الجزء الخامس والأربعون بعد المائتين
إحصاء قوانين الأجزاء 187-225 من هذا التفسير
المقدمـــة
الحمد لله بديع السموات والأرض الذي تفضل ونصب الإنسان [فِي الأَرْضِ خَلِيفَةً]( ) ليميزه بين الخلائق بالإكرام والتفضيل , وهناك مسألتان :
الأولى : هل تفضيل الإنسان مطلقاَ .
الثانية : هل تفضيل الإنسان مستديم , الجواب أما المسألة الأولى فإن تفضيل الإنسان ليس مطلقاَ على الخلائق إنما هو على نحو الموجبة الجزئية بدلالة حرف الجر (من) في قوله تعالى [وَلَقَدْ كَرَّمْنَا بَنِي آدَمَ وَحَمَلْنَاهُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَرَزَقْنَاهُمْ مِنْ الطَّيِّبَاتِ وَفَضَّلْنَاهُمْ عَلَى كَثِيرٍ مِمَّنْ خَلَقْنَا تَفْضِيلاً]( ) تفيد (من) التبعيض.
أما المسألة الثانية ففيها تفضيل إن الناس على قسمين :
الأول : المؤمنون الذين يعملون الصالحات .
الثاني : المشركون .
وتكون الغبطة والسعادة مصاحبة للمؤمنين لإقامتهم في النعيم الدائم , أما المشركون فإنهم يتنعمون في الدنيا , وينتفعون من مصاديق خلافة الإنسان في الإرض , ولكنهم يخلدون في التاريخ يوم القيامة .
الحمد لله الذي جعل آياته في كل مكان من ملكه الواسع , وفي كل فرد من أفراد الزمان الطولية , وأيهما أكثر الآيات الظاهرة للناس عقلاَ وحساَ أم الآيات التي يعجز الناس عن الإطلاع عليها الجواب هو الثاني , وقد أخبر الله عز وجل بعجز الناس عن إحصاء نعم الله عز وجل عليهم بقوله تعالى [وَإِنْ تَعُدُّوا نِعْمَةَ اللَّهِ لاَ تُحْصُوهَا إِنَّ اللَّهَ لَغَفُورٌ رَحِيمٌ] ( ) .
والنسبة بين الآيات والنعم عموم وخصوص مطلق , فإذا عجز الناس عن الخاص فمن باب الأولوية القطعية عجزهم عن عدّ وإحصاء آيات الله.
وهل آيات القرآن من نعم الله عز وجل من آيات الله , الجواب إنها منها معاَ , وهو من إعجاز القرآن والله عز وجل الذي سمّى آيات القرآن آيات ونسبها إلى نفسه.
وفيه دعوة للمسلمين والناس جميعاَ بالتدبر في آيات القرآن من جهتين:
الأولى : قانون الآية القرآنية نعمة من عند الله .
الثانية : قانون الآية القرآنية آية من آيات الله .
وتحتمل صفة الآية في المقام وجوهاَ :
الأول : القرآن كلمة آية من عند الله عز وجل .
الثاني : كل آية قرآنية آية من عند الله عز وجل .
الثالث : شطر الآية القرآنية آية من عند الله عز وجل .
ولا تعارض بين هذه الوجوه سواء في حال الإجتماع أو التعدد .
وهذا الجزء من معالم الإيمان هو الخامس والأربعون بعد المائتين ويختص بإحصاء القوانين الواردة في الأجزاء (187-225) من هذا التفسير , ومجموع عددها هو (3456) كل قانون وقانونين أو أكثر يصلح أن يكون دراسة ماجستير أو دكتوراه , في آية علمية تهيئ مقدمات التحقيق وتيسر سبل الإستقراء والإستنباط .
وهو من الشواهد على أن علوم القرآن من اللامتناهي سواء بالتدبر بذات القوانين أو مضامينها أو إتخاذها قاعدة وأصلاَ ومنهاجاَ , وما فاتنا من القوانين بخصوص هذه الآيات أضعاف ما ذكرناه , وفي التنزيل [وَكُلَّ شَيْءٍ أحْصَيْنَاهُ فِي إِمَامٍ مُبِينٍ] ( ).
حرر في 4 رجب 1444
26/1/2023
الجزء السابع والثمانون بعد المائة
ويختص بتفسير الآية (181) من سورة آل عمران
وفيه القوانين التالية :
الأول : قانون أن معجزات النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم سواء كانت عقلية أو حسية إنما هي آيات وفضل من الله عز وجل.ص4
الثاني : قانون إتحاد سنخية النبوة والتنزيل .ص6
الثالث : قانون أن علوم القرآن من اللامتناهي ، وأنه يدعو العلماء والناس جميعاً للنهل منه ، وإتخاذ سننه منهاجاً وصراطاً ، ومن قصصه وأمثاله موعظة وعبرة .ص8
الرابع : قانون من الإرادة التكوينية وهو [إِنِّي جَاعِلٌ فِي الأَرْضِ خَلِيفَةً] ( ) لتبدأ رحلة الخلافة وتستمر إلى يوم القيامة ، وتتجدد معالم الإيمان بالبراهين والحجج الكونية المصاحبة لوجود الإنسان في الأرض.ص9
الخامس : قانون كل أداء لصلاة الفريضة خطوة أو خطوات إلى الجنة الأخروية ، والتباين في عدد الخطوات.ص11
السادس : قانون صاحب الأنبياء والشرائع السماوية ، وهو من أسباب ضلالة الذين كفروا وقيامهم بقتل الأنبياء.ص12
السابع : قانون لا يترك الله الناس سدى .ص19
الثامن : قانون التمييز بين المؤمنين والذين كفروا ، بلحاظ الصفات .ص20
التاسع : قانون إنفراد الله عز وجل بعلوم الغيب ، وفي التنزيل [عَالِمُ الْغَيْبِ فَلاَ يُظْهِرُ عَلَى غَيْبِهِ أَحَدًا] ( ).ص20
العاشر : قانون إجتباء الله للرسل والأنبياء ، وفي التنزيل [وَلَكِنَّ اللَّهَ يَجْتَبِي مِنْ رُسُلِهِ مَنْ يَشَاءُ] ( ) .ص20
الحادي عشر : قانون وجوب الإيمان بالله ورسله .ص20
الثاني عشر : قانون التقوى سبيل للأجر والثواب .ص20
الثالث عشر : قانون الأجر العظيم على الإتصاف بالإيمان والتقوى .ص20
الرابع عشر : قانون سماع الله لكلام الناس .ص20
الخامس عشر : قانون سماع الله لقول الجاحدين إن الله فقير.ص20
السادس عشر : قانون سماع الله لقول الجاحدين نحن أغنياء.ص20
السابع عشر : قانون كتابة الله لأقوال البشر .ص20
الثامن عشر : قانون الوعيد لقتلة الأنبياء بغير حق .ص20
التاسع عشر : قانون ذوق الكافرين عذاب الحريق .ص20
العشرون : قانون من البشارة بلحاظ آية السياق[ذَلِكَ بِمَا قَدَّمَتْ أَيْدِيكُمْ وَأَنَّ اللَّهَ لَيْسَ بِظَلاَّمٍ لِلْعَبِيدِ] ( ) وهو : الثناء على الطيب .
الواحد والعشرون : قانون أن الله عز وجل اختص لنفسه بعلم الغيب ثم تفضل وأنزل الكتب السماوية وفيها بعض علوم الغيب ، ، وأخبر رسوله عما يقوله الجاحدون الظالمون لأنفسهم [إِنَّ اللَّهَ فَقِيرٌ] ( ) والله الذي أحاط بعلوم الغيب هو الغني .ص24
الثاني والعشرون : قانون غنى الله المطلق .ص25
الثالث والعشرون : قانون عدم إطلاع الله الناسَ على الغيب ولكنه سبحانه يختار رسلاً من بين الناس.ص33
الرابع والعشرون : قانون إجتباء الله للرسل ، لبيان مسألة وهي أن اختيار الأنبياء والرسل حكم من عند الله ، ورحمة بالناس.ص35
الخامس والعشرون : قانون فاتحة الخطاب وهداية الملوك خاصة والناس عامة إلى الإيمان وابتدأ آدم كتابة وصيته إلى ذريته بالبسملة.ص38
السادس والعشرون : قانون لزوم تسالم الناس , وقبح سفك الدماء والقتل.ص43
السابع والعشرون : قانون المؤاخاة إذ آخى النبي بين المهاجرين والأنصار بأن تختلط دماؤهم بسبب إصرار مشركي قريش على الهجوم وسل السيوف.ص51
الثامن والعشرون : قانون باق الى يوم القيامة (لا خير في دينٍ لا صلاة فيه)( ).ص51
التاسع والعشرون : قانون أن الإيمان بالله عصمة من القول [إِنَّ اللَّهَ فَقِيرٌ] ( ) ومن التفاخر بجمع المال والظن بالملكية المطلقة له.ص51
الثلاثون : قانون الآية القرآنية إصلاح للمجتمعات.ص67
الواحد والثلاثون : قانون أن المعاد حق وأن الجنة حق , والنار حق , وأن الله يبعث من في القبور للحساب ، فليس من فرصة أخرى للعمل بعد الموت ، وفي التنزيل [حَتَّى إِذَا جَاءَ أَحَدَهُمْ الْمَوْتُ قَالَ رَبِّ ارْجِعُونِ * لَعَلِّي أَعْمَلُ صَالِحًا فِيمَا تَرَكْتُ كَلاَّ إِنَّهَا كَلِمَةٌ هُوَ قَائِلُهَا وَمِنْ وَرَائِهِمْ بَرْزَخٌ إِلَى يَوْمِ يُبْعَثُونَ]( ).ص67
الثاني والثلاثون : قانون هداية الإنسان إلى الإيمان خير من بقائه على الكفر والضلالة ، وأن الله عز وجل هو الكريم الذي أنزل القرآن رأفة بالناس.ص68
الثالث والثلاثون : قانون كل آية من القرآن تقرب العباد إلى اللبث الدائم في النعيم، وهو من عمومات [إِنَّ هَذَا الْقُرْآنَ يَهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ]( ).ص68
الرابع والثلاثون : قانون كل آية قرآنية تبعد الناس عن دخول النار .ص68
الخامس والثلاثون : قانون تفضل الله عز وجل بتسخير المسلمين والناس لحفظ شخص النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم واستدامة التنزيل قال تعالى [وَمَا يَعْلَمُ جُنُودَ رَبِّكَ إِلاَّ هُوَ]( ).ص83
السادس والثلاثون : قانون نجاة النبي صلى الله عليه وآله وسلم من الإغتيال كل مرة معجزة له.ص83
السابع والثلاثون : قانون الأجر العظيم.ص90
الثامن والثلاثون : قانون كل آية قرآنية تمييز وفصل للخبيث عن الطيب.ص91
التاسع والثلاثون : قانون الآية فيصل بين الخبيث والطيب.ص94
الأربعون : قانون عدم إجتماع الطيب والخبيث ، وإن إجتمعا فسرعان ما يفرق الله سبحانه بينهما .ص94
الواحد والأربعون : قانون كل تلاوة مسلم لآية البحث[لَقَدْ سَمِعَ اللَّهُ قَوْلَ الَّذِينَ قَالُوا إِنَّ اللَّهَ فَقِيرٌ وَنَحْنُ أَغْنِيَاءُ سَنَكْتُبُ مَا قَالُوا وَقَتْلَهُمْ الأَنْبِيَاءَ بِغَيْرِ حَقٍّ وَنَقُولُ ذُوقُوا عَذَابَ الْحَرِيقِ] ( ) هي رحمة.ص99
الثاني والأربعون : قانون أن من مراتب هذا التفقه تكون إجبارية وانطباقية بواسطة التكاليف ، كما في قراءة القرآن في صلاة الجماعة وأداء أفعال الصلاة والإنفراد من قبل الإمام ومحاكاة ومتابعة المصلين له وهو من مصاديق قوله تعالى [الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ]( ).ص101
الثالث والأربعون : قانون عائدية ملك السموات والأرض لله عز وجل ، قال سبحانه [وَلِلَّهِ مُلْكُ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا]( ).ص102
الرابع والأربعون : قانون إنطاق الله للحيوانات والجوامد يوم القيامة ، كما في جوارح الإنسان ، قال تعالى [حَتَّى إِذَا مَا جَاءُوهَا شَهِدَ عَلَيْهِمْ سَمْعُهُمْ وَأَبْصَارُهُمْ وَجُلُودُهُمْ بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ] ( ) .ص105
الخامس والأربعون : قانون أن الله غني وليس فقيراً ، وفيه تذكير للناس بفقرهم في الآخرة.ص106
السادس والأربعون : قانون عدم توقف الآية عند [إِيَّاكَ نَعْبُدُ] مع أنه علم مستقل ، ومدرسة في التقوى وصلاح الأرض ، إنما قرنت الإستعانة بالله بالعبادة لتأكيد نفيهم الشريك عنه .ص109
السابع والأربعون : قانون إستعانة المسلمين بالله لإقرارهم بأنه ربّ العالمين.ص112
الثامن والأربعون : قانون أن عبادة الناس لله عز وجل طريق لقضاء حوائجهم وسبيل للإستعانة به تعالى في أمور الدين والدنيا.ص112
التاسع والأربعون : قانون مصاديق الإحصاء التي ينفرد بها الله عز وجل لا يقدر عليها ولا يعلم بها إلا هو سبحانه ، وفي التنزيل [هُوَ اللَّهُ الَّذِي لاَ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ الْمَلِكُ الْقُدُّوسُ السَّلاَمُ الْمُؤْمِنُ الْمُهَيْمِنُ الْعَزِيزُ الْجَبَّارُ الْمُتَكَبِّرُ سُبْحَانَ اللَّهِ عَمَّا يُشْرِكُونَ]( ).ص114
الخمسون : قانون أن إمتناع بعض الأغنياء عن إخراج حقوق الفقراء وإيصالها إليهم لن ينقص من رزق الفقراء إنما يزيد الله عليهم من فضله لأنهم يلهجون بقول [إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ]( )، وهو من أسرار وجوب تلاوة سورة الفاتحة في كل ركعة من الصلاة اليومية ، وحفظ المسلمين والمسلمات لهذه السورة عن ظهر قلب .ص117
الواحد والخمسون : قانون اللهم إياك نعبد ولا نعبد سواك.ص121
الثاني والخمسون : قانون اللهم أنت رب العالمين فاياك وحدك نعبد.ص121
الثالث والخمسون : قانون إياك نعبد طاعة لك سبحانك.ص121
الرابع والخمسون : قانون إياك نعبد شكراً وثناء عليك سبحانك.ص121
الخامس والخمسون : قانون إياك نعبد وأنت وحدك الذي تستحق العبادة.ص121
السادس والخمسون : قانون إياك نعبد رجاء رفدك وفضلك.ص121
السابع والخمسون : قانون إياك نعبد دعوة للناس لعبادتك وحدك.ص122
الثامن والخمسون : قانون إياك نعبد ونحطم الأصنام .ص122
التاسع والخمسون : قانون إياك نعبد بما جاء به رسولك الكريم.ص122
الستون : قانون إياك نعبد [مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ]( ).ص122
الواحد والستون : قانون إياك نعبد باقامة الصلاة واتيان الزكاة وصيام شهر رمضان حج البيت الحرام.ص122
الثاني والستون : قانون إياك نعبد لانك خلقتنا للعبادة.ص122
الثالث والستون : قانون إياك نعبد بلطف وفضل منك سبحانك.ص122
الرابع والستون : قانون إياك نعبد لحاجتنا لهذه العبادة.ص122
الخامس والستون : قانون إياك نعبد وهذه العبادة دعوة للناس للتنزه عن الشرك ومفاهيم الضلالة ، وفي خطاب وإنذار قرآني موجه الى الذين كفروا [إِنَّ الَّذِينَ تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ لاَ يَمْلِكُونَ لَكُمْ رِزْقًا فَابْتَغُوا عِنْدَ اللَّهِ الرِّزْقَ فَابْتَغُوا عِنْدَ اللَّهِ الرِّزْقَ وَاعْبُدُوهُ]( ).ص122
السادس والستون : قانون إياك نعبد وهذه العبادة هي الصراط المستقيم.ص122
السابع والستون : قانون إياك نعبد بما جاء به القرآن والسنة من الأحكام.ص122
الثامن والستون : قانون إياك نعبد ونقول أنت الغني.ص122
التاسع والستون : قانون إياك نعبد ولا نقول أنك فقير.ص122
السبعون : قانون إياك نعبد ونحن الفقراء إلى رحمتك.ص122
الواحد والسبعون : قانون إياك نعبد ونتبرأ من قول [الَّذِينَ قَالُوا إِنَّ اللَّهَ فَقِيرٌ وَنَحْنُ أَغْنِيَاءُ] ( ).ص122
الثاني والسبعون : قانون إياك نعبد لما كتبت علينا عبادتك.ص123
الثالث والسبعون : قانون إياك نعبد وفي العبادة نجاة من عذاب الحريق.ص123
الرابع والسبعون : قانون الحمد لك اللهم على هدايتنا وجعلتنا إياك وحدك نعبد .ص123
الخامس والسبعون : قانون إياك نعبد نحن وأبناؤنا إلى يوم القيامة.ص123
السادس والسبعون : قانون إياك نعبد أمس واليوم وغداً.ص123
السابع والسبعون : قانون إياك نعبد فارحمنا في النشأتين .ص123
الثامن والسبعون : قانون إياك نعبد فلا تجمعنا في الآخرة مع الذين قالوا ان الله فقير.ص123
التاسع والسبعون : قانون إياك نعبد باقامة الصلاة خمس مرات في اليوم.ص123
الثمانون : قانون إياك نعبد باتيان الزكاة والخمس .ص123
الواحد والثمانون : قانون إياك نعبد بصيام شهر رمضان على نحو الوجوب العيني ، قال تعالى [يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمْ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ]( ).ص124
الثاني والثمانون : قانون إياك نعبد بحج بيتك الحرام وأداء المناسك كما أداها رسولك الكريم .ص123
الثالث والثمانون : قانون إياك نعبد بالإمتناع عن المعاصي والسيئات ، إذ أن هذا الإمتناع أمر وجودي ، وإذ قال جماعة ( إن الله فقير ونحن أغنياء) فان المسلمين يتلون القرآن ويؤدون الفرائض ويقيمون على عبادة الله عز وجل.ص124
الرابع والثمانون : قانون إياك نعبد بتلاوة سورة الفاتحة.ص124
الخامس والثمانون : قانون إياك نعبد عداوة للشيطان , وفي التنزيل [وَكَانَ الشَّيْطَانُ لِرَبِّهِ كَفُورًا]( ).ص124
السادس والثمانون : قانون إياك نعبد وندعو الناس لعبادتك بالحكمة والموعظة الحسنة .ص124
السابع والثمانون : قانون إياك نعبد ونصبر على أذى المشركين.ص124
الثامن والثمانون : قانون إياك نعبد بأداء الصلاة واتيان الزكاة.ص124
التاسع والثمانون : قانون إياك نعبد وإن قال الذين كفروا إن الله فقير.ص124
التسعون : قانون إياك نعبد وعليك نتوكل ، وفي التنزيل [فَاعْبُدْهُ وَتَوَكَّلْ عَلَيْهِ]( ).ص124
الواحد والتسعون : قانون إياك نعبد للنجاة من عذاب الحريق.ص124
الثاني والتسعون : قانون إياك نعبد بلطف ورحمة منك سبحانك.ص124
الثالث والتسعون : قانون إياك نعبد ومن كفر فان الله غني عن العالمين.ص124
الرابع والتسعون : قانون إياك نعبد وأنت الرزاق ذو القوة المتين.ص124
الخامس والتسعون : قانون إقرار المسلمين والمسلمات بالحاجة المستديمة والمتجددة إلى الله عز وجل.ص128
السادس والتسعون : قانون لا يقدر الإنسان على تيسير أموره وقضاء حوائجه إلا بالإستعانة بالله عز وجل.ص130
السابع والتسعون : قانون الآية القرآنية صراط مستقيم .ص131
الثامن والتسعون : قانون في الآية القرآنية دعوة إلى الصراط المستقيم في الدنيا.ص131
التاسع والتسعون : قانون كل آية قرآنية زاجر عن مجانبة الصراط المستقيم.ص131
المائة : قانون الآية القرآنية تذكير بالصراط المستقيم، والفعل هدى وأهدنا يتعدى بنفسه كما في آية البحث ، ويتعدى باللام كما في قوله تعالى [الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي هَدَانَا لِهَذَا وَمَا كُنَّا لِنَهْتَدِيَ لَوْلاَ أَنْ هَدَانَا اللَّهُ] ( ).ص131
الواحد بعد المائة : قانون بعد التوفيق للعبادة يأتي سؤال الهداية والرشاد.ص133
الثاني بعد المائة : قانون تعقب الدعاء للفريضة.ص133
الثالث بعد المائة : قانون كل عبادة دعاء.ص135
الرابع بعد المائة : قانون أنه لا يقدر على هداية الناس إلى الصراط المستقيم إلا الله عز وجل.ص136
الخامس بعد المائة : قانون حصر واختصاص الهداية إلى الصراط المستقيم بالله عز وجل.ص136
السادس بعد المائة : قانون نفي ظن الذين كفروا بأن الخير الذي في أيديهم هو خير لهم .ص141
السابع بعد المائة : قانون إملاء الله عز وجل للذين كفروا.ص141
الثامن بعد المائة : قانون إزدياد آثام الذين كفروا مع توالي النعم عليهم.ص141
التاسع بعد المائة : قانون للكافرين عذاب مهين .ص141
العاشر بعد المائة : قانون [وَنَقُولُ ذُوقُوا عَذَابَ الْحَرِيقِ] فالله عز وجل الذي رمى الذين كفروا بالفقر هو الذي يعذبهم بالنار ، ويرد على قولهم في الدنيا بأن الله فقير.ص147
الحادي عشر بعد المائة : قانون ان القائلين [إِنَّ اللَّهَ فَقِيرٌ]( )خسروا الدنيا والآخرة.ص147
الثاني عشر بعد المائة : قانون لا يقدر على هذه الكتابة والفرض إلا الله عز وجل ، وتكون الكتابة سابقة لزمان الفعل ، والكتابة بمعنى التدوين الواردة في الآية بصيغة الفعل المعلوم وبلغة المستقبل [سَنَكْتُبُ].ص147
الثالث عشر بعد المائة : قانون حبس الزكاة شر محض .ص148
الرابع عشر بعد المائة : قانون أن الأصل في خلق الإنسان هو الإيمان وهو دين الفطرة .ص157
الخامس عشر بعد المائة : قانون المشقة في طلب الكفر ومن يختاره من الناس لن تجده حاضراً عنده.ص157
السادس عشر بعد المائة : قانون أن الإيمان لا يترك الإنسان أبدا إلا أن يتركه الإنسان نفسه.ص157
السابع عشر بعد المائة : قانون عدم تعجيل الله العقوبة للكفار ، فهو سبحانه ذو أناة ، تتوالى نعمه الظاهرة والباطنة عليهم فلا يقابل الذين قالوا [إِنَّ اللَّهَ فَقِيرٌ] بالعقوبة العاجلة.ص159
الثامن عشر بعد المائة : قانون أن الله عز وجل ينزل الحكم الشرعي ثم يدافع عنه ليثبته في الأرض إلى يوم القيامة ، وهو من الدفاع السماوي عن التنزيل ، قال تعالى [إِنَّ اللَّهَ يُدَافِعُ عَنْ الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّ اللَّهَ لاَ يُحِبُّ كُلَّ خَوَّانٍ كَفُورٍ]( ).ص168
التاسع عشر بعد المائة : قانون احصاء الله الأقوال في القرآن( ).ص168
العشرون بعد المائة : قانون الزكاة تجارة مع الله.ص176
الواحد والعشرون بعد المائة : قانون سوء ظن الكفار مجلبة للأذى.ص177
الثاني والعشرون بعد المائة : قانون أن الله عز وجل سخط على أولئك الجاحدين فوثق كلامهم في القرآن.ص179
الثالث والعشرون بعد المائة : قانون سماع الله عز وجل لقول الكافرين بأن الله فقير ، وهم أغنياء.ص180
الرابع والعشرون بعد المائة : قانون بعث الناس لقول الكلام الطيب ، وهو من عمومات قوله تعالى [وَهُدُوا إِلَى الطَّيِّبِ مِنْ الْقَوْلِ وَهُدُوا إِلَى صِرَاطِ الْحَمِيدِ]( ).ص180
الخامس والعشرون بعد المائة : قانون منع الناس النطق بالقول السيء , وما فيه معصية وضلالة.ص180
السادس والعشرون بعد المائة : قانون تكليفي يتعلق وجوبه بالناس جميعاً إلا أن الواجب المتنجز منه يختص بذوي الأموال ، إذ تجب الزكاة في أموالهم .ص180
السابع والعشرون بعد المائة : قانون شهادة المسلمين على أن الله يسمع كل الأقوال ، لتكون تلاوة المسلمين لآية السياق والبحث من مصاديق قوله تعالى [وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطًا لِتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ وَيَكُونَ الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيدًا]( ).ص181
الثامن والعشرون بعد المائة : قانون من الإرادة التكوينية ، وهو أن كل كلام ينطقون به يسمعه الله.ص182
التاسع والعشرون بعد المائة : قانون أن الله معهم في كل مكان ، وتطرد الآية الغفلة عن الناس ، قال تعالى [وَاقْتَرَبَ الْوَعْدُ الْحَقُّ فَإِذَا هِيَ شَاخِصَةٌ أَبْصَارُ الَّذِينَ كَفَرُوا يَاوَيْلَنَا قَدْ كُنَّا فِي غَفْلَةٍ مِنْ هَذَا بَلْ كُنَّا ظَالِمِينَ]( ).ص182
الثلاثون بعد المائة : قانون أن الله عز وجل يسمع أقوال الناس ، وفيه شاهد على أنه سبحانه لم يخلق الخلق ويتركهم وشأنهم.ص182
الواحد والثلاثون بعد المائة : قانون سماع الله لقول الكفار, إن الله فقير.ص185
الثاني والثلاثون بعد المائة : قانون سماع الله لقول الكفار, نحن أغنياء ، وتقديرها : نحن أغنياء والله فقير .ص185
الثالث والثلاثون بعد المائة : قانون إخبار المسلمين وأهل الكتاب والناس جميعاً أن الله يسمع كل قول .ص185
الرابع والثلاثون بعد المائة : قانون عام أن الله عز وجل يسمع كل كلام ، ولا يقف الأمر عند السماع إنما يترتب عليه الأجر والثواب لمن يقول الكلام الحسن ويتجنب الكلام السئ ، قال تعالى [وَهُدُوا إِلَى الطَّيِّبِ مِنْ الْقَوْلِ وَهُدُوا إِلَى صِرَاطِ الْحَمِيدِ] ( ) .ص186
الخامس والثلاثون بعد المائة : قانون أن كل آية من القرآن تهدي إلى الطيب من القول وإلى الصراط المستقيم حتى وإن جاءت بصيغة الذم للذين كفروا .ص187
السادس والثلاثون بعد المائة : قانون أن الله عز وجل يكتب كل الأقوال والأفعال التي تصدر عن الناس .ص188
السابع والثلاثون بعد المائة : قانون تقدير الآية : يا أيها النبي لقد نصرك الله ببدر .ص195
الثامن والثلاثون بعد المائة : قانون عجز الإنسان عن إحصاء النعم الإلهية التي تترى عليه ومن حوله .ص198
التاسع والثلاثون بعد المائة : قانون صرف الله عن الإنسان أسباب الشر ومقدمات للأذى .ص198
الأربعون بعد المائة : قانون منع أخذ السلطان له عن أفعال ارتكبها تعاقب عليها القوانين الوضعية وتؤاخذ عليها الأعراف .ص198
الواحد والأربعون بعد المائة : قانون ستر الله عز وجل للبر والفاجر ، ومنه آية البحث وعدم ذكرها أسماء الذين قالوا إن الله فقير .ص199
الثاني والأربعون بعد المائة : قانون دفع العبد عن الوقوع في مستنقع الشبهات ، ليتجلى قانون وهو : تدبر الإنسان بالنعم من حوله برزخ دون تعديه وظلمه لنفسه ولغيره .ص199
الثالث والأربعون بعد المائة : قانون لطف الله بالفقراء .ص208
الرابع والأربعون بعد المائة : قانون يعمل وينتفع منه المسلمون والناس إلى يوم القيامة في أمور الحياة اليومية ، وفي البيت والسوق والمسجد والصلات الإجتماعية العامة ، وهو من مصاديق قوله تعالى [وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلاَّ رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ] ( ).ص217
الخامس والأربعون بعد المائة : قانون أن كل آية من القرآن واقية دون اغتيال النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم.ص224
السادس والأربعون بعد المائة : قانون سماع الله لكل ما يقوله الناس مجتمعين ومتفرقين ، وقد ورد في التنزيل [يَعْلَمُ السِّرَّ وَأَخْفَى]( ).ص225
السابع والأربعون بعد المائة : قانون قبح القتل بغير حق ، فصحيح أن الآية ذكرت قتل الأنبياء وأنه بغير حق ، ولكن المراد مؤاخذة الذين كفروا على مطلق القتل وسفك الدماء.ص228
الثامن والأربعون بعد المائة : قانون وقوف الناس بين يدي الله وترتب العقاب على القول القبيح والمنكر.ص229
التاسع والأربعون بعد المائة : قانون غنى الله عز وجل , وأن ملك السموات الأرض له وحده , كما ذكرت الآية السابقة [وَلِلَّهِ مِيرَاثُ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ] ( ).ص230
الخمسون بعد المائة : قانون أن الله عز وجل يدافع عن نفسه , ويؤكد صفاته الحسنى , ويجعل الناس يسلمون بها , ويتنزهون عن القول المخالف.ص230
الواحد والخمسون بعد المائة : قانون أن الله عز وجل أًصلح النفوس بقواعد وأسس المجتمعات الخالية من الإفتراء على الله عز وجل والتعدي على مقام الربوبية وزجرهم عن منكر القول والفعل ، وبعث السكينة في نفوس المؤمنين ، قال تعالى [إِنَّهُمْ لَنْ يَضُرُّوا اللَّهَ شَيْئًا]( ).ص230
الثاني والخمسون بعد المائة : قانون تطويق عنق الذي يمتنع عن الزكاة والحقوق الشرعية يوم القيامة بشجاع أفعى مع بيان علة ومادة هذا الطوق وهو البخل بالحقوق الشرعية لقوله تعالى [سَيُطَوَّقُونَ مَا بَخِلُوا بِهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ]( ).ص231
الثالث والخمسون بعد المائة : قانون أن الآية القرآنية مدد وعون للمؤمنين وقد قال تعالى [وَجَادِلْهُمْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ]( ).ص231
الرابع والخمسون بعد المائة : قانون وهو جهاد المسلمين في الكلمة وإصلاح الألسن والمفاهيم.ص232
الخامس والخمسون بعد المائة : قانون قتل الأنبياء شاهد على عدم غزوهم لغيرهم ليكون فيه زاجراً للمشركين من السعي الدؤوب لقتل النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم.ص238
السادس والخمسون بعد المائة : قانون أن الله عز وجل يسمع من فوق سبع سماوات أقوال الناس وأحاديثهم ورغائبهم وآمانيهم.ص239
السابع والخمسون بعد المائة : قانون أن الله يعلم مكانهم ويسمع قولهم ، وتدل على أن الله عز وجل سمع قولهم من غير واسطة ملك أو نبي.ص239
الثامن والخمسون بعد المائة : قانون من الإرادة التكوينية ، وهو سماع الله عز وجل لأصوات وأقوال الناس عامة.ص243
التاسع والخمسون بعد المائة : قانون أن الله عز وجل يسمع الشكوى والتظلم ، وينزل القرآن بالحكم الذي يكون منهاجاً وضياءً.ص246
الستون بعد المائة : قانون تجرأ الجاحدين قَالُوا إِنَّ اللَّهَ فَقِيرٌ] ( ).ص251
الواحد والستون بعد المائة : قانون (الغنى إبتلاء) .ص258
الثاني والستون بعد المائة : قانون التوثيق السماوي لأقوال الناس.ص259
الثالث والستون بعد المائة : قانون حضور هذه الأقوال يوم القيامة , ومن معاني هذا الحضور قوله تعالى (سنكتب).ص259
الرابع والستون بعد المائة : قانون عصمة المسلمين من الإفتراء.ص259
الخامس والستون بعد المائة : قانون الملازمة بين ما يقوله العباد وكتابة هذه الأقوال من عند الله .ص271
السادس والستون بعد المائة : قانون دلالة القرآن على أن الله هو الغني.
السابع والستون بعد المائة : قانون وجوب إكرام الناس للأنبياء.ص274
الثامن والستون بعد المائة : قانون الصدور عما جاء به الأنبياء من عند الله سبحانه .ص274
التاسع والستون بعد المائة : قانون يتغشى عمل وجهاد الأنبياء .ص284
السبعون بعد المائة : قانون أن الأنبياء الذين قاتلوا لم ينج كلهم من القتل ، قال تعالى [وَكَأَيِّنْ مِنْ نَبِيٍّ قَاتَلَ مَعَهُ رِبِّيُّونَ كَثِيرٌ فَمَا وَهَنُوا لِمَا أَصَابَهُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَمَا ضَعُفُوا وَمَا اسْتَكَانُوا وَاللَّهُ يُحِبُّ الصَّابِرِينَ] ( ).ص286
الواحد والسبعون بعد المائة : قانون تأثير سنخية العاقبة بذات أقوال وأفعال بني آدم ، وهي باب للتوبة والإنابة ومناسبة لتثبيت أقدام المسلمين في مقامات الهدى.
الثاني والسبعون بعد المائة : قانون ذوقوا عذاب الحريق وخلود الذين كفروا في النار .ص298
الثالث والسبعون بعد المائة : قوانين خلافة الإنسان في الأرض ، وتفيد (من) التبعيض أي اختيار الله رسولاً أو رسلاً متعددين من بين عموم الأنبياء والرسل.ص42
الرابع والسبعون بعد المائة : قوانين سماوية تؤكد إنعدام الشريك ، وفي التنزيل وبخصوص الدنيا والإرزاق فيها ،قال تعالى [قُلْ اللَّهُمَّ مَالِكَ الْمُلْكِ تُؤْتِي الْمُلْكَ مَنْ تَشَاءُ وَتَنْزِعُ الْمُلْكَ مِمَّنْ تَشَاءُ وَتُعِزُّ مَنْ تَشَاءُ وَتُذِلُّ مَنْ تَشَاءُ بِيَدِكَ الْخَيْرُ إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ] ( ).ص102
الجزء الثامن والثمانون بعد المائة
ويختص بقانون (لم يغزُ النبي”ص” أحداَ)
وفيه القوانين التالية :
الأول : قانون أن معجزات النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم سواء كانت عقلية أو حسية إنما هي آيات وفضل من الله عز وجل.ص7
الثاني : قانون إتحاد سنخية النبوة والتنزيل ، وفي التنزيل [شَرَعَ لَكُمْ مِنْ الدِّينِ مَا وَصَّى بِهِ نُوحًا وَالَّذِي أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ وَالَّذِي أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ وَمَا وَصَّيْنَا بِهِ إِبْرَاهِيمَ وَمُوسَى وَعِيسَى أَنْ أَقِيمُوا الدِّينَ وَلاَ تَتَفَرَّقُوا فِيهِ كَبُرَ عَلَى الْمُشْرِكِينَ مَا تَدْعُوهُمْ إِلَيْهِ اللَّهُ يَجْتَبِي إِلَيْهِ مَنْ يَشَاءُ وَيَهْدِي إِلَيْهِ مَنْ يُنِيبُ]( ).ص9
الثالث : قانون إشاعة قتل النبي صلى الله عليه وآله وسلم .ص12
الرابع : قانون ربح البيع.ص12
الخامس : قانون الصبر في معركة أحد.ص12
السادس : قانون إنفاق المشركين لقتل النبي محمد.ص12
السابع : قانون تعدد موضوع معجزات النبي محمد.ص12
الثامن : قانون حب النبي لأهل بيته.ص13
التاسع : قانون التدريس عوض لأسرى بدر.ص13
العاشر : قانون عدم قيام النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم بالغزو ، والهجوم على القرى والمدن .ص13
الحادي عشر : قانون عدم رد النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم غزو المشركين له وللمدينة بمثله.ص13
الثاني عشر : قانون أمر الله للنبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم والمسلمين بالصبر مانع من الغزو ، قال تعالى [اصْبِرُوا وَصَابِرُوا وَرَابِطُوا وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ]( ).ص13
الثالث عشر : قانون السنة النبوية مرآة للقرآن ، وأن القرآن يدعو إلى السلم ، وكل آية منه دعوة يومية متجددة للناس للهداية والتقوى ، والتنزه عن العنف والقتال.ص13
الرابع عشر : قانون أن الله عز وجل حفظ نظام الزوجية.ص21
الخامس عشر : قانون من الإرادة التكوينية وهو ذهاب وإضمحلال الباطل والظلم والشرك في كل زمان ، فان رأيته فاعلم أنه إلى زوال.ص24
السادس عشر : قانون إشاعة قتل النبي سبب لوقف معركة أحد.ص25
السابع عشر : قانون بخصوص التفصيل في معجزات النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم بلحاظ سنوات البعثة والهجرة.ص37
الثامن عشر : قانون انتفاع النبي صلى الله عليه وآله وسلم من الحلف مع قبيلة خزاعة .ص40
التاسع عشر : قانون ربح البيع.ص51
العشرون : قانون مستقرأ من قول النبي صلى الله عليه وآله وسلم لصهيب الرومي : ربح البيع يا أبا يحيى .ص51
الواحد والعشرون : قانون حضور قوله تعالى [يَمْحُوا اللَّهُ مَا يَشَاءُ وَيُثْبِتُ وَعِنْدَهُ أُمُّ الْكِتَابِ] ( ) في كل واقعة .ص53
الثاني والعشرون : قانون تعدد وجوه نصر الله للمؤمنين بدليل أن صلح الحديبية نصر وفتح عظيم ، قال تعالى [إِنَّا فَتَحْنَا لَكَ فَتْحًا مُبِينًا] ( ).ص53
الثالث والعشرون : قانون (تودون غير ذات الشوكة) .ص54
الرابع والعشرون : قانون الأخوة الإيمانية ومؤاخاة النبي صلى الله عليه وآله وسلم بينهم .ص59
الخامس والعشرون : قانون (ربح البيع) والأفراد الذين يشملهم.ص61
السادس والعشرون : قانون أهل البيت والصحابة الذين هاجروا إلى المدينة .ص61
السابع والعشرون : قانون (ربح البيع) كل أهل البيت والصحابة الذين دخلوا الإسلام سواء المهاجرين أو الأنصار.ص61
الثامن والعشرون : قانون الإستجابة لله والرسول خير محض.ص102
التاسع والعشرون : وقانون في الإستجابة للرسول أمن وسلامة ، قال تعالى اطيعوا الله والرسول لعلكم ترحمون.ص104
الثلاثون : قانون الملازمة بين النبوة والشجاعة ، وحسن توكل النبي صلى الله عليه وآله وسلم على الله في أشد الأحوال وأكثرها خطورة.ص104
الواحد والثلاثون : قانون الصبر في معركة أحد.ص111
الثاني والثلاثون : قانون ملازمة المكر الخبيث للكفر والجحود.ص139
الثالث والثلاثون : قانون إنفاق المشركين لقتل النبي محمد (ص).ص148
الرابع والثلاثون : قانون ضياع الأموال التي تنفق في محاربة النبوة والتنزيل.ص152
الخامس والثلاثون : قانون الآبار نعمة عظمى من عند الله عز وجل.ص168
السادس والثلاثون : قانون المساواة في الطواف والحج , قال تعالى [إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا وَيَصُدُّونَ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ وَالْمَسْجِدِ الْحَرَامِ الَّذِي جَعَلْنَاهُ لِلنَّاسِ سَوَاءً الْعَاكِفُ فِيهِ وَالْبَادِي وَمَنْ يُرِدْ فِيهِ بِإِلْحَادٍ بِظُلْمٍ نُذِقْهُ مِنْ عَذَابٍ أَلِيمٍ]( ).ص195
السابع والثلاثون : قانون أن مضامين قوله تعالى [وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلاَّ رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ] ( ).ص208
الثامن والثلاثون : قانون أن النصر من عند الله عز وجل وحده.ص213
التاسع والثلاثون : قانون من السنة النبوية الدفاعية وهو إذا انتهت المعركة لا يسعى النبي إلى غيرها ، ولا يتوعد المشركين بالثأر أو المباغتة.ص216
الأربعون : قانون لزوم طاعة النبي في ميدان الدفاع ، بلحاظ ترتب الخسارة الفادحة على ترك الرماة لمواضعهم التي نصبهم فيها رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم.ص225
الواحد والأربعون : قانون أن الأولوية للتبليغ وتلاوة ما ينزل من القرآن ، وتثبيت الإيمان في قلوب المسلمين , وجذب الناس إلى منازل الهداية والإيمان .ص235
الثاني والأربعون : قانون أن النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم وأصحابه يكرهون القتال ، قال تعالى [كُتِبَ عَلَيْكُمْ الْقِتَالُ وَهُوَ كُرْهٌ لَكُمْ وَعَسى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لاَ تَعْلَمُونَ]( ).ص236
الثالث والأربعون : قانون أن الآية القرآنية تهدي الناس للإيمان أكثر من السيف .ص236
الرابع والأربعون : قانون دفع الآية القرآنية للقتال بين المسلمين وغيرهم ، وبين الناس مطلقاً ، وهو من مصاديق قوله تعالى [وَلَوْلاَ دَفْعُ اللَّهِ النَّاسَ بَعْضَهُمْ بِبَعْضٍ لَفَسَدَتْ الأَرْضُ وَلَكِنَّ اللَّهَ ذُو فَضْلٍ عَلَى الْعَالَمِينَ] ( ).ص236
الخامس والأربعون : قانون تعدد موضوع معجزات النبي محمد (ص).ص256
السادس والأربعون : (قانون الصلاة صبر ).ص262
السابع والأربعون : قانون بيت النبي صلى الله عليه وآله وسلم هو المسجد.ص270
الثامن والأربعون : قانون إقتران دخول النبي المدينة ببناء مسجد.ص270
التاسع والأربعون : قانون بعث الصحابة والمسلمين بالعناية بالمسجد النبوي لأن اختياره بأمر من عند الله عز وجل .ص270
الخمسون : قانون حب النبي لأهل بيته.ص273
الواحد والخمسون : قانون الملازمة بين النبوة وعمارة الإنسان للأرض بانتقال النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم إلى الرفيق الأعلى وانقطاع الوحي معه.ص293
الثاني والخمسون : قانون التدريس عوض لأسرى بدر.ص295
الثالث والخمسون : قانون لزوم الإمتناع عن إيذاء الأسير أو السخط عليه بالفعل ، لأنه في حال إستضعاف ، وليرى سماحة الإسلام ، ويتدبر في آيات القرآن .ص296
الجزء التاسع والثمانون بعد المائة
ويختص بفهرست أجزاء سورة البقرة
الجزء التسعون بعد المائة
ويختص بإحصاء قوانين الأجزاء (1-114)من هذا التفسير
الجزء الواحد والتسعون بعد المائة
ويختص بقانون (التضاد بين القرآن والإرهاب)
وفيه القوانين التالية :
الأول : القانون يمنع من اللبس في المقام ، ويزيح الفهم الخاطئ عن سيرة النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم السلمية التي تتقوم بالدعوة إلى الله [بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ]( ).ص7
الثاني : قانون علوم القرآن من اللامتناهي ، وهو معين لا ينضب ، ليغرف الناس من بحور التنزيل بفضل جود إلهي ص17
الثالث : قانون الإرهاب لا يصلح أن يكون بلغة لتحقيق أهداف حميدة ، ويمتنع بالتفكر وإدراك العقل عن كونه غاية.ص18
الرابع : قانون الحاجة إلى المعجزة.ص19
الخامس : قانون مقدمات المعجزة .ص19
السادس : قانون إقرار وتسليم الناس بالمعجزة .ص19
السابع : قانون منافع المعجزة العامة .ص19
الثامن : قانون صيرورة المعجزة واقية من إستعمال السيف.ص19
التاسع : قانون المعجزة رحمة وحجة .ص19
العاشر : قانون توالي المعجزات.ص19
الحادي عشر : قانون شكر النبي صلى الله عليه وآله وسلم والمسلمين لله عز وجل على المعجزة.ص19
الثاني عشر : قانون دلالة المعجزة على صدق المعجزة الأخرى.ص19
الثالث عشر : قانون تعضيد المعجزة للآية القرآنية ، وبالعكس.ص19
الرابع عشر : قانون المعجزة فضل وهبة من عند الله.ص19
الخامس عشر : قانون تعدد المعجزات كفاية وغنى عن الإرهاب.ص19
السادس عشر : قانون إختيار النبي الصلح بعث للنفرة من الإرهاب.ص23
السابع عشر : قانون ميل الناس العام للإسلام ، ولا يتحصل هذا الميل إلا بادراك المعجزة والتسليم بصدق نبوة محمد صلى الله عليه وآله وسلم ليلحق الذين حاربوه من قريش الخزي والخيبة ، وهو من مصاديق قوله تعالى [لِيَقْطَعَ طَرَفًا مِنْ الَّذِينَ كَفَرُوا أَوْ يَكْبِتَهُمْ فَيَنْقَلِبُوا خَائِبِينَ] ( ).ص28
الثامن عشر : قانون الإعجاز في مقدمات بعثة النبي محمد ص.ص34
التاسع عشر : قانون إصابة الذين كفروا بالوهن والضعف بعد كل معركة لهم مع النبي وأصحابه ، وهذا الوهن والضعف في إطراد وإزدياد.ص38
العشرون : قانون أن الهداية بالحجة والبرهان وليس بالتخويف والترهيب والبطش .ص51
الواحد والعشرون : قانون (التضاد بين السنة النبوية والإرهاب).ص63
الثاني والعشرون : قانون الإنتفاع العام من وجود النبي بين ظهراني الناس , ودعوة الأنبياء إلى الهدى والصلاح من غير إرهاب.ص64
الثالث والعشرون : قانون أن رسالة النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم رحمة حتى للذي يصدّ عنها ويحاربه.ص73
الرابع والعشرون : قانون التطهير للمسجد الحرام لا يختص بأيامه إنما يشمل أيام بعثة النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم والتهيئة لها ، وإقامة الحجة على الذين كفروا بظلمهم لأنفسهم باتخاذهم الأصنام في البيت الحرام.ص73
الخامس والعشرون : قانون حفظ ذات البيت الحرام وبنائه واستدامة وجوده في أيام الحياة الدنيا , وإنتفاع أجيال الناس المتعاقبة منه.ص75
السادس والعشرون : قانون سرايا الإسلام لواء الإسلام.ص75
السابع والعشرون : قانون سعة أرض الله مع لزوم الصبر .ص77
الثامن والعشرون : قانون (لم يبعث الله عز وجل نبياً للقتال).ص87
التاسع والعشرون : قانون أن المشركين هم الذين يحاربون الأنبياء ، ويصرون على قتالهم وفيه شواهد عديدة من القرآن والسنة.ص88
الثلاثون : قانون تصنيف معجزات النبي (ص).ص90
الواحد والثلاثون : قانون الصبر على أذى قريش في بداية الدعوة.ص93
الثاني والثلاثون : قانون أن النبي محمد رسول السلام في الدنيا ، والأمن في الآخرة.ص95
الثالث والثلاثون : قانون الملازمة بين الإيمان والرفعة .ص96
الرابع والثلاثون : قانون ترشح السلام عن صبر النبي صلى الله عليه وآله وسلم وتحمله الأذى .ص99
الخامس والثلاثون : قانون التداخل بين الذكر والتلاوة.ص99
السادس والثلاثون : قانون الصراط المستقيم طارد للإرهاب.ص104
السابع والثلاثون : قانون كل آية كونية تدعو لطاعة الله.ص106
الثامن والثلاثون : قانون الآيات الكونية هدى للإقرار بالربوبية المطلقة لله عز وجل .ص106
التاسع والثلاثون : قانون تجعل كل آية كونية واعزاً ذاتياً يزجر عن الظلم والجور.ص106
الأربعون : قانون التفكر في خلق الله بما يبعث السكينة في النفس ، ويصلحها لفعل الخيرات .ص107
الواحد والأربعون : قانون كل آية كونية تنهى عن الإرهاب .ص107
الثاني والأربعون : قانون وجوب التنزه عن مفاهيم الشرك ، وفي التنزيل [إِنَّ اللَّهَ لاَ يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَنْ يَشَاءُ وَمَنْ يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَقَدْ افْتَرَى إِثْمًا عَظِيمًا]( ).ص107
الثالث والأربعون : قانون وهو أسماء الشعائر باسماء الأوثان.ص118
الرابع والأربعون : قانون تعدد البشارة بالنبي محمد ص سلام ورحمة.ص124
الخامس والأربعون : قانون معجزات النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم المتقدمة على زمانه.ص125
السادس والأربعون : قانون بشارات الأنبياء بالنبي صلى الله عليه وآله وسلم شاهد على أنه يدعو لله عز وجل بالحجة والبرهان , ولا يقوم بالغزو أو القتال.ص125
السابع والأربعون : قانون منافع وآثار البشارات بالنبي صلى الله عليه وآله وسلم وكيف أنها حصانة للمجتمعات من الإرهاب .ص126
الثامن والأربعون : قانون دلالة البشارات بالنبي صلى الله عليه وآله وسلم.ص126
التاسع والأربعون : قانون سنن الملائكة تأديب للناس.ص130
الخمسون : قانون منافع نزول الملائكة لنصرة النبي صلى الله عليه وآله وسلم وأصحابه أعم من أن تنحصر بميدان المعركة أو الجانب الدفاعي إنما تشمل الهداية إلى سبل الإيمان ونبذ مفاهيم الكفر والضلالة.ص135
الواحد والخمسون : قانون معجزة بركة رضاعة النبي محمد (ص) مقدمة للتصديق برسالته.ص143
الثاني والخمسون : قانون الأشهر الحرم حرب على الإرهاب.ص155
الثالث والخمسون : قانون أن الله عز وجل سخّر القمر لمنفعة الإنسان وتنظيم شؤون حياته الدنيوية والأخروية ، وأنه مخلوق لله عز وجل ، ، قال تعالى [وَسَخَّرَ الشَّمْسَ وَالْقَمَرَ كُلٌّ يَجْرِي لِأَجَلٍ مُسَمًّى] ( ) وقال تعالى [وَسَخَّرَ لَكُمْ الشَّمْسَ وَالْقَمَرَ دَائِبَيْنِ وَسَخَّرَ لَكُمْ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ]( ).ص158
الرابع والخمسون : قانون أن الذي يسعى لمرضاة الله ويريد الثواب يلجأ إلى أداء العبادات والتحلي بالصبر ، وليس التلبس بالعنف والإرهاب والقتال.ص164
الخامس والخمسون : قانون أن الله عز وجل لم يرض للناس الإقتتال والإحتراب ، إنما خلقهم لعبادته وذكره ، إذ يدل قوله تعالى [وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالإِنسَ إِلاَّ لِيَعْبُدُونِ]( ) على حرمة الإقتتال والإرهاب والتعدي والظلم .ص166
السادس والخمسون : قانون التباين الكمي والكيفي في كل صفة بين الخالق والمخلوقين.ص166
السابع والخمسون : قانون كتابة الآيات أوان نزولها ومنافعها.ص170
الثامن والخمسون : قانون الإيمان واقية من الكيد , للرجل والمرأة.ص183
التاسع والخمسون : قانون إحصاء الله لأقوال الناس.ص183
الستون : قانون الإحصاء في المقام أن السيئات تحصى بذاتها ومقدارها من غير زيادة ، أما الحسنات فانها تحصى بذاتها وثوابها المضاعف أضعافاً كثيرة ص185.
الواحد والستون : قانون إحصاء الأقوال في القرآن.ص188
الثاني والستون : قانون إتصاف المسلمين بقولهم (قل) مع إمتثالهم لمضامين ومقول القول ، كما في قوله تعالى [قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ] ( ).ص192
الثالث والستون : قانون انتشر الإسلام بلفظ (قل) النازل من السماء ، وأنه يحرم الإرهاب والقتل العشوائي.ص197
الرابع والستون : قانون وجود شواهد من القرآن والسنة لكل اسم من أسماء الله عز وجل الحسنى.ص202
الخامس والستون : قانون الأسماء الحسنى حرب على الإرهاب.ص204
السادس والستون : قانون الأسماء الحسنى داعية إلى الله .ص204
السابع والستون : قانون الأسماء الحسنى غنى عن الغزو .ص204
الثامن والستون : قانون علة جعل الناس أغنياء وفقراء.ص206
التاسع والستون : قانون ملكية السموات والأرض لله عز وجل وأنه سبحانه العالم الحكيم , ولكنهم سألوا الله عز وجل تنزيه الأرض من الفساد ومن سفك الدماء فأجابهم الله عز وجل بقول [إِنِّي أَعْلَمُ مَا لاَ تَعْلَمُونَ] ( ). ص216
السبعون : قانون كتابة الأفعال.ص222
الواحد والسبعون : قانون نشر شآبيب المودة والمحبة .ص224
الثاني والسبعون : قانون شرائط الصلاة احتراز من الإرهاب.ص228
الثالث والسبعون : قانون تعضيد الآيات الكونية وآيات التنزيل بعضها لبعض .ص229
الرابع والسبعون : قانون (التدبر اليومي العام بآيات القرآن).ص229
الخامس والسبعون : قانون موعدة أبي سفيان لبدر الموعد إرهاب.ص243
السادس والسبعون : قانون معجزة للنبي صلى الله عليه وآله وسلم في كل كتيبة .ص243
السابع والسبعون : قانون أمن مكة مقدمة لبعثة النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم.ص243
الثامن والسبعون : قانون رَبح البيع.ص243
التاسع والسبعون : قانون التدريس عوض لأسرى بدر.ص243
الثمانون : قانون سماع المشركين لآيات القرآن برزخ دون نشوب المعارك وسفك الدماء ، ومانع من مواصلة المشركين إرهاب الجيش الذي يخرج من مكة .ص246
الواحد والثمانون : قانون أن كلام الله عز وجل فوق كلام المخلوقين ، ولو اجتمعوا ، قال سبحانه [قُلْ لَئِنْ اجْتَمَعَتْ الإِنسُ وَالْجِنُّ عَلَى أَنْ يَأْتُوا بِمِثْلِ هَذَا الْقُرْآنِ لاَ يَأْتُونَ بِمِثْلِهِ وَلَوْ كَانَ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ ظَهِيرًا]( ).ص247
الثاني والثمانون : قانون من الإرادة التكوينية أن كل شئ في قبضة الله عز وجل وأنه سبحانه أحاط بكل شئ علماً وأن الأشياء جميعاً حاضرة عنده ص248 .
الثالث والثمانون : قانون التفكر في الآيات الكونية حرز من الإرهاب.ص248
الرابع والثمانون : قانون الملازمة بين الإيمان والرفعة. ص251
الخامس والثمانون : قانون إقتران دخول النبي المدينة ببناء المسجد النبوي .ص252
السادس والثمانون : قانون تفضل الله بتنزيه السموات والأرض عن الفساد ، وفيه زجر عن الإرهاب لأنه فساد وسفك للدماء.ص252
السابع والثمانون : قانون أن علم التوحيد برزخ دون الإرهاب سواء باسم الدين او غيره.ص253
الثامن والثمانون : قانون أمن مكة مقدمة لبعث النبي محمد ص.ص259
التاسع والثمانون : قانون إقامة النبي (ص) في المسجد دفع للإرهاب.ص263
التسعون : قانون بعثة النبي صلى الله عليه وآله وسلم بجوار المسجد الحرام.ص264
الواحد والتسعون : قانون لزوم تطهير النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم المسجد الحرام من دنس الأوثان.ص264
الثاني والتسعون : قانون المسجد بيت النبي صلى الله عليه وآله وسلم وأنه دفع للإرهاب شواهد جلية ، فقد كان النبي صلى الله عليه وآله وسلم يوصي الأنصار في بيعة العقبة ببناء المساجد والصلاة فيها.ص272
الثالث والتسعون : قانون أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم سوف لا يخرج في كتيبة ولا يرجع منها إلا بالوحي وبأمر من عند الله عز وجل.ص276
الرابع والتسعون : قانون نزول الملائكة ببدر وأحد والخندق وحنين حرب على الإرهاب.ص278
الخامس والتسعون : قانون الملازمة بين الإيمان والرحمة.ص278
السادس والتسعون : قانون لزوم إمتناع المؤمن عن مقابلة الظلم والإرهاب بمثله لأن هناك طريقاً شرعياً لتثبيت سنن الإيمان في الأرض ، وهو الصبر والتحلي بالأخلاق الحميدة .ص281
السابع والتسعون : قانون ولاية البيت الحرام بيد المؤمنين وليس الذين كفروا ، قال تعالى [وَمَا لَهُمْ أَلاَّ يُعَذِّبَهُمْ اللَّهُ وَهُمْ يَصُدُّونَ عَنْ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ وَمَا كَانُوا أَوْلِيَاءَهُ إِنْ أَوْلِيَاؤُهُ إِلاَّ الْمُتَّقُونَ وَلَكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لاَ يَعْلَمُونَ]( )، فولاية النبي على المسجد قبل وبعد الفتح.ص281
الثامن والتسعون : قانون فتح مكة بداية للأمن والسلم ، وتجلي مبادئ التوحيد .ص289
التاسع والتسعون : قانون يضئ على جنابات الأرض بالدعوة إلى الأمن ، والسلامة من الإرهاب والغزو والفتك.ص291
المائة : قانون عجز المشركين عن تحقيق غاياتهم الخبيثة من غزوهم المتكرر للمدينة والمسلمين .ص292
الواحد بعد المائة : من قانون بشارة الجن بنبوة النبي محمد (ص).ص293
الثاني بعد المائة : قوانين النبوة ومصاديق قوله تعالى [إِنِّي جَاعِلٌ فِي الأَرْضِ خَلِيفَةً]( ) .ص39
الثالث بعد المائة : قوانين الإرادة التكوينية اقتران المعجزة بالوحي ، فمن يأتيه الوحي من عند الله يهب الله سبحانه له المعجزة والكرامة ، فيتنزه عن الإرهاب ، كما يتلقى ما يصدر من الغير بالصبر والحلم.ص90
الرابع بعد المائة : من قوانين الإرادة التكوينية أنه ليس من شئ إلا وله مالك.ص263
الجزء الثاني والتسعون بعد المائة
ويختص بقانون (لم يغزُ النبي”ص” أحداَ)
وفيه القوانين التالية :
الأول : قانون ترشح المنافع البدنية والمالية عن القرآن والإشتغال بعلومه.ص12
الثاني : قانون علوم القرآن من اللامتناهي ، وأن تفسير آياته من اللا محدود واللا منقطع.ص14
الثالث : من هم (قانون كانوا غزىَ).ص17
الرابع : قانون لزوم تنزه المسلمين عن محاكاة الكفار في التحريض على القعود ، فليس عند الكفار ما يدافعون عنه.ص19
الخامس : قانون حب الله عز وجل للمؤمنين.ص27
السادس : قانون الإيمان برزخ ، ومانع من محاكاة الذين كفروا.ص48
السابع : قانون شاهد على التأريخ , أن طلب الغنائم ليس غاية أو هدفاً لخروج المسلمين للدفاع.ص49
الثامن : قانون يتصف به الكفار أن أفراد جيشهم يعلمون بذم أصحابهم لهم.ص54
التاسع : قانون من معاني [يَوْمَ الْتَقَى الْجَمْعَانِ]( ) التباين بين جمع المؤمنين وجمع الكفار.ص58
العاشر : قانون فوز طائفة من الناس بالتوبة لرؤيتهم الأطلال ومساكن الذين ظلموا.ص59
الحادي عشر : قانون نسبة أيام خروج النبي في الكتائب لمجموع أيام نبوته فمثلاً مدة أقامة النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم في المدينة عشر سنوات فتكون 10× 355= 3550 يوماً .ص59
الثاني عشر : قانون ترتب الخوف العام على الفساد.ص62
الثالث عشر : قانون رشحات معركة بدر.ص69
الرابع عشر : قانون أن مصاديق النصر للمؤمنين لا تنقطع إلى يوم القيامة.ص69
الخامس عشر : قانون عفو النبي عن الذين دخلوا الإسلام .ص79
السادس عشر : قانون عفو النبي عن الذين تابوا .ص79
السابع عشر : قانون عفو النبي عن الذين أجرموا ثم أصلحوا.ص79
الثامن عشر : قانون عفو النبي عن الذين حاربوا المسلمين ثم أسلموا.ص79
التاسع عشر : قانون ذكر وتعداد سيوف النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم وذكر سيف الإمام علي عليه السلام ذي الفقار ، إنما هي سيوف دفاعية بدليل أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم خرج لمعركة بدر وليس معه سيف.ص80
العشرون : قانون أن القرآن لم ينزل بالقتال والحرب.ص80
الواحد والعشرون : قانون أظهار كفار قريش الفساد ثم سفكوا الدماء.ص86
الثاني والعشرون : قانون عدم أمر الله للأنبياء بالقتل وسفك الدماء بغير حق .ص87
الثالث والعشرون : قانون بر الوالدين جهاد في سبيل الله.ص89
الرابع والعشرون : قانون صدق الجهاد في سبيل الله في المنزل والعائلة.ص89
الخامس والعشرون : قانون وجوب الأخلاق الحميدة , وقال النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم (بعثت لأتمم مكارم الأخلاق) ( ).ص89
السادس والعشرون : قانون بيت النبي (ص) هو المسجد.ص91
السابع والعشرون : قانون زهد النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم ومصاحبة هذا الزهد له في أيام حياته ، فليس عنده قصر أو ضياع أو خيل وإبل ، إنما اكتفى بالمسجد خيمة ومنبراً ومحلاً للعبادة .ص93
الثامن والعشرون : قانون معجزات النبي في كل كتيبة.ص97
التاسع والعشرون : قانون معجزات النبي صلى الله عليه وآله وسلم في طريق الهجرة الى المدينة.ص97
الثلاثون : قانون معجزات النبي صلى الله عليه وآله وسلم في السرايا التي بعثها حول المدينة.ص97
الواحد والثلاثون : قانون معجزات النبي صلى الله عليه وآله وسلم في سرايا الإستطلاع.ص97
الثاني والثلاثون : قانون معجزات النبي صلى الله عليه وآله وسلم في توجهه إلى الأبواء في شهر صفر من السنة الثانية للهجرة .ص97
الثالث والثلاثون : قانون معجزات النبي صلى الله عليه وآله وسلم في توجهه إلى غطفان وتسمى (الفرع) في شهر صفر من السنة الثانية للهجرة , والفرع قرية تبعد عن المدينة ثمانية برد في طريق مكة .ص97 ، والبرد جمع بريد ، وهو أربع فراسخ ، نحو 44 كم وعند الحنفية والمالكية 26/22 كم .
