الحمد لله الذي جعل تلاوة القرآن إرتقاءً في سلم المعارف وسفر وصال، وريحان عذوبة سابح يصل عبق مسكه إلى القلوب ليبعث الشوق إلى التقوى والصلاح , ويصرف الوعر والكرب والحزن.
ومن الفيض واللطف من عند الله صدور الجزء(208) من التفسير وهو والأجزاء السابقة معروضة على موقعنا (www.marjaiaa.com).
عدد المشاهدات: 10