الحمد لله الذي جعل الآية القرآنية خزينة علمية لا تنفد ، وكذا صلتها مع آية أخرى ، فصدر بفيض من الله هذا اليوم الجزء (217) من تفسيرنا للقرآن (معالم الإيمان ) خاصاً بتفسير الآية (187) من سورة آل عمران وما فيها من شواهد الميثاق ، وبشارة الكتب السماوية السابقة بالنبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم .
وجميع أجزاء هذا السِفر المبارك ، وكتبني الفقهية والأصولية والكلامية معروضة على موقعنا WWW.MARJAIAA.COM
عدد المشاهدات: 26