الحمد لله الذي جعل نسيم المسك وعطر الزعفران يفوح من كل آية من آيات القرآن رسماً وتلاوة وسماعاً ، وهي خيمة نعيم تقي النفوس الكدورة .
وبفيض من الله صدر الثامن والسبعون بعد المائة من تفسيرنا للقرآن لبيان قانون مستحدث من منابر لؤلؤ النبوة وحياض رياض الملكوت وهو (لم يغز النبي أحداً).
عدد المشاهدات: 10