معالم الإيمان في تفسير القرآن – الجزء- 249

المقدمـــة
الحمد لله رب الخلائق أجمعين التي جعلها تعجز عن إحصاء نعمه وآلائه وإن اجتهدت واجتمعت ، قال تعالى [وَإِنْ تَعُدُّوا نِعْمَةَ اللَّهِ لاَ تُحْصُوهَا] ( ) .
الحمد لله حمد الشاكرين ، والشكر والثناء عليه في الأولى والآخرة , سبحان الله الكريم ، واهب العطايا الذي جعل محمداً وأهل بيته خير البرايا .
الحمد لله الذي أنزل القرآن [اللَّهُ نَزَّلَ أَحْسَنَ الْحَدِيثِ كِتَابًا مُتَشَابِهًا مَثَانِيَ تَقْشَعِرُّ مِنْهُ جُلُودُ الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ ثُمَّ تَلِينُ جُلُودُهُمْ وَقُلُوبُهُمْ إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ] ( ) .
الحمد لله الذي [ َأَحْصَى كُلَّ شَيْءٍ عَدَدًا] ( ) وجعل لكل شئ أمدا ، وليس من دوام إلا له وحده ، وفي التنزيل [كُلُّ شَيْءٍ هَالِكٌ إِلاَّ وَجْهَهُ] ( )ولا تقدر الخلائق على إحصاء معشار هذا الإحصاء ، لأنه فرع إحاطة الله علماً بكل شئ ، الحمد لله الذي رزقني صدور الجزئين (245-247) من هذا السِفر بخصوص (علم الإحصاء القرآني غير متناه ) فهو فرع إحصاء الله عز وجل للأشياء والمواضيع والأحكام ، وستصدر أجزاء أخرى بذات العنوان إن شاء الله .
صدر هذا الجزء وهو التاسع والأربعون بعد المائتين ويتضمن إحصاء القوانين التي انشأتها في أربعة وعشرين جزءً من هذا السِفر وهي الأجزاء (229-248) منه استنباطاً من مضامين آيات القرآن في آية علمية لم يشهد لها التأريخ مثيلاً ، لتكون تأسيساً لعلوم قرآنية نافعة في أمور الدين والدنيا .
ومجموع القوانين التي تضمنها هذا الجزء هو(3280) قانوناً .
ومن إعجاز القرآن أن كل آية منه دعوة للعلماء لإستقراء المسائل والأحكام والسنن منها ، ومنها الصلة بينها وبين غيرها من الآيات ، وكذا بيان وتفسير النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم للقرآن وآياته ، وهذه القوانين المستقرأة عون للعلماء والدارسين لإقتباس المسائل ومواضيع الرسائل والبحوث منه .
وتختص قوانين كل جزء منها في موضوعه ، ووفق المنهاج العام لفرائد التفسير في هذا السِفر ، ويتعلق موضوع هذه الأجزاء بخصوص :

ت رقم الجزء اسم موضوع الجزء
1 الجزء الرابع والثلاثون بعد المائتين تفسير الآية 190
2
3 الجزء السابع والثلاثون بعد المائتين تفسير الآية 191
4 لم يغز النبي (ص) أحدا الأجزاء 229 – 239
5 النزاع المسلح بين القرآن والإرهاب الجزء 230
6 آيات الدفاع سلام دائم الجزء 231- 232
7 آيات السلم محكمة غير منسوخة الأجزاء 233 – 240-241-242-248
8 التضاد بين القرآن والإرهاب 235-236-238-243-244-246
9 علم الإحصاء القرآني غير متناه 245-247
الحمد لله الذي بفضله وإحسانه صدرت هذه الأجزاء ، ومن لطف الله عز وجل أني أقوم بالتأليف والتصحيح والمراجعة لأجزاء التفسير ، وكتبي الأخرى بمفردي .
وما كنت أهلاً لهذه النعم ، ولكن فضل الله غير محدود ، وفي التنزيل [فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَاسْتَغْفِرْهُ إِنَّهُ كَانَ تَوَّابًا] ( ).

حرر في الثامن من شهر ذي الحجة 1444 هجرية

الجزء التاسع والعشرون بعد المائتين
ويختص بقانون (لم يغزُ النبي “ص” أحداَ)
وفيه القوانين التالية :
الأول : قانون توالي النعم أيام النبوة وما بعدها . ص 4
الثاني : قانون تخلف الناس عن إحصاء النعم في معركة بدر( ). ص 17
الثالث : قانون النبوة حرب على الإرهاب . ص 18
الرابع : قانون قريش أسياد مكة ، فحينما كانوا يخططون لقتل النبي فانهم يكتفون إن وقع هذا القتل بدفع دية إلى بني هاشم . ص 25
الخامس : قانون سهولة حفظ القرآن . ص 25
السادس : قانون مجئ النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم بالنهي عن الإرهاب ، وعن مصاديقه وأفراده ، وإن تعددت . ص 25
السابع : قانون نهي القرآن عن الأخلاق المذمومة . ص 26
الثامن : قانون تجدد الإنذار السماوي من فتنة الشيطان . ص 31
التاسع : قانون في سنخية أخلاق الأنبياء ، وهو مع شدة أذى الأخوة والأهل لهم فانهم ينسبون هذا الأذى إلى الشيطان ، وأنه السبب ذو الأثر والتأثير في إثارة الفتنة.ص32
العاشر : قانون جحود قريش عدوان . ص 35
الحادي عشر : قانون من معجزات النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم توالي هذه المعجزات . ص 36
الثاني عشر : قانون الملازمة بين إتباع الشيطان والخسارة . ص 41
الثالث عشر : قانون لحوق الخسارة والخزي لمن يتبع خطوات الشيطان , ويتخذ الظلم والتعدي منهاجاً. ص 41
الرابع عشر : قانون تخلف الناس عن إحصاء النعم في معركة بدر . ص43
الخامس عشر : قانون الخروج إلى بدر وحي ودفاع . ص 46
السادس عشر : قانون إذا أمر الله عز وجل بأمر فانه سبحانه يهيئ أسبابه ومقدماته . ص 48
السابع عشر : قانون لا يخرج النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم من المدينة إلا بالوحي ، وأن هذا الخروج حق ، وفيه تزكية لقول وفعل النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم في خروجه . ص49
الثامن عشر : قانون إجتماع الحاجة والمعجزة للنبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم ، ودفع الضرر والأذى الخاص والعام . ص 51
التاسع عشر : قانون إتيان الزكاة والإنفاق في سبيل الله من الإيمان . ص54
العشرون : قانون إجتماع الضدين بمعنى الحرف أو الكلمة الواحدة في القرآن . ص 61
الواحد والعشرون : قانون يسأل الملائكة الله عز وجل بما هو أعم وأحسن. ص 64
الثاني والعشرون : قانون الإستضعاف بسبب الإيمان سبب لجلب العز والنفع. ص 72
الثالث والعشرون : قانون صلاة الجماعة واقية من فتنة الشيطان.ص75
الرابع والعشرون : قانون (أكثر الكفار كارهون للحق) . ص 81
الخامس والعشرون : قانون عصمة النبي صلى الله عليه وآله وسلم من حين خروجه من بيته في المدينة متوجهاً إلى معركة بدر فليس في هذا الخروج حب للدنيا. ص 84
السادس والعشرون : قانون رؤيا النبي وحي . ص 91
السابع والعشرون : قانون الإنتفاع الأمثل من الرؤيا الصادقة.ص 91
الثامن والعشرون : قانون الخروج في الكتائب والسرايا آنذاك ليس أمراً سهلاً على الصحابي لما فيه من المخاطر ، والأذى والمشقة والعناء ، وتعطيل الأعمال ، قال تعالى [وَلاَ يُنفِقُونَ نَفَقَةً صَغِيرَةً وَلاَ كَبِيرَةً وَلاَ يَقْطَعُونَ وَادِيًا إِلاَّ كُتِبَ لَهُمْ لِيَجْزِيَهُمْ اللَّهُ أَحْسَنَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ]( ).ص 103
التاسع والعشرون : قانون خلو معركة بدر من النفع لقريش.ص115
الثلاثون : قانون صيرورة هذه المعركة مادة لنقمة القبائل على قريش.ص115
الواحد والثلاثون : قانون دخول طائفة من الناس الإسلام إذا وقعت معركة بدر . ص 115
الثاني والثلاثون : قانون من قوانين الفطرة وهو كراهية سفك الدماء.ص115
الثالث والثلاثون : قانون خروج النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم في الكتائب جذب للناس للإيمان. ص 125
الرابع والثلاثون : قانون البشارة بنجاة رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم في التوجه إلى معركة بدر . ص 134
الخامس والثلاثون : قانون الشكر العام على نعمة نجاة النبي ليلة المبيت.ص136
السادس والثلاثون : قانون نَهي القُرآنِ والسُّنَةِ المُغتربينَ عَن الإرهابِ.ص141
السابع والثلاثون : القانون المركب برسالة النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم ، إذ نزل القرآن بالأوامر والنواهي . ص 141
الثامن والثلاثون : قانون نصر الرسل من غير غزو . ص 153
التاسع والثلاثون : قانون وظيفة الأنبياء حقن الدماء ومنع الغزو والنهب والسلب . ص 159
الأربعون : قانون البسملة رحمة عامة . ص 163
الواحد والأربعون : (قانون البسملة آية من القرآن). ص 163
الثاني والأربعون : قانون ليس من حصر لوجوه رحمة الله بالناس . ص 166
الثالث والأربعون : قانون كل آية ثناء على الله . ص 170
الرابع والأربعون : قانون وهو كل آية من القرآن تتضمن الثناء على الله عز وجل في منطوقها أو مفهومها . ص 170
الخامس والأربعون : قانون صيرورة الحياة الدنيا ببعثة النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم دار الثناء اليومي المتكثر على الله عز وجل . ص 171
السادس والأربعون : قانون غنى النبوة عن الرد على الإرهاب ، لأن الله عز وجل هو الذي يرد كيد الكافرين إلى نحورهم ، وفي التنزيل [وَيَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ اللَّهُ وَاللَّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ]( ) . ص 176
السابع والأربعون : قانون إنتفاع عامة الناس من المتقين . ص 189
الثامن والأربعون : قانون نصر النبي صلى الله عليه وآله وسلم يوم بدر معجزة تتجلى معالمها لأهل كل زمان ، وهو من أسرار نسبة النصر إلى الله عز وجل. ص 192
التاسع والأربعون : قانون منع القرآن للتحريف في الوقائع والأحداث ، فلا ينحصر إعجاز القرآن في منعه للتحريف في كلماته وحروفه وتأويله.ص192
الخمسون : قانون الإيمان علة النصر على المشركين . ص 192
الواحد والخمسون : قانون الإيمان نصر.ص192
الثاني والخمسون : قانون توثيق القرآن للنصر معجزة . ص 193
الثالث والخمسون : قانون كل نصر من الله هو معجزة حسية ظاهرة.ص193
الرابع والخمسون : قانون كل معجزة نصر . ص 193
الخامس والخمسون : قانون نصر الله عز وجل للنبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم. ص 194
السادس والخمسون : قانون نصر الله للأنبياء أو خصوص نصر الله عز وجل للنبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم إن وقع القتال بينه وبين المشركين.ص194
السابع والخمسون : قانون لا يبدأ النبي القتال . ص 197
الثامن والخمسون : قانون بشارة الآية القرآنية للمؤمنين إنذار في مفهومها للذين كفروا ودعوة لهم للإنزجار عن الغزو , وعن قتال النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم . ص 198
التاسع والخمسون : قانون لا يقاتل النبي إلا المشركين . ص 198
الستون : قانون معركة بدر إصلاح للتأريخ . ص 200
الواحد والستون : قانون استحداث معجزة للنبي أي نبي أو رسول في ميدان القتال . ص 201
الثاني والستون : قانون منع قريش النياحة وهن . ص 209
الثالث والستون : قانون عدم أخذ النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم بدل فكاك الأسرى . ص 218
الرابع والستون : قانون أن الأرض كلها ملك لله عز وجل , وأن المسلمين يتنقلون فيها ويستقرون حيث الأمن وأداء الوظائف العبادية ، وهو من مصاديق قوله تعالى وَلِلَّهِ مُلْكُ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ... ص 221
الخامس والستون : قانون مصاحبة البلاء للكفر . ص 221
السادس والستون : قانون عصمة النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم من القتل يوم بدر وإن إجتمعت مقدمات هذا القتل ، بكثرة وقدرة جيش قريش . ص 222
السابع والستون : قانون إنفراد النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم بالجمع بين المعجزة العقلية والحسية . ص 237
الثامن والستون : قانون إجتماع المعجزة العقلية والحسية بمصداق وفرد واحد من الوقائع والأحداث , ومنه خروج النبي صلى الله عليه وآله وسلم لميدان المعركة . ص 237
التاسع والستون : قانون ما من بلد أو قرية إلا وتزرع فيها أكثر من فاكهة .ص243
السبعون : قانون المقارنة بين كل معركتين في أيام النبوة .ص249
الواحد والسبعون : قانون تعدد أسباب النزول . ص 258
الثاني والسبعون : قانون إختصاص الخالق سبحانه بصيغة الجمع وإرادة المنفرد كما في قوله تعالى [إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لحافظون]( ).ص273
الثالث والسبعون : (قانون الأذان دعوة للسلم) . ص 297
الرابع والسبعون : قوانين السلم التي هي من الإرادة التكوينية ، وبين المسلمين وعامة الناس في التسالم في المقام عموم وخصوص مطلق . ص 26
الخامس والسبعون : قوانين الدولة التي تجمع أفراد الشعب والقبيلة تحت لوائها . ص 27
السادس والسبعون : قوانين الفطرة بكراهية سفك الدماء.ص115
السابع والسبعون : قوانين البلد الغربي والنهي عن الخروج عليها ، والمنع من الإرهاب
الثامن والسبعون : قانون زجر الذين يسعون في الإرهاب ومقدماته والنصح لهم , وكشف بطلان الإرهاب ، وأنه خلاف سنن الإسلام. ص 142
التاسع والسبعون : قوانين الميراث . ص 208

الجزء الثلاثون بعد المائتين
ويختص بقانون (النزاع المسلح بين القرآن والإرهاب)
وفيه القوانين التالية :
الأول : قانون عام من الإرادة التكوينية يشمل الأولين والآخرين ، بأن الله عز وجل يبغض المعتدين سواء على الأفراد أو على الحقوق أو المنشأت العامة.ص 5
الثاني : قانون حفظ المال العام . ص 6
الثالث : قانون التقيد بالقوانين الوضعية . ص 6
الرابع : قانون : القرآن كتاب الأخلاق السامية ، وتبعث آياته على الأمن الإجتماعي والاقتصادي والسياسي للمجتمعات . ص 8
الخامس : قانون النبوة استقرار للمجتمعات ، ومن وجوه تفضيل النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم أنه لم يغادر الدنيا إلا بعد أن أرسى الأمن والسلم والسلام في أطراف الجزيرة لتشع بمبادئ الإيمان على ربوع الأرض الأخرى ، وهو من مصاديق قوله تعالى [وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلاَّ رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ]( ).ص8
السادس : قانون : آيات القرآن سلاح عقائدي وحسي لدفع الناس عن الإرهاب ، وصرفه عنهم . ص 12
السابع : قانون حمل النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم لواء السلم والمنع من الإرهاب إلى يوم القيامة ، وفي التنزيل [قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمْ اللَّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ]( ). ص 19
الثامن : القانون لغة وإصطلاحاً وقرآناً . 20
التاسع : القانون الوضعي والتشريعات الحكومية . ص 20
العاشر : القانون من رشحات وكنوز القرآن ، قال تعالى [الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي أَنزَلَ عَلَى عَبْدِهِ الْكِتَابَ وَلَمْ يَجْعَلْ لَهُ عِوَجَا]( ). ص 21
الحادي عشر : قانون في عمومات حدود الله . ص 21
الثاني عشر : القانون الوضعي قواعد لتنظيم العلاقة والمعاملة بين الأشخاص مع فرض العقوبة جزاء لمن يخالفها . ص 21
الثالث عشر : قانون مقتبس من القرآن والسنة والأحكام التكليفية في الجملة لتكون مادة للتحقيق واستنباط المسائل بلحاظ أنه قاعدة كلية أو مجموعة قواعد. ص 22
الرابع عشر : قانون تضمن كل آية قرآنية قانوناً أو أكثر ، إلا ما ندر بالنسبة لفواتح السور مثلاً ، وحتى هذه الآيات فيمكن أن تقتبس وتستقرأ منها قوانين.ص33
الخامس عشر : قانون النبوة استقرار للمجتمعات . ص 33
السادس عشر : قانون لو تعارض كفر الشخص مع صلة الرحم فتتقدم الصلة مع الأمر بالمعروف ، وفيه نبذ للعنف والتطرف والغلو في الدين . ص 25
السابع عشر : قانون كلمة التوحيد رسالة السلام والأمن.ص26
الثامن عشر : قانون التوحيد السور الجامع للمسلمين وأهل الكتاب جميعاً. ص 26
التاسع عشر : قانون الإرهاب إنشغال عن طلب الرزق الحلال.ص 26