الرابع والثلاثون : قانون كل صرف لمعركة وقتال أيام النبوة فضل من الله عز وجل ، ونوع مقدمة وطريق للهداية والرشاد .ص98
الخامس والثلاثون : قانون أن سنة النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم الدفاعية وسيلة مباركة لدخول الناس الإسلام .ص99
السادس والثلاثون : قانون كتائب النبي صلى الله عليه وآله وسلم.ص100
السابع والثلاثون : قانون الغايات الحميدة من كتائب النبي.ص100
الثامن والثلاثون : قانون كتائب وسرايا النبي حرب على الإرهاب.ص100
التاسع والثلاثون : قانون كتائب النبي برزخ دون سفك الدماء والإيغال في القتل بغير حق ، قال تعالى [مَنْ قَتَلَ نَفْسًا بِغَيْرِ نَفْسٍ أَوْ فَسَادٍ فِي الأَرْضِ فَكَأَنَّمَا قَتَلَ النَّاسَ جَمِيعًا وَمَنْ أَحْيَاهَا فَكَأَنَّمَا أَحْيَا النَّاسَ جَمِيعًا] ( ).ص101
الأربعون : قانون كتائب وسرايا النبي صلى الله عليه وآله وسلم دعوة للإيمان .ص101
الواحد والأربعون : قانون كتائب النبي وسيلة مباركة تحقق معها الأمن والطمأنينة في المدن والطرق العامة .ص101
الثاني والأربعون : قانون حمل سرايا الإسلام لواء السلام.ص101
الثالث والأربعون : قانون دلائل التضاد بين القرآن والإرهاب في كتائب النبي صلى الله عليه وآله وسلم .ص101
الرابع والأربعون : قانون شواهد التضاد بين القرآن والإرهاب في سرايا الإسلام.ص101
الخامس والأربعون : قانون سرايا النبي صلى الله عليه وآله وسلم شواهد على أنه لم يأمر بالغزو .ص101
السادس والأربعون : قانون عدم رضا النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم على القتل بغير حق .ص101
السابع والأربعون : قانون قيام النبي صلى الله عليه وآله وسلم بدفع ديات الكفار عند قتلهم خطأ أو من غير قتال .ص101
الثامن والأربعون : قانون النصر ببدر سلام ودفع للإرهاب.ص104
التاسع والأربعون : قانون مقدمات نصر الإسلام وأن بعض رؤساء الدول العظمى آنذاك انشغلوا بأنفسهم وابتلوا بالحروب أو القتل.ص106
الخمسون : قانون العبادات حصانة من الإرهاب .ص115
الواحد والخمسون : قانون التفكر بالآيات الكونية وبدائع السموات والأرض حرز من الإرهاب .ص115
الثاني والخمسون : قانون تأثير المعركة السابقة على المعركة اللاحقة).ص115
الثالث والخمسون : قانون الغايات الحميدة من كتائب النبي.ص115
الرابع والخمسون : قانون كتائب وسرايا النبي صلى الله عليه وآله وسلم دعوة للإيمان .ص115
الخامس والخمسون : قانون سرايا النبي صلى الله عليه وآله وسلم شواهد على أنه لم يأمر بالغزو .ص115
السادس والخمسون : قانون عدم رضا النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم على القتل بغير حق.ص115
السابع والخمسون : قانون قيام النبي صلى الله عليه وآله وسلم بدفع ديات الكفار عند قتلهم خطأ أو من غير قتال .ص116
الثامن والخمسون : قانون علم إحصاء معجزات النبي محمد(ص).ص116
التاسع والخمسون : قانون آيات معركة أحد ودلالاتها على الدفاع.ص116
الستون : قانون أسماء الذين هاجروا الى الحبشة وترجمة عدد منهم.ص116
الواحد والستون : قانون شروط صلح الحديبية لإجتناب الغزو.ص116
الثاني والستون : قانون إختيار النبي (ص) للاسم الحسن ، وليس فيه مسألة السيف والغزو.ص116
الثالث والستون : قانون كراهة النبي لبعض الأماكن .ص116
الرابع والستون : قانون النسبة بين قتل سبعين وأسر سبعين من المشركين في معركة بدر .ص116
الخامس والستون : قانون (كل آية قرآنية ثناء على النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم ).ص116
السادس والستون : قانون عدم قيام النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم بالغزو ، والهجوم على القرى والمدن .ص117
السابع والستون : قانون عدم رد النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم غزو المشركين له وللمدينة بمثله.ص117
الثامن والستون : قانون أمر الله للنبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم والمسلمين بالصبر مانع من الغزو ، قال تعالى [اصْبِرُوا وَصَابِرُوا وَرَابِطُوا وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ]( ).ص118
التاسع والستون : قانون لم يغز النبي أحداً من آيات القرآن .ص118
السبعون : قانون نجاة النبي صلى الله عليه وآله وسلم من الإغتيال كل مرة معجزة له.ص118
الواحد والسبعون : قانون نفي ظن الذين كفروا بأن الخير الذي في أيديهم هو خير لهم .ص118
الثاني والسبعون : قانون إملاء الله عز وجل للذين كفروا .ص118
الثالث والسبعون : قانون إزدياد آثام الذين كفروا مع توالي النعم عليهم .ص118
الرابع والسبعون : قانون للكافرين عذاب مهين .ص118
الخامس والسبعون : قانون سوء ظن الكفار مجلبة للأذى .ص118
السادس والسبعون : قانون تقدير الآية : يا أيها النبي لقد نصرك الله ببدر.ص118
السابع والسبعون : قانون معجزات النبي صلى الله عليه وآله وسلم في طريق الهجرة تغني عن القتال.ص118
الثامن والسبعون : قانون انتفاع النبي صلى الله عليه وآله وسلم من الحلف مع قبيلة خزاعة.ص121
التاسع والسبعون : قانون إتخاذ الأنبياء سلاح الصبر في جنب الله وسيلة في الدعوة إليه تعالى ، ولأمورهم الخاصة وحياتهم العائلية وصرف البلاء.ص121
الثمانون : قانون التحلي بالصبر المترشح عن الوحي , قال تعالى [وَاتَّبِعْ مَا يُوحَى إِلَيْكَ وَاصْبِرْ حَتَّى يَحْكُمَ اللَّهُ وَهُوَ خَيْرُ الْحَاكِمِينَ] ( ).ص121
الواحد والثمانون : قانون الوثوق بفضل الله .ص121
الثاني والثمانون : قانون استجابة الله دعاء النبي من مصاديق [وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلاَّ رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ] ( ).ص121
الثالث والثمانون : قانون أن النصر الذي ذكره الله في قوله تعالى [وَلَقَدْ نَصَرَكُمْ اللَّهُ بِبَدْرٍ وَأَنْتُمْ أَذِلَّةٌ] ( )أعم من أن يختص أو ينحصر بساحة المعركة ، ومنه النصر باستجابة الدعاء وليس فقط تحقق مصداق الإستجابة.ص122
الرابع والثمانون : قانون أن الله عز وجل يستجيب للنبي صلى الله عليه وآله وسلم دعاءه ومسألته بالحق ،وان كانت خلاف الحساب الظاهري.ص122
الخامس والثمانون : قانون إنحصار أداء الحج بالبيت الحرام ، وشمول وجوب على الناس من غير حصر بالمسلمين والمهاجرين والأنصار ، قال تعالى [وَلِلَّهِ عَلَى النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ مَنْ اسْتَطَاعَ إِلَيْهِ سَبِيلاً] ( ).ص130
السادس والثمانون : قانون نزول آيات القرآن بالحث على حج البيت الحرام .ص130
السابع والثمانون : قانون تأكيد السنة النبوية القولية والفعلية على وجوب أداء الحج والعمرة.ص131
الثامن والثمانون : قانون سعي المسلمين الذين في المدينة لأداء الحج والعمرة .ص131
التاسع والثمانون : قانون إنبثاق مسألة الهجرة من رحم الحرم.ص131
التسعون : قانون الملازمة بين الإيمان والصلاة الذي أسسه النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم في المسجد الحرام وعموم الحرم.ص133
الواحد والتسعون : قانون عصمة النبي وأصحابه عن الهزيمة والإنكسار مع قلة عددهم وأسلحتهم بالنسبة لجيش المشركين ،وفيه دعوة للناس للإسلام ونبذ عبادة لأصنام .ص133
الثاني والتسعون : قانون إمكان تولي أهل المدينة الحكم ، واختيار الحاكم والمحافظ من أهلها بالتعيين أو الإنتخاب.ص143
الثالث والتسعون : قانون الإعجاز الغيري للوحي في الآية [وَمَا يَنْطِقُ عَنْ الْهَوَى * إِنْ هُوَ إِلاَّ وَحْيٌ يُوحَى] ( ) تلقي المسلمين هذا الندب بالقبول والإستجابة لعلمهم بأنه شعبة من الوحي.ص153
الرابع والتسعون : قانون كثرة أسماء القرآن مانع من الإرهاب.ص175
الخامس والتسعون : قانون في الذكر والذكرى والتذكير كفاية في هداية الناس إلى سبل الإيمان والإمتناع عن القتل وسفك الدماء.ص186
السادس والتسعون : قانون وظائف جبرئيل في الأرض.ص188
السابع والتسعون : قانون كل آية من القرآن يصدق عليها أنها كلام الله كما في قوله تعالى [فَأَجِرْهُ حَتَّى يَسْمَعَ كَلاَمَ اللَّهِ] ( ).ص197
الثامن والتسعون : قانون النفع العام بالإحتجاج بالقرآن في كل زمان ، وليس للخلائق كلام بعد كلام الله عز وجل ، وفي التنزيل [وَمَنْ أَصْدَقُ مِنْ اللَّهِ قِيلاً] ( ) .ص198
التاسع والتسعون : قانون نزول الآيات والنبي صلى الله عليه وآله وسلم في حال يقظة وفطنة .ص212
المائة : قانون وصفة ثابتة للقرآن وهي أنه نزل من عند الله ، وأنه مرّ على الملائكة الذين يسكنون السماء.ص214.
الواحد بعد المائة : قانون دلالة الجمع بين أسماء القرآن ص214.
الثاني بعد المائة : قانون تجلي البركة بولادة كل نبي ص 223.
الثالث بعد المائة : قانون ملازمة المعجزة لولادة النبي ويدل عليه ما ذكره القرآن من المعجزات في ولادة عيسى عليه السلام ص 232.
الرابع بعد المائة : قانون شكر الله للمسلمين في يوم بدر.ص 263.
الخامس بعد المائة : قانون وجوه نصر الله يوم بدر ص263.
السادس بعد المائة : قانون الضرب في الأرض مع سلامة في الدين والنفوس وتعظيم شعائر الله وليس للغزو ، أو طلب الدنيا.
السابع بعد المائة : قانون سلامة القرآن من الزيادة أو النقصان ص277.
الثامن بعد المائة : قانون سمع الله لمن حمده ص287 .
التاسع بعد المائة : قانون مقدمات بعثة النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم ص 292 .
العاشر بعد المائة : قانون مصاديق البشارة بالنبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم ص 292 .
الحادي عشر بعد المائة : قانون أول بيت في الأرض أنشأ من عند الله ، لذي له [مُلْكُ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ]( ).ص 293 .
الجزء الثالث والتسعون بعد المائة
ويختص بتفسير الآية (182)سورة آل عمران
الأول : قانون تقدير قوله تعالى [بِمَا قَدَّمَتْ أَيْدِيكُمْ] ( ) أي بما قلتم أن الله فقير ، وما يترشح عن هذا القول من العتو والغرور والإمتناع عن الإنفاق في سبيل الله ، وعن إخراج حق الفقراء والمساكين من المال الخاص ص5.
الثاني : قانون المجمل والمبين ص18.
الثالث : قانون لزوم القراءة في الإسلام ص 18.
الرابع : قانون الموعظة في اسم القيامة ص 18.
الخامس : قانون دعاء النبي لأولاد الأنصار ص 18.
السادس : قانون الخلافة وعد ص 18.
السابع : قانون ذكر اسم لفظ الجلالة في الآية القرآنية ص 18.
الثامن : قانون الله عز وجل عادل ، ومن عدله نزول العذاب بالذين كفروا يوم القيامة ، قال تعالى [هَلْ يَسْتَوِي الَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَالَّذِينَ لاَ يَعْلَمُونَ] ( ) ص 21.
التاسع : قانون التداخل والسفر ,وتعدد الزيجات بين الأقوام المختلفة سبب لإنتشار الجمال ص 33.
العاشر : قانون الله يسمع ما يقوله الناس ص 35.
الحادي عشر : قانون ترشح النعم على الناس من كل صفة من صفات الله عز وجل فهو سبحانه السميع لكل الأصوات الظاهرة والجلية والخفية ص35 .
الثاني عشر : قانون الله عز وجل يسمع كل صوت ، وأنه سبحانه حاضر معهم ، وفي التنزيل [هُوَ الَّذِي خَلَقَ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ يَعْلَمُ مَا يَلِجُ فِي الأَرْضِ يَعْلَمُ مَا يَلِجُ فِي الأَرْضِ وَمَا يَخْرُجُ مِنْهَا وَمَا يَنْزِلُ مِنْ السَّمَاءِ وَمَا يَعْرُجُ فِيهَا وَهُوَ مَعَكُمْ أَيْنَ مَا كُنْتُمْ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ]( ) ص 43
الثالث عشر : قانون عدم إضرار الذين كفروا وجحودهم في تنجز الأحكام الشرعية ، وأداء المسلمين للزكاة والخمس والحقوق الشرعية ص 46.
الرابع عشر : قانون إمهال الكافرين في كتابة الملائكة لذنوبهم لوقت قصير ص 49.
الخامس عشر : قانون في كل مناسبة وواقعة هناك فضل لله عز وجل على الناس جميعاً ، ومنه الإمهال في كتابة السيئات .ص 50.
السادس عشر : قانون حضور فضل الله في مقدمات الفعل واثناءه وبعده ص 50 .
السابع عشر : قانون الله عز وجل لم يظلم أحداً بهذه النعم ، ولكن الكافرين مصرون على الكفر حتى لو كانوا فقراء محتاجين ص 67.
الثامن عشر : قانون بعثة كل نبي رحمة للناس ونفع محض ، وهو من مصاديق قوله تعالى [وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلاَّ رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ] ( ) ص67.
التاسع عشر : قانون وهو أن علوم ومعاني ألفاظ القرآن أعم مما يرد في الصناعة النحوية والكلامية والأصولية ص 75.
العشرون : قانون من الإرادة التكوينية وهو [وَلِلَّهِ مِيرَاثُ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ] وهو من مصاديق العام الذي لا يقبل التخصيص خلافاً لما قيل في الفلسفة وعلم الأصول بأنه ما من عام إلا وقد خصّ . ص81.
الواحد والعشرون : قانون فيما جبلت عليه النفوس وهو أن الذين يحجبون الصدقات يظنون أن هذا البخل خير لهم ، فنزلت الرحمة في آية البحث باخبارهم أن هذا البخل لا نفع فيه إنما هو ضرر محض ص90.
الثاني والعشرون : قانون المال لا ينفع الكفار سواء في الدنيا أو في الآخرة ، وفي التنزيل [لَنْ يَضُرُّوا اللَّهَ شَيْئًا]( )، وأن النجاح والفلاح مع الإيمان.
الثالث والعشرون : قانون الله عز وجل ليس بظلام للعبيد ص110.
الرابع والعشرون : قانون كل خطاب في القرآن سلاح بيد النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم والمؤمنين وفيه غنى عن القتال والغزو وزجر للذين كفروا عن محاربة النبي صلى الله عليه وآله وسلم وأصحابه . ص122
الخامس والعشرون : قانون عام وهو تنزه الله عز وجل عن الظلم ص 126.
السادس والعشرون : قانون البشارة في القرآن ص131 .
السابع والعشرون : قانون ماهية البشارة في القرآن ص 131.
الثامن والعشرون : قانون أفراد البشارة في القرآن ص 131.
التاسع والعشرون : قانون آيات البشارة في القرآن ص 131 .
الثلاثون : قانون البشارة الدنيوية العامة والخاصة ، قال تعالى [إِنَّا فَتَحْنَا لَكَ فَتْحًا مُبِينًا *لِيَغْفِرَ لَكَ اللَّهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِكَ وَمَا تَأَخَّرَ وَيُتِمَّ نِعْمَتَهُ عَلَيْكَ وَيَهْدِيَكَ صِرَاطًا مُسْتَقِيمًا * وَيَنْصُرَكَ اللَّهُ نَصْرًا عَزِيزًا] ( ).ص 132 .
الواحد والثلاثون : قانون البشارات الآخروية في القرآن ، قال تعالى[إِنَّ الْمُتَّقِينَ فِي جَنَّاتٍ وَنَهَرٍ * فِي مَقْعَدِ صِدْقٍ عِنْدَ مَلِيكٍ مُقْتَدِرٍ] ( )قال تعالى [فَإِنَّمَا يَسَّرْنَاهُ بِلِسَانِكَ لِتُبَشِّرَ بِهِ الْمُتَّقِينَ وَتُنذِرَ بِهِ قَوْمًا لُدًّا] ( ).ص132.
الثاني والثلاثون : : قانون جمع آية القرآنية للبشارة الدنيوية والأخروية ، قال تعالى [الَّذِينَ آمَنُوا وَكَانُوا يَتَّقُونَ * لَهُمْ الْبُشْرَى فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِي الآخِرَةِ] ( ) ص 132.
الثالث والثلاثون : قانون وهو : كتابة الله لأفعال العبد لن تمحى أو تترك إنما تكون مادة للحساب والجزاء إلا أن يشاء الله [يَمْحُوا اللَّهُ مَا يَشَاءُ وَيُثْبِتُ وَعِنْدَهُ أُمُّ الْكِتَابِ] ( ).ص 133.
الرابع والثلاثون : قانون تنزه الله عز وجل عن ظلم العباد مجتمعين ومتفرقين ص 137.
الخامس والثلاثون : قانون العذاب الذين يلقاه الذين كفروا والمنافقون إنما هو استحقاق ص 137 .
السادس والثلاثون : قانون الله عز وجل لم يخلق الناس للحياة الدنيا فقط , قال تعالى [أَيَحْسَبُ الإِنسَانُ أَنْ يُتْرَكَ سُدًى] ( ).ص 137.
السابع والثلاثون : قانون تذكير الناس يوم القيامة بأعمالهم , وهذا التذكير من ضروب الحساب , وهو مقدمة للجزاء .ص140
الثامن والثلاثون : قانون الإخبار عن أهوال يوم القيامة رحمة بالناس لما فيه من الزجر عن فعل السيئات ص 140 .
التاسع والثلاثون : قانون عائدية الملك يوم القيامة لله عز وجل ، وأن حساب الناس جميعاً بيده ص 140.
الأربعون : قانون تلاوة المسلم للمجمل وتفويض المصداق والتفصيل إلى الله عز وجل ص 162.
الواحد والأربعون : قانون لزوم القراءة في الإسلام ص 182 .
الثاني والأربعون : قانون الأولوية للعلم وليس للمال ، ويأتي العلم بالإيمان والجاه والمال ص 183 .
الثالث والأربعون : قانون الله عز وجل الذي انقذ النبي (ص) وصاحبه من سراقة في طريق الهجرة هو معهم طول الطريق ، وهو من مصاديق ما ورد في حديث الغار وإظهار النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم توكله على الله ، ووثاقته بحضور فضله ص 205 .
الرابع والأربعون : قانون الموعظة في اسم القيامة في القرآن ص206.
الخامس والأربعون : قانون نصر الله عز وجل للنبي صلى الله عله وآله وسلم في طريق الهجرة بآية من الله سبحانه ص218.
السادس والأربعون : قانون شواهد آية البحث من السنة النبوية ص218
السابع والأربعون : قانون دعاء النبي لأولاد الأنصار ص219.
الثامن والأربعون : قانون وهو أن الإسلام لم يأت للغنائم والمكاسب , لأداء الفرائض وإقامة الشعائر ص 225.
التاسع والأربعون : قانون الخلافة رحمة عامة ص 243.
الخمسون : قانون خلافة الإنسان في الأرض في الآيات الأولى منه ص 243 .
الواحد والخمسون : قانون مصاحبة التوبيخ والتبكيت للكافر من حين مغادرته الحياة الدنيا ص 250 .
الثاني والخمسون : قانون فضل الله عز وجل على الناس بمجئ القرآن بالبشارة على العمل الصالح ، وبيان ترتب الثواب والنفع العظيم عليه ، والإنذار على العمل القبيح ، ونزول العذاب بصاحبه ص251 .
الثالث والخمسون : قانون ذكر اسم الجلالة في الآية القرآنية ص253 .
الرابع والخمسون : قانون وهو حضور ما عمله الإنسان في الدنيا في مواطن الحساب في الآخرة ص272.
الخامس والخمسون : قانون الله عز وجل يرزق كل واحد منهم النعم والهبات من السماء كل يوم أكثر مما يرجون ص279 .
السادس والخمسون : قانون وهو تنزه الله عز وجل عن الظلم ، فهو سبحانه الغني الذي لا يحتاج احداً ص 287.
السابع والخمسون : قانون لو دار الأمر بين إرادة الجنس والعهد في الألف واللام ، فالأصل هو إرادة الجنس إلا مع القرينة الصارفة إلى العهد ص 299.
الثامن والخمسون : قانون إختيار النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم الصلح بعث للنفرة من الإرهاب ص 301 .
الجزء الرابع والتسعون بعد المائة
ويختص بقانون (التضاد بين القرآن والإرهاب )
الأول : قانون التضاد بين التنزيل والإرهاب ص21.
الثاني : قانون التضاد والتباين بين العلم والإرهاب ص21.\
الثالث : قانون التضاد والإختلاف بين الفرائض العبادية والإرهاب ص21.
الرابع : قانون التضاد بين النبوة والظلم .ص21.
الخامس : قانون التضاد بين الإيمان والإرهاب ص21 .
السادس : قانون التضاد بين السنة النبوية والإرهاب , وقال تعالى [لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ] ( ).ص21.
السابع : قانون كل آية من القرآن تحرم الإرهاب وتمنع منه ص23 .
الثامن : قانون تجدد النعم من الله بما فيه ترغيب الناس بالصلاح ، ومناهج الفلاح ، وإجتناب الظلم والسطو والإرهاب ص25.
التاسع : قانون الملازمة بين الوحي والنهي عن الظلم ص 26.
العاشر : قانون الإرهاب لغةَ وإصطلاحاَ ص 30.
الحادي عشر : قانون (الترغيب والترهيب ) ص43.
الثاني عشر : قانون الذي يخاف الله يمتنع عن إخافة الناس بغير حق ، إنما يلجأ إلى الصبر والذكر ص 43.
الثالث عشر : قانون محاربة القرآن للإرهاب في بداية الدعوة الإسلامية ، وفي كل زمان ص 46 .
الرابع عشر : قانون العبادة واقية من الإرهاب ص 48 .
الخامس عشر : قانون العصمة من الإفتراء واقية من الإرهاب
ص 52 .
السادس عشر : قانون محو موانع الخير ص 59 .
السابع عشر : قانون الهجرة إلى الحبشة فرار من الإرهاب ص70.
الثامن عشر : قانون وهو أن القرآن يهدي إلى الصلاح والخلق الحميدة , ويمنع من الإرهاب ص 84 .
التاسع عشر : قانون : موضوعية أسباب النزول في المنع من الإرهاب ص 107 .
العشرون : قانون وهو أن كل آية من القرآن تدعو للتفكر والتدبر وتنهى عن الإرهاب ص 107.
الواحد والعشرون : قانون قتل الأنبياء شاهد على عدم غزوهم لغيرهم ص 108.
الثاني والعشرون : قانون تعاهد الصحابة لحراسة النبي محمد صلى الله عليه وآله واقية من الإرهاب ص110.
الثالث والعشرون : قانون وهو أن قتل الأنبياء إنما تم [بِغَيْرِ حَقٍّ] ( )ص112 .
الرابع والعشرون : قانون العلم ليس مانعاً من الدفاع عن النبي والقتال معه ص 115 .
الخامس والعشرون : قانون مقتل أبي جهل درء للإرهاب ص 161.
السادس والعشرون : قانون الملازمة بين الإرهاب والهزيمة ص 184.
السابع والعشرون : قانون نكد الحياة صارف عن الإرهاب ص 197.
الثامن والعشرون : قانون كفار قريش أكثر الناس فساداً في الأرض مع توليهم شؤون المسجد الحرام ص 198.
التاسع والعشرون : قانون الغنى عن الإرهاب والفتك والقتل ص202.
الثلاثون : قانون نشأة مكة بسبب البيت الحرام ، واقتباس قدسيتها وشأن سكنها وقاطنيها من ضياء وبركة البيت الحرام ص 207.
الواحد والثلاثون : قانون دعاء الأنبياء للمؤمنين ص212 .
الثاني والثلاثون : قانون رحمة ورأفة الأنبياء بالمؤمنين في كل زمان لأنهم الذين يتعاهدون النبوة وأحكام الشرائع ص 212 .
الثالث والثلاثون : قانون التدبر اليومي بآيات القرآن عصمة من الإرهاب ص224 .
الرابع والثلاثون : قانون الذي يسعى إلى المغفرة لا يهّم بالإرهاب لأن هذا السعي إنشغال بالذات وسبيل لنجاتها برزخ دون الإضرار بالغير ص 234.
الخامس والثلاثون : قانون ذكر أيام مخصوصة في القرآن دعوة للتآلف ص253 .
السادس والثلاثون : قانون تركة النبي صلى الله عليه وآله وسلم في مكة ص262.
السابع والثلاثون : قانون العجز عن إحصاء النعم الإلهية رحمة عامة ص 281 .
الثامن والثلاثون : قانون النعم العامة غير متناهية وكذا النعم الخاصة ص 284 .
التاسع والثلاثون : قانون توالي النعم وعدم إنقطاعها ص 284 .
الأربعون : قانون استدامة النعم نعمة ، وفيه دعوة للصبر ، وإجتناب الإرهاب والظلم الجور ص 286.
الواحد والأربعون : قانون مصاحب للحياة الدنيا ، وهو الإستغناء العام والخاص عن الإرهاب والظلم والتعدي ص 290.
الثاني والأربعون : قانون الحج تعطيل للإرهاب ص298 .
الجزء الخامس والتسعون بعد المائة
ويختص بقانون (التضاد بين القرآن والإرهاب)
الأول : قانون عدم وجود حاجب وبرزخ بين القرآن ودخول البيوت مطلقاً ص 19 .
الثاني : قانون (الملازمة بين الإنسان والعهد)ص28.
الثالث : قانون الله عز وجل يجدد العهد بينه وبين الناس ص 32 .
الرابع : قانون الخلق الحسن حصانة من الإرهاب ص34.
الخامس : قانون نزول الآية القرآنية برزخ دون سفك الدماء ص36.
السادس : قانون الأنبياء أئمة في الشكر ص40 .
السابع : قانون كل نعمة من نعم الله عز وجل على الناس , لها مصاديق لا متناهية ص 46.
السابع : قانون أن آدم عليه السلام الذي أسس شكر الله في الأرض بلحاظ أن هذا الشكر عبادة وقد أنس آدم لإتخاذه الأرض محلاً لعبادة الله ، ووراثة أبنائه هذه الخصلة الكريمة.
الثامن : قانون بدايات البعثة قاطعة للإرهاب ص 54.
التاسع : قانون كل بداية نبوة نبي تتم باجتناب الإرهاب ، وصرف الناس عن إيذاء النبي ص58.
العاشر : قانون موضوعية العصمة في سنة النبي صلى الله عليه وآله وسلم ، وإنتفاع أجيال المسلمين إلى يوم القيامة منها ، وإتخاذها حجة للتنزه عن الإرهاب . ص 60 .
الحادي عشر : قانون رشحات العصمة في الأقوال والأفعال , وهذه الرشحات من العصمة مثل شعاع الشمس منها ص 60 .
الثاني عشر : قانون المعجزة واقية من الظلم ص64.
الثالث عشر : قانون المعجزة بهاء وبهجة ص 64.
الرابع عشر : قانون الصادق الأمين ص66.
الخامس عشر : قانون تنزه النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم عن الكذب ص 71 .
السادس عشر : قانون الوحي رحمة وتراحم ص 72 .
السابع عشر : قانون الوحي للأنبياء طريق لإجتهادهم بالدعاء والمسألة ص81 .
الثامن عشر : تعاهد الصحابة لحراسة النبي محمد ص . ص 86
التاسع عشر :الحروف المقطعة زاجر عن الإرهاب . ص 86
العشرون : قانون الهجرة إلى الحبشة فرار من الإرهاب. ص 86
الحادي والعشرون : موضوعية أسباب النزول في المنع من الإرهاب.
الثاني والعشرون : قانون لطف الله واقية من الإرهاب ص 86.
الثالث والعشرون : قانون سلامة القرآن من التحريف واقية من الإرهاب ص 86.
الرابع والعشرون : قانون الخشية على النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم من إرهاب المشركين . ص 86.
الخامس والعشرون : قانون تعدد الشهداء يوم القيامة إنذار ونهي عن الظلم ص 86 .
السادس والعشرون : قانون العبادة واقية من الإرهاب ص 86.
السابع والعشرون : قانون العصمة من الإفتراء واقية من الإرهاب ص 86
الثامن والعشرون : قانون الصادق الأمين ص 86.
التاسع والعشرون : قانون السور المكية إنذار من الإرهاب ص 86.
الثلاثون : قانون قتل الأنبياء شاهد على عدم غزوهم لغيرهم ص 86.
الحادي والثلاثون : قانون التدبر اليومي بآيات القرآن عصمة من الإرهاب ص 86.
الثاني والثلاثون : قانون نزول الآية القرآنية برزخ دون سفك الدماء ص 86.
الثالث والثلاثون : قانون موضوعية أسباب النزول في المنع من الإرهاب ص 86.
الرابع والثلاثون : قانون (التضاد بين السنة النبوية والإرهاب) ص 86.
الخامس والثلاثون : قانون لم يغز النبي (ص) أحداً تنزه عن الإرهاب) ص 86.
السادس والثلاثون :قانون نزول الملائكة ببدر وأحد حرب على الإرهاب ص 86.
السابع والثلاثون : (قانون الصلاة صبر ) ص 86
الثامن والثلاثون : قانون الأسماء الحسنى حرب على الإرهاب ص86.
التاسع والثلاثون : قانون الأسماء الحسنى داعية إلى الله ص 86.
الأربعون : قانون نشر شآبيب المودة والمحبة ص 86.
الحادي والأربعون : قانون نبذ الكراهية ومقدمات العداوة ص 86.
الثاني والأربعون :قانون كتائب النبي صلى الله عليه وآله وسلم ص 86.
الثالث والأربعون : قانون كتائب النبي برزخ دون سفك الدماء والإيغال في القتل بغير حق ص 86.
الرابع والأربعون :قانون كتائب النبي وسيلة مباركة تحقق معها الأمن والطمأنينة في المدن والطرق العامة ص 86.
الخامس والأربعون : قانون دلائل التضاد بين القرآن والإرهاب في كتائب النبي صلى الله عليه وآله وسلم ص 86.
السادس والأربعون : قانون شواهد التضاد بين القرآن والإرهاب في سرايا الإسلام ص 86.
السابع والأربعون : قانون معجزات النبي صلى الله عليه وآله وسلم في معركة بدر بلحاظ قانون التضاد بين القرآن والإرهاب ص 86.
الثامن والأربعون : قانون التوأم بين التضاد بين القرآن والإرهاب ولم يغز النبي (ص) أحداً ص 86.
التاسع والأربعون : قانون تهيئة مقدمات فعل الخير ص 86.
الخمسون : قانون نزول كل آية قرآنية برزخ دون سفك الدماء ص 86.
الحادي والخمسون: قانون السور المكية إنذار من محاربة النبي (ص) ص 86.
الثاني والخمسون : قانون (آيات الثواب على الفرائض) ص 86.
الثالث والخمسون : قانون منع تمادي الكافرين في تعديهم وظلمهم ص 86.
الرابع والخمسون : قانون خزائن الجوار بين الآيات ص 86.
الخامس والخمسون : قانون دفع العبد عن الوقوع في مستنقع الشبهات ، ليتجلى قانون وهو : تدبر الإنسان بالنعم من حوله برزخ دون تعديه وظلمه لنفسه ولغيره ص 86.
السادس والخمسون : قانون علم الله بمكان كل إنسان قبل أن يخلق ص 86.
السابع والخمسون : قانون علم الله عز وجل برغائب وأماني الناس ص 86 .
الثامن والخمسون : قانون كل آية من القرآن تهدي إلى الطيب من القول وإلى الصراط المستقيم حتى وإن جاءت بصيغة الذم للذين كفروا ص 86.
التاسع والخمسون : قانون حضور الأقوال يوم القيامة ص 86.
الستون : قانون كل عبادة دعاء ص 86 .
الحادي والستون : قانون الصدور عما جاء به الأنبياء من عند الله سبحانه ص 86.
الثاني والستون : (الفاتحة تزيح الإرهاب ) ص 86.
الثالث والستون : قانون السنة النبوية مرآة للقرآن ص 86.
الرابع والستون : قانون الإستجابة لله والرسول خير محض ص 86.
الخامس والستون : قانون الإستجابة للرسول أمن وسلامة ص 86.
السادس والستون : قانون إنحصار أداء الحج بالبيت الحرام ص 86.
السابع والستون :قانون بعث الصحابة والمسلمين بالعناية بالمسجد النبوي لأن اختياره بأمر من عند الله عز وجل ص 86.
الثامن والستون : قانون الحياة الدنيا دار الأمان ونبذ الإرهاب ص 86.
التاسع والستون :قانون الإيمان واقية من الكيد , للرجل والمرأة ص 86.
السبعون : قانون بشارات الأنبياء بالنبي صلى الله عليه وآله وسلم شاهد على أنه يدعو إلى الله عز وجل بالحجة والبرهان , ولا يقوم بالغزو أو القتال ص 87.
الحادي والسبعون :قانون منافع وآثار البشارات بالنبي صلى الله عليه وآله وسلم وكيف أنها حصانة للمجتمعات من الإرهاب ص 87.
الثاني والسبعون : قانون دلالة البشارات بالنبي صلى الله عليه وآله وسلم ص 87 .
الثالث والسبعون : قانون بعثة النبي صلى الله عليه وآله وسلم بجوار المسجد الحرام بركة متجددة ص 87.
الرابع والسبعون : قانون الحاجة إلى المعجزة ص 87.
الخامس والسبعون : قانون المعجزة نفع دائم ص 87.
السادس والسبعون : قانون إقرار وتسليم الناس بالمعجزة ص 87.
السابع والسبعون: قانون منافع المعجزة العامة ص 87.
الثامن والسبعون : قانون صيرورة المعجزة واقية من إستعمال السيف ص 87.
التاسع والسبعون: قانون المعجزة رحمة وحجة ص 87.
الثمانون : قانون توالي المعجزات ص 87.
الحادي والثمانون : قانون شكر النبي صلى الله عليه وآله وسلم والمسلمين لله عز وجل على المعجزة ص 87.
الثاني والثمانون : قانون دلالة المعجزة على صدق المعجزة الأخرى. ص 87
الثالث والثمانون : قانون تعضيد المعجزة للآية القرآنية ، وبالعكس ص 87.
الرابع والثمانون: قانون المعجزة فضل وهبة من عند الله عز وجل ص 87.
الخامس والثمانون : قانون تعدد المعجزات كفاية وغنى عن الإرهاب ص 87.
السادس والثمانون : قانون ترشح السلام عن صبر النبي صلى الله عليه وآله وسلم وتحمله الأذى ص 87.
السابع والثمانون : قانون تعاهد الصحابة لحراسة النبي محمد صلى الله عليه وآله واقية من الإرهاب) ص 87.
الثامن والثمانون : قانون الإستغناء العام والخاص عن الإرهاب والظلم والتعدي ص 87.
التاسع والثمانون : قانون آدم شاكر لله ص 92 .
التسعون : قانون شكر المنعم واجب ص98.
الواحد والتسعون : قانون الجامع المشترك بين النبي والرسول ص100.
الثاني والتسعون : قانون عصمة الأنبياء لطف وتنزيه عن الإرهاب ص104.
الثالث والتسعون : قانون أن فعل المعصية ليس أمراً قاهراً يرتكبه الإنسان عندما يداهمه , إنما يستطيع الذي يخشى الله عز وجل إجتنابه مع شدة الإغراء والطمع ص106 .
الرابع والتسعون : قانون لطف الله عز وجل لا ينقطع عن الناس وإن غاب موضوعه فيستحدث الله عز وجل موضوعاً آخر يكون محلاً للطفه وتوفيقه ص 106 .
الخامس والتسعون : قانون من اللطف الإلهي وهو الملازمة بين النبوة والعصمة ص109 .
السادس والتسعون : قانون التنزه عن الإرهاب حكمة وصلاح وأمن في النشأتين ص 114 .
السابع والتسعون :قانون الحوار في القرآن ص 114.
الثامن والتسعون : قانون الأوتاد بين الناس ص 122 .
التاسع والتسعون : قانون عداوة الوحي للإرهاب ص 128.
المائة : قانون الحوار حرب على الإرهاب ص131 .
الواحد بعد المائة : قانون لغة القرآن مودة عامة ص 131 .
الثاني بعد المائة : قانون رشحات التنزيل على الشعر ص 139.
الثالث بعد المائة : قانون التنزه عن الظلم ص 153 .
الرابع بعد المائة : قانون السور المكية إنذار من الإرهاب ص 170.
الخامس بعد المائة : قانون هجران الإرهاب من باب الأولوية القطعية ص 180 .
السادس بعد المائة : قانون وجود وجوه مشتركة بين السور المكية والمدنية في الدعوة إلى التوحيد , وحث الناس على التقوى وأداء الفرائض العبادية ص 185.
السابع بعد المائة : قانون نعمة الولد مانع من الإرهاب ص186.
الثامن بعد المائة : قانون الوصية رحمة عامة ص193 .
التاسع بعد المائة : قانون التوحيد في القرآن زاجر عن الإرهاب ص195.
العاشر بعد المائة : قانون مصاحبة الندم للقاتل ، وهو ظاهر بالوجدان للناس جميعاً ص 198 .
الحادي عشر بعد المائة : قانون ما يأمر به النبي صلى الله عليه وآله وسلم أو ما ينهى عنه كله من الوحي .ص 205 .
الثاني عشر بعد المائة : قانون الأحكام الشرعية مانع من الإرهاب ص209 .
الثالث عشر بعد المائة : قانون تهيئة وحضور أسباب العبادات والمستحبات رحمة ولطف من عند الله عز وجل لتقريب العباد إلى طاعة الله عز وجل ص 211 .
الرابع عشر بعد المائة : قانون الهجرة إلى الحبشة فرار من الإرهاب ص 216.
الخامس عشر بعد المائة : قانون الإعراض عن أرباب الإرهاب , مع تحمل الأذى الشديد بسبب هذا الإعراض ص 217 .
السادس عشر بعد المائة : قانون التضاد بين التنزيل والإرهاب ص219.
السابع عشر بعد المائة : قانون أدعية القرآن ذخائر وأحراز من الإرهاب ص 223 .
الثامن عشر بعد المائة : قانون أدعية القرآن عصمة من الإرهاب ص 224.
التاسع عشر بعد المائة : قانون الزجر عن الإنتقام والبطش عند إنتهاء القتال ، أو عند عدم وقوعه ص 230 .
العشرون بعد المائة : قانون إدراك الناس للدعاء ومصاحبة الحاجة له , ورجاء الرأفة من عند الله عز وجل , وفيه تنمية لملكة الرحمة عند الناس ص 231.
الواحد والعشرون بعد المائة : قانون ترشح النظام والأمن عن الأحكام الشرعية والعمل بها ص 233 .
الثاني والعشرون بعد المائة : قانون سورة المدثر ترغيب بالتقوى ص239.
الثالث والعشرون بعد المائة : قانون الإيثار حصن من الإرهاب ص244.
الرابع والعشرون بعد المائة : قانون الضرورات الخمس دافع للإرهاب ص 250 .
الخامس والعشرون بعد المائة : قانون كثرة وتنوع الوفود إلى النبي محمد (ص) ص256 .
السادس والعشرون بعد المائة : قانون الملازمة بين قوة الإسلام واللجوء إلى الإستغفار , وليس اللجوء إلى الغزو أو الهجوم ص271.
السابع والعشرون بعد المائة : قانون تخطيط المدن درء للإرهاب ص271.
الثامن والعشرون بعد المائة : قانون مكة شعار يومي لمحاربة الإرهاب ص 274 .
التاسع والعشرون بعد المائة : قانون تفضل الله عز وجل باعداد موضع العبادة للناس قبل أن يخلقوا ص 279.
الثلاثون بعد المائة : قانون القرآن يدعو إلى التسامح ونبذ العنف والإرهاب , ولتنهل منه الشعوب ما يكون حجة في التآخي والإقرار بالملل والأديان الأخرى .ص 294 .
الواحد والثلاثون بعد المائة : قانون إنتفاء التعارض بين آيات القرآن ص 295 .
الثاني والثلاثون بعد المائة : قانون التعارض بين الخلافة العامة والخاصة وبين الفساد والقتل على نحو القضية الشخصية أو الإقتتال والغزو والقتل العشوائي , وإخافة الناس بغير حق , ونشر الرعب ومفاهيمه ص296 .
الجزء السادس والتسعون بعد المائة
ويختص بتفسير الآية (183)سورة آل عمران
الأول : قانون دخول الكفار والظالمين النار بسبب ما كسبت وقدمت أيديهم ص 10 .
الثاني : قانون أدعية النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم تفسير للقرآن ص 44.
الثالث : قانون أدعية النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم واقية من الإرهاب ص 44 .
الر ابع : قانون أدعية النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم من مصاديق [وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلاَّ رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ]( ). ص 44.
الخامس : قانون أدعية النبي غنى عن الغزو ص 44.
السادس : قانون من الإرادة التكوينية وهو أن الله لا يظلم أحدا أبداَ ص 47 .
السابع : قانون التضاد بين الدعوة إلى الخير والإرهاب , وفي التنزيل [ذَلِكَ وَمَنْ يُعَظِّمْ حُرُمَاتِ اللَّهِ فَهُوَ خَيْرٌ لَهُ عِنْدَ رَبِّهِ] ( ) ص 49.
الثامن : قانون التضاد بين الأمر بالمعروف والإرهاب ص49 .
التاسع : قانون التضاد بين النهي عن المنكر والإرهاب ص49.
العاشر : قانون سبق الإنذار للناس جميعاً , ومنهم الذين كفروا في الدنيا ص 59 .
الحادي عشر : قانون تكذيب طائفة من الناس للرسل ليس أمراً مختصاً بنبوة محمد صلى الله عليه وآله وسلم والمعجزات التي جاء بها ص 65.
الثاني عشر : قانون الله عز وجل يسمع كل صوت, ويعلم كل قول قبل أن يخلق آدم والناس جميعاً ص 75.
الثالث عشر : قانون الدروس والمواعظ المستقرأة من الصلة بين آيات القرآن من اللامتناهي ص 102 .
الرابع عشر : قانون الله عز وجل هو الذي يحفظ الناس ويتعاهد وجودهم في الأرض ص 103 .
الخامس عشر : قانون الله عز وجل أحاط علماً بكل ما يفعله الناس من الأعمال ص 110 .
السادس عشر : قانون النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم لم يحارب ويقاتل قريشاَ ولا هؤلاء الذين ادّعوا العهد بين الله عز وجل وبينهم ص 123 .
السابع عشر : قانون كفاية الإحتجاج ص 128.
الثامن عشر : قانون إبطال كيد أهل الحسد والبغضاء بالإحتجاج ص128.
التاسع عشر : قانون فضح القرآن للمكر والإفتراء ص 128 .
العشرون : قانون التحدي بالشواهد والبينات ص 128.
الواحد والعشرون : قانون الوقاية والسلامة من شروط أهل الحسد والمكر ص 129.
الثاني والعشرون : قانون الصبر على الجدال والمغالطة ، وحال العناد عند الكفار ص 129.
الثالث والعشرون : قانون أن النبي محمد (ص) من عند الله عز وجل , وأنه سبحانه الذي يبين ويعين ما يرد به النبي محمد (ص) رسول أهل الجدال والإشتراط ص 139 .
الرابع والعشرون : قانون كفاية الإحتجاج في نجاة النبي صلى الله عليه وآله وسلم من مكر وكيد الذين كفروا والمنافقين ص 140 .
الخامس والعشرون : قانون كل من يصدق بالآخرة وبالقرآن يتعاهد الصلاة في أوقاتها ص 142 .
السادس والعشرون : قانون الانبياء يأتون بالبرهان والمعجزة حسب ما يتفضل به الله عز وجل وما يناسب زمانهم , وحال أهله وما يعتنون به ص 148 .
السابع والعشرون : قانون الغنى عن البطش والقتال لتحقيق أسباب الهداية والرشاد ص 157 .
الثامن والعشرون : قانون النبي صلى الله عليه وآله وسلم يرد على أهل الجدال بكلام نازل من عند الله عز وجل ص 158.
التاسع والعشرون : قانون نزول القرآن رحمة عامة من عند الله عز وجل للناس جميعاَ ص159.
الثلاثون : قانون من الإرادة التكوينية ، وهو أن الله عز وجل قد بعث إلى الناس أنبياء ورسلاَ ، وهم من جنس البشر وليسوا ملائكة ص162 .
الواحد والثلاثون : قانون ترشح النعم والبركة عن الإنذار الإلهي ص 176.
الثاني والثلاثون : قانون أثر الشروط على دخول الإسلام في التحريض ضد النبي صلى الله عليه وآله وسلم والمسلمين .ص 178.
الثالث والثلاثون : قانون تعدد وكثرة الشروط سبب من أسباب ظهور النفاق في المدينة ص 178.
الرابع والثلاثون : قانون ليس من ملازمة بين الإيمان بالرسول وبين قربان النار ، ونار القربان ص 181.
الخامس والثلاثون : قانون وهو من خصائص خاتم النبيين وأمته عدم كتمان شئ من التنزيل ، قال تعالى [كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ] ( ).
ص 183 .
السادس والثلاثين : قانون إقامة الحجة من الله على الذين قالوا إن الله عهد إلينا ألا نؤمن لرسول حتى يأتينا بقربان ص 184 .
السابع والثلاثون : قانون القربان ص 203 .
الثامن والثلاثون : قانون وهو أن الإنسان كائن مكلف ، ويقف بين يدي الله عز وجل للحساب يوم الحساب , لتحضر معه أقواله وأعماله ص205.
التاسع والثلاثون : قانون الشفاعة ص 206 .
الأربعون : قانون بطلان شرط القربان ص 218 .
الواحد والأربعون : قانون القربان لا يصح إلا لله عز وجل ص 222.
الثاني والأربعون : قانون مصاحبة القربان لوجود الإنسان في الأرض ص 222 .
الثالث والأربعون : قانون قبول الله عز وجل قربان المتقين ص222.
الرابع والأربعون : قانون وهو أن الملائكة ضجوا وتوسلوا بالله عز وجل لنجاة الأنبياء من القتل , فتفضل الله عز وجل وأجابهم [إِنِّي أَعْلَمُ مَا لاَ تَعْلَمُونَ] ( ) ص 236 .
الخامس والأربعون : قانون وهو أن التنكير لا يتغشى أفراد النوع كلها , فقوله تعالى [جَاءَكُمْ رُسُلٌ مِنْ قَبْلِي بِالْبَيِّنَاتِ] ( ) للإخبار بان الله عز وجل أرسل لآباء المخاطبين رسلاَ , وأرسل رسلاَ إلى أمم وأهل ملل أخرى .ص255.
السادس والأربعون : قانون حينما أمر الله عز وجل النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم (قل) فإنه سبحانه يضمن له نفع هذا القول , وهو من مصاديق وصف القرآن بالبركة ص 262.
السابع والأربعون : قانون كلي في الأديان وهو وجوب عبادة الله عز وجل , ومجئ كل رسول بالبينات الجلية التي تدل على أنه رسول من عند الله عز وجل ص 276 .
الثامن والأربعون : قانون عدم التعدي على الأنبياء وحرمة الرضا بهذا التعدي لما جاء به النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم ص 280.
التاسع والأربعون : قانون وشهادة من عند الله عز وجل وهي أن قتل الناس للأنبياء كان بغير حق , فكل نبي قتل إنما كان قتله بغير حق , ومن غير سبب ص 281 .
الخمسون : قانون الله عز وجل أراد للحياة الدنيا أن تكون دار الصدق , وأن الصادقين يفوزون بالمرتبة السامية في الدنيا والآخرة ص 292.
الواحد والخمسون : قانون وهو إطمئنان الناس لصدق النبي صلى الله عليه وآله وسلم في رسالته . ص 293 .
الثاني والخمسون : قانون وهو كفاية الإحتجاج ولغة البرهان في الهداية إلى الإسلام ص 294 .
الثالث والخمسون : قانون عدم الحاجة إلى العنف والإكراه في الجذب إلى الإيمان ص 295 .
الرابع والخمسون : قانون انتفاع الصحابة من آية البحث والسياق ص295.
الخامس والخمسون : قانون الإنتفاع من الآية القرآنية ص 300.
السادس والخمسون : قانون الإنتفاع من تلاوة الآية القرآنية , والتدبر في معانيها ص300.
السابع والخمسون : قانون إتخاذ الآية القرآنية إماماَ ومنهاجاًَ في أمور الدين والدنيا ص 300.
الجزء السابع والتسعون بعد المائة
ويختص بتفسير الآية (183)سورة آل عمران
الأول : قانون بعثة الأنبياء والرسل ص13 .
الثاني : قانون إقرار الناس جميعاً بقدرة الله المطلقة ص13 .
الثالث : قانون صيرورة الفطرة الإنسانية على التوحيد .ص 13 .
الرابع : قانون تلقي عامة الناس لسنن الإيمان بالقبول والرضا .ص13.
الخامس : قانون النفرة العامة من مفاهيم الشرك الضلالة .ص13 .
السادس : قانون إقامة الحجة على الناس ص13.
السابع : قانون مصاحبة تكذيب الكفار للرسل ص13 .
الثامن : قانون استقراء جواب الشرط المحذوف من آيات القرآن الأخرى ص 17.
التاسع : قانون عطف المساوي ص19.
العاشر : قانون عطف الضد على ضده ص 19.
الحادي عشر : قانون عطف الخاص على العام ص 19.
الثاني عشر : قانون عطف العام على الخاص ص 19.
الثالث عشر : قانون العطف الترتيبي بأن يكون المعطوف عليه أعلى رتبة ص19 .
الرابع عشر : قانون علوم القرآن من اللامتناهي ص 23 .
الخامس عشر : قانون الصيغة السماوية لقصص القرآن ص 30.
السادس عشر : قانون استقراء واقتباس المواعظ من قصص القرآن ص 30.
السابع عشر : قانون صيرورة قصص القرآن وسيلة مباركة لرفع لواء التوحيد ، وقيام النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم بتبليغ الرسالة كاملة ص 31 .
الثامن عشر : قانون تعاهد الآية القرآنية لسلامة النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم ص31 .
التاسع عشر : قانون الرسل الذين بعثهم الله جميعاً إنما عاشوا وغادروا الدنيا قبل بعثة النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم بمئات السنين ص 31 .
العشرون : قانون وهو إجتماع وجوه متباينة في ذات الآية واللفظ القرآني ص34 .
الواحد والعشرون : قانون نصر الرسل بعضهم لبعض ص39.
الثاني والعشرون : قانون ترتب الأثر والنفع العظيم عند نزول الآية القرآنية وأوان نزولها ص 41 .
الثالث والعشرون : قانون الإتحاد والتشابه بين ما لاقاه الرسل وما يلقاه النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم من التكذيب من قبل أهل الجحود والعناد ص 42 .
الرابع والعشرون : قانون مجئ النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم بالبينات ، أي الدلالات الباهرات التي تدل على صدق نبوته وأنه رسول من الله عز وجل ص 42 .
الخامس والعشرون : قانون آيات القرآن فوق كلام البشر في البلاغة والدلالة ص 45 .
السادس والعشرون : قانون إنذار أهل مكة والقرى والبلدان المجاورة من الإرتداد والزاجر عن إعانة المرتدين عند انتقال النبي صلى الله عليه وآله وسلم إلى الرفيق الأعلى .ص 55.
السابع والعشرون : قانون أن اللفظ القرآني أعم من قواعد النحو التي لم توضع إلا بعد نزول القرآن ص59.
الثامن والعشرون : قانون الإحتجاج سلاح النبوة وليس السيف ص67.
التاسع والعشرون : قانون مصاحبة المعجزة للنبي صلى الله عليه وآله وسلم في حله وترحاله ص72.
الثلاثون : قانون تعدد المعجزات في طريق الهجرة منها قصة أم معبد ومعجزة النبي (ص) من الشاة الهزيلة في در اللبن الوافر, ومنها نزول آيات القرآن على النبي محمد (ص) في الحضر والسفر .ص 72.
الواحد والثلاثون : قانون ثقل الوحي. ص 77.
الثاني والثلاثون : قانون سماع الله عز وجل لكل قول ص82.
الثالث والثلاثون : قانون بقاء القرآن غضاً طرياً إلى يوم القيامة ص 107.
الرابع والثلاثون : قانون علة خروج الأنصار صباح كل يوم إلى ظاهر المدينة لاستقبال النبي صلى الله عليه وآله وسلم .ص117 .
الخامس والثلاثون : قانون عدم غزو النبي صلى الله عليه وآله وسلم للمدن والقبائل . ص123 .
السادس والثلاثون : قانون ملازمة الإحتجاج للنبوة ص 125.
السابع والثلاثون : قانون الصلاة موضوع للتفقه في الدين , وبعث للسكينة في نفوس المسلمين ص137 .
الثامن والثلاثون : قانون التكذيب مصاحب للأنبياء والرسل , ولكنه لم يمنع الناس من التصديق بالرسالات ص 144.
التاسع والثلاثون : قانون الآية القرآنية شاهد صدق في كل زمان ص 146.
الأربعون : قانون مصاحبة الشاهد السماوي للرسول ص146.
الواحد والأربعون : قانون بقاء الشهادة السماوية على صدق نبوة محمد صلى الله عليه وآله وسلم إلى يوم القيامة ص146.
الثاني والأربعون : قانون الموعظة القرآنية خير محض ص152.
الثالث والأربعون : قانون مواعظ القرآن سبب للهداية والرشاد ص 152.
الرابع والأربعون : قانون كل موعظة في القرآن مدرسة في العلوم.ص152.
الخامس والأربعون : قانون كل موعظة قرآنية تذكير بعالم الآخرة ومواطن الحساب والجزاء ص 153.
السادس والأربعون : قانون كل بينة رحمة من عند الله ص 155.
السابع والأربعون : قانون الصلة بين أول ووسط الآية ص 161.
الثامن والأربعون : قانون الصلة بين أول وآخر الآية ص162.
التاسع والأربعون : قانون الصلة بين مفردات خاتمة الآية ص 162.
الخمسون : قانون ان قومهم كذبوهم مع قيام الحجة على صدق رسالتهم ولزوم اتباعهم عقلاً وسمعاً .ص 168.
الواحد والخمسون : قانون أن أسباب النزول أعم من أن يختص بالوقائع الشخصية والأحداث ص 172.
الثاني والخمسون : قانون وإن كذبوك في مكة فقد انطوت تلك الأيام وتجلى وهو عدم إضرار هذا التكذيب بالرسالة ص 197.
الثالث والخمسون : قانون الرسل من له كتاب وينزل عليه الوحي ص 202.
الرابع والخمسون : قانون لو دار الأمر في معنى اللفظين المختلفين هل هو معنى واحد أم متعدد , فالصحيح أنه متعدد ص 203.
الخامس والخمسون : قانون الله عز وجل يعلم ما يفعله الناس قبل أن يخلقوا , وفيه بعث للطمأنينة في قلوب النبي صلى الله عليه وآله وسلم وأصحابه ص 203.
السادس والخمسون : قانون النهي عن التكذيب بالرسل , قال تعالى [وَمَا آتَاكُمْ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا]( ) ص 217 .
السابع والخمسون : قانون إنتفاء الأسباب العقلائية للتكذيب بالأنبياء ص 217.
الثامن والخمسون : قانون الدنيا دار إبتلاء وجهاد ص 219.
التاسع والخمسون : قانون التكذيب الذي تذكره آية البحث لا يضر بتصديق المسلمين للنبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم ص 220.
الستون : قانون (الملازمة بين الإنسان والعهد) ص229 .
الواحد والستون : قانون أحكام القرآن والشريعة صالحة لكل حال وزمان ص 233.
الثاني والستون : قانون إعجاز السنة الغيري ص 238.
الثالث والستون : قانون معجزات الأنبياء في القرآن ص 254 .
الرابع والستون : قانون خاتم الرسل ص258 .
الخامس والستون : قانون الرسل الذين بعثهم الله كانت بعثتهم قبل بعثة النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم .
السادس والستون : قانون (لا يُقتل الرسول) حتى في حال صدور الظلم والتعدي في الرسالة التي يحملها ص 262 .
السابع والستون : قانون خطاب الله للنبي محمد (ص ) ص 279 .
الثامن والستون : قانون الإسلام انتشر بلغة الحوار ،وإن الله عز وجل يدفع أسباب ومقدمات القتال ص 280 .
التاسع والستون : قانون استقراء جواب الشرط المحذوف من آيات القرآن الأخرى ص 286.
السبعون : قانون الملازمة بين الرسالة والأذى من المشركين والمعاندين . ص 295.
الجزء الثامن والتسعون بعد المائة
ويختص بقانون (التضاد بين القرآن والإرهاب)
الأول : قانون من أدعية القرآن الكريم ص11.
الثاني :قانون البشارة أكثر من الإنذار ص35.
الثالث : قانون الإعتكاف ص11.
الرابع : قانون الإحتراز المتعدد من وباء كورونا ص11.
الخامس : قانون الدعاء سلاح في صد الوباء ص11.
السادس : قانون التعاون لدفع الوباء ص11.
السابع : قانون ارجاء الكتابة ص11.
الثامن: قانون دفاع القرآن عن نفسه ص11.
التاسع : قانون مقدمات لم يغزُ النبي (ص) أحداً ص11.
العاشر : قانون الصبر فضيلة ص11.
الحادي عشر : قانون الرد على شروط قريش سلام ص11.
الثاني عشر : قانون وجوب دفن المسلم ص11.
الثالث عشر : قانون الجوار في الإسلام ص11.
الرابع عشر : قانون التضاد بين السنة النبوية والإرهاب ص11.
الخامس عشر : قانون من أدعية القرآن الكريم ص20.
السادس عشر : قانون توجه المسلمين إلى النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم بالسؤال وهم يعلمون أنه لا يجيبهم إلا عن الوحي ص 48 .
السابع عشر : قانون لزوم تنزيه محمد صلى الله عليه وآله وسلم عن الغل والأخذ من المكاسب وإخفاء بعض الأنفال ص 48 .
الثامن عشر : قانون الإقتداء بالنبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم في إجتناب الغل والسرقة والأخذ من الغنائم والأنفال من غير إذن ص 49 .
التاسع عشر : قانون تفضل الله عز وجل بالإجابة على أسئلة المسلمين للنبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم , وصيرورة هذه الإجابة قانوناً يحكم عمل أجيالهم المتعاقبة إلى يوم القيامة ص 49.
العشرون : قانون البيان والتعيين في الأنفال ، بأنها لله والرسول محمد صلى الله عليه وآله وسلم ، وفيه منع للخلاف والخصومة وتنزيه من الطمع. ص 49.
الواحد والعشرون : قانون الرضا بحكم الله عز وجل في باب الأموال وقسمتها ص 49.
الثاني والعشرون : قانون تقديم التقوى على الغنائم ، والكسب عند الخروج في الكتائب والسرايا ص 49.
الثالث والعشرون : قانون وجوب طاعة الله عز وجل وطاع رسوله ص 50 .
الرابع والعشرون : قانون سماع الله عز وجل لكل قول وكلام يصدر من الناس مجتمعين ومتفرقين ، وأنه سبحانه يجعل الذين يشتركون في قول مخصوص في نظم واحد ، وإن كانوا متفرقين في المنتديات ومحال سكناهم وأيامهم في الحياة الدنيا ص 53.
الخامس والعشرون : قانون مجئ الأنفال والغنائم والمكاسب للمسلمين ، وهو من مصاديق التفسير الذاتي للقرآن إذ أن وقوع الأنفال بأيدي المسلمين من مصاديق قوله تعالى [وَلَقَدْ نَصَرَكُمْ اللَّهُ بِبَدْرٍ وَأَنْتُمْ أَذِلَّةٌ] ( ). ص53.
السادس والعشرون : قانون الأنفال له سبحانه ولرسوله وليس للمقاتلين والذين يستولون عليها ، أو يجدونها ص 53.
السابع والعشرون : قانون حاجة المسلمين إلى الوحي والتنزيل لإستدامة الوفاق ومفاهيم الأخوة بينهم ص56.
الثامن والعشرون : قانون في المقام وهو أن القرآن ناسخ للسنة في المقام أم أن القرآن أمضى قول النبي صلى الله عليه وآله وسلم ، المختار ان الآية نزلت لبيان حكم ص 56.
التاسع والعشرون : قانون الأعتكاف 73.
الثلاثون : قانون الأذى يصاحب النبي حتى بعد إزاحة الظالم وهلاكه , لقانون عام وهو أن الدنيا دار إمتحان وابتلاء وأن الأنبياء يتحملون الأذى , ويتلقونه بالصبر لتنمية ملكة الصبر عند المؤمنين , وبقائه سلاحاً لمواجهة آفات ومصائب الدنيا ص 109.
الواحد والثلاثون : قانون ترشح إفاضات النبوة على الذين حول النبي صلى الله عليه وآله وسلم إلا من أصرّ على الكفر ص 116.
الثاني والثلاثون : قانون وهو تنزه الأنبياء عن الإرهاب والبطش ومقدمات القتال والتعدي ص 125.
