صدور الجزء 180 من التفسير

الحمد لله الذي جعل القرآن [تِبْيَانًا لِكُلِّ شَيْءٍ] فيصدر الناس عنه في المسائل الإبتلائية والعامة لتتجلى معاني الرحمة من مضامين آياته ، وتترشح الرأفة والرفق من تلاوتها في الصلاة وخارجها على الذات والغير.

وهذا هو الجزء الثمانون بعد المائة من تفسيرنا للقرآن ويقع في قانون (التضاد بين القرآن والإرهاب) .

 

مشاركة

Facebook
Twitter
Pinterest
LinkedIn