العشرون : قانون في الإرهاب تضييع للوقت وأيام العمر.ص27
الواحد والعشرون : قانون الإرهاب تعطيل للمكاسب .ص27
الثاني والعشرون : قانون قلة الإنتاج بسبب الخوف العام من الإرهاب .ص27
الثالث والعشرون : قانون قطع الذي ينزل به الفعل الإرهابي عمله.ص27
الرابع والعشرون : قانون القتل والجراحات بسبب الإرهاب.ص27
الخامس والعشرون : قانون الخوف العام بسبب الإرهاب ، وحال الكدورة التي تصيب الأفراد والمجتمع.ص27
السادس والعشرون : قانون الإنفاق الزائد على الأمن.ص27
السابع والعشرون : قانون قلق العوائل على أبنائها وزيادة الإحتراز من الإرهاب ومقدماته .ص27
الثامن والعشرون : قانون كراهية المؤمنين للقتال . ص 29
التاسع والعشرون : قانون إختصاص النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم بتلقي نزول القرآن . ص 35
الثلاثون : قانون عدم نزول جبرئيل بالقرآن على غير النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم . ص 35
الواحد والثلاثون : قانون إنقطاع الوحي بعد النبي صلى الله عليه وآله وسلم فاذا قتله المشركون في معركة بدر أو أحد فان الوحي ينقطع عن الأرض. ص 35
الثاني والثلاثون : قانون النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم آخر الأنبياء ، فليس من نبي بعده ، قال تعالى [مَا كَانَ مُحَمَّدٌ أَبَا أَحَدٍ مِنْ رِجَالِكُمْ وَلَكِنْ رَسُولَ اللَّهِ وَخَاتَمَ النَّبِيِّينَ]. ص 35
الثالث والثلاثون : قانون الصلاة مانع من الغزو . ص 36
الرابع والثلاثون : قانون نزول القرآن منجماً سلاح سماوي.ص39
الخامس والثلاثون : قانون لطف الله بالأنبياء عند ولادتهم لطف بأتباعهم والناس جميعاً . ص 42
السادس والثلاثون : قانون منافع قريش من بعثة النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم أمس واليوم وغداً . ص 46
السابع الثلاثون : قانون خلو أحكام الإسلام من التشديد.ص52
الثامن والثلاثون : قانون منافاة الإرهاب لـ(إنما أنا رحمة مهداة).ص55
التاسع والثلاثون : قانون لا يقدر على إهداء الرحمة العامة للناس إلا الله عز وجل . ص 57
الأربعون : قانون وهو أن الأجر والثواب في النسك والعبادة أضعاف لبس السلاح . ص 62
الواحد والأربعون : قانون وهو بيان القرآن لوجوب الصلاة والصيام والزكاة والحج دعوة لنبذ العنف والكراهية والتطرف والإرهاب . ص 62
من قوانين علم الإحصاء القرآني
الثاني والأربعون : قانون علم الإحصاء في القرآن من اللامتناهي.ص63
الثالث والأربعون : قانون إحصاء علوم الغيب في القرآن.ص64
الرابع والأربعون : قانون إحصاء وذكر آيات السلم والموادعة والصلح.ص64
الخامس والأربعون : قانون إحصاء آيات العلة الغائية في القرآن.ص64
السادس والأربعون : قانون إحصاء وذكر آيات المعاد . ص 64
السابع والأربعون : قانون إحصاء وذكر آيات الجنة والنار.ص64
الثامن والأربعون : قانون إحصاء آيات أدعية الأنبياء . ص 64
التاسع والأربعون : قانون إحصاء وذكر الآيات التي تذكر الملائكة .ص 64
الخمسون : قانون إحصاء وذكر آيات الرؤيا . ص 64
الواحد والخمسون : قانون إحصاء وذكر آيات التسبيح . ص 64
الثاني والخمسون : قانون إحصاء وذكر آيات الذكر . ص 64
الثالث والخمسون : قانون إحصاء وذكر آيات الأوامر . ص64
الرابع والخمسون : قانون إحصاء وذكر آيات النواهي في القرآن.ص64
الخامس والخمسون : قانون إحصاء وذكر الآيات التي نزلت في حق أهل البيت.ص 65
السادس والخمسون : قانون إحصاء وذكر الآيات التي نزلت بخصوص الصحابة ، منها قوله تعالى [مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاءُ عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ تَرَاهُمْ رُكَّعًا سُجَّدًا يَبْتَغُونَ فَضْلاً مِنْ اللَّهِ وَرِضْوَانًا سِيمَاهُمْ فِي وُجُوهِهِمْ مِنْ أَثَرِ السُّجُودِ ذَلِكَ مَثَلُهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَمَثَلُهُمْ فِي الإِنْجِيلِ كَزَرْعٍ أَخْرَجَ شَطْأَهُ فَآزَرَهُ فَاسْتَغْلَظَ فَاسْتَوَى عَلَى سُوقِهِ يُعْجِبُ الزُّرَّاعَ لِيَغِيظَ بِهِمْ الْكُفَّارَ وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ مِنْهُمْ مَغْفِرَةً وَأَجْرًا عَظِيمًا]( ). ص 65
السابع والخمسون : قانون إحصاء وذكر الآيات التي تذكر أزواج النبي صلى الله عليه وآله وسلم . ص 65
الثامن والخمسون : قانون إحصاء وذكر الآيات التي تذكر أسماء المدن والأشخاص والدول في القرآن منها , مصر, مدين , مكة المكرمة , بابل , يثرب (المدينة).ص 65
التاسع والخمسون : قانون إحصاء وذكر الآيات التي تذكر الأسرة والأطفال في القرآن. ص 78
الستون : قانون إحصاء وذكر الآيات التي تذكر الوحي .ص78
الواحد والستون : قانون إحصاء وذكر الآيات التي تذكر الكتب السماوية. ص 78
الثاني والستون : قانون إحصاء وذكر الآيات التي تذكر القرآن وتلاوته. ص 78
الثالث والستون : قانون إحصاء الآيات التي تذكر كتائب ومعارك النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم مثل معركة بدر، وأحد ،والخندق ،وحنين . ص 78
الرابع والستون : قانون إحصاء وذكر الآيات التي تذكر النبي محمداً صلى الله عليه وآله وسلم . ص 78
الخامس والستون : قانون إحصاء وذكر الآيات التي تذكر الرسول والرسل في القرآن . ص 78
السادس والستون : قانون إحصاء وذكر آيات الإحصاء في القرآن ، ومنه قوله تعالى [ثُمَّ بَعَثْنَاهُمْ لِنَعْلَمَ أَيُّ الْحِزْبَيْنِ أَحْصَى لِمَا لَبِثُوا أَمَدًا] ( ).ص 79
السابع والستون : قانون إحصاء حروف وكلمات وآيات وسور القرآن المكية والمدنية منها . ص 79
الثامن والستون : قانون إحصاء وذكر السنة النبوية القولية في القرآن.ص79
التاسع والستون : قانون إحصاء آيات الرياضيات والهندسة في القرآن.ص79
السبعون : قانون إحصاء وذكر آيات (قل ) في القرآن ، وعددها (332) وكلها خطاب للنبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم باستثناء أربع آيات منها منها قوله تعالى[ فَقُلْ هَلْ لَكَ إِلَى أَنْ تَزَكَّى] ( ). ص 79
الواحد والسبعون : قانون إحصاء وذكر السنة النبوية الفعلية في القرآن.ص79
الثاني والسبعون : قانون إحصاء وذكر الآيات التي تذكر الساعة وأوان يوم القيامة ، منها قوله تعالى [يَسْأَلُونَكَ عَنْ السَّاعَةِ أَيَّانَ مُرْسَاهَا] ( ). ص 79
الثالث والسبعون : قانون إحصاء وذكر آيات الأحكام والتشريع في القرآن. ص 80
الرابع والسبعون : قانون إحصاء وذكر الآيات التي لها أسباب نزول وذكر القائل بالسبب وهل هو من الصحابة أم من التابعين والربط بين ذات السبب وبين نزول الآية القرآنية.ص80
الخامس والسبعون : قانون إحصاء وذكر آيات البشارة في القرآن ، والنسبة بينها وبين البشارة بالجنة عموم وخصوص مطلق ، ومنها قوله تعالى [لَهُمْ الْبُشْرَى فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِي الآخِرَةِ لاَ تَبْدِيلَ لِكَلِمَاتِ اللَّهِ ذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ] ( ) ومنها قوله تعالى [إِذْ قَالَتْ الْمَلاَئِكَةُ يَامَرْيَمُ إِنَّ اللَّهَ يُبَشِّرُكِ بِكَلِمَةٍ مِنْهُ اسْمُهُ الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ وَجِيهًا فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَمِنْ الْمُقَرَّبِينَ] ( ). ص 81
السادس والسبعون : قانون إحصاء وذكر آيات الجملة الخبرية في القرآن.ص81
السابع والسبعون : قانون إحصاء وذكر آيات الجملة الإنشائية في القرآن. ص 81
الثامن والسبعون : قانون إحصاء وذكر الآيات التي تجمع بين الجملة الخبرية والإنشائية في القرآن مثل قوله تعالى [وَاتَّقُوا اللَّهَ وَاعْلَمُوا أَنَّكُمْ مُلاَقُوهُ وَبَشِّرْ الْمُؤْمِنِينَ] ( ). ص 81
التاسع والسبعون : قانون إحصاء وذكر آيات السؤال في القرآن.ص 81
الثمانون : قانون إحصاء وذكر آيات حب الله عز وجل ، قال تعالى [إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ]. ص 81
الواحد والثمانون : قانون إحصاء موارد رضا الله عز وجل كما في قوله تعالى [لَقَدْ رَضِيَ اللَّهُ عَنْ الْمُؤْمِنِينَ إِذْ يُبَايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ فَعَلِمَ مَا فِي قُلُوبِهِمْ فَأَنْزَلَ السَّكِينَةَ عَلَيْهِمْ وَأَثَابَهُمْ فَتْحًا قَرِيبًا]( ). ص 82
الثاني والثمانون : قانون إحصاء وذكر آيات الدفاع والجهاد.ص82
الثالث والثمانون : قانون إحصاء وذكر آيات القتال والإضطرار إليه.ص82
الرابع والثمانون : قانون إحصاء وذكر الآيات التي تبين التضاد بين القرآن والإرهاب ، ومنه قوله تعالى [يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا ادْخُلُوا فِي السِّلْمِ كَافَّةً وَلاَ تَتَّبِعُوا خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُبِينٌ] ( )ومنه قوله تعالى [وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلاَّ رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ] ( ). ص 82
الخامس والثمانون : قانون إحصاء وذكر الآيات التي تدل على النزاع المسلح بين القرآن والإرهاب . ص 83
السادس والثمانون : قانون إحصاء وذكر آيات النسخ ، والناسخ والمنسوخ ، والمختار أنها آيات قليلة . ص 83
السابع والثمانون : قانون إحصاء وذكر الآيات المحكمة ، قال تعالى [مِنْهُ آيَاتٌ مُحْكَمَاتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتَابِ] ( ) ومن الآيات المحكمات قوله تعالى [وَأَقِيمُوا الصَّلاَةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ] ( ) . ص 83
الثامن والثمانون : قانون إحصاء وذكر الآيات المتشابهات.ص83
التاسع والثمانون : قانون إحصاء وذكر الحمد والثناء على الله عز وجل.ص84
التسعون : قانون الجمع بين البسملة وكل آية من القرآن دعوة لنبذ العنف والغزو والإرهاب. ص 86
الواحد والتسعون : قانون الرسالة أمن . ص 103
الثاني والتسعون : قانون الإرهاب ضد للنبوة . ص 103
الثالث والتسعون : قانون من منافع قوله تعالى [وَإِذْ يَرْفَعُ إِبْرَاهِيمُ الْقَوَاعِدَ مِنْ الْبَيْتِ وَإِسْمَاعِيلُ رَبَّنَا تَقَبَّلْ مِنَّا إِنَّكَ أَنْتَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ] ( ) إمتناع أهل الحرم عن الهلاك بالعذاب العام كالصاعقة والغرق والخسف.ص 104
الرابع والتسعون : قانون وهو تفضل الله عز وجل باختصاص بعض أجناس مخلوقاته بصفات ومزايا . ص 105
الخامس والتسعون : قانون ذكر الله وسيلة الطمأنينة الخاصة والعامة ، كما في قوله تعالى [الَّذِينَ آمَنُوا وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُمْ بِذِكْرِ اللَّهِ أَلاَ بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ]( ).ص 109
السادس والتسعون : قانون من عالم الآخرة وهو أن الذي يضر بالناس يلقى الحساب والجزاء يوم القيامة . ص 110
السابع والتسعون : قانون كل آية من القرآن أمن . ص 110
الثامن والتسعون : قانون عصمة المسلمين والمسلمات من الإرهاب من باب الأولوية القطعية. ص 110
التاسع والتسعون : قانون وجود المصداق للآية القرآنية في كل زمان.ص112
المائة : قانون منافع هجرة النبي (ص) لليهود . ص 116
الواحد بعد المائة : قانون محدودية سلطان الملوك . ص 124
الثاني بعد المائة : قانون ملازمة التعدي لرؤساء الكفر . ص 125
الثالث بعد المائة : قانون السنة النبوية حرب على الإرهاب.ص126
الرابع بعد المائة : قانون دلالة كل من الأمر (بشروا) و(يسروا) والنهي (لاتنفروا) و(لاتعسروا) على النهي عن الإرهاب والتعدي.ص 128
الخامس بعد المائة : قانون الإسلام دين الوسطية. ص 129
السادس بعد المائة : قانون التكامل في الإسلام وانتفاء التزاحم أو التعارض بين أحكامه فيأتي الأمر من زمن النبي صلى الله عليه وآله وسلم بالشئ ، مع النهي عن ضده . ص 129
السابع بعد المائة : قانون وهو كثرة البشارات ومصاديقها في الإسلام ، وفي الدنيا والآخرة ، فحينما قال النبي (بشّروا) لابد من وجود أفراد كثيرة من البشارة في كل فعل يتوجه اليه الصحابة.ص130
الثامن بعد المائة : قانون استدامة الأمر والنهي الوارد في الحديث إلى يوم القيامة . ص 132
التاسع بعد المائة : قانون في كل عمل صالح بشارة . ص 133
العاشر بعد المائة : قانون مصاحبة البشارة للعمل الصالح.ص133
الحادي عشر بعد المائة : قانون البشارة بالثواب ، من معاني الأمر بالمعروف والترغيب فيه . ص 133
الثاني عشر بعد المائة : قانون وهو دعوة النبي صلى الله عليه وآله وسلم لأصحابه أن يكونوا رعاة للعهد والإيمان . ص 135
الثالث عشر بعد المائة : قانون تجلي البشارة عن فعل الصالحات.ص 136
الرابع عشر بعد المائة : قانون مقابلة هذا الأذى ، بالإحسان للتخفيف عن الذي ينزل به الأذى والإحسان إلى جهة صدور الأذى ، قال تعالى [أُوْلَئِكَ يُؤْتَوْنَ أَجْرَهُمْ مَرَّتَيْنِ بِمَا صَبَرُوا وَيَدْرَءُونَ بِالْحَسَنَةِ السَّيِّئَةَ]( ). ص 140
الخامس عشر بعد المائة : قانون العفو إحسان للذات والغير.ص140
السادس عشر بعد المائة : قانون عموم العفو عن الناس سبب للفوز بحب الله.ص140
السابع عشر بعد المائة : قانون صرف القتال بالإحتجاج .ص141
الثامن عشر بعد المائة : قانون سبيل النجاة من عند الله أسرع من الكيد والمكر بالنبي صلى الله عليه وآله وسلم وعامة المؤمنين إلى يوم القيامة وهو الذي تدل عليه خاتمة الآية [وَأَنْتَ خَيْرُ الْمُنزِلِينَ]( ). ص 144
التاسع عشر بعد المائة : قانون النزاع المسلح بين (فَإِيَّايَ فَارْهَبُونِ) والإرهاب . ص 144
العشرون بعد المائة : قانون الإعجاز . ص 144
الواحد والعشرون بعد المائة : قانون تأكيد عموم الخطاب الخاص ، فتأتي آية بخطاب خاص ، وتأتي آية أخرى تفيد العموم في ذات الخطاب ومنه الخطاب إلى بني إسرائيل في قوله تعالى [كُلُوا مِنْ طَيِّبَاتِ مَا رَزَقْنَاكُمْ] والخطاب إلى المسلمين [يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُلُوا مِنْ طَيِّبَاتِ مَا رَزَقْنَاكُمْ وَاشْكُرُوا لِلَّهِ إِنْ كُنتُمْ إِيَّاهُ تَعْبُدُونَ]( ). ص 146
الثاني والعشرون بعد المائة : قانون التوحيد والنهي عن الشرك سابق لخلق آدم ، ومصاحب لحياة الإنسان في الدنيا ، وهو مستمر ومتصل في النشأتين. ص 149
الثالث والعشرون بعد المائة : قانون التوحيد ، وفيه نوع إحتجاج ولطف من الله عز وجل بالناس. ص 150
الرابع والعشرون بعد المائة : قانون وهو أن الرهبة من الله عز وجل زاجر عن إرهاب الناس ، فمن يخشى الله عز وجل ويخافه ويرهبه في السر والعلانية يكون في شغل عن إرهاب وإخافة الناس.ص 150
الخامس والعشرون بعد المائة : قانون من يرهبه الناس غير الله إلى زوال ، فقوله تعالى [فَإِيَّايَ فَارْهَبُونِ] إنذار لكل إنسان بأن لا يكون إرهابياً يبعث الخوف في قلوب الناس وإن كان سلطاناً حاكماً . ص 150
السادس والعشرون بعد المائة : قانون يا أيها الناس لا ترهبوا وتخافوا غير الله عز وجل عز وجل ، وفيه محاصرة للإرهاب ، ومنع من استحواذ الخوف على عامة الناس , ولا يتعارض هذا القانون مع التقية.ص 150
السابع والعشرون بعد المائة : قانون سلطان كل ملك محدود زماناً ومكاناً ، وبالإمكان الإعراض والإبتعاد عنه لحين إنقضاء دولته أو يجعل الله عز وجل سبيلاً .