الثالث والثلاثون : قانون [إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ] ( ) والأداء اليومي للصلاة على نحو العموم الإستغراقي .ص 146.
الرابع والثلاثون : قانون دفاع آيات البشارة عن آيات الإنذار ص148.
الخامس والثلاثون : قانون دفاع آيات الإنذار والتي تتكلم عن الآخرة عن آيات البشارة ص148.
السادس والثلاثون : قانون دفاع آيات البشارة عن آية البشارة ص148.
السابع والثلاثون : قانون دفاع آيات الإنذار عن آية الإنذار ص148.
الثامن والثلاثون : إلى قانون إرادة المذكر والمؤنث في الخطاب القرآني وتقدير قوله تعالى [سَوَاءٌ عَلَيْهِمْ أَاسْتَغْفَرْتَ لَهُمْ أَمْ لَمْ تَسْتَغْفِرْ لَهُمْ لَنْ يَغْفِرَ اللَّهُ لَهُمْ إِنَّ اللَّهَ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الْفَاسِقِينَ]( ).ص 152.
التاسع والثلاثون : قانون أن القرآن يدافع عن نفسه ص154.
الأربعون : بقانون في الجدال بالأحسن غنى عن الغزو ص 155.
الواحد والأربعون : قانون الصبر في العبادات البدنية ص166 .
الثاني والأربعون : قانون الصبر في العبادات المالية ص166 .
الثالث والأربعون : قانون الصبر في العبادات البدنية المالية ص166.
الرابع والأربعون : قانون الإسلام يصلح الإنسان في معاملاته اليومية وداخل بيته بما يمنع من الحسد والبغضاء , ومقدمات العداوة والشماتة ص 195.
الخامس والأربعون : قانون الإعجاز الذاتي للآية القرآنية ص 203.
السادس والأربعون : قانون الإعجاز الغيري للآية القرآنية ص 203.
السابع والأربعون : قانون الإعجاز الذاتي للسنة القولية ص 203.
الثامن والأربعون : قانون الإعجاز الغيري للسنة القولية ص 203.
التاسع والأربعون : قانون الإعجاز الذاتي للسنة الفعلية ص 203.
الخمسون : قانون الإعجاز الغيري للسنة الفعلية ص 203.
الواحد والخمسون : قانون إعجاز السنة الذاتي إجتهاد النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم بالدعاء عشية وصباح يوم بدر ص203.
الثاني والخمسون : قانون حرمة القتل قبل أن يهبط آدم إلى الأرض كما في سؤال الملائكة الإنكاري [أَتَجْعَلُ فِيهَا مَنْ يُفْسِدُ فِيهَا وَيَسْفِكُ الدِّمَاءَ]( ).ص248 .
الثالث والخمسون : قانون لا تصح العبادة إلا بالنية ص275.
الجزء التاسع والتسعون بعد المائة
ويختص بإحصاء قوانين الأجزاء 115- 146 من هذا التفسير
الجزء المائتين
ويختص بقانون (لم يغز النبي (ص) أحداً )
الأول : قانون التراحم بين الناس لأنه من الفطرة التي يولدون عليها ص4 .
الثاني : قانون عدم الحاجة إلى العنف والإرهاب ص 5 .
الثالث : قانون التلاوة اليومية للقرآن من مصاديق الحمد والشكر لله عز وجل , لبيان الجامع بين قول : المسلمين والمسلمات الحمد لله ص 7.
الرابع : قانون من أدعية القرآن ص 13.
الخامس: قانون البشارة أكثر من الإنذار ص 13.
السادس : قانون الإعتكاف ص 13.
السابع : قانون الإحتراز المتعدد من وباء كورونا ص 13.
الثامن :قانون وجوب دفن المسلم ص 13.
التاسع : قانون الدعاء سلاح ضد الوباء ص 13 .
العاشر : قانون التعاون لدفع الوباء ص 13 .
الحادي عشر : قانون حياة أبي طالب مقدمة لبعثة النبي صلى الله عليه وآله وسلم ص 13.
الثاني عشر : قانون دفاع القرآن عن نفسه ص 13.
الثالث عشر : قانون مقدمات لم يغز النبي (ص ) أحداً ص 13.
الرابع عشر : قانون الصبر فضيلة ص 13 .
الخامس عشر : قانون الرد على شروط قريش سلام ص 13.
السادس عشر :قانون الجوار في الإسلام ص 13.
السابع عشر : قانون الضروريات الخمس ص 13.
الثامن عشر : قانون نية الصوم ص 13.
التاسع عشر : قانون هجرة الحبشة إعراض عن الإرهاب ص 13.
العشرون : قانون التعاون الأممي العلمي ضد الأوبئة ص 13.
الواحد والعشرون : قانون عدم وجود بدل وعوض في الدنيا لدعوته إلى الله .ص 15.
الثاني والعشرون : قانون نزول الآية القرآنية برزخ دون سفك الدماء ص 26.
الثالث والعشرون : قانون تضمن القرآن آلاف البشارات والإنذارات , وكل آية من القرآن تتضمن وعلى نحو متعدد البشارة أو الإنذار في منطوقها أو مفهومها ص 27.
الرابع والعشرون : قانون الآية القرآنية لطف يومي من الله عز وجل بالناس ص29.
الخامس والعشرون : قانون الصلة والإتصال المتحد بين السماء والأرض في كل وقت من أوقات الصلاة الخمس ص29 .
االسادس والعشرون : قانون الآية القرآنية لطف يومي من الله عز وجل بالناس ص 29 .
السابع والعشرون : قانون الصلة والإتصال المتحد بين السماء والأرض في كل وقت من أوقات الصلاة الخمس ص 29.
الثامن والعشرون : قانون المشركون هم الغزاة في معركة بدر ص 31.
التاسع والعشرون : قانون دعاء الرسول مقدمة للنصر وفيه ترغيب بالدعاء , في ساعة الحرج والمحنة والضرورية . ص34.
الثلاثون : قانون لغة الجمع فيه تنحصر بالله عز وجل ص 39.
الواحد والثلاثون : قانون الله سبحانه يحب تنجز وعده ، وتطلع الناس لتحققه ص 47.
الثاني والثلاثون : قانون نزول رحمة الله في كل آن وساعة من ساعات الحياة الدنيا ص 48.
الثالث والثلاثون : قانون صيرورة الإنسان [فِي الأَرْضِ خَلِيفَةً]( ) بمشيئة من عند الله عز وجل في ملكه ، فالخليفة والمخلوف عليه ملك لله عز وجل .ص 65.
الرابع والثلاثون : قانون النبي صلى الله عليه وآله وسلم والمسلمين كانوا في حال دفاع , وإن لم يعتد عليهم المشركون فهم منشغلون ومقيمون على أداء الفرائض العبادية ص67 .
الخامس والثلاثون : قانون حال السلم مناسبة لبيان المعجزات , ودعوة الناس للإيمان ص 68.
السادس والثلاثون : قانون شراء النفس بالصبر ص71 .
السابع والثلاثون : قانون معجزات نوح زاجر عن الضلالة ص 75.
الثامن والثلاثون : قانون وجوب الملازمة بين الوجود الإنساني والإيمان ، ولو على نحو الموجبة الجزئية ، أي بايمان شطر أو طائف أو فرقة من الناس ، مع توالي الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر .ص 79.
التاسع والثلاثون : قانون التدبر في القرآن حكمة ص 85.
الأربعون : قانون النهي عن الأعم دليل على النهي عن الأخص , وقد جاء القرآن والسنة بالنهي عن الظلم ص 93.
الواحد والأربعون : قانون مواطن الآخرة ص107.
الثاني والأربعون : قانون الصراط الدنيوي وقانون الصراط الأخروي زاجر عن الإرهاب . ص111.
الثالث والأربعون : قانون تقسيمات أوان نزول الآيات ص 128.
الرابع والأربعون : قانون ليس من آيات القرآن ما تختص بتلاوة النبي صلى الله عليه وآله وسلم والمسلمين لها ، إنما كل آية تتوجه إلى الناس جميعاً ضياءَ وحجة ودليلاً وسبيلاً إلى الهداية ص 128 .
الخامس والأربعون : قانون الحاجة إلى سلامة النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم , ومنع الضرر والخيانة من الوصول إليه ص 135.
السادس والأربعون : قانون تركة النبي صلى الله عليه وآله وسلم في الموضع الذي يمر فيه هي المعجزة , فما أن يمر بقرية أو موضع أو حتى يترك خلفه معجزة أو ذكراً لله عز وجل وإقامة صلاة الجماعة , والتي كانت آنذاك في ذاتها وأثرها معجزة ص 150.
السابع والأربعون : قانون الإعراض عن المشركين سبيل نجاة , وبلغة لتحقيق الأماني , ونوع وسيلة ورجاء لنزول فضل الله عز وجل ص153.
الثامن والأربعون : قانون (قولوا لا إله إلا الله تفلحوا ) سلام ص165.
التاسع والأربعون : قانون وهو فلاح من يقول بكلمة التوحيد على نحو الإطلاق وعموم الناس من غير تعيين الأفراد ، وشأنهم ص 167.
الخمسون : قانون الإسلام يمنع من الفتنة داخل الأسرة الواحدةص168.
الواحد والخمسون : قانون الرؤيا مقدمة الحديبية ص 172.
الثاني والخمسون : قانون تلقي المسلمين رؤيا النبي صلى الله عليه وآله وسلم بالقبول والعمل مع احتمال الأهوال والمخاطر فكيف بالنسبة لموضوعية تلقيهم آيات القرآن التي يسلمون تسليماَ عاماَ أنها كلام الله عز وجل ص 172.
الثالث والخمسون : قانون مقدمات صلح الحديبية ص186.
الرابع والخمسون : قانون الصلح لا يضر المسلمين في إيمانهم ، إنما يغزو الصلح الذين كفروا فيفرق شملهم ص 187.
الخامس والخمسون : قانون الخزي الدنيوي دعوة للنجاة من العذاب والخزي الأخروي ص 189.
السادس والخمسون : قانون الحاجة لهجرة النبي صلى الله عليه وآله وسلم , ولو على نحو الإستصحاب القهقري , فتضطر قريش للإستدانة وبالربا .ص 195.
السابع والخمسون : قانون صلح الحديبية ص203.
الثامن والخمسون : قانون وهن قريش ص 220.
التاسع والخمسون : قانون نسب النبي (ص) ص232.
الستون : قانون ما من نبي إلا وبعث من أوسط قومه , ويكرمه الناس لنسبه كمقدمة من فضل الله عز وجل لإنصات الناس له ص232 .
الواحد والستون : قانون الإحتجاج بالتلاوة وليس السيف ص241 .
الثاني والستون : لقانون هجرة النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم إضطرار ص 236.
الثالث والستون : قانون التضاد بين إدعاء العهد وقتل الأنبياء ص247.
الرابع والستون : قانون الإرهاب لا يؤدي إلا إلى الضرر الخاص والعام ص 248 .
الخامس والستون : قانون الجزية قبل ص252.
السادس والستون : قانون استمرار الزكاة ودفعها إلى يوم القيامة ص 252.
السابع والستون : قانون العفو من الجزية ص 264.
الثامن والستون : قانون قصص القرآن حرب على الإرهاب) ص290.
التاسع والستون : قانون الآية القرآنية شاهد صدق في كل زمان ص290.
السبعون : قانون مصاحبة الشاهد السماوي للرسول ص290 .
الحادي والسبعون : قانون بقاء الشهادة السماوية على صدق نبوة محمد صلى الله عليه وآله وسلم إلى يوم القيامة ص290.
الثاني والسبعون : قانون أدعية النبي محمد ص واقية من الإرهاب ص290 .
الثالث والسبعون : قانون أدعية النبي محمد (ص) من مصاديق [وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلاَّ رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ]( ) ص290.
الرابع والسبعون : قانون أدعية النبي (ص) من الكمالات الإنسانية ص290.
الخامس والسبعون : قانون الجدال بالأحسن حرب على الإرهاب ص290 .
السادس والسبعون : قانون عدم وجود حاجب وبرزخ بين القرآن نفاذه إلى القلوب ص290.
السابع والسبعون : قانون تعاهد الصحابة للدفاع عن النبي محمد (ص) ص290 .
الثامن والسبعون : قانون الحروف المقطعة زاجر عن الإرهاب ص290.
التاسع والسبعون : قانون موضوعية أسباب النزول في المنع من الإرهاب ص290.
الثمانون : قانون لطف الله واقية من الإرهاب ص290.
الحادي والثمانون : قانون سلامة القرآن من التحريف واقية من الإرهاب ص290.
الثاني والثمانون : قانون صلاة النبي (ص) في بدايات البعثة ص290.
الثالث والثمانون : قانون الخشية على النبي محمد (ص)من إرهاب المشركين ص 290 .
الرابع والثمانون : قانون الشهداء يوم القيامة ص 292 .
الخامس والثمانون : قانون العبادة واقية من الإرهاب ص 292 .
السادس والثمانون : قانون العصمة من الإفتراء واقية من الإرهاب ص 292 .
السابع والثمانون : قانون الصادق الأمين ص 292 .
الثامن والثمانون : قانون الأنبياء أئمة في الشكر ص 292 .
التاسع والثمانون : قانون السور المكية إنذار من الإرهاب ص 292 .
التسعون : قانون قتل الأنبياء شاهد على عدم غزوهم لغيرهم ص 292 .
الواحد والتسعون : قانون الأستشهاد بالشعر على فصاحة القرآن ص 292 .
الثاني والتسعون : قانون عداوة الوحي للإرهاب ص 292 .
الثالث والتسعون: قانون التدبر اليومي بآيات القرآن عصمة من الإرهاب ص 292 .
الرابع والتسعون : قانون موضوعية أسباب النزول في المنع من الإرهاب ص 292 .
الخامس والتسعون : قانون (التضاد بين السنة النبوية والإرهاب) ص 292 .
السادس والتسعون : قانون لماذا التضاد ومعنى التناقض ص 292 .
السابع والتسعون : قانون نزول الملائكة ببدر وأحد حرب على الإرهاب ص 292 .
الثامن والتسعون :(قانون الصلاة صبر ) ص 292 .
التاسع والتسعون : قانون الملازمة بين الإيمان والرفعة ص 292 .
المائة : الأسماء الحسنى حرب على الإرهاب ص 292 .
الواحد بعد المائة : الأسماء الحسنى داعية إلى الله ص 292 .
الثاني بعد المائة : نشر شآبيب المودة والمحبة ص 293 .
الثالث بعد المائة :نبذ الكراهية ومقدمات العداوة ص 293 .
الرابع بعد المائة : كتائب النبي برزخ دون سفك الدماء والإيغال في القتل بغير حق ص 293 .
الخامس بعد المائة : قانون كتائب النبي وسيلة مباركة تحقق معها الأمن والطمأنينة في المدن والطرق العامة ص 293 .
السادس بعد المائة : قانون دلائل التضاد بين القرآن والإرهاب في كتائب النبي صلى الله عليه وآله وسلم ص 293 .
السابع بعد المائة : قانون شواهد التضاد بين القرآن والإرهاب في سرايا الإسلام ص 293 .
الثامن بعد المائة : معجزات النبي صلى الله عليه وآله وسلم في معركة بدر بلحاظ قانون التضاد بين منطوقها ومفهوم القرآن وبين الإرهاب ص 293 .
التاسع بعد المائة : قانون إتحاد السنخية بين التضاد بين القرآن والإرهاب ولم يغز النبي (ص) أحداً ص 293 .
العاشر بعد المائة : قانون تهيئة مقدمات فعل الخير ص 293 .
الحادي عشر بعد المائة :قانون السور المكية إنذار من محاربة النبي ص ص 293 .
الثاني عشر بعد المائة : قانون (آيات الثواب على الفرائض) ص 293 .
الثالث عشر بعد المائة : قانون منع تمادي الكافرين في تعديهم وظلمهم ص 293 .
الرابع عشر بعد المائة : قانون خزائن الجوار بين الآيات ص 293 .
الخامس عشر بعد المائة : قانون دفع العبد عن الوقوع في مستنقع الشبهات ص 293 .
السادس عشر بعد المائة : قانون تدبر الإنسان بالنعم من حوله برزخ دون تعديه وظلمه لنفسه ولغيره ص 293 ..
السابع عشر بعد المائة : قانون الله عز وجل يسمع من فوق سبع سماوات أقوال الناس وأحاديثهم ورغائبهم وآمانيهم ص 293 .
الثامن عشر بعد المائة : قانون علم الله بأحوال كل إنسان قبل أن يخلق ص 293 .
التاسع عشر بعد المائة : قانون علم الله عز وجل برغائب وأماني الناس ص 293 .
العشرون عشر بعد المائة :قانون كل آية من القرآن تهدي إلى الطيب من القول وإلى الصراط المستقيم ص 293 .
الواحد والعشرون بعد المائة : قانون حضور الأقوال يوم القيامة ص 293 .
الثاني والعشرون بعد المائة : قانون كل عبادة دعاء ص 294 .
الثالث والعشرون بعد المائة : قانون الصدور عما جاء به الأنبياء من عند الله سبحانه ص 294 .
الرابع والعشرون بعد المائة :(الفاتحة تزيح الإرهاب ) ص 294 .
الخامس والعشرون بعد المائة : قانون السنة النبوية مرآة للقرآن ص 294.
السادس والعشرون بعد المائة : قانون الإستجابة لله والرسول خير محض ص 294 .
السابع والعشرون بعد المائة : قانون في الإستجابة للرسول أمن وسلامة ص 295 .
الثامن والعشرون بعد المائة : قانون إنحصار أداء الحج بالبيت الحرام ص 295 .
التاسع والعشرون بعد المائة : قانون بعث الصحابة والمسلمين بالعناية بالمسجد النبوي إلى يوم القيامة ص 295 .
الثلاثون بعد المائة : قانون الإيمان واقية من الكيد , للرجل والمرأة ص 295 .
الواحد والثلاثون بعد المائة : قانون نزول الملائكة ببدر وأحد حرب على الإرهاب ص 295 .
الثاني والثلاثون بعد المائة : قانون الملازمة بين الإيمان والرفعة ص 295 .
الثالث والثلاثون بعد المائة : قانون بشارات الأنبياء بالنبي صلى الله عليه وآله وسلم شاهد على أنه يدعو لله عز وجل بالحجة والبرهان , ولا يقوم بالغزو أو القتال ص 295 .
الرابع والثلاثون بعد المائة: قانون منافع وآثار البشارات بالنبي صلى الله عليه وآله وسلم وكيف أنها حصانة للمجتمعات من الإرهاب ص 295 .
الخامس والثلاثون بعد المائة : قانون دلالة البشارات بالنبي صلى الله عليه وآله وسلم ص 295 .
السادس والثلاثون بعد المائة : قانون بعثة النبي صلى الله عليه وآله وسلم بجوار المسجد الحرام ص 295 .
السابع والثلاثون بعد المائة : قانون المسجد بيت النبي صلى الله عليه وآله وسلم ص 296.
الثامن والثلاثون بعد المائة : قانون الحاجة إلى المعجزة ص 296.
التاسع والثلاثون بعد المائة: قانون المعجزة ص 296.
الأربعون بعد المائة : قانون إقرار وتسليم الناس بالمعجزة ص 296الواحد والأربعون بعد المائة : قانون منافع المعجزة العامة ص 296.
الثاني والأربعون بعد المائة : قانون صيرورة المعجزة واقية من إستعمال السيف ص 296
الثالث والأربعون بعد المائة : قانون المعجزة رحمة وحجة ص 296
الرابع والأربعون بعد المائة : قانون توالي المعجزات ص 296.
الخامس والأربعون بعد المائة : قانون شكر النبي صلى الله عليه وآله وسلم والمسلمين لله عز وجل على المعجزة ص 296
السادس والأربعون بعد المائة : قانون دلالة المعجزة على صدق المعجزة الأخرى ص 296.
السابع والأربعون بعد المائة : قانون تعضيد المعجزة للآية القرآنية ، وبالعكس ص 296.
الثامن والأربعون بعد المائة : قانون المعجزة فضل وهبة من عند الله ص 298..
التاسع والأربعون بعد المائة : قانون تعدد المعجزات كفاية وغنى عن الإرهاب ص 298..
الخمسون بعد المائة : قانون ترشح السلام عن صبر النبي صلى الله عليه وآله وسلم وتحمله الأذى ص 298..
الحادي والخمسون بعد المائة : قانون الإستغناء العام والخاص عن الإرهاب والظلم والتعدي ص 298..
الثاني والخمسون بعد المائة : قانون المعجزة بهاء وبهجة ص 298..
الثالث والخمسون بعد المائة : قانون الملازمة بين قوة الإسلام واللجوء إلى الإستغفار ص 298..
الرابع والخمسون بعد المائة: قانون (من إعجاز القرآن دخوله بيوت المشركين سلماً) وفيه إزاحة للعنف والقتال ص 298. .
الخامس والخمسون بعد المائة : قانون بعثة النبي (ص) تحقيق للسلم المجتمعي ص 298..
السادس والخمسون بعد المائة : قانون دفاع آيات البشارة عن آيات الإنذار ص 298. .
السابع والخمسون بعد المائة : قانون دفاع آيات الإنذار والتي تتكلم عن الآخرة عن آيات البشارة ص 298.
الثامن والخمسون بعد المائة: قانون دفاع آيات البشارة عن آية البشارة ص 298.
التاسع والخمسون بعد المائة : قانون دفاع آيات الإنذار عن آية الإنذار ص 298.
الستون بعد المائة : دفاع الآيات التي تجمع بين الوعد والوعيد عن نفسها وعن آيات البشارة والإنذار ص 298.
الحادي والستون بعد المائة : قانون الصبر في العبادات البدنية ص 297.
الثاني والستون بعد المائة : قانون الصبر في العبادات المالية ص 297.
الثالث والستون بعد المائة : قانون الصبر في العبادات البدنية المالية ص 297.
الرابع والستون بعد المائة : قانون وقائع تغير الـتأريخ ص 297 .
الخامس والستون بعد المائة : قانون الآية القرآنية شاهد صدق في كل زمان ص 297.
السادس والستون بعد المائة : قانون مصاحبة الشاهد السماوي للرسول ص 297.
السابع والستون بعد المائة : قانون النبوة رحمة ومحبة ص 297.
الثامن والستون بعد المائة : قانون كتائب النبي (ص) سلم ص297.
التاسع والستون بعد المائة : قانون نجاة النبي صلى الله عليه وآله وسلم في طريق الهجرة بفضل من الله عز وجل ص299.
السبعون بعد المائة : قانون القرآن دستور الحياة , وآياته برزخ دون الإرهاب , ومانع من سيادة لغة العنف ص 300.
الجز ءالواحد بعد المائتين
ويختص بقانون (آيات الدفاع سلام دائم)
الأول: قانون كل نبي على الصراط المستقيم ويهدي إلى الصراط المستقيم ص 10.
الثاني : قانون ليس من إنسان إلا ويقربه الله عز وجل إلى الصراط ص 13.
الثالث : قانون توجه النبي صلى الله عليه وآله وسلم والمسلمين للقتال دفاعاً وعند الضرورة ص17.
الرابع : قانون استدامة الملك بالإيمان والتذكير بالآخرة ص 22.
الخامس : قانون الآية المحكمة تثبت سلامة آيات أخرى من ذات سنخيتها من النسخ في الحكم ص 31.
السادس : قانون النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم ليس ملكاً أو سلطاناً إنما هو يتفاخر بخشوعه وعبوديته لله عز وجل والوقوف بين يديه خمس مرات في اليوم ص32.
السابع : قانون البسملة سلام ص 37.
الثامن : قانون إتباع الوحي سلم ورحمة عامة ص43.
التاسع : قانون الوحي إلى الأنبياء ص49.
العاشر : قانون مجموع ما قصه وذكره الله عز وجل للنبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم من قصص الأنبياء إلى حين مغادرته الحياة الدنيا موعظة وعبرة للأجيال , وصارف عن القتال والإرهاب ص 52.
الحادي عشر : قانون الكائنات والجمادات تستجيب لله عز وجل حتى في خلاف وظيفتها إذ أن وظيفة النار الإحراق , فتعطلت بمشيئة من الله عز وجل ص 57.
الثاني عشر : قانون آيات الدفاع لا يختص موضوعها بالدفاع عن الذوات بل تشمل معجزات الأنبياء ص 57.
الثالث عشر : قانون العبادة مودة بين الناس ص60.
الرابع عشر : قانون النبي يحرص على أن لا يقع قتال أو حتى مناوشة بين المسلمين وغيرهم ص 63.
الخامس عشر : قانون الإستشارة النبوية في الدفاع رحمة ص68.
السادس عشر : قانون عدم التعارض بين الوحي والاستشارة ص 72.
السابع عشر : قانون من الوحي الأمر بالإستشارة , وعدم التعارض بينهما ولا بين الاستشارة وصدور القرار من النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم ص77.
الثامن عشر : قانون المنع من القتال والإقتتال فضل من الله عز وجل سواء في الحديبية أو غيرها ص 90.
التاسع عشر : قانون السلام في آية (وَقَاتِلُوا) ص103.
العشرون : قانون القتال في سبيل الله , فلا يصح القتال عصبية وحمية , وثأراً أو عند استيلاء النفس الغضبية أو طمعاً بمال أو مغانم أو توسع في أرض ص 103.
الواحد والعشرون : قانون عطف الأمر بالقتال على الأمر بالتقوى ص 107.
الثاني والعشرون : قانون معجزات آدم دعوة للسلم ص110.
الثالث والعشرون : قانون الاستسقاء ببركة النبي ص119.
الرابع والعشرون : قانون أسماء مكة شعار متجدد لمحاربة الإرهاب ص121 .
الخامس والعشرون : قانون الإيمان موضوع ومادة وسبب للعز والرفعة , والثواب العاجل والآجل ص 125.
السادس والعشرون : قانون الكفر طريق إلى الذل والهوان في النشأتين ص125.
السابع والعشرون : قانون حاجة مكة للرجوع إلى اسم وصفة البلد والتي لا تتم إلا مع الإيمان ص 127.
الثامن والعشرون : قانون تكرار الحج دعوة للسلم ص128.
التاسع والعشرون : قانون مما جاء به الأنبياء المساواة في العبادات والمعاملات وأمام القانون وتحملوا بسببه الأذى الكثير ص 12 .
الثلاثون : قانون الاسلام ينهى عن الإرهاب ص141.
الواحد والثلاثون : قانون التراحم في الدنيا مقدمة ووسيلة للشمول برحمة الله عز وجل في الآخرة ص146 .
الثاني والثلاثون : قانون الله عز وجل يقرب الناس إلى التدبر في الخلق عند السفر وإنكشافهم في البيداء ، وجاء السفر في الطائرة والسفن لبيان عظمة مخلوقات الله عز وجل ص 170.
الثالث والثلاثون : قانون إكرام القرآن والسنة للمرأة ص177.
الرابع والثلاثون : قانون وهو إجتناب الشخص ذكراً أو أنثى الفاحشة سبب للرزق الكريم وصرف للبلاء ص 180 .
الرابع والثلاثون : قانون الصبر عن الفاحشة سبب للرفعة في الدنيا والثواب في الآخرة ص 180.
الخامس والثلاثون : قانون نبوة شيث ص181.
السادس والثلاثون : قانون ليلة القدرص198.
السابع والثلاثون : قانون ترشح العلوم عن الإخبار القرآني ، فكل جملة خبرية في القرآن تترشح عنها مسائل علمية أو عقائدية أو شرعية ص200.
الثامن والثلاثون : قانون الذي يُقتل مظلوماً يقيض الله عز وجل أسباباً لوليه للإقتصاص من القاتل ومعاقبته سواء كان هذا الولي أباً أو ابناً أو دولة وقانوناً ص 207.
التاسع والثلاثون : قانون بعثة النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم لوقف القتل ظلماً بين الناس ، ومنع اللجوء إلى القتل والجرح ص208.
الأربعون : قانون إبتداء إستئصال التعدي وسفك الدماء من ليلة القدر وهي مصاحبة ليلة القدر للناس أيام الحياة الدنيا إذ تتجدد كل عام لمحاربة الإرهاب والفساد بفضل من الله عز وجل ص209.
الواحد والأربعون : قانون علامات ليلة القدر ص210.
الثاني والأربعون : لقانون الآيات الكونية عون ومدد للنبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم والقرآن في صرف ضروب القتال ص212.
الثالث والأربعون : قانون تباين معنى اللفظ المتحد ص220.
الرابع والأربعون : قانون البراءة من فعل الكفار ص 226.
الخامس والأربعون : قانون الله عز وجل ربّ العالمين شاء الذين كفروا أم أبوا ص229.
السادس والأربعون : قانون الوحي الخاص ص233.
الثامن والأربعون : قانون الوحي كله أمر وفضل من عند الله عز وجل ص 235.
التاسع والأربعون : قانون أقسام الوحي ص238.
الخمسون : قانون التذكير بالمعاد ص244.
الواحد والخمسون : قانون الرسول لابد وان يموت مثلما مات الرسل السابقون ، وأن هذا الموت لا ينفي عنه صفة الرسالة .ص 245.
الثاني والخمسون : قانون آيات الدفاع في القرآن ص 268.
الثالث والخمسون : قانون إحصاء آيات الدفاع 276.
الجزءالثاني بعد المائتين ويختص
بقانون (آيات السلم محكمة غير منسوخة )
الأول: قانون لو دار الأمر بين النسخ والإطلاق والتقييد بين آيتين أو في آية واحدة ، فالأصل هو الإطلاق والتقييد وليس النسخ ص10 .
الثاني : قانون عام ذكره رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وهو أن أحكام الآية أعم من أن تختص بأسباب النزول ، وأن كانت في الثناء عليه ص26.
الثالث : قانون شروط النسخ ص42.
الرابع : قانون القتال في حال الدفاع ص52.
الخامس : قانون الأولوية والإستدامة للعبادة ص52.
السادس : قانون تعاهد الفرائض العبادية ص52.
السابع : قانون الفقاهة طريق نجاة من التعدي في حال القتال , وهو سبيل للتدارك ص52.
الثامن : قانون اختصاص القتال بالمشركين الذين يقاتلون النبي صلى الله عليه وآله وسلم والمسلمين ص52.
التاسع : قانون اختصاص القتال بالمشركين الذين يقاتلون النبي صلى الله عليه وآله وسلم والمسلمين ص 52.
العاشر : قانون الأصل والأولوية للعبادة والذكر والتسبيح , وأن القتال عند الضرورة والدفاع ص52.
الحادي عشر : قانون التفقه في الدين وأداء الفرائض برزخ دون التعدي والظلم ص53.
الثاني عشر : قانون القصة في القرآن باعث للأمن ص53.
الثالث عشر : قانون تحلي الأنبياء بالصبر , وتلقيهم التعدي والإيذاء من الكفار مع بيان القرآن لمنافع الصبر في طاعة الله عز وجل ص53.
الرابع عشر : قانون الذي يوحى إلى النبي محمد (ص) هو من عند الله عز وجل ، وليس الوحي من ملك من الملائكة إنما يكون الملك رسولاً من عند الله ص60.
الخامس عشر : قانون وقائع معركة بدر الدفاعية ص69.
السادس عشر : قانون في القتال , وهو أن الدعاء سلاح الأنبياء ص71.
السابع عشر : قانون وهو أن النصر بيد الله عز وجل وحده ص71.
الثامن عشر : قانون أدعية النبي صلى الله عليه وآله وسلم يوم بدر , لبيان موضوعيتها في النصر وكيف أنها دليل على إرادة الدفاع وليس الهجوم ص 71.
التاسع عشر : قانون وهو مخاطبة الناس بالأحسن والأفضل من مصاديق الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ، وتأكيد وجوبهما إلى يوم القيامة شاهد على عدم نسخ الآية ص120 .
العشرون : قانون هذا التفرق العام ليس برزخاً دون فوز الذي يعمل الصالحات بالثواب والأجر ص151.
الواحد والعشرون : قانون تكذيب الذين كفروا لا يضر الرسالة والتبليغ ص158.
الثاني والعشرون : قانون وهو مواجهة النبي صلى الله عليه وآله وسلم للذين يكذبونه بالقول والإحتجاج , ومضمون هذا الإحتجاج نازل من عند الله عز وجل [فَقُلْ لِي عَمَلِي وَلَكُمْ عَمَلُكُمْ] ( ) ص168.
الثالث والعشرون : قانون عمل أجيال المسلمين بالآية القرآنية شاهد على عدم نسخها ص 171.
الرابع والعشرون : قانون النسخ لا يكون إلا بخصوص آية واحدة ، وليس آيات لموضوع متحد خاصة ص 173.
الخامس والعشرون : قانون وهو الملازمة بين الإيمان والإحسان ص176.
السادس والعشرون : قانون آيات الصلح والموادعة ص187.
السابع والعشرون : قانون دخول الناس في الإسلام أفواجاً مع استمرار النبي صلى الله عليه وآله وسلم في دعوته ص 192.
الثامن والعشرون : قانون خلق الله عز وجل في الإنس لا يتعلق بشخص آدم إنما كل إنسان مخلوق من عند الله عز وجل ص 222.
التاسع والعشرون : قانون أحسن القصص ص 224.
الثلاثون : قانون كل قصة من القرآن هي من أحسن القصص .
ص 228.
الواحد والثلاثون : قانون صبر الأنبياء إزدراء للإرهاب ص232.
الثاني والثلاثون : قانون المطلق والمقيد في آيات الدفاع ص239.
الثالث والثلاثون : قانون لا تعتدوا ص243.
الرابع والثلاثون : قانون انتقال الصحابة إلى الأمصار كاشف عن قلة النسخ في القرآن ص254.
الخامس والثلاثون : قانون مؤاخاة النبي صلى الله عليه وآله وسلم بين المهاجرين والأنصار ص256.
السادس والثلاثون : قانون عدم نسخ القرآن بالسنة النبوية ص 256.
السابع والثلاثون : قانون سماوي وهو أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم لا يأمر إلا بكل ما هو خير ، ولا ينهى إلا عن الشر وما فيه الضرر ص259.
الثامن والثلاثون : قانون النسخ إلى البدل ص262.
التاسع والثلاثون : قانون تعضيد القرآن للنبي (ص) ص275.
الأربعون : قانون الملائكة إنما توسلوا وتضرعوا إلى الله عز وجل أن لا يكون الخليفة مفسداً وسافكاً للدم ص 291.
الواحد والأربعون : قانون التوقي من الوباء ص 295.
الثاني والأربعون : قانون موضوعية الإمتثال في النسخ ص 298.
الجزء الثالث بعد المائتين ويختص
بقانون (آيات السلم محكمة غير منسوخة)
الأول: قانون شروط النسخ ص6.
الثاني : قانون القصة في القرآن باعث للأمن ص6.
الثالث : قانون وقائع معركة بدر الدفاعيةص 6.
الرابع : قانون آيات الصلح والموادعة ص 6.
الخامس : قانون أحسن القصص ص 6.
السادس : قانون المطلق والمقيد في آيات الدفاع ص 6.
السابع : قانون انتقال الصحابة إلى الأمصار كاشف عن قلة النسخ في القرآن ص7.
الثامن : قانون عدم نسخ القرآن بالسنة النبوية ص 7.
التاسع : قانون النسخ قلة البدل ص 7.
العاشر : قانون التوقي من الوباء ص7.
الحادي عشر : قانون تعضيد وتأكيد القرآن للسنة النبوية القولية والفعلية والتدوينية ص 9.
الثاني عشر : قانون من الإرادة التكوينية، وهو أن قتلى المؤمنين في الجنة وقتلى الكفار في النار ص22.
الثالث عشر : قانون القرآن مدرسة الثناء على الله ص29.
الرابع عشر : قانون وهو قرب الله من الناس ، وامكان مناجاته ص31.
الخامس عشر : قانون الحياة الدنيا دار الثناء على الله ، وهذا الثناء مقدمة وطريق الثناء عليه سبحانه في الجنة ص 31.
السادس عشر : قانون بعثة النبي صلى الله عليه وآله وسلم من أجل ثناء الناس على الله ، وهم محتاجون إلى هذا الثناء والله غني عنه ص31.
السابع عشر : قانون أولوية إجتماع المعاني في اللفظ القرآني ص 36.
الثامن عشر : قانون لو دار الأمر بين صلاة التطوع على الراحلة إلى غير القبلة وبين ترك صلاة التطوع أثناء السفر ، فالصحيح هو الأول ص42 .
التاسع عشر : عمل الصحابة بأحكام الآية القرآنية بعد وفاة النبي صلى الله عليه وآله وسلم شاهد على عدم نسخها ص 42.
العشرون : قانون نفي النسخ عن كثير من الآيات تخفيف عن المسلمين ، ودعوة للعمل بمضامين آيات القرآن في حال اليسر والعسر ، والحل والترحال ص 43.
الواحد والعشرون : قانون الأرض شرقها وغربها لله عز وجل ، وأن الناس أينما كانوا فهم في ملك وسلطان الله ص 48 .
الثاني والعشرون : قانون لو دار الأمر بين إنتفاع أجيال المسلمين من مضامين الآية القرآنية وبين القول بأنها منسوخة يقدم الأول ص 55.
الثالث والعشرون : قانون الإيمان طريق السعادة الأبدية ص 74.
الرابع والعشرون : قانون لحاظ عموم الآية في النسخ ص 75.
الخامس والعشرون : قانون الإيمان رشد ص78.
السادس والعشرون : قانون نبوة محمد صلى الله عليه وآله وسلم حق وصدق ص78.
السابع والعشرون: قانون : الكفر غيّ وضلالة ص78.
الثامن والعشرون : قانون عدم الحاجة لإكراه الناس لدخول الإسلام ص78.
التاسع والعشرون : قانون ثبات مبادئ الإسلام في المجتمعات ص78.
الثلاثون : قانون بلوغ عامة الناس رتبة التمييز بين الإيمان ومنافعه ، والكفر والضلالة ص78.
الواحد والثلاثون : قانون البشارة للمسلمين بعجز الكفار عن إكراههم على الإرتداد ، وهي أيضاً بشارة للنبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم ببلوغ أمته مرتبة البقاء على الإيمان ، وتوارثه ، وفيه بعث للرحمة في القلوب ص 79.
الثاني والعشرون : قانون حمل الخبر على الأمر لا يمنع من بقاء الأصل ص80.
الثالث والعشرون : قانون التعاضد بين آيات الوجوب ص90 .
الرابع والعشرون : قانون من الإرادة التكوينية في استئصال الظلم وعدم استدامته ص 95.
الخامس والعشرون : قانون جعل الله سبحانه الدنيا دار امتحان واختبار وابتلاء ص 100.
السادس والعشرون: قانون لا يقدر المشركون على إكراه المسلم على ترك دينه ، إذ أن الدين اعتقاد في القلب ص 101.
السابع والعشرون : قانون الإنسان عند مغادرته الدنيا لا يوصي إلا بالمعروف والإحسان ص 110.
الثامن والعشرون : قانون لزوم مغادرة الإنسان الدنيا بالبر بالوالدين ص112 .
التاسع والعشرون : قانون كتابة الوصية بالمعروف واجب عام ولا يختص بصاحب الوصية ص 113.
الثلاثون : قانون خذ العفو ص114.
الواحد والثلاثون : قانون لحوق الضعف والنقص والوهن فيمن يحارب مبادئ التوحيد وشواهده في كل زمان ص 130.
الثاني والثلاثون : قانون حضور الرحمة الإلهية ، وإمكان التدارك والتوبة والإنابة ص134.
الثالث والثلاثون : قانون تعاهد المسلمين للعهود والمواثيق في ذات القوم الذين تم معهم الميثاق ، وفي الذين يلحقون بهم أو يلحقون بحكمهم ص 134.
الرابع والثلاثون : قانون فقدان المشركين العرب لمنازلهم وشأنهم عند الإصرار على الكفر ص 136.
الخامس والثلاثون : قانون وهو حتى لو ارتدت طائفة أخرى فان المهاجرين والأنصار لن يضعف إيمانهم ، ولن يخالطهم شك في دينهم ص136 .
السادس والثلاثون : قانون ملازم لرسالة النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم ويتجلى في سنته القولية والفعلية في حال الحرب والسلم ص 144.
السابع والثلاثون : قانون الإطلاق والتقييد في آيات الدفاع ص152.
الثامن والثلاثون : قانون كل آية قرآنية تتضمن الأمر بالقتال والدفاع إنما ينظر إليها بلحاظ الآيات الأخرى والبيان في السنة النبوية القولية والفعلية، والمختار التقييد في آيات القتال ص 157.
التاسع والثلاثون : قانون وهو أن الله عز وجل لا يحب المعتدين مجتمعين ومتفرقين ص 160.
الأربعون : قانون وهو تقديم المسلمين للفرائض العبادية ص162 .
الواحد والأربعون : قانون كل أداء لفريضة تفقه في الدين ص 162.
الثاني والأربعون : قانون وهو أولوية أداء الفرائض العبادية وضبطها ، وتقيد المسلمين على نحو العموم المجموعي والإستغراقي بها ص 163 .
الثالث والأربعون : قانون منافع إحصاء آيات الدفاع ص168.
الرابع والأربعون : قانون عدم بدء النبي صلى الله عليه وآله وسلم وأصحابه بالقتال في كل واقعة ص169.
الخامس والأربعون : قانون صبر النبي صلى الله عليه وآله وسلم قبل وأثناء وبعد القتال ص 169 .
السادس والأربعون : قانون ليس من آية في القرآن إلا ويحتاج إليها المسلمون وعامة الناس ص 171 .
السابع والأربعون : قانون عدم نسخ السنة للقرآن ص172 .
الثامن والأربعون : قانون صفة العبودية لله أعظم من الملك والسلطان ص175.
التاسع والأربعون : قانون تفرق الصحابة في الأمصار من إعجاز القرآن الغيري ص186 .
الخمسون : قانون الجامعة اليومية للقرآن ص 189.
الواحد والخمسون : قانون سفارة الصحابة ص 193.
الثاني والخمسون : قانون الآيات المنسوخة قليلة جداً ، إذ لا تدل أحاديث أي من الصحابة في الأمصار على أن آية السيف نسخت أكثر من بضع آيات على فرض صحة السند ص 194.
الثالث والخمسون : قانون كل ملك آية من بديع صنع الله ص 203.
الرابع والخمسون : قانون موضوعية الموضوع في آيات القرآن ص211.
الخامس والخمسون : قانون تخلف فهم الصفات عن معرفة وحقيقة الذات الإلهية فالرحمة من صفات الله ص 222.
السادس والخمسون : قانون تكليم الله لحواء ص227.
السابع والخمسون : قانون سعة وكثرة صفات الله ص230 .
الثامن والخمسون : قانون أن القرآن هو ما بين الدفتين ص 236.
التاسع والخمسون : قانون إكرام الإسلام للمرأة سلام ص 253.
الستون : القانون بفرض العبادات على الرجل والمرأة بعرض واحد بالمساواة بالتكليف إلا ما خرج بالدليل مثل سقوط الجهاد عن المرأة ص 254 .
الواحد والستون : قانون موضوعية القرآن وعلومه في التحصيل والإستقراء والإستنباط ص 279.
الثاني والستون : قانون ترشح العلوم عن الأسماء الحسنى ص287.
الثالث والستون : قانون الملازمة بين كفار قريش والإرهاب ص290.
الجزء الرابع بعد المائتين ويختص
بقانون (آيات السلم محكمة غير منسوخة)
الأول: قانون لحاظ عموم الآية في النسخ ص 14.
الثاني : قانون كل آية من القرآن تتصف بالرحمة ص19.
الثالث : قانون إفاضة الآية بالرحمة ص 19.
الرابع : قانون بعث الآية القرآنية الرقة والرأفة في القلوب ص 19.
الخامس : قانون سيادة مفاهيم الرحمة بين الناس ، وما يترشح عنها من معاني المودة والعفو والمغفرة ص 19.
السادس : قانون حب الله لتالي القرآن ص 20.
السابع : قانون ترشح النعم على العبد إذا أحبه الله ، ومنها ميله لرحمة غيره ، ورجاء رحمة غيره له ص 20.
الثامن : قانون في الحياة الدنيا الحاجة إلى السلم لا تنحصر بالخصومة والخلاف بين أهل الملل ، إنما تشمل أهل الملة الواحدة ص 22.
التاسع : قانون شواهد عدم نسخ آية [لَكُمْ دِينُكُمْ وَلِيَ دِينِ]( ) ص 41 .
العاشر : قانون عموم الدعوة إلى الهدى ص 47 .
الحادي عشر : قانون إمكان عبادة الله في أي بقعة من الأرض ص 55.
الثاني عشر : قانون من الإرادة التكوينية وهو أن العباد والخلائق كافة تنتفع من أسماء الله عز وجل مجتمعة ص 60.
الثالث عشر : قانون منافع آيات الأنبياء ص 64.
الرابع عشر : قانون أن كل آية ومعجزة للنبي دعوة للسلم وبعث لكراهية القتال ، الجواب نعم ص73.
الخامس عشر : قانون كل معجزة تذكر باليوم الآخر ص 73.
السادس عشر : قانون الناس شرع سواء في معجزات الأنبياء ، فهي لم تتوجه لطائفة دون أخرى ص 74.
السابع عشر : قانون الإسلام سلم ص76.
الثامن عشر : قانون نزول القرآن سلم ص76.
التاسع عشر : قانون النبوة سلم ص 76.
العشرون : قانون القسمة الثنائية لأشهر السنة ص 80.
الحادي والعشرون : قانون النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم يستقبل الشهر الحرام بالدعاء وسؤال البركة في أيامه ص81.
الثاني والعشرون : قانون من فضل الله الله عز وجل يجيب عن السؤال بالمتعدد ، ويكشف الحقائق ، ويبين النتائج ، وبما فيه جلب المصالح ودفع المفاسد ص82 .
الثالث والعشرون : قانون وجوب تغشي السلم لآنات وأوقات الشهر الحرام كلها ص 83.
الرابع والعشرون : قانون وهو كشف علوم من الغيب في القرآن دعوة سماوية للسلم والأمن ص 84.
الخامس والعشرون : قانون المشركين لا يرقبون للقرآن ذمة إذ أنهم لا يجعلون ذمة للنبوة وكلام الله مع مجيئهما بالحق والصدق ص 84.
السادس والعشرون : قانون جمع اللفظ القرآني لأفراد الزمان الثلاثة الماضي والحاضر والمستقبل ص84.
السابع والعشرون : ومن الإعجاز في آية البحث تقييدها بلوغ المشركين لغاياتهم بالإستطاعة لبيان قانون وهو أن الله عز وجل يحول بينهم وبين هذه الإستطاعة .
الثامن والعشرون : قانون الشرك غيّ ص 86.
التاسع والعشرون : قانون وهو لزوم أخذ الأحكام الشرعية من آيات التنزيل والنبي صلى الله عليه وآله وسلم ورشحات الوحي ص87.
الثلاثون : قانون خصائص آية البحث ص88.
الحادي والثلاثون : قانون وهو قلة كلمات السؤال وإنحصار موضوعه ، وكثرة كلمات الجواب الإلهي وتعدد وتفرع موضوعه ص 88.
الثاني والثلاثون : قانون وهو لزوم رجوع الصحابة والفقهاء إلى الكتاب والسنة في الفتوى ، وعدم الإجتهاد في مقابل النص ص92.
الثالث والثلاثون : قانون عدم التعارض بين آيات الدفاع وإرادة السلم المستديم ص93.
الرابع والثلاثون : لبيان قانون الكفار لا يتورعون عن هتك حرمة الشهر الحرام ، إذ أنهم جحدوا بالربوبية المطلقة لله عز وجل ص95.
الخامس والثلاثون : قانون ابتداء المشركين بالقتال ص98.
السادس والثلاثون : قانون المشركين هم الذين كانوا يبدأون القتال ، وفيه حجة عليهم , إذ أن الشرك باعث على التعدي ص98.
السابع والثلاثون : قانون القتال كبير ص101 .
الثامن والثلاثون : قانون مكث النبي (ص ) في مكة جهاد وسلم ص105.
التاسع والثلاثون : قانون سهولة حفظ آيات القرآن ، ومن وجوه التسهيل في المقام إتصاف الآيات المكية بالقصر ، وكذا ذات السور التي تتضمن هذه الآيات ص 106.
الأربعون : قانون آيات (اصبر) سلام ص110 .
الحادي والأربعون : قانون حرمة القتال في الأشهر الحرم ص116.
الثاني والأربعون : قانون تفسير القرآن بعضه بعضاً ص126.
الثالث والأربعون : قانون إمكان الجمع بين آيات القرآن وانتفاء التعارض بينها ص 130.
الرابع والأربعون : قانون إنقياد المسلمين يوم الحديبية للنبي صلى الله عليه وآله وسلم أفزع وفد الذين كفروا وألان قلوبهم للصلح ص130.
الخامس والأربعون : قانون إحصاء آيات السلم والسلام ص134 .
السادس والأربعون : قانون الملازمة بين الكفر والخزي ، وهو مصاحب لأيام الحياة الدنيا والآخرة ، وهو من رشحات قانون الحياة الدنيا مرآة عالم الآخرة ص168 .
السابع والأربعون : قانون ملازمة غلبة النفس الغضبية للكافر في الشأن والجاه ص169.
الثامن والأربعون : قانون خير الدنيا والآخرة في العمل بمضامين وأحكام الرسالة ص 170.
التاسع والأربعون : قانون الأشهر الحرم نعمة متجددة ص 186.
الخمسون : قانون تجلي مصاديق قوله تعالى [يَمْحُوا اللَّهُ مَا يَشَاءُ وَيُثْبِتُ وَعِنْدَهُ أُمُّ الْكِتَابِ] ( ) في نزول كل آية قرآنية ، وهو من ثمرات التنزيل، فكل آية من القرآن تبعث على الهدى ص 200.
الواحد والخمسون : قانون وهو (أن كل آية قرآنية لها إعجاز يتعلق بمضامينها القدسية ، وضروب البلاغة والبيان ، وأسرار الجمع بين أول ووسط وآخر الآية القرآنية ص201 .
الثاني والخمسون : قانون وهو عدم التعارض بين الإفتخار الخاص كما في افتخار الأوس وكذا الخزرج بمكارمهم ، وافتخار الجميع بما للأوس والخزرج من الفضل ص215.
الثالث والخمسون : قانون دلائل تسمية الأنصار ص215.
الرابع والخمسون : قانون التباين بين أيام العرب ومعركة بدر ص219.
الخامس والخمسون : قانون الصلاة سلم متجدد ص232.
السادس والخمسون : قانون وجوب تقيد المسلمين بأحكام الميراث ، وعدم التعدي على حقوق المستضعفين من الورثة وغيرهم ص236.
السابع والخمسون : قانون الآيات الكونية دعوة للتسليم بالربوبية المطلقة لله عز وجل ص 237.
الثامن والخمسون : قانون الآيات الكونية دعوة للتصديق بالنبوة والتنزيل ص237.
التاسع والخمسون : قانون الآيات الكونية مانع من الغلو بالأنبياء والأولياء ص 238.
الستون : قانون تعدد موضوع آيات السلم ص241 .
الحادي والستون : قانون عدم نسخ آيات الموادعة ص243 .
الثاني والستون : قانون إلغاء النسئ ص246.
الثالث والستون : قانون من الإرادة التكوينية يوم خلق الله السموات والأرض أي قبل أن يخلق الله عز وجل آدم وقبل أن يهبطه وحواء إلى الأرض ص 254 .
الرابع والستون : قانون تجلي البشارة والإنذار في الكلمة الواحدة من القرآن ص258.
الخامس والستون : قانون الضرر من الخمر والميسر هو الإثم والذنب والمعصية ص273 .
السادس والستون : قانون إذا تعارض حديث الصحابي مع التابعي من غير أئمة أهل البيت عليهم السلام فالمدار على قول الصحابي, ما لم يعارض بغيره. ص285 .
السابع والستون : قانون شواهد الدفاع ص289 .
الثامن والستون : قانون النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم يميل إلى الصلح ويقدم التنازل من أجل السلم والمهادنة لأنه يعلم بتوالي المعجزات بفضل من الله عز وجل وهي سبب لهداية وصلاح الناس ص 293 .
التاسع والستون : قانون دعوة القرآن وآياته وأحكامه إلى السلم والعفو ، ونشر شآبيب الرحمة ص 294 .
الجزء الخامس بعد المائتين
الذي يختص بتفسير قوله تعالى [كُلُّ نَفْسٍ ذَائِقَةُ الْمَوْتِ وَإِنَّمَا تُوَفَّوْنَ أُجُورَكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَمَنْ زُحْزِحَ عَنْ النَّارِ وَأُدْخِلَ الْجَنَّةَ فَقَدْ فَازَ وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلاَّ مَتَاعُ الْغُرُورِ] ( ) .
وفيه القوانين التالية :
الأول : قانون الآمر بالمعروف والناهي عن المنكر خمس مرات في الصلاة اليومية , من ص65-70.
الثاني : قانون الزحزحة من النار , من ص71-76.
الثالث : قانون أكثر السؤال للنبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم عن الساعة , من ص125-127.
الرابع : قانون الكبش الأملح , من ص128-134.
الخامس : قانون الوارث لآل فرعون , من ص135-139.
السادس : قانون آيات الموت , من ص142-149.
السابع : قانون أسئلة المسلمين لقصد الآخرة , من ص 150-167.
الثامن : قانون التفسير الموضوعي لآيات السلم , من 188-190.
التاسع : قانون الإختصاص اللغوي للقرآن , من ص209-212.
العاشر : قانون لغة الجمع للمنفرد في القرآن خاصة بالله عز وجل , من ص213-216.
الحادي عشر : قانون التنزه عن الغلو , من ص245-247.
الثاني عشر : قانون القتال كره ومشقة , من ص248-255.
الثالث عشر : قانون قول الحمد لله منسأة في الأجل , من ص267-268.
الرابع عشر : قانون سلامة الأرض بفضل الله , من ص269-272.
الخامس عشر : قانون منافع ذكر الموت , من 273 -277.
السادس عشر : قانون آية البحث والدعاء , من ص284-285.
السابع عشر : قانون وهو أن الله عز وجل أنزل الكتب السماوية لتكون نوع طريق وسبباً للرزق الكريم من السماء وكنوز الأرض ، وحسن الصلات بين الناس , ص8.
الثامن عشر : بقانون (آيات السلمِ محكمة غير منسوخة) ص8.
التاسع عشر : قانون شواهد عدم نسخ آية [لَكُمْ دِينُكُمْ وَلِيَ دِينِ]( ),ص9.
العشرون : قانون عموم الدعوة إلى الهدى ،قال تعالى [قُلْ يَاأَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءَكُمْ الْحَقُّ مِنْ رَبِّكُمْ فَمَنْ اهْتَدَى فَإِنَّمَا يَهْتَدِي لِنَفْسِهِ وَمَنْ ضَلَّ فَإِنَّمَا يَضِلُّ عَلَيْهَا وَمَا أَنَا عَلَيْكُمْ بِوَكِيلٍ]( ) , ص9.
الواحد والعشرون : قانون منافع آيات الأنبياء, ص9.
الثاني والعشرون : قانون القسمة الثنائية لأشهر السنة , ص10.
الثالث والعشرون : قانون الشرك غيّ ، وفي وصية لقمان لابنه [لاَ تُشْرِكْ بِاللَّهِ إِنَّ الشِّرْكَ لَظُلْمٌ عَظِيمٌ]( ) , ص10.
الرابع والعشرون : قانون خصائص آية البحث , ص10.
الخامس والعشرون : قانون عدم التعارض بين آيات الدفاع وإرادة السلم المستديم , ص10.
السادس والعشرون : قانون إبتداء المشركين بالقتال , ص10.
السابع والعشرون : قانون القتال كبير , ص1.
الثامن والعشرون : قانون مكث النبي (ص ) في مكة جهاد وسلم لبيان عدم التعارض بين الجهاد والسلم ، وأن الجهاد لا يعني القتال وحده,ص10.
التاسع والعشرون : قانون وهو أن الجهاد واقية من القتال , ص10.
الثلاثون : قانون حرمة القتال في الأشهر الحرم , ص11.
الواحد والثلاثون : قانون تفسير القرآن بعضه بعضاً , ص11.
الثاني والثلاثون : قانون إحصاء آيات السلم والسلام وفي التنزيل [وَكُلَّ شَيْءٍ أحْصَيْنَاهُ فِي إِمَامٍ مُبِينٍ]( ) , ص11.
الثالث والثلاثون : قانون الأشهر الحرم نعمة متجددة , ص11.
الرابع والثلاثون : قانون التباين بين أيام العرب ومعركة بدر قال تعالى مخاطباً النبي [قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَالَّذِينَ لاَ يَعْلَمُونَ إِنَّمَا يَتَذَكَّرُ أُوْلُوا الأَلْبَابِ]( ) , ص11.
الخامس والثلاثون : قانون الصلاة سلم متجدد , ص11.
السادس والثلاثون : قانون تعدد موضوع آيات السلم , ص11.
السابع والثلاثون : قانون عدم نسخ آيات الموادعة , ص11.
الثامن والثلاثون : قانون إلغاء النسئ ومن مصاديق هذا الإلغاء نعته بالكفر ، قال تعالى [مَا نَنسَخْ مِنْ آيَةٍ أَوْ نُنسِهَا نَأْتِ بِخَيْرٍ مِنْهَا أَوْ مِثْلِهَا أَلَمْ تَعْلَمْ أَنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ]( ) , ص11.
التاسع والثلاثون : قانون تعضيد النبي (ص) للقرآن , ص11.
الأربعون : قانون شواهد الدفاع , ص11.
الواحد والأربعون : قانون يحكم الحياة الدنيا وأهلها ، فليس من إنسان إلا ويدركه الموت ، وهو من مصاديق قوله تعالى [يَاأَيُّهَا النَّاسُ أَنْتُمْ الْفُقَرَاءُ إِلَى اللَّهِ وَاللَّهُ هُوَ الْغَنِيُّ الْحَمِيدُ] ( ) , ص19.
الثاني والأربعون : قانون وهو حلول الموت بالناس جميعاً ، فهو قريب منهم ، وما يمر يوم على الإنسان إلا ويقترب فيه من أجله ، ويدنو منه كرب الموت ، إذ يزحف كل طرف منهما إلى الآخر من غير أن يتعارض هذا المعنى مع قوله تعالى [وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ بِأَيِّ أَرْضٍ تَمُوتُ]( ) , ص20.
الثالث والأربعون : قانون وهو أن ما بعد الموت حساب من غير عمل، وأن الآيات الكونية والمعجزات تشهد للنبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم على صدق رسالته ، وأن التكذيب بالنبوة والرسالة لا يجلب لأهله إلا الأذى والضرر , ص20.
الرابع والأربعون : قانون موت الأنبياء مع علو منزلتهم ، وشأنهم عند الله ، وحملهم للرسالة وقيامهم بالتبليغ والجهاد في سبيل الله ، قال تعالى [وَمَا مُحَمَّدٌ إِلاَّ رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِ الرُّسُلُ أَفَإِيْن مَاتَ أَوْ قُتِلَ انْقَلَبْتُمْ عَلَى أَعْقَابِكُمْ وَمَنْ يَنْقَلِبْ عَلَى عَقِبَيْهِ فَلَنْ يَضُرَّ اللَّهَ شَيْئًا وَسَيَجْزِي اللَّهُ الشَّاكِرِينَ]( )،ص20.
الخامس والأربعون : قانون وهو أن الرسل السابقين قد ماتوا ، وكذا الذين صدّقو بهم والذين كذبوا بهم في أيام رسالتهم ليبدأ عالم الحساب ، إذ أن الآخرة دار حساب من غير عمل , ص24.
السادس والأربعون : قانون وهو كل إنسان لابد وأن يغادر الدنيا ، وهذه المغادرة محصورة بهيئة واحدة وهي صيرورته جثة هامدة ، سواء بالموت أو القتل ، وإذ ورد بخصوص السموات والأرض قوله تعالى [اِئْتِيَا طَوْعًا أَوْ كَرْهًا] ( ) , ص25.
السابع والأربعون : قانون إيمان جمع أو طائفة من الناس برسالته ، فليس من رسول إلا وهناك أمة يؤمنون ، ويصدقون بالمعجزات التي جاء بها, ص26.
الثامن والأربعون : قانون صيرورة الذين يصدقون بالرسول حجة على غيرهم من الناس , ص26.
التاسع والأربعون : قانون شدة الأذى الذي يلاقيه الرسول مع مجيئه بالمعجزة , ص26.
الخمسون : قانون إيمان رهط من الناس برسالته بعد مغادرته الدنيا,ص26.
الواحد والخمسون : قانون بعثة الرسل قبل النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم , ص27.
الثاني والخمسون : قانون فان كذبوك فقد كُذب رسل من قبلك,ص28.
الثالث والخمسون : قانون مجئ الأنبياء بالبينات والبراهين , ص28.
الرابع والخمسون : قانون الأنبياء بشر يطرأ عليهم الموت , ص28.
الخامس والخمسون : قانون مجئ الأنبياء بالزبر , ص28.
السادس والخمسون : قانون مع بعثة كل نبي هناك قانون وهو : تكذيب طائفة من الناس برسالته , ص30.
السابع والخمسون : هل من صلة بين قانون التكذيب هذا ، وهبوط إبليس إلى الأرض، الجواب نعم , ص31.
الثامن والخمسون : قانون وهو : أن التكذيب بالرسل لن يضر الدعوة إلى الله , ص31.
التاسع والخمسون : قانون هذه المغادرة بداية لعالم جديد , ص31.
الستون : قانون عالم الحساب والجزاء , ص32.
الواحد والستون : قانون رفع الضعف والذل عن المسلمين ، كما في قوله تعالى [وَلَقَدْ نَصَرَكُمُ اللَّهُ بِبَدْرٍ وَأَنْتُمْ أَذِلَّةٌ…]( ),ص33.
الثاني والستون : قانون إنقطاع المعاناة في الأبدان , ص33.
الثالث والستون : قانون توالي أفراد الرزق الكريم ، قال تعالى [وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجًا * وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لاَ يَحْتَسِبُ وَمَنْ يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ إِنَّ اللَّهَ بَالِغُ أَمْرِهِ قَدْ جَعَلَ اللَّهُ لِكُلِّ شَيْءٍ قَدْرًا]( ), ص33.
الرابع والستون : قانون تغير أحوال الناس في المدينة ، وإزدهار أسواقها, ص33.
الخامس والستون : قانون إحتراز المسلمين من شرور المشركين سواء في مكة قبل الهجرة أو بعد الهجرة إذ يلزم هذا الإحتراز أهلية وتوفيقاً من عند الله , ص33.
