صدور الجزء (265) من معالم الإيمان
من خصائص القرآن تجلي إفاضاته برشحات تتغشى القارئ والمستمع لآياته بالخير والنفع المحض .وقد تم تأليف الجزء (265) من معالم الإيمان , ويختص بتفسير آية
من خصائص القرآن تجلي إفاضاته برشحات تتغشى القارئ والمستمع لآياته بالخير والنفع المحض .وقد تم تأليف الجزء (265) من معالم الإيمان , ويختص بتفسير آية
التعريض ضد التصريح ، ويحتمل التعريض وجهين أو أكثر ، ويكون قصد المتكلم منه غير الوجه الذي يظنه السامع ، وفي المثل (إن في المعاريض
لقد أنعم الله عز وجل على شبه الجزيرة العربية وأهلها بأن توسطت البحار إذ يحدها من الشمال البحر الأبيض المتوسط (بحر الروم) , ومن الغرب
خطبة النكاحمن مستحبات النكاح الخطبة قبل العقد تبركاً واعلاناً ومقدمة , ويجــزي فيها الحمد والثناء والصلاة على محمد وآله للتأسي وإكرام الزوجة ســواء كانت الخطبة
الشهادة على النكاحيستحب الإشهاد والإعلان عن الزواج ، وكان النبي صلى الله عليه وآله وسلم يكره نكاح السر حتى يضرب بالدف، والإشهاد مستحب وهو لدفع
قال تعالى [وَتِلْكَ الْأَمْثَالُ نَضْرِبُهَا لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ]لابد أن تبين الدراسات في المثل القرآني الميزة والفارق بين المثل القرآني والأمثال السائدة عند الشعوب بلحاظ قانون