وفي قصة شعيب وموسى ورد قوله تعالى [لاَ تَخَفْ نَجَوْتَ مِنْ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ]( )، لأن أرض مدين غير خاضعة لحكم فرعون.ص151
الثامن والعشرون بعد المائة : قانون هجرة رهط من الصحابة إلى الحبشة ، ونجاتهم من كفار قريش الذين عجزوا عن جلبهم وإعادتهم إلى مكة وتعذيبهم. ص 151
التاسع والعشرون بعد المائة : قانون مجئ الإستعانة بالله من منازل الخضوع والخشوع لله عز وجل ، وفيه تأديب وطرد للحنق والحسد والحقد من النفوس . ص 153
الثلاثون بعد المائة : قانون من خصائص إنقطاع الإنسان لعبادة الله صيرورته مستعيناً بالله في أموره كلها. ص 153
الواحد والثلاثون بعد المائة : قانون منافاة الإرهاب لسنن العفو.ص 154
الثاني والثلاثون بعد المائة : قانون نفخ الله من روحه في الإنسان مقدمة وسبب لهدايته للصالحات والفوز بالثواب ، قال تعالى [فَمَنْ عَفَا وَأَصْلَحَ فَأَجْرُهُ عَلَى اللَّهِ إِنَّهُ لاَ يُحِبُّ الظَّالِمِينَ]( ). ص 157
الثالث والثلاثون بعد المائة : قانون تفضيل النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم على الأنبياء بمنع سطوة واستبداد الملك الظالم على الحكم إذ صار القرآن والسنة النبوية مصدر التشريع والحكم.ص163
الرابع والثلاثون بعد المائة : قانون الملازمة بين النبوة والصبر ، قال تعالى [وَاتَّبِعْ مَا يُوحَى إِلَيْكَ وَاصْبِرْ حَتَّى يَحْكُمَ اللَّهُ وَهُوَ خَيْرُ الْحَاكِمِينَ] ( ). ص 166
الخامس والثلاثون بعد المائة : قانون سنة النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم ترجمان القرآن ، إذ نزل القرآن بالبعث على الخلق الحميد ، والآداب الحسنة . ص 166
السادس والثلاثون بعد المائة : قانون مصاحبة [وَإِنَّكَ لَعَلى خُلُقٍ عَظِيمٍ] ( ) للنبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم في أيام حياته.ص168
السابع والثلاثون بعد المائة : قانون ذات الموضوع والموضع قد يكون بشارة للمؤمنين وإنذاراً للكافرين . ص 169
الثامن والثلاثون بعد المائة : قانون إنفاق كفار قريش إرهاب وضياع للذات والأموال . ص 173
التاسع والثلاثون بعد المائة : قانون استهزاء قريش بالنبوة إرهاب.ص176
الأربعون بعد المائة : قانون سوء عاقبة إرهاب قريش . ص 179
الواحد والأربعون بعد المائة : قانون الآية القرآنية فصل الخطاب. ص 185
الثاني والأربعون بعد المائة : قانون تعاهد صلة الرحم ومنع النزاع والإرهاب ومقدماته حتى في باب الميراث ، قال تعالى [وَإِنْ كَانَ رَجُلٌ يُورَثُ كَلاَلَةً أَوْ امْرَأَةٌ وَلَهُ أَخٌ أَوْ أُخْتٌ فَلِكُلِّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا السُّدُسُ فَإِنْ كَانُوا أَكْثَرَ مِنْ ذَلِكَ فَهُمْ شُرَكَاءُ فِي الثُّلُثِ] ( ). ص 189
الثالث والأربعون بعد المائة : قانون إنقاذ الله سبحانه للناس من البلاء العام. ص 189
الرابع والأربعون بعد المائة : قانون حرب القرآن على الإرهاب. ص 190
الخامس والأربعون بعد المائة : قانون التنافي بين العبادة والإرهاب . ص 192
السادس والأربعون بعد المائة : قانون الغنى بالإستعانة بالله عز وجل من شرور الإرهاب . ص 192
السابع والأربعون بعد المائة : قانون قواعد الإباحة تحريم للإرهاب . ص 194
الثامن والأربعون بعد المائة : قانون مصاحبة الأمر والنهي للإيمان.ص195
التاسع والأربعون بعد المائة : قانون أهلية المسلمين للتقيد بالأوامر والنواهي الإلهية . ص 195
الخمسون بعد المائة : قانون الإباحة الذي هو أصل في الشريعة.ص195
الواحد والخمسون بعد المائة : قانون الإباحة والذي يسمى لفظه قاعدة الإباحة ، هو عام لأهل الأرض . ص 195
الثاني والخمسون بعد المائة : قانون النهي عن سب الأصنام نهي عن الإرهاب بالأولوية . ص 199
الثالث والخمسون بعد المائة : قانون الأولوية وهو عدم سب أهل الكتاب والكنائس والصلبان ، وعدم القيام بالإرهاب والإضرار بالناس والممتلكات العامة . ص 203
الرابع والخمسون بعد المائة : قانون الدعاء واقية من الإرهاب . ص 204
الخامس والخمسون بعد المائة : قانون الأذان أمن . ص 206
السادس والخمسون بعد المائة : قانون الإشعار بالأذان للصلوات اليومية الخمس . ص 210
السابع والخمسون بعد المائة : قانون نهي الأذان المتكرر عن الإرهاب . ص 214
الثامن والخمسون بعد المائة : قانون الأذان دعوة إلى السلم والمودة والرحمة. ص 214
التاسع والخمسون بعد المائة : قانون الأذان داعية متجددة إلى الله ، وهو من مصاديق الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر . ص 214
الستون بعد المائة : قانون الأذان من مصاديق قوله تعالى [وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالإِنسَ إِلاَّ لِيَعْبُدُونِ] ( ). ص 214
الواحد والستون بعد المائة : قانون نهي الأذان عن الإرهاب.ص214
الثاني والستون بعد المائة : قانون عدم الحاجة إلى الإرهاب والتفجيرات . ص 214
الثالث والستون بعد المائة : قانون اللطف الإلهي وهو يأمر الله عز وجل بالشئ ثم يهيئ مقدماته ، ويأتي بالمدد والعون للإمتثال العام به.ص216
الرابع والستون بعد المائة : قانون تقييد إنحصار الإذن بالقتال في حال الدفاع ، ومنه قوله تعالى [وَقَاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَكُمْ وَلاَ تَعْتَدُوا إِنَّ اللَّهَ لاَ يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ]( ). ص 222
الخامس والستون بعد المائة : قانون استقراء حرمة الإرهاب بشواهد من السنة النبوية . ص 222
السادس والستون بعد المائة : قانون اللين في الدعوة . ص 227
السابع والستون بعد المائة : قانون اليوم الواحد من حياة النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم رحمة للعالمين لما فيه من مقدمات الصلاح والقضاء على الإرهاب.ص230
الثامن والستون بعد المائة : قانون استقبال المسلم للكعبة في الصلاة مانع له من الإرهاب والتفجيرات . ص 234
التاسع والستون بعد المائة : قانون الكعبة هبة من الله للناس جميعاً.ص234
السبعون بعد المائة : قانون إنتفاع الناس جميعاً من استقبال المسلمين للكعبة . ص 234
الواحد والسبعون بعد المائة : قانون الكعبة عنوان وحدة المسلمين ، وتعاهد أحكام الفرائض (عن ابن عباس في قوله { جعل الله الكعبة البيت الحرام قياماً للناس} قال : قياماً لدينهم ومعالم لحجهم) ( ). ص 234
الثاني والسبعون بعد المائة : قانون حفظ القرآن مانع من الإرهاب.ص235
الثالث والسبعون بعد المائة : قانون تلاوة سورة الفاتحة في الصلاة من مصاديق قوله تعالى [وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلاَّ رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ]( ).ص 238
الرابع والسبعون بعد المائة : قانون الإرهاب ضد لأحكام النبوة.ص239
الخامس والسبعون بعد المائة : قانون سكن آدم في الجنة نهي عن الإرهاب.ص242
السادس والسبعون بعد المائة : قانون نهي آية عن الإرهاب.ص245
السابع والسبعون بعد المائة : قانون تنمية القرآن للأخلاق الحميدة ، وإشاعة العفو والصفح ، وجعله محل تفاخر وعز ورجاء للأجر والثواب من عند الله سبحانه. ص 249
الثامن والسبعون بعد المائة : قانون جهاد الأنبياء بالبينات والأمارات وصيغ البرهان ، وورد بخصوص عيسى عليه السلام [وَلَمَّا جَاءَ عِيسَى بِالْبَيِّنَاتِ قَالَ قَدْ جِئْتُكُمْ بِالْحِكْمَةِ وَلِأُبَيِّنَ لَكُمْ بَعْضَ الَّذِي تَخْتَلِفُونَ فِيهِ فَاتَّقُوا اللَّهَ وَأَطِيعُونِ]( ). ص 251
التاسع والسبعون بعد المائة : قانون التضاد بين الحكمة والإرهاب ، مما يدل على عدم جواز الدعوة إلى الله بالإرهاب والتخويف . ص 252
الثمانون بعد المائة : قانون الهجرة إصلاح للأسرة.ص255
الواحد والثمانون بعد المائة : قانون العناية بتربية الناشئة صلاح لهم وللأسرة ، وبرزخ دون نماء روح البطش والإنتقام أو اليأس والقنوط.ص256
الثاني والثمانون بعد المائة : قانون أن الرسول لا يكتفي بمحاربة عبادة الأوثان بالقول والفعل ، إنما يؤسس لمعالم في التوحيد.ص256
الثالث والثمانون بعد المائة : قانون معجزات النبي صلى الله عليه وآله وسلم . ص 258
الرابع والثمانون بعد المائة : قانون إمتثال المسلمين والمسلمات لأحكام الآية القرآنية حالما تنزل . ص 258
الخامس والثمانون بعد المائة : قانون إنعدام الفترة بين نزول الآية والعمل بها ، وعدم وجود إنقطاع في العمل بأحكام الآيات.ص258
السادس والثمانون بعد المائة : قانون إستدامة عمل المسلمين بأحكام الآية القرآنية من غير إنقطاع . ص 258
السابع والثمانون بعد المائة : قانون تلاوة المسلمين آيات القرآن في الصلاة عون ومدد يومي للإمتثال لأحكامها . ص 258
الثامن والثمانون بعد المائة : قانون عمل المسلمين بآيات الأحكام برزخ دون تحريفها وتبديلها . ص 258
التاسع والثمانون بعد المائة : قانون تنمية آيات القرآن الأسرية ملكة الحب والمودة داخل الأسرة ، وهو من مصاديق الإصلاح المجتمعي ، وبرزخ دون الإرهاب ، وقهر للنفس الغضبية . ص 258
التسعون بعد المائة : قانون المنع من الإرهاب من النهي عن المنكر.ص259
الواحد والتسعون بعد المائة : قانون الإرهاب ظلم . ص 260
الثاني والتسعون بعد المائة : قانون النهي عن الظلم . ص 261
الثالث والتسعون بعد المائة : قانون القبح الذاتي للظلم .ص261
الرابع والتسعون بعد المائة : قانون الأضرار الخاصة والعامة للظلم.ص261
الخامس والتسعون بعد المائة : قانون يحكم حياة الإنسان في الأرض ، وهو سلامة الأرض من تأصيل الظلم ومفاهيم الكفر والضلالة . ص 262
السادس والتسعون بعد المائة : قانون الإرهاب عدو العرفان (بحث عرفاني).ص264
السابع والتسعون بعد المائة : قانون خلافة الإنسان في الأرض ، ليتجدد في كل يوم للناس والخلائق كلها أن عمارة الأرض مظهر من مظاهر جلال وعظيم مشيئة الله عز وجل . ص264
الثامن والتسعون بعد المائة : قانون النفرة من الإرهاب قربة إلى الله عز وجل. ص 266
التاسع والتسعون بعد المائة : قانون الدعوة والعولمة . ص 273
المائتان : قانون تضاد الإرهاب مع الدعوة إلى الخير.ص274
الواحد بعد المائتين : قانون التنافي بين الإرهاب ودعوة الخير.ص278
الثاني بعد المائتين : قانون الآية بناء في صرح الإسلام الخالد.ص282
الثالث بعد المائتين : قانون الآية حصانة من مسالك الضلالة، قال تعالى [وَمَا تُنفِقُوا مِنْ خَيْرٍ فَلِأَنفُسِكُمْ]( ). ص282
الرابع بعد المائتين : قانون الآية سلاح للأمن الفكري ، وهي سلامة للعقيدة وثبوتها في أذهان الناس . ص282
الخامس بعد المائتين : قانون الآية القرآنية مانع من طرو عرف مغاير للعرف الاسلامي القائم على فعل الخيرات واتيان الصالحات واجتناب السيئات والنفرة منها ، قال تعالى [وَأَقِيمُوا الصَّلاَةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ وَمَا تُقَدِّمُوا لِأَنفُسِكُمْ مِنْ خَيْرٍ تَجِدُوهُ عِنْدَ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ]( ).ص 282
السادس بعد المائتين : قانون منع الإرهاب في المقولات العشرة.ص283
السابع بعد المائتين : قانون تعدد القوانين في الآية الواحدة.ص285
الثامن بعد المائتين : قانون نداء الإيمان : وهو قوله تعالى [يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا] والذي ورد في القرآن تسعاً وثمانين مرة ، وقد صدرت الأجزاء (131-132-134-137-138-139) من هذا التفسير بخصوص هذا القانون. ص285
التاسع بعد المائتين: قانون (إِذَا تَدَايَنتُمْ)( ) وصحيح أن هذه الجملة شرطية إلا أنها تتضمن الإخبار عن حال إجتماعية واقتصادية وأخلاقية حسنة ، وفي التداين وقضاء الدَين خلق حسن ورجاء للثواب ، وبرزخ دون الإرهاب ومقدماته.ص285
العاشر بعد المائتين : قانون الدَين والقرض إلى أجل مسمى وشرائطه.ص285
الحادي عشر بعد المائتين : قانون خلو القرض من الربا ، وكما أن الدَين والقرض حرب على الربا ، فكذا فان التعاون بين الناس درء للإرهاب.ص285
الثاني عشر بعد المائتين : قانون كتابة الدَين لقوله تعالى (فَاكْتُبُوهُ)( ) ولا يعلم منافع كتابة وتوثيق الدين إلا الله. ص 285
الثالث عشر بعد المائتين : قانون فورية كتابة الدين لمقام الفاء في (فاكتبوه) والتي تفيد التعقيب والحضور . ص 285
الرابع عشر بعد المائتين : قانون كتابة كاتب عدل بالحق للدَين ومقداره وكيفية قضائه وأجله. ص286
الخامس عشر بعد المائتين : قانون كتابة الدَين من غير تبديل أو تغيير.ص286
السادس عشر بعد المائتين : قانون عدم اعتذار الكاتب من غير ذريعة وحاجة وعذر. ص286
السابع عشر بعد المائتين : قانون إملاء وإقرار الذي عليه الدَين عند الكتابة.ص286
الثامن عشر بعد المائتين : قانون التقوى عند كتابة الدَين ، من غير زيادة ربوية ، أو نقيصة ، أو تحريف لشرائطه أو للأجل.ص286
التاسع عشر بعد المائتين : قانون وهو كتابة الدَين رحمة وتخفيف ، وليس سبباً للضرر أو مقدمة للفتنة. ص 286
العشرون بعد المائتين : قانون عدم البخس والنقص من الدَين عند كتابته ، وهو لا يتعارض مع عمومات الصلح أثناء الكتابة أو بعدها ، للتباين الموضوعي بينهما. ص 286