السادس والستون : قانون الوحي ، فليس من نبي إلا ويوحي الله عز وجل ، وبين الوحي للرسل والوحي للأنبياء عموم وخصوص مطلق ، فالوحي للرسل أظهر وأبين ، إذ أن الرسول يرى الملك عياناً ، ويسمع منه ، بينما النبي يسمع الوحي من غير أن يرى الملك ، وقد يأتي الوحي إلى النبي برؤيا منام ولكنه يدرك أنها وحي ، نعم لا يقف الأمر عند هذه الكيفية من الوحي إذ يسمع النبي الملك الذي يبعثه الله عز وجل ، قال تعالى [وَمَا كَانَ لِبَشَرٍ أَنْ يُكَلِّمَهُ اللَّهُ إِلاَّ وَحْيًا أَوْ مِنْ وَرَاءِ حِجَابٍ أَوْ يُرْسِلَ رَسُولاً فَيُوحِيَ بِإِذْنِهِ مَا يَشَاءُ إِنَّهُ عَلِيٌّ حَكِيمٌ]( ), ص34.
السابع والستون : قانون المعجزة والأمر الخارق الذي يجري على يد النبي أو الرسول , ص35.
الثامن والستون : قانون حتمية زيارة الموت لكل إنسان , وبه بعث الأنبياء والرسل , ص41.
التاسع والستون : من وظائف الأنبياء الإخبار عن قانون [كُلُّ نَفْسٍ ذَائِقَةُ الْمَوْتِ] , ص41.
السبعون : قانونً وهو : التصديق بالأنبياء والرسل من أركان الإيمان,ص42.
الواحد والسبعون : قانون الإيمان بالله ، قال تعالى [وَمَنْ يُؤْمِنْ بِاللَّهِ يَهْدِ قَلْبَهُ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ]( ), ص42.
الثاني والسبعون : قانون الإيمان بالملائكة ، وهل يلزم معرفة بعض أسماء الملائكة مثل جبرئيل وميكائيل ، الجواب لا ، وفي تعلمها أجر وثواب, ص42.
الثالث والسبعون : قانون الإيمان بالكتب السماوية المنزلة ، قال تعالى [وَالَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ قَبْلِكَ وَبِالآخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ]( ),ص42.
الرابع والسبعون : قانون الإيمان بالرسل , ص42.
الخامس والسبعون : قانون الإيمان باليوم الآخر , ص42.
السادس والسبعون : قانون الإيمان بالقدر خيره وشره ، وفي التنزيل [وَخَلَقَ كُلَّ شَيْءٍ فَقَدَّرَهُ تَقْدِيرًا]( )، [إِنَّا كُلَّ شَيْءٍ خَلَقْنَاهُ بِقَدَرٍ]( ),ص43.
الثامن والسبعون : قانون الدنيا متاع الغرور , ص45.
التاسع والسبعون : قانون[كُلُّ نَفْسٍ ذَائِقَةُ الْمَوْتِ] وهو يفضح ويخزي الجاحدين الذين يقولون [إِنَّ اللَّهَ فَقِيرٌ]( )ص45.
الثمانون : قانون وهو [كُلُّ نَفْسٍ ذَائِقَةُ الْمَوْتِ]( )، فهل فيه تعريض وتوبيخ للذين قالوا إن الله فقير الجواب نعم , ص46.
الواحد والثمانون : قانون عدم إنحصار الزكاة بالمسلمين، ولا ببعثة النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم ، وفي عيسى ورد في التنزيل [وَجَعَلَنِي مُبَارَكًا أَيْنَ مَا كُنت وَأَوْصَانِي بِالصَّلاَةِ وَالزَّكَاةِ مَا دُمْتُ حَيًّا]( ), ص56.
الثاني والثمانون : قانون يأتي الموت على أنفسهم ، وينقلهم عن الدنيا إلى غير عودة أبداً كما ينقل الذين يؤدون الزكاة وينفقون في سبيل الله,ص61.
الثالث والثمانون : قانون وهو أن تلاوة القرآن جهاد ،ويعْني عن العنف وعن القتال ، ويبين قبح الإرهاب , ص66.
الرابع والثمانون : قانون السمة آمرة بالمعروف ناهية عن المنكر خمس مرات في اليوم ، فيأتيها الجواب من عند الله إنها تلاوتها للقرآن في الصلاة,ص67.
الخامس والثمانون : قانون العلة والمعلول , ص75.
السادس والثمانون : قانون وهو ملازمة قانون الزحزحة عن النار للناس في الحياة الدنيا ، فيدعوهم القرآن في كل يوم إلى الزحزحة عن النار ، وهذه الدعوة من تجليات تلاوة المسلمين لآية البحث في الصلاة والآيات التي تبعث النفرة من النار وتهدي إلى النجاة منها , ص75.
السابع والثمانون : قانون موضوع الصراط المستقيم عام وشامل لأمور الدنيا والآخرة , ص77.
الثامن والثمانون : قانون الموت خاتمة حياة الإنسان في الدنيا ,ص78.
التاسع والثمانون : قانون الموت انتقال إلى عالم آخر , ص78.
التسعون : قانون الموت برزخ دون الغلو بالأنبياء والأولياء , ص78.
الواحد والتسعون : قانون الوعد بالأجر التام يوم القيامة ,ص78.
الثاني والتسعون : قانون الثواب الأخروي , ص79.
الثالث والتسعون : قانون إبعاد المؤمن من النار , ص79.
الرابع والتسعون : قانون الفوز هو دخول الجنة , ص79.
الخامس والتسعون : قانون الدنيا متاع زائل , ص 79.
السادس والتسعون : تبين الآية قانوناً عاماً وباعثاً للنبي محمد للتبليغ ،ودعوة الصحابة والناس جميعاً للإنتفاع من علوم الوحي التي جاء بها ، وقال تعالى [يَاأَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ مَا أُنزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ وَإِنْ لَمْ تَفْعَلْ فَمَا بَلَّغْتَ رِسَالَتَهُ وَاللَّهُ يَعْصِمُكَ مِنْ النَّاسِ إِنَّ اللَّهَ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الْكَافِرِينَ] ( ), ص79.
السابع والتسعون : قانون ليس من إنسان يبقى حياً في الدنيا ، فهي دار المغادرة ، لا تستطيع الوفاء بالصحبة لأحد ، وإن كان نبياً أو إماماً أو مصلحاً , ص83.
الثامن والتسعون : قانون تمام الأجور يوم القيامة لبيان حرمان الذين كفروا أنفسهم من هذه النعمة العظيمة ، إذ أن الأجر في الآخرة يعادل الدنيا وما فيها ، قال تعالى [مَثَلُ الَّذِينَ يُنفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ كَمَثَلِ حَبَّةٍ أَنْبَتَتْ سَبْعَ سَنَابِلَ فِي كُلِّ سُنْبُلَةٍ مِائَةُ حَبَّةٍ وَاللَّهُ يُضَاعِفُ لِمَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ]( )،ص84.
التاسع والتسعون : قانون مغادرة الإنسان وأسرته وأقاربه الحياة الدنيا ، كما غادرها آباؤه , ص95.
المائة : قانون قرب سلطان الموت ، قال تعالى [إِنَّهُمْ يَرَوْنَهُ بَعِيدًا * وَنَرَاهُ قَرِيبًا]( )،ص95.
الواحد بعد المائة : قانون تضاد المعنى بلحاظ التباين الجهتي ، فهو بشارة للمؤمن ، وإنذار للكافر , ص102.
الثاني بعد المائة : قانون إتحاد اللفظ وتعدد المعنى , ص103.
الثالث بعد المائة : قانون إتحاد اللفظ وتعدد المقاصد والغايات ,ص103.
الرابع بعد المائة : قانون وحدة الخبر وكثرة دلالاته , ص103.
الخامس بعد المائة : قانون يشمل أهل الأرض كلهم ، فكما أن الإنسان خلق من العدم ، ويخرج إلى الدنيا بالنكاح والوطئ بين الزوجين ، فانه يعود ويغادرها ولكن ليس الى العدم إنما إلى عالم آخر أعظم , ص107.
السادس بعد المائة : قانون الحضور اليومي للموت في منتدياتهم ، والحضور الذهني لكل واحد منهم بتلاوة آيات القرآن التي تذكر بالموت ، والقطع بحلوله في ساحة كل إنسان ، وهل يؤثر هذا الحضور على عالم الفعل والأخلاق .
الجواب نعم ، وهو من مصاديق قوله تعالى [وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلاَّ رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ]( ), ص107.
السابع بعد المائة : قانون يجب على الإنسان أن يجتنب السيئات التي تؤدي إلى العذاب ، وأن يجتهد في فعل الصالحات التي تدخله الجنة ، قال تعالى [وَمَنْ أَرَادَ الآخِرَةَ وَسَعَى لَهَا سَعْيَهَا وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَأُوْلَئِكَ كَانَ سَعْيُهُمْ مَشْكُورًا]( ), ص109.
الثامن بعد المائة : قانون التساوي بين الناس في خاتمة حياتهم بالموت,ص111.
التاسع بعد المائة : قانون الحياة الدنيا دار الغبطة والسعادة,ص112.
العاشر بعد المائة : قانون الموت خاتمة حياة كل انسان في الحياة الدنيا,ص112.
الحادي عشر بعد المائة : قانون استيفاء أجور عمل الصالحات يوم القيامة , ص112.
الثاني عشر بعد المائة : قانون الحاجة الخاصة والعامة للأجر يوم القيامة,ص112.
الثالث عشر بعد المائة : قانون الزحزحة عن النار , ص112.
الرابع عشر بعد المائة : قانون البشارة بدخول الجنة ، وفيه بعث للسعي إليها ,ص112.
الخامس عشر بعد المائة : قانون كشف حقيقة الدنيا وسرعة إنقضاء أيام الإنسان فيها ,ص112.
السادس عشر بعد المائة : قانون المبادرة لإكتناز الصالحات ، قال تعالى [وَتَزَوَّدُوا فَإِنَّ خَيْرَ الزَّادِ التَّقْوَى]( ),ص112.
السابع عشر بعد المائة : قانون عدم الشماتة بأحد عند موته لأنه طريق كل إنسان ،ص116.
الثامن عشر بعد المائة : قانون وهو أن الموت عاقبة لعالم الأفعال ، وأن الإنسان يبتلى بتقريب أمور الخير والصلاح ، وباعتراض ضروب من الإبتلاء ، ليكون إختباراً له ، ومناسبة لإختياره ، قال تعالى [أَيَحْسَبُ الإِنسَانُ أَنْ يُتْرَكَ سُدًى] ( ),ص122.
التاسع عشر بعد المائة : قانون إستحضار الموت زاجر عن الظلم والتعدي ، كما صار الناس يسألون عن يوم القيامة وما فيه من الأهوال سواء عند تلاوة الآيات التي تذكر بالموت وما بعده من علوم الغيب،ص125.
العشرون بعد المائة : قانون في الآخرة ،وهو القطع بسماع النداء الذي يأتي من بطنان العرش سواء كان هذا النداء عاماً أو خاصاً ,ص132.
الواحد والعشرون بعد المائة : قانون وهوأن أحاديث النبي صلى الله عليه وآله وسلم مرآة للقرآن ، وأنها مدرسة في البشارة للمؤمنين وإنذار ودعوة للتوبة للذين كفروا ، ثم بيّن النبي صلى الله عليه وآله وسلم أن المشركين في غفلة مما ينتظرهم من العذاب , ص134.
الثاني والعشرون بعد المائة : قانون وهو أن ميراث الملك والنعمة يتم بمشيئة من عند الله ،ص138.
الثالث والعشرون بعد المائة : قانون ذوق مرارة الموت ، قال تعالى [وَمَا جَعَلْنَا لِبَشَرٍ مِنْ قَبْلِكَ الْخُلْدَ أَفَإِيْنْ مِتَّ فَهُمْ الْخَالِدُونَ]( ),ص140.
الرابع والعشرون بعد المائة : قانون كل مصداق للعبادة إقرار باليوم الآخر وهل المراد مثلاً فريضة الصلاة مطلقاً أم خصوص كل فرض منها,ص151.
الخامس والعشرون بعد المائة : قانون أداء الفريضة شاهد على التسليم بأن كل نفس ذائقة الموت ، وإقرار بعالم ما بعد الموت,ص152.
السادس والعشرون بعد المائة : قانون العبادة واقية من النار ، ليكون من مصاديق آية البحث فمن زحزح عن النار بأداء الفرائض العبادية ، فمن إعجاز القرآن كونه [تِبْيَانًا لِكُلِّ شَيْءٍ]( )،ص152.
السابع والعشرون بعد المائة : قانون زحزحة العبد عن النار كل يوم بالفرائض والتقوى ، فان قلت إنما وردت الآية بصيغة المبني للمجهول (زُحزح) وليس هو ذاته يزحزح نفسه,ص152.
الثامن والعشرون بعد المائة : قانون خاتمة آية[يَسْأَلُونَكَ],ص153.
التاسع والعشرون بعد المائة : قانون (آيات السلم محكمة غير منسوخة),ص156.
الثلاثون بعد المائة : قانون (لم يغز النبي (ص) أحداً)،ص156.
الواحد والثلاثون بعد المائة : قانون مقدمات صلح الحديبية ,ص156.
الثاني والثلاثون بعد المائة : قانون النسوة في الحديبية ,156.
الثالث والثلاثون بعد المائة : قانون صلح الحديبية , ص156.
الرابع والثلاثون بعد المائة : قانون وهن قريش ,156.
الخامس والثلاثون بعد المائة : قانون نزول الآية القرآنية برزخ دون سفك الدماء ,ص156.
السادس والثلاثون بعد المائة : قانون المشركون هم الغزاة في معركة بدر,ص156.
السابع والثلاثون بعد المائة : قانون آيات الدفاع سلام دائم ,ص156.
الثامن والثلاثون بعد المائة : قانون آيات السلم محكمة لبيان قانون وهو أن الله عز وجل أنزلها لتكون مناراً وواقية من الإرهاب والقتل العشوائي,ص157.
التاسع والثلاثون بعد المائة : قانون شراء النفس بالصبر ,ص157.
الأربعون بعد المائة : قانون معجزات نوح عليه السلام زاجر عن الضلالة ,ص157.
الواحد والأربعون بعد المائة : قانون وجوب الملازمة بين الإيمان بالله وبين الوجود الإنساني ، ولو على نحو الموجبة الجزئية مع توالي الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ,ص157.
الثاني والأربعون بعد المائة : قانون بخصوص معجزات الأنبياء,ص158.
الثالث والأربعون بعد المائة : قانون المعجزة النبوية دعوة للتوحيد, ص158.
الرابع والأربعون بعد المائة : قانون المعجزة النبوية رسالة أمن وسلام,ص158.
الخامس والأربعون بعد المائة : قانون المعجزة النبوية زاجر عن الإرهاب,ص158.
السادس والأربعون بعد المائة : قانون بقاء منافع المعجزة النبوية إلى يوم القيامة ، وهو من أسرار كون معجزة النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم وهو القرآن عقلية ، قال تعالى [قُلْ لَئِنْ اجْتَمَعَتْ الإِنسُ وَالْجِنُّ عَلَى أَنْ يَأْتُوا بِمِثْلِ هَذَا الْقُرْآنِ لاَ يَأْتُونَ بِمِثْلِهِ وَلَوْ كَانَ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ ظَهِيرًا]( ),ص158.
السابع والأربعون بعد المائة : قانون التكافل الإجتماعي بين المسلمين ، وهو من مصاديق قوله تعالى [إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ]( ),162.
الثامن والأربعون بعد المائة : قانون نؤسسه هنا وهو عدم التعارض بين القرآن والعلم إلى يوم القيامة ,ص179.
التاسع والأربعون بعد المائة : قانون من الإرادة التكوينية وهو لا يقدر على توفير أرزاق الناس قبل أن يخلقوا إلا الله عز وجل، وفي التنزيل [وَجَعَلَ فِيهَا رَوَاسِيَ مِنْ فَوْقِهَا وَبَارَكَ فِيهَا وَقَدَّرَ فِيهَا أَقْوَاتَهَا فِي أَرْبَعَةِ أَيَّامٍ سَوَاءً لِلسَّائِلِينَ]( ),ص186.
الخمسون بعد المائة : قانون سلامة آيات السلم والصلح والموادعة من النسخ ، فلا أصل لما قيل بأن آية السيف نسخت نحو (128) آية، وليس في القرآن لفظ السيف ، وآية السيف هي [فَإِذَا انسَلَخَ الأَشْهُرُ الْحُرُمُ فَاقْتُلُوا الْمُشْرِكِينَ حَيْثُ وَجَدْتُمُوهُمْ وَخُذُوهُمْ وَاحْصُرُوهُمْ وَاقْعُدُوا لَهُمْ كُلَّ مَرْصَدٍ فَإِنْ تَابُوا وَأَقَامُوا الصَّلاَةَ وَآتَوْا الزَّكَاةَ فَخَلُّوا سَبِيلَهُمْ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ] ( ),ص188.
الواحد والخمسون بعد المائة : قانون إحصاء آيات السلم والصلح والصفح,ص191.
الثاني والخمسون بعد المائة : قانون أسباب نزول آيات السلم والعفو والموادعة ، وموضوعية السنة النبوية فيها,ص191.
الثالث والخمسون بعد المائة : قانون موضوع آيات السلم,ص191.
الرابع والخمسون بعد المائة : قانون عدم نسخ آيات السلم وبيان مصاديق قرآنية ، وشواهد نبوية تدل على هذا القانون,191.
الخامس والخمسون بعد المائة : قانون الجمع بين آيات السلم والعفو والصبر ,ص191.
السادس والخمسون بعد المائة : قانون منافع آيات السلم في كل زمان,ص191.
السابع والخمسون بعد المائة : قانون المكي والمدني في آيات السلم,ص191.
الثامن والخمسون بعد المائة : قانون آيات السلم في السنة النبوية القولية والفعلية ,ص191.
التاسع والخمسون بعد المائة : قانون الصلاة من المشهودات ، وان تفرق المصلين بعد أدائها ,ص192.
الستون بعد المائة : قانون من اللطف الإلهي وهو أن الفعل العبادي كالصلاة والصيام والزكاة أمر مشهود وباق ، وهو لا يغيب عن الله عز وجل ، إنما تظهر بركاته بأسباب جلب المنفعة ودفع المفسدة,ص193.
الواحد والستون بعد المائة : قانون عدم استثناء أي شخص من الموت ومغادرة الدنيا ، وذكرت الآية الموت باذاقته وهو من فضل الله بالتخفيف عن المؤمنين عند تلاوة الآية الكريمة,ص204.
الثاني والستون بعد المائة : قانون لغة وأحكام القرآن هي صبغة سماوية ، ومن الكلي الطبيعي الذي يشترك به كل المسلمين ، لذا تجب قراءة القرآن في الصلاة بالعربية ,ص204.
الثالث والستون بعد المائة : قانون أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم الإمام في الإمتثال للأوامر الإلهية ، والأحكام الشرعية كي يقتدي به المسلمون ، قال تعالى [لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ]( ),ص224.
الرابع والستون بعد المائة : قانون وهو أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم مفطور على العدل والإنصاف والفضل من صغره ، مع أن الثدي الآخر لم يدر الحليب إلا ببركة النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم,ص229.
الخامس والستون بعد المائة : قانون منع الغلو في شخص النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم والصحابة والأئمة عليهم السلام,ص246.
السادس والستون بعد المائة : قانون تأسيس التنزه عن الغلو ثم تفضل الله عز وجل وأمر المسلمين والمسلمات بقراءة القرآن كل يوم خمس مرات في اليوم ، وكل مرة واقية من الغلو ,ص247.
السابع والستون بعد المائة : قانون وهو أن استحضار الإنسان للموت مناسبة للتدارك ، واللجوء إلى الإستغفار ودفع الكفارة ، وقضاء العبادات التي في ذمته ,ص273.
الثامن والستون بعد المائة : قانون الصلة بين آيات التذكير بالموت,ص274.
التاسع والستون بعد المائة : قانون دلائل الإنذار في آيات الموت,ص274.
السبعون بعد المائة : قانون معاني البشارة في آيات الموت,ص274.
الواحد والسبعون بعد المائة : قانون منافع ذكرالموت في الحياة الدنيا,ص274.
الثاني والسبعون بعد المائة : قانون المنافع الأخروية لذكر الموت,ص274.
الثالث والسبعون بعد المائة : قانون من الإرادة التكوينية يدل على ضعف الإنسان ، وملازمة الحاجة له مع احتمال مغادرته الدنيا في كل ساعة ، إلى أن تأتي الساعة التي تنقطع معها صلته مع الدنيا ,ص274.
الرابع والسبعون بعد المائة : قانون ذكر الموت قصر للأمل وترك للهث وراء كل فان ، قال تعالى [يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لاَ تُلْهِكُمْ أَمْوَالُكُمْ وَلاَ أَوْلاَدُكُمْ عَنْ ذِكْرِ اللَّهِ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ فَأُوْلَئِكَ هُمْ الْخَاسِرُونَ * وَأَنْفِقُوا مِنْ مَا رَزَقْنَاكُمْ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَ أَحَدَكُمْ الْمَوْتُ فَيَقُولَ رَبِّ لَوْلاَ أَخَّرْتَنِي فَيَقُولَ رَبِّ لَوْلاَ أَخَّرْتَنِي إِلَى أَجَلٍ قَرِيبٍ فَأَصَّدَّقَ وَأَكُنْ مِنْ الصَّالِحِينَ * وَلَنْ يُؤَخِّرَ اللَّهُ نَفْسًا إِذَا جَاءَ أَجَلُهَا وَاللَّهُ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ] ( ),ص275.
الخامس والسبعون بعد المائة : قانون وهو : كل آية قرآنية تبعث على الدعاء ,ص285.
السادس والسبعون بعد المائة : قانون التباين بين المعجزة والسحر ، ونزل القرآن ليخلد هذا القانون إلى يوم القيامة ,ص298.
السابع والسبعون بعد المائة : قانون حلول الموت في رحبة كل إنسان فيخطف روحه ، ويجعل من حوله يعجلون بدفن جثته ، ليطل على عالم الحساب ,ص301.
الثامن والسبعون بعد المائة: قانون ( ولقد نصركم رب العالمين ببدر وأنتم أذلة ) ,ص268.
التاسع والسبعون بعد المائة : قانون مقاليد الأمور وعنصر ومادة النصر أو الهزيمة بيد الله رب العالمين,ص268.
الثمانون بعد المائة : قانون [وَلَقَدْ نَصَرَكُمْ اللَّهُ بِبَدْرٍ]رحمة بالعالمين.
ومنهم كفار قريش أنفسهم ، فلم تمر الأيام والليالي حتى دخلوا الإسلام ص268.
الواحد والثمانون بعد المائة : قانون سلامة الأرض بفضل الله .ص270.
الثاني والثامنون بعد المائة : قانون منافع ذكر الموت .ص 274 .
الثالث والثمانون بعد المائة : إستحضار الإنسان للموت مناسبة للتدارك ص275 .
الرابع والثمانون بعد المائة : قانون إحصاء آيات القرآن التي تذكر بالموت ص 275 .
الخامس والثمانون بعد المائة : قانون دلائل الإنذار في آيات الموت ، ص275.
السادس والثمانون بعد المائة : قانون معاني البشارة في آيات الموت ، ص 275 .
السابع والثمانون بعد المائة : قانون منافع ذكر الموت في الحياة الدنيا ، ص 275.
الثامن والثمانون بعد المائة : قانون المنافع الأخروية لذكر الموت ص 275 .
التاسع والثمانون بعد المائة : قانون ضعف الإنسان ، وملازمة الحاجة له مع إحتمال مغادرته الدنيا في كل ساعة ، ص 275 .
التسعون بعد المائة : قانون ذكر الموت قصر للأمل وترك للهث وراء كل فان ، ص 275 .
الواحد والتسعون بعد المائة : قانون آية البحث والدعاء ، ص 285 .
الثاني والتسعون بعد المائة : قانون كل آية قرانية تبعث على الدعاء ، ص 286 .
الثالث والتسعون بعد المائة : قانون التباين بين المعجزة والسحر ، ص 299 .
الجزء السادس بعد المائتين
والذي يختص بقانون (التضاد بين القرآن والإرهاب)
وفيه القوانين التالية :
الأول : قانون الملازمة بين الحكم والعدل إلى يوم القيامة ص 10.
الثاني : قانون كل فريضة عبادية نهي يومي متكرر عن الإرهاب ص17.
الثالث : قانون أوان نزول الفريضة العبادية مانع من الإرهاب ص17.
الرابع: قانون فريضة الزكاة نهي عن الإرهاب ص17.
الخامس : قانون فريضة الصيام مانع سنوي متجدد عن الإرهاب ص17.
السادس : قانون فريضة الحج تهذيب للنفوس ، ومانع من الإرهاب ص17 .
السابع : قانون فرض الخمس لمنع الإرهاب ، وإزاحة الضغائن من النفوس ص18.
الثامن : قانون كثرة المساجد عمارة للمسجد الحرام ذاته ص 20.
التاسع : قانون عدم مزاحمة المساجد وكثرتها للمسجد الحرام ص 20.
العاشر : قانون حفظ استمرار نزول القرآن ص28 .
الحادي عشر : قانون حفظ آيات القرآن من الضياع ص28.
الثاني عشر : قانون حفظ آيات القرآن في صدور المسلمين والمسلمات ص28.
الثالث عشر : قانون النداء القرآني زاجر عن الإرهاب ، ص30 .
الرابع عشر : قانون المضمون القدسي لآيات النداء ص37.
الخامس عشر : قانون الصلة الموضوعية والحكمية بين آيات النداء العام ص37.
السادس عشر : قانون الإعجاز الذاتي والغيري في آيات النداء ص37.
السابع عشر: قانون النفع الخاص والعام من آيات النداء ص37.
الثامن عشر: قانون آيات النداء العام حرب على الإرهاب ص37 .
التاسع عشر : قانون حسن سمعة الأنبياء وتنزههم عن الإرهاب ص 37.
العشرون : قانون خلو سيرة الأنبياء من الإرهاب ص37 .
الواحد والعشرون : قانون تأديب الأنبياء أصحابهم على التنزه عن الإرهاب ص37 .
الثاني والعشرون : قانون تلاوة آيات الأنبياء تأديب للمسلمين .
وهو من مصاديق قوله تعالى [إِنَّ هَذَا الْقُرْآنَ يَهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ] ( )ص37.
الثالث والعشرون : قانون قصص الأنبياء في القرآن حجة على الناس للزوم الإقتداء بهم بحسن الخلق ص37 .
الرابع والعشرون : كل فرد من أفراد الصبر في القرآن حث للمسلمين على ترك الإرهاب والظلم والتعدي ، ص 37.
الخامس والعشرون : قانون الصلح ضد للإرهاب ص 43.
السادس والعشرون : قانون دعوة النبي إلى الصلح ، قال تعالى [وَالصُّلْحُ خَيْرٌ]( ) ص 44.
السابع والعشرون : قانون تحبيب النبي الصلح إلى الناس ص 44.
الثامن والعشرون : قانون سعي النبي إلى الصلح والوئام ، قال تعالى [إِلَيْهِ يَصْعَدُ الْكَلِمُ الطَّيِّبُ وَالْعَمَلُ الصَّالِحُ يَرْفَعُهُ]( ).
وهناك تناف وتضاد بين الإصلاح والإرهاب ، بالمقدمات والسنخية والأثر ص 44.
التاسع والعشرون : قانون تعاهد الأنبياء الصلح والإصلاح ، قال تعالى [وَمَا كَانَ رَبُّكَ لِيُهْلِكَ الْقُرَى بِظُلْمٍ وَأَهْلُهَا مُصْلِحُونَ]( ) ص 44.
الثلاثون : قانون الفتنة مقدمة للإرهاب ص 48.
الواحد والثلاثون : قانون الإرهاب فتنة ص 48.
الثاني والثلاثون : قانون ترشح الفتنة عن الإهاب , قال تعالى [وَجَعَلْنَا بَعْضَكُمْ لِبَعْضٍ فِتْنَةً أَتَصْبِرُونَ وَكَانَ رَبُّكَ بَصِيرًا]( ) ص 48.
الثالث والثلاثون : قانون الإصطلاحات الشرعية حرب على الإرهاب ص 48 .
الرابع والثلاثون : الحياة الدنيا دار الأحكام الشرعية ص 48.
الخامس والثلاثون : قانون الحياة الدنيا دار الشرع ص49 .
السادس والثلاثون : قانون عدم مفارقة الأحكام الشرعية الأرض أبداً ص49.
السابع والثلاثون : قانون وجود أمة في كل زمان تعمل بالأحكام الشرعية ص49.
الثامن والثلاثون : قانون الخطابات العامة للناس في القرآن كثيرة ، تبلغ آلاف الخطابات ولا تنحصر بندا [يا أيها الناس] ص50 .
التاسع والثلاثون : قانون التضاد بين الحكم التكيلفي والإرهاب ص58.
الأربعون : قانون التنافي بين الإرهاب والفطرة الإنسانية ص 61 .
الواحد والأربعون : قانون إمتناع النبي عن معاقبة الكفار صبر على الإرهاب، ص63 .
الثاني والأربعون : قانون حديث النبي (ص) من جوامع الكلم ص69.
الثالث والأربعون : قانون كل فريضة عبادية جُنة وهو من مصاديق قوله تعالى [وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلاَّ رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ]( ) ص75.
الرابع والأربعون: قانون السور المكية إعلان للحرب على الإرهاب ص 76.
الخامس والأربعون : قانون الملازمة بين أخبار نبوة محمد صلى الله عليه وآله وسلم وبين تلاوة الناس لآيات القرآن ص82 .
السادس والأربعون : قانون ليس عند النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم إلا القرآن ص 82 .
السابع والأربعون : قانون لم يُبعث النبي صلى الله عليه وآله وسلم للغزو والقتال ص 82 .
الثامن والأربعون : قانون بالتنزيل ينقطع الإرهاب ص 83.
التاسع والأربعون : قانون إخبار الكهنة عن البعثة النبوية ، ص 88.
الخمسون : قانون علم الغيب خاص بالله تعالى لا يطلع الملائكة والأنبياء والناس منه إلا بما شاء ص 93.
الواحد والخمسون : قانون الصبر الوجودي ص 94.
الثاني والخمسون : قانون اقتران صبر الأنبياء بالدعوة إلى الله وتبليغ الأحكام ، ص 94 .
الثالث والخمسون : قانون التضاد بين الصبر والإرهاب ص95 .
الرابع والخمسون : قانون صبر آدم دعوة للسلم ص 97.
الخامس والخمسون : قانون شدة الإبتلاء الذي يصاب به النبي ، ص97.
السادس والخمسون : قانون صبر النبي على الإبتلاء ص 97.
السابع والخمسون : قانون صبر النبي دعوة للإيمان ص 97.
الثامن والخمسون : قانون صبر الأنبياء إستئصال للإرهاب من الأرض ص 97.
التاسع والخمسون : قانون مصاحب للحياة الدنيا ، ليس من سبب يدعو إلى القتل وسفك الدماء ص 99.
الستون : قانون صبر آدم حصانة من الإرهاب , وتأديب للناس ص99.
الواحد والستون : قانون الإرهاب لا ينفع ولا يأتي بالخير ص99.
الثاني والستون : قانون طريق الهجرة إعراض عن الإرهاب ص 100.
الثالث والستون : قانون تعرض الأنبياء للإرهاب ص100.
الرابع والستون : قانون الهجرة نعمة عظيمة وطريق إلى النصر والغلبة على المشركين ص102 .
الخامس والستون : قانون هجرة كثير من الأنبياء عن ديارهم وإبتعادهم عن قومهم ص102 .
السادس والستون : قانون إقتران ترشح هجرة الأنبياء عن الأذى الشديد من قومهم ص 103.
السابع والستون : قانون إزدياد إيذاء الكفار للأنبياء وعلى نحو مطرد إلى أن تصل النوبة للحاجة إلى هجرة الأنبياء ص 103.
الثامن والستون : قانون صبر الأنبياء وعدم ردهم على أذى المشركين بالمثل ص 103.
التاسع والستون : قانون مواصلة الأنبياء الدعوة إلى الله عز وجل , لقانون رفع كل نبي للواء التوحيد ص 103.
السبعون : قانون إزدياد عدد المؤمنين والمصدقين بدعوة الأنبياء ص 103.
الواحد والسبعون : قانون تسمية الأنصار ضد الإرهاب ص104.
الثاني والسبعون : قانون ملازمة إرهاب قريش لبدايات الدعوة الإسلامية , ص 109 .
الثالث والسبعون : قانون مقدمات الحديبية دعوة متجددة للسلم ص 112.
الرابع والسبعون : قانون الإرهاب والعنف يؤدي في النهاية إلى الصلح والسلم ولا يبقى من أثره إلا الندامة وكثرة الأضرار والحسرة، ص 123.
الخامس والسبعون : قانون نفرة عامة الناس من الإرهاب ص 124 .
السادس والسبعون : قانون إكرام الله عز وجل للمرأة ، وبشارة ورود المؤمنات إلى الجنة عند المعاد ص124 .
السابع والسبعون : قانون الصبر عند البلاء إزدراء للإرهاب ، ص128.
الثامن والسبعون : قانون وهو نزول المصيبة الخاصة ، والمصيبة العامة ، ولزوم استعداد المسلمين والناس لها ص128 .
التاسع والسبعون : قانون عدم إجتماع الصبر مع الإرهاب ،ص 129.
الثمانون : قانون التنافي بين الزهد والإرهاب ، فاذا اجتمع الصبر والزهد عند الفرد والجماعة ، إنغلق باب الإرهاب ص120.
الواحد والثمانون : قانون الإيثار نشر لمعاني السخاء والأمن بين الناس ، قال تعالى [وَيُؤْثِرُونَ عَلَى أَنْفُسِهِمْ وَلَوْ كَانَ بِهِمْ خَصَاصَةٌ وَمَنْ يُوقَ شُحَّ نَفْسِهِ فَأُوْلَئِكَ هُمْ الْمُفْلِحُونَ] ( ). ص 129.
الثاني والثمانون : قانون القرآن يرسي قواعد الخلق الحميد بين الناس ، ويمنع من الظلم والتعدي ص 131 .
الثالث والثمانون : قانون البشارة النبوية عزوف عن الإرهاب ص 134 .
الرابع والثمانون : قانون كل آية من القرآن تدعو إلى عبادة الله عز وجل وتذكر بها ص 141 .
الخامس والثمانون : قانون آية الرباط دفع للإرهاب ، ص 143.
السادس والثمانون : قانون أداء الفرائض العبادية حصن من الإرهاب ص 145.
السابع والثمانون : قانون كل فريضة عبادية هي جهاد في سبيل الله ، ص 145.
الثامن والثمانون : قانون وهو أن الله عز وجل هو الذي يمد المسلمين بالتمكين ، ويجعلهم يصابرون في فعلهم ، وفي مواطن الدفاع ص 151.
التاسع والثمانون : قانون وفاء الله بوعده في ساعة شدة ومحنة المسلمين ص 153.
التسعون : قانون تجلي مصاديق وعد الله وظهورها للعيان ، فليس هو مدركاً عقلياً ، إنما يدرك بالعين الباصرة وبالسمع ص 153.
الواحد والتسعون : قانون وجود فعل مصداق للإمتثال لمضامين الآية القرآنية , فتأتي آية قرآنية بعدة أوامر ويجمعها فعل واحد ص155.
الثاني والتسعون: قانون وهو : توجه الضعفاء بالدعاء إلى الله عز وجل من المرابطة وأسباب النصر ص 162.
الثالث والتسعون : قانون إذا ورد العفو من الله عن فعل وذنب فانه لا يصح التبكيت والتعيير فيه ص 166.
الرابع والتسعون : قانون معركة بدر دليل صدق نبوة محمد صلى الله عليه وآله وسلم ويدل عليه قوله تعالى [وَاعْلَمُوا أَنَّمَا غَنِمْتُمْ مِنْ شَيْءٍ فَأَنَّ لِلَّهِ خُمُسَهُ وَلِلرَّسُولِ وَلِذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَابْنِ السَّبِيلِ إِنْ كُنتُمْ آمَنْتُمْ بِاللَّهِ وَمَا أَنزَلْنَا عَلَى عَبْدِنَا يَوْمَ الْفُرْقَانِ يَوْمَ الْتَقَى الْجَمْعَانِ وَاللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ] ( ) ص 171.
الخامس والتسعون : قانون يوم معركة بدر يوم القرآن ص 171.
السادس والتسعون : قانون دفاع الأنبياء حرب على الإرهاب واستئصال له ص 172 .
السابع والتسعون : التضاد بين التقوى والتطرف ص 173.
الثامن والتسعون : قانون وجوب الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر حرز من الإرهاب ص 175.
التاسع والتسعون : قانون حاجة أهل السموات إلى الإحتجاج والبرهان ص177.
المائة : قانون إختيار الدعاء ونبذ الإرهاب ص 185 .
الواحد بعد المائة : قانون الدعاء ملاذ من الإرهاب ص 188.
الثاني بعد المائة : قانون الدعوة إلى الإيمان بالحكمة والبرهان والحجة والدليل ولغة الإحتجاج , قال تعالى [لِكُلِّ أُمَّةٍ جَعَلْنَا مَنسَكًا هُمْ نَاسِكُوهُ فَلاَ يُنَازِعُنَّكَ فِي الأَمْرِ وَادْعُ إِلَى رَبِّكَ إِنَّكَ لَعَلَى هُدًى مُسْتَقِيمٍ] ( ).ص 188.
الثالث بعد المائة : القانون الدعاء أعم من المسألة وبيان الحاجة، ص 192 .
الرابع بعد المائة : قانون كل ما فيه ضرر وخال من النفع فهو على التحريم ص 194 .
الخامس بعد المائة : قانون أكثر السؤال عن الساعة ص194.
السادس بعد المائة : قانون وهو مصاحبة السؤال عن أوان القيامة للناس في كل زمان ص 195 .
السابع بعد المائة : قانون أسئلة القرآن دفع للإرهاب ص198.
الثامن بعد المائة : قانون معجزات الأنبياء رحمة للناس جميعاً ص 205.
التاسع بعد المائة : قانون تكرار ذكر الموت وتعدد أسمائه في القرآن نهي سماوي عن الإرهاب وسفك الدماء ص207.
العاشر بعد المائة : قانون تلاوة المسلمين للقرآن في الصلاة جهراً في أكثر ركعات الصلاة اليومية ص 208.
الحادي عشر بعد المائة : قانون لابد من تحقيق الإمتثال للأوامر والنواهي القرآنية في كل زمان ص 208.
الثاني عشر بعد المائة : قانون وهو آيات الموت في القرآن لطف بالناس ص 208 .
الثالث عشر بعد المائة : قانون قصد الآخرة في أسئلة المسلمين للنبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم بذكر كل آية من آيات (يسألونك) إذ يسأل المسلمون ماذا ينفقون رجاء الأجر والثواب ص 210 .
الرابع عشر بعد المائة : قانون كل سؤال في القرآن مثال لأسئلة عديدة في ذات الموضوع أو الحكم بما يصدق عليه قوله تعالى [وَنَزَّلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ تِبْيَانًا لِكُلِّ شَيْءٍ وَهُدًى وَرَحْمَةً وَبُشْرَى لِلْمُسْلِمِينَ]( ) ص 210.
الخامس عشر بعد المائة : قانون التفسير الموضوعي لآيات السلم ص212.
السادس عشر بعد المائة : قانون الإختصاص اللغوي للقرآن ص214 .
السابع عشر بعد المائة : قانون ثبوت واستدامة قوانين القرآن اللغوية والبلاغية والنحوية والشرعية والتأديبية ص215 .
الثامن عشر بعد المائة : قانون لغة الجمع للمنفرد في القرآن خاصة بالله عز وجل ص 215.
التاسع عشر بعد المائة : قانون القتال كره ومشقة ص 220.
العشرون بعد المائة : قانون قول الحمد لله منسأة في الأجل ص 222 .
الواحد والعشرون بعد المائة : قانون سلامة وعمارة الأرض بفضل الله ص 223.
الثاني والعشرون بعد المائة : قانون بعثة النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم رحمة للناس جميعاً الموجود والمعدوم ، قال تعالى [وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلاَّ رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ]( )، ص225.
الثالث والعشرون بعد المائة : قانون بعثة النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم حرب على الإرهاب ص225.
الرابع والعشرون بعد المائة : قانون رسالة النبي لأجيال الناس كافة ص225.
الخامس والعشرون بعد المائة : قانون منافع ذكر الموت ص 226.
السادس والعشرون بعد المائة : قانون الصلة بين آيات التذكير بالموت ص 226.
السابع والعشرون بعد المائة : قانون دلائل الإنذار في آيات الموت ص 226.
الثامن والعشرون بعد المائة : قانون معاني البشارة في آيات الموت ص 226.
التاسع والعشرون بعد المائة : قانون منافع ذكر الموت في الحياة الدنيا ص 226.
الثلاثون بعد المائة : قانون المنافع الأخروية لذكر الموت ص 226
الواحد والثلاثون بعد المائة : قانون ذكر الموت صارف عن الإرهاب ص 226.
الثاني والثلاثون بعد المائة : قانون آيات الموت حجة ودعوة للصلاح .
الثالث والثلاثون بعد المائة : قانون ذكر الأنبياء للموت , واتخاذه وسيلة للتوبة طريقاً للهداية والرشاد .
الرابع والثلاثون بعد المائة : قانون إحتمال مباغتة الموت للإنسان في الليل أو النهار.
الخامس والثلاثون بعد المائة : قانون النسبة بين القتل والإرهاب العموم والخصوص المطلق ص232.
السادس والثلاثون بعد المائة : قانون أن الله عز وجل أنزل الكتب السماوية لتكون نوع طريق ص 237 .
السابع والثلاثون بعد المائة : قانون التنزيل حاجة في كل زمان ص237.
الثامن والثلاثون بعد المائة : قانون ملائمة القرآن لكل زمان ص 237.
التاسع والثلاثون بعد المائة : قانون (التداخل المبارك بين قانون) (آيات السلم محكمة غير منسوخة) وقانون (التضاد بين القرآن والإرهاب) ص 239.
الأربعون بعد المائة : قانون شواهد عدم نسخ آية [لَكُمْ دِينُكُمْ وَلِيَ دِينِ]( ) ص239.
الواحد والأربعون بعد المائة : قانون عموم الدعوة إلى الهدى ،قال تعالى [قُلْ يَاأَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءَكُمْ الْحَقُّ مِنْ رَبِّكُمْ فَمَنْ اهْتَدَى فَإِنَّمَا يَهْتَدِي لِنَفْسِهِ وَمَنْ ضَلَّ فَإِنَّمَا يَضِلُّ عَلَيْهَا وَمَا أَنَا عَلَيْكُمْ بِوَكِيلٍ]( ) ص 239.
الثاني والأربعون بعد المائة : قانون منافع آيات الأنبياء ص 239.
الثالث والأربعون بعد المائة : قانون القسمة الثنائية لأشهر السنة ص 239.
الرابع والأربعون بعد المائة : قانون الشرك غيّ ، وفي وصية لقمان لابنه [لاَ تُشْرِكْ بِاللَّهِ إِنَّ الشِّرْكَ لَظُلْمٌ عَظِيمٌ]( ) ص240.
الخامس والأربعون بعد المائة : قانون عدم التعارض بين آيات الدفاع وإرادة السلم المستديم ص 240.
السادس والأربعون بعد المائة : قانون إبتداء المشركين بالقتال ص 240.
السابع والأربعون بعد المائة : قانون القتال كبير ص 240.
الثامن والأربعون بعد المائة : قانون مكث النبي (ص ) في مكة جهاد وسلم لبيان عدم التعارض بين الجهاد والسلم ص 240 .
التاسع والأربعون بعد المائة : قانون وهو أن الجهاد واقية من القتال , ص240.
الخمسون بعد المائة : قانون حرمة القتال في الأشهر الحرم , ص240 .
الواحد والخمسون بعد المائة : قانون تفسير القرآن بعضه بعضاً , ص240.
الثاني والخمسون بعد المائة : قانون إحصاء آيات السلم والسلام , وفي التنزيل [وَكُلَّ شَيْءٍ أحْصَيْنَاهُ فِي إِمَامٍ مُبِينٍ]( ) , ص240
الثالث والخمسون بعد المائة : قانون الأشهر الحرم نعمة متجددة ص 240.
الرابع والخمسون بعد المائة : قانون التباين بين أيام العرب ومعركة بدر , قال تعالى مخاطباً النبي [قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَالَّذِينَ لاَ يَعْلَمُونَ إِنَّمَا يَتَذَكَّرُ أُوْلُوا الأَلْبَابِ]( ) ص 241.
الخامس والخمسون بعد المائة : قانون الصلاة سلم متجدد , ص 241.
السادس والخمسون بعد المائة : قانون تعدد موضوع آيات السلم , ص 241
السابع والخمسون بعد المائة : قانون عدم نسخ آيات الموادعة , ص 241.
الثامن والخمسون بعد المائة : قانون إلغاء النسئ , ومن مصاديق هذا الإلغاء نعته بالكفر ، قال تعالى [مَا نَنسَخْ مِنْ آيَةٍ أَوْ نُنسِهَا نَأْتِ بِخَيْرٍ مِنْهَا أَوْ مِثْلِهَا أَلَمْ تَعْلَمْ أَنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ]( ) ص 241.
التاسع والخمسون بعد المائة : قانون تعضيد النبي (ص) للقرآن , ص 241.
الستون بعد المائة : قانون شواهد الدفاع , ص 241.
الواحد والستون بعد المائة : قانون [كُلُّ نَفْسٍ ذَائِقَةُ الْمَوْتِ]( ) يحكم الحياة الدنيا وأهلها ، فليس من إنسان إلا ويدركه الموت ، وهو من مصاديق قوله تعالى [يَاأَيُّهَا النَّاسُ أَنْتُمْ الْفُقَرَاءُ إِلَى اللَّهِ وَاللَّهُ هُوَ الْغَنِيُّ الْحَمِيدُ] ( ) , ص 241.
الثاني والستون بعد المائة : قانون حلول الموت بالناس جميعاً ، فهو قريب منهم ، وما يمر يوم على الإنسان إلا ويقترب فيه من أجله ، ويدنو منه كرب الموت ، إذ يزحف كل طرف منهما إلى الآخر من غير أن يتعارض هذا المعنى مع قوله تعالى [وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ بِأَيِّ أَرْضٍ تَمُوتُ]( ) , ص241.
الثالث والستون بعد المائة : قانون ما بعد الموت حساب من غير عمل ص241 .
الرابع والستون بعد المائة : قانون موت الأنبياء مع علو منزلتهم ، وشأنهم عند الله ، وحملهم للرسالة وقيامهم بالتبليغ والجهاد في سبيل الله ص 242.
الخامس والستون بعد المائة : قانون وهو أن الرسل السابقين قد ماتوا ، وكذا الذين صدّقوا بهم والذين كذبوا بهم في أيام رسالتهم ليبدأ عالم الحساب ، إذ أن الآخرة دار حساب من غير عمل ص242.
السادس والستون بعد المائة : قانون كل إنسان لابد وأن يغادر الدنيا ، وهذه المغادرة محصورة بهيئة واحدة وهي صيرورته جثة هامدة ، سواء بالموت أو القتل ص242 .
السابع والستون بعد المائة : قانون إيمان جمع أو طائفة من الناس برسالة كل نبي، فليس من رسول إلا وهناك أمة يؤمنون برسالته ، ويصدقون بالمعجزات التي جاء بها ص 243 .
الثامن والستون بعد المائة : قانون صيرورة الذين يصدقون بالرسول حجة على غيرهم من الناس ص 243.
التاسع والستون بعد المائة : قانون شدة الأذى الذي يلاقيه الرسول مع مجيئه بالمعجزة ,ص 243.
السبعون بعد المائة : قانون إيمان رهط من الناس برسالة النبي بعد مغادرته الدنيا,ص243.
الواحد والسبعون بعد المائة : قانون تعدد وتوالي بعث الرسل قبل النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم , ص243.
الثاني السبعون بعد المائة : قانون جحود الكفار المستقرأ من قوله تعالى[فَإِنْ كَذَّبُوكَ فَقَدْ كُذِّبَ رُسُلٌ مِنْ قَبْلِكَ] ( ),ص243.
الثالث والسبعون بعد المائة : قانون مجئ الأنبياء بالبينات والبراهين , ص243.
الرابع والسبعون بعد المائة : قانون الأنبياء بشر يطرأ عليهم الموت ، قال تعالى [قُلْ إِنَّمَا أَنَا بَشَرٌ مِثْلُكُمْ يُوحَى إِلَيَّ أَنَّمَا إِلَهُكُمْ إِلَهٌ وَاحِدٌ فَاسْتَقِيمُوا إِلَيْهِ وَاسْتَغْفِرُوهُ وَوَيْلٌ لِلْمُشْرِكِينَ]( )، ص 243.
الخامس والسبعون بعد المائة : قانون مجئ الأنبياء بالزبر ص 244,
السادس والسبعون بعد المائة : قانون مع بعثة كل نبي هناك قانون وهو : تكذيب طائفة من الناس برسالته ص244.
السابع والسبعون بعد المائة : قانون الصلة بين قانون التكذيب هذا ، وهبوط إبليس إلى الأرض ص244.
الثامن والسبعون بعد المائة : قانون التكذيب بالرسل لن يضر الدعوة إلى الله ص 244.
التاسع والسبعون بعد المائة : قانون مغادرة الدنيا بداية لعالم جديد ص 244.
الثمانون بعد المائة : قانون عالم الحساب والجزاء ص 244.
الواحد والثمانون بعد المائة : قانون رفع الضعف والذل عن المسلمين ، كما في قوله تعالى [وَلَقَدْ نَصَرَكُمُ اللَّهُ بِبَدْرٍ وَأَنْتُمْ أَذِلَّةٌ…]( ) ص 244.
الثاني والثمانون بعد المائة : قانون إنقطاع المعاناة في الأبدان , ص244.
الثالث والثمانون بعد المائة : قانون توالي أفراد الرزق الكريم ، قال تعالى [وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجًا * وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لاَ يَحْتَسِبُ وَمَنْ يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ إِنَّ اللَّهَ بَالِغُ أَمْرِهِ قَدْ جَعَلَ اللَّهُ لِكُلِّ شَيْءٍ قَدْرًا]( ) ص244.
الرابع والثمانون بعد المائة : قانون تغير أحوال الناس في المدينة نحو الأحسن ، وإزدهار أسواقها بعد الهجرة النبوية إليها ليكون من الإستصحاب القهقري بيان قانون وهو : هجرة كل نبي بركة إلى الأرض والبلدة التي هاجر إليها ص 244.
الخامس والثمانون بعد المائة : قانون إحتراز المسلمين من شرور المشركين سواء في مكة قبل الهجرة أو بعد الهجرة إذ يلزم هذا الإحتراز أهلية وتوفيقاً من عند الله ص 245 .
السادس والثمانون بعد المائة : قانون الوحي ، فليس من نبي إلا ويوحي الله عز وجل له ، وبين الوحي للرسل والوحي للأنبياء عموم وخصوص مطلق ص245 .
السابع والثمانون بعد المائة : قانون المعجزة والأمر الخارق الذي يجري على يد النبي أو الرسول ص 245 .
الثامن والثمانون بعد المائة : قانون حتمية زيارة الموت لكل إنسان , وبه بُعث الأنبياء والرسل ص 245 .
التاسع والثمانون بعد المائة : قانون التصديق بالأنبياء والرسل من أركان الإيمان ص 245.
التسعون بعد المائة : قانون الإيمان بالله ، قال تعالى [وَمَنْ يُؤْمِنْ بِاللَّهِ يَهْدِ قَلْبَهُ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ]( ), ص246.
الواحد والتسعون بعد المائة : قانون الإيمان بالملائكة ، وهل يلزم معرفة بعض أسماء الملائكة مثل جبرئيل وميكائيل ، الجواب لا ، نعم في تعلمها أجر وثواب, ص246.
الثاني والتسعون بعد المائة : قانون الإيمان بالكتب السماوية المنزلة ، قال تعالى [وَالَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ قَبْلِكَ وَبِالآخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ]( ),ص 246.
الثالث والتسعون بعد المائة : قانون الإيمان بالرسل , ص246.
الرابع والتسعون بعد المائة : قانون الإيمان باليوم الآخر , ص246.
الخامس والتسعون بعد المائة : قانون الإيمان بالقدر خيره وشره ، وفي التنزيل [وَخَلَقَ كُلَّ شَيْءٍ فَقَدَّرَهُ تَقْدِيرًا]( )، [إِنَّا كُلَّ شَيْءٍ خَلَقْنَاهُ بِقَدَرٍ]( ),ص246.
السادس والتسعون بعد المائة : قانون : الدنيا متاع الغرور , ص246.
السابع والتسعون بعد المائة : قانون[كُلُّ نَفْسٍ ذَائِقَةُ الْمَوْتِ]أكبر وأعم من قول الجاحدين[إِنَّ اللَّهَ فَقِيرٌ]( ), ص 346.
الثامن والتسعون بعد المائة : قانون ترك العداوة والشحناء ص259.
التاسع والتسعون بعد المائة : قانون ليس من أحد أظهر العداوة للنبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم إلا ندم على هذه العداوة , وتاب عنها ص 261 .
المائتين : قانون (تُرْهِبُونَ بِهِ) زاجر عن الإرهاب .
الواحد بعد المائتين : قانون لا يترك الأنبياء خلفهم الذهب والفضة وبإمكانهم أن يكونوا أصحاب الأموال كما في سليمان عليه السلام ص 266.
الثاني بعد المائتين : قانون (وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلاَّ رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ) حصانة من الإرهاب ص 268 .
الثالث بعد المائتين : قانون النهي المتقدم زماناً عن الإرهاب , ففي كل زمان تطل الآية أعلاه على الناس لمنع الإرهاب.
الرابع بعد المائتين : قانون ذم الإ رهاب ، والبراءة العقائدية منه في حال وقوعه .
الخامس بعد المائتين : قانون الدعوة لخلو الأرض من الإرهاب من غير أن تصرف مليارات الدولارات في محاربته ، وإستئصاله ومنع لحوق الضرر بعامة الناس وزهوق الأرواح .
السادس بعد المائتين : قانون التعاون العالمي لنشر مكارم الأخلاق , ولغة الرفق والمودة , ونبذ العنف ص268.
السابع بعد المائتين : قانون عدم طرِو التحريف على آيات القرآن رحمة بالناس في كل زمان ص 273.
الثامن بعد المائتين : قانون الآيات التي تنهى عن الإرهاب ص 273.
التاسع بعد المائتين : قانون المرابطة نقيض الإرهاب ص274 .
العاشر بعد المائتين : قانون وهو كل آية من القرآن تنهى عن الإرهاب ص 274.
الحادي عشر بعد المائتين : قانون الإرهاب خلاف الصراط المستقيم ، لذا يتلو كل مسلم ومسلمة كل يوم سبع عشرة مرة في الصلاة [اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ]( )، ص 275 .
الثاني عشر بعد المائتين : قانون [ُُ تُرْهِبُونَ بِهِ] دعوة للسلام ص 284.
الثالث عشر بعد المائتين : قانون إمتناع المشركين عن القتال سبب ومقدمة لنجاتهم من القتل ، ولدخولهم الإسلام ص289.
الرابع عشر بعد المائتين : قانون حرمة القتال والتفجيرات ظلماً وتعدياً ص 294.
الخامس عشر بعد المائتين : قانون بعثة الأنبياء حصن من الإرهاب ص 295.
السادس عشر بعد المائتين : قانون كل رسالة نبي دعوة للتعايش السلمي ونبذ للعنف وموضوعية المواطنة في هذا الزمان ص 297.
السابع عشر بعد المائتين : قانون إتصال بشارة وإنذار الأنبياء ص 300.
الجزءالسابع بعد المائتين
ويختص بقانون (التضاد بين القرآن والإرهاب)
وفيه القوانين التالية :
الأول : قانون عدم الإنحصار المكاني أو الزماني في الدعوة إلى الله عز وجل ص 5.
الثاني : قانون الآيات التي تنهى عن الإرهاب ص 7.
الثالث : قانون الأمر بالتوحيد سلام وأمن عام ص 14.
الرابع : قانون ينزل الله عز وجل الأمر ويهيئ له من يمتثل له إلى يوم القيامة ص 15.
الخامس : قانون الملازمة بين البركة وبين الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ص18.
السادس: قانون الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر رحمة عامة للناس ص 19.
السابع : قانون إفاضات الأمر بالمعروف ص 19 .
الثامن : قانون الدنيا دار براهين الوحدانية ص24.
التاسع : قانون التمانع وعدم إمكان إلهين في الكون ص 24 .
العاشر : قانون الإتقان فقد خلق الله عز وجل كل شئ بإبداع وإتقان وإعجاز للخلائق حتى في التفكر بماهية وسنخية وكيفية الخلق ودقته ص 26.
الحادي عشر : قانون الفطرة إذ فطر الله عز وجل الناس والخلائق كلها على الوحدانية والإنقياد له سبحانه طوعاً وكرهاً ص 26.
الثاني عشر : قانون الملك المطلق , فكل شئ هو ملك لله عز وجل لا يشاركه فيه أحد ص27.
الثالث عشر : قانون الملازمة بين الهدى واستدامته ص 31.
الرابع عشر : قانون مودة المؤمنين ص 34 .
الخامس عشر : قانون الأمر بالمعروف الصلات الحسنة وصيغ المعاملة بين الناس وفق قواعد سماوية نزل بها القرآن ص 36.
السادس عشر : قانون الآيات الكونية دليل التوحيد ص40.
السابع عشر : قانون وجوب شكر الله عز وجل على النعم .
الثامن عشر : قانون شكر الله سبب لإستدامة النعم ، وزيادتها كماَ وكيفاً ، قال تعالى [لَئِنْ شَكَرْتُمْ لأَزِيدَنَّكُمْ] ( ).
التاسع عشر : قانون نزول البلاء بالمقيمين على الكفر عناداً واستكباراً ص41.
العشرون : قانون (آيات تدبير الله للخلائق كل ساعة) ص42.
الواحد والعشرون : قانون قدرة كل إنسان على إستنتاج التوحيد بأدنى تفكر في الخلائق ص46.
الثاني والعشرون : قانون التوحيد تأديب للناس ص 47.
الثالث والعشرون: قانون إلتقاء الناس بالعبودية والخضوع لله عز وجل سبيل للرأفة والرحمة بينهم وزاجر عن الإرهاب ص 47.
الرابع والعشرون : قانون أهوال القبر زاجر عن الإرهاب ص 47.
الخامس والعشرون : قانون جميع الأسماء الواردة في القرآن قد ذكرها آدم للملائكة ص 74.
السادس والعشرون : قانون فرض الله حج البيت من حين خلق آدم عليه السلام ، قال تعالى [وَلِلَّهِ عَلَى النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ مَنْ اسْتَطَاعَ إِلَيْهِ سَبِيلاً]( )، ص 74 .
السابع والعشرون : قانون وهو أن المشركين يألبون الناس ضد النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم ويعقدون المواثيق فيما بينهم للهجوم على المدينة وغزوها وإرادة قتل النبي صلى الله عليه وآله وسلم وأصحابه ص84.
الثامن والعشرون : قانون الواجب الكفائي نهي عن الإرهاب ص 88.
التاسع والعشرون : قانون ذكر الله أكبر .
الثلاثون : قانون من يمد الله في عمره أفضل له من أن يقتل في سبيل الله إذا أقام على ذكر الله ص91.
الواحد والثلاثون : قانون السكينة ص 96.
الثاني والثلاثون : قانون (ترهبون به زاجر عن الإرهاب) ص104.
الثالث والثلاثون : قانون التفسير العلمي ص 108.
الرابع والثلاثون : قانون بتجلي مصاديق آيات القرآن بالظواهر العلمية والإكتشافات المستحدثة في العلوم المختلفة سواء في الأكوان ص 108.
الخامس والثلاثون : قانون وهو أن التصنيع للشبه والمثل لا يرقى إلى الأصل ص 109.
السادس والثلاثون : قانون عدم التعارض بين الإرتقاء العلمي وبين آيات القرآن بعيداً عن الحدس والظن غير المعتبر ص 109.
السابع والثلاثون : قانون أن آيات القرآن هي الشاهد على صدق نبوته ص 110.
الثامن والثلاثون : قانون الحسن الذاتي للتوبة ص 114.
التاسع والثلاثون : قانون حينما نهى الله عز وجل آدم وحواء عن الأكل من الشجرة إنما أراد نفعهما ومصلحتهما ص 116.
الأربعون : قانون حب الله عز وجل للتائبين ص 116.
الواحد والأربعون : قانونالملازمة بين الإيمان وكره القتال , ويتجلى بقوله تعالى [كُتِبَ عَلَيْكُمْ الْقِتَالُ وَهُوَ كُرْهٌ لَكُمْ]( ) ص 121.
الثاني والأربعون : قانون مناداة النبي (ص) بصفة النبوة سلم وأمن .
الثالث والأربعون : قانون كل معجزة للنبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم غنى عن الإرهاب ص131.
الرابع والأربعون : قانون تدبر المسلمين وغيرهم بمعجزات النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم صارف عن الإرهاب ص131 .
الخامس والأربعون : قانون ذات المعجزات تبعث على التدبر فيها لتكون وسيلة للعصمة من الإرهاب ص131 .
السادس والأربعون : قانون تعضيد المعجزة للقرآن في تثبيت قواعد السلم المجتمعي والتعايش الآمن بين الناس ص131 .
السابع والأربعون : قانون المعجزة النبوية نعمة سماوية حاضرة للحرب على الإرهاب ، وهو من مصاديق قوله تعالى [وَإِنْ تَعُدُّوا نِعْمَةَ اللَّهِ لاَ تُحْصُوهَا إِنَّ اللَّهَ لَغَفُورٌ رَحِيمٌ]( ) ص131.
الثامن والأربعون : قانون تسخير طول العمر للصالحات وفعل الخير ص 132.
التاسع والأربعون : قانون إصرار كفار قريش على الإرهاب ص 277.
الجزء الثامن بعد المائتين
ويختص بقانون (لم يغز النبي (ص) أحداً)
وفيه القوانين التالية :
الأول : قانون كل أمر ومشيئة وزجر من عند الله رحمة عامة ص 3 .
الثاني : قانون السنة النبوية مرآة للقرآن وآياته ص 7.
الثالث : قانون الإستعداد لليوم الآخر بعمل الصالحات ص 26.
