الحمد لله الذي جعل القرآن [تِبْيَانًا لِكُلِّ شَيْءٍ] فيصدر الناس عنه في المسائل الإبتلائية والعامة لتتجلى معاني الرحمة من مضامين آياته ، وتترشح الرأفة والرفق من تلاوتها في الصلاة وخارجها على الذات والغير.
وهذا هو الجزء الثمانون بعد المائة من تفسيرنا للقرآن ويقع في قانون (التضاد بين القرآن والإرهاب) .
عدد المشاهدات: 12