الواحد والعشرون بعد المائتين : قانون إملاء ولي اليتيم والسفيه مقدار وشرائط الدَين على الكاتب ، لقاعدة نفي الجهالة والغرر ، وقاعدة لا ضرر ولا ضرار.ص287
الثاني والعشرون بعد المائتين : قانون الشهادة على الدَين.ص287
الثالث والعشرون بعد المائتين : قانون التقوى مانع من بخس حق الغير ، لقوله تعالى بخصوص المدَين والكاتب [وَلْيَتَّقِ اللَّهَ رَبَّهُ]( ).ص287
الرابع والعشرون بعد المائتين : قانون الشهادة على الدَين والقرض ، وجاءت الآية بصيغة الأمر [وَاسْتَشْهِدُوا شَهِيدَيْنِ]( ).ص 287
الخامس والعشرون بعد المائتين : قانون عناية أحكام الشريعة بالمحسنين ، ومنهم الذي يقوم باقراض غيره ، بتوثيق حقه. ص 288
السادس والعشرون بعد المائتين : قانون عدم السأم من كتابة الدَين والقرض ، ومقداره وضبط أجله ، وإن كان قليلاً لقاعدة نفي الحرج في الدين . ص 289
السابع والعشرون بعد المائتين : قانون لزوم دفع الريب والشك في المعاملات.ص289
الثامن والعشرون بعد المائتين : قانون من الإرادة التكوينية وهو بعث الله الناس للإحسان للقريب والبعيد وبالقول والفعل .ص 290
التاسع والعشرون بعد المائتين : قانون الإرهاب نقيض الوفاء بالعهود.ص291
الثلاثون بعد المائتين : قانون من الإرادة التكوينية وهو أن الصلح والموادعة فتح وفيه زجر عن إرهاب الناس والظلم. ص 294
الواحد والثلاثون بعد المائتين : القوانين الوضعية الدستورية والإدارية والمالية والجنائية ، وهو يشمل الواجبات والحقوق ، ويكون الملاك في ضبط النظام والحدود والمنع من تعديها . ص 21
الثاني والثلاثون بعد المائتين : قوانين التشريع السماوي يكافئ من يمتثل لها مكافأة عظيمة لا يقدر عليها إلا الله ، ومن يخالفها يؤثم ويعاقب ، قال تعالى [مَنْ عَمِلَ صَالِحًا فَلِنَفْسِهِ وَمَنْ أَسَاءَ فَعَلَيْهَا ثُمَّ إِلَى رَبِّكُمْ تُرْجَعُونَ]( )، [وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مِنْ أَمْرِهِ يُسْرًا]( ).ص 22
الثالث والثلاثون بعد المائتين : قوانين الآيات ، وهي الآيات التي تتضمن في منطوقها قانوناً أو أكثر . ص 22
الرابع والثلاثون بعد المائتين : قوانين الآية الواحدة ، فحينما يأتي تفسير الآية القرآنية نستعرض ما تتضمنه من القوانين. ص 22
الخامس والثلاثون بعد المائتين : القوانين المترشحة عن الجمع بين كل آيتين من القرآن. ص 23
السادس والثلاثون بعد المائتين : القوانين الكلية والمنهاج الذي يؤدي الى معرفة معاني ودلالات اللفظ القرآني ، فمثلاً ورد أكثر من ثلاثة آلاف قانون في الجزء 121-223 من هذا السِفر. ص 88
السابع والثلاثون بعد المائتين : القوانين في آيات القرآن وجوامع الكلم والمأثور في السنة النبوية ، وأقوال الأئمة المعصومين عليهم السلام والصحابة واستقراء العلماء المسائل واستقصاء القواعد الكلية منها ، وتفسير القرآن هو بيان معناه وكشف دلالاته وما يفيده النص والإشارة فيه. ص 89
الثامن والثلاثون بعد المائتين : قوانين النهي والخبر والأمر.ص148
التاسع والثلاثون بعد المائتين : قوانين حرمة الإرهاب ، وظهوره في الأرض. ص 228
الأربعون بعد المائتين : قوانين دولية وأنظمة خاصة تحكم سلوك قريش.ص228
الواحد والأربعون بعد المائتين : القوانين والمسائل التي تتعلق بحرمة الإرهاب من ثنايا آيات القرآن وهو من مصاديق قوله تعالى [إِنَّ هَذَا الْقُرْآنَ يَهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ]( ). ص 247
الثاني والأربعون بعد المائتين : قوانين وأنظمة لمنع الإجتهاد المخالف لأحكام الشريعة والتجاوز والتعدي في هذا الباب .ص260
الثالث والأربعون بعد المائتين : قوانين الحياة ، والطبيعة ، وقواعد العلة والمعلول ، والسبب والمسبب ، وعالم المغيبات ، وبعض العلوم المستحدثة ، قال تعالى [عَلَّمَ الإِنسَانَ مَا لَمْ يَعْلَمْ]( ).ص 284
الرابع والأربعون بعد المائتين : قوانين الآية القرآنية أنها سلام ودعوة سماوية لنشر مفاهيم الرحمة والهداية ، ومناسبة للشكر لله عز وجل على توالي النعم . ص 285
الخامس والأربعون بعد المائتين : القوانين الوضعية في الوطن أو بلد الإقامة والسفر من حفظ الأمانة . ص 287
السادس والأربعون بعد المائتين : قوانين الأخوة في المواطنة من العهد الذي لا يجوز مخالفته من غير دليل شرعي وفي مورد مخصوص. ص 292

الجزء الواحد والثلاثون بعد المائتين
ويختص بقانون (آيات الدفاع سلام دائم)
وفيه القوانين التالية :
الأول : قانون الجامع بين السور المكية والمدنية . ص 4
الثاني : قانون اللين في الدعوة( ). ص 6
الثالث : قانون الإرهاب ظلم( ). ص 6
الرابع : قانون حمل الخطاب الخاص على العام وهو ضد تخصيص العام.ص7
الخامس : قانون نزول القرآن بألوية السلم , ولتثبيت الأمن في ربوع الأرض إلى يوم القيامة .
فكل آية من القرآن رحمة في مضامينها ودعوة للتسامح والعفو والرأفة بين الناس ، أما الإطلاق المكاني في نشر الأمن فلقوله تعالى [وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلاَّ كَافَّةً لِلنَّاسِ بَشِيرًا وَنَذِيرًا]( ).ص 12
السادس : قانون خلافة الإنسان . ص 13
السابع : قانون يعطي الله عز وجل بالأوفى والأتم . ص 14
الثامن : لقانون لابد من وجود أمة وقوم ينتفعون من الإنذار والموعظة والعبرة التي تقع في الأرض . ص 17
التاسع : قانون معجزة خلق آدم دعوة للسلم . ص 18
العاشر : قانون إقامة آدم برهة من الزمن في الجنة معجزة .ص19
الحادي عشر : قانون صدور الخليفة عن القرآن . ص 21
الثاني عشر : قانون آيات الإنذار سلام . ص 23
الثالث عشر : قانون من الإرادة التكوينية وهو آيات الإنذار من مصاديق قوله تعالى [وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلاَّ رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ]( ). ص 25
الرابع عشر : قانون كلي، ومدرسة في بيان ووصف عالم الأفعال والمقارنة بينها في الشدة والضعف . ص 26
الخامس عشر : قانون النبوة استئصال للفتنة . ص 27
السادس عشر : قانون عدم وقوع القتال ضد الكافرين بالربوبية والنبوة والتنزيل إلا أن يكون هذا القتال دفاعاً ، وهو سبيل هداية للناس ،ولنجاتهم من العذاب الأخروي ، قال تعالى بخصوص الآخرة [الْمُلْكُ يَوْمَئِذٍ الْحَقُّ لِلرَّحْمَانِ وَكَانَ يَوْمًا عَلَى الْكَافِرِينَ عَسِيرًا]( ). ص 31
السابع عشر : قانون وهو تقدم المعطوف عليه على المعطوف من الأحكام في الشأن والمرتبة . ص 31
الثامن عشر : قانون تجلي رحمة الله في هذا الإختبار ، ولا تنحصر هذه الرحمة بالمؤمنين ، إنما هي عامة . ص 34
التاسع عشر : قانون الجمع بين كل آيتين وهو علم جديد .ص41
العشرون : قانون استنباط علوم عديدة من الصلة بين الآيتين المتجاورتين ، وكذا كل آيتين من القرآن غير العلوم والتفسير الموضوعي والتحليل للآية القرآنية الواحدة . ص 43
الواحد والعشرون : قانون الصلاة مرآة لحسن الخلق . ص 43
الثاني والعشرون : قانون نهي الصلاة عن الإرهاب . ص 43
الثالث والعشرون : قانون الملازمة بين الصلاة والفرائض العبادية الأخرى.ص43
الرابع والعشرون : قانون الصلاة وسيلة العبور على الصراط الأخروي ، قال تعالى [قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ]( ). ص 44
الخامس والعشرون : قانون الصلاة شفيع . ص 44
السادس والعشرون : قانون هزيمة المعتدين . ص 47
السابع والعشرون : قانون في الحياة الدنيا وهو أن القتال دفاعاً لن يضر أصحابه ، إنما الكافر الذي يقوم بالهجوم والغزو المتكرر للقرى والمدن , يلقى الخسارة ولو بعد حين. ص 50
الثامن والعشرون : قانون منع الآية القرآنية للقتال بين المسلمين وغيرهم.ص50
التاسع والعشرون : قانون مجئ النبي صلى الله عليه وآله وسلم بمنع التعدي على نحو الإطلاق ، سواء في ميدان القتال أو في الحياة العامة .ص56
الثلاثون : قانون الجمع بين التقوى والدفاع . ص 57
الواحد والثلاثون : قانون وهو إنقطاع القتال وبقاء التقوى.ص59
الثاني والثلاثون : قانون المنافاة بين إدراك العقل والإعتداء.ص61
الثالث والثلاثون : قانون لحوق الخزي بالكفار لإصرارهم على التعدي حتى بعد إمضائهم لصلح الحديبية . ص 62
الرابع والثلاثون : قانون قبح التعدي . ص 69
الخامس والثلاثون : قانون وصايا النبي (ص) سلام . ص 73
السادس والثلاثون : قانون بيان القرآن لقبح التعدي وشدة الحساب عليه ، قال تعالى [وَلاَ تَعْتَدُوا إِنَّ اللَّهَ لاَ يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ]( ).ص 82
السابع والثلاثون : قانون سورة الفاتحة باعث للنفرة من الإرهاب .ص83
الثامن والثلاثون : قانون من الإرادة التكوينية وهو رحمة الله في الآخرة أضعاف رحمته في الدنيا، قال تعالى [فَكَشَفْنَا عَنْكَ غِطَاءَكَ فَبَصَرُكَ الْيَوْمَ حَدِيدٌ]( ).ص86
التاسع والثلاثون : قانون إجتماع الحقيقة والمجاز في لفظ قرآني واحد.ص99
الأربعون : قانون وهو إعجاز القرآن في تقويم وتزيين اللغة العربية وعلوم البيان والبلاغة والنحو والصرف فيها ، ومنع الشوائب من الدبيب إليها.ص99
الواحد والأربعون : قانون فقر الناس التام وفاقتهم يوم القيامة ، قال تعالى [يَاأَيُّهَا النَّاسُ أَنْتُمْ الْفُقَرَاءُ إِلَى اللَّهِ]( ).ص104
الثاني والأربعون : قانون حضور أملاك وأموال وأنعام الدنيا في الآخرة ، فبعد أن كان الناس ينسبون ملكيتها لهم صاروا يسلمون يوم القيامة بأنها ملك طلق لله عز وجل. ص 106
الثالث والأربعون : قانون العرف . ص 107
الرابع والأربعون : قانون حرب الإسلام على الإرهاب بسلاح العرف.ص108
الخامس والأربعون : قانون الإختصاص في حديث (نصرتُ بالرعب).ص109
السادس والأربعون : قانون وهو أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم وأصحابه كانوا يحاربون الإرهاب . ص 110
السابع والأربعون : قانون التضاد بين الإسلام والإرهاب ، فالمسلم لا يكون إرهابياً ولا يخيف ويرعب الآخر. ص 110
الثامن والأربعون : قانون سلاح (نصرت بالرعب) حرب على الإرهاب.ص112
التاسع والأربعون : قانون بالرعب يدرك الكفار قبح عبادة الأصنام وأنها لا تستحق الدفاع والذب عنها . ص 112
الخمسون : قانون قيود آية (وقاتلوا) . ص 113
الواحد والخمسون : قانون تنزه المسلمين عن التعدي ، والنسبة بين التعدي والظلم عموم وخصوص مطلق . ص 113
الثاني والخمسون : قانون الدفاع إبتلاء . ص 116
الثالث والخمسون : قانون سلاح الرعب رحمة . ص 118
الرابع والخمسون : قانون الصلح فتح. ص 128
الخامس والخمسون : قانون الإستغناء بالصلح عن القتال.ص128
السادس والخمسون : قانون صلح النبي صلى الله عليه وآله وسلم مع الكفار كف لأيديهم عن المسلمين . ص 129
السابع والخمسون : قانون ميل ورضا وغبطة المسلمين بالصلح ، وتفضل الله عز وجل لإصلاحهم لهذا الرضا وإلى يوم القيامة ، قال تعالى [وَالصُّلْحُ خَيْرٌ]( ). ص 129
الثامن والخمسون : قانون مكة منار للهداية . ص 130
التاسع والخمسون : قانون مكة ومناسك الحج حرب على الغواية والفسوق، قال تعالى[إِنَّ أَوَّلَ بَيْتٍ وُضِعَ لِلنَّاسِ لَلَّذِي بِبَكَّةَ مُبَارَكًا]( ). ص 130
الستون : قانون آيات القرآن حرب متقدم زماناً على الإرهاب ، ومصاحب له ، ومتأخر عنه . ص 132
الواحد والستون : قانون حصر القتال بالدفاع رحمة . ص 135
الثاني والخمسون : قانون ليس من قانون ثابت في معاني ودلالات العطف.ص141
الثالث والخمسون : قانون تقدم أداء العبادات على القتال الواجب ، فصحيح أن قتال النبي صلى الله عليه وآله وسلم وأصحابه دفاع وحاجة إلا أن أداء الفرائض كالصلاة والصوم والزكاة والحج وعلى نحو الإطلاق من غير تقييد كالقيود العديدة التي وردت بخصوص القتال . ص 145
الرابع والخمسون : قانون وهو محاربة المشركين للنبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم ظلم وخلاف الأولى والأصلح . ص 146
الخامس والخمسون : قانون التضاد بين التقوى والتعدي ، وبيان تأكيد كون هذا التضاد من معجزات النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم ومصاديق قوله تعالى [وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلاَّ رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ]( ).ص147
السادس والخمسون : قانون قتال النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم دفاع ، وعن إضطرار. ص 151
السابع والخمسون : قانون الأصل سلامة الفطرة من الرعب . ص 152
الثامن والخمسون : قانون ما يجلبه القبيح قبيح إلا أن يشاء الله.ص153
التاسع والخمسون : قانون الدفاع في معركة أحد عن القرآن والنبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم . ص 154
الستون : قانون المشركون هم الغزاة. ص 155
الواحد والستون : قانون اجتناب النبي صلى الله عليه وآله وسلم للقتال والإغتيال والخصومة ، الهجرة شاهد على صبغة السلم في رسالة النبي محمد. ص 160