الرابع : قانون لم يكن النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم وحده الذي قاتل المشركين ، قال تعالى [وَكَأَيِّنْ مِنْ نَبِيٍّ قَاتَلَ مَعَهُ رِبِّيُّونَ كَثِيرٌ فَمَا وَهَنُوا لِمَا أَصَابَهُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَمَا ضَعُفُوا وَمَا اسْتَكَانُوا وَاللَّهُ يُحِبُّ الصَّابِرِينَ]( )، ص27.
الخامس : قانون النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم ليس ملكاً ، ولم يطلب السلطنة والأمرة ، إنما جاء لتثبيت سنن التقوى في الأرض ، والتنزه عن الشرك والضلالة ص28.
السادس : قانون من السنة النبوية وهو إذا اشتد الأمر على النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم لجأ إلى الصلاة فهي استجارة واستغاثة ص 50.
السابع : قانون سبق المعجزة للحدث ص57.
الثامن : قانون جهاد النبي إبراهيم في التقديم لبعثة النبي (ص) ، وفي التنزيل [رَبَّنَا وَابْعَثْ فِيهِمْ رَسُولاً مِنْهُمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِكَ وَيُعَلِّمُهُمْ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَيُزَكِّيهِمْ إِنَّكَ أَنْتَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ]( )، ص60.
التاسع : قانون الأمن من عند الله وهو سبحانه الذي يدفع الفوضى والإرهاب والفساد ص75.
العاشر : قانون إستقراء الواجب ومصاديقه من القرآن والسنة ص83.
الحادي عشر : قانون من إعجاز القرآن أنه قيد بالإستطاعة في قوله تعالى [وَلِلَّهِ عَلَى النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ مَنْ اسْتَطَاعَ إِلَيْهِ سَبِيلاً]( )، وهي أعم من الزاد والراحلة ، ص 84.
الثاني عشر : قانون عدوان الأحزاب على المدينة وفي ذم المشركين والمنافقين بخصوص معركة الخندق قال تعالى [يَحْسَبُونَ الأَحْزَابَ لَمْ يَذْهَبُوا وَإِنْ يَأْتِ الأَحْزَابُ يَوَدُّوا لَوْ أَنَّهُمْ بَادُونَ فِي الأَعْرَابِ يَسْأَلُونَ عَنْ أَنْبَائِكُمْ وَلَوْ كَانُوا فِيكُمْ مَا قَاتَلُوا إِلاَّ قَلِيلاً]( ) ص87.
الثالث عشر : قانون مع كل إبتلاء للنبي صلى الله عليه وآله وسلم والصحابة هناك مرتبة ودرجة وزيادة في الإيمان ص90.
الرابع عشر : قانون آية [يَسْأَلُونَكَ عَنْ الشَّهْرِ الْحَرَامِ ..]آية دفاع محض ، وفيها تحذير وتنبيه للمسلمين ص112.
الخامس عشر : قانون كل معركة للنبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم معجزة حسية من جهات ، وشاهد على كونه في حال دفاع ص 118.
السادس عشر : قانون تعاهد اليمين والميثاق حصن ص120.
السابع عشر : قانون الدنيا مزرعة للآخرة ، وأن الأحكام التكليفية والإمتثال لها نوع غبطة وسعادة في الدنيا ص 125 .
الثامن عشر : قانون المنافع العاجلة للوفاء بالعهد ص 126.
التاسع عشر : قانون إذا أنعم الله عز وجل على الناس بنعمة فانه أكرم من أن يرفعها ص127.
العشرون : قانون آيات القرآن واقية وتنزيه عن فعل المعاصي وإرتكاب الآثام وظلم الذات والغير ، قال تعالى [إِنَّ هَذَا الْقُرْآنَ يَهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ وَيُبَشِّرُ الْمُؤْمِنِينَ الَّذِينَ يَعْمَلُونَ الصَّالِحَاتِ أَنَّ لَهُمْ أَجْرًا كَبِيرًا]( ) ص 128.
الواحد والعشرون : قانون الآية القرآنية موعظة للناس ، قال تعالى [يَاأَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءَتْكُمْ مَوْعِظَةٌ مِنْ رَبِّكُمْ وَشِفَاءٌ لِمَا فِي الصُّدُورِ وَهُدًى وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ] ( ) ص129.
الثاني والعشرون : قانون الآية القرآنية طريق للهداية إلى الوفاء بالعهود ص129.
الثالث والعشرون : قانون الآية القرآنية زاجر عن نقض العهود، وبيان للتضاد في الماهية والآثار بين الوفاء بالعهد ونقضه، ليكون الناس على بينة من أمرهم ص129.
الرابع والعشرون : قانون تأكيد إخلاص العبادة لله ، وهذا الإخلاص شرط وقيد في ترتب الثواب العظيم على العمل الصالح ص129.
الخامس والعشرون : قانون مجئ الحكم الشرعي في الموضوع المتحد من عدة وجوه في الكتاب والسنة ، وهذا التعدد من اللطف الإلهي بالناس قال تعالى [إِنَّ هَذَا لَفِي الصُّحُفِ الْأُولَى * صُحُفِ إِبْرَاهِيمَ وَمُوسَى]( ) ص 130.
السادس والعشرون : قانون الثناء على الذين يختارون التوبة والإنابة ، قال تعالى [إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ التَّوَّابِينَ وَيُحِبُّ الْمُتَطَهِّرِينَ]( ).
السابع والعشرون : حث المسلمين على ترك منازل الجحود ص 131.
الثامن والعشرون : قانون وجوب الصدود عن أسباب عدم الوفاء بالعهود، وإجتناب الغرور والإستكبار ص131.
التاسع والعشرون : قانون مصاحبة الإستغفار لأيام الحياة الدنيا .
الثلاثون : قانون الوفاء بعهد الله تنمية لملكة الوفاء والصدق عند الإنسان.
الحادي والثلاثون : قانون الوفاء بعهود الناس من الخشية من الله، لذا ذكرت آيات القرآن التقوى والجمع بينهما وبين الوفاء بالعهد ، قال تعالى[بَلَى مَنْ أَوْفَى بِعَهْدِهِ وَاتَّقَى]، لتكون التقوى واقية من نقض العهود ص132.
الثاني والثلاثون : قانون حفظ العهود من الخير الذي يدعو إليه المسلمون، قال تعالى[وَلْتَكُنْ مِنْكُمْ أُمَّةٌ يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ] ( )ص 132.
الثالث والثلاثون : قانون حاجة الناس إلى التوبة ، وهي بلغة وبغية كل عابد ص 132.
الرابع والثلاثون : قانون مجئ النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم بالحضّ على التوبة والمبادرة إليها ص 133.
الخامس والثلاثون : قانون وزر معارك الإسلام الأولى وما فيها من الأضرار يتحملها المشركون ص 135.
السادس والثلاثون : قانون التنافي والتضاد بين الشرك والمغفرة ص136.
السابع والثلاثون : قانون التنزيل الصلة المباركة الدائمة بين أهل الأرض وأهل السماء بفضل من لله عز وجل ص 139.
الثامن والثلاثون : قانون الصلح خير ص145 .
التاسع والثلاثون : قانون الصلح نفع محض قال تعالى [فَمَنْ خَافَ مِنْ مُوصٍ جَنَفًا أَوْ إِثْمًا فَأَصْلَحَ بَيْنَهُمْ فَلاَ إِثْمَ عَلَيْهِ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ]( )، ص 146.
الأربعون : قانون تعضيد اللطف الإلهي للوحي ص 147.
الواحد والأربعون : قانون الإعجاز في المسير نحو الحديبية ص 147.
الثاني والأربعون : قانون خروج النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم إلى الحديبية تعرض للخطر والضرر ، وسبب محتمل لشيوع القتل بين الصحابة لو لا فضل الله ص 154.
الثالث والأربعون : قانون تخلف رجال القبائل عن الخروج مع النبي إلى الحديبية لم يفت من عضده ص 325 .
الرابع والأربعون : قانون إمتثال المسلمين والمسلمات للواجب اليومي العيني في الصلاة والتلاوة ، ليكون مدرسة في الفقاهة والكلام والتأريخ ، ونوع طريق إلى الحكمة ص 158 .
الخامس والأربعون : قانون أداء النبي صلى الله عليه وآله وسلم العمرة سبب لدخول الناس الإسلام أفواجاً وجماعات ص 167.
السادس والأربعون : قانون إطلاق نفع الصلح ص 167.
السابع والأربعون : قانون عدم ترتب النصر على الأسباب والعدد والعدة عند وقوع القتال بين النبي والمشركين ، وبخصوص معركة بدر قال تعالى [وَلَقَدْ نَصَرَكُمْ اللَّهُ بِبَدْرٍ وَأَنْتُمْ أَذِلَّةٌ فَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ]( )، ص 186.
الثامن والأربعون : قانون معجزات النبي صلى الله عليه وآله وسلم المستحدثة وهي متجددة كماً وكيفاً ص187.
التاسع والأربعون : قانون لا يدخل النبي صلى الله عليه وآله وسلم مكة إلا بأمر من عند الله ص195.
الخمسون : قانون الوحي خير محض وإن كان يتضمن الأمر والنهي الذي فيه أذى وهو من عمومات قوله تعالى [لَنْ يَضُرُّوكُمْ إِلاَّ أَذًى]( ).ص 206.
الواحد والخمسون : قانون الوحي حرب على الإرهاب وتتصف هذه الحرب باللطف والرحمة العامة للناس جميعاً ص206.
الثاني والخمسون : قانون عرض الهجرة إلى الحبشة ص 206 .
الثالث والخمسون : قانون النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم كان يقوم بتبليغ الرسالة بجد واجتهاد في كل أيام الدعوة النبوية فمن خصال الأنبياء عدم الفتور أو الكسل في الدعوة ص 210.
الرابع والخمسون : قانون الجزاء على الإيمان عاجل وآجل ص212.
الخامس والخمسون : قانون تحمل أعباء الهجرة في سبيل الله ، ومفارقة الأهل والأحبة ص212.
السادس والخمسون : قانون إختيار الصحابة الهجرة طواعية ، وما تدل عليه من قانون تقديم سلامة الدين على سلامة النفس ص212 .
السابع والخمسون : قانون وهو حفظ المهاجرين لدينهم حتى وسط غيرهم من أهل الكتاب والكفار ص214.
الثامن والخمسون : قانون حسن إيمان أصحاب النبي صلى الله عليه وآله وسلم وتحليهم بالصبر واستعدادهم لبذل النفوس والأموال في سبيل الله ص218 .
التاسع والخمسون : قانون تعاهد النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم للسلم المجتمعي بالإعراض عن الطغاة والظالمين ص 219.
الستون : قانون هجرة الحبشة معجزة غيرية للنبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم ص228 .
الواحد والستون : قانون تقسيم معجزات النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم ص 230.
الثاني والستون : قانون بشارة كنوز كسرى ص 233.
الثالث والستون : قانون الملازمة بين الإيمان والثروة والعز ص 233.
الرابع والستون : قانون أسسته في المقام :أن إرادة المنفرد من صيغة الجمع في القرآن لا تصدق إلا على الله عز وجل تعظيماً لمقام الربوبية ، وثناء عليه سبحانه ، وفي التنزيل [إِنَّا نَحْنُ نُحْيِ الْمَوْتَى وَنَكْتُبُ مَا قَدَّمُوا وَآثَارَهُمْ وَكُلَّ شَيْءٍ أحْصَيْنَاهُ فِي إِمَامٍ مُبِينٍ]( )، ص 237.
الخامس والستون : قانون السنة التقريرية من الوحي ص239.
السادس والستون : قانون معجزة قلة إنفاق النبي صلى الله عليه وآله وسلم وأصحابه في المعارك بالنسبة لكثرة إنفاق المشركين فيها ص 242.
السابع والستون : قانون لحوق الخزي والخيبة بالذين يحاربون الأنبياء ص 270.
الثامن والستون : قانون عدم حاجة النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم إلى الغزو ، إنما تغزو آيات القرآن القلوب ، وتجذب الناس إلى الإيمان ، قال تعالى [قَدْ جَاءَكُمْ مِنْ اللَّهِ نُورٌ وَكِتَابٌ مُبِينٌ * يَهْدِي بِهِ اللَّهُ مَنْ اتَّبَعَ رِضْوَانَهُ سُبُلَ السَّلاَمِ وَيُخْرِجُهُمْ مِنْ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ بِإِذْنِهِ وَيَهْدِيهِمْ إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ] ( ) .ص 271.
التاسع والستون : قانون التقوى طريق إلى الشكر لله سبحانه .
السبعون : قانون وجوب التقوى بعد النصر ص276.
الواحد والسبعون : قانون قوله تعالى [وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالإِنسَ إِلاَّ لِيَعْبُدُونِ] ( ) يتضمن معاني مباركة منها : أن العبادة باب لنزول الرحمة ودفع البلاء ومحو الآفات ص 278.
الثاني والسبعون : قانون استقراء مئات المعجزات للنبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم من آيات القرآن ، ص279.
الثالث والسبعون : قانون بخصوص لغة القرآن وهو إذا وردت صيغة الجمع فانها تحمل على إرادة الجماعة والكثرة ولا تحمل على المنفرد باستثناء ذكر الله عز وجل قال تعالى [إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لحافظون]( ) ، ص 285.
الجزء التاسع بعد المائتين
ويختص بتفسير الآية 186 من سورة آل عمران
وفيه القوانين التالية :
الأول : قانون قهر الله للخلائق بالموت والعدم، واختتام حياة الإنسان بالموت نوع إكرام له ص 16.
الثاني : قانون الموت زائر يحضر للبيت والجماعة والمملكة والدولة، ولكنه لا يقصد إلا شخصاً واحداً منهم ، ولا يلتفت إلى غيره مع إحاطتهم بالذي يداهمه الموت ، ولا يستطيعون دفعه عنه ص 17.
الثالث : قانون في فلسفة الخطاب القرآني ، (الجمع بين القوانين الكونية العامة والخاصة مع التداخل بينها).ص 18.
الرابع : قانون ترتب الأجر والثواب يوم القيامة على التصديق برسالة النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم ص20 .
الخامس : قانون الأجر والثواب الخاص على التصديق بالنبوة أزاء تكذيب الآخرين ص 20.
السادس : قانون الأجر والثواب على أذى وتعذيب المشركين للمسلمين الأوائل ص20.
السابع : قانون الأجر والثواب على الصبر على محاربة مشركي قريش ، للنبوة والتنزيل بالسيف ص21 .
الثامن : قانون الأجر والثواب على أداء الفرائض والعبادات ص 21.
التاسع : البشارة باعث على تلقي الإنذار والتحذير بالقبول والرضا لأن هذا الإنذار في طاعة الله ص 23.
العاشر : قانون قلة البلاء في الدنيا مع عظيم الثواب عليه ص 23.
الحادي عشر : قانون البشارة باعث على تلقي الإنذار والتحذير بالقبول والرضا لأن هذا الإنذار في طاعة الله ص 24.
الثاني عشر : قانون الفرق بين بلاء المؤمنين وبلاء الكفار ص 24.
الثالث عشر : قانون من معاني النهي في المقام صرف الفحشاء ، وإبعاد المنكر والمعصية عن الإنسان ص 34.
الرابع عشر : قانون إتصاف الدنيا بصبغة الغرورص 34.
الخامس عشر : قانون بقاء وثبات الإيمان في الأرض ، ونسخ التكذيب بالرسل ص 42.
السادس عشر : قانون مجئ النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم بالبينات والبراهين والحجج التي تدل على صدق رسالته ص 61.
السابع عشر : قانون النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم رسول من عند الله رزقه الله ما رزق الأنبياء وفضله بلغة الخطاب في آية السياق ص 61.
الثامن عشر : قانون في الحياة الدنيا : بذل المال في طاعة الله سواء على نحو الوجوب كالزكاة أو الندب والصدقة المستحبة ص69.
التاسع عشر : قانون مصاحبة نهي القرآن للناس عن عبادة الأوثان إلى يوم القيامة .ص88.
العشرون : قانون حاجة الناس في كل زمان إلى النهي السماوي عن عبادة الأوثان ص88..
الواحد والعشرون : قانون نزول القرآن بتنزيه الأرض عن مفاهيم الشرك والضلالة ص88.
الثاني والعشرون : قانون إنذار المؤمنين وإصلاحهم لتلقي الإبتلاء بالصبر والحكمة والإجتهاد في طاعة الله ص 89.
الثالث والعشرون : قانون الآية مدد ص 89.
الرابع والعشرون : قانون صعوبة طريق الإيمان ، ولكنه ليس وعراً بل معبداً مضاءَ بمصابيح التنزيل ص 90.
الخامس والعشرون : قانون كل آية قرآنية خزينة ص94 .
السادس والعشرون : قانون الإنذار القرآني شاهد على صدق نبوة محمد صلى الله عليه وآله وسلم ص 96.
السابع والعشرون : قانون الإنذار للمسلمين من الإبتلاء بالأموال ، ص97 .
الثامن والعشرون : قانون إنذار المسلمين للإبتلاء بالنفوس ص97
التاسع والعشرون : قانون الهجرة وقصد بلاد الغربة ص97 .
الثلاثون : قانون إبتلاء المؤمن في ماله ونفسه واقية من النار وسلّم للوصول إلى الجنة ص101.
الواحد والثلاثون : قانون الدعاء لمحو الإبتلاء في الأموال والأنفس ص112.
الثاني والثلاثون : قانون الإعجاز في تقديم الإبتلاء بالأموال ص 112.
الثالث والثلاثون : بقانون الإبتلاء الإبتدائي بالأموال واقية للنفوس ص112.
الرابع والثلاثون : قانون الإبتلاء بالمال ، ص112 .
الخامس والثلاثون : قانون تعويض الخسارة بالمال بفضل من الله عز وجل ص113.
السادس والثلاثون : قانون الإبتلاء في المال أخف من الإبتلاء في النفوس ص 113.
السابع والثلاثون : قانون الإبتلاء بالمال مستمر في حال السلم والحرب ، إذ تجب الزكاة والخمس وتستحب الصدقة ، قال تعالى [وَفِي أَمْوَالِهِمْ حَقٌّ لِلسَّائِلِ وَالْمَحْرُومِ]( ).ص114.
الثامن والثلاثون : قانون الإعجاز في بذل المسلمين الأموال في سبيل الله ، ص 115 .
التاسع والثلاثون : قانون حاجة المسلمين إلى السلاح والرواحل والخيل سواء في سرايا الإستطلاع أو في الدفاع، ص 119.
الأربعون : قانون الإصل الجهاد ص120.
الواحد والأربعون : قانون التباين في الإنفاق على القتال ص 126.
الثاني والأربعون : قانون الإقامة على الصبر وتعاهد سنن التقوى من خصال الأنبياء وهو طريق للنجاة والفوز ، ص 132.
الثالث والأربعون : قانون (لتبلون) ص 133.
الرابع والأربعون : قانون التفقه في الدين تنمية لملكة الحجة والفطنة ص135 .
الخامس والأربعون : قانون القرآن مدرسة البرهان ص135 .
السادس والأربعون : قانون الإيمان حرز من اللحن والخطأ في القول والعمل ص135 .
السابع والأربعون : قانون تفضل الله عز وجل بفتح باب التوبة من اللحن والخطأ ص135 .
الثامن والأربعون : قانون اللجوء إلى الدعاء لصرف البلاء ، ص 135.
التاسع والأربعون : قانون الصفّة معجزة للنبي صلى الله عليه وآله وسلم ص150.
الخمسون : قانون معجزات الكتاب والسنة في أصحاب الصفّة ص170.
الواحد والخمسون : قانون تعدد الأذى على النبي صلى الله عليه وآله وسلم والصحابة ص 175.
الثاني والخمسون: قانون التفسير الذاتي للقرآن ص 178.
الثالث والخمسون : قانون إبتلاء الأنبياء ص178.
الرابع والخمسون : قانون الإبتلاء الذاتي والإمتحان الذي يأتي للأنبياء بما هم من البشر ، كما في قوله تعالى [قُلْ إِنَّمَا أَنَا بَشَرٌ مِثْلُكُمْ يُوحَى إِلَيَّ أَنَّمَا إِلَهُكُمْ إِلَهٌ وَاحِدٌ فَمَنْ كَانَ يَرْجُوا لِقَاءَ رَبِّهِ فَلْيَعْمَلْ عَمَلاً صَالِحًا وَلاَ يُشْرِكْ بِعِبَادَةِ رَبِّهِ أَحَدًا] ( ).ص 179.
الخامس والخسمون : قانون الله يخفف بالإسباب الظاهرة والخفية ضروب الإبتلاء عن الأنبياء والمؤمنين والناس جميعاً ص 181.
السادس والخسمون : قانون الإبتلاء والإختبار الذي يأتي للأنبياء من عند الله عز وجل ، ليكونوا أسوة وموعظة للمؤمنين والناس جميعاً ، وينالوا أسمى الدرجات .ص 182.
السابع والخمسون : قانون تجلي أبهى وأعظم مصاديق الصبر في تأريخ الإنسانية بسيرة وسنة الأنبياء ص 184.
الثامن والخمسون : قانون الإبتلاء بالمنافقين ص 191.
التاسع والخمسون : قانون آيات ذم المنافقين رادع عن النفاق وإصلاح للنفوس والأفعال ص 195 .
الستون : قانون إكرام الله للمسلم الذي ينطق بالشهادتين بعدم ذكره بالاسم في الذم في القرآن ص 196.
الواحد والستون : قانون لزوم عصمة عامة المسلمين والمسلمات من النفاق ،ص 200.
الثاني والستون : قانون عدم رضا الله عز وجل عن المنافقين والمنافقات ،ص 200.
الثالث والستون : قانون جهاد المؤمنين للمنافقين بالحجة والبرهان ،ص 200.
الرابع والستون : قانون فضل الله عز وجل على المنافقين والمنافقات ببيان سوء عاقبة النفاق وإخفاء الكفر ليكفوا عن النفاق ،ص 200.
الخامس والستون : قانون دعوة المنافقين والمنافقات إلى التوبة ، والتخلص من إخفاء الكفر بصيرورة الباطن والإعتقاد مثل الظاهر الإيماني ،ص 200.
السادس والستون : قانون قصد القربة في العبادات ، وليعلم المنافق وغيره لزوم إخلاص النية عند أداء الفرائض العبادية ، قال تعالى [وَمَا أُمِرُوا إِلاَّ لِيَعْبُدُوا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ حُنَفَاءَ وَيُقِيمُوا الصَّلاَةَ وَيُؤْتُوا الزَّكَاةَ وَذَلِكَ دِينُ الْقَيِّمَةِ] ( ). ص 200.
السابع والستون : قانون إفاضة نبوة محمد على الناس ، ومنهم المنافقون بانذارهم في القرآن والسنة والصبر عليهم ، ص 200.
الثامن والستون : قانون إعجاز القرآن في إصلاح النفوس وعالم الأفعال ص 200.
التاسع والستون : قانون تفقه المسلمين وإرتقاؤهم في المعارف الإلهية ص 200.
السبعون : قانون فصل القرآن المنافقين عن المشركين بالإنذار والتخويف والوعيد ص 201 .
الواحد والسبعون : قانون الله عز وجل حينما ندب المسلمين للأمر بالمعروف والنهي عن المنكر فانه سبحانه بيّن لهم مصاديق المعروف ، وهداهم إليها ، وحذرهم من أفراد المنكر . ص201 .
الثاني والسبعون : قانون التلاوة في الصلاة زاجر عن النفاق ، وحصانة منه ص 201.
الثالث والسبعون : قانون ذم الله عز وجل للمنافق نفسه الذي يتلو الآية القرآنية ص 201 .
الرابع والسبعون : قانون ذم المنافق لنفسه ص 201 .
الخامس والسبعون : قانون ذم المسلمين للمنافق .
السادس والسبعون : قانون تلاوة كل آية من القرآن ذم للمنافقين وزجر عن النفاق ص202.
السابع والسبعون : قانون تذكير المنافقين باليوم الآخر ، ووقوفهم بين يدي الله للحساب ص202 .
الثامن والسبعون : قانون حفظ العهود عهد ص 218.
التاسع والسبعون : قانون بعث النفرة من النفاق ص 219.
الثمانون : قانون قبح النفاق وضرره العام والخاص ص219 .
الواحد والثمانون : قانون سوء عاقبة النفاق ، قال تعالى [إِنَّ الْمُنَافِقِينَ فِي الدَّرْكِ الأَسْفَلِ مِنْ النَّارِ] ( )ص 219.
الثاني والثمانون : قانون تنمية ملكة الصدق في الكلام عند المسلمين.
الثالث والثمانون : قانون حاجة الناس للسنة النبوية القولية والفعلية ، وتأكيد أنها مرآة وترجمان للقرآن ص 243.
الرابع والثمانون : قانون استنباط المعاني من الآيات الأخرى ص 253.
الخامس والثمانون : قانون تعدد معاني الآية القرآنية ص 253.
السادس والثمانون : قانون دلالة مضامين الآية القرآنية ص 253.
السابع والثمانون : قانون الإبتلاء إذ يفيد الجمع بين آيات القرآن بخصوص الإبتلاء تأكيد الأذى الذي لاقاه النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم والصحابة ص254.
الثامن والثمانون : قانون وهو أن الله عز وجل أدّب المسلمين على الصبر وتحمل الأذى ، قال تعالى [وَيُعَلِّمُكُمْ اللَّهُ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ]( ) ص 258.
التاسع والثمانون : قانون الصبر لجوء إلى الله ص 265 .
التسعون : قانون إدراك التوحيد أمر سهل وقريب من الناس ، ص 269.
الواحد والتسعون : قانون الإعجاز الموضوعي للقرآن ص274.
الثاني والتسعون : قانون شمول القرآن لعلوم الغيب القريبة والبعيدة ص 274 .
الثالث والتسعون : قانون بيان القرآن لقصص الماضين بما لم يعلمه إلا الله .
الرابع والتسعون: قانون الإعجاز في ترتيب حروف القرآن ، وترتيب جمله .
الخامس والتسعون: قانون الصلة بين آيات القرآن ص 274.
السادس والتسعون : قانون استنباط الأحكام من آيات القرآن .
السابع والتسعون : قانون سلامة آيات القرآن من التعارض.
الثامن والتسعون : قانون تعدد الكنوز العلمية والذخائر في الآية القرآنية.
التاسع والتسعون : قانون إجتماع البشارة والإنذار في الآية القرآنية أو استقلال بعض الآيات بفرد واحد منهما ، ص 274.
المائة : قانون آيات القرآن تذكير بالموت ، ص 276.
الواحد بعد المائة : قانون كل نبي جاء بالحضّ على الصبر ، وإتخاذه جلباباً في الحياة الدنيا ، وواقية من الإفتتان بزينتها ص 279.
الثاني بعد المائة : قانون الإبتلاء والإمتحان بالأموال والنفوس ليس عائقاً دون السعي في مرضاة الله ص 283 .
الثالث بعد المائة : قانون عزائم الأمور في مرضاة الله تدفع البلاء الأشد ص 284 .
الرابع بعد المائة : قانون هجرة الأنبياء ص 288.
الخامس بعد المائة : قانون أسباب هجرة الأنبياء ، ص 293.
السادس بعد المائة : آيات القرآن الخاصة بهجرة الأنبياء.
السابع بعد المائة: قانون دفع الأضرار بواسطة هجرة الأنبياء.
الثامن بعد المائة : قانون منافع هجرة الأنبياء.
التاسع بعد المائة : قانون عدم شمول الهجرة لكل الأنبياء ، لبيان لطف الله بالأنبياء والناس.
العاشر بعد المائة : قانون هجرة النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم وهي معجزة له .
الحادي عشر بعد المائة : قانون وهو أن الله عز وجل ينجي النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم ومن معه وأصحابه في طريق الهجرة ص 295 .
الجزء العاشر بعد المائتين
ويختص بقانون (آيات السلم محكمة غير منسوخة)
وفيه القوانين التالية :
الأول : قانون من رحمة الله عز وجل بالناس حضور الوحي بين ظهرانيهم ص 5.
الثاني : قانون تدوين وكتابة نصوص الوحي ص 5.
الثالث : قانون ذكر وتوثيق أسماء الأنبياء بلحاظ ذكر نص وموضوع الوحي الذي يتم توثيقه .
الرابع : قانون بيان علوم الوحي ، وإنتفاع الناس منها .
الخامس : قانون تجدد علوم تأويل الوحي والتنزيل ص 5.
السادس : قانون الصلة بين آيتين متجاورتين من القرآن( ) ،ص7.
السابع : قانون متقدم على هبوط آدم إلى الأرض ، وهو دعوة الملائكة آدم وذريته للإمتناع عن الفساد وعن القتل ، وجرح الغير بدون حق ص 12
الثامن : قانون السلم حاجة ص15.
التاسع : قانون أضرار الحرب والقتال أكثر من نفعها باستثناء دفاع وقتال الأنبياء ص 15.
العاشر : قانون الوئام والوفاق بين المهاجرين والأنصار ببعثة وهجرة النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم ص17.
الحادي عشر : قانون الفرائض العبادية لواء سلم ص18.
الثاني عشر : قانون السلم في الحكم الشرعي ص 20.
الثالث عشر : قانون ما قبل الهجرة توطئة للسلم لما بعدها ص 22.
الرابع عشر : قانون الصيام سلم محض ص 23.
الخامس عشر : قانون الصيام عزوف عن القتال ص 27.
السادس عشر : قانون حاجة الناس وإستدامة الحياة في الجزيرة لبعثة النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم ص 37.
السابع عشر : قانون طاعة الله عز وجل والإستجابة لأوامره تعالى .
الثامن عشر : قانون اتباع الأنبياء والرسل .
التاسع عشر : قانون الشكر لله عز وجل بأداء الواجبات والإمتناع عن النواهي .
التاسع عشر : قانون نشر ألوية السلم والأمن في الأرض .
العشرون : قانون جني الحسنات ، وما يرجح كفة الميزان في الآخرة .
الحادي والعشرون : قانون التحلي بالصبر والتحمل ، قال تعالى[وَاسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلاَةِ وَإِنَّهَا لَكَبِيرَةٌ إِلاَّ عَلَى الْخَاشِعِينَ]( ).
الثاني والعشرون : قانون تكليف المشركين بالفروع كتكليفهم بالأصول ولعمومات قوله تعالى [وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلاَّ كَافَّةً لِلنَّاسِ]( ) ص44 .
الثالث والعشرون : قانون النواهي الشرعية سلم ووسيلة للأمن المجتمعي العام ص 47.
الرابع والعشرون : قانون النسبة بين الوحي والقرآن عموم وخصوص مطلق ص48.
الخامس والعشرون : قانون عدم إنحصار التلاوة والعبادة بأوقات الصلاة ص 52.
السادس والعشرون : قانون رجوع المشركين خائبين ص 55.
السابع والعشرون : قانون الوحي خارق لنظام الأحداث وتعاقبها ص 56.
الثامن والعشرون : قانون [فَتْحًا مُبِينًا] ( )، سلام غير منسوخ ص56.
التاسع والعشرون : قانون الصلح فتح ، ص 60.
الثلاثون : قانون بيعة الرضوان فتح مبين ص 66.
الواحد والثلاثون : قانون التحدي برؤيا النبي صلى الله عليه وآله وسلم ص68.
الثاني والثلاثون : قانون الفتح سلام ص 85.
الثالث والثلاثون : قانون ذات التسمية للوقائع في القرآن من إعجازه ، ص 85.
الرابع والثلاثون : قانون عدم نسخ دلالة كل آية قرآنية ص88.
الخامس والثلاثون : قانون سلامة المسلمين من الإرتداد ص 98.
السادس والثلاثون : قانون رشحات صلح الحديبية ص 103.
السابع والثلاثون : قانون تحمل الضرر الشخصي العرضي الزائل من أجل النفع العام ص 105.
الثامن والثلاثون : قانون منافع الصلح ص 109.
التاسع والثلاثون : قانون البيت الحرام داعية إلى التوحيد ص 110.
الأربعون : قانون قدوم الناس إلى البيت الحرام للحج والعمرة حرب على الشرك والضلالة ص 110.
الواحد والأربعون : قانون الناس شرع سواء في البيت الحرام ، قال تعالى [إِنَّ أَوَّلَ بَيْتٍ وُضِعَ لِلنَّاسِ لَلَّذِي بِبَكَّةَ مُبَارَكًا وَهُدًى لِلْعَالَمِينَ] ( )ص 110.
الثاني والأربعون : قانون المنافع العاجلة ص110.
الثالث والأربعون : قانون المنافع الآجلة .
الرابع والأربعون : قانون المنافع الدنيوية .
الخامس والأربعون: قانون المنافع الآخروية .
السادس والأربعون : قانون المنافع بخصوص دفع القتال والحرب ، قال تعالى [وَهُوَ الَّذِي كَفَّ أَيْدِيَهُمْ عَنْكُمْ وَأَيْدِيَكُمْ عَنْهُمْ بِبَطْنِ مَكَّةَ مِنْ بَعْدِ أَنْ أَظْفَرَكُمْ عَلَيْهِمْ وَكَانَ اللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرًا] ( ).
السابع والأربعون : قانون المنافع بخصوص حال السلم وإستدامته ، وهو محبوب ذاتاً للفطرة الإنسانية .
الثامن والأربعون : قانون منافع صلح الحديبية لقريش وأهل مكة عامة .
التاسع والأربعون : قانون منافع صلح الحديبية للناس كافة ص111 .
الخمسون : قانون منافع صلح الحديبية لشخص النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم ، ومنها ذات آية الفتح [لِيَغْفِرَ لَكَ اللَّهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِكَ وَمَا تَأَخَّرَ وَيُتِمَّ نِعْمَتَهُ عَلَيْكَ وَيَهْدِيَكَ صِرَاطًا مُسْتَقِيمًا] ( ) مع تعدد تأويل هذه الآية ص112 .
الواحد والخمسون : قانون منافع صلح الحديبية على المهاجرين والأنصار الذين رافقوا النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم إلى الحديبية ، ومنها فوزهم بلقب أهل بيعة الرضوان ، ص 112.
الثاني والخمسون : قانون منافع صلح الحديبية على كافة المهاجرين والأنصار ، ذكوراً وإناثاً ص112.
الثالث والخمسون : قانون منافع صلح الحديبية بخصوص القرآن وآياته وعلومه ص112 .
الرابع والخمسون : قانون منافع صلح الحديبية بخصوص السنة النبوية القولية والفعلية ص112.
الخامس والخمسون : قانون منافع صلح الحديبية في أداء الصلاة والفرائض العبادية الآخرى ص 113.
السادس والخمسون : قانون إزاحة صلح الحديبية لمفاهيم شرك وضلالة ص 113.
السابع والخمسون : قانون منافع صلح الحديبية في تثبيت السلم المجتمعي ص 113.
الثامن والخمسون : قانون منع صلح الحديبية من تجدد القتال في الجزيرة بين المسلمين والمشركين ص 113.
التاسع والخمسون : قانون منافع الصلح الحديبية في إجهار مسلمي مكة وغيرهم باسلامهم ، وتلاوتهم وعامة المسلمين القرآن جهرة ص 113
الستون : قانون إصابة المشركين بالضعف والوهن في صلح الحديبية ص 114.
الواحد والستون : قانون صلح الحديبية حرز ووقاية ص 115.
الثاني والستون : قانون النواهي سلم وأمن ص 135.
الثالث والستون : قانون سعي النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم للتقارب مع أهل الكتاب من أول أيام البعثة تحت ظلال خيمة التوحيد ص 136.
الرابع والستون : قانون النهي لإستدامة الفضل ص 140.
الخامس والستون : قانون اسم الإسلام سلم ص 142.
السادس والستون : قانون رفع النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم للواء السلام لا يختص بآيات السلم ص 143.
السابع والستون : قانون وجوب قيام المسلمين بالأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ص144.
الثامن والستون : قانون الكمال والسلامة من النواقص لله عز وجل وحده ص 145.
التاسع والستون : قانون موضوعية السلم في الحكم الشرعي ، ص 147.
السبعون : كل فريضة عبادية سلم دائم ص 147.
الواحد والسبعون : قانون أداء الصلاة موادعة مع الذات والغير ص 147.
الثاني والسبعون : قانون الصلاة إنقطاع إلى الله وزهد بالدنيا ، وأصل الحروب والقتال هو زينة الدنيا وحب المال والجاه والسلطان.
الثالث والسبعون : قانون إلتقاء أهل الملل بالصلاة ، فليس من نبي إلا وجاء بالصلاة ، وكل شريعة سماوية تتضمن الأمر بأداء الصلاة التي تعاهدها آدم من أول نزوله إلى الأرض ، وقال تعالى [أُوْلَئِكَ الَّذِينَ أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ مِنْ النَّبِيِّينَ مِنْ ذُرِّيَّةِ آدَمَ وَمِمَّنْ حَمَلْنَا مَعَ نُوحٍ وَمِنْ ذُرِّيَّةِ إِبْرَاهِيمَ وَإِسْرَائِيلَ وَمِمَّنْ هَدَيْنَا وَاجْتَبَيْنَا إِذَا تُتْلَى عَلَيْهِمْ آيَاتُ الرَّحْمَنِ خَرُّوا سُجَّدًا وَبُكِيًّا] ( ).
الرابع والسبعون : قانون الصلاة حصانة للنفس من الظلم والتعدي ص 147.
الخامس والسبعون : قانون الصلاة حاجة للإنسان ، ومتى ما أدرك أنه محتاج فانه يمتنع عن الغرور والطغيان ص 147.
السادس والسبعون : قانون وهو أن جعل الله عز وجل الهداية بيده سبحانه نعمة عظمى على الناس ص 155.
السابع والسبعون : قانون كنوز القرآن من اللامتناهي .
الثامن والسبعون : قانون كل آية من القرآن خزينة لا تنفد من جهة كثرة علومها ص 155.
التاسع والسبعون : قانون الشأن الموضوعي العام لقوله تعالى (لتبلون) ( ) ص 157.
الثمانون : قانون قلوب العباد بيد الله عز وجل ص 158.
الواحد والثمانون : قانون بلاء المؤمنين عرض زائل ص 162.
الثاني والثمانون : قانون شمول الإبتلاء للأموال والنفوس ص 162.
الثالث والثمانون : قانون وجوب تلقي الإبتلاء بالصبر والخشية من الله ، وفيه دعوة للسلم ، وزجر عن الإرهاب ص 162.
الرابع والثمانون: قانون مصاحبة وتعقب شآبيب الرحمة للإبتلاء ص 163.
الخامس والثمانون : قانون مصاحبة الحاجة إلى الصبر للإيمان ص 166.
السادس والثمانون : قانون دلالات اسم السلام السامية ص 171.
السابع والثمانون : قانون الأسماء الحسنى بخصوص خلق واستدامة السموات ص 172.
الثامن والثمانون : قانون الأسماء الحسنى وموضوعيتها في الأرض ص 172.
التاسع والثمانون : قانون موضوعية كل اسم من أسماء الله الحسنى في خلق وأفعال بني آدم ص 172.
التسعون : قانون استقراء حب الله عز وجل للناس من الأسماء الحسنى ومعانيها ص 172.
الواحد والتسعون : قانون كل اسم من أسماء الله الحسنى دعوة إلى السلم بين الناس ص 173.
الثاني والتسعون : قانون استئثار الله بالأسماء الحسنى ص 176.
الثالث والتسعون : قانون البركة والفيض بذكر الأسماء الحسنى.
الرابع والتسعون : قانون أسماء الله أشرف وأسنى الأسماء ص177.
الخامس والتسعون : قانون الأسماء الحسنى مدح وثناء لله .
السادس والتسعون : قانون أسماء الله الحسنى باب للدعاء والمسألة ومقدمة لها لما فيها من المدح والثناء على الله سبحانه .
السابع والتسعون : قانون التحدي بالأسماء الحسنى ، فان الله عز وجل يتحدى الخلائق بهذه الأسماء بذاتها ودلالتها ص 177.
الثامن والتسعون : قانون قرب الأسماء الحسنى إلى القلوب ، وميل الناس بالفطرة لها .
التاسع والتسعون : قانون الأجر والثواب في ذكر وإحصاء الأسماء الحسنى .
المائة : قانون رجاء فضل الله بذكر الأسماء الحسنى .
الواحد بعد المائة : قانون إتخاذ الأسماء الحسنى بلغة في الدعاء والتوسل إلى الله والفوز بالإستجابة ص178.
الثاني بعد المائة : قانون العلم بالأسماء الحسنى تفقه في الدين ، وهو من أشرف المعارف ص 180.
الثالث بعد المائة : قانون التسليم باختصاص الله بالأسماء الحسنى إخلاص في العبودية ص 180.
الرابع بعد المائة : قانون الأسماء الحسنى سبيل للهداية والرشاد ، وصرف البلاء ، وفي التنزيل [قُلْ ادْعُوا اللَّهَ أَوْ ادْعُوا الرَّحْمَنَ أَيًّا مَا تَدْعُوا فَلَهُ الأَسْمَاءُ الْحُسْنَى وَلاَ تَجْهَرْ بِصَلاَتِكَ وَلاَ تُخَافِتْ بِهَا وَابْتَغِ بَيْنَ ذَلِكَ سَبِيلاً]( ).
الخامس بعد المائة : قانون استقراء القوانين والمسائل من أسماء الله الحسنى .
السادس بعد المائة : قانون كل اسم من أسماء الله دعوة للسلم والتراحم بين الناس ، ودعوة للنبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم والمسلمين كافة إلى نشر الفضيلة ومفاهيم المودة والرأفة ص 181.
السابع بعد المائة : قانون السنة التدوينية سلام متجدد ص 187.
الثامن بعد المائة : قانون جواز طلب المسلمين الولاية والنصرة من الذين لهم ميثاق معهم ص 191.
التاسع بعد المائة : قانون ترجيح جانب السلم عند التزاحم بينه وبين أسباب القتال . ص192
العاشر بعد المائة : قانون عصمة المسلمين من قتال الذين لم يقاتلوهم.
الحادي عشر بعد المائة : قانون عصمة المسلمين من قتال الذين لم يقاتلوهم .ص192
الثاني عشر بعد المائة : قانون ترغيب الناس بالإسلام لأنه دين السلام.
الثالث عشر بعد المائة : قانون التحية بالسلام تذكير بالله ، ودعوة إلى السلم والرأفة بين الناس .
الرابع عشر بعد المائة : قانون تسمية المهاجرين والأنصار سلام .
الخامس عشر بعد المائة : قانون أن الله يعطي بالأتم والأكمل .
السادس عشر بعد المائة : قانون كتب النبي محمد (ص) ترجمة لآيات السلم .
السابع عشر بعد المائة : قانون الأسماء الحسنى في القرآن .
الثامن عشر بعد المائة : قانون كل اسم من الأسماء الحسنى دعوة دائمة للسلم .
التاسع عشر بعد المائة : قانون الأخوة والرابطة المباركة بين الناس بلحاظ عبوديتهم وإنقيادهم لله عز وجل.
العشرون بعد المائة : قانون القرآن رحمة من عند الله عز وجل .
الواحد والعشرون بعد المائة : قانون نزول القرآن من رحمة الله.
الثاني والعشرون بعد المائة : قانون تجلي فضل الله عز وجل في نزول القرآن .
الثالث والعشرون بعد المائة : قانون تحدي الوحي أعم من آيات التنزيل .
الرابع والعشرون بعد المائة : قانون القرآن سفير دائم .
الخامس والعشرون بعد المائة : قانون القرآن علم سار به الركبان ، ولا يستطيع فرد أو جماعة أو سلطان وقف الخير المحض إذا انتشر في البلدان .
السادس والعشرون بعد المائة : قانون عموم سفارة القرآن ، فليس من بلد تنحصر به سفارة البحرين .
السابع والعشرون بعد المائة : قانون نقل المؤمن والكافر آيات القرآن إلى عامة الناس ، وليس من كتاب يقوم عدوه بنقله مثل القرآن .
الثامن والعشرون بعد المائة : القرآن سفير عطاء لا ينضب .
التاسع والعشرون بعد المائة : قانون سفارة القرآن حاجة للناس .
الثلاثون بعد المائة : قانون النفع العظيم للقرآن على أهل البلد أو القرية التي يحل بها .
الواحد والثلاثون بعد المائة : قانون (القرآن سفير دائم ).
الثاني والثلاثون بعد المائة : قانون القرآن إمام بصفة السفارة فهو يحارب الكفر والجحود ، ويمنع من الضلالة والفسوق .
الثالث والثلاثون بعد المائة : قانون فضل الله في صرف ضرر تكذيب الكفار بالأنبياء .
الرابع والثلاثون بعد المائة : قانون تكليف الكفار بالفروع .
الجزء الحادي عشر بعد المائتين
ويختص بقانون(آيات السلم محكمة غير منسوخة)
وفيه القوانين التالية :
الأول : قانون كل نبي حامل للواء السلم .
الثاني : قانون طلب السلم .
الثالث : قانون السعي إلى السلم .
الرابع : قانون تعاهد السلم .
الخامس : قانون الصلح فتح في سنن الأنبياء .
السادس : قانون ذم عبادة الأوثان سلم وإرتقاء.
السابع : قانون الحنيفية سلام ولطف .
الثامن : قانون بركات النبوة .
التاسع : قانون كل آية قرآنية بركة وتفيض بالبركة ، وهي دعوة إلى السلم وترغيب بالموادعة والصلح والوفاق .
العاشر : قانون النبي خليفة .
الحادي عشر : قانون الخلافة رحمة .
الثاني عشر : قانون التباين الرتبي الواسع الكبير بين علم الله وعلم الملائكة .
الثالث عشر : قانون خلق الإنسان وخلافته في الأرض شاهدان على بديع صنع الله .
الرابع عشر : قانون إنفراد الله عز وجل بعلم الغيب فيما يخص خلق الإنسان وسنخية عمله في الدنيا .
الخامس عشر : قانون دلالة كشف أحوال الإنسان على سعة علم الله وفي التنزيل [وَأَنَّ اللَّهَ قَدْ أَحَاطَ بِكُلِّ شَيْءٍ عِلْمًا] ( ) .
السادس عشر : قانون السلم دين الفطرة ، قال تعالى [يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا ادْخُلُوا فِي السِّلْمِ كَافَّةً وَلاَ تَتَّبِعُوا خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُبِينٌ]( ).
السابع عشر : قانون الملازمة بين الفطرة والسلم .
الثامن عشر : قانون وجوب السلم .
التاسع عشر : قانون الدخول في السلم من الهدى والرشاد .
العشرون : قانون ترغيب الناس بالسلم .
الواحد والعشرون : قانون القرآن أول سفير للإسلام .
الثاني والعشرون : قانون التنزيل والنبوة هما وسيلة الإصلاح بين الناس.
الثالث والعشرون : قانون الملازمة بين استمرار خلافة الناس في الأرض ومصاحبة التنزيل لهم ص 36.
الرابع والعشرون : قانون القرآن قطعي النزول قطعي الدلالة ص37 .
الخامس والعشرون : قانون التوكل على الله دعوة للسلم ص 40.
السادس والعشرون : قانون النهي عن اتباع الواسطة في خطوات الشيطان ص 45 .
السابع والعشرون : قانون بالعفو يسود السلام ص 46.
الثامن والعشرون : قانون تجلي صبغة القرآنية في هذه الشروح في العلوم المختلفة ص56.
التاسع والعشرون : قانون علوم القرآن من اللامتناهي ص 56 .
الثلاثون : قانون الصيام دعوة للسلم ص 69 .
الواحد والثلاثون : قانون عصمة القرآن من الإرهاب 67 .
الثاني والثلاثون : قانون الإحكام وعدم النسخ في منهاج السلم للأنبياء ص 68 .
الثالث والثلاثون : قانون عدم التعارض بين منهاج الأنبياء وآيات السلم في القرآن ص 69.
الرابع والثلاثون : قانون الإتعاظ من قصص الأنبياء ، وكيف أنهم دعاة إلى الله بالحجة والبرهان ص 69.
الخامس والثلاثون : قانون المغيبات في السنة النبوية ص 69.
السادس والثلاثون : قانون آيات القتال لمنع القتال ص 77 .
السابع والثلاثون : قانون الأخلاق الحسنة صرح سلام ص 81 .
الثامن والثلاثون : قانون عمارة مكة معجزة من عند الله عز وجل للنبي إبراهيم عليه السلام ، والنبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم ص 85.
التاسع والثلاثون : قانون وهو أن المسلمين ورثة الأنبياء في أداء الصلاة وكيفيتها ص88 .
الأربعون : قانون السنة النبوية رحمة ص 93.
الواحد والأربعون : قانون المنبر النبوي سلم ونور ص 97 .
الثاني والأربعون : قانون المنبر النبوي تشريف وإكرام للنبي والمسلمين ص 101.
الثالث والأربعون : قانون حاجة المسلمين لصعود النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم للمنبر ص 101.
الرابع والأربعون : قانون إصغاء المسلمين لكلام النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم على المنبر ص 101.
الخامس والأربعون : قانون تثبيت النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم لقواعد السلم بواسطة المنبر ليكون من عمومات قوله تعالى [يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا ادْخُلُوا فِي السِّلْمِ كَافَّةً وَلاَ تَتَّبِعُوا خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُبِينٌ]( ) ص 102.
السادس والأربعون : قانون تجليات الإعجاز في المنبر النبوي ص 102.
السابع والأربعون : قانون المنبر أداة للتبليغ ص 102 .
الثامن والأربعون : قانون فزع الكفار من المنبر, وخوف المنافقين من صعود النبي له ص 102 .
التاسع والأربعون : قانون الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر في المنبر النبوي ص103.
الخمسون : قانون منافع منبر الجمعة ص 105 .
الواحد والخمسون : قانون البشارة والإنذار في منبر رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم . ص105 .
الثاني والخمسون : قانون المواعظ والمنافع في المنبر النبوي ص 106.
الثالث والخمسون : قانون المنبر النبوي من رشحات آية الخلافة ص 110.
الرابع والخمسون : قانون النسخ سلم 116.
الخامس والخمسون : قانون قلة النسخ في القرآن 118 .
السادس والخمسون : قانون عداوة الشيطان للمسلمين والمسلمات ص 131.
السابع والخمسون : قانون تفسير وتسمية الآية بالأثر المترتب عليها ص142.
الثامن والخمسون : قانون سبق دخول المشركين الإسلام على نزول آية السيف ص142 .
التاسع والخمسون : قانون عمل الصحابة بأحكام الآية دليل على عدم نسخها ص 154.
الستون : قانون الصلاة في أول وقتها سلام ص 161 .
الواحد والستون : قانون التقيد بأوقات الصلاة سلم ص 166.
الثاني والستون : قانون الأصل في السرايا الحساب على التعجل في القتل ص 168 .
الثالث والستون : قانون سيادة الأمن بالنبوة ص168.
الرابع والستون : قانون عدم حب الله للمعتدين بقوله تعالى [إِنَّ اللَّهَ لاَ يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ] ( ) ص 169 .
الخامس والستون : قانون ترشح النعم عن إشاعة السلم ص175 .
السادس والستون : قانون النعمة شكر من الله عز وجل للعباد ص 175.
السابع والستون : قانون أصالة العموم الإستغراقي في نداءات القرآن (يا أيها الناس) ص 176 .
الثامن والستون : قانون الملازمة بين السلم وملكية الله المطلقة للأرض والسماء ص181 .
التاسع والستون : قانون وجوب توارث الإيمان ص 183.
السبعون : قانون السلم مقدمة للإيمان ص 183.
الواحد والسبعون : قانون السلم تثبيت للإيمان ص 183 .
الثاني والسبعون : قانون السلم من رشحات الإيمان ص 183 .
الثالث والسبعون : قانون توارث الإيمان حاجة للأحياء والأموات ص 183 .
الرابع والسبعون : قانون توارث الإيمان في الأرض من أيام آدم دعوة لتعاهد السلم ص 187.
الخامس والسبعون : قانون المدد الملكوتي سلم ص 187.
السادس والسبعون : قانون مع كل أمر ونهي من عند الله أسباب ونتائج وغايات عظيمة ص 192.
السابع والسبعون : قانون عدم اشتراط الفقاهة براوي الحديث ص 200.
الثامن والسبعون : قانون إتصاف الكفار بالإقتتال فيما بينهم ص 201.
التاسع والسبعون : قانون الإقتتال الذاتي من خصال الكفار ص 201.
الثمانون : قانون سلامة المسلمين من الإقتتال فيما بينهم أيام النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم ص 201 .
الواحد والثمانون : قانون تجلي منافع التنزيل في السيرة العامة للمسلمين بالتنزه عن الإقتتال بينهم ص 201 .
الثاني والثمانون : قانون وجوب نبذ الناس الكفر لأنه نوع طريق وسبب للإقتتال ص 202 .
الثالث والثمانون: قانون إنتفاء أسباب الإقتتال ص 202.
الرابع والثمانون : قانون الإيمان برزخ دون الإقتتال ص 202 .
الخامس والثمانون : قانون خطبة الوداع مرآة وبيان لقوله تعالى [يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا ادْخُلُوا فِي السِّلْمِ كَافَّةً وَلاَ تَتَّبِعُوا خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُبِينٌ]( ) وآيات قرآنية عديدة ص 202 .
السادس والثمانون : قانون التعاون بين المسلمين لمنع الفتنة والإقتتال ص 203.
السابع والثمانون : قانون تعاهد السلم بقصد القربة ص 204.
الثامن والثمانون : قانون لزوم تنزه المسلمين عن الظلم الخاص والعام ، وهذا التنزه مقدمة للسلم ، وحاجة في استتبابه. ص 205 .
التاسع والثمانون : قانون كل نبي مبارك ص 209 .
التسعون : قانون ذخائر كتابة الوحي ص 213 .
الواحد والتسعون : قانون التباين بين كلام الله وكلام البشر ص 213.
الثاني والتسعون : قانون تنزه كلام الله عن التعارض أو الإختلاف أو الخطأ ص 213 .
الثالث والتسعون : قانون عجز الناس عن الإحاطة بكلام الله ، بينما كلام البشر محدود في ذاته وموضوعه ص 214.
الرابع والتسعون : قانون ملائمة كلام الله لكل الأزمنة في الموضوع والحكم ص 214.
الخامس والتسعون : قانون تعدد معاني اللفظ القرآني ، مع تجدد واستحداث معان لذات اللفظ ص 214.
السادس والتسعون : قانون تضمن القرآن لعلوم الغيب ، وليس في كلام البشر من هذه العلوم ص 214 .
السابع والتسعون : قانون نفاذ كلام الله إلى شغاف القلوب طوعاً وقهراً ص 214 .
الثامن والتسعون : قانون تلاوة القرآن سلم وموادعة ونبذ للإرهاب والعنف ص 215 .
التاسع والتسعون : قانون سلامة القرآن من الزيادة أو النقيصة وإلى يوم القيامة ص 215.
المائة : قانون الإعجاز الذاتي والغيري والموضوعي للآية القرآنية ص 215 .
الواحد بعد المائة : قانون علوم القرآن من اللامتناهي ص 215.
الثاني بعد المائة : قانون آيات القرآن عنوان الوحدة والألفة بين المسلمين ص 216 .
الثالث بعد المائة : قانون خطوات الشيطان فتنة ص 223 .
الرابع بعد المائة : قانون الإستعاذة طرد للعنف ص 230.
الخامس بعد المائة : قانون النهي عن الغضب في السنة النبوية ص236.
السادس بعد المائة : قانون الزكاة مودة وسلم ص239.
السابع بعد المائة : قانون اسم العفو سلام ص 242 .
الثامن بعد المائة : قانون التقوى طريق للمغفرة ص 245.
التاسع بعد المائة : قانون (آيات الخطاب التشريفي) ص 253.
العاشر بعد المائة : قانون من التقوى الإستجابة لدعوة السلم ص 255.
الحادي عشر بعد المائة : قانون الدفاع يوم بدر دعوة للسلم المجتمعي ص 256 .
الثاني عشر بعد المائة : قانون التحلي بالتقوى أمن وسكينة ص260 .
الثالث عشر بعد المائة : قانون المتقين يعملون بالأوامر والنواهي الإلهية خشية من الله ص261 .
الرابع عشر بعد المائة : قانون طلب السلم والسعي إليه سبب للرفعة ص 262.
الخامس عشر بعد المائة : قانون الثناء على العبّاد ص264.
السادس عشر بعد المائة : قانون حال الصحة والعافية أكثر وأعم في توالي الأيام والسنين ص 265.
السابع عشر بعد المائة : قانون عمل المسلمين بالآية القرآنية ص 273 .
الثامن عشر بعد المائة : قانون كل آية في المصحف يجب العمل بها إلا ما ثبت نسخه ص 274 .
التاسع عشر بعد المائة : قانون موضوعية النبوة والتنزيل في خلافة الإنسان ص 275 .
العشرون بعد المائة : قانون لا يعلم جهاد الأنبياء في إصلاح الناس واستجابة شطر منهم لهذا السعي المبارك إلا الله تعالى ص 275.
الحادي والعشرون بعد المائة : قانون كل نبي هو خليفة في الأرض ص 275 .
الثاني والعشرون بعد المائة : قانون مصاحبة التنزيل للخليفة وعموم الناس في الأرض ص 275.
الثالث والعشرون بعد المائة : قانون التقوى حلم تحقق ص 284.
الرابع والعشرون بعد المائة : قانون اقتران الإيمان بالعمل ص 286 .
الخامس والعشرون بعد المائة : قانون توارث الإيمان ص 287.
السادس والعشرون بعد المائة : قانون التضاد بين الإيمان والضرر ص292.
السابع والعشرون بعد المائة : قانون معجزات النبي صلى الله عليه وآله وسلم في الأسماء باختياره الاسم الحسن وثبات هذا الإختيار ص 296.
الثامن والعشرون بعد المائة : قانون كل أمر ونهي في القرآن له غايات حميدة متجددة إلى يوم القيامة ص 298 .
الجزء الثاني عشر بعد المائتين
ويختص بقانون (لم يغز النبي (ص) أحداً)
وفيه القوانين التالية :
الأول : قانون وجوب عبادة الله على كل إنسان ذكراً أو أنثى ص 4.
الثاني : قانون تبدد مكاسب الحرب والقتال مع تقادم الأيام ص 4.
الثالث : قانون خروج النبي (ص) للطائف دعوة سلام ص12.
الرابع : قانون الأرض ملك لله عز وجل يهاجر فيها النبي والمؤمنون تعاهداً لدينهم ص 13.
الخامس : قانون خلود نداء التشريف بالإيمان ص20.
السادس : قانون الإقرار بالعبودية لله أمر فطري ص 22.
السابع : قانون موافقة أحكام القرآن للفطرة ص25 .
الثامن : قانون الإطلاق في ربوبية الله عز وجل لكل الخلائق ص 25 .
التاسع : قانون التسليم بالعبودية التامة لله عز وجل ، والتبرأ من الشرك ص 25 .
العاشر : قانون بعثة النبي (ص) استئصال للقتال ص26.
الحادي عشر : قانون اقتران الأمر الإلهي بالمدد ص29 .
الثاني عشر : قانون الأسرار الملكوتية للفرائض والعباداتص30.
الثالث عشر : قانون الدنيا دار الطمأنينة ص33.
الرابع عشر : قانون التكاليف حجة ص58.
الخامس عشر : قانون عدم وجود برزخ بين المسلمين وعبادتهم لله عز وجل ص 59.
السادس عشر : قانون الملازمة بين اللطف والحجة إذ ييسر الله عز وجل للعباد الإمتثال ويهديهم إلى سبل النجاة ص 60.
السابع عشر : قانون السلم حسن ذاتاً فادخلوا فيه ص 60.
الثامن عشر : قانون السلم مقدمة للإيمان ، ورشحة من رشحاته من غير أن يلزم الدور بينهما ص 61.
التاسع عشر : قانون المدار على عموم اللفظ ص 67.
العشرون : قانون التقوى تدفع الضرر ص74.
الواحد والعشرون : قانون المدد خير محض ص 78.
الثاني والعشرون : قانون [ كُتِبَ عَلَيْكُمْ]سلام متجدد ص83.
الثالث والعشرون : قانون إمتناع الأنبياء عن مقدمات الفتنة ص 88.
الرابع والعشرون : قانون خزي مشركي قريش دعوة للسلم ص 89.
الخامس والعشرون : قانون صرف شرور المشركين ص92.
السادس والعشرون : قانون التقوى فقاهة ص 96.
السابع والعشرون : قانون الصلح مع المشركين من السلم ص101 .
الثامن والعشرون : قانون في الصلح فتح ص 101.
التاسع والعشرون : قانون قطع طرف الكفار ص 105.
الثلاثون : قانون جزاء عدوان وغزو وهجوم الذين كفروا من قريش وحلفائهم على المدينة هلاك عدد من رجالهم ص 106.
الواحد والثلاثون : قانون الرؤيا الصادقة فرع النبوة ص 117.
الثاني والثلاثون : قانون وهو يجوز أن يبطأ تحقق البشارة والفرج بحكمة من عند الله ص 123 .
الثالث والثلاثون : قانون انقطاع ولاية الكفار على البيت الحرام ص 125.
الرابع والثلاثون : قانون إكرام الله للمسجد الحرام ، وعقوبة من يتعدى عليه وعلى عماره ص 125.
الخامس والثلاثون : قانون السلم والأمن من عند الله عز وجل ص 125.
السادس والثلاثون : قانون القرآن يوثق ما تنتفع منه الأجيال المتعاقبة ص 126 .
السابع والثلاثون : قانون بالمسير وحده يكون الفتح ص 138.
الثامن والثلاثون : قانون نعمة الحديبية ص 145 .
التاسع والثلاثون : قانون التخفيف عن الناس بصلح الحديبية ص 147 .
الأربعون : قانون المبارزة الفردية لا يصدق عليها أنها قتال عام ص 163 .
الواحد الأربعون : قانون وجوه الفتح في الحديبية ص 171.
الثاني والأربعون : قانون يدفع النبي أسباب ومقدمات القتال ص 172.
الثالث والأربعون : قانون أولوية الصلح ، ونبذ القتال ص 172.
الرابع والأربعون : قانون الرفق بالكفار عند اصابتهم بالوهن ص173.
الخامس والأربعون : قانون موضوعية الرؤيا في السنة النبوية الشريفة ص 173.
السادس والأربعون : قانون الصلة بين البعثة النبوية وصلح الحديبية ص 175 .
السابع والأربعون : قانون معركة الخندق مقدمة لصلح الحديبية ص 175 .
الثامن والأربعون : قانون ليس من متضرر من فتح مكة ص 175.
