الحمد لله الذي جعل القرآن حاضراً بين الناس في كل ساعة من ساعات الحياة الدنيا بتلاوة المسلمين له خمس مرات في الصلاة اليومية على نحو الوجوب العيني ، وكل آية من آياته بحر من بحار جوده الزاخرة يغرف الناس جميعاً من خزائنها من غير أن تنقص .
وقد أنعم الله عز وجــل علينا بصدور الجـزء (المائتيـن) من التفسير في آية علمية وروضة ناضرة تسر المسلمين والناس جميعاً ، ويتعلق بقانون (لم يغز النبي (ص)أحدا)
عدد المشاهدات: 12