الثاني والستون : قانون طمأنينة النبي صلى الله عليه وآله وسلم لسلامته وسط مجتمع المشركين الذين يريدون اغتياله وقتله ، وهذه الطمأنينة فرع السكينة التي تفضل الله عز وجل بها عليه ، قال تعالى [إِلاَّ تَنصُرُوهُ فَقَدْ نَصَرَهُ اللَّهُ إِذْ أَخْرَجَهُ الَّذِينَ كَفَرُوا ثَانِيَ اثْنَيْنِ إِذْ هُمَا فِي الْغَارِ إِذْ يَقُولُ لِصَاحِبِهِ لاَ تَحْزَنْ إِنَّ اللَّهَ مَعَنَا فَأَنزَلَ اللَّهُ سَكِينَتَهُ عَلَيْهِ وَأَيَّدَهُ بِجُنُودٍ لَمْ تَرَوْهَا وَجَعَلَ كَلِمَةَ الَّذِينَ كَفَرُوا السُّفْلَى وَكَلِمَةُ اللَّهِ هِيَ الْعُلْيَا وَاللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ]( ).ص161
الثالث والستون : قانون ملازمة السكينة للنبوة ، ومصاحبتها للنبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم من حين البعثة ليبلغ أحكام الشريعة على أحسن حال ، وتتجلى بوضوح عند الوقائع والشدائد.ص 161
الرابع والستون : قانون صيرورة الصحابة دعاة للرسالة في الأمصار البعيدة . ص 164
الخامس والستون : قانون عجز كفار قريش عن النيل من الصحابة المهاجرين ، وتحذيرهم من استمرار إيذائهم لأهل البيت والمسلمين في مكة وما حولها . ص 164
السادس والستون : قانون التقوى برزخ دون القتال . ص 176
السابع والستون : قانون قيود القتال رحمة عامة . ص 179
الثامن والستون : قانون مواجهة الكفار النبوة بالتعدي . ص183
التاسع والستون : قانون عدم التضاد بين الشرائع السماوية.ص195
السبعون : قانون عدم التعدي ، قال تعالى [ثُمَّ جَعَلْنَاكَ عَلَى شَرِيعَةٍ مِنْ الأَمْرِ فَاتَّبِعْهَا وَلاَ تَتَّبِعْ أَهْوَاءَ الَّذِينَ لاَ يَعْلَمُونَ]( ). ص 196
الواحد والسبعون : قانون الصدّ عن البيت فتنة . ص 203
الثاني والسبعون : قانون قتال المسلمين دفاع لأنه استجابة لله والرسول ، ولا يأمر الله عز وجل إلا بما هو رحمة بالمسلمين والناس جميعاً ، ولمصاديق قوله تعالى [وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلاَّ رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ]( ).ص 208
الثالث والسبعون : قانون عمارة مكة سلام . ص 211
الرابع والسبعون : قانون توالي بعثة الأنبياء وبشارة النبي والرسول السابق بالرسول اللاحق ، وقد جاءت بشارات الأنبياء برسول الله صلى الله عليه وآله وسلم. ص 211
الخامس والسبعون : قانون التباين في غاية القتال . ص 213
السادس والسبعون : قانون من أيام إبراهيم عليه السلام وهو التضاد بين حج البيت وتقديس الأوثان. ص 216
السابع والسبعون : قانون عدم إنحصار منافع نزول الملائكة للنصرة بميدان المعركة إنما يستمر ويتصل خارجها بشواهد وأمارات تدل على نزولهم لنصرة النبي صلى الله عليه وآله وسلم يوم المعركة وترغب الناس بالإسلام ، وتزجرهم عن محاربة النبي صلى الله عليه وآله وسلم وأصحابه.ص223
الثامن والسبعون : قانون الزواج والمساعدة فيه حرب على الإرهاب.ص233
التاسع والسبعون : قانون من الإرادة التكوينية ، وهو طلب الغنى بالنكاح.ص234
الثمانون : قانون تقييد قتال المسلمين موضوعاً ومكاناً وزماناً.ص238
الواحد والثمانون : قانون وهو أن مكر الله عز وجل لطف ورحمة وإحسان ، وصرف للأذى والضرر والكيد والمكر الخبيث.ص 239
الثاني والثمانون : قانون نصر الله بخذلان المشركين وهدم الأصنام.ص242
الثالث والثمانون : قانون نصرة الله عز وجل لأهل الإيمان ، وخذلانه للذين كفروا . ص 242
الرابع والثمانون : قانون إنفراد الله عز وجل بتعدد وكثرة صيغ النصر كماً وكيفاً ، فتارة تأتي بصدّ المشركين وإخافتهم ، وأخرى بتقوية عزائم المؤمنين وكثرتهم ، وإبتلاء المشركين بالنقص في الأموال . ص 243
الخامس والثمانون : قانون أن ذخائر كنوز القرآن التي لم تستقرأ أكثر من التي استقرئت واستخرجت . ص 244
السادس والثمانون : قانون صبغة التقييد في عالم الإمكان ، والمقيد في الإصطلاح هو ما طرأ عليه عارض يمنعه من الشيوع.ص246
السابع والثمانون : قانون تغشي الأرض بالسلام والأمن ببركة النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم وجعل الناس يتناجون بلزوم ترك القتال ، فاذا كانت كل طائفة لا تقاتل إلا الذين يقاتلونهم لا يقع قتال . ص 252
الثامن والثمانون : قانون إبتداء هزيمة الإرهاب . ص 253
التاسع والثمانون : قانون ليس من ملك يوهب أو يعطي في الآخرة لأحد من الناس أو الملائكة أو مطلق الخلائق إلا الله عز وجل. ص 255
التسعون : قانون مصاحبة سورة الفاتحة في كل ركعة من الصلاة اليومية على نحو الوجوب العيني للناس إلى يوم القيامة.ص 257
الواحد والتسعون : قانون العبادة طريق قضاء الحوائج ، ولا يرفع الدعاء إلا دعاء الذين يؤمنون بالله ، ولا يشركون به شيئاً ، قال تعالى [فَادْعُوا وَمَا دُعَاءُ الْكَافِرِينَ إِلاَّ فِي ضَلاَلٍ]( ). ص 259
الثاني والتسعون : قانون سلاح الصبر في المقام من العبادة ومن الإستعانة معاً. ص 262
الثالث والتسعون : قانون وهو مجئ النبي بالبشارة في النشأتين ، ولم يبعث الله نبياً إلا وهو يحمل البشارات وأسباب السعادة في الدنيا والآخرة .ص262
الرابع والتسعون : قانون التجاء المسلمين للدعاء بيان لمصداق مضامين الآية السابقة [إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ]( ). ص 264
الخامس والتسعون : قانون تفضل الله بالهداية إلى الصراط المستقيم ، وفي التنزيل [وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لاَ تَعْلَمُونَ]( ). ص 264
السادس والتسعون : قانون لا تستعصي على الله مسألة.ص265
السابع والتسعون : قانون تعدد طبقات الذين دخلوا الإسلام في سني الدعوة الأولى فقد دخل رجال ونساء من قريش ، وعلية القوم ومن المستضعفين والعبيد ، وأول من أسلم خديجة بنت خويلد زوجة الرسول صلى الله عليه وآله وسلم . ص 268
الثامن والتسعون : قانون عام في بعثة النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم وهو صرف القتال عنه وعن الناس إلى يوم القيامة لقانون وهو النبوة لطف.ص275
التاسع والتسعون : قانون التقوى زاجر عن التعدي . ص 277
المائة : قانون ذخائر التقوى . ص 279
الواحد بعد المائة : قانون التقوى صلاح وفلاح . ص 279
الثاني بعد المائة : قانون التقوى تنزيه للنفوس ، قال تعالى [وَلِبَاسُ التَّقْوَى ذَلِكَ خَيْرٌ]( ).ص 279
الثالث بعد المائة : قانون التقوى والخشية من الله مقدمة للدفاع ومصاحبة له . ص 279
الرابع بعد المائة : قانون التقوى طريق لملاقاة الله عز وجل.ص279
الخامس بعد المائة : قانون الملازمة بين التقوى وحسن السمت.ص 279
السادس بعد المائة : قانون التقوى حرز وواقية ، قال تعالى [إِنَّ الَّذِينَ اتَّقَوْا إِذَا مَسَّهُمْ طَائِفٌ مِنْ الشَّيْطَانِ تَذَكَّرُوا فَإِذَا هُمْ مُبْصِرُونَ]( ).ص280
السابع بعد المائة : قانون التضاد بين دفاع النبي (ص) والفساد.ص283
الثامن بعد المائة : قانون ثابت ملازم للحياة الدنيا، وهو عدم حب الله عز وجل للمعتدين، وفيه تخويف من التعدي , وإنذار لقريش الذين يعتدون على المسلمين وبلادهم بغير حق. ص 289
التاسع بعد المائة : قانون ثابت في الأرض وانعكاس حب وبغض الله تعالى للأشياء والأفعال على الناس جميعاً، فما يحبه الله يحبه الناس على مختلف مذاهبهم ومشاربهم، وما يبغضه سبحانه يبغضه الناس لما جعل الله عندهم من العقل والتمييز، ولا عبرة بالشاذ النادر. ص 291
العاشر بعد المائة : قانون النفخ في الصور يوم البعث وبيان تعدده ، قال تعالى [وَنُفِخَ فِي الصُّورِ فَصَعِقَ مَنْ فِي السَّمَوَاتِ وَمَنْ فِي الأَرْضِ إِلاَّ مَنْ شَاءَ اللَّهُ ثُمَّ نُفِخَ فِيهِ أُخْرَى فَإِذَا هُمْ قِيَامٌ يَنْظُرُونَ]( ). ص 291
الحادي عشر بعد المائة : قوانين بخصوص الرفق واللين، وملاومتها للنبوة . ص 6
الثاني عشر بعد المائة : القوانين المستقرأة من الجمع بين كل آيتين منها.ص30
الثالث عشر بعد المائة : قانون الإمتناع عن الإرهاب الذي هو من مصاديق المنكر . ص 32
الرابع عشر بعد المائة : قوانين نبذ الإرهاب وحرمة الإخافة العامة للناس من مصاديق قوله تعالى [وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ]( ).ص 32
الجزء الثاني والثلاثون بعد المائتين
ويختص بقانون (آيات الدفاع سلام دائم)
وفيه القوانين التالية :
الأول : قانون توارث البشارات بالنبوة الخاتمة . ص 12
الثاني : قانون آيات عالمية الدعوة سلام . ص 15
الثالث : قانون لا يقدر على صرف افتتان الناس بأبي لهب لأن أبا لهب عم النبي , وكفره بنبوة محمد صلى الله عليه وآله وسلم إلا الله عز وجل.ص17
الرابع : قانون الإبتداء بالبسملة . ص 19
الخامس : قانون الجدال بين أهل الكتاب والكفار . ص 27
السادس : قانون إذا أنعم الله عز وجل بنعمة فانه أكرم من أن يرفعها.ص28
السابع : قانون تعدد منافع وفروع النعمة الإلهية فمن منافع نعمة النفخ من روح الله في آدم استدامة الرؤيا الصالحة عند الناس.ص28
الثامن : قانون ما من إنسان إلا وقد رآى أكثر من رؤيا صادقة في حياته.ص28
التاسع : قانون جدال واحتجاج أهل الكتاب على الكفار في نبوة محمد(ص).ص28
العاشر : قانون تلاوة أهل الكتاب تمهيد لرسالة النبي محمد (ص).ص29
الحادي عشر : قانون جدال واحتجاج أهل الكتاب على الكفار في نبوة محمد (ص) . ص 30
الثاني عشر : قانون شمول الأمصار المتعددة بجدال أهل الكتاب للكفار حول نبوة محمد صلى الله عليه وآله وسلم . ص 30
الثالث عشر : قانون التبرأ والنفرة بين الكفار . ص34
الرابع عشر : قانون وهو الإبتلاء بالمرض أو الفقر أو البلوى الطارئة سبب للجوء الإنسان إلى الله عز وجل . ص 35
الخامس عشر : قانون حفظ الناس . ص 38
السادس عشر : قانون وجوب عبادة الله وأداء الفرائض ، وفيها حفظ للناس ، والتعايش السلمي ، وتلقي النبوة بالتصديق. ص 38
السابع عشر : قانون النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم مبارك حتى وهو حمل في بطن أمه . ص 46
الثامن عشر : قانون عام من الإرادة التكوينية أم أنه خاص بمكر المشركين وسعيهم لقتل النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم.ص49
التاسع عشر : قانون إخراج النبي (ص) من مكة ظلم . ص 67
العشرون : قانون أعداء الأمس اتباع اليوم ، وهو شاهد على صدق النبوة. ص 68
الواحد والعشرون : قانون قصر الظلم وإنحساره في كل زمان وعلى نحو القضية النوعية والشخصية . ص 70
الثاني والعشرون : قانون النهي عن العدوان . ص 71
الثالث والعشرون : قانون إصرار المشركين على التعدي . 74
الرابع والعشرون : قانون الأنبياء لا يعتدون . ص 74
الخامس والعشرون : قانون إخراج النبي صلى الله عليه وآله وسلم وأصحابه من مكة ليس علة تامة لقيامهم بالغزو والقتال ، فمع التمكن من المشركين يخُرجون من مكة ، قال تعالى [إِنَّمَا الْمُشْرِكُونَ نَجَسٌ فَلاَ يَقْرَبُوا الْمَسْجِدَ الْحَرَامَ بَعْدَ عَامِهِمْ هَذَا]( ). ص 76
السادس والعشرون : قانون علم الناس بالبعثة النبوية . ص 77
السابع والعشرون : (قانون جدال واحتجاج أهل الكتاب على الكفار) أي في نبوة محمد صلى الله عليه وآله وسلم.ص 82
الثامن والعشرون : قانون أداء مناسك الحج تعضيد عام لرسالة النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم وسبب في شيوع آيات القرآن ودخولها القرى والمنتديات والبيوت . ص 87
التاسع والعشرون : قانون وهو عدم إنحصار نبوة محمد صلى الله عليه وآله وسلم بأهل مكة أو أهل المدينة ، لما في هذا الخروج والكتائب من دعوة الناس للإسلام سواء على نحو القضية الشخصية بترغيب بعض الأشخاص بالإسلام وعرضه عليهم أو القضية النوعية . ص 88
الثلاثون : قانون تلاوة النبي صلى الله عليه وآله وسلم آيات وسور القرآن على الناس إبتداءً منه وجعلها وسيلة سماوية لجذبهم للإيمان من الشواهد على صدق نزول القرآن من عند الله عز وجل . ص 89
الواحد والثلاثون : قانون سلامة آيات القرآن من التعارض أو التزاحم في الموضوع أو الحكم. ص 89
الثاني والثلاثون : قانون عصمة النبي صلى الله عليه وآله وسلم من الخشية على القرآن من جدال ، ومغالطة الذين كفروا ، وهذه العصمة متصلة ومتجددة في كل زمان ومكان . ص 89
الثالث والثلاثون : قانون انتشار الدعوة الإسلامية سواء في حال إقامة النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم في مكة أو عند هجرته وخروجه منها.ص90
الرابع والثلاثون : قانون أن المسلمين على دين الفطرة ، وأن مشركي مكة ركبهم الجهل والعناد فاختاروا خلاف الفطرة . ص 94
الخامس والثلاثون : قانون حضور التقوى في الوقائع والأحداث وعالم القول والفعل . ص 95
السادس والثلاثون : قانون موضوعية التقوى في اختيار المسلم ، ومنه التنزه عن الغزو والتعدي والظلم مطلقاً . ص 95
السابع والثلاثون : قانون البيان العام للمعجزة إعجاز . ص 96
الثامن والثلاثون : قانون حفظ المسلمين لقدسية الشهر الحرام . ص98
التاسع والثلاثون : قانون قيود القتال في آية واحدة . ص 101
الأربعون : قانون القيود الخاصة بالقتال في آية واحدة مثل قوله تعالى [وَإِنْ نَكَثُوا أَيْمَانَهُمْ مِنْ بَعْدِ عَهْدِهِمْ وَطَعَنُوا فِي دِينِكُمْ فَقَاتِلُوا أَئِمَّةَ الْكُفْرِ إِنَّهُمْ لاَ أَيْمَانَ لَهُمْ لَعَلَّهُمْ يَنتَهُونَ]( ). ص 102
الواحد والأربعون : قانون تقوى المسلمين طريق هداية الناس إلى الإيمان ، فاذا رآى الناس أن المسلمين يخشون الله في القول والعمل ولا يأتي منهم إلا ما هو نافع ومفيد فانهم يبادرون إلى التوبة والإنابة. ص 104