التاسع والأربعون : قانون صلح الحديبية إجتثاث للإرهاب ص 176.
الخمسون : قانون صلح الحديبية فتح ص 179.
الواحد والخمسون : قانون نتائج كتائب النبي (ص) ص 187.
الثاني والخمسون : قانون قبح الكفر وإزاحة واستئصال مفاهيم الكفر 189.
الثالث والخمسون : قانون نصر المسلمين مع قلة عددهم في مواجهة وملاقاة جيوش الذين كفروا ص 189.
الرابع والخمسون : قانون كتائب النبي صلى الله عليه وآله وسلم من حب الله للناس جميعاً ففيها أسباب الهداية والرشاد والتنزل عن الضلالة والفسوق ص 190.
الخامس والخمسون : قانون استدامة الحياة الدنيا ببعثة النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم ص 191.
السادس والخمسون : قانون لم يخرج النبي صلى الله عليه وآله وسلم في كتائب لتفريق المشركين فانهم يتآزرون في حرب النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم وأصحابه ص 191.
السابع والخمسون : قانون كتائب النبي صلى الله عليه وآله وسلم حاجة للأمس واليوم والغد ص 191.
الثامن والخمسون : قانون الأنبياء يصبرون ولا يغزون ص 201 .
التاسع والخمسون : قانون بالجمع بين الصبر والتقوى يأتي المدد العاجل من عند الله ، سواء كان هذا المدد ظاهراً أو خفياً ص 232.
الستون : قانون وهو دفاع النبي صلى الله عليه وآله وسلم عن المسلمين والمنافقين واليهود وعامة أهل المدينة وممتلكاتهم وأعراضهم ص 234 .
الواحد والستون : قانون تجلي نسيم التقوى في كل آية من القرآن ص251.
الثاني والستون : قانون استظهار المقاصد والأحكام من الصلة بين كل آيتين من القرآن ص 253.
الثالث والستون : قانون موضوعية التقوى. ص 255 .
الرابع والستون : قانون لزوم الحيطة من المنافقين ص 260 .
الخامس والستون : قانون الحسن الذاتي للتوبة ص263.
السادس والستون : قانون [يَسْأَلُونَكَ] سلم ص 278.
الجزء الثالث عشر بعد المائتين
ويختص (بفهارس الأجزاء)
الجزء الرابع عشر بعد المائتين
ويختص بقانون (آيات الدفاع سلام دائم)
وفيه القوانين التالية :
الأول : قانون ترتب العصمة من الإعتداء على المجاهد في سبيل الله والمنتصر مطلقاً ص 3 .
الثاني : قانون من رحمة الله بالناس سبق خلق آدم ص 7.
الثالث : قانون قتال النبي صلى الله عليه وآله وسلم كان دفاعاً محضاً ، وأن آيات القرآن التي نزلت بخصوص هذا القتال والدفاع هي سلام ودعوة للسلم والأمن إلى يوم القيامة ص 11.
الرابع : قانون لم يأت النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم بالسيف قال تعالى [وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلاَّ رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ]( ) ص 12 .
الخامس : قانون تلاوة المسلمين كل يوم لآيات السلم شاهد على عدم نسخها ص 16.
السادس : قانون سلامة النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم من القتل حتى يتم نزول آيات القرآن كلها ص 18.
السابع : قانون التضاد بين النبوة والغدر ص 20.
الثامن : قانون حصار بني هاشم فرع محاربة النبوة والتنزيل ، وأن قريشاً مستعدة لإبادة المؤمنين ص 29.
التاسع : قانون تكليم الله لآدم دعوة للناس للتآخي ص30.
العاشر : قانون أداء الأمانات سلم ص 33.
الحادي عشر : قانون الحاجة للدفاع عن حفظ عهد وأمانة التوحيد في الأرض التي هي أم الأمانات ص 33.
الثاني عشر : قانون الأنبياء أئمة الناس في حفظ وتعاهد الأمانة ص 36.
الثالث عشر : قانون الصلة بين البعثة النبوية وصلح الحديبية ص 37.
الرابع عشر : قانون معركة الخندق مقدمة لصلح الحديبية ص 37.
الخامس عشر : قانون أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم لا يتحمل عن أمته ، إنما هو رحمة وسبيل هدى ص 39.
السادس عشر : قانون كف بأس وبطش وغزو المشركين بمشيئة ولطف من عند الله ، وأن الله عز وجل يصرف شرورهم ، ويبتليهم بما يجعلهم ينشغلون بأنفسهم ص 43.
السابع عشر : قانون الملازمة بين ولاية البيت والإيمان ص 45.
الثامن عشر : قانون النبي صلى الله عليه وآله وسلم لم يخرج إلى الطائف إلا بالوحي ص 46.
التاسع عشر : قانون توالي الوقائع بعد الهجرة معجزة للنبي محمد (ص) ص 47.
العشرون : قانون استشارة النبي (ص) لأصحابه ص 50 .
الواحد والعشرون : قانون دلائل تسمية سور القرآن ص 52.
الثاني والعشرون : قانون موضوعية أسماء السور في الحياة اليومية للمسلمين ص 52.
الثالث والعشرون : قانون الشورى قبل القتال ص 57 .
الرابع والعشرون : قانون عدم التعارض بين الوحي والمشورة ص 57.
الخامس والعشرون : قانون موضوعية المشورة في الوحي ص 57.
السادس والعشرون: قانون المشورة جزء وشعبة من الوحي ص 57 .
السابع والعشرون : قانون اللطف الإلهي بمجئ الوحي بالحكم الواقعي ص 57.
الثامن والعشرون : قانون إكرام الصحابة والشهادة لهم بعد خروج مشورتهم عن الوحي والتنزيل ص 57 .
التاسع والعشرون : قانون ختم الأوامر والنواهي بالوحي ص 57 .
الثلاثون : قانون مشورة الرسول لهم بأمر من عند الله ، وليس اجتهاداً من عند النبي صلى الله عليه وآله وسلم ص 59.
الواحد والثلاثون : قانون عدم حاجة النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم لدخول المعركة ، إذ أن الله عز وجل هو الذي يظهر دينه ص 71 .
الثاني والثلاثون : قانون استجابة الله عز وجل أعظم وأكبر من موضوع الدعاء والمسألة ص 76.
الثالث والثلاثون : قانون مجئ الإنذار من فعل السيئة بصيغ متعددة من البرهان والحجة ص 78.
الرابع والثلاثون : قانون استغفار النبي صلى الله عليه وآله وسلم للصحابة تنزيه لهم من النفاق ص 81.
الخامس والثلاثون : قانون آيات الدفاع لماذا ص 83.
السادس والثلاثون : قانون دعاء الأنبياء السابقين للنبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم والمسلمين ص 89.
السابع والثلاثون : قانون موضوعية الدعاء عند التلاوة وبعدها ص 89.
الثامن والثلاثون : قانون كره النبي وأصحابه للقتال ص 92.
التاسع والثلاثون : قانون إمتناع النبي صلى الله عليه وآله وسلم وأصحابه عن مقدمات سفك الدماء ص 92.
الأربعون : قانون كل آية قرآنية تحد وإعجاز ص 96.
الواحد والأربعون : قانون وجوب الدفاع عن النبوة والتنزيل ص 115.
الثاني والأربعون : قانون حاجة النبي وأصحابه للدفاع ص 115.
الثالث والأربعون : قانون جهاد الصحابة عن شخص النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم من الرحمة العامة للأجيال ص116.
الرابع والأربعون : قانون السنة النبوية بيان للقرآن ، ومنها السنة القولية والفعلية والتقريرية والسنة الدفاعية ص118 .
الخامس والأربعون : قانون السنة الدفاعية ص118.
السادس والأربعون : قانون لا يجلب الإصرار على قتال الأنبياء إلا الخسران العاجل ص 164.
السابع والأربعون : قانون عدم نسخ آيات السلم والصلح ص 167.
الثامن والأربعون : قانون دعاء النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم لا يسقط عن المسلمين الدعاء والمسألة ص 170 .
التاسع والأربعون : قانون نصرة الله للنبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم إنما هي نصرة للإسلام والمسلمين ص 172.
الخمسون : قانون النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم لم يقصد القتال في معركة بدر ص 173 .
الواحد والخمسون : قانون الآية القرآنية عون للنبوة ص176.
الثاني والخسمون : قانون القرآن قطعي الدلالة ص179 .
الثالث والخمسون : قانون الثبوت القاطع ص179.
الرابع والخمسون : قانون الدلالة القطعية ص 179.
الخامس والخمسون : قانون دلالة القرآن قطعية ص 182.
السادس والخمسون : قانون لقاء الذي يحارب النبوة والتنزيل الهزيمة والخزي ص 187.
السابع الخمسون : قانون وهو من علامات النبوة عدم ابتداء القتال ، إنما هو الإنذار والدعوة إلى الله . ص 188.
الثامن والخمسون : قانون الإطلاق في مواعظ معركة أحد ص 190.
التاسع والخمسون : قانون شدة الأذى الذي جاء من المشركين ص 200.
الستون : قانون عجز هذه الآلهة عن الدفع عن نفسها ص 200.
الواحد والستون : قانون مصاحبة [الصُّلْحُ خَيْرٌ] للحياة الدنيا ص 210.
الثاني والستون : قانون التدارك في البدائل ص 217.
الثالث والستون : قانون لو دار الأمر في إخبار النبي عن المغيبات بين الوحي والفراسة والحدس ، فالصحيح هو الأول لقوله تعالى [وَمَا ينطق عن الْهَوَى * إِنْ هُوَ إِلاَّ وَحْيٌ يُوحَى]( ) ص 221.
الرابع والستون : قانون الملازمة بين النبوة والحكم بالعدل، ص 249 .
الخامس والستون : قانون من خصائص الأنبياء مصاحبة البركة لهم ص 272.
السادس والستون : قانون أن وقوله تعالى [كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ]( )، شاهد على تأريخ الأمم والملل ص 276.
السابع والستون : قانون الأخلاق الحميدة واقية ص291 .
الثامن والستون : قانون الزاجر عن المعصية ص294.
التاسع والستون : قانون كل آية قرآنية زاجر عن المعصية ص298 .
السبعون : قانون كل آية قرآنية إنذار ورادع عن محاربة النبي صلى الله عليه وآله وسلم , وهو من عمومات قوله تعالى [قُلْ فَلِلَّهِ الْحُجَّةُ الْبَالِغَةُ فَلَوْ شَاءَ لَهَدَاكُمْ أَجْمَعِينَ] ( )ص298.
الواحد والسبعون : قانون كل آية قرآنية برهان ودعوة للإيمان , والتصديق بالنبوة والتنزيل ص298.
الجزء الخامس عشر بعد المائتين
ويختص بقانون (آيات الدفاع سلام دائم)
وفيه القوانين التالية :
الأول : قانون النبي محمد (ص) لا يبدأ قوماً قتالاً ص7 .
الثاني : قانون وجوب السلم ص 11 .
الثالث : قانون تثبيت النبي (ص) للسلم المجتمعي إلى يوم القيامة ص 17.
الرابع : قانون رسالة الأنبياء هي السلام والأمن ، وهو مقدمة ووعاء لأداء الفرائض العبادية ص 17.
الخامس : قانون كل وعد من الله عز وجل للمؤمنين في مفهومه وعيد للكافرين ص 25.
السادس : قانون الأمور والمقادير لا تجري برغائب المؤمنين ، وإن كانت حقاً ، إنما تجري الأمور بما فيه النفع العام المستديم ليأتي الثواب الجزيل للمؤمنين ، ص 25 .
السابع : قانون إجتناب النبي صلى الله عليه وآله وسلم قافلة أبي سفيان ، ص26.
الثامن : قانون ترك النبي قافلة أبي سفيان دعوة للإسلام ، وبرزخ دون تحريض الناس على النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم ص 26 .
التاسع : قانون سلامة النبي صلى الله عليه وآله وسلم وأصحابه من حب الدنيا وزينتها ، ص26 .
العاشر : قانون يريد الله عز وجل إظهار الحق وإعلاء كلمة التوحيد , ويجعله واقعا يوميا ص 34 .
الحادي عشر : قانون مصاحبة النصر للنبوة حق ص43.
الثاني عشر : قانون هزيمة المشركين من إحقاق الحق والعدل ص43.
الثالث عشر : قانون المدد الملكوتي ص45 .
الرابع عشر : قانون تقديم القرآن المهاجرين على الأنصار ، ص 60.
الخامس عشر : قانون بناء إبراهيم وإسماعيل عليهما السلام البيت الحرام مقدمة لبعثة النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم وتهيئة لقيامه بتبليغ أهل المدن والأرياف برسالته ص 66.
السادس عشر : قانون الإستضعاف ص 68 .
السابع عشر : قانون نزول الآية القرآنية سلام دائم ص 73.
الثامن عشر : قانون إبتداء الذين كفروا بالقتال ص74.
التاسعة عشر : قانون إضطرار النبي صلى الله عليه وآله وسلم وأصحابه للدفاع لما فيها من الأوامر للمسلمين للحيطة والحذر ص74.
العشرون : قانون تبليغ النبي في الأسواق ص 76.
الواحد والعشرون : قانون إحصاء قرب القتل من النبي صلى الله عليه وآله وسلم ، ص 79 .
الثاني والعشرون : قانون المستضعفين في الله يستجيب لهم الله عند وقوعهم في الشدة والضيق في سبيل الله ص 94.
الثالث والعشرون : قانون هناك مصاديق وأفراد من الرحمة لا ينالها إلا أهل التقوى ص 95 .
الرابع والعشرون : قانون قلة المسلمين في المعارك ص 97.
الخامس والعشرون : قانون الهجرة طريق النصر ص 101 .
السادس والعشرون : قانون الكثرة لا تنفع في الدفاع ص 103.
السابع والعشرون : قانون النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم رسول سلام ص 107.
الثامن والعشرون : قانون الإستغاثة مصاحب للنبي صلى الله عليه وآله وسلم والمسلمين لتجلي منافعه العاجلة والآجلة ص 107.
التاسع والعشرون : قانون صرف جيوش المشركين يوم الخندق معجزة ص 115.
الثلاثون : قانون حرز المدينة ص 118.
الواحد والثلاثون : قانون مع إنعدام الحروب تزدهر التجارات وتكثر الأموال ويشيع العمران ص 119.
الثاني والثلاثون : قانون مصاديق الشكر على الإيواء ص122.
الثالث والثلاثون : قانون بالشكر تستديم النعم ص 122.
الرابع والثلاثون : قانون إتصاف المسلمين بأنهم أمة شاكرة لله ص 122.
الخامس والثلاثون : قانون دعوة المسلمين للشكر لله عز وجل ، قال تعالى في خطاب للمسلمين وعامة الناس [فَاذْكُرُونِي أَذْكُرْكُمْ وَاشْكُرُوا لِي وَلاَ تَكْفُرُونِ] ( ) ص 128.
السادس والثلاثون : قانون وجوب تنزه المسلمين عن الإرهاب والقتل العشوائي ، وهذا التنزه من شكرهم لله عز وجل ص128 .
الثامن والثلاثون : قانون ما كان للنبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم أن يظهر على أعدائه إلا بالمدد والعون من عند الله ص 129.
التاسع والثلاثون : قانون وهو عدم إنحصار استضعاف المسلمين بما لو كانوا خارج المدينة ص 135.
الأربعون : قانون الرمية من عند الله مقدمة للنصر والغلبة ص 137.
الواحد والأربعون : قانون إقتران الهزيمة بمن يرميه الله عز وجل بالتراب ص 137.
الثاني والأربعون : قانون هزيمة المشركين ص138.
الثالث والأربعون : قانون معاهدات النبي (ص) سلام ص140.
الرابع والأربعون : قانون الذي يخاف أن يتخطفه الناس لا يقوم بالغزو والهجوم المتكرر ص 140.
الخامس والأربعون : قانون خروج النبي صلى الله عليه وآله وسلم إلى تبوك لم يكن غزواً ، إنما رسالة سلام وألفة وأمان ص 148 .
السادس والأربعون : قانون ملاك الفرائض سلام ص 150.
السابع والأربعون : قانون نصر الله عز وجل للنبي صلى الله عليه وآله وسلم وأصحابه في معركة بدر لإعلاء كلمة التوحيد ص 160.
الثامن والأربعون : قانون لو دار الأمر بين ود ورغبة المؤمنين وبين تعظيم شعائر الله ، يقدم الأخير ص 161.
التاسع والأربعون : قانون إحقاق الحق وإظهار عقيدة التوحيد بالنصر في معركة بدر ص 166.
الخمسون : قانون من الإرادة التكوينية وهو نصر النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم في معركة بدر معجزة حسية ص 166.
الواحد والخمسون : قانون إنقطاع النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم إلى الدعاء والتضرع وسؤال الله النصر ص 167.
الثاني والخمسون : قانون معركة بدر مقدمة ونوع طريق لفتح مكة ص 169.
الثالث والخمسون : قانون تفضل الله عز وجل ببعثة النبي أو الرسول عند عكوف الناس على الأوثان وتوارثهم لإرتكاب المعاصي ، وإعراضهم عن سنن التوحيد ص 175 .
الرابع والخمسون : قانون إستئصال سيادة الكفر وهلاك رؤساء الشرك برسالة النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم ص 179 .
الخامس والخمسون : قانون التضاد بين نصر الله والعدوان ص 179 .
السادس والخمسون : قانون بعث الله عز وجل النبي محمد (ص) ليظهره وينصره ويجعله يقوم بتبليغ آيات القرآن ص 183.
السابع والخمسون : قانون النصر من الله طارد لحال الذل والضعف ص 184 .
الثامن والخمسون : قانون كثرة دخول الناس الإسلام ص 195 .
التاسع والخمسون : قانون الذين دخلوا بعد معركة بدر أكثر من الذين دخلوه في ذات المدة قبلها ص 195 .
الستون : قانون الذين دخلوا بعد صلح الحديبية أكثر من الذين دخلوه قبل الصلح ص 195 .
الواحد والستون : قانون تناقل عامة الناس لمعجزات النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم في معركة بدر ص 196 .
الثاني والستون : قانون المشركون هم المعتدون في معركة بدر ص 197.
الثالث والستون : قانون الله لا يؤيد بنصره الظالمين والمعتدين ص 201.
الرابع والستون : قانون استشارة النبي (ص ) لأصحابه بالوحي ص 205 .
الخامس والستون : قانون المشورة في الإسلام ، فاذا كان النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم يشاور أصحابه وهو الذي لايقول ولا يفعل إلا بالوحي فمن الأولوية القطعية أن يشاور السلطان والرئيس والملك والعلماء والوزراء , وينصت لهم ليقوموا بمشورة الأدنى منهم رتبة ص206.
السادس والستون : قانون اتصال الإستشارة ص206 .
السابع والستون : قانون لزوم اللجوء إلى الله عند الشدائد بالإلحاح بالدعاء والتضرع والمسكنة والتوسل ، وهذا التضرع قطعي الوقوع ص 211.
الثامن والستون : قانون نصر الله ص212 .
التاسع والستون : قانون حاجة النبي وأجيال المسلمين لعصمته لأنه يبين لهم مناهج وسنن الشريعة السمحاء إلى يوم القيامة ص 213 .
السبعون : قانون نصر النبي صلى الله عليه وآله وسلم وأصحابه بمشيئة وكلمات ومدد من عند الله عز وجل ص222.
الواحد والسبعون : قانون النصر في مواطن كثيرة ص225 .
الثاني والسبعون : قانون نبوي وهو عدم البدء بالقتال حتى وإن جاءت سهام القوم ، وأصابت بعضهم ص 229 .
الثالث والسبعون : قانون لا يقدر على تحقيق النصر للنبي صلى الله عليه وآله وسلم وأصحابه يوم بدر إلا الله عز وجل ، فتفضل وأنزل الملائكة مدداً لهم ص 230.
الرابع والسبعون : قانون وهو أن السنة بيان للقرآن ص 237.
الخامس والسبعون : قانون صرف تآلف الكفار للإجهاز على المدينة معجزة للنبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم ص239.
السادس والسبعون : قانون ( فاتقوا الله ) بعد بدر ص 239 .
السابع والسبعون : قانون نسبة النصر إلى الله ص 245.
الثامن والسبعون : قانون وجوب شكر المسلمين لله عز وجل على نعمة النصر في معركة بدر ص247 .
التاسع والسبعون : قانون الإنقطاع إلى الشكر لله عز وجل برزخ دون التعدي ص 248 .
الثمانون : قانون عدم وجود ثمة مسافة أو وقت بين نزول الأمر من عند الله عز وجل وبين تنجزه ص 248.
الواحد والثمانون : قانون الشكر لله عز وجل من رشحات التقوى ص 249 .
الثاني والثمانون : قانون مصاحب لبعثة النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم وهو وجود أمة دافعت وسقط منها شهداء من أجل كلمة التوحيد ، وشكر الله عز وجل من منازل التقوى ص 249.
الثالث والثمانون : قانون إن الله يحب أن يُشكر ، وهو من مفاهيم قوله تعالى [لَئِنْ شَكَرْتُمْ لأَزِيدَنَّكُمْ]( ) ص249 .
الرابع والثمانون : قانون فضل الله في جعل أمة من الموحدين يشكره كل واحد منهم عدة مرات في اليوم في الصلاة اليومية والنوافل ص250 .
الخامس والثمانون : قانون تعاقب أجيال أمة تشكر الله عز وجل كل يوم ص 250 .
السادس والثمانون : قانون مضاعفة عدد الملائكة في الميدان ص256 .
السابع والستون : قانون جاء المشركون بأعداد إضافية من المقاتلين فان الله عز وجل سيزيد في أعداد المدد من الملائكة للنبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم ص 256 .
الثامن والستون : قانون آيات معركة أحد تخويف للمشركين من معركة الخندق ص262 .
الجزء السادس عشر بعد المائتين
ويختص بقانون (التضاد بين القرآن والإرهاب)
وفيه القوانين التالية :
الأول : قانون النأي الذاتي والغيري عن الإرهاب ص 6.
الثاني : تنزه القرآن عن الإرهاب ص8 .
الثالث : قانون وهو أن قتال النبي صلى الله عليه وآله وسلم وأصحابه دفاع محض ص8 .
الرابع : قانون الحوار في القرآن منطوقاً ومفهوماً ص 10.
الخامس : قانون الأرض وما عليها لله عز وجل ، وهو ملك تصرف مطلق ص 10 .
السادس : قانون العصمة الغيرية ص 24.
السابع : قانون الرهبة من الله إمتناع عن الإرهاب ص 26 .
الثامن : قانون إذا أعطى الله عز وجل فانه يعطي بالأوفى والأتم ص 38 .
التاسع : قانون نعمة هجرة النبي على المدينة ص 39.
العاشر : قانون التضاد بين البركة والإرهاب ص 40 .
الحادي عشر : قانون حاجة الناس إلى البركة ص 40 .
الثاني عشر : قانون من يكون مشغولاً بالرهبة من الله لا يسعى في إرهاب الناس ص 42 .
الثالث عشر : قانون من يرغب بما عند الله لا يتخذ الإرهاب بلغة لتحقيق الغايات ص 42 .
الرابع عشر : قانون إذا أنعم الله عز وجل نعمة على أهل الأرض فانه أكرم من أن يرفعها ص 44 .
الخامس عشر : قانون إنقطاع إلى فعل مانع من ضده ، فالمسارعة في الخيرات ضد الإرهاب ، وكذا الإحسان إلى الآخرين ص 45 .
السادس عشر : قانون الدنيا دار الإستجابة ص 45 .
السابع عشر : قانون تعاهد خلافة الأرض بالتنزه عن الإرهاب ص 49 .
الثامن عشر : قانون انحصار الرهبة بالله ص55 .
التاسع عشر : قانون عدم ترتب النفع على الإرهاب لصاحبه ص 56 .
العشرون : قانون إستدامة قانون الرهبة من الله وحده ، في الأولين والآخرين ص58.
الواحد والعشرون : قانون تعدد النعم أيام النبوة ص 58.
الثاني والعشرون : قانون القراءة في الصلاة ص 61 .
الثالث والعشرون : قانون الآية معجزة مستقلة ص 67 .
الرابع والعشرون : قانون الآية القرآنية داعية إلى الهدى والإيمان ص 67.
الخامس والعشرون : قانون كل آية من القرآن بشارة وإنذار في منطوقها أو مفهومها ص 67.
السادس والعشرون : قانون كل آية تنزل من القرآن شاهد على حب الله عز وجل للناس جميعاً ص68.
السابع والعشرون : قانون نزول السور المكية واقية من شرور قريش ، وحصن للنبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم من كيدهم ومكرهم ص 69.
الثامن والعشرون : قانون نزول الآية القرآنية استئصال للإرهاب ص 70.
التاسع والعشرون : قانون آيات تنهى عن الإرهاب ص71.
الثلاثون : قانون إكرام المسلمين بالشهادة لهم بالجمع بين العمل بالأمر ، وإجتناب النهي ص 71.
الواحد والثلاثون : قانون إعانة المسلمين في الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ص 71.
الثاني والثلاثون : قانون إحصاء الآيات التي تنهى عن الإرهاب ص75.
الثالث والثلاثون : قانون من ثنايا الآية وهو إنعدام التنازل العقائدي من المؤمنين للذين كفروا ص79.
الرابع والثلاثون : قانون تقديم الإحتجاج على الخصومة والشقاق حتى مع الذين كفروا ص 79.
الخامس والثلاثون : قانون صرف أذى الكفار بفضل وتلقين ووحي من عند الله عز وجل ص 80 .
السادس والثلاثون : قانون الجمع بين الكفر والتعدي قبيح ص 84 .
السابع والثلاثون : قانون إزاحة التنزيل للإرهاب ص 86 .
الثامن والثلاثون : قانون تواتر نقل الآيات ص88.
التاسع والثلاثون : قانون قول ( الحمد لله ) أمان للقائل والسامع ص 96 .
الأربعون : قانون إنقطاع القلة والإستضعاف عن المسلمين إلى يوم القيامة ص 99.
الواحد والأربعون : قانون صرف الإستضعاف لإزاحة الإرهاب ص101 .
الثاني والأربعون : قانون وهو التذكير من الله باعث على الشكر له سبحانه ص 106 .
الثالث والأربعون : قانون إنقطاع قلة وإستضعاف المؤمنين إلى يوم القيامة ص 114 .
الرابع والأربعون : قانون معجزات النبي بعد وفاته دعوة للسلم والشكر لله عز وجل ص115 .
الخامس والأربعون : قانون النبي صلى الله عليه وآله وسلم وأصحابه حتى في حال القلة والإستضعاف كانوا يملكون سلاح الدعاء ، وبه يقرب الفرج ، وفيه دعوة للصبر ، وغنى عن التعدي بالمثل ص 123 .
السادس والأربعون : قانون إن الله يحب الذين يحكمون بالعدل ص 125 .
السابع والأربعون : قانون إن الله يحب المنصفين الذين ينصفون الناس ص125.
الثامن والأربعون : قانون إن الله يحب الذين يعطون الحق من أنفسهم ص125.
التاسع والأربعون : قانون إن الله يحب الذين يحسنون لمن أحسن إليهم ، ويبرون من أبرهم ص 125.
الخمسون : قانون إن الله يحفظ ويرزق المقسطين ص 125.
الواحد والخسمون : قانون إن الله يجازي الذين لا يعتدون بأحسن الجزاء ص 125 .
الثاني والخسمون : قانون إن الله يحب الذين يمتنعون عن الظلم ، ولا يسعون إليه ، ولا يعملون على إخافة الناس وإثارة الرعب في المجتمعات ص 125 .
الثالث والخمسون : قانون القلة مع الإيمان منعة ص 129 .
الرابع والخمسون : قانون دعوة القرآن للسلم ص134 .
الخامس والخمسون : قانون لا يقاتل النبي صلى الله عليه وآله وسلم والمسلمون إلا الذين يقاتلونهم ويهجمون عليهم ص 144.
السادس والخمسون : قانون من الإرادة التكوينية رسالة النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم رحمة للناس جميعاً ص 144.
السابع والخمسون : قانون وهو أن قوله تعالى [ادْعُوهُمْ لآبَائِهِمْ] ( ) ناسخ لما يترتب على التبني من أحكام ص150.
الثامن والخسمون : قانون من الإرادة التكوينية وهو أن النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم رسول من عند الله ص 151 .
التاسع والخمسون : قانون القرآن تعضيد للسنة النبوية مثلما السنة مرآة وتعضيد للقرآن ص 153.
الستون : قانون وهو أن الآية القرآنية والسنة النبوية حجة وشاهد على التأريخ والوقائع السابقة واللاحقة ص156.
الواحد والستون : قانون قصص القرآن طرد للإرهاب ص 165.
الثاني والستون : قانون (فآواكم ) غنى عن الإرهاب ص169 .
الثالث والستون : قانون رهبة المشركين من غزو المدينة ص 173.
الرابع والستون : قانون ذات الإيواء سلام ص 179.
الخامس والستون: قانون حضور [فَآوَاكُمْ] أمان ص183.
السادس والستون: قانون [فَآوَاكُمْ] في معركة بدر ص 183 .
السابع والستون : حضور قانون [فَآوَاكُمْ] في معركة أحد وعودة النبي صلى الله عليه وآله وسلم سالماً إلى المدينة ص 183 .
الثامن والستون : قانون [فَآوَاكُمْ] في معركة الخندق ص185.
التاسع والستون : قانون[فَآوَاكُمْ] وعد كريم ودعوة للرأفة ص186.
السبعون : قانون سلاح (فَآوَاكُمْ) يوم بدر ص 187.
الواحد والسبعون : قانون إسلام أبي ذر رسالة سلام ص 198.
الثاني والسبعون : قانون تحكي كل قصة إسلام بعض الصحابة دلائل تبين التسالم على إجتناب الإرهاب ص210.
الثالث والسبعون : قانون أول سفير للإسلام رجاء السلام ص 216.
الرابع والسبعون : قانون إشاعة قتل النبي (ص) يوم أحد إرهاب 223.
الخامس والسبعون : قانون الإعجاز عن إحصاء النعم تنزيه عن الإرهاب ص226.
السادس والسبعون : قانون (سكن آدم في الجنة نهي عن الإرهاب ص252.
السابع والسبعون : قانون وهو مصاحبة فريضة الصيام لأهل الأرض لأن معنى [كُتِبَ] ( )، أي فرض ص253.
الثامن والسبعون : قانون وهو تشريف المسلمين بوراثة عبادة الأنبياء ص 254.
التاسع والسبعون : قانون وجود امتثال واستجابة لكل أمر ونهي من عند الله عز وجل ص255.
الثمانون : قانون التذكير بالنعم مانع من الإرهاب ص 259.
الواحد والثمانون : قانون فوز أهل الأرض بتقاسم النعم ، وكأنهم في بيت واحد ص261.
الثاني والثمانون : قانون وهو أن الليل والنهار مخلوقان لقوله تعالى [وَهُوَ الَّذِي خَلَقَ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ كُلٌّ فِي فَلَكٍ يَسْبَحُونَ] ( ) ص 261.
الثالث والثمانون : قانون القرآن دستور الحوار ص 262.
الرابع والثمانون : قانون (قل) شعار متجدد ، وضد للإرهاب ص 266.
الخامس والثمانون : قانون الأوس والخزرج في التأريخ ص 294.
الجزء السابع عشر بعد المائتين
ويختص بتفسير (الآية 187 من سورة آل عمران)
وفيه القوانين التالية :
الأول : قانون خزائن آيات القرآن من اللامتناهي ، وفي كل زمان تطل علينا شواهد قولية وفعلية تدل على نزوله من عند الله عز وجل ص10 .
الثاني : قانون الميثاق في الآخرة ص 24 .
الثالث : قانون إتباع الأنبياء حق ص 26 .
الرابع : قانون كل ما خالف الميثاق باطل ، قال تعالى [وَيَمْحُ اللَّهُ الْبَاطِلَ وَيُحِقُّ الْحَقَّ بِكَلِمَاتِهِ إِنَّهُ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ]( ) ص 30 .
الخامس : قانون وصول بيان كلمة التوحيد ووجوب عبادة الله عز وجل إلى الناس جميعاً ص 32 .
السادس : قانون بيان الحق سلاح ، وخير محض ، ونفع عام ص 34 .
السابع : قانون الحياة الدنيا دار الميثاق ، وأنه ملازم للأنبياء وأتباعهم ص 34 .
الثامن : قانون ما يأخذه الأنبياء من الميثاق والبيعة على الأمم هو من عند الله سبحانه ص 36.
التاسع : قانون ترغيب الناس بالميثاق والتقيد بمضامينه ص 38 .
العاشر : قانون ذات الآية القرآنية ميثاق وعهد بين الله عز وجل ص 39 .
الحادي عشر : قانون بيان الميثاق نعمة ورحمة ص 40 .
الثاني عشر : قانون ينصر الله عز وجل رسله بالميثاق واعلانه ص 44.
الثالث عشر : قانون الملازمة بين الكتاب والميثاق ص 46 .
الرابع عشر : قانون القرآن تأكيد وتجديد لميثاق أهل الكتاب ص 49.
الخامس عشر : قانون مصاحبة الميثاق للهبوط ص 57 .
السادس عشر : أخبرهم الله عز وجل بقانون إحاطته علماً بما يعجزون عنه بخصوص الإنسان ، ومنه أن الله عز وجل جعل البشارة بالنبوة والتنزيل أمانة عند الناس ، ومنها نزول القرآن ص 60 .
السابع عشر : قانون وجود ميثاق بين الله وأهل الكتاب ص 62 .
الثامن عشر : قانون إخفاء طائفة للميثاق لم يمنع من نزوله مرة أخرى من عند الله ص 62 .
التاسع عشر : قانون الميثاق نداء ص 67 .
العشرون : قانون الميثاق بين الله والعباد أصل وقاعدة للصلة بين الناس مطلقاً ، وبين الحاكم والرعية ص 71 .
الواحد والعشرون : قانون استدامة النعمة مع تعاهد الميثاق ص 72.
الثاني والعشرون : قانون تبيان الميثاق ص 80 .
الثالث والعشرون : قانون النبي صلى الله عليه وآله وسلم وأصحابه يحاربون دفاعاً عن المدينة وأهلها وأموالهم ص 85 .
الرابع والعشرون : قانون الخطأ والجناية الشخصية لا تبطل المعاهدة العامة ، بين الموحدين ص 87.
الخامس والعشرون : قانون الابتلاء من الميثاق ص 90 .
السادس والعشرون : قانون الابتلاء بسبب الإيمان ص 97 .
السابع والعشرون : قانون مسائل التوحيد لا تقبل الترديد ، وأنه لا ينتظر من الناس أن يخبروا عنها ، إنما هو الله عز وجل الذي يأمر بالسؤال ويأتي بجواب التوحيد في الحال ص 97 .
الثامن والعشرون : قانون وجوب إقرار الناس جميعاً بالتوحيد وتنمية ملكة الإيمان ، وحرمة الشرك ص 97 .
التاسع والعشرون : قانون الإبتلاء بالأموال ص 99 .
الثلاثون : قانون وهو : النفي تأكيد للأمر ص 103 .
الواحد والثلاثون : قانون إظهار الله عز وجل للحق ، فكتمان طائفة من الناس له لا يضر بوجوده ص 104 .
الثاني والثلاثون : قانون اقتران الابتلاء بالنعمة ص 105.
الثالث والثلاثون : قانون الملازمة بين الإيمان والإبتلاء بالأموال ص 106.
الرابع والثلاثون : قانون وهو إتخاذ المال واقية من الإبتلاء ، وفيه الأجر والثواب ص 107 .
الخامس والثلاثون : قانون الابتلاء بالنفوس من الميثاق ص107 .
السادس والثلاثون : قانون معجزات الأنبياء دعوة للتراحم ص 111 .
السابع والثلاثون : قانون الابتلاء امتحان ص 125 .
الثامن والثلاثون : قانون إنتفاع المسلمين الأمثل من الإبتلاء ص 130 .
الأربعون : قانون سمو أسماء الأنبياء ص 158 .
الواحد والأربعون : قانون أماكن بعثة الأنبياء ص 165 .
الثاني والأربعون : قانون اقتران الخلافة بالميثاق ص 170 .
الثالث والأربعون : قانون نجاة الأنبياء معجزة متجددة ص 174.
الرابع والأربعون : قانون يمهل الله عز وجل الذين كفروا وظلموا وأن العذاب يأتي للذين كفروا وعملوا السيئات عندما يسألون هذا العذاب بأنفسهم ، فتقوم الحجة عليهم ص 198 .
الخامس والأربعون : قانون ملازمة الدعوة إلى الله النبي والرسول إلى حين مغادرته الدنيا من غير إنحصار في سن معين أو بلد مخصوص ص 208.
السادس والأربعون : قانون تجلي مصاديق وشواهد للميثاق في سنة وسيرة الأنبياء الصالحين من أهل الكتاب ص 216.
السابع والأربعون : قانون مصاحبة المعجزة للنبي ص 218.
الثامن والأربعون : قانون الله عز وجل يتفضل على الأنبياء بمقدمات بيان المعجزة ص 220 .
التاسع والأربعون : قانون تأويل رؤيا الملك معجزة لما فيها من السلامة والإنقاذ ص 225 .
الخسمون : قانون خصائص أي نبي نشر لواء السلم بين الناس ص 229.
الواحد والخمسون : قانون المواثيق التي أخذها الله عز وجل على الناس للتصديق برسالة النبي محمد متعددة ص 242 .
الثاني والخمسون : قانون عام وهو ملازمة الصبر للنبوة ص 248 .
الثالث والخمسون : قانون الصبر طريق النجاة ص 249 .
الرابع والخمسون : قانون عدم إنحصار النفع منه بالمسلمين فليس من طائفة أو أهل ملة إلا وينهلون المواعظ من القرآن ص 255.
الخامس والخمسون : قانون تعضيد المعجزة لأختها ، فحينما ولد عيسى عليه السلام من غير أب فان الله عز وجل رزقه الكلام ومحادثة الناس وهو في المهد ص 265 .
السادس والخمسون : قانون إظهار الميثاق والبشارة بالنبوة والتنزيل حق ، وليس من ثمن يعادله ص 287.
السابع والخمسون : قانون الصبر بالإتعاظ ص 289 .
الثامن والخمسون : قانون انتشار الأنبياء في عموم الأرض ص 293 .
التاسع والخمسون : قانون النبوة ركن ومرتكز للحياة ص 293.
الستون : قانون تجدد ميثاق عالم الذر بوجود النبي ص 294.
الواحد والستون : قانون وراثة النبوة من بعد آدم ص 294 .
الثاني والستون : قانون سفك الدم يورث الندم ، وأنه ليس من قاتل إلا ويندم على فعله ص 294 .
الجزء الثامن عشر بعد المائتين
ويختص بقانون (لم يغز النبي (ص) أحداً)
وفيه القوانين التالية :
الأول : قانون معجزات القرآن من اللامتناهي ص 4 .
الثاني : قانون تساوي الخلائق في العبودية لله عز وجل ص 8 .
الثالث : قانون الحاجة إلى بعثة النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم ص 55 .
الرابع : قانون بعث التنزيل النفرة من الأصنام ص 63 .
الخامس : قانون هدم الأصنام حرب على الإرهاب ص 88.
السادس : قانون ذم الأصنام جهاد ص 89 .
السابع : قانون الملازمة بين النبي والجهاد ص 91.
الثامن : قانون تلقي وامضاء النبي صلى الله عليه وآله وسلم الأذان بالوحي ص 97.
التاسع : قانون الخزي عاقبة الجمع بين الكفر والإرهاب ص 103 .
العاشر : قانون وهو تجلي الميثاق للناس خير محض ورحمة بالناس جميعاً ص 113 .
الحادي عشر : قانون إزدهار التجارة أيام النبوة ص121.
الثاني عشر : قانون الملازمة بين ولاية البيت الحرام وعبادة الله والتقوى ص 122 .
الثالث عشر : قانون وجوب تصديق مجاوري البيت الحرام بالنبوة والتنزيل ص 122 .
الرابع عشر : قانون قبح الإرهاب مطلقاً ، فمن الشكر لله عز وجل إمتناعهم عن إرهاب النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم ص 123 .
الخامس عشر : قانون الإعتداء ظلم، قال تعالى [وَمَا يَجْحَدُ بِآيَاتِنَا إِلاَّ الظَّالِمُونَ] ( ).ص 124 .
السادس عشر : قانون تعاهد الميثاق أمن من الظلم والتعدي ص 124 .
السابع عشر : قانون المشركون هم المعتدون ص 125 .
الثامن عشر : قانون طلب قريش الثأر وبال عليهم ، وإن كانوا يمنون أنفسهم بالنصر ص 135 .
التاسع عشر : قانون عناية قريش بالخيل ص 139.
العشرون : قانون نجاة الأنبياء معجزة متجددة ص 142 .
الواحد والعشرون : قانون الثناء على الأنبياء ص 144 .
الثاني والعشرون : قانون سجود الملائكة لآدم مقدمة لهبوط الملائكة لنصرة النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم ص 144.
الثالث والعشرون : قانون كل نبي له معجزة ص 147.
الرابع والعشرون : قانون التفاضل في قول (الحمد لله)ص 153.
الخامس والعشرون : قانون انتفاء سبب القتال ص 159.
السادس والعشرون : قانون عدم الحاجة إلى القتال ، وما يترشح عنه من إسالة الدماء ص 159.
السابع والعشرون : قانون إنقطاع الأنبياء إلى العبادة والذكر والتبليغ ص 170.
الثامن والعشرون : قانون قيام الأنبياء بالتبليغ بالطرق السلمية التي تتجلى مصاديقها بالبرهان والحجة والإحتجاج ص 170.
التاسع والعشرون : قانون تحلي الأنبياء بأعلى مراتب الصبر ص 170.
الثلاثون : قانون وجوب إقتداء المؤمنين بالأنبياء ص 171.
الواحد والثلاثون : قانون من الإستطاعة إحراز السلامة ص171.
الثاني والثلاثون : قانون التقوى دفاع ص 173.
الثالث والثلاثون : قانون كيدهم ومكرهم إرادة جعل النبي صلى الله عليه وآله وسلم يسمع قولهم ويطمئن لهم ص174 .
الرابع والثلاثون : قانون صيغة الجمع وإرادة الفرد منها منحصرة بالله عز وجل ص 175 .
الخامس والثلاثون : قانون لم يهبط آدم إلا ومعه مدد من عند الله عز وجل ص 181.
السادس والثلاثون : قانون الأصل في فطرة الإنسان التوحيد ص 182.
السابع والثلاثون : قانون ثبات النبي في الميدان ص 197 .
الثامن والثلاثون : قانون درء الإشاعة معجزة ص 201 .
التاسع والثلاثون : قانون حفظ الله عز وجل للنبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم في أشق الأحوال ص 201.
الأربعون : قانون وهو ضعف ووهن قريش في سوح المعارك ص 201.
الواحد والأربعون : قانون الإستئذان ص 204.
الثاني والأربعون : قانون النبي محمد(ص) لم يكتف بالإمتناع عن الغزو ، إنما كان لا يكيد للذين يغزون المدينة في الطريق ، مع قدرته على هذا الكيد ، ووجود صحابة مطيعين لله ورسوله ص 215.
الثالث والأربعون : قانون أحزاب قريش في الخندق ص 215.
الرابع والأربعون : قانون عجز عشرة آلاف رجل عن اقتحام المدينة معجزة للنبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم خاصة مع قلة أصحابه ، وإرجاف المنافقين وعدم حضور شطر منهم المعركة ص 217 .
الخامس والأربعون : قانون الملازمة بين الإيمان والتعليق على المشيئة ص 232 .
السادس والأربعون : قانون (آمنين ) دعوة لنشر السلم ص 234.
السابع والأربعون : قانون حضور الملائكة في الصلح ص 235 .
الثامن والأربعون : قانون استئصال الغزو بآيات القرآن ص 242.
التاسع والأربعون : قانون عمرة القضاء لواء سلام ص 248.
الخمسون : قانون في عموم لقاء وقتال النبي صلى الله عليه وآله وسلم وأصحابه ضد المشركين ، وأنه لم تصبهم خسارة إلا بإذن الله ص 268 .
الواحد والخمسون : قانون الميثاق في الآخرة ص 272 .
الثاني والخمسون : قانون قطع طرف وهلاك طائفة من الذين يحاربون النبوة والتنزيل ص 279 .
الثالث والخسمون : قانون أضرار معركة أحد على المشركين ص 282.
الرابع والخمسون : قانون الله يحول بين الكافرين وتحقيق آمالهم وغاياتهم الخبيثة ، وإن أوجدوا العلة والسبب لها ص 283 .
الخامس والخمسون : قانون لم يغز النبي صلى الله عليه وآله وسلم مكة عند الفتح ولم يغز الطائف في معركة حنين ص 283 .
السادس والخمسون : قانون لا يلقي الهجوم على النبي وأصحابه وغزو المدينة إلا الفشل ولحوق الخزي باهله وان كان بغتة وغدراًص 284 .
الجزء التاسع عشر بعد المائتين
ويختص بإحصاء قوانين الأجزاء 147- 178 من هذا التفسير
الجزء العشرون بعد المائتين
ويختص بقانون (النزاع المسلح بين القرآن والإرهاب)
وفيه القوانين التالية :
الأول : النبوة استئصال للإرهاب ص 3 .
الثاني : قانون (قول الحمد لله قاهر للإرهاب) ص 4 .
الثالث : قانون عدم المصالحة أو التآخي مع الإرهاب ص 4.
الرابع : قانون جلب الإرهاب للضرر ص 5.
الخامس : قانون (الدنيا مزرعة الآخرة). ص 8.
السادس : قانون عصمة القرآن من ضرر الإرهاب ص 12.
السابع : قانون لا يحقق الإرهاب إصلاحاً ص 14.
الثامن : قانون الإرهاب ضد الإصلاح ص 14.
التاسع : قانون السحر أيام الفراعنة دعوة للوثنية وعبادة فرعون ص 16 .
العاشر : قانون ليس من رب إلا الله تعالى ص 18.
الحادي عشر : قانون السعة والمندوحة في الإحتجاج كطريق لإثبات الحق ، وقيام الحجة على الخصم من غير حاجة للجوء إلى العنف والإرهاب ص 18.
الثاني عشر : قانون نصر الله عز وجل للمؤمنين في دعوتهم إلى التوحيد ص 20.
الثالث عشر : قانون نزاع سورة الفاتحة ضد الإرهاب ص 21.
الرابع عشر : قانون سورة الفاتحة قوس نزول وقوس صعود بين السماء والأرض ص 24.
الخامس عشر : قانون تعدد الصلة بين الله والعبد خمس مرات في اليوم بقراءة سورة الفاتحة بما يحجب عن المسلم التعدي ، ويمنع من الهّم به ص 24.
السادس عشر : قانون الآية القرآنية ناطقة وفاعلة ، وبيان لمنافع الآية وسلطانها في الصلاح ، ودفع الفساد ص 26.
السابع عشر : قانون أطراف النزاع ص 26.
الثامن عشر : قانون عصمة معاني القرآن عن الترجمة من العربية وإليها ، فهو كلام الله قال تعالى [وَمَا هُوَ بِقَوْلِ شَاعِرٍ قَلِيلاً مَا تُؤْمِنُونَ * وَلاَ بِقَوْلِ كَاهِنٍ قَلِيلاً مَا تَذَكَّرُونَ * تَنزِيلٌ مِنْ رَبِّ الْعَالَمِينَ]( ) ص 28.
التاسع عشر : قانون تلاوة النبي حصن من الإرهاب ص 30.
العشرون : قانون من يَرهب الله لا يُرهب الناس ص 33.
الواحد والعشرون : قانون رسالة النبي صلى الله عليه وآله وسلم استئصال للإرهاب ص 35 .
الثاني والعشرون : قانون دفاع الآية القرآنية عن النبوة ص 37 .
الثالث والعشرون : قانون التلاوة تطرد الإرهاب ص40 .
الرابع والعشرون : قانون آيات التقوى سلاح ضد الإرهاب ص42.
الخامس والعشرون : قانون التحلي بالتقوى برزخ دون الإرهاب وإزهاق الأرواح ص 44 .
السادس والعشرون : قانون آيات التقوى سلاح ضد الإرهاب ص45.
السابع والعشرون : قانون التقوى أمن ودفاع ص46.
الثامن والعشرون : قانون جهاد النبي (ص) بآيات القرآن ص 48 .
التاسع والعشرون : قانون وهو كل فرد يدخل الإسلام ينقص معه عدد المشركين ، وتضعف شوكتهم ص 53.
الثلاثون: قانون تنجز وعد الله للنبي صلى الله عليه وآله وسلم وأصحابه في أقسى الأحوال ص 54 .
الواحد والثلاثون : قانون وهو عدم جواز المعصية بعد مجئ النعمة ص 60.
الثاني والثلاثون : قانون محاربة القرآن للمعصية بعد مجئ النعمة ص 60.
الثالث والثلاثون : قانون لزوم شكر الله على النعمة بالتنزه عن المعصية ص 60.
الرابع والثلاثون : قانون الإنذار من المعصية ص 60 .
الخامس والثلاثون : قانون محاربة القرآن للإرهاب لأنه معصية لما فيه من الضرر العام والخاص ص 60.
السادس والثلاثون : قانون الإمتثال لأمر الله ورسوله خير محض ، ومنه وجوب إمتثال الرماة لأمر النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم بالبقاء في مواضعهم إلى أن تنتهي المعركة ، أو يأذن لهم النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم بالإنصراف أو يأذن لبعضهم أو يمدهم برماة آخرين من الصحابة ص 60 .
السابع والثلاثون : قانون وجوب الإمتثال لأمر الله ورسوله في إجتناب التعدي والظلم ص 61 .
الثامن والثلاثون : قانون الملازمة بين الإيمان والنفرة من الإرهاب ص 62.
التاسع والثلاثون : قانون نفخ الله من روحه في آدم حرز من الإرهاب وسفك الدماء ص 62 .
الأربعون : قانون عجز الناس عن إحصاء ما في القرآن من الإعجاز ص65 .
الواحد والأربعون : قانون معجزات القرآن توليدية ص 65 .
الثاني والأربعون : قانون عجز الناس عن بلوغ معشار مراتب إرتقاء القرآن ، وبلاغته ص66.
الثالث والأربعون : قانون نصر النبي صلى الله عليه وآله وسلم في معركة الخندق معجزة له ص 68 .
الرابع والأربعون : قانون وهو أن مشركي قريش أشد بطشاً وظلماً وإرهاباً من أحزاب المشركين في الأمم السابقة ص 73 .
الخامس والأربعون : قانون التكذيب الجامع المشترك بين الذين كفروا بالنبوات من الأمم السابقة ص 73 .
السادس والأربعون : قانون وهو ملازمة توالي التنزيل لوجود النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم في الحياة الدنيا ص 74 .
السابع والأربعون : قانون وضوح آيات القرآن ص 75 .
الثامن والأربعون : قانون بيان آيات القرآن للوقائع والأحداث ، والثواب للمؤمنين ، والعقاب للكافرين ص 75 .
التاسع والأربعون : قانون منع القرآن لتشويه الحقائق ص 75 .
الخمسون : قانون استنباط العلوم من آيات القرآن ص 75 .
الواحد والخمسون : قانون استدامة الإحتجاج بالقرآن إلى يوم القيامة ص 75 .
الثاني والخمسون : قانون خلافة الأرض تنزيه من الإرهاب ص 75 .
الثالث والخمسون : قانون وهو أن الإضطهاد والتعسف والقهر والظلم والسجن للإنسان ليس برزخاً أو مانعاً من عبادته لله ، ولا تسقط عنه التكاليف العبادية ص 77 .
الرابع والخمسون : قانون الخطابات الخاصة ضد الإرهاب ص78.
الخامس والخمسون : قانون إظهار الله عز وجل لرسالة النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم على لسان الرسل وأنهم لم يبشروا إلا بما هو تام في حسنه وكماله ، وفيه غنى عن الغزو والقتال ص 80.
السادس والخمسون : قانون الإقتداء بالأنبياء نجاة ص 80.
السابع والخمسون : قانون بقاء باب الدعاء مفتوحاً حتى مع قرب البلاء العام أو الخاص ص 82 .
الثامن والخمسون : قانون بقاء باب الدعاء مفتوحاً حتى مع قرب البلاء العام أو الخاص ص 87.
التاسع والخمسون : قانون قول الحمد لله قاهر للإرهاب ص 89.
الستون : تتصف به الشريعة الإسلامية بقانون التخفيف عن الفرد والجماعة ص 92 .
الواحد والستون : قانون الغبطة بعد أداء التكليف ص 92.
الثاني والستون : قانون الرحمة والرخصة ص 92 .
الثالث والستون : قانون من الإرادة التكوينية وهو أن السكينة من جنود الله عز وجل ص96 .
الرابع والستون: قانون تعقب النصر من الله للأمر بالقتال ص101 .
الخامس والستون : قانون التسليم العام بأن بشارة القرآن حق وصدق ص 103 .
السادس والستون : قانون اقتران الرحمة بالنصر ص104 .
السابع والستون : قانون الإرهاب نقيض الصراط المستقيم ص107 .
الثامن والستون : قانون في الإمتناع عن الإرهاب ثواب ص 108.
التاسع والستون : قانون الإمتناع عن الإرهاب صراط مستقيم ص 108 .
السبعون : قانون من معاني الصراط المستقيم التنزه عن الإرهاب ص 108 .
الواحد والسبعون : قانون نبذ الإرهاب تعاهد للصراط المستقيم ص 108 .
الثاني والسبعون : قانون مجئ البشارة بانتهاج الإستقامة ، ومنها التنزه عن الإرهاب ص 109 .
الثالث والسبعون : قانون الإرهاب ضد للقرآن ، وأن آيات القرآن تنهى عنه ص 110 .
الرابع والسبعون : قانون العصمة الغيرية : لبيان عصمة الأنبياء بدفع الشرور والأذى عنهم ص 112 .
الخامس والسبعون : قانون مصاحبة البركة لبعثة النبي أو الرسول ، وهي من الآيات الحسية التي يراها ويدركها الناس في زمان النبوة وما بعدها ص 114 .
السادس والسبعون : قانون العموم في بركة النبي ص 114 .
السابع والسبعون : قانون قراءة القرآن في الصلاة تأديب عام للمسلم وغير المسلم ص 116.
الثامن والسبعون : بقانون القراءة زاجر عن الإرهاب ص 116 .
التاسع والسبعون : قانون الآية القرآنية داعية إلى الهدى والإيمان ص 116 .
الثمانون : قانون مجئ النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم بالآيات الكثيرة التي تدعو في منطوقها إلى الهداية وإلى الصلاح ص 116 .
الواحد والثمانون : قانون آيات تنهى عن الإرهاب لبيان موضوع الآية ودلالتها ص 118 .
الثاني والثمانون : قانون الجمع بين الكفر والتعدي قبيح ص 120.
الثالث والثمانون : قانون إزاحة التنزيل للإرهاب ، وترشح النفع العام منه من حين النزول ص 121.
الرابع والثمانون : قانون قول [الْحَمْدُ لِلَّهِ] أمان للقائل والسامع ص 122 .
الخامس والثمانون : قانون صرف الإستضعاف لإزاحة الإرهاب ص 124 .
السادس والثمانون : قانون ذخائر القرآن من اللامتناهي ص 125 .
السابع والثمانون : قانون ( إنقطاع القلة والإستضعاف إلى يوم القيامة) ص 126 .
الثامن والثمانون : قانون دفع الآية القرآنية للإرهاب ص 132 .
التاسع والثمانون : قانون (القلة مع الإيمان منعة) ص 128.
التسعون : قانون (دعوة القرآن للسلم) ص 130 .
الواحد والتسعون : قانون (قصص القرآن طرد للإرهاب) ص135 .
الثاني والتسعون : قانون (فآواكم) غنى عن الإرهاب( ) ص 136.
الثالث والتسعون : قانون رهبة المشركين من غزو المدينة( )ص 136.
الرابع والتسعون : قانون ذات الإيواء سلام( )ص 136.
الخامس والتسعون : قانون حضور [فَآوَاكُمْ] أمان( ).قانون [فَآوَاكُمْ] وعد كريم ودعوة للرأفة( )ص 136.
السادس والتسعون : قانون الإيواء( )ص 136.
السابع والتسعون : قانون سلاح (فَآوَاكُمْ) يوم بدر( )ص 136.
الثامن والتسعون : قانون إشاعة قتل النبي صلى الله عليه وآله وسلم يوم أحد إرهاب ) ص 141 .
التاسع والتسعون : قانون ( الإعجاز عن إحصاء النعم تنزيه عن الإرهاب ) ص 141 .
السبعون : قانون التلاوة طريق الهداية والتوبة والإنابة ص 143.
الواحد والسبعون : قانون أداء المسلمين للفرائض العبادية حصن من الإرهاب والإرهاب الموازي ص 144.
الثاني والسبعون : قانون وهو أن الدنيا مزرعة للآخرة ، وخير ما فيها الإنقطاع إلى الله ، وذكره وإطاعة أوامره ص 144.
الثالث والسبعون : قانون (القرآن دستور الحوار) ص 144.
الرابع والسبعون : قانون وجوب خلو الأرض من التفجيرات العشوائية ص146.
الخامس والسبعون : قانون القبح الذاتي للمثلة ص 148 .
السادس والسبعون : قانون القراءة زاجر عن الإرهاب ص151 .
السابع والسبعون : قانون موضوعية الركوع في الإسلام ص 155.
الثامن والسبعون : قانون لزوم عناية المسلمين بالركوع ص 155.
التاسع والسبعون : قانون الركوع من أركان الصلاة ص 155.
الثمانون: قانون الركوع واقية من الإرهاب وزاجر عنه ص 155.
الواحد والثمانون : قانون الركوع تسليم لأمر الله عز وجل ص 155.
الثاني والثمانون : قانون الركوع عنوان الرضا بقضاء الله وقدره ص 155.
الثالث والثمانون : قانون تنزه القرآن عن الإرهاب ص 156 .
الرابع والثمانون : قانون الإرهاب نقيض التنزيل ، وأنه شر يجب أن يتنزه عنه المسلمون ص 157.
الخامس والثمانون : قانون التنافي بين الإرهاب وآيات السلم ص157.
السادس والثمانون : قانون التنافي بين الإرهاب وآيات الرفق والتآلف والتسامح ص 158 .
السابع والثمانون : قانون التباين بين الإرهاب وآيات الإصلاح ، والإعمار ص 158 .
الثامن والثمانون : قانون [فَإِيَّايَ فَارْهَبُونِ] إنذار من إرهاب العباد ص 158 .
التاسع والثمانون : قانون تعدد أضرار الإرهاب ص 159 .
التسعون : قانون لزوم إجتناب الإرهاب ص 159.
الواحد والتسعون : قانون النبوة استئصال للإرهاب ص161 .
الثاني والتسعون : قانون التضاد بين الصبر والإرهاب ص 162 .
الثالث والتسعون : قانون من مصاديق قول النبي صلى الله عليه وآله وسلم (أدّبني ربّي فأحسن تأديبي)( ) ، الإبتعاد عن الإرهاب ص163 .
الرابع والتسعون : قانون الإيواء ص165.
الخامس والتسعون : قانون نعمة الإيواء ، وهو لغة اللجوء إلى حرز وسكن ص 165 .
السادس والتسعون : قانون المؤاخاة تعاون قاهر للإرهاب ص 166 .
السابع والتسعون : قانون عدم مقابلة النبي الإرهاب بمثله ص 168.
الثامن والتسعون : قانون التقيد بالقانون ص 168.
التاسع والتسعون : قانون تحطيم النبي محمد (ص) الأصنام تحطيماً مؤبداً ص170.
المائة : لقانون التنزه عن الحمية ، وعن اتباع الهوى ومنه التنزه عن الإرهاب الذي هو خلاف منطق العقل والحكمة ص 173 .
الواحد بعد المائة : قانون التقوى عابرة للقومية وهي مانع من الإرهاب ص 173 .
الثاني بعد المائة : قانون الأسماء في القرآن دعوة للأمن ص175.
الثالث بعد المائة : قانون التعليق على المشيئة سلاح وأمل
ص 178 .
الرابع بعد المائة : قانون أن مقاليد الأمور بيد الله سبحانه
ص 179.
الخامس بعد المائة : قانون إتخاذ الدعاء بلغة لتحقيق الأماني
ص 179 .
السادس بعد المائة : قانون عدم تنجز الغايات المقصودة من الإرهاب ص 179.
السابع بعد المائة : قانون تنزه القرآن عن الإرهاب ص 180 .
الثامن بعد المائة : قانون تحريم القرآن للإرهاب والتفجيرات العشوائية ، وقتل الأبرياء ص 180.
التاسع بعد المائة : قانون كل آية رحمة عامة ، وهناك تضاد بين الرحمة العامة والإرهاب ص 181 .
العاشر بعد المائة : لقانون مصاحبة الحجة للنبوة( ) ص183 .
الحادي عشر بعد المائة : قانون قصص القرآن تأديب واصلاح ص 185 .
الثاني عشر بعد المائة : قانون حال الخشوع والخضوع لله عز وجل في الصلاة ص 185 .
الثالث عشر بعد المائة : قانون الصلاة تذكير بالله عز وجل ووجوب عبادته ص 185 .
الرابع عشر بعد المائة : قانون الدخول الآمن للبيت ص 190.
الخامس عشر بعد المائة : قانون إرادة المنفرد من لغة الجمع في القرآن خاصة بالله عز وجل وحده، وهو من إعجاز القرآن ص 192.
السادس عشر بعد المائة : قانون الصلح هبة من الله ص 196.
السابع عشر بعد المائة : قانون من الميثاق عدم تسخير نعمة الأموال في محاربة النبوة والتنزيل ص 205 .
الثامن عشر بعد المائة : قانون بشارات القرآن حرز من الإرهاب ص 206.
التاسع عشر بعد المائة : قانون وهو اتصال البشارة للمؤمنين من أيام أبينا آدم ص 207.
العشرون بعد المائة : قانون اقتران السلوك بالتقوى بنسق وصبغة واحدة ، وأن يأتي العمل الصالح المصاحب للإيمان بقصد القربة وعلى نحو طوعي ص 208 .
الواحد والعشرون بعد المائة : قانون الأعمال الإرهابية ليست من العمل الصالح ص 208.
الثاني والعشرون بعد المائة : قانون عائدية الأنفال لله ورسوله بعث المسلمين على الزهد ، وإجتناب الهجوم والغزو ، سواء كان المراد من الأنفال الغنائم أو الخمس ص 214.
الثالث والعشرون بعد المائة : قانون الإرهاب عدو النبوة ص215.
الرابع والعشرون بعد المائة : قانون الرسول اللاحق يرث من الرسول السابق قوانين النبوة الكبرى ص 216.
الخامس والعشرون بعد المائة : قانون (النبوة إستئصال للإرهاب) ص 217.
السادس والعشرون بعد المائة : قانون (رسالة النبي (ص) حصن عالمي من الإرهاب ) ص 217 .
السابع والعشرون بعد المائة : قانون عدم التعارض بين القرآن والسنة في المقام ص 220 .
الثامن والعشرون بعد المائة : قانون أقربهم مودة ص 220.
التاسع والعشرون بعد المائة : قانون موضوعية الود في حسن الصلات ، والتحلي بالمزايا الحسنة من الصبر على الأذى ، والعفو والكرم ص 221 .
الثلاثون بعد المائة : قانون طرد آيات القرآن لنزعة الإرهاب والتعدي من النفوس ص 224.
الواحد والثلاثون بعد المائة : قانون دلالة كل آية قرآنية على صدق نبوة محمد صلى الله عليه وآله وسلم ص 231 .
الثاني والثلاثون بعد المائة : قانون كل آية من القرآن تبرئ النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم من الغزو وسفك الدماء بغير حق ص 231 .
الثالث والثلاثون بعد المائة : قانون دلالة الصلة بين آيات القرآن على صدق نبوة محمد صلى الله عليه وآله وسلم ص 231 .
الرابع والثلاثون بعد المائة : قانون دفاع آيات القرآن عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم ص 231 .
الخامس والثلاثون بعد المائة : قانون النهي عن المفاخرة بالأنساب 239.
السادس والثلاثون بعد المائة : قانون وهو ملاك الإكرام التقوى ، وطاعة الله ، وإجتناب معاصيه ص 243 .
السابع والثلاثون بعد المائة : قانون تحريم السنة القولية والفعلية لإراقة الدماء ص 244.
الثامن والثلاثون بعد المائة : قانون عاماً وهو الأصل أن النساء لا تقاتل فيجب ألا تقتل ، إلا مارود الدليل على نحو قضية عين بأن قامت امرأة بالقتال ، وحتى هذه فان المسلمين كانوا يتجنبون قتلها ص247
التاسع والثلاثون بعد المائة : قانون قبح إرهاب قريش ص 250 .
الأربعون بعد المائة : قانون عدم تحقق أي غاية مقصودة من الإرهاب ص 250.
الواحد والأربعون بعد المائة : قانون لا يجلب الإرهاب لأهله إلا الضرر ص 250
الثاني والأربعون بعد المائة: قانون صبر النبي صلى الله عليه وآله وسلم والصحابة على الأذى ص 250.
الثالث والأربعون بعد المائة : قانون قبح التهديد بالإرهاب
ص 253.
الرابع والأربعون بعد المائة : قانون قبح المقدمة لقبح ذيها
ص 254 .
الخامس والأربعون بعد المائة : القانون التهديد بالإرهاب
ص 254 .
السادس والأربعون بعد المائة : قانون محل البعثة النبوية إعجاز ص 255.
السابع والأربعون بعد المائة : قانون أدعية القرآن برزخ دون الإرهاب ص 265 .
الثامن والأربعون بعد المائة : قانون دلالة الدعاء على التسليم بالربوبية المطلقة لله عز وجل ص 265.
التاسع والأربعون بعد المائة : قانون حرمة الإرهاب الممول
ص 271 .
الخمسون بعد المائة : قانون تعدد أسلحة محاربة الإرهاب ص274 .
الواحد والخمسون بعد المائة : قانون من شكر الإنسان لله عز وجل على نعمه ولطفه وإحسانه القيام بالإحسان إلى الناس
ص 275.
الثاني والخمسون بعد المائة : قانون دفاع النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم وأصحابه اليومي ضد الكفار ص 276.
الثالث والخمسون بعد المائة : قانون دفاع الآية القرآنية كل ساعة عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم وأهل البيت والصحابة
ص 276.
الرابع والخمسون بعد المائة : قانون الخُلُق العظيم عصمة من الإرهاب ص278.
الخامس والخمسون بعد المائة : قانون إصرار المشركين على الغزو والهجوم والقتال ص 278.
السادس والخمسون بعد المائة : قانون سعي جنود الشرك في ميدان الإرهاب بالغزو وإراقة الدماء ص278.
السابع والخمسون بعد المائة : قانون وهو أن آيات القرآن مدد للنبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم وأهل البيت والصحابة في الدفاع وصدّ المشركين الغزاة ص 279 .
الثامن والخمسون بعد المائة : بقانون تعضيد آيات القرآن للنبي صلى الله عليه وآله وسلم وأصحابه من جهة أوانه ص 279 .
التاسع والخمسون بعد المائة : قانون وهو الإنتفاع الذاتي من الآية القرآنية كسلاح ومدد من عند الله عز وجل ص 283 .
الستون بعد المائة : قانون الإنتفاع الأمثل من النعمة حصن من الإرهاب 289 .
الواحد والستون بعد المائة : قانون فتح مكة تأسيس للسلم العالمي ص 291 .
الثاني والستون بعد المائة : قانون التنزيل والنبوة ضد إرهاب المشركين ص291 .
الثالث والستون بعد المائة : قانون السنة النبوية نازعت الإرهاب وانتصرت عليه ص 291 .
الجزء الواحد والعشرون بعد المائتين
وهو يختص بقانون (النزاع المسلح بين القرآن والإرهاب)
وفيه القوانين التالية :
الأول : قانون التنزه عن الإرهاب نعمة من عند الله عز وجل ص 3 .
الثاني : قانون من الشكر لله عز وجل إجتناب الإرهاب ص 3.
الثالث : قانون التنافي بين الإرهاب والشكر لله ص 3 .
الرابع : قانون ما كان خلاف إرادة الله فانه ينخرم ولا يستديم ، وتبقى النفرة منه شاخصة في الذاكرة العامة ص 5 .
الخامس : قانون توالي رحمة الله العامة والخاصة 6.
السادس : قانون وهو أن القرآن أمر وجودي ص 6 .
السابع : قانون كل علم وتحصيل من عند الله عز وجل ، سواء كان حسياً أم في الوجود والتصور الذهني ص 12 .
الثامن : قانون وهو بعثة النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم للإصلاح في جميع البلدان والشعوب ص 16 .
التاسع : قانون النبوة تثبيت للسلم ص 17 .
العاشر : قانون وهو بعثة كل نبي تحول نوعي في حياة الناس نحو الهدى والصلاح ص 17 .
الحادي عشر : قانون القرآن أمانة واقية من الإرهاب ص 19 .
الثاني عشر : قانون كل آية نازلة من السماء أمانة عندهم ص 19 .
الثالث عشر : قانون الآية القرآنية أمانة السماء في الأرض ص 19 .
الرابع عشر : قانون الآية القرآنية كلام الله ص 19 .
الخامس عشر : قانون الفوز بالأجر والثواب بحفظ أمانة الآية القرآنية ص 20 .
السادس عشر : قانون كثرة أفراد الثواب في الموضوع الإيماني المتحد بلحاظ تعدد وجوه ومصاديق العمل فيه ص 20 .
السابع عشر : قانون التحدي بالقرآن رحمة وسبب هداية ورشاد ص 21.
الثامن عشر : قانون التلاوة سلاح ذاتي ضد الإرهاب ص 24 .
التاسع عشر : قانون الصلاة فعل معروف ص 25 .
العشرون : قانون ذات الصلاة أمر بالمعروف ص 25 .
الواحد والعشرون : قانون نهي الصلاة عن المنكر ص 25 .
الثاني والعشرون : قانون التلاوة فقاهة ص 26.
الثالث والعشرون : قانون التلاوة تعليم وإرشاد وهداية وتنمية للمدارك العقلية ص 26 .
الرابع والعشرون : قانون وهو تقوى الله والخشية منه سبيل الى الكسب والإرتقاء في المعارف الإلهية ص 26 .
الخامس والعشرون : قانون تلاوة القرآن نعمة ص 27 .
السادس والعشرون : قانون قراءة القرآن بركة رفعة في الدنيا والآخرة ص 27 .
السابع والعشرون : قانون التلاوة دعوة للسلم المجتمعي ص 27 .
الثامن والعشرون : قانون التلاوة تنمية للمدارك العقلية وحجاب عن الغفلة ص 27 .
التاسع والعشرون : قانون في التلاوة تقييد للجوارح من الظلم والتعدي ص 27 .
الثلاثون : قانون التلاوة تذكير بعالم الحساب ، وكيفية الإستعداد له بالعمل الصالح ، والإمتناع عن المعاصي والظلم ص 27 .
الواحد والثلاثون : قانون وراثة الأرض مانع من الإرهاب ص 27.
الثاني والثلاثون : قانون القصور عن التنزيل زاجر عن الإرهاب ص 30.
الثالث والثلاثون : قانون دفع التنزيل للإرهاب عن النفوس والمجتمعات ، وفيه دعوة لولاة الأمور ببيان المضامين القدسية للتنزيل ، وصيغ الإعجاز التي تملي على الناس التسليم بمضامينه ص 32 .
الرابع والثلاثون : قانون لم يقصد النبي (ص) القتال في معركة بدر
ص 33 .
الخامس والثلاثون : قانون الإفتراء على النبوة يفضح نفسه أمام الناس ص 39 .
السادس والثلاثون : قانون إخراج قريش للنبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم من مكة مقدمة لغزوهم للمدينة ص 42 .
السابع والثلاثون : قانون الضد السلبي قليل ونادر ، ليكون مرآة لنعمة الله عز وجل في ولادة إسماعيل واسحاق لابراهيم بعد بلوغه مائة عام ، وسارة أم إسحاق نحو تسعين عاماً ص 44 .
الثامن والثلاثون : قانون الصلاة سلم محكم غير منسوخ ص 44.
التاسع والثلاثون : قانون وهو الصلاة هي الميثاق المتوارث بين بني آدم مع البشارة لمن تعاهدها ، والإنذار لمن تخلى عنها ص 44.
الأربعون : قانون هل الإرهاب من الفساد أم من سفك الدماء ص 45 .
الواحد والأربعون : بقانون هدم الأصنام واستئصال عبادتها ص 45.
الثاني والأربعون : قانون ملازمة الصلاة لوجود الإنسان في الأرض ، وهي علة استدامة هذا الوجود ص 46.
الثالث والأربعون : بقانون الصلاة سلم غير منسوخ ص 47.
الرابع والأربعون : لقانون ظهور القرآن على خصمه من الإنس والجن والمفاهيم ، وعالم القول والفعل ص 50 .
الخامس والأربعون : قانون كل آية حرب على الإرهاب والتعدي في الأحزاب ص 53.
السادس والأربعون : قانون التضاد بين الرحمة والإرهاب
ص 55.
السابع والأربعون : قانون بعثته خير محض ورحمة متصلة
ص 57.
الثامن والأربعون : قانون كل آية قرآنية رحمة من عند الله سواء في المنطوق أو مفهوم الآية ( ) ص 57.
التاسع والأربعون : قانون الرحمة في بعثة النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم للناس عامة لم ولن يستثنى منها أحد ، ولا تُحجب عن أهل الأرض وإلى يوم القيامة( ) ص 57 .
الخمسون : قانون استئصال القرآن للسبي ونظام الرق ص 60.
الواحد والخمسون : قانون وهو الدنيا دار الإبتلاء والإمتحان ص 69.
الثاني والخمسون : قانون الفرائض العبادية تأديب وإصلاح
ص 69 .
الثالث والخمسون : قانون مع الإيمان تأتي أفراد من الإبتلاء
ص 69.
الرابع والخمسون : قانون قصص وحياة هؤلاء الأنبياء مثال ونموذج لقصص وحياة عامة الأنبياء وكفايتها في الإعتبار ، ومادة الإتعاظ منهم ص 70.
الخامس والخمسون : قانون حسن الخلق ورقة القلب ملازم للنبوة ص71 .
السادس والخمسون : قانون لزوم تقديس الناس للقرآن لنزاعه الإرهاب ص 74 .
السابع والخمسون : قانون الإيمان علة للصلاح ، وسبب لإجتثاث الباطل وكما هو الإرهاب في هذا الزمان ص 74.
الثامن والخمسون : قانون آيات الرحمة حجب للإرهاب
ص 77.
التاسع والخمسون : قانون خلافة الأرض تكليف وواقية من الإرهاب ص 80.
الستون : قانون في ماهية الخلافة وهو إنقطاع الظلم والطغيان، وعدم استمراره ص 84 .
الواحد والستون : قانون إنتفاع الذي يعفو عن غيره من قيامه بالعفو وفيه ترغيب بالعفو وترك الإنتقام والثأر والبطش والإرهاب ص 92.
الثاني والستون : قانون وهو عدم التعارض بين النبوة والوزارة ص 93.
الثالث والستون : قانون العفو القرآني بين الناس ص 96.
الرابع والستون : قانون استنباط حرمة الإرهاب من القرآن
ص 99.
الخامس والستون : وقانون استقراء حرمة الإرهاب من السنة النبوية ص 99.
السادس والستون : قانون الحجة لا يعارضها إلا حجة بالذات ص 100.
السابع والستون : قانون ملازمة العفو للنبي محمد (ص)
ص 103.
الثامن والستون : قانون عفو النبي صلى الله عليه وآله وسلم المتكرر والمتجدد من مصاديق الوحي ص 104 .
التاسع والستون : قانون صرف الله مقدمات الإرهاب ص 113.
السبعون : لقانون إنسحاب المشركين والأحزاب بمعجزة من عند الله عز وجل ص 131.
الواحد والسبعون : قانون الإرهاب ضرر محض ص 137 .
الثاني والسبعون : قانون تلقي النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم إرهاب قريش بالصبر وآيات القرآن ص 138.
الثالث والسبعون : قانون رجوع الإرهاب على أهله وإضراره بهم ص 139 .
الرابع والسبعون : قانون تجدد إفاضات الآية طارد للإرهاب ص 152 .
الخامس والسبعون : قانون وهو عاقبة الإرهاب والهجوم الخسران ، لما فيه من جلب الضرر على الذات والغير ص 154.
السادس والسبعون : قانون الشرك غشاوة على البصر ، ومانع من حكم البصيرة والعقل ص 154 .
السابع والسبعون : قانون التضاد بين البيت الحرام والإرهاب ص 157.
الثامن والسبعون : قانون للآية القرآنية منافع عاجلة وآجلة ، ولما فيه الصلاح ، وطرد الإرهاب وإدراك الإنسان مطلقاً القبح الذاتي للإرهاب ، ولزوم إجتنابه ص 158 .
التاسع والسبعون : قانون صلح الحديبية حرب على الأرهاب ص 158 .
الثمانون : قانون ذات نداء التوحيد دعوة إلى الله ، فلا تصل النوبة إلى الإرهاب ص 161 .
الواحد والثمانون : قانون الإرهاب لا يأتي بنفع ، فقد رجع كيد وإرهاب كفار قريش عليهم بالخسارة والخزي ص 164 .
الثاني والثمانون : قانون (القرآن مانع من الإرهاب والإرهاب الموازي) أمس واليوم وغداً ص 164 .
الثالث والثمانون : قانون المؤاخاة تعاون قاهر للإرهاب
ص 165.
الرابع والثمانون : قانون وهو تقّوم الصلات بالإيمان ص 166.
الخامس والثمانون : قانون قضاء القرآن على أمية العرب
ص 177.
السادس والثمانون : قانون وهو لا يقدر على تقليل الرزق عن الفرد والجماعة والأمة إلا الله عز وجل ص 183 .
السابع والثمانون : قانون نشر آيات الدعاء المودة ص 185 .
الثامن والثمانون : قانون آيات الصبر حصانة من الإرهاب
ص 189.
التاسع والثمانون : قانون إبتداء دخول النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم إلى المدينة بمعجزة في تعيين موضع المسجد النبوي بآية من عند الله ص 196.
التسعون : قانون الإسلام دين الوفاق والسلام ص 197.
الواحد والتسعون : قانون النبي محمد(ص) مأمور من عند الله بأقوال مخصوصة ومحدودة ص 201 .
الثاني والتسعون : قانون لطف الله بالناس والخلائق ، وهو وعد للناس بالعفو والمغفرة ص 205.
الثالث والتسعون : قانون القرآن سلاح ضد الإرهاب ص209 .
الرابع والتسعون : قانون القرآن سلاح سماوي حاضر ضد الإرهاب ص 209 .
الخامس والتسعون : قانون الآية القرآنية الواحدة حرب على الإرهاب ص 209 .
السادس والتسعون : قانون الكلمة الواحدة من القرآن حرب على الإرهاب ص 209 .
السابع والتسعون : قانون وهو الإخلاص في العبادة مانع من الإرهاب ص 211 .
الثامن والتسعون : قانون التضاد بين التقية والإرهاب ص 212 .
التاسع والتسعون : قانون موضوعية القول في إصلاح المجتمعات ص 212 .
المائة : لقانون كل قول يأمر به الله في القرآن له دلالات وغايات حميدة متجددة لا يعلمها إلا الله عز وجل ص 212 .
الواحد بعد المائة : قانون منافع صلح الحديبية أكثر من أن يحصيها الناس 215 .
الثاني بعد المائة : قانون منافاة الإرهاب للضروريات الخمس (بحث اصولي) 217 .
الثالث بعد المائة : قانون بعثة النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم لحفظ النفوس مطلقاً ص 222 .
الرابع بعد المائة : قانون إقتضاء العبودية لله التوبة ص 224 .
الخامس بعد المائة : قانون وجوب السعي للنجاة من العذاب الأخروي ، ودفع الضرر المحتمل في الآخرة ص 224 .
السادس بعد المائة : قانون إقتضاء حفظ المال إجتناب الإرهاب ص 227 .
السابع بعد المائة : قانون إبتداء الحياة البشرية والتناسل بالعصمة من السفاح ، ومع هذا قام قابيل بن آدم بقتل أخيه هابيل ص 229 .
الثامن بعد المائة : قانون إجتناب الغيبة والطعن بولادة الظالم والمجرم ، أو رمي أمه بالفاحشة ، وهو من الدروس والمواعظ من قصتي ولدي آدم ص 229 .
التاسع بعد المائة : قانون الله عز وجل هو الذي يحفظ النسل والعرض والنسب ص 229 .
الثامن بعد المائة : قانون القرآن نعمة الله عز وجل على الناس ص 235 .
التاسع بعد المائة : قانون كتاب الله مخرج من الفتن ص 236.
العاشر بعد المائة : قانون عجز الناس عن إيجاد هزل أو كلمة زائدة في القرآن ص 239 .
الحادي عشر بعد المائة : قانون الدنيا دار إختبار وإمتحان ولكن هذا الإختبار ليس مطلقاً يكون فيه الحق والباطل بمسافة واحدة من الإنسان ص 241 .
الثاني عشر بعد المائة :قانون منع القرآن لخطف عقول الشباب من قبل أسباب اللهو واللعب والدجل ص 242 .
الثالث عشر بعد المائة : قانون تحريم القرآن للإرهاب ص 244 .
الرابع عشر بعد المائة : قانون حرمة نكاح المشركة ص 248.
الخامس عشر بعد المائة : قانون جديد من الإرادة التشريعية ، وهو أن الأَمَة المملوكة أفضل من المشركة الحرة ذات الحسب والنسب ص 250 .
السادس عشر بعد المائة : قانون تعقب الإمتثال لنزول الآية ص 254.
السابع عشر بعد المائة : قانون من إعجاز القرآن ، وهو تجلي الإمتثال للأمر الإلهي حالما ينزل ص 254.
الثامن عشر بعد المائة : قانون الإمتثال الفوري لنزول الآية القرآنية ص 256 .
التاسع عشر بعد المائة : قانون توبة آدم طرد متجدد للإرهاب ص 256 .
العشرون بعد المائة : قانون النهي عن الظلم والإرهاب من قبل أن يهبط آدم إلى الأرض ص 260 .
الواحد والعشرون بعد المائة : قانون الأكل من الشجرة المنهي عنها ظلم ص 260 .
الثاني والعشرون بعد المائة : قانون الحسن والقبح صفتان في ذات الأشياء ص 261 .
الثالث والعشرون بعد المائة : قانون إتصاف المعاصي والسيئات بالفساد ، وأن أشاعة القتل عائق دون عمارة الأرض بالذكر والتسبيح ص 262 .
الرابع والعشرون بعد المائة : قانون الحمد لله الذي له ملك السموات والأرض ملك تصرف ومشيئة ص 269 .
الخامس والعشرون بعد المائة : قانون الحمد لله على نعمة الميثاق واستدامته في الأرض ص 269 .
السادس والعشرون بعد المائة : قانون الفطرة على التوحيد من الميثاق ص 269 .
السابع عشر بعد المائة : قانون الحمد لله الذي جعل الحج واجباً ص 269 .
الثامن عشر بعد المائة : قانون الحمد لله على وجوب تعاهد طهارة البيت الحرام ص 269 .
التاسع عشر بعد المائة : قانون الحمد لله على تقوم الميثاق باقامة الصلاة وإيتاء الزكاة والصيام ص 170.
العشرون بعد المائة : قانون الحمد لله على تضمن الميثاق البشارة ببعثة النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم ص 170.
الواحد والعشرون بعد المائة : قانون الحمد لله الذي لم يرفع الناس إلى مرتبة الخلافة [إِنِّي جَاعِلٌ فِي الأَرْضِ خَلِيفَةً]( )، إلا بعد أن أخذ عليهم الميثاق ، ليكون هذا الميثاق رحمة عامة ، وحاضرة في كل زمان ص 170.
الثاني والعشرون بعد المائة : قانون الحمد لله الذي أفاض على الناس بالرزق الكريم ص 170.
الثالث والعشرون بعد المائة : قانون الحمد لله الذي لم يحصر العلم عند قوم ولم يخص به فئة أو طائفة دون أخرى ص 170.
الرابع والعشرون بعد المائة : قانون الحمد لله الذي جعل كل مسلم ومسلمة يقول سبع عشرة مرة في اليوم والليلة [الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ]( ) ص 171.
الخامس والعشرون بعد المائة : قانون نزول البركة وصرف البلاء بقول الحمد لله ص 172.
السادس والعشرون بعد المائة : قانون حضور الحمد لله سلاحاً بيد العبد في الرخاء والشدة ص 272 .
السابع والعشرون بعد المائة : قانون فتح الله عز وجل باب التوبة والإستغفار للناس جميعاً ص 272 .
الثامن والعشرون بعد المائة : قانون الحمد الصلاتي صارف للإرهاب ص275 .
التاسع والعشرون بعد المائة : قانون (قول الحمد لله إصلاح). ص 276.
الثلاثون بعد المائة : قانون أوقات الفرائض حجاب دون الإرهاب
ص 278.
الواحد والثلاثون بعد المائة : قانون مجاهدة النفس عصمة من الإرهاب ص 282 .
الثاني والثلاثون بعد المائة : قانون قرب القتل من النبي إرهاب
ص 285.
الثالث والثلاثون بعد المائة : قانون رؤيا النبي وحي التي يدرك النبي صلى الله عليه وآله وسلم حينها أنها من الوحي وليس مطلق الرؤيا.
الرابع والثلاثون بعد المائة : قانون كلي وهو نزول القرآن بالمنع من إزهاق الروح مطلقاً ص 294 .
الخامس والثلاثون بعد المائة : قانون وهو نهي حكم القصاص عن الإرهاب ، وعن التفجيرات ، وعن الغدر ، والتعدي على الشأن والحرمة التي أولاها الناس والقانون للفرد.ص 294.
السادس والثلاثون بعد المائة : قانون ميل العرب للقرآن ، واقرارهم بأنه فوق كلام البشر ص 294 .
السابع الثلاثون بعد المائة : قانون هجرة الأنبياء إعراض عن الإرهاب ص 299.
الثامن والثلاثون بعد المائة : قانون هجرة النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم حاجة وضرورة لوجود المقتضي وفقد المانع ص 300.
التاسع والثلاثون بعد المائة : قانون في هجرة الأنبياء وهو : هجرة الأنبياء نفع عام للناس ص 300.
الجزء الثاني والعشرون بعد المائتين
وهو يختص بقانون (النزاع المسلح بين القرآن والإرهاب)
وفيه القوانين التالية :
الأول : قانون الحاجة إلى النعمة وتجددها من عند الله . ص3
الثاني : قانون دلالة النعمة على الربوبية المطلقة لله عز وجل.ص3
الثالث : قانون دعوة النعمة الناس للإقرار بالعبودية لله عز وجل.ص4
الرابع : قانون الملازمة بين الإيمان والصبر ، وليس من فراق أو بينونة بينهما في النهار أو الليل ، وفي الحضر والسفر , والسوق والمسجد والبيت.ص4
الخامس : إستقراء قانون من صبر النبي صلى الله عليه وآله وسلم والمؤمنين ، وهو أن ذات الصبر دعوة للناس لدخول الإسلام بلحاظ أن الصبر أسمى معاني الخلق الكريم( ).ص4
السادس : قانون تلاوة القرآن على نحو الوجوب إرشاد وهداية لإجتناب الإرهاب .ص7
السابع : قانون كل آية من سورة الفاتحة باعث للنفرة في النفوس من الإرهاب .ص7
الثامن : قانون براءة الإسلام من الإرهاب .ص12
التاسع : قانون الصبر خير محض، أما الإرهاب فليس فيه إلا الشر والضرر ذاتاً وعاقبة ، قال تعالى [فَإِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا]( ).ص14
العاشر : قانون التضاد بين الفطرة والإرهاب .ص19
الحادي عشر : قانون التحية والسلام مقدمة لدفع الإرهاب.ص22
الثاني عشر : بيان قانون وهو أن السلام مأوى وملجأ جعله الله عز وجل للخائف ، وهل يشفع السلام يوم القيامة لمن يفشيه خاصة وأنه تحية أهل الجنة ، المختار نعم ، وفي التنزيل [تَحِيَّتُهُمْ يَوْمَ يَلْقَوْنَهُ سَلاَمٌ]( ).ص23
الثالث عشر : قانون السلام عنوان التراحم بين الناس .ص29
الرابع عشر : قانون السلام مانع من الإرهاب ، وصارف له.ص29
الخامس عشر : قانون السلام تأديب وإصلاح للسان والجوارح.ص29
السادس عشر : قانون آيات الصبر حصانة من الإرهاب .ص29
السابع عشر : قانون استقراء حرمة الإرهاب من القرآن .ص33
الثامن عشر : بيان قانون وهو أن الإسلام أول من حارب الإرهاب وحمل المسلمين على الإمتناع عنه ، وعلى التفاخر بهذا الإمتناع وصيرورته شاهداً على تنزههم عن الإرهاب ، وإتخاذ هذا الإمتناع مادة في الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر .ص34
التاسع عشر : قانون الإبتلاء إنصراف عن الإرهاب .ص38
العشرون : بيان قانون وهو نزول المصيبة بالمسلمين حفظ لهم ولملة التوحيد مع رجاء فضل الله ، وعمومات قوله تعالى [يَمْحُوا اللَّهُ مَا يَشَاءُ وَيُثْبِتُ وَعِنْدَهُ أُمُّ الْكِتَابِ]( ). ص41
الواحد والعشرون : قانون انتفاء السبب الشرعي أو العقلي للإرهاب.ص41
الثاني والعشرون : قانون تأذي الناس جميعاً من الفعل الإرهابي المحدود مكاناً وزماناً وأثراً .ص41
الثالث والعشرون : قانون مصيبة الموت وسقوط القتلى ظلماً في العمل الإرهابي .ص41
الرابع والعشرون : قانون مخالفة الإرهاب للقواعد الشرعية والقوانين.ص41
الخامس والعشرون : قانون من الإرادة التكوينية وهو الإبتلاء الذي لا يعلم منافعه إلا الله عز وجل .ص45
السادس والعشرون : قانون وهو أن البلاء والمصيبة لا تنزل إلا بإذن الله عز وجل ، وفي التنزيل [مَا أَصَابَ مِنْ مُصِيبَةٍ إِلاَّ بِإِذْنِ اللَّهِ وَمَنْ يُؤْمِنْ بِاللَّهِ يَهْدِ قَلْبَهُ]( ).ص50
السابع والعشرون : قانون الإرهاب من الفساد ومن سفك الدماء .ص54
الثامن والعشرون : قانون دعاء الملائكة لصرف الإرهاب.ص56
التاسع والعشرون : قانون العداوة بين الإنسانية والإرهاب.ص59
الثلاثون : قانون كل آية قرآنية تنهى عن الظلم .59
الواحد والثلاثون : بيان آيات القرآن لقانون وهو أن الظلم سوء وشر.ص69
الثاني والثلاثون : بيان قانون وهو أن ظلم الظالم لا يحجب عن العباد رزقهم ، وما كتب الله عز وجل لهم من الخير والصحة وطول العمر.ص69
الثالث والثلاثون : نزول الملائكة في بدر مدد للمسلمين في أُحد.ص69
الرابع والثلاثون : قانون الإعجاز الغيري لنداء الإيمان.ص69
الخامس والثلاثون : جاء نداء الإيمان بذات صيغة البعيد لبيان قانون وهو شموله للإجيال غير المتناهية من المسلمين.ص69
السادس والثلاثون : قانون نداء الإيمان باعث للسكينة.ص69
السابع والثلاثون : قانون وهو ظلم الكافر والمعتدي لنفسه لأن الدنيا مزرعة الآخرة ، وأخبر عن فتح باب التوبة للظالمين ، قال تعالى [وَمَا أَرْسَلْنَا مِنْ رَسُولٍ إِلاَّ لِيُطَاعَ بِإِذْنِ اللَّهِ وَلَوْ أَنَّهُمْ إِذْ ظَلَمُوا أَنفُسَهُمْ جَاءُوكَ فَاسْتَغْفَرُوا اللَّهَ وَاسْتَغْفَرَ لَهُمْ الرَّسُولُ لَوَجَدُوا اللَّهَ تَوَّابًا رَحِيمًا]( ).ص70
الثامن والثلاثون : قانون ضرر الظلم على ذات الظالم .ص71
التاسع والثلاثون : قانون العذاب الأليم على الظلم .ص71
الأربعون : قانون التدارك بالإستغفار .ص71
الواحد والأربعون : قانون وهو كل آية من القرآن تنهى عن الظلم والتعدي والإرهاب .ص71
الثاني والأربعون : قانون موضوع آية النداء أعم منها ، إذ أنه يشمل في الغالب آيات تأتي بعدها وتكون معطوفة عليها بحرف عطف كالواو ، كما في قوله تعالى [وَالَّذِينَ كَفَرُوا وَكَذَّبُوا بِآيَاتِنَا أُوْلَئِكَ أَصْحَابُ الْجَحِيمِ * يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لاَ تُحَرِّمُوا طَيِّبَاتِ مَا أَحَلَّ اللَّهُ لَكُمْ وَلاَ تَعْتَدُوا إِنَّ اللَّهَ لاَ يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ * وَكُلُوا مِمَّا رَزَقَكُمْ اللَّهُ حَلاَلاً طَيِّبًا وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي أَنْتُمْ بِهِ مُؤْمِنُونَ]( ).ص74
الثالث والأربعون : قانون نداء الإيمان زجر عن السيئات.ص76
الرابع والأربعون : قانون تقدير نداء الإيمان في كل آية من القرآن.ص76
الخامس والأربعون : قانون تقدير نداء الإيمان في كل آية من آيات القرآن أن القرآن نزل هداية للمسلمين . ص76
السادس والأربعون : قانون نداء الإيمان سلام .ص77
السابع والأربعون : قانون عصمة المؤمنين من الظلم والإرهاب.ص81
الثامن والأربعون : بيان قانون وهو مصاحبة ذكر الله لوجود الإنسان في الأرض ، وأول من أدى الصلاة هو آدم عليه السلام.ص81
التاسع والأربعون : قانون بغض الله للمعتدين في القرآن.ص81
الخمسون : قانون سكن آدم في الجنة نهي عن الإرهاب .ص82
الواحد والخمسون : قانون الهبوط إنذار من الإرهاب .ص85
الثاني والخمسون : قانون التضاد بين البركة والإرهاب .ص89
الثالث والخمسون : قانون أسلحة القرآن ضد الإرهاب .ص91
الرابع والخمسون : قانون وهو ما رزقه الله عز وجل الأنبياء السابقين رزقه للنبي محمداً صلى الله عليه وآله وسلم.ص94
الخامس والخمسون : قانون القرآن مانع من الإرهاب الموازي.ص95
السادس والخمسون : قانون أيام السلم أكثر من أيام العنف والحرب.ص98
السابع والخمسون : قانون دروس أيام العرب لدفع الإرهاب.ص101
الثامن والخمسون : إدراك قانون قبح الإرهاب وانه لا يجلب لأهله إلا الضرر الشديد.ص101
التاسع والخمسون : قانون الأضرار الإقتصادية للإرهاب.ص110
الستون : قانون علم السؤال في القرآن .ص113
الواحد والستون : قانون توجه المسلمين إلى سؤال النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم عن أمور الدين والدنيا .ص133
الثاني والستون : قانون وهو إنصراف المسلمين عن فكرة الغزو والهجوم ، وعن الإرهاب ، إذ أدركوا والناس جميعاً أن رسالة النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم خير محض.ص114
الثالث والستون : قانون [لِئَلاَّ يَكُونَ لِلنَّاسِ عَلَيْكُمْ حُجَّةٌ] ( ) تحريم للإرهاب.ص117
الرابع والستون : قانون حفر الخندق في معركة الأحزاب موعظة لإجتناب الإرهاب.ص120
الخامس والستون : قانون الإعجاز في تفسير النبي صلى الله عليه وآله وسلم للقرآن.ص124
السادس والستون : بيان قانون وهو إبتلاء المسلمين بالأموال والأنفس من الميثاق الذي أخذه الله على الناس .ص128
السابع والستون : قانون الأخوة الإيمانية شعبة من الميثاق.ص130
الثامن والستون : قانون الأخوة الإيمانية برزخ دون الإرهاب.ص130
التاسع والستون : قانون الميثاق واقية من الإرهاب .ص130
السبعون : بيان قانون وهو وجود ميثاق وعهد نزل به الأنبياء السابقون وتركوه وديعة عند أتباعهم فيجب العمل به .ص131
الواحد والسبعون : قانون تلألؤ التنزيل مع حرب الرؤساء عليه.ص132
الثاني والسبعون : قانون وهو دفع الفتن بالنبوة , وقد أنعم الله عز وجل على الناس برسالة النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم لمنع الفتن وصرف ضروب الإرهاب عن الناس.ص137
الثالث والسبعون : قانون (صلة الرحم واقية من الإرهاب).ص138
الرابع والسبعون : قانون موضوعية الجزاء في الآخرة في تعيين وضبط السلوك والفعل الخاص والعام .ص138
الخامس والسبعون : قانون الجزاء الأخروي زاجر عن الإرهاب .ص138
السادس والسبعون : قانون علمي محض تتجلى فيه شذرات وخزائن من القرآن ، ومناسبتها لكل زمان ومكان ، وقهرها للظواهر المنافية لها ، وللأعراف العامة المتوارثة ذات الصلاح.ص143
السابع والسبعون : قانون التضاد بين البيت الحرام والإرهاب.ص146
الثامن والسبعون : بيان قانون وهو سبق الهدى للناس من يوم خلق آدم في الجنة ، وتكليم الله عز وجل له قبلاً وتعليمه الأسماء كلها .ص151
التاسع والسبعون : قانون الرؤيا دعوة للأخلاق الحميدة .ص152
الثمانون : قانون الرؤيا الصالحة تبصرة ليتجلى مصداق لقوله تعالى [وَنَفَخَ فِيهِ مِنْ رُوحِهِ]( )، بزائر كريم لروح الإنسان في المنام رجاء أن تكون الرؤيا سبباً للهداية والرشاد.ص154
الواحد والثمانون : قانون الرؤيا زاجر عن الظلم بالمنع منه أو من مقدماته، أو بيان أحواله ، أو هداية الإنسان لما فيه الإنصراف عنه.ص154
الثاني والثمانون : قانون سيرة المسلمين واقية من الإرهاب .ص172
الثالث والثمانون : قانون التضاد بين التقية والإرهاب .ص179
الرابع والثمانون : قانون حجة الوداع زاجر متجدد عن الإرهاب.ص182
الخامس والثمانون : قانون علم الإحصاء السماوي .ص182
السادس والثمانون : قانون تحريم الإرهاب .ص183
السابع والثمانون : قانون الأجر والثواب في الإمتناع عن الإرهاب.ص183
الثامن والثمانون : قانون بيان السنة النبوية للقبح الذاتي للإرهاب.ص183
التاسع والثمانون : قانون تعاضد القرآن والسنة النبوية في النهي عن الإرهاب وتقليل أضراره كماً وكيفاً .ص183
التسعون : قانون إعطاء المؤلفة قلوبهم دفع للإرهاب .ص184
الواحد والتسعون : قانون المال واقية للنفوس والعقيدة ، وتسخيره بالبذل والعطاء لعامة الناس وليس للإضرار والفتك بهم. ص189
الثاني والتسعون : قانون دفع الملائكة الفساد .ص189
الثالث والتسعون : قانون نماء ملكة الإحتراز من الفساد عند الناس ، وبين هذه الملكة وبعثة الأنبياء والمرسلين في المقام عموم وخصوص مطلق.ص190
الرابع والتسعون : قانون الإبتلاء إنصراف عن الإرهاب .ص191
الخامس والتسعون : قانون إمتناع التنزيل عن النسخ .ص205
السادس والتسعون : بيان قانون وهو أن القرآن يدافع عن نفسه من جهات: ص209
الأولى : القرآن قطعي الثبوت، وهو نازل من عند الله عز وجل .
الثانية : القرآن قطعي الدلالة .
الثالثة : عصمة القرآن من نسخ غيره له .
السابع والتسعون : قانون السنة لا تنسخ القرآن .ص209
الثامن والتسعون : بيان قانون وهو أن كل شئ في الوجود يطرأ عليه التغير والتبديل إلا الله عز وجل وفي التنزيل [لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ]( ).ص210
التاسع والتسعون : قانون القرآن سالم من التحريف أو التبديل ، ليكون نزول كل آية ضياء ينير سبل الهدى للناس ، ويكشف سوء وقبح الإرهاب .ص216
المائة : قانون تلاوة القرآن سلم مجتمعي .ص225
الواحد بعد المائة : قانون في السلم والأمن إزدهار إقتصادي.ص230
الثاني بعد المائة : قانون قبول الأعمال بيد الله عز وجل.ص231
الثالث بعد المائة : قانون في التقوى نماء في المال ، قال تعالى [وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجًا * وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لاَ يَحْتَسِبُ وَمَنْ يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ إِنَّ اللَّهَ بَالِغُ أَمْرِهِ قَدْ جَعَلَ اللَّهُ لِكُلِّ شَيْءٍ قَدْرًا]( ).ص231
الرابع بعد المائة : قانون كلمة التوحيد زاجر عن الإرهاب .ص232
الخامس بعد المائة : بيان قانون وهو أن النبي محمداً صلى الله عليه وآله وسلم لا يغدر .ص235
الخامس بعد المائة : قانون الإسلام منزه عن البطش والمكر السئ في حال السلم والحرب .ص235
السادس بعد المائة : قانون ميثاق عالم الذر حصن من الإرهاب.ص236
السابع بعد المائة : قانون حفظ كلمة التوحيد .ص241
الثامن بعد المائة : قانون الإقرار بالربوبية المطلقة .ص241
التاسع بعد المائة : قانون التصديق بالنبوة والتنزيل .ص241
العاشر بعد المائة : قانون توارث أداء الفرائض.ص241
الحادي عشر بعد المائة : بيان قانون وهو تجدد ميثاق عالم الذر ببعثة كل نبي من الأنبياء .ص282
الثاني بعد المائة : قانون قضاء القرآن على الأمية حصن من الإرهاب.ص244
الثالث عشر بعد المائة : بيان قانون مصاحب للحياة الدنيا ، وهو أن الإسلام دين العلم والمعرفة , وأول آية نزلت من القرآن هي [اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ]( ).ص244
الرابع عشر بعد المائة : قانون وهو أمية النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم معجزة له وللقرآن .ص246
الخامس عشر بعد المائة : قانون نهي أحاديث الفتن عن الإرهاب.ص249
السادس عشر بعد المائة : قانون أسباب النزول ضد للإرهاب.ص256
السابع عشر بعد المائة : قانون [ لاَ تَعْتَدُوا]حصن من الإرهاب.ص277
الثامن عشر بعد المائة : بيان قانون وهو بناء الإسلام على الصبر والتنزه عن العنف والإرهاب.ص279
التاسع عشر بعد المائة : قانون تهيئة مقدمات هجرة النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم .ص282
العشرون بعد المائة : قانون إصغاء الناس لسفير النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم.
الواحد والعشرون بعد المائة : قانون قهر الإرهاب غاية للصلح .ص284
الثاني والعشرون بعد المائة : قانون النفع العام من أسباب النزول.ص287
الثالث والعشرون بعد المائة : تفقه المسلمين في الدين وإدراك قانون ، وهو المدار على عموم المعنى وليس سبب النزول .ص287
الرابع والعشرون بعد المائة : قانون إستقراء معجزات النبي صلى الله عليه وآله وسلم بواسطة أسباب النزول .ص288
الخامس والعشرون بعد المائة : لبيان قانون وهو في كل علم من علوم القرآن معجزات خاصة للنبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم.ص288
السادس والعشرون بعد المائة : قانون علة أسباب النزول مانع من التفسير الخاطئ .ص289
السابع والعشرون بعد المائة : إدراك قانون عموم معاني ألفاظ الآية وعدم إنحصارها بأسباب النزول .ص289
الثامن والعشرون بعد المائة : قانون عرض أسباب النزول على آيات القرآن.ص290
التاسع والعشرون بعد المائة : قانون تسمية الصلح فتحاً محاصرة للإرهاب.ص291
الثلاثون بعد المائة : بيان قانون وهو لم يكن هناك نبي آخر في زمان النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم يهاجر إليه أو يستنجد به.ص293
الواحد والثلاثون بعد المائة : قانون (السابقون الأولون).ص294
الثاني والثلاثون بعد المائة : قانون التنافي بين التجارة والإرهاب.ص297
الثالث والثلاثون بعد المائة : القوانين العقائدية والأخلاقية والإجتماعية تساهم في تنزيه المجتمعات عن الإرهاب.ص7
الرابع والثلاثون بعد المائة : قوانين وقواعد منها حرمة الإرهاب سواء بخصوص السور المكية أو المدنية.ص8
الخامس والثلاثون بعد المائة : قوانين التوحيد والنبوة ، والحلال والحرام.ص12
السادس والثلاثون بعد المائة : تعدد قوانين وقواعد التخفيف عن المسلمين والناس سواء في الواجبات أو المحرمات ، ومن التخفيف الإعانة في أمور الدين والدنيا ، وإقالة العثرة ، ومنه حرمة الإرهاب والتفجيرات.ص13
السابع والثلاثون بعد المائة : استقراء القوانين والمسائل من آيات القرآن متحدة ومتداخلة ومترابطة .ص91
الثامن والثلاثون بعد المائة : القوانين والسنن واحترام الضوابط التي تجعلها الدول لتنظيم الحياة الإجتماعية والإقتصادية.ص95
التاسع والثلاثون بعد المائة : القوانين والأنظمة الوضعية.ص95
الأربعون بعد المائة : قوانين الجمع بين آيتين أو أكثر من القرآن.ص109
الواحد والأربعون بعد المائة : قوانين في علم التفسير والكلام والأصول دعوة لتثوير علوم القرآن.ص125
الثاني والأربعون بعد المائة : تعاهد القوانين الوضعية في هذا الزمان .ص180
الثالث والأربعون بعد المائة : عنوان المواطنة وتغشي القوانين للناس جميعاً ، ويلزم هذا العنوان التقيد بها .ص180
الرابع والأربعون بعد المائة : القوانين في القرآن إلهية تفيد الإنبساط والملائمة لكل الأزمنة والبلدان .ص180
الخامس والأربعون بعد المائة : القوانين الوضعية في الأمن وحقوق وواجبات المواطنة .ص259
السادس والأربعون بعد المائة : القوانين العامة وإجتناب الإرهاب والإضرار بالمصالح العامة .ص286
السابع والأربعون بعد المائة : أحكام القوانين بما ينشر الأمن.ص294
الجزء الثالث والعشرون بعد المائتين
ويختص بتفسير الآية (188) من سورة آل عمران
وهو قوله تعالى [لاَ تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ يَفْرَحُونَ بِمَا أَتَوا وَيُحِبُّونَ أَنْ يُحْمَدُوا بِمَا لَمْ يَفْعَلُوا فَلاَ تَحْسَبَنَّهُمْ بِمَفَازَةٍ مِنْ الْعَذَابِ وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ]
وفيه القوانين التالية :
الأول : قانون فضل وجزاء الله عز وجل على الحمد يفوق حدّ التصور.ص 11
الثاني : قانون تفضل الله بنجاة المؤمن بالطاعة من الإنذار والوعيد فذات الوقوف بين يدي الله عز وجل في الصلاة وكل آية من آيات سورة الفاتحة شاهد على التصديق بالنبوة الذي هو ضد فعل الذين تتضمن آية البحث ذمهم ، قال تعالى [ثُمَّ نُنَجِّي رُسُلَنَا وَالَّذِينَ آمَنُوا كَذَلِكَ حَقًّا عَلَيْنَا نُنْجِ الْمُؤْمِنِينَ]( ).ص 12
الثالث : قانون التسليم بالعبودية لله عز وجل وأنه تعالى رب العالمين.ص 17
الرابع : قانون التصديق بالنبوة والتنزيل . ص 17
الخامس : قانون وجوب العمل باحكام الشرائع وسنن الحلال والحرام ، فمن الإعجاز في تسمية الرسول أنه يأتي بالأوامر والأحكام من عند الله عز وجل .ص 17
السادس : قانون التنزه عن الظلم والإرهاب. ص 17
السابع : قانون الإقرار بالبعث واليوم الآخر ، وعالم الحساب والجزاء.ص 17
الثامن : قانون بيان الميثاق للناس . ص 20
التاسع : قانون التحذير والإنذار من إخفاء الميثاق ، وعن عمد , وتطرد آية البحث السهو والغفلة في المقام , وتمنع من طرو النسيان في بيان البشارات النبوية . ص 20
العاشر : قانون تفضل الله عز وجل بجعل الميثاق أمراً ظاهراً وبيناً لأهل الكتاب ، إذ يدل قوله تعالى [لَتُبَيِّنُنَّهُ لِلنَّاسِ]( ) بالدلالة التضمنية على بيانه لأهل الكتاب وعلمهم به وإحاطتهم علماً ببعثة النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم . ص 20
الحادي عشر : قانون النهي عن الفرح من غير عمل يستحق أن يترتب عليه هذا الفرح .
ومن معاني الصلة بين آية البحث وآية السياق ، تحقق الفرح ببيان الميثاق لما فيه من طاعة الله عز وجل ، وهو من مصاديق قوله تعالى [قُلْ بِفَضْلِ اللَّهِ وَبِرَحْمَتِهِ فَبِذَلِكَ فَلْيَفْرَحُوا هُوَ خَيْرٌ مِمَّا يَجْمَعُونَ]( ). ص 21
الثاني عشر : قانون موضوعية وعظيم شأن الميثاق . ص23
الثالث عشر : قانون الملازمة بين الميثاق وبيانه ، لذا أثنى الله عز وجل على الأنبياء لقيامهم ببيان رسالتهم وجهادهم في دعوة الناس إلى الإيمان مع العصمة في تبليغ الرسالة ، وشهد لهم الله عز وجل .
وفي الثناء على إبراهيم عليه السلام قال تعالى [وَإِبْرَاهِيمَ الَّذِي وَفَّى]( ). ص 24
الرابع عشر : قانون تلاوة المسلمين والمسلمات لآية السياق في الصلاة كل يوم في مشارق الأرض ومغاربها . ص 27
الخامس عشر : قانون إتعاظ ذرية آدم من خطيئة الأكل من تلك الشجرة ومقدماتها ، ولزوم الإحتراز من إبليس وإغوائه . ص 29
السادس عشر : قانون من الإرادة التكوينية يخاطب الناس جميعاً ، ويذكرّهم بالميثاق ، وينذر الذين أخفوا الميثاق من عذاب يوم القيامة . ص 34
السابع عشر : قانون وهو أن الفرح باعلان حقائق التنزيل وليس بإخفاءها. ص 25
الثامن عشر : قانون إحاطة الله علماً بما يفعل الناس ، بانزال آية البحث للإنذار والتخويف والوعيد . ص 36
الثامن عشر : قانون قرآني وهو عموم الوعيد على المعاصي والذنوب بما يؤدي إلى تهذيب النفوس والتوبة والإنابة. ص 38
التاسع عشر : قانون وهو ترتب الواجب أو الحرمة على التكليف ، فقد أعطى الذين أوتوا الكتاب العهد والميثاق لله عز وجل بالتقيد بالميثاق ، والعمل بأحكامه .ص 39
العشرون : قانون نبذ الإرهاب من إعجاز الآية السابقة . ص 42
الواحد والعشرون : قانون دعوة القرآن إلى السلم والموادعة بملاقاة المسلمين للأذى الكثير من المشركين بالصبر والخشية من الله عز وجل . ص 52
الثاني والعشرون : قانون الإرادة التكوينية وهو مجئ الموت لكل نفس ، والنسبة بين النفوس والناس هو العموم والخصوص المطلق ، فالنفوس أعم ، وتشمل نفوس الملائكة والجن والشياطين . ص 54
الثالث والعشرون : قانون الوعيد بالنار للذين يحاربون النبوة والتنزيل .ص 59
الرابع والعشرون : قانون سلامة النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم من القتل. ص 59
الخامس والعشرون : قانون وهو أن هجوم المشركين في معركة بدر وأحد والخندق فرع الشرك بالله لذا فان الله عز وجل توعد النار على الشرك وهو مستثنى من موارد العفو والمغفرة لقوله تعالى [إِنَّ اللَّهَ لاَ يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَنْ يَشَاءُ وَمَنْ يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَقَدْ افْتَرَى إِثْمًا عَظِيمًا]( ).ص 60
السادس والعشرون : قانون من الإرادة التكوينية وهو أن جمع اللفظ القرآني الواحد بين الوعد والحقيقة الواقعة كما في قوله تعالى [لِيَقْطَعَ طَرَفًا مِنْ الَّذِينَ كَفَرُوا]. ص 63
السابع والعشرون : قانون الوعد بهلاك طائفة من الكفار الذين قاموا بغزو المدينة . ص 63
الثامن والعشرون : قانون تنجز الوعد الإلهي للنبي صلى الله عليه وآله وسلم قبل نزول الآية . ص 64
التاسع والعشرون : قانون إخبار النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم عن علم من علوم الغيب بأن الشهداء الذين قتلوا وهم يدافعون عن النبي والتنزيل وأهل المدينة في الجنة يرزقون ، وأن الكفار المعتدين في النار ، وإخباره هذا مرآة وتفسير للقرآن. ص 70
الثلاثون : قانون قتلى المشركين في معركة أحد وعددهم إثنان وعشرون في النار . ص 71
الواحد والثلاثون : تحريم القانون الدولي في هذا الزمان جمع الجيوش ، وغزو المدينة المنورة وإرادة قتل النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم . ص 71
الثاني والثلاثون : قانون كل سورة من السور المكية دعوة إلى الهدى والإيمان . ص 74
الثالث والثلاثون : قانون السور المكية حجة للذين أسلموا وحضّ لهم للبقاء والثبات على الإيمان . ص 74
الرابع والثلاثون : قانون الإخبار عن الحق واتباعه . ص 78
الخامس والثلاثون : قانون التنزه عن النفاق ومفاهيم الضلالة . ص 78
السادس والثلاثون : قانون [وَإِنَّمَا تُوَفَّوْنَ أُجُورَكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ]( ). ص 80
السابع والثلاثون : قانون الصبر على سماع الأذى من المشركين ، وحال التبختر والزهد التي هم فيها. ص 81
الثامن والثلاثون : قانون التحلي بالصبر في ملاقاة أذى المشركين . ص 81
التاسع والثلاثون : قانون تلاوة آيات القرآن في الصلاة وخارجها. ص 81
الأربعون : قانون مجئ الموت لكل إنسان ، وفيه توطئة وإخبار عن موت أو قتل النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم ،ومن إعجاز القرآن مجئ أكثر من آية في الموضوع المتحد وذات الآية تتضمن مواضيع متعددة. ص 85
الواحد والأربعون : قانون تحقق الجزاء والثواب على الأعمال ، ولابد أن يكون هذا الجزاء جلياً ، وقد وعد الله عز وجل أن يكون الثواب على العمل الصالح أضعافاً مضاعفة ، وهو الذي يتحقق في عالم الآخرة. ص 85
الثاني والأربعون : قانون من الثواب الذي يتفضل به الله عز وجل زحزحة وإبعاد العبد عن النار ، وقد تقدم أنه لم يرد لفظ [زُحْزِحَ]في القرآن إلا في آية السياق . ص 85
الثالث والأربعون : قانون دخول المؤمنين الجنة ، فلا يتركهم الله عز وجل بين الجنة والنار ، ومن فضل الله تعالى أنه يعطي بالأتم والأوفى ، فيبعد المؤمنين عن النار ، ويدخلهم الجنة ، وليس من فترة بين الأمرين . ص 85
الرابع والأربعون : قانون من عالم الآخرة وهو تعدد مواطن الحساب ، ومراحل النجاة . ص 86
الخامس والأربعون : قانون لا ينجو الإنسان من النار إلا بفضل الله عز وجل . ص 86
السادس والأربعون : قانون مضاعفة الله عز , جل لحسنات العبد ، وجعلها تنمو وتزداد مع تقادم الأيام والسنين ، ومع إقتباس الناس منه واقتدائهم به.ص 87
السابع والأربعون : قانون أداء الفرائض والعبادات بقصد القربة إلى الله عز وجل ، قال تعالى [وَمَا أُمِرُوا إِلاَّ لِيَعْبُدُوا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ]( ). ص 87
الثامن والأربعون : قانون الإمتناع عن إرتكاب المعاصي والسيئات ، إذ أنها طريق إلى النار ، وبرزخ دون دخول الجنة.ص 87
التاسع والأربعون : قانون لزوم التحلي بالتقوى والخشية من عند الله عز وجل. ص 87
الخمسون : قانون وهو كل بعثة نبي لطف وهبة عامة للناس للزحزحة والإبعاد من النار. ص 87
الواحد والخمسون : قانون وهو إزالة آية البحث العوائق دون الزحزحة من النار . ص 88
الثاني والخمسون : قانون وهو (لاتحسبن) رحمة من عند الله بالناس ، ليجاهد النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم والمسلمون في دفع ورفع الأسباب التي تمنع زحزحة الناس من النار ، خاصة وأن هذه الأسباب ذاتية تتعلق بالناس وأفعالهم . ص 88
الثالث والخمسون : قانون كل نفس ذائقة الموت. ص 89
الرابع والخمسون : قانون الوعد بوفاء الأجر والثواب . ص 89
الخامس والخمسون : قانون ثابت في كل زمان ، إن الله عز وجل خالق كل شئ ورازقه ، ومدبره ، ومن مصاديق دعوة الملائكة والإنس والجن لعبادة الله أن كل خلق خلقه الله عز وجل بأحسن هيئة وصورة وإستدامة في الوجود والحركة ، إلى الأجل الذي يريده الله. ص 95
السادس والخمسون : قانون الله خالق السموات والأرض . ص 101
السابع والخمسون : قانون لم ولن يقدر على خلق السموات والأرض إلا الله عز وجل.ص 101
الثامن والخمسون : قانون قدرة الله على كل شئ إيجاداً ، وتبديلاً ، وإعداماً، واستحداثاً ، وعند موت الإنسان وكيف أن الله عز وجل يبعث الناس من جديد للحساب والجزاء . ص 101
التاسع والخمسون : قانون شمول ملك الله لكل شئ في الوجود. ص 104
الستون : قانون وهو : من ملك الله الوحي الذي يذكر في قوله تعالى [وَمَا ينطق عن الْهَوَى * إِنْ هُوَ إِلاَّ وَحْيٌ يُوحَى] ( ). ص 105
الواحد والستون : قانون وهو تحقق الفرح عند الأمن من النار ، والسلامة من شدة عذابها . ص 107
الثاني والستون : قانون وهو : كل ما اجتهدتم باخراج الذهب والنفط والمعادن الأخرى من الأرض فان الأرض يوم القيامة تلقي خزائن كثيرة ، وهو من مصاديق قوله تعالى [فَلِلَّهِ الْحُجَّةُ الْبَالِغَةُ]( ). ص 109
الثالث والستون : قانون (نُصِرْتُ بِالرُّعْبِ) . ص 131
الرابع والستون : قانون الزجر عن نصرة ومظاهرة الذين كفروا في حربهم على النبي صلى الله عليه وآله وسلم لذا جاءت الآية السابقة بترغيب الذين أوتوا الكتاب باعلان الميثاق وعدم كتمان البشارات بالنبي صلى الله عليه وآله وسلم الواردة في الكتب السماوية وعلى ألسنة الأنبياء السابقين . ص133
الخامس والستون : قانون وهو أن معنى الحرف والكلمة القرآنية أعم من القواعد النحوية والكلامية والأصولية . ص 137
السادس والستون : قانون لام التكليف مقدمة ومثال لإنطباق الأحكام التكليفية في غايات حروف الجر أخرى ونحوها في القرآن فهو تأسيس لمدرسة علمية واستظهار لكنوز وذخائر من آيات القرآن , تسير مع علوم النحو من غير أن تتعارض معها. ص 143
السابع والستون : قانون بيان الميثاق مقدمة للإيمان . ص 143
الثامن والستون : قانون (الأشهر الحرم مقدمة لبعثة النبي محمد) (قانون الأشهر الحرم شاهد على استغناء النبي(ص) عن الغزو). ص148
التاسع والستون : قانون وقوع الصلح بينهم بنبوة محمد صلى الله عليه وآله وسلم ، وهو الذي حصل . ص 149
السبعون : قانون إنجذاب الذين يلتقون النبي صلى الله عليه وآله وسلم إلى الهدى والإيمان . ص 150
الواحد والسبعون : قانون إقامة الصلاة في كل دقيقة . ص 153
الثاني والسبعون : قانون وهو أن قوله تعالى [وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلاَّ رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ]( ) بإقامة الناس الصلاة .
أي وما أرسلناك إلا ليصلي المسلمون في مشارق الأرض ومغاربها فتستديم الحياة ، إذ تكون هذه الصلاة رحمة بالعالمين ، لذا نزل القرآن بالتأكيد على الصلاة ووجوبها في تثبيت الصلاة وتعليم المسلمين كيفية أدائها. ص 155
الثالث والسبعون : قانون الأذان شاهد على السلم والأمن . ص161
الرابع والسبعون : قانون الهجرة تثبيت للفرائض العبادية . 170
الخامس والسبعون : قانون منافع الهجرة ، وفيه شاهد على حاجة النبي وأهل بيته وأصحابه وأجيال المسلمين للهجرة النبوية المباركة . ص 171
السادس والسبعون : قانون إزاحة عوائق الهجرة . ص 171
السابع والسبعون : قانون من الإرادة التكوينية ، ولم يرد اسم [الْمَتِينُ] في القرآن إلا في قوله تعالى [إِنَّ اللَّهَ هُوَ الرَّزَّاقُ ذُو الْقُوَّةِ الْمَتِينُ]( ).ص 173
الثامن والسبعون : قانون بيان القرآن لقبيح فعل المشركين ومنع النبي والمسلمين من الإنتقام منهم أو الإضرار بهم ، إذ أن يدل الأمر من الله عز وجل للنبي بالصبر في مفهومه على عدم الإضرار بهم. ص175
التاسع والسبعون : قانون تفرع المنهاج القويم والفعل السليم عن الظن الحسن الذي يكون بلطف وهداية من الله عز وجل .ص 176
الثمانون : قانون فضل الله في إصلاح ظن المسلمين في الطوائف والملل ، وفي سلوك الأشخاص ، ومنه قوله تعالى [وَيَحْلِفُونَ بِاللَّهِ إِنَّهُمْ لَمِنْكُمْ وَمَا هُمْ مِنْكُمْ وَلَكِنَّهُمْ قَوْمٌ يَفْرَقُونَ] ( ). ص 176
الواحد والثمانون : قانون التنزه عن النوايا السيئة . ص177
الثاني والثمانون : قانون تفقه المسلمين في المعارف الإلهية ، ومعرفة أعدائهم والحذر منهم. ص 177
الثالث والثمانون : قانون أن الذي يلح بالعداوة للنبوة والتنزيل يلحقه الخزي العاجل . ص 182
الرابع والثمانون : قانون الإنذار والوعيد الوارد في آية البحث لمنفعة الناس جميعاً. ص 184
الخامس والثمانون : قانون وهو عدم نجاة الذين كفروا والمنافقين من العذاب الأخروي. ص 188
السادس والثمانون : قانون تسلح المسلمين بآية البحث في الإحتجاج والجدال بما يمنع من المراءاة والكذب على المسلمين . ص 189
السابع والثمانون : قانون قبح الفرح والبهجة والرضا باخفاء كنوز وميراث النبوة . ص 192
الثامن والثمانون : قانون قبح الفرح باتيان الإثم والمعصية . ص 195
التاسع والثمانون : قانون بعث الفزع في نفوس الذين كفروا والمنافقين لسوء ما يفعلون . ص 195
التسعون : قانون حضّ المسلمين على الثبات في منازل الإيمان ، والبشارة لهم بالنجاة من العذاب يوم القيامة ، قال تعالى [إِنَّ الَّذِينَ سَبَقَتْ لَهُمْ مِنَّا الْحُسْنَى أُوْلَئِكَ عَنْهَا مُبْعَدُونَ]( ). ص 196
الواحد والتسعون : قانون وهو علم الله عز وجل بما تخفي الصدور والنوايا ، وفي التنزيل [يَعْلَمُ خَائِنَةَ الأَعْيُنِ وَمَا تُخْفِي الصُّدُورُ]( ). ص 196
الثاني والتسعون : قانون أن دار الآخرة دار حساب وجزاء ، ينكشف الناس في المحشر وليس معهم إلا عملهم في الدنيا فليس في الآخرة من عمل.ص 196
الثالث والتسعون : قانون وهو أن النبي محمداً منذر ، قال تعالى [إِنَّمَا أَنْتَ مُنذِرٌ وَلِكُلِّ قَوْمٍ هَادٍ]( ). ص 196
الرابع والتسعون : قانون تعيين قواعد المدح والثناء والتي تتقوم بالإيمان والعمل الصالح وليس بالرغبة وحدها . ص 197
الخامس والتسعون : قانون دعوة الناس لإصلاح السرائر . ص 206
السادس والتسعون : قانون عدم الإنتفاع من كتمان الحق والتنزيل.ص206
السابع والتسعون : قانون ترتب الضرر والإثم على كتمان الحق. ص 206
الثامن والتسعون : قانون إستجابة الرسول لأمر الله فورية . ص 209
التاسع والتسعون : قانون الإقرار بأن الله عز وجل يعلم ما في الصدور ، والسعي لحسن الظن . ص 209
المائة : قانون تعاهد سلامة العقيدة. ص 209
الواحد بعد المائة : قانون الخشية من الله بالغيب . ص 209
الثاني بعد المائة : قانون الحيطة والإحتراز من العذاب الأليم في الآخرة وأسبابه. ص 210
الثالث بعد المائة : قانون أن الإقرار بربوبية الله عز وجل برزخ دون إتخاذ الشريك . ص 210
الرابع بعد المائة : قانون شمول العذاب الأليم في الآخرة لأقوام وجماعات يفرحون بانكار حقائق التنزيل واستحقاقهم العذاب لذات الإنكار ولما فيه من إيذاء للنبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم والمؤمنين ، ومنع الناس من دخول الإسلام ، كما أن كفار قريش يفرحون بهذا الفرح لما فيه من مقاصد خبيثة وأضرار على المسلمين والدعوة إلى الله. ص 211
الخامس بعد المائة : قانون توثيق القرآن للهجرة . ص 213
السادس بعد المائة : قانون عذاب الكافر في الدنيا . ص 215
السابع بعد المائة : قانون من الفطرة الإعراض عن الكفار . ص 221
الثامن بعد المائة : قانون إنقاذ الآية القرآنية العلماء من الخلاف والخصومة.ص 226
التاسع بعد المائة : قانون منع الآية القرآنية المسلمين من الإنشغال عن العبادة والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر . ص 226
العاشر بعد المائة : قانون وهو كثرة منافع التلاوة . ص 226
الحادي عشر بعد المائة : قانون وحدة المسلمين . ص 227
الثاني عشر بعد المائة : قانون منع الإختلاف بين المسلمين. ص 227
الثالث عشر بعد المائة : قانون كثرة تلاوة الكلمة والآية القرآنية صلاح للمجتمعات. ص 227
الرابع عشر بعد المائة : قانون التلاوة واقية من الفتن. ص 227
الخامس عشر بعد المائة : قانون فرح أهل الكتاب , وهو لابد من وجود أمة تشاطر المسلمين الفرح بنزول القرآن ، ثم ينفرد المسلمون بالعمل بأحكامه فالنسبة بين الفرح وبين العمل بخصوص ذات موضوع الفرح عموم وخصوص مطلق ، فمن خصائص التنزيل أنه منهاج عمل سماوي يترتب عليه الجزاء يوم القيامة . ص 229
السادس عشر بعد المائة : قانون أن الذين ذكرتهم آية البحث , قوله تعالى [لاَ تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ يَفْرَحُونَ بِمَا أَتَوا وَيُحِبُّونَ أَنْ يُحْمَدُوا بِمَا لَمْ يَفْعَلُوا فَلاَ تَحْسَبَنَّهُمْ بِمَفَازَةٍ مِنْ الْعَذَابِ وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ] ( )، بالذم لم يضروا الإسلام.ص233
السابع عشر بعد المائة : قانون أن الله عز وجل يكفي النبي محمداً صلى الله عليه وآله وسلم شر وكيد أعدائه بنزول الآية القرآنية . 233
الثامن عشر بعد المائة : قانون بعث آية البحث الناس على طلب الحمد والثناء على ما يقولون ويفعلون من الصدق والحق وسنن الإيمان. ص236
التاسع عشر بعد المائة : قانون نجاة النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم في معركة أحد معجزة له . ص 237
العشرون بعد المائة : قانون الزجر عن التدليس والنفاق وإخفاء الحق.ص244
الواحد والعشرون بعد المائة : قانون فضح المنافقين وزجرهم عن قول خلاف الحق . ص 244
الثاني والعشرون بعد المائة : قانون منع الإشاعات والإرجاف في المدينة.ص 244
الثالث والعشرون بعد المائة : قانون تأكيد نفي الظن بنجاة الذين ظلموا من العذاب ص 244
الرابع والعشرون بعد المائة : قانون الميثاق أمر وجودي يومي عام .ص245
الخامس والعشرون بعد المائة : قانون الإستماع للقرآن موعظة. ص 245
السادس والعشرون بعد المائة : قانون المنافع اليومية للميثاق . 247
السابع والعشرون بعد المائة : قانون عدم إنحصار العذاب الأليم الذي تذكره آية البحث بخصوص عالم الجزاء ودخولهم النار . ص 251
الثامن والعشرون بعد المائة : قانون إتحاد النعمة مع عمومها وتجددها.ص252
التاسع والعشرون بعد المائة : قانون الحاجة الشخصية والعامة للنعم الإلهية. ص 252
الثلاثون بعد المائة : قانون لا يقدر على النعم التوالي إلا الله عز وجل ، وفي التنزيل [وَأَنَّ الْفَضْلَ بِيَدِ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ ذُو الْفَضْلِ الْعَظِيمِ]( ). ص 252
الواحد والثلاثون بعد المائة : قانون حضور النعم عند الحاجة ومن دون حاجة إليها . ص 252
الثاني والثلاثون بعد المائة : قانون استدامة النعمة الإلهية . ص 252
الثالث والثلاثون بعد المائة : قانون وجوب الشكر على النعمة . ص 253
الرابع والثلاثون بعد المائة : قانون من الإرادة التكوينية ، وهو وجود ميثاق وعهد أخذه الله عز وجل على أهل الكتاب لابد أن يتقيدوا به .ص256
الخامس والثلاثون بعد المائة : قانون سماوي ونظام يحكم أهل الدنيا بما يمنع من غلبة الشرك ومن شيوع الفساد ، وسفك الدماء . ص 258
السادس والثلاثون بعد المائة : قانون الحاجة العامة للأمن . ص 265
السابع والثلاثون بعد المائة : قانون الإنذار طريق للتوبة . ص 266
الثامن والثلاثون بعد المائة : قانون كل آية قرآنية تدعو إلى التوبة سواء في منطوقها أو مفهومها . ص 267
التاسع والثلاثون بعد المائة : قانون تقسيم الفرح إلى قسمين : ص 268
الأول : الفرح المحمود .
الثاني : الفرح المذموم .
الأربعون بعد المائة : قانون عام الوفود من الميثاق . ص 269
الواحد والأربعون بعد المائة : قانون مغيبات القرآن العالمية أيام النزول.ص277
الثاني والأربعون بعد المائة : قانون استدامة الحمد . ص 298
الثالث والأربعون بعد المائة : قانون وهو الآية القرآنية من مكر الله عز وجل . ص 299
الرابع والأربعون بعد المائة : قانون الآية القرآنية ، وفيه لطف متجدد من الله عز وجل . ص 299
الخامس والأربعون بعد المائة : قانون الآية القرآنية رحمة مستديمة من الله عز وجل . ص 299
السادس والأربعون بعد المائة : قوانين الجنة تختلف عن التكاليف العامة في الأرض ، والعلم عند الله . ص 30
الجزء الرابع والعشرون بعد المائتين
ويختص بتفسير الآية (189) من سورة آل عمران
وهو قوله تعالى [وَلِلَّهِ مُلْكُ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ وَاللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ]
وفيه القوانين التالية :
الأول : قانون وهو أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم لم يعادِ أحداً ، ولم يكره أحداً على دخول الإسلام . ص 4
الثاني : قانون حرمة الإرهاب والتفجيرات ، وإزدراء الناس بسبب مذهبهم , من باب الأولوية القطعية. ص 4
الثالث : قانون الأصل هو الإيمان . ص6
الرابع : قانون الفطرة مدد للإنسان ، وعون للفرد والجماعة , وزاجر ذاتي عن السيئات. ص6
الخامس : قانون قرب الإيمان من الإنسان ، وبعد الكفر والضلالة عنه.ص6
السادس : قانون اختصاص الله عز وجل بالقدرة المطلقة.ص13
السابع : قانون العطف الموضوعي . ص 17
الثامن : قانون العطف الموضوعي فقد تبدأ آية بجملة اسمية أو فعلية من غير حرف عطف أو استئناف في أولها . ص 17
التاسع : قانون وهو : الصلة والترابط بين آيات القرآن أعم من العطف بحروف العطف إذ تتداخل وتتعدد معاني الآيات ، ومضامينها القدسية .ص20
العاشر : قانون وهو كل آية من القرآن لها صلة بأي آية من القرآن ، وإن جاءت احداهما في أول نظم القرآن ، وأخرى في آخر سور القرآن في المصحف. ص 20
الحادي عشر : لقانون وهو عجز الخلائق عن معرفة ما يدور في خلده ونواياه من مفاهيم وتعاهد الخير والشر . ص 22
الثاني عشر : قانون من الإرادة التكوينية ، وهو كل شئ في السموات أو في الأرض هو ملك لله عز وجل وهو ملك تصرف.ص 24
الثالث عشر : قانون منافع التلاوة . ص 25
الرابع عشر : قانون منع المنافقين من إظهار الغش والغدر بالمؤمنين .ص25
الخامس عشر : قانون استبدال المنافقين والذين في قلوبهم مرض بمؤمنين يتصفون بالتقوى ، قال تعالى [وَإِنْ تَتَوَلَّوْا كَمَا تَوَلَّيْتُمْ مِنْ قَبْلُ يُعَذِّبْكُمْ عَذَابًا أَلِيمًا]( ). ص 25
السادس عشر : قانون وهو إنفراد النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم بتلقي الخطاب من عند الله [لاَ تَحْسَبَنَّ] وفيه إكرام للنبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم ولطف الله عز وجل به حتى في ظنه ، ونظرته للناس ، لبيان ملك الله عز وجل لمطلق الظنون والأوهام ، والله سبحانه لا يريد دبيب الأوهام إلى القلوب . ص26
السابع عشر : قانون وهو ما يحسبه النبي والمؤمنون تنعكس آثاره في الأرض ، فيكون من ملك الله عز وجل للسموات والأرض تفضله بمنع أسباب الأضرار العامة والخاصة . ص 26
الثامن عشر : قانون آية البحث بشارة ورحمة وباعث للسكينة في نفوس المؤمنين ، فذات الآية فضل من الله ويترشح عنها الفضل وتتوالى عن معانيها النعم ، وهو من مصاديق قوله تعالى [قُلْ بِفَضْلِ اللَّهِ وَبِرَحْمَتِهِ فَبِذَلِكَ فَلْيَفْرَحُوا هُوَ خَيْرٌ مِمَّا يَجْمَعُونَ]( ) . ص 26
التاسع عشر : قانون الإستماع للقرآن سبب للهداية والإيمان ، وفي التنزيل [وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لاَ تَسْمَعُوا لِهَذَا الْقُرْآنِ وَالْغَوْا فِيهِ لَعَلَّكُمْ تَغْلِبُونَ] ( ). ص 29
العشرون : قانون ملكية السموات والأرض كلها لله عز وجل . ص 29
الواحد والعشرون : قانون بيان الحسن الذاتي للإيمان . ص 30
الثاني والعشرون : قانون تقريب الناس إلى سبل الإيمان . ص 30
الثالث والعشرون : قانون مصاحبة البشارات والإنذارات لأيام الحياة الدنيا. ص 31
الرابع والعشرون : قانون ذم إنكار البشارات الواردة على لسان الأنبياء ، وفي الكتب السماوية السابقة. ص 32
الخامس والعشرون : قانون تأكيد بشارات الأنبياء بالنبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم ، وفي التنزيل حكاية عن عيسى عليه السلام [وَمُبَشِّرًا بِرَسُولٍ يَأْتِي مِنْ بَعْدِي اسْمُهُ أَحْمَدُ فَلَمَّا جَاءَهُمْ بِالْبَيِّنَاتِ قَالُوا هَذَا سِحْرٌ مُبِينٌ]( ).ص32
السادس والعشرون : قانون تجلي البراهين التي تدل على صدق نبوة محمد صلى الله عليه وآله وسلم فحتى إذا أخفى فريق من الناس البشارات بنبوته.ص 32
السابع والعشرون : قانون عدم الخروج عن طاعة الله عز وجل.ص 32
الثامن والعشرون : قانون إنقياد المملوك للمالك المطلق طوعاً وقهراً.ص32.
التاسع والعشرون : قانون قدرة الله عز وجل على كل شيء تخويف وإنذار للذين كفروا ، فان الله عز وجل لا يرضى بالتمادي في الجحود في سلطانه وملكه . ص 33
الثلاثون : قانون المبادرة إلى اللجوء إلى الله عند الشدائد . ص 37
الواحد والثلاثون : قانون استجابة الله عز وجل الدعاء عند المحن والشدائد . ص 37
الثاني والثلاثون : قانون أن النبي محمداً صلى الله عليه وآله وسلم مأمور بعدم الإنتقام أو الثأر أو البطش باعدائه . ص 41
الثالث والثلاثون : قانون [وَلِلَّهِ مُلْكُ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ] ( ). ص 43
الرابع والثلاثون : قانون عجز الناس في كل زمان عن الإحاطة بملك الله.ص43
الخامس والثلاثون : قانون الإيمان واقية من العذاب الأليم . ص 53
السادس والثلاثون : قانون من الإرادة التكوينية وهو أن السموات والأرض ملك لله عز وجل فانه سبحانه أراد للناس أن يفرحوا فيطلب مرضاته وفي طاعته . ص 54
السابع والثلاثون : قانون أن سبل رضوان الله جلية واضحة للناس مع التباين في مداركهم . ص 64
الثامن والثلاثون : قانون وهو ما سوى الله مخلوق ، وتنقاد الخلائق له سبحانه . ص 66
التاسع والثلاثون : قانون قضاء الحاجات وتحقيق الرغائب عند الله وحده.ص 72
الأربعون : قانون أن الأمر بالشئ في القرآن وكذا النهي عن أمر وفعل لا يأتي بآية واحدة ، إنما يأتي بآيات متعددة ، وآيات تتضمن الترغيب بمقدمات الأمر الحسن ، وآيات تبين قبح الفعل المنهي عنه. ص 74
الواحد والأربعون : قانون الفصل والتضاد بين أهل الجنة وأهل النار ، وأن هذا الفصل قائم بفيصل الأعمال . ص 77
الثاني والأربعون : قانون من عمومات قوله تعالى [وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلاَّ رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ]( ). ص 79
الثالث والأربعون : قانون وهو أن الله عز وجل يحب أن يثني عليه عباده ، ويترشح عن هذا الثناء اللجوء إلى الحمد له وإخلاص العبادة له ، والإستعانة به سبحانه لأن ملك السموات والأرض له سبحانه ولأنه على كل شئ قدير.ص 82
الرابع والأربعون : قانون تقوم التأديب وهداية أفراد الأسرة بأداء الفرائض العبادية والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر بشروطه وخلوه من الضرر على الذات والغير. ص 83
الخامس والأربعون : قانون إظهار البشارات بالنبوة ، وإن أخفاها الذين ورثوها ، وهو من معاني قوله تعالى [وَإِذْ أَخَذَ اللَّهُ مِيثَاقَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ لَتُبَيِّنُنَّهُ لِلنَّاسِ] ( ). ص 87
السادس والأربعون : وقانون استحالة التعارض بين آيات القرآن ، والحقائق والقواعد العلمية ، ونصر النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم في معارك الدفاع مع قلة عدد أصحابه ، والنقص في أسلحتهم في مقابل كثرة جيوش الكفار وأموالهم وخيلهم وأسلحتهم معجزة . ص 88
السابع والأربعون : قانون (كل آية تخفيف عن النبي (ص) والمسلمين).ص 93
الثامن والأربعون : قانون الإستغناء . ص 95
التاسع والأ ربعون : قانون الإستغناء هذا مستقرأ من اسم الله عز وجل [الغني] وهو أحد الأسماء التسعة والتسعين الحسنى.ص100
الخمسون : قانون كل اسم من أسماء الله عز وجل تستقرأ وتستنبط عنه عدة قوانين وأحكام ومسائل في أمور الدين والدنيا.ص100
الواحد والخمسون : قانون تنجز الميثاق الذي أخذه الله على الذين أوتوا الكتاب وإجتماع شرائطه ، إذ أن الله عز وجل هو الحكيم الذي يقيم الحجة على الخلائق . ص 102
الثاني والخمسون : قانون جعل الله عز وجل ميثاق عالم الذر حاضراً في حياة الناس عامة اليومية . ص 103
الثالث والخمسون : قانون توارث الميثاق قهري وانطباقي.ص103
الرابع والخمسون : قانون مجئ الأنبياء والرسل بالميثاق ، ومن وظائف النبوة البشارة بالرسول اللاحق وشريعته ، وهذا البشارة ليست علة تامة للتصديق بنبوته ، إنما يأتي الرسول بالمعجزات التي تدل على صدق نبوته ، وتدعو الناس للإيمان والصلاح ، أما البشارة فهي شاهد نبوي سابق على رسالته ، وتعضيد ونصرة له . ص 103
الخامس والخمسون : قانون تجدد الميثاق على أهل الكتاب في كل زمان.ص103
السادس والخمسون : قانون الملازمة بين الإيمان بالكتاب السماوي وبين الرسول اللاحق ، قال تعالى [وَإِذْ أَخَذَ اللَّهُ مِيثَاقَ النَّبِيِّينَ لَمَا آتَيْتُكُمْ مِنْ كِتَابٍ وَحِكْمَةٍ ثُمَّ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مُصَدِّقٌ لِمَا مَعَكُمْ لَتُؤْمِنُنَّ بِهِ وَلَتَنْصُرُنَّهُ قَالَ أَأَقْرَرْتُمْ وَأَخَذْتُمْ عَلَى ذَلِكُمْ إِصْرِي قَالُوا أَقْرَرْنَا قَالَ فَاشْهَدُوا وَأَنَا مَعَكُمْ مِنْ الشَّاهِدِينَ] ( ). ص 104
السابع والخمسون : قانون النبوة سور الموجبة الكلية المتحد الذي يلتقي فيه أول الأنبياء آدم بخاتم الأنبياء محمد صلى الله عليه وآله وسلم . ص 105
الثامن والخمسون : قانون إتحاد الوحي والتنزيل ، فليس من نبي إلا وهو يوحى إليه . ص 105
التاسع والخمسسون : قانون بشارة النبي السابق بالنبي اللاحق ، وهذه البشارة من أفراد الميثاق في قوله تعالى [وَإِذْ أَخَذَ اللَّهُ مِيثَاقَ النَّبِيِّينَ…]( ).ص105
الستون : قانون الإمتثال لكل أمر ونهي وارد في القرآن وإن جاء بصيغة الجملة الخبرية ، وهذا الإمتثال ليس على نحو القضية الشخصية ، إنما هو إمتثال متعدد في كل زمان. ص 112
الواحد والستون : قانون لزوم عموم التبليغ وبيان الميثاق للناس جميعاً.ص 113
الثاني والستون : قانون إكرام الأنبياء والناس جميعاً بنزول الكتب السماوية من عند الله عز وجل. ص115
الثالث والستون : قانون كفاية البيان في تحقيق الغايات الحميدة من الميثاق.ص 115
الرابع والستون : قانون بيان الميثاق إبتداء .ص 116
الخامس والستون : قانون توارث الكتاب والبشارات بالنبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم سواء كان التوارث العلمي بأن يرث عالم من عالم ، والتلميذ من استاذه ، أو التوارث بين الآباء والأبناء . ص 116
السادس والستون : قانون إنقياد الناس لله عز وجل من قبل أن يهبط آدم إلى الأرض ، فصحيح أن الإنسان مخير في أفعاله ، ولكن الله عز وجل أقام عليه الحجة فيما يجب عليه فعله قبل أن يهبط آدم ، والميثاق من مصاديق قوله تعالى [فَلِلَّهِ الْحُجَّةُ الْبَالِغَةُ] ( ). ص 121
السابع والستون : قانون عمل الصالحات جزء من النظام الكوني العام.ص121
الثامن والستون : قانون وهو كل خبر في القرآن رحمة للناس جميعاً.ص122
التاسع والستون : قانون من وظائف الذين أوتوا الكتاب بيان الميثاق.ص126
السبعون : قانون وهو الملازمة بين صفة أهل الكتاب والخير والبركة عند التقيد بميثاق الكتاب . ص 127
الواحد والسبعون : قانون قطع طرف وطائفة من الذين يحاربون الرسول الذي جاءت الكتب السماوية السابقة بالبشارة به. ص 133
الثاني والسبعون : قانون الناس من ملك الله عز وجل فيجب ألا يخرجوا عن القواعد العامة التي بينها الله عز وجل ، ومنها الميثاق. ص 133
الثالث والسبعون : قانون وهو ملك الله السموات والأرض ملك مشيئة مطلقة وتصرف متجدد في كل لحظة وتعاهد السموات والأرض وما فيهما من هذا المعنى ، قال تعالى [أَلَمْ تَرَى أَنَّ اللَّهَ سَخَّرَ لَكُمْ مَا فِي الأَرْضِ وَالْفُلْكَ تَجْرِي فِي الْبَحْرِ بِأَمْرِهِ وَيُمْسِكُ السَّمَاءَ أَنْ تَقَعَ عَلَى الأَرْضِ إِلاَّ بِإِذْنِهِ إِنَّ اللَّهَ بِالنَّاسِ لَرَءُوفٌ رَحِيمٌ] ( ).ص 133
الرابع والسبعون : قانون الميثاق إكرام ، وفيه دعوة للشكر لله عز وجل.ص 134
الخامس والسبعون : قانون لابد من إظهار الكتاب والبشارات بالنبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم .ص 145
السادس والسبعون : قانون إحصاء الميثاق في القرآن . ص 147
السابع والسبعون : قانون وهو اتصال حرمة الشرك من قبل أن يخلق آدم وإلى يوم القيامة ، قال تعالى [إِنَّ اللَّهَ لاَ يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَنْ يَشَاءُ وَمَنْ يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَقَدْ افْتَرَى إِثْمًا عَظِيمًا]( ).ص 152
الثامن والسبعون : قانون بيان الميثاق للناس من مصاديق حب الإنسان أن يحمد بما يفعل . ص 152
التاسع والسبعون : قانون التقيد بسنن الهدى فان الله عز وجل ينزل النعم على الناس. ص 155
الثمانون : قانون تولد النعمة الخاصة عن النعمة العامة ، ولتكون هذه النعم مجتمعة ومتفرقة مادة ومناسبة للشكر لله عز وجل.ص156
الواحد والثمانون : قانون ووعد من عند الله عز وجل بأنه سبحانه يرزق الآباء والأمهات وأبناءهم . ص 157
الثاني والثمانون : قانون ترتب النفع العظيم على التقيد بالنواهي القرآنية والإمتناع عما نهى الله عز وجل عنه. ص 158
الثالث والثمانون : قانون وجوب تعاهد الناس له حالاً بعد حال.ص166
الرابع والثمانون : قانون كل آية من القرآن تدل على الوحدانية.ص171
الخامس والثمانون : قانون أن رؤيا الإنذارات تأتي حيث يشاء الله عز وجل وهو من مصاديق آية البحث [وَلِلَّهِ مُلْكُ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ وَاللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ]( )، وأن الإنذار طريق للتوبة ، وحجة على الظالم وسبب في تعجيل هلاكه إن لم يتب. ص 175
السادس والثمانون : قانون قدرة الله على كل شئ وأن هذه القدرة رحمة بالناس ، وسبيل للتخفيف عنهم . ص 188
السابع والثمانون : قانون التذكير اليومي للناس بوجوب عبادة الله.ص189
الثامن والثمانون : قانون الآية القرآنية رحمة سور الموجبة الكلية على كل آية من آيات القرآن ، وفيه دعوة للعلماء لإستقراء أفراد ومصاديق الرحمة في الآية القرآنية.ص191
التاسع والثمانون : قانون (ترشح الرحمة من هذه الآية).ص191
التسعون : قانون (الراحمون يرحمهم الله). ص 192
الواحد والتسعون : قانون وهو أن الله عز وجل قريب من الناس يسمع نجواهم ، ويعلم نواياهم ، ولا يقع في ملكه سبحانه إلا ما يرضاه.ص 192
الثاني والتسعون : قانون كل آية قرآنية علة وسبب للإرتقاء في المعارف الإلهية . ص193
الثالث والتسعون : قانون عظيم قدرة وسلطان الله عز وجل ، فكما ينفرد الله عز وجل بالملك المطلق فانه سبحانه ينفرد بأنه قادر على كل شئ من الموجود والمعدوم. ص 196
الرابع والتسعون : قانون إرادة الله عز وجل فوق كل شئ ، وهو سبحانه إذا أراد شيئاً تحقق في الخارج سواء وفق قاعدة العلة والمعلول ، والسبب والمسَبَب أو من دونهما . ص 198
الخامس والتسعون : قانون أن مشيئة الله تنفذ في كل شئ ، ولا مشيئة للناس إلا أن يأذن الله عز وجل ، قال سبحانه [وَمَا تَشَاءُونَ إِلاَّ أَنْ يَشَاءَ اللَّهُ] ( ).ص 199
السادس والتسعون : قانون أن قدرة الله عز وجل المطلقة بالأوامر والوسائط ومن غير وسائط ، قال تعالى [إِنَّمَا أَمْرُهُ إِذَا أَرَادَ شَيْئًا أَنْ يَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ]( ). ص 200
السابع والتسعون : قانون أن الأجر والثواب في النسك والعبادة أضعاف لبس السلاح . ص 203
الثامن والتسعون : قانون وهو الإجماع بأن القرآن هو الفيصل. ص 207
التاسع والتسعون : قانون وهو أن خلق السموات والأرض أعظم من خلق الإنسان وتكاثره في الأرض وأجياله المتعاقبة ، قال تعالى [لَخَلْقُ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ أَكْبَرُ مِنْ خَلْقِ النَّاسِ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لاَ يَعْلَمُونَ]( ). ص 208
المائة : قانون ملك الله عز وجل سماعه لكل قول يصدر من الناس.ص211
الواحد بعد المائة : قانون كتابة أقوال وأفعال الناس من ملك الله للسموات والأرض . ص 211
الثاني بعد المائة : قانون الناس ملك لله عز وجل ، فأمرهم الله عز وجل بالتوجه إليه بالدعاء . ص 214
الثالث بعد المائة : قانون ترشح الدعاء عن الإيمان ، وقد ورد في ذم الذين كفروا ، قوله تعالى [قَالُوا فَادْعُوا وَمَا دُعَاءُ الْكَافِرِينَ إِلاَّ فِي ضَلاَلٍ]( ). ص 214
الرابع بعد المائة : قانون الحاجة المستديمة إلى الآية القرآنية . ص 215
الخامس بعد المائة : قانون الحاجة للآية القرآنية شواهد المن الإلهي على الناس ، وفيه دعوة للناس للتسليم بنزول القرآن من عند الله عز وجل ، وفقر الناس ولزوم إنقيادهم لأمره سبحانه . ص 218
السادس بعد المائة : قانون الإيمان والتقوى مدد . ص 219
السابع بعد المائة : قانون الآية القرآنية تفسير للآية القرآنية الأخرى .ص220
الثامن بعد المائة : قانون تعضيد الآية القرآنية للآية الأخرى ، وهو من عمومات قوله تعالى [وَلاَ يَأْتُونَكَ بِمَثَلٍ إِلاَّ جِئْنَاكَ بِالْحَقِّ وَأَحْسَنَ تَفْسِيرًا]( ).ص 220
التاسع بعد المائة : قانون الآية القرآنية ضياء وصراط للعمل بأحكام الآية القرآنية الأخرى . ص 220
العاشر بع المائة : قانون منع الآية القرآنية من التفريط بمضامين الآية الأخرى . ص 220
الحادي عشر بعد المائة : قانون بعث الآية القرآنية الشوق في النفوس لتلاوة الآية القرآنية الأخرى والعمل بأحكامها . ص 221
الثاني عشر بعد المائة : قانون دلالة الآية القرآنية على الإعجاز في ذاتها ، وفي آيات القرآن الأخرى . ص 221
الثالث عشر بعد المائة : قانون الآية القرآنية بيان وإيضاح للآية القرآنية الأخرى ، وهل هو جزء وفرد من البيان في قوله تعالى [هَذَا بَيَانٌ لِلنَّاسِ وَهُدًى وَمَوْعِظَةٌ لِلْمُتَّقِينَ]( ). ص 221
الرابع عشر بعد المائة : قانون دلالة الآية القرآنية على معاني ومصاديق الرحمة في الآية القرآنية الأخرى . ص 222
الخامس عشر بعد المائة : قانون تأكيد الآية القرآنية لمضامين الآية القرآنية الأخرى . ص 222
السادس عشر بعد المائة : قانون التداخل الموضوعي بين الآيتين من القرآن ، وإنتفاء التزاحم والتعارض بينهما. ص 222
السابع عشر بعد المائة : قانون خصوصية الآية بلحاظ زمان وأوان النزول.ص 224
الثامن عشر بعد المائة : قانون (لام التكليف) . ص 224
التاسع عشر بعد المائة : قانون وهو النعمة الخاصة توليدية على ذات الفرد وعلى غيره من أهل زمانه أو غيرهم من الذرية ونحوها . ص 228
العشرون بعد المائة : قانون وهو كل آية من القرآن خزينة من العلوم تستخرج منها في كل زمان علوم مستحدثة تكون إضافة للعلوم التي أخبرت عنها من حين وأوان النزول , وهو من معاني المبين في قوله تعالى [الر تِلْكَ آيَاتُ الْكِتَابِ وَقُرْآنٍ مُبِينٍ]( ). ص 237
الواحد والعشرون بعد المائة : قانون كل آية من القرآن بيان لذاتها ولغيرها من الآيات والعلوم والشواهد. ص 238
الثاني والعشرون بعد المائة : قانون الجمع بين كل آيتين من القرآن بيان.ص238
الثالث والعشرون بعد المائة : قانون جملة القرآن بيان . ص 238
الرابع والعشرون بعد المائة : قانون تلاوة آيات القرآن بيان . ص 238
الخامس والعشرون بعد المائة : قانون البيان مصاحب لنزول آيات القرآن فحالما تنزل الآية القرآنية هناك بيان يتجلى في مضامين الآية القرآنية. ص 239
السادس والعشرون بعد المائة : قانون تعدد جهة صدور الإخبار عن البشارة بالنبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم . ص 247
السابع والعشرون بعد المائة : قانون تفضيل النبي محمد (ص) بتعدد كل من البشارة والإنذار . ص 249
الثامن والعشرون بعد المائة : قانون في إمامة المسلمين في عدم اللهث وراء زينة الدنيا. ص 250
التاسع والعشرون بعد المائة : قانون النعمة الفردية الخاصة . ص 250
الثلاثون بعد المائة : قانون بشارة وهو أن سكن آدم وحواء في الجنة مقدمة لإقامة المؤمنين والمؤمنات في الجنة إقامة دائمة ، قال تعالى [وَأَمَّا مَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ وَنَهَى النَّفْسَ عَنْ الْهَوَى * فَإِنَّ الْجَنَّةَ هِيَ الْمَأْوَى] ( ). ص 256
الواحد والثلاثون بعد المائة : قانون الإبتداع في السموات والأرض متجدد في كل يوم ، وكذا بالنسبة للنعم التي تتوالى على الناس. ص 264
الثاني والثلاثون بعد المائة : قانون استحداث النعم اليومي بخصوص آية البحث.ص 266
الثالث والثلاثون بعد المائة : قانون ملكية الله للسموات والأرض .ص 266
الرابع والثلاثون بعد المائة : قانون التلاوة عمل صالح . ص 274
الخامس والثلاثون بعد المائة : قانون وشاهد على إعجاز القرآن ، وعصمته من الزيادة والنقيصة ، وفي التنزيل [ثُمَّ إِنَّ عَلَيْنَا بَيَانَهُ]( ). ص 280
السادس والثلاثون بعد المائة : قانون ما من شئ في العوالم كلها إلا وهو ملك لله عز وجل ، وأخبرت آية البحث عن عظيم قدرة الله وأن كل الأشياء مستجيبة له. ص 281
السابع والثلاثون بعد المائة : قانون وهو وقائع وأحداث نبوة محمد صلى الله عليه وآله وسلم رحمة ونفع عام . ص 284
الثامن والثلاثون بعد المائة : قانون ترشح الرحمة من هذه الآية . ص 286
التاسع والثلاثون بعد المائة : قانون الآية القرآنية تبعث على العمل بمضامينها طوعاً وقهراً ، وهو من أسرار وجوب تلاوة كل مسلم ومسلمة آيات وسور من القرآن في الصلاة اليومية وجوباً عينياً. ص 287
الأربعون بعد المائة : قانون الآية القرآنية تهذيب للنفس ، وإصلاح للمجتمع. ص 289
الواحد والأربعون بعد المائة : قانون كل شئ هو ملك لله عز وجل ليس له سبحانه منازع ، لبيان إمتناع الشريك له في الملك ليترشح عنه حرمة الشرك ، وفي التنزيل [إِنَّ اللَّهَ لاَ يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَنْ يَشَاءُ وَمَنْ يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَقَدْ افْتَرَى إِثْمًا عَظِيمًا]( ). ص 289
الثاني والأربعون بعد المائة : قانون قدرة الله على كل شئ من الموجود والمعدوم . ص 289
الثالث والأربعون بعد المائة : قانون الصلة بين آية (اقرأ) والعلم الحديث.ص 291
الرابع والأربعون بعد المائة : قانون صدق نزول القرآن كلما ارتقى العلم وأدواته التقنية كما في هذا الزمان والأزمنة اللاحقة ، وهناك صلة وتناسب بين خلق القلم وبين ابتداء القرآن بذكره.ص291
الخامس والأربعون بعد المائة : قانون فعل الصالحات خير محض . ص298
السادس والأربعون بعد المائة : قانون لا يترتب على فعل الصالحات ضرر على الذات والغير . ص 298
السابع والأربعون بعد المائة : قانون الأجر والثواب على فعل الصالحات.ص 298
الثامن والأربعون بعد المائة : قانون الآية ثناء على الله . ص 299
التاسع والأربعون بعد المائة : قانون دلالة كل آية من القرآن على ثناء الله عز وجل على نفسه . ص 299
الخمسون : قانون كل فرد ملك الله يثني عليه سبحانه ويشكره . ص 300
الواحد والخمسون بعد المائة : قانون الملازمة بين ملك الله والثناء والحمد لله سبحانه . ص 300
الثاني والخمسون بعد المائة : قوانين التوحيد وهو إختصاص ملك السموات والأرض بالله عز وجل وحده ، فهو الملك والمالك للسموات والأرض . ص 40
الثالث والخمسون بعد المائة : قوانين ملكية الله عز وجل للسموات والأرض . ص 52
الرابع والخمسون بعد المائة : قوانين وأحكام ومسائل في أمور الدين والدنيا . ص 100
الخامس والخمسون بعد المائة : القوانين التوليدية وحضورها ومضامينها القدسية في حياة الناس اليومية ، وهي دعوة للهداية والإيمان ، وإظهار البشارات فان الله عز وجل [غَنِيٌّ عَنْ الْعَالَمِينَ] ( ) . ص 128
السادس والخمسون بعد المائة : قوانين الميثاق ، وهل يختص هذا التقيد بالذين أخذ الله عز وجل منهم الميثاق ، كما في قوله تعالى [وَإِذْ أَخَذَ اللَّهُ مِيثَاقَ النَّبِيِّينَ..] ( )الجواب إرادة العموم. ص 134
السابع والخمسون بعد المائة : القوانين والمسائل التي ورد لفظ [قُلْ] بخصوصها . ص 150
الثامن والخمسون بعد المائة : قوانين النبوة أن أي نبي لا يغادر الدنيا إلا ويترك من خلفه أمة من الموحدين تتنزه عن الشرك ، وتدعو الناس إلى نبذه.ص 151
التاسع والخمسون بعد المائة : قوانين الميراث والوصية ، قال تعالى [لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الْأُنثَيَيْنِ]( ). ص 157
الستون بعد المائة : قوانين الجاذبية ، فان كل كوكب له زمانه الخاص الذي يمتاز به عن الكواكب الأخرى . ص 200
الواحد والستون بعد المائة : قوانين الربوبية المطلقة لله عز وجل ، وتثبيت أقدام المسلمين في مقامات الإيمان والتنزه وعن الرياء.ص202
الثاني والستون بعد المائة : قوانين وأنظمة ملك الله للسموات والأرض ، ويجب عدم التفريط ولا الإفتراء فيها . ص 204
الثالث والستون بعد المائة : قوانين التعاضد بين آيات القرآن . ص 220
الرابع والستون بعد المائة : قوانين علم المتون . ص 247
الخامس والستون بعد المائة : وقوانين علم الأسانيد ورجال الحديث ليتجلى المقبول والموثوق من الحديث مع لزوم موافقة مضمونه للقرآن , للملازمة بين علوم التفسير وعلوم الحديث بلحاظ أن الحديث وسنة النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم القولية والفعلية والتقريرية مرآة وترجمة للقرآن. ص 247
السادس والستون بعد المائة : القوانين المستنبطة من هذا السياق، والصلة بين آيات القرآن. ص 279
السابع والستون بعد المائة : القوانين المستخرجة من هذا الجمع ، وذات الإنسجام بينها قانون وشاهد على إعجاز القرآن ، وعصمته من الزيادة والنقيصة ، وفي التنزيل [ثُمَّ إِنَّ عَلَيْنَا بَيَانَهُ]( ). ص 280
الجزء الخامس والعشرون بعد المائتين
ويختص بقانون (النزاع المسلح بين القرآن والإرهاب)
وفيه القوانين التالية :
الأول : قانون كل فرد مكلف على نحو مستقل وأن الغير لايتحمل وزر عمله ، وإن كان ذرية له ، قال تعالى [وَلاَ تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى]( ). ص9
الثاني : قانون النهي عن الإعتداء ، والنسبة بين الإعتداء والإرهاب عموم وخصوص مطلق ، فالإعتداء أعم أي من باب الأولوية النهي عن الإرهاب .ص13
الثالث : قانون عام مصاحب للحياة الدنيا وهو بغض الله عز وجل للذين يعتدون على الناس ، لقوله تعالى [إِنَّ اللَّهَ لاَ يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ]( ).ص 14
الرابع : قانون وهو تعليم النبي صلى الله عليه وآله وسلم للمسلمين نبذ الإرهاب.ص 18
الخامس : قانون (نهي القرآن والسنة النبوية المغتربين عن الإرهاب).ص18
السادس : القانون الدولي الإنساني ضوابط لإستعمال السلاح ، وتقيد استعمال أسلحة عديدة . ص 23
السابع : قانون الآية القرآنية سلاح للرعب في قلوب الكفار الذين يحاربون النبوة ، وهل كان لآيات القرآن موضوعية في نصر النبي صلى الله عليه وآله وسلم وأصحابه يوم معركة بدر ، إذ قال الله تعالى [وَلَقَدْ نَصَرَكُمُ اللَّهُ بِبَدْرٍ وَأَنْتُمْ أَذِلَّةٌ فَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ]( ) الجواب نعم.ص 27
الثامن : قانون سلامة قوانين البشارة والإنذار من التحريف . ص 28
التاسع : قانون وجود أمة في كل زمان تسعى للفوز بالبشارة بالجنة ، والنجاة من عذاب النار . ص 28
العاشر : قانون هجرة الحبشة فرار من الإرهاب . ص 34
الحادي عشر : قانون وهو من خصال الأنبياء العصمة من الجفاء وشدة الخلق والغلظة في المعاملة . ص 37
الثاني عشر : قانون وهو عدم تحقق الغايات من الإرهاب ، إنما هو ضرر محض. ص 39
الثالث عشر : قانون وهو عدم إضرار الإرهاب بالإيمان ومنازله بين الناس. ص 39
الرابع عشر : قانون متجدد في التأريخ وهو إعراض المؤمنين عن الإرهاب ، وفيه النجاة منه . ص 41
الخامس عشر : قانون عدم رد المؤمنين الإرهاب بمثله ، بل يقدم الأولى وهو الحفاظ على الإيمان والنفوس ، ولم تمر السنوات حتى أزاح الله عز وجل سلطان الكفار عن مكة ويتم فتح النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم لها من غير قتال يذكر. ص 41
السادس عشر : قانون تأسيس الإسلام للسلام. ص 43
السابع عشر : قانون التباين بين الإعتدال والإرهاب . ص 44
الثامن عشر : قانون الإرهاب حاجب لولاية الملائكة . ص 46
التاسع عشر : قانون وهو الإيمان وإجتناب الإرهاب سبب لنزول الملائكة بالبشارة بالنجاة من عذاب النار ، وفيه بعث للنفرة من الإرهاب ودعوة قرآنية للمناجاة بالإحتراز من مسالكه. ص 47
العشرون : قانون وهو عدم ذهاب كتابتهم سدىً ، إنما تكون شاهداً وحجة على الناس يوم القيامة ، قال تعالى [وَإِنَّ عَلَيْكُمْ لَحَافِظِينَ * كِرَامًا كَاتِبِينَ]( )، ليتفاخر الملائكة بأهل الإيمان ومسارعتهم في الخيرات ، وتعاهدهم للفرائض العبادية. ص 47
الواحد والعشرون : قانون لحاظ الملائكة له في كل فعل يقوم به باعث للفعل الصالح ، وبرزخ وحاجز دون فعل السيئات .ص 52
الثاني والعشرون : قانون بناء إبراهيم عليه السلام البيت مقدمة لبعثة النبي صلى الله عليه وآله وسلم ، ودعوته الناس للحج كل عام بأمن مع دعائه وتضرعه إلى الله عز وجل بنزول القرآن ، وهداية الناس بهذه البعثة ، كما ورد حكاية عنه في التنزيل [رَبَّنَا وَابْعَثْ فِيهِمْ رَسُولاً مِنْهُمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِكَ وَيُعَلِّمُهُمْ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَيُزَكِّيهِمْ إِنَّكَ أَنْتَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ]( ). ص 53
الثالث والعشرون : قانون وهو فضل الله أعظم من الدعاء.ص54
الرابع والعشرون : قانون المحو والإثبات بالدعاء لقوله تعالى [يَمْحُوا اللَّهُ مَا يَشَاءُ وَيُثْبِتُ وَعِنْدَهُ أُمُّ الْكِتَابِ]( ). ص 330
الخامس والعشرون : قانون (التلاوة رافد للسلم). ص 56
السادس والعشرون : قانون وهو لا يجلب الإرهاب إلا الضرر العام والخزي الخاص لفاعله. ص 64
السابع والعشرون : قانون إرتقاء المسلمين ببعثة النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم ، وإشاعة الفضائل بينهم والعصمة العامة من الإرهاب . ص 64
الثامن والعشرون : قانون وهو النبوة رحمة . ص 65
التاسع والعشرون : قانون النجاة من العذاب بالعصمة بالتوحيد ونبذ الشرك ، وفيه دعوة للتعايش السلمي بين الناس ، ونبذ للعنف والتطرف والتكفير .ص 71
الثلاثون : قانون عن أحاديث النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم العامة المتواترة وهو عصمة المسلمين من الاختلاف في أداء الفرائض كالصلاة والصوم والزكاة والحج ، إذ قال النبي صلى الله عليه وآله وسلم (صلوا كما رأيتموني أصلي) ( ). ص 100
الواحد والثلاثون : قانون الصلة بين الأنبياء . ص 104
الثاني والثلاثون : قانون الأنبياء أسوة في الصالحات . ص 108
الثالث والثلاثون : قانون وهو التضاد بين الصبر والإرهاب.ص108
الرابع والثلاثون : قانون التضاد بين الإستقامة والإرهاب.ص112
الخامس والثلاثون : ثواب الصلاة والتلاوة قانون متجدد إلى يوم ينفخ في الصور ، وهي حاضرة في مواطن الحساب بأبهى حلة ، لتشهد للذين آمنوا ، وتشفع لهم ، وتواسيهم وتخفف عنهم أهوال مواطن الحساب ، ليكون حضور الآية القرآنية يومئذ من مصاديق قوله تعالى [إِنَّ الَّذِينَ قَالُوا رَبُّنَا اللَّهُ ثُمَّ اسْتَقَامُوا فَلاَ خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلاَ هُمْ يَحْزَنُونَ] ( ). ص 112
السادس والثلاثون : قانون حاجة الإنسان إلى الأمن والسلامة من الخوف.ص 113
السابع والثلاثون : قانون حاجة الإنسان للعصمة والوقاية من الحزن وأسبابه . ص 113
الثامن والثلاثون : قانون لايقدر على المنع من الخوف والحزن إلا الله عز وجل . ص 113
التاسع والثلاثون : قانون من سبل الأمن من الخوف والحزن الإيمان والإستقامة . ص 113
الأربعون : قانون التضاد بين الإستقامة وبين الإرهاب الذي هو خوف لصاحبه وإخافة للناس ، وسبب للحزن لصاحبه وعائلته وذويه ، وحزن للذين يتضررون من الإرهاب وغيرهم . ص 113
الواحد والأربعون : قانون (قول ربنا الله) عصمة من الإرهاب وزعزعة النظام العام ، وفي التنزيل [فَإِنْ عَصَوْكَ فَقُلْ إِنِّي بَرِيءٌ مِمَّا تَعْمَلُونَ]( ).ص 113
الثاني والأربعون : قانون سبق الدعاء لدفع الإرهاب . ص 115
الثالث والأربعون : قانون صلاة الجماعة مؤاخاة , ومانع من الإرهاب.ص120
الرابع والأربعون : قانون وهو الركوع ركن في الصلاة قبل الإسلام وبعده ، وهذه الركنية توطئة لرسالة النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم .ص 122
الخامس والأربعون : قانون البسملة حرب على الإرهاب.ص123
السادس والأربعون : انبساط قانون الآية القرآنية رحمة على كل آية من آيات القرآن ، وفيه دعوة للعلماء لإستقراء أفراد ومصاديق الرحمة في الآية القرآنية ، وهل تختص بعض آيات القرآن بالرحمة بطائفة من الناس دون غيرهم ، الجواب لا ، ولكن إنتفاع الناس منها على مراتب متفاوتة)( ). ص 123
السابع والأربعون : قانون البسملة في صلح الحديبية استئصال للإرهاب.ص 125
الثامن والأربعون : قانون هو ما يشاءه الله عز وجل لابد وأن يظهر في الوجود والواقع ، فحينما قال النبي يوم صلح الحديبية (اكتب بسم الله الرحمن الرحيم) فانه لم يقله إلا عن وحي من عند الله ، وإذ حال العناد وجهالة المشركين دونه فان الله عز وجل يظهره بصيغ أخرى ، وهو من مصاديق قوله تعالى [وَمَا يَعْلَمُ جُنُودَ رَبِّكَ إِلاَّ هُوَ]( ). ص 128
التاسع والأربعون : قانون الإحتباك( ) حرب على الإرهاب.ص132
الخمسون : قانون الأسماء الحسنى برزخ دون الإرهاب . ص 134
الواحد والخمسون : قانون إزاحة القرآن للإرهاب من الأرض. ص 138
الثاني والخمسون : قانون التوسل إلى الله عز وجل بالأسماء الحسنى إذ أن كل اسم منها مدرسة جامعة في سبل الهداية ، وباب للتقرب إلى الله .ص138
الثالث والخمسون : قانون كل اسم من الأسماء الحسنى زاجر عن الإرهاب ، فأسم الجلالة (الله) دال على الذات المقدسة ، وهو اسم على مفرد لا تثنيه أو جمع له ، وانفرد به الله عز وجل وخصّ به نفسه ، وصرف الناس عن التسمية به ، وجعله الله سبحانه حصناً وملاذاً. ص 139
الرابع والخمسون : قانون الأسماء الحسنى تمنع من الإرهاب وهو من أسرار تعدد الأسماء الحسنى وذكرها في القرآن ، والكتب السماوية السابقة ، وإحاطتها في المعنى والدلالة بمعالم الخلق والإنشاء وتوالي الفضل والنعم من الله وبما يفيد استقراء قوانين النفع العام منها. ص 140
الخامس والخمسون : قانون كل اسم من الأسماء الحسنى تأديب وتعليم للناس عامة ، وللمؤمنين خاصة ، وفيه تهذيب للسلوك ، وتنقية للصلات ، ودعوة للحوار ، وفي التنزيل [وَاتَّقُوا اللَّهَ وَيُعَلِّمُكُمْ اللَّهُ]( ). ص 140
السادس والخمسون : قانون الرحمة العامة . ص 142
السابع والخمسون : قانون الرحمة التي تتغشى أمة وطائفة.ص142
الثامن والخمسون : قانون الرحمة الخاصة بفرد أو أفراد . ص 142
التاسع والخمسون : قانون الرحمة بخصوص موضوع معين . ص 142
الستون : قانون الرحمة التوليدية التي تتفرع عنها ضروب ومصاديق من الرحمة ، وإن كان الأصل أن كل فرد وقسم من أقسام الرحمة توليدي.ص142
الواحد والستون : قانون الرحمة الخاصة بأهل موضع مخصوص من الأرض. ص 142
الثاني والستون : قانون الرحمة التي تأتي لأهل زمان معين.ص142
الثالث والستون : قانون الرحمة التي تصاحب النبوة. ص 142
الرابع والستون : قانون الرحمة التي تلازم أي نبي على نحو مخصوص، وهو الذي يتجلى في قوله تعالى[وَكَأَيِّنْ مِنْ نَبِيٍّ قَاتَلَ مَعَهُ رِبِّيُّونَ كَثِيرٌ]( ).ص 142
الخامس والستون : قانون الرحمة الواقعية من فعل قبيح ومذموم، ومنها ما ورد في قوله تعالى[وَمَا كَانَ لِنَبِيٍّ أَنْ يَغُلَّ]( ). ص 142
السادس والستون : قانون ارحموا من في الأرض . ص 143
السابع والستون : قانون التوبة طاردة للإرهاب . ص 145
الثامن والستون : قانون السلم سور جامع . ص 147
التاسع والستون : قانون الفطرة أصل مانع من الإرهاب .ص151
السبعون : قانون التلاوة رافد للسلم . ص 156
الواحد والسبعون : قانون الآية بُلغة ومنهاج للإصلاح . ص158
الثاني والسبعون : قانون حجب العلم الناس عن الإرهاب فربّ عالم يموت وينتقل إلى دار الآخرة ولكن ما خلفه من علم يمنع من الإرهاب ، ويزجر عنه . ص 162
الثالث والسبعون : قانون كفاية الحجة والبرهان لتحقيق الغايات الحميدة.ص162
الرابع والسبعون : قانون وهو عدم إنقطاع عمل الإنسان في الدنيا إذا خلّف من بعده ولداً صالحاً يدعو له ، وقد يتبادر إلى الذهن إنحصار نفع الميت بدعاء ولده له ، ولكن قول النبي صلى الله عليه وآله وسلم هذا من جوامع الكلم فقد قيدّ الولد بأنه صالح ، أي مؤمن مواظب على أداء الفرائض العبادية يأمر بالمعروف وينهي عن المنكر ، كما أنه يحرص على إجتناب الظلم والإرهاب ، للتضاد بينهما وبين الصلاح. ص 164
الخامس والسبعون : قانون تعدد طرق الإصلاح بالآية القرآنية . ص 164
السادس والسبعون : قانون كل آية قرآنية لطف من عند الله عز وجل.ص164
السابع والسبعون : قانون وهو موضوعية الصدقة الجارية ، وإنتفاع الإنسان منها بعد وفاته . ص 165
الثامن والسبعون : قانون عدم خفاء شئ على الله عز وجل . ص166
التاسع والسبعون : قانون في قوله تعالى [وَلِلَّهِ مُلْكُ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ]( )، وهو اقتران العلم المطلق بالملك المطلق ، إذ يعلم الله عز وجل كل ما في ملكه وشؤونه ، وحركته ، وأفراده، وجزئياته ، والموجود منها والمعدوم ، وفيه دعوة للإيمان ، والإنتفاع الأمثل من آيات القرآن لأنها سبيل النجاة والوسيلة في النشأتين .ص 166
الثمانون : قانون الآية بلغة ومنهاج للإصلاح قال تعالى [أَلَيْسَ اللَّهُ بِكَافٍ عَبْدَهُ] ( ). ص 166
الواحد والثمانون : قانون الإكرام الخاص زاجر عن الإرهاب.ص 167
الثاني والثمانون : قانون الإكرام الخاص من عند الله لكل إنسان.ص168
الثالث والثمانون : قانون وهو علم الله عز وجل بخلقه لطف منه تعالى ، وسبيل إلى إصلاح الخلائق ، والرأفة بها. ص 168
الرابع والثمانون : قانون وهو علم الله عز وجل بالإنسان ككائن متحد ، وكمركب من روح الله وجسد وتأليف الجسد من أعضاء وعظام وأغشية وغدد ، ودم سائل ونحوه ، لبيان فضل الله بأن فقد بعض الأعضاء لا يهلك معه الإنسان. ص 169
الخامس والثمانون : بقانون إجتماع الإكرام الخاص والعام في زجر الإنسان عن الإرهاب . ص 170
السادس والثمانون : قانون الإمساك عن الإرهاب مقدمة لتوالي فضل الله. ص 170
السادس والثمانون : قانون الراحمون يرحمهم الله . ص 174
السابع والثمانون : قانون من الإرادة التكوينية والأصل أن الله عز وجل يرحم الناس جميعاً سواء رحموا غيرهم أم لا ، بدليل تسمية الله عز وجل بـ(الرحمن) أي أنه سبحانه يرحم الإنسان على كل حال.ص175
الثامن والثمانون : قانون (رحمة للعالمين) عصمة من الإرهاب . ص 178
التاسع والثمانون : قانون الوأد من الإرهاب. ص 179
التسعون : قانون استئصال القرآن للإرهاب سواء في الأسرة أو الوطن أو في عموم الأرض. ص 179
الواحد والتسعون : قانون نبوة محمد صلى الله عليه وآله وسلم رحمة للعالمين أي في كل زمان ومكان ، فهذه الرحمة لا تنقطع ولا تنقص مع كثرة تحقق مصاديقها وأفرادها فهي نعمة متجددة على الإنس والجن ، ومنها قانون تنزيه الأرض من الإرهاب لأنه ضرر محض ، وضد الرحمة. ص 180
الثاني والتسعون : قانون مصاحبة البركة للنبوة ، ويكون من أسرار تسمية النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم خاتم النبيين بقاء القرآن حكماً سماوياً ثابتاً في الأرض ، واستدامة البركة ومصاحبتها له ، ومن أضرار الإرهاب حجبه البركة عن أهله. ص 187
الثالث والتسعون: قانون إبعاد أحكام الشريعة للمسلمين والناس عن الإرهاب. ص 195
الرابع والتسعون : قانون وهو الإرهاب ضرر محض ، وليس فيه نفع للفرد أو الجماعة أو الملة. ص 195
الخامس والتسعون : قانون وهو التنزه عن الإرهاب رحمة للذات والغير مما يلزم تعاون المسلمين والناس جميعاً في إصلاح النفوس والإنصراف عن الإرهاب . ص 197
السادس والتسعون : قانون وهو التعارض والتنافي بين الإرهاب وبين المنزلة الرفيعة التي امتاز بها الإنسان وهي الخلافة في الأرض.ص197
السابع والتسعون : قانون تعاهد حسن التبعل . ص 200
الثامن والتسعون : قانون التنافي بين الإصلاح والإرهاب . ص 207
التاسع والتسعون : قانون إقامة الله عز وجل الحجة على الناس باصلاح الأرض ، والمنع من الإفساد فيها . ص 211
المائة : قانون وهو [وَاللَّهُ لاَ يُحِبُّ الْفَسَادَ]( ). ص 211
الواحد بعد المائة : قانون (هجرة الأنبياء وحي) فلا يغادر أي نبي القرية أو البلدة التي بعثه الله فيها نبياً إلى غيرها من الأمصار أو القرى إلا بأمر ووحي من عند الله عز وجل لما في الهجرة من منافع خاصة وعامة . ص 213
الثاني بعد المائة : قانون دخول أفواج في الإسلام استئصال للإرهاب.ص224
الثالث بعد المائة : قانون التضاد بين الإرهاب والخلافة الخاصة والعامة.ص 228
الرابع بعد المائة : قانون ما جعله الله عز وجل لا تستطيع الخلائق تغييره.ص 231
الخامس بعد المائة : قانون الخلافة أمانة ، ومنها العهد والفرائض العبادية وواجبات المواطنة وأحكام الدستور والقوانين الوضعية. ص 232
السادس بعد المائة : قانون الثواب مانع من الأرهاب . ص 233
السابع بعد المائة : قانون التنزه عن الإرهاب . ص 233
الثامن بعد المائة : قانون وهو لزوم تعاهد الحسنات ، فأداء الفرض من الصلاة اليومية حسنة فيجب ألا يبطله أو ينقص ثوابه عمل منكر منهي عنه ، ومنه الظلم والجور والتعدي ، وضروبه المستحدثة في زمن العولمة ، كالإرهاب والتفجيرات العشوائية ، وهل من ثواب على الصبر في المقام ، الجواب نعم.ص 235
التاسع بعد المائة : قانون الإرهاب ضد إخلاص العبودية . ص 236
العاشر بعد المائة : قانون معجزة العصا هدى متجدد . ص 241
الحادي عشر بعد المائة : قانون دفاع النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم والقرآن عن الأنبياء السابقين . ص 246
الثاني عشر بعد المائة : قانون انتفاء النفع من الإرهاب. ص 248
الثالث عشر بعد المائة : قانون معجزات الأنبياء ضياء ينير مسالك الهداية.ص 248
الرابع عشر بعد المائة : قانون وجوب الجمع بين التقوى والصبر ، والنسبة بينهما العموم والخصوص المطلق. ص 248
الخامس عشر بعد المائة : إدراك قانون حب الله عز وجل للعباد ، وسخطه على الذي يقوم بالإضرار العام . ص 248
السادس عشر بعد المائة : قانون الحضور الدائم للنبوة . ص
248
السابع عشر بعد المائة : قانون نفع النفخ من روح الله في الإنسان قبل نفع النبوة والتنزيل . ص 256
الثامن عشر بعد المائة : قانون استدامة أحكام القرآن . ص 259
التاسع عشر بعد المائة : قانون لابد من مالك للأرض إذ يتنافس ويتسابق ويتصارع الناس على ملكية متر أو أمتار معدودة من الأرض ، ثم لا يلبثون أن يغادروها جميعاً الطالب والمطلوب والشاهد والكاتب ، وصاحب الحق وغيره لتبقى ملكاً طلقاً لله عز وجل , وكأنه مقدمة لقوله تعالى في الآخرة [لِمَنْ الْمُلْكُ الْيَوْمَ لِلَّهِ الْوَاحِدِ الْقَهَّارِ]( ). ص 262
العشرون بعد المائة : قانون إعادة الأجساد للأرض تأكيد لخلق الناس منها ، ومقدمة لبعثتهم يوم القيامة منها . ص 263
الواحد والعشرون بعد المائة : قانون التأسي بالنبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم , قال تعالى [لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ]( ). ص 264
الثاني والعشرون بعد المائة : قانون وهو أن الأفعال الفردية والقبلية والدولية لا تضر في ملك الله عز وجل ، وأنها سرعان ما تتلاشى في ذاتها وأثرها ليبقى التنزيل وسنن النبوة أو تاداً وأعلاماً في الأرض إلى يوم القيامة.ص 265
الثالث والعشرون بعد المائة : قانون انتفاء النفع من الإرهاب والعنف والتعدي على الناس ، وإلحاق الضرر بأنفسهم وأموالهم. ص 268
الرابع والعشرون بعد المائة : قانون التدبر في الأكوان يزيد في الإيمان.ص268
الخامس والعشرون بعد المائة : قوانين الرحمة والرأفة بعامة الناس ، ومنهاج الصلاح والوسط والإعتدال ، وهو ضد الإرهاب والعنف والتطرف ، قال تعالى [وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطًا لِتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ]( ). ص 7
السادس والعشرون بعد المائة : قوانين الصلات الإجتماعية والتعاون التي تترتب عليها . ص 9
السابع والعشرون بعد المائة : قوانين لا تخلو من التضييق والحيطة والخطر له . ص 12
الثامن والعشرون بعد المائة : قوانين البشارة والإنذار بين الناس.ص28
التاسع والعشرون بعد المائة : قوانين البشارة والإنذار في الأرض. ص28
الثلاثون بعد المائة : قوانين البشارة والإنذار من التحريف.ص28
الواحد والثلاثون بعد المائة : القوانين التي تضبط سلوك الفرد والجماعة.ص 113
الثاني والثلاثون بعد المائة : إتيان المؤمنين قوانين وسنن مما مأمورون به من العبادة والطاعة ،ومن غير مشقة أو عناء عليهم . ص 120
الثالث والثلاثون بعد المائة : قوانين وسنن المواطنة في البلد الذي ينتمي إليه الفرد والجماعة أو أنهم يقيمون فيه . ص 151
الرابع والثلاثون بعد المائة : قانون لزوم إمتناع الناس عن الكفر بنعمة المعجزة خاصة تلك التي سألوها فاستجاب الله عز وجل للنبي فيها ، مثل ناقة صالح . ص 156
الخامس والعشرون بعد المائة : قوانين الإرث ومجئ السنة النبوية ببيانه.ص160
السادس والعشرون بعد المائة : القوانين القرآنية في وإستدامتها وحضورها النافع في كل زمان ومكان . ص 180
السابع والعشرون بعد المائة : قوانين الخلافة للنجاة من العذاب الأليم. ص 197
الثامن والعشرون بعد المائة : قوانين الخلافة في الأرض وحرمات هذه الخلافة . ص 233
التاسع والعشرون بعد المائة : قوانين من الإرادة التكوينية تتصف بالإطلاق ، لا يقدر عليها وعلى إطلاقها إلا الله عز وجل وهو سبحانه الخالق والمالك والمتصرف بالأرض والسماء ، وفيه جذب للناس لمنازل الرق والعبودية لله عز وجل . ص 263
الثلاثون بعد المائة : قوانين علمية في مستحدثات المسائل بما يتجلى معه إعجاز القرآن. ص 273
رقم الايداع في دار الكتب والوثائق ببغداد
3408 لسنة 2022