الثاني والأربعون : قانون العبادة نور يتغشى العبد ويظهر في قوله وفعله ، ليكون مظهراً وبشارة للنور الذي يصاحبه يوم القيامة.ص104
الثالث والأربعون : قانون الملازمة بين رئاسة الكفر , ونقض العهود.ص107
الرابع والأربعون : قانون غلبة الحسد والغيظ والخنق على رؤساء الكفر لما يشاهدون من إقبال الناس على دخول الإسلام طواعية. ص 107
الخامس والأربعون : قانون السلامة من الحرب والإقتتال.ص115
السادس والأربعون : قانون عصمة كثرة التلاوة والتفسير من الملل.ص125
السابع والأربعون : قانون قدرة وفضل الله سبحانه على إبعاد الرجس عن الأنبياء . ص 126
الثامن والأربعون : قانون صرف الفواحش والمعاصي عن الأنبياء , وهذا الصرف مصاحب لدعوتهم إلى الله عز وجل ، وشاهد على صدق نبوتهم واكرامهم من عند الله عز وجل , وتنزيههم عن الرذائل . ص 127
التاسع والأربعون : قانون الصلاة درء للبلاء , ووسيلة لصرف الشر والضرر العام والخاص . ص 128
الخمسون : قانون وجود المصداق للآية القرآنية في كل زمان.ص128
الواحد والخمسون : قانون وهو أن السنة النبوية المصدر الثاني للتشريع ، وهي بيان للقرآن ، ولا تعارض بينه وبين أحاديث العرض . ص 132
الثاني والخمسون : قانون لا ينسخ القرآن إلا القرآن . ص 132
الثالث والخمسون : قانون سلامة النبي (ص) في الكتائب معجزة.ص132
الرابع والخمسون : قانون سلامة النبي صلى الله عليه وآله وسلم من القتل بكل يوم يمر عليه من أول أيام البعثة وإلى حين مغادرته إلى الرفيق الأعلى . ص 136
الخامس والخمسون : قانون تعرض النبي صلى الله عليه وآله وسلم قبل البعثة للأذى ولكن الله عز وجل دفع عنه. ص 136
السادس والخمسون : قانون غدر الكفار . ص 144
السابع والخمسون : قانون الملازمة بين الشرك والتعدي .ص146
الثامن والخمسون : قانون وجوب تنزه المؤمنين عن الإلتقاء مع المشركين في صفة التعدي ، وما يترتب عليها من الأضرار. ص 148
التاسع والخمسون : قانون نجاة النبي(ص) سبيل هدىّ . ص150
الستون : قانون الأنبياء أئمة السلام . ص 152
الواحد والستون : قانون تعضيد السور المكية للبعثة النبوية.ص164
الثاني والستون : قانون تعضيد السور المكية للنبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم في دعوته وتبليغ رسالته . ص 164
الثالث والستون : قانون التوحيد ، وبعث الناس لإدراك أنه من المسلمات ومادة الجهاد والتبليغ فتأتي سورة كاملة بالتوحيد كما في سورة الإخلاص والتي تسمى أيضاً سورة التوحيد [قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ * اللَّهُ الصَّمَدُ * لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ * وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَدٌ]( ). ص 164
الرابع والستون : قانون كل سورة من القرآن هي عضد للنبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم وعون له في جذب الناس إلى مقامات الإيمان وسبيل هداية ورشاد . ص 166
الخامس والستون : قانون إنذار قريش من معركة بدر . ص167
السادس والستون : قانون معجزات معركة بدر . ص 171
السابع والستون : قانون (معجزات النبي محمد (ص) في كل معركة من معارك الإسلام. ص 171
الثامن والستون : قانون وقائع معركة بدر في السنة النبوية.ص173
التاسع والستون : قانون الإمتثال , فلابد من أمة تستجيب لأوامر الله طوعاً أو قهراً أو إنطباقاً ، ومن مصاديق قوله تعالى [وَمَا آتَاكُمْ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا] ( )هناك أمة في كل زمان تتقيد بالأوامر القرآنية وما تضمنته السنة النبوية , وتجتنب ما نهى الله عز وجل عنه . ص176
السبعون : قانون الشرك ظلم عظيم كما وعظ لقمان ابنه.ص177
الواحد والسبعون : قانون عاقبة الشرك الخلود في النار .ص178
الثاني والسبعون : قانون جدال أهل الكتاب فيما بينهم عن نبوة محمد.ص182
الثالث والسبعون : قانون معجزات النبي (ص) للداخل إلى المدينة.ص183
الرابع والسبعون : (قانون تعدد أوامر السلم والتعايش والأمل في آية السيف) . ص 184
الخامس والسبعون : قانون وهو [اللَّهَ غَنِيٌّ عَنْ الْعَالَمِينَ]( ).ص189
السادس والسبعون : قانون التقوى عصمة من القتل والنهب.ص 190
السابع والسبعون : قانون مزاحمة آيات القرآن بعبادة الأوثان في الأسواق طريق لإزاحة الوثنية. ص 196
الثامن والسبعون : قانون عودة الناس من الحج بتحفة إلى أهليهم وهي آيات القرآن ، تلاوة وتدبراً ، وهي شاهد على بعثة النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم . ص 196
التاسع والسبعون : قانون جعل التعريف مدرسة وتعليماً وإرشاداً.ص205
الثمانون : قانون إحصاء الجمل القرآنية . ص 211
الواحد والثمانون : قانون في سياق وكيفية نزول الآيات والسور المكية.ص211
الثاني والثمانون : قانون تعضيد السور المكية للبعثة النبوية.ص214
الثالث والثمانون : قانون وهو تخلف العلوم عن الإحاطة بخزائن القرآن.ص231
الرابع والثمانون : قانون سلامة القرآن من التحريف , وهو من معاني التفسير الذاتي للقرآن ودفاع القرآن عن نفسه ، وهل هذا الدفاع من عمومات قوله تعالى [فَإِنَّ اللَّهَ غَنِيٌّ عَنْ الْعَالَمِينَ]( ) الجواب نعم. ص 232
الخامس والثمانون : قانون الملازمة بين الرسول والمعجزة.ص329
السادس والثمانون : قانون المعجزات في كل معركة دفاعية.ص244
السابع والثمانون : قانون قلة عدد المسلمين وأسلحتهم أزاء كثرة عدد وعدة جيش المشركين . ص 246
الثامن والثمانون : قانون التضاد بين القرآن والفتنة . ص 252
التاسع والثمانون : قانون قُصر الظلم . ص 259
التسعون : قانون انتفاء التعارض الموضوعي في القرآن . ص265
الواحد والتسعون : قانون وهو ما دام الدفاع في سبيل الله فإن الله عز وجل هو الناصر . ص 270
الثاني والتسعون : قانون الدفاع في سبيل الله إنتصار وإستجابة وعبودية لله عز وجل , وفي التنزيل [وَلِيَعْلَمَ اللَّهُ مَنْ يَنْصُرُهُ وَرُسُلَهُ بِالْغَيْبِ إِنَّ اللَّهَ قَوِيٌّ عَزِيزٌ]( ). ص 270
الثالث والتسعون : قانون تنجز الدفاع بصرف الطبيعة . ص 271
الرابع والتسعون : قانون إنتفاء التعارض الموضوعي في القرآن وفي كل موضوع تذكره آيات القرآن . ص 271
الخامس والتسعون : قانون آيات المدد استئصال للإرهاب.ص274
السادس والتسعون : قانون معجزات النبي محمد (ص) حين وفاته.ص276
السابع والتسعون : قانون الملازمة بين النبوة والمعجزة وقهر المعجزة للعادة لبيان أن الإرتقاء العلمي في هذا الزمان ليس من المعجزة إذ أنه لم يكن متعارفاَ وعلناَ في أيام النبوة . ص 277
الثامن والتسعون : قوانين الفكر . ص 153
التاسع والتسعون : القوانين المستحدثة من الصلة بين آيات القرآن.ص228
المائة : قوانين واستنباط المسائل من بشارة إبراهيم وموسى وعيسى عليهم السلام ببعثة النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم . ص 234


الجزء الثالث والثلاثون بعد المائتين
ويختص بقانون (آيات السلم محكمة غير منسوخة)
وفيه القوانين التالية :
الأول : قانون السلم والصلح والوئام أمورحسنة بالذات ومحبوبة ، وتميل إليها النفوس ، وهي من الدلائل على سلامة آيات السلم من النسخ . ص 4
الثاني : قانون ملائمة القرآن لكل زمان . ص 6
الثالث : قانون الحاجة لآيات القرآن في كل زمان ومكان . ص 6
الرابع : قانون إتصاف آيات القرآن بالطلاوة والقواعد والتجدد والشمول للموضوع والحكم . ص 6
الخامس : قانون مجئ القرآن بالأحكام والقواعد العامة ، في العبادة والمعاملات والأنظمة الإجتماعية للأسرة وأنظمة الحكم والتعايش السلمي ، قال تعالى [قُلْنَا اهْبِطُوا مِنْهَا جَمِيعًا فَإِمَّا يَأْتِيَنَّكُمْ مِنِّي هُدًى فَمَنْ تَبِعَ هُدَايَ فَلاَ خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلاَ هُمْ يَحْزَنُونَ]( ). ص 6
السادس : قانون سلامة القرآن من التحريف ، وهو باعث للمسلمين والناس جميعاً بالنهل من القرآن والإستضاءة بنوره . ص 7
السابع : قانون آيات السلم خطط أمنية . ص 10
الثامن : قانون بقاء آيات السلم والصلح محكمة غير منسوخة واقية من أفراد كثيرة من الخصومة والإقتتال في كل زمان . ص 11
التاسع : قانون الآية القرآنية معجزة عقلية غضة طرية بذاتها وأحكامها إلى يوم القيامة . ص 11
العاشر : قانون النبوة أمن وسلم . ص 15
الحادي عشر : قانون الإسلام دين سلام ، والصبر على المشركين والمنافقين.ص19
الثاني عشر : قانون الملازمة بين خلافة الإنسان في الأرض وبين السلم وسيادته في الأرض. ص 19
الثالث عشر : قانون الصلح طريق دخول الناس الإسلام ، وهو من معجزات النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم . ص 20
الرابع عشر : قانون مصاحبة السكينة للدعوة النبوية . ص 20
الخامس عشر : قانون وهو كان الأنبياء ومؤمنو الأمم السابقة يتعاهدون السلم ، ويجتنبون الغزو والتعدي والظلم . ص 20
السادس عشر : قانون مصاحبة عداوة الشيطان للناس إلى يوم القيامة.ص27
السابع عشر : قانون نداء الإيمان سلام يومي متجدد . ص 28
الثامن عشر : قانون كل آية من آيات العفو والمغفرة للسلم , وترغيب بتلاوة آيات السلم والعمل بمضامينها. ص 30
التاسع عشر : قانون ما يتحقق بالسلم من سبل الهداية أكثر وأعظم مما يتحقق بالقتال . ص 31
العشرون : قانون منافع الفرد الواحد من مكر الله متجدد إلى يوم القيامة ، ومنه تقريب الناس في كل زمان للسلم ، وجعله محبوباً ويتناجى الناس في حسنه ونفعه للماضي والحاضر والذي لم يولد بعد. ص 31
الواحد والعشرون : قانون البسملة سلام . ص 34
الثاني والعشرون : قانون اسم الله سور الربوبية الجامع للناس جميعاً.ص35
الثالث والعشرون : قانون مصاحبة النطق باسم الله لأيام الحياة الدنيا كلها ، ليس من ساعة إلا واسم الله يتلى في الأرض ، وهو من مصاديق قوله تعالى [وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالإِنسَ إِلاَّ لِيَعْبُدُونِ] ( ). ص 35
الرابع والعشرون : قانون مصاحبة اسم الله للمسلمين حصن وأمن ، ولا يعلم ما دفع الله عز وجل عنهم وعن الناس جميعاً بتلاوتهم وذكرهم المتصل لاسم الله إلا هو سبحانه . ص 35
الخامس والعشرون : قانون تأديب المسلمين بجعل ذكر الله في أول الكلام والخطبة ، وفيه زجر عن صيرورة الكلام تهديداً وتخويفاً وتعدياً وجرحاً وقذفاً.ص36
السادس والعشرون : قانون الإجتهاد النبوي بصرف القتال . ص 37
السابع والعشرون : قانون إجتماع الجملة الإنشائية والخبرية في سبل الهداية والإصلاح ، ومنه إجتماعهما في إصلاح الصحابة للدفاع مع أنه كره لهم . ص 39
الثامن والعشرون : قانون وهو لابد أن يسود الحوار في الأرض وتبقى آيات السلم محكمة غير منسوخة. ص 44
التاسع والعشرون : قانون القرآن كتاب الحوار السماوي الذي [لاَ يَأْتِيهِ الْبَاطِلُ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَلاَ مِنْ خَلْفِهِ] ( ). ص 44
الثلاثون : قانون تثبيت آيات الحوار لآيات السلم . ص 44
الواحد والثلاثون : قانون إجتماع الشرك والجهل ، وأن الشرك فرع الجهالة والغفلة ، وتؤدي إليه من غير أن يلزم الدور بينهما . ص 45
الثاني والثلاثون : قانون مصاحبة الصلح للخلافة . ص 46
الثالث والثلاثون : قانون الخليفة إمام للموحدين . ص 47
الرابع والثلاثون : قانون تنزه الخليفة عن الفساد وسفك الدماء . ص 47
الخامس والثلاثون : قانون دعوة الخليفة إلى السلم والوئام بين الناس.ص47
السادس والثلاثون : قانون لزوم التحلي بالأخلاق الحميدة التي جاءت بها الكتب السماوية المنزلة . ص 48
السابع والثلاثون : قانون الصلح من مصاديق السلم . ص 48
الثامن والثلاثون : قانون تقييد الثواب على قصد القربة في الإصلاح ، لبيان جواز الإصلاح من عامة الناس وأهل الملل .ص51
التاسع والثلاثون : قانون بشارات السلام في سوق عكاظ.ص52
الأربعون : قانون حروب قريش على النبي صلى الله عليه وآله وسلم وأصحابه لم تغير من قانون آيات السلم محكمة غير منسوخة لأن هذه الحرب محكوم عليها بالفشل . ص 56
الواحد والأربعون : قانون تعضيد النبي (ص) للقرآن . ص 62
الثاني والأربعون : قانون أن كل نبي من الأنبياء يدعو للعمل بمضامين التنزيل القدسية , ويبشر ببعثة النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم ليحمل لواء الهدى والسلم إلى الناس . ص 62
الثالث والأربعون : قانون الإستجابة بأكبر من السؤال . ص 65
الرابع والأربعون : قانون تعضيد القرآن للنبي صلى الله عليه وآله وسلم.ص67
الخامس والأربعون : قانون تعضيد النبي صلى الله عليه وآله وسلم للقرآن. ص 67
السادس والأربعون : قانون التوحيد سلام . ص 70
السابع والأربعون : قانون من الإيمان تعاهد السلم . ص 79
الثامن والأربعون : قانون (السلم حاجة للناس ) . ص 79
التاسع والأربعون : قانون وهو السلم وعاء عام يسع أهل الأرض.ص80
الخمسون : قانون السلم محبوب وحسن ذاتاً ، وقد هدى الله المسلمين اليه.ص80
الواحد والخمسون : قانون أن الله عز وجل هو الكفيل بعودة هذه الحقوق مع الزيادة فيها . ص 81
الثاني والخمسون : قانون تقدم المواطنة على الجزية . ص 84
الثالث والخمسون : قانون التراحم بلحاظ أخوة المواطنة وما تمليه من مفاهيم المودة والتعاون وإجتناب الإضرار بالغير من الفطرة وسبل الصلاح والسلام . ص 84
الرابع والخمسون : القانون الوضعي والتساوي في الواجبات والحقوق بين عامة أفراد الشعب سواء في البلاد الإسلامية أو غيرها. ص 90
الخامس والخمسون : قانون المواطنة في الجزيرة وقد عقده النبي صلى الله عليه وآله وسلم بين المهاجرين والأنصار مع موادعته اليهود ويعرف باسم (الصحيفة ) أو (صحيفة المدينة ) لتنظيم الصلات والمعاملات بين أهل المدينة من المسلمين وغيرهم . ص 91
السادس والخمسون : قانون سلامة آيات القرآن من التحريف والزيادة والنقصان . ص 93
السابع والخمسون : قانون الإعجاز البياني للقرآن , وإنفراد آيات القرآن بالسمو في الفصاحة والبلاغة , وترتب البيان التوليدي عليه , بما يجعل تجدد المعاني المستنبطة من الآية القرآنية لتصل إلى يوم القيامة , قال تعالى[مَا كَانَ حَدِيثًا يُفْتَرَى وَلَكِنْ تَصْدِيقَ الَّذِي بَيْنَ يَدَيْهِ وَتَفْصِيلَ كُلِّ شَيْءٍ وَهُدًى وَرَحْمَةً لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ] ( ). ص93
الثامن والخمسون : قانون إمتناع النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم عن إستعمال السيف. ص 95
التاسع والخمسون : قانون الإعراض عن الظالمين. ص 96
الستون : قانون الإسلام دين السلام . ص 96
الواحد والستون : قانون الصبر على أذى الظالمين وسيلة لجذب الناس للإيمان .ص96
الثاني والستون : قانون هجرة الحبشة من معجزات القرآن الغيرية.ص96
الثالث والستون : قانون موضوع الآية القرآنية في بعث المودة للمسلمين في قلوب النصارى وغيرهم ، كما في قوله تعالى [وَلَتَجِدَنَّ أَقْرَبَهُمْ مَوَدَّةً لِلَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ قَالُوا إِنَّا نَصَارَى ذَلِكَ بِأَنَّ مِنْهُمْ قِسِّيسِينَ وَرُهْبَانًا وَأَنَّهُمْ لاَ يَسْتَكْبِرُونَ]( ). ص 97
الرابع والستون : قانون سلمية رسالة النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم.ص97
الخامس والستون : قانون المباهلة سلم . ص 104
السادس والستون : قانون بيان القرآن للوقائع التي تذكر فيه سنة النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم وسيرته ، ونبذه للإرهاب واستغنائه عن القتال والهجوم والغزو . ص 105
السابع والستون : قانون بيان المجمل . ص 107
الثامن والستون : قانون ترجيح الظاهر والمحتمل . ص 107
التاسع والستون : قانون الإنتقال من الظن إلى اليقين . ص 107
السبعون : قانون منع الخصومة بالإختلاف بين العلماء في التفسير.ص 107
الواحد والسبعون : قانون كشف الحقائق ، وقطع الشك.ص107
الثاني والسبعون : قانون سلامة القرآن وتأويله من التحريف والتبديل.ص107
الثالث والسبعون : قانون إنتفاء التعارض بين آيات القرآن والسنة النبوية.ص108
الرابع والسبعون : قانون معرفة المطلق والمقيد ، والعام والخاص والإستثناء.ص109
الخامس والسبعون : قانون استقراء قواعد العلة والمعلول ، والسبب والمُسبب. ص 109
السادس والسبعون : قانون الجمع الموضوعي بين الآيات مثل آيات الصلاة ، آيات الصبر ، آيات الزكاة ، آيات عالم البرزخ ، آيات الدعاء . ص 109
السابع والسبعون : قانون بيان ظلم وتعدي مشركي قريش ومن مصاديق سلامة آيات السلم مقابلة المشركين لها ولأحكامها بالسيوف رجاء تعطيلها ونسخها في الواقع العملي . ص 110
الثامن والسبعون : قانون إعانة الفقيه والأصولي والكلامي وغيرهم في استنباط العلوم من سياق ونظم الآيات , وآيات العطف , والإستئناف فيها.ص111
التاسع والسبعون : قانون جمع صفات الأنبياء مجتمعين ومتفرقين ، وهو من مصاديق قوله تعالى [نَحْنُ نَقُصُّ عَلَيْكَ أَحْسَنَ الْقَصَصِ بِمَا أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ هَذَا الْقُرْآنَ وَإِنْ كُنتَ مِنْ قَبْلِهِ لَمِنْ الْغَافِلِينَ]( ).ص 111
الثمانون : قانون خصائص كل سورة وما تنفرد به ، ثم ما يجمعها مع سور القرآن الأخرى ، مع كل سورة على حدة ، أو مجموع سور القرآن . ص 111
الواحد والثمانون : قانون جهاد وصبر النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم لتثبيت كلمة التوحيد إلى يوم القيامة لبيان أن نداء النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم في أسواق مكة قبل الهجرة ثم على المنبر في المدينة وفي ميادين الدفاع (قولوا لا إله إلا الله تفلحوا ) من رشحات القرآن ، ومرآة لآيات التوحيد ، وفي التنزيل [أَلاَ لَهُ الْخَلْقُ وَالأَمْرُ تَبَارَكَ اللَّهُ رَبُّ الْعَالَمِينَ] ( ). ص 111
الثاني والثمانون : قانون الجامع المشترك بين السور المكية ، وكذا بين السور المدنية . ص 112
الثالث والثمانون : قانون تقييد السنة النبوية للإطلاق , وتخصيص العام في القرآن . ص 114
الرابع والثمانون : قانون كتائب النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم ومعارك الإسلام في القرآن مثل معركة بدر ، وأحد ، الخندق ، حنين. ص 114
الخامس والثمانون : قانون النواهي في القرآن ، كالخمر والقمار والربا.ص114
السادس والثمانون : قانون الحقوق والواجبات في القرآن.ص115
السابع والثمانون : قانون الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر.ص115
الثامن والثمانون : قانون الأخلاق الحميدة في القرآن ، قال تعالى [وَإِنَّكَ لَعَلى خُلُقٍ عَظِيمٍ] ( ) . ص 115
التاسع والثمانون : قانون آيات الدعاء والإستجابة في القرآن.ص 115
التسعون : قانون سلاح الإيمان والإصلاح في الآية القرآنية.ص124
الواحد والتسعون : قانون الغنى بالآية القرآنية عن السيف , ومنها آيات السلم فهي سلاح بناء المجتمع بخصال الرحمة والرأفة والطمأنينة . ص 124
الثاني والتسعون : قانون كل آية قرآنية سلاح في العبادات والمعاملات وفي أمور الدين والدنيا . ص 125
الثالث والتسعون : قانون دعوة الموسم . ص 137
الرابع والتسعون : قانون مناجاة قريش بالباطل . ص 141
الخامس والتسعون : قانون صبغة السلم والرفق في الرسالة المحمدية.ص143
السادس والتسعون : قانون الوحي رحمة عامة , وهو الملاك في الدعوة.ص144
السابع والتسعون : قانون دلالة السنة النبوية الفعلية على مناهج الرحمة التي يتصف بها النبي صلى الله عليه وآله وسلم في حال السلم والدفاع ومصاحبة السكينة له في كل أحواله مما يدل على تنزهه عن طغيان الغضب على جوارحه ، قال تعالى [وَلَوْ كُنْتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ لاَنْفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَ فَاعْفُ عَنْهُمْ وَاسْتَغْفِرْ لَهُمْ وَشَاوِرْهُمْ فِي الأَمْرِ فَإِذَا عَزَمْتَ فَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُتَوَكِّلِينَ]( ). ص 145
الثامن والتسعون : قانون لم يشهر النبي (ص) السيف ولم يُهزم في المعارك.ص146
التاسع والتسعون : قانون الإيمان قبل العشيرة . ص 150
المائة : قانون غلبة الإنتساب إلى الإسلام على الإنتساب إلى القبيلة والعشيرة . ص 150
الواحد بعد المائة : قانون آيات البسملة في أول كل سورة ، وندب التسمية المتكررة للمهاجرين والأنصار فيه . ص 150
الثاني بعد المائة : قانون الصلة الأخوية والتكافل والتكاتف بين المهاجرين والأنصار ، قال تعالى [وَالسَّابِقُونَ الأَوَّلُونَ مِنْ الْمُهَاجِرِينَ وَالأَنصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُمْ بِإِحْسَانٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ وَأَعَدَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي تَحْتَهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ]( ). ص 150
الثالث بعد المائة : قانون استدامة أحكام آيات السلم . ص 151
الرابع بعد المائة : قانون عدم إنتشار الإسلام بالسيف . ص 151
الخامس بعد المائة : قانون كتائب النبي (ص) عهود وموادعة.ص 152
السادس بعد المائة : قانون دين الإسلام سلام . ص 153
السابع بعد المائة : قانون دعوة القبائل إلى نبذ القتال فيما بينهم وإن كانوا كفاراً.ص 153
الثامن بعد المائة : قانون تعاهد النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم لذات نهج السلم والصبر عندما كان في مكة. ص 153
التاسع بعد المائة : قانون الحوار مع النجاشي رسالة سلام.ص161
العاشر بعد المائة : قانون انتشار الإسلام بالمعجزة وليس بالسيف بلحاظ تحمل هؤلاء المسلمين مخاطر الهجرة في البر والبحر والغربة في دينهم وعقيدة التوحيد بالتسليم بالمعجزة التي جاء بها النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم.ص161
الحادي عشر بعد المائة : معجزة بلوغ الإسلام الحبشة من غير اهراق قطرة دم.ص 162
الثاني عشر بعد المائة : قانون عصمة النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم وأصحابه من السلب والنهب والإستيلاء على أموال الناس وإن كانوا مشركين ، وهذه العلامات من الشواهد التي جعلته يدرك صدق نبوته. ص 163
الثالث عشر بعد المائة : قانون وهو مهاجرو الحبشة رسل للبعثة النبوية ، ودعاة للسلم. ص 163
الرابع عشر بعد المائة : قانون مصاحبة الخيبة للمشركين في سعيهم وحربهم ضد النبوة والتنزيل . ص 165
الخامس عشر بعد المائة : قانون اسم الإسلام سلام . ص 165
السادس عشر بعد المائة : قانون (السلام جامع بين آيات نداء الإيمان).ص173
السابع عشر بعد المائة : قانون آيات السلم في القرآن . ص 182
الثامن عشر بعد المائة : قانون السلام عند دخول أي بيت بالقول : السلام عليكم. ص 185
التاسع عشر بعد المائة : قانون آيات النداء العام سلام . ص 186
العشرون بعد المائة : قانون (القرآن مرآة الخلافة ) لعمومات قوله تعالى [إِنِّي جَاعِلٌ فِي الأَرْضِ خَلِيفَةً] ( ). ص 186
الواحد والعشرون بعد المائة : قانون السلم من التقوى . ص 190
الثاني والعشرون بعد المائة : قانون القرآن رسول البشارة . ص 194
الثالث والعشرون بعد المائة : قانون سلامة آيات السلم وأحكامه من التبديل والتغيير . ص 203
الرابع والعشرون بعد المائة : قانون مجئ العذاب في الدنيا للذين كفروا عندما يتمادون في الظلم والتعدي . ص 209
الخامس والعشرون بعد المائة : قانون مجئ المصداق الواحد لمضامين الأمر والنهي الوارد في آية واحدة من القرآن . ص 217
السادس والعشرون بعد المائة : قانون تساؤل الملائكة سلام . ص217
السابع والعشرون بعد المائة : قانون نهي المشركين عن معركة أحد سلام ونجاة . ص 220
الثامن والعشرون بعد المائة : قانون كثرة منافع آيات السلم دليل على عدم نسخها . ص 222
التاسع والعشرون بعد المائة : قانون سجود الملائكة لآدم دعوة للسلم.ص225
الثلاثون بعد المائة : قانون دعاء وسؤال الملائكة بسيادة مفاهيم السلم والسلام في الأرض ولابد من موافقة ما جاء به الأنبياء لما سأله الملائكة ، ومنه السنة النبوية في نشر ألوية السلم في الأرض.ص227
الواحد والثلاثون بعد المائة : قانون السلم في كتائب النبي . ص 228
الثاني والثلاثون بعد المائة : قانون الصبر حسن ذاتاً وأثراً . ص 230
الثالث والثلاثون بعد المائة : قانون الملازمة بين الإسلام والصبر , وعن النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم قال (المسلم الذي يخالط الناس ويصبر على أذاهم خير من المسلم الذي لا يخالط الناس ولا يصبر على أذاهم)( ).ص231
الرابع والثلاثون بعد المائة : قانون الصبر حكمة . ص 231
الخامس والثلاثون بعد المائة : قانون النسبة بين الصبر والسلم عموم وخصوص مطلق ، فالسلم فرع الصبر ، وهو بذاته صبر ، ويؤدي إلى الصبر ، وهو من دلائل كون آيات السلم محكمة غير منسوخة . ص 231
السادس والثلاثون بعد المائة : قانون الصبر منهاج الأنبياء . ص 231
السابع والثلاثون بعد المائة : قانون الصبر سلاح الأنبياء ، وهو لا يتعارض مع كون الدعاء سلاحهم . ص 231
الثامن والثلاثون بعد المائة : قانون الصبر صارف للكيد والمكر ، قال تعالى [وَإِنْ تَصْبِرُوا وَتَتَّقُوا لاَ يَضُرُّكُمْ كَيْدُهُمْ شَيْئًا إِنَّ اللَّهَ بِمَا يَعْمَلُونَ مُحِيطٌ] ( ).ص231
التاسع والثلاثون بعد المائة : قانون الصبر من مقومات خلافة الإنسان في الأرض . ص 231
الأربعون بعد المائة : قانون : الصلة بين آيات السلم وقوله تعالى [وَإِنَّكَ لَعَلى خُلُقٍ عَظِيمٍ] ( ).ص 232
الواحد والأربعون بعد المائة : قانون تعليم اللغة سلام . 256
الثاني والأربعون بعد المائة : قانون تفضل الله عز وجل بتلقين وهداية الناس للضروريات. ص 258
الثالث والأربعون بعد المائة : قانون الضرورة في[كُتِبَ عَلَيْكُمْ الْقِتَالُ]( ).ص260
الرابع والأربعون بعد المائة : قانون كفاية معجزات النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم القولية لجذب الناس للإيمان . ص 261
الخامس والأربعون بعد المائة : قانون أن النبي الذي يحاربه المشركون يكون معه صحابة كثيرون . ص 264
السادس والأربعون بعد المائة : قانون السلم عز . ص 264
السابع والأربعون بعد المائة : قانون تعاهد الصيام سلم متجدد . ص 268
الثامن والأربعون بعد المائة : قانون استئصال آيات السلم للحروب الدولية.ص275
التاسع والأربعون بعد المائة : قانون النبوة عون للناس للعمل بمضامين قوله تعالى [وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالإِنسَ إِلاَّ لِيَعْبُدُونِ] ( ). ص 281
الخمسون بعد المائة : قانون الحوار في القرآن دعوة للسلم . ص 283
الواحد والخمسون بعد المائة : قانون استعداد وتجهز المشركين للقتال لن يجلب لهم إلا الخزي الفوري والخيبة والقهر العاجل . ص 286
الثاني والخمسون بعد المائة : قانون آيات الدفاع والقتال تدعو إلى السلم.ص286
الثالث والخمسون بعد المائة : قانون الإستجابة العامة لرسالة النبي محمد (ص) لاتصافها بالسلام . ص 287
الرابع والخمسون بعد المائة : قانون احتجاجات القرآن تفريق وخذلان لجيوش المشركين . ص 290
الخامس والخمسون بعد المائة : قانون إنتفاع الكفار أيضاً من آيات السلم.ص293
السادس والخمسون بعد المائة : قانون صرف القتال بالإحتجاج . ص 296
السابع والخمسون بعد المائة : قانون أكثر آيات القرآن تتضمن الإحتجاج سواء بدلالتها المطابقية أو التضمينة أو الإلتزامية . ص 296
الثامن والخمسون بعد المائة : قوانين سماوية لا تقبل النسخ أو النقض إلى يوم القيامة. ص 15
التاسع والخمسون بعد المائة : قوانين ودراسات وبيان لسلامة آيات السلم من النسخ . ص 25
الستون بعد المائة : قوانين الإصلاح في القرآن . ص 50
الواحد والستون بعد المائة : القوانين التي يستقرئها العلماء في المستقبل وهو الذي يدل عليه قوله تعالى [كِتَابٌ أَنْزَلْنَاهُ إِلَيْكَ مُبَارَكٌ لِيَدَّبَّرُوا آَيَاتِهِ وَلِيَتَذَكَّرَ أُولُو الْأَلْبَابِ]( ) . ص 133
الثاني والستون بعد المائة : القوانين المستنبطة من الآية القرآنية في المقام طردياَ حسب كثرة كلمات الآية القرآنية . ص 133
الثالث والستون بعد المائة : القوانين الوضعية لتأكيد هذه القاعدة، وحماية المواطن في نفسه وماله بغض النظر عن ملته ومذهبه لبيان اقتباسها من القرآن والسنة ،وعدم التعارض معهما.ص 160
الرابع والستون بعد المائة : استقراء قوانين متعددة من الجمع بين الآيتين من القرآن . ص 172
الخامس والستون بعد المائة : دلالة القوانين الدولية على تحقق مصداق { لا إكراه في الدين ) }( ) وأن الآية غير منسوخة، وهو من إعجاز القرآن وملائمته لكل الأزمنة .) ( ). ص 267

الجزء الرابع والثلاثون بعد المائتين
ويختص بتفسير الآية (190 من سورة آل عمران)
وفيه القوانين التالية :
الأول : قانون عجز الناس عن عدّ وإحصاء النعم ، قال تعالى [وَإِنْ تَعُدُّوا نِعْمَةَ اللَّهِ لاَ تُحْصُوهَا]( ). ص 4
الثاني : قانون أن التنزيل نعمة عظمى ، ولا يقدر عليها الملائكة والخلائق.ص4
الثالث : قانون خلق الله لكل سماء من السموات السبع. ص9
الرابع : قانون اللفظ القرآني أعم من القواعد النحوية ونحوها.ص 21
الخامس : قانون خلق سبع سماوات وأن مدة خلقهن وتقسيمهن في يومين ، فالله عز وجل هو الذي خلق السموات وشطرها وقسمها إلى سبع سماوات وهو المالك لها ، لا يشاركه في ملكه أحد ، ولا أحد غيره يوحي إلى السموات. ص 27
السادس : قانون القدرة المطلقة الذي ينفرد به الله عز وجل ، وتحتاج إليه الخلائق في خلقها واستدامة وجودها . ص 32
السابع : قانون وهو خلق السموات والأرض تقريب للعبد إلى منازل الهداية ولطف من الله سبحانه لأداء الناس الوظائف العبادية. ص 35
الثامن : قانون قدرة الله عز وجل على كل شئ من الموجود والمعدوم.ص35
التاسع : قانون الحرف القرآني أعم من الصناعة النحوية التي لم توجه وتنمو تدريجياً إلا بعد نزول القرآن. ص 41
العاشر : قانون إحصاء الميثاق في القرآن . ص 42
الحادي عشر : قانون تفضيل النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم بتعدد كل من البشارة والإنذار. ص 42
الثاني عشر : قانون التلاوة عمل صالح . ص 42
الثالث عشر : قانون الحاجة المستديمة للآية القرآنية . ص 42
الرابع عشر : قانون الإيمان والتقوى مدد . ص 42
الخامس عشر : قانون التعاضد بين آيات القرآن . ص 42
السادس عشر : قانون النعمة الفردية . ص 43
السابع عشر : قانون الآية ثناء على الله . ص 43
الثامن عشر : قانون الجوار بين آية الملك والخلق المطلق ، وتخلف المشركين عن إنكار مضامين أي منهما. ص 43
التاسع عشر : قانون لزوم الشكر لله عز وجل على بديع صنعه في خلق السموات والأرض ، وفي حفظهما وتعاهدهما. ص 43
العشرون : قانون الرضا بقضاء الله ، فهو الحكيم الذي جعل الناس عبيداً في ملكه ، لا يقدرون على الخروج عن مشيئته ، وليس في الوجود إلا هو ملك له سبحانه ، وفي التنزيل [وَلِلَّهِ الْمَشْرِقُ وَالْمَغْرِبُ فَأَيْنَمَا تُوَلُّوا فَثَمَّ وَجْهُ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ وَاسِعٌ عَلِيمٌ]( ). ص 44
الواحد والعشرون : قانون الثناء على الذين يتفكرون في خلق السموات والأرض واختلاف الليل والنهار. ص 44
الثاني والعشرون : قانون المكتشف من النعم في الأرض أكثر من الذي استخرج منها . ص 44
الثالث والعشرون : قانون الكنوز التي لم تكتشف أكثر من التي اكتشفت , وفي التنزيل [وَإِنْ مِنْ شَيْءٍ إِلاَّ عِنْدَنَا خَزَائِنُهُ]( ).ص44
الرابع والعشرون : قانون ملك الله نعمة . ص 46
الخامس والعشرون : قانون التخويل المؤقت . ص 47
السادس والعشرون : قانون نبذ الحروب في ملك الله . 39
السابع والعشرون : قانون لا يحيط بملك الله علماً إلا هو سبحانه. ص 52
الثامن والعشرون : قانون لله ملك السموات والأرض. ص 54
التاسع والعشرون : قانون لا يقدر على خلق السموات والأرض إلا الله عز وجل بالإستدلال بالبرهان الإني من المعلول إلى العلة , الفاعلية في خلق السموات والأرض بمشيئة الله. ص 56
الثلاثون : قانون تعدد المنافع العامة والخاصة من الآية القرآنية.ص 58
الواحد والثلاثون : قانون وجود علة وأسباب وغايات حميدة لخلق الله عز وجل للسموات والأرض . ص 58
الثاني والثلاثون : قانون خلق السموات والأرض مدد لأهل الأرض للإيمان مثلما هو مدد للأنبياء في دعوتهم إلى الله عز وجل فيأتي النبي بالمعجزة ، وتعضد بمعجزات كونية غير متناهية . ص 59
الثالث والثلاثون : قانون إتخاذ المؤمنين الثناء على الله وسيلة للأمن من عذاب النار . ص 59
الرابع والثلاثون : قانون تصوير الخلائق . ص 65
الخامس والثلاثون : قانون إذا أراد الله عز وجل شيئاً فانه يقع ويحدث للدلالة على اثبات التوحيد ، وبطلان الشرك ، ومنع الناس منه ، وهو من اللطف الإلهي . ص 68
السادس والثلاثون : قانون ما يعد الله عز وجل به واقع ، ومنه قيام الساعة وعالم الحساب. ص 68
السابع والثلاثون : قانون خلق كل سماء دعوة للإيمان ، وواقية من الكفر.ص70
الثامن والثلاثون : قانون خلق الأرض جذب للناس للإيمان. ص70
التاسع والثلاثون : قانون عيش الناس بنعمة خلق الأرض ، ومن الآيات خلقهم منها ، واليها يعودون بعد الموت , ومنها يبعثون تارة أخرى.ص70
الأربعون : قانون ذكر الموجود من الخلائق والكائنات في القرآن وهو من مصاديق قوله تعالى [وَنَزَّلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ تِبْيَانًا لِكُلِّ شَيْءٍ وَهُدًى وَرَحْمَةً وَبُشْرَى لِلْمُسْلِمِينَ]( ). ص 71
الواحد والأربعون : قانون كل كوكب وفرد في السماء آية وعلامة على الربوبية المطلقة لله عز وجل ، ودعوة للتوحيد ونبذ الشرك. ص 72
الثاني والأربعون : قانون تعضيد الآيات الكونية للأنبياء وهذا التعضيد حسي وعقلي . ص 73
الثالث والأربعون : قانون الآية القرآنية سبيل هدى ، إذ تجعل آية البحث المسلم وغيره يتدبر في خلق السموات والأرض ويتخذ من هذا التدبر سبيل رشاد. ص 74
الرابع والأربعون : قانون الإعجاز في خلق السموات والأرض ، لبيان أن الله سبحانه هو الذي خلق ، ولا يقدر على هذا الخلق إلا هو سبحانه ، وفي التنزيل [إِنَّ رَبَّكُمْ اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ يُدَبِّرُ الأَمْرَ مَا مِنْ شَفِيعٍ إِلاَّ مِنْ بَعْدِ إِذْنِهِ ذَلِكُمْ اللَّهُ رَبُّكُمْ فَاعْبُدُوهُ أَفَلاَ تَذَكَّرُونَ]( ). ص 75
الخامس والأربعون : قانون الخلق مطلقاَ من عند الله عز وجل , فهو سبحانه الذي أوجد السماوات والأرض من العدم ومن غير مثال يحتذى .
ومن غنى الله عز وجل المطلق أنه غني عن المثال , منزه عن الحاجة إلى غيره , فلا تستطيع الخلائق إحصاء كيفية وهيئة الخلق والتي يمكن أن تكون عليها إن أراد الله عز وجل . ص 75
السادس والأربعون : قانون أن كلاَ من خلق السموات وخلق الأرض والتداخل والتعاقب بين الليل والنهار على ذات اليوم وليلته آيات وعلامات وحجة على الناس . ص 76
السابع والأربعون : قانون كل آية منه تقريب إلى الإيمان . ص80
الثامن والأربعون : قانون خشية السموات والأرض والملائكة من الله عز وجل اجلالاً وإقراراً بربوبيته المطلقة ، وشفقة من قبح فعل الكفار ، ومع هذا يلجأ الملائكة للإستغفار لأهل الأرض ، لجذبهم لمنازل التوبة. ص84
التاسع والأربعون : قانون وهو خلق السموات والأرض حجة على الناس.ص87
الخمسون : قانون سعة البحار من آيات الخلق . ص 97
الواحد والخمسون : قانون رحمة الله في السموات والأرض . ص 106
الثاني والخمسون : قانون خلق الإنسان ابتدأ ببسم الله الرحمن الرحيم فجاء بأحسن حال , قال تعالى [لَقَدْ خَلَقْنَا الإِنسَانَ فِي أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ]( ).ص113
الثالث والخمسون : قانون الحاجة لعلم التفسير . ص 114
الرابع والخمسون : قانون منافع التفسير . ص 117
الخامس والخمسون : قانون وهو ذات الآية القرآنية تفسير لنفسها. ص 119
السادس والخمسون : قانون علم التفسير كفائي وليس عينياً ، فهو من فرض الكفايات. ص 119
السابع والخمسون : قانون النبوة والتفسير . ص 119
الثامن والخمسون : قانون السنة النبوية القولية والفعلية تفسير للقرآن ، لتكون منهاجاً وضياء ينير للعلماء سبل التفسير . ص 120
التاسع والخمسون : قانون إتخاذ النبي صلى الله عليه وآله وسلم آيات القرآن تفسيراً للوقائع والأحداث وكذا العكس . ص 120
الستون : قانون كل آية من القرآن مكية أو مدنية تحذر المشركين من قتال النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم ومنها آية البحث [إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ وَاخْتِلاَفِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ لآيَاتٍ لِأُولِي الأَلْبَابِ]( ). ص 136
الواحد والستون : قانون قصص وسيرة النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم في القرآن أكثر من غيرها من قصص الأنبياء والأمم السالفة . ص 139
الثاني والستون : قانون إرادة الأمة وأجيال المسلمين من لفظ (قل) إلا ماخرج بالدليل وإرادة خصوص النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم كما في قوله تعالى[هُوَ الَّذِي أَنْزَلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ]( ) وقوله تعالى [قُلْ يَاأَيُّهَا النَّاسُ إِنِّي رَسُولُ اللَّهِ إِلَيْكُمْ]( ) ص 140
الثالث والستون : قانون انتفاء التعارض في القرآن . ص 144
الرابع والستون : قانون انتفاء التعارض بين القرآن والسنة . ص 144
الخامس والستون : قانون تعضيد المعجزة لآيات السلم , وهو من الدلائل على عدم نسخها . ص 149
السادس والستون : قانون مصاديق الرعب [سَنُلْقِي فِي قُلُوبِ الَّذِينَ كَفَرُوا الرُّعْبَ] ( ). ص 150
السابع والستون : قانون الإسلام دين الأمن والسلام والتعايش السلمي.ص150
الثامن والستون : قانون عدم وقوع القتال بين النبي صلى الله عليه وآله وسلم والمشركين إلا بعد الهجرة . ص 157
التاسع والستون : قانون نزول أي آية من القرآن واقعة مباركة ونعمة.ص160
السبعون : قانون صلح الحديبية فتح ، قال تعالى [إِنَّا فَتَحْنَا لَكَ فَتْحًا مُبِينًا]( ) . ص 166
الواحد والسبعون : قانون رؤية النبي في المنام شعبة من الوحي ، وتتصف بالصدق ، وتنجز مصداقها الواقعي . ص 167
الثاني والسبعون : قانون تقريب المدركات العقلية بالمحسوسات فيشمل تقدير الممكن شرعاً وعقلاً والمناسب . ص 168
الثالث والسبعون : قانون تثوير تفسير السنة للقرآن بذكر الحديث النبوي في تقدير الآية القرآنية ، وكذا بالنسبة للسنة الفعلية . ص 168
الرابع والسبعون : قانون كل آية من القرآن تدعو المسلمين لقول الحمد لله.ص180
الخامس والسبعون : قانون خلق الله عز وجل للسموات. ص 180
السادس والسبعون : قانون حضور المشيئة المتصل . ص 193
السابع والسبعون : قانون الإحراق ، قال تعالى [قُلْنَا يَانَارُ كُونِي بَرْدًا وَسَلاَمًا عَلَى إِبْرَاهِيمَ]( ). ص 194
الثامن والسبعون : قانون نزول الملائكة بطي المسافة . ص 196
التاسع والسبعون : قانون استجابة الله للدعاء قد تكون خلاف نظام الكون وفيها الصلاح والرحمة لبيان عدم انحصار أسباب الرحمة واللطف الإلهي بانظمة الكون ، إنما تأتي بفضل الله عز وجل الذي هو أعظم من هذه الأنظمة وعالم الأكوان ، وإذ يسيح الناس في الأرض وفي عالم السماء والفضائيات فانهم يعجزون عن درك فضل الله عز وجل . ص 197
الثمانون : قانون تعاقب الليل والنهار . ص 203
الواحد والثمانون : قانون قدرة الله عز وجل على كل شئ . ص 203
الثاني والثمانون : قانون الليل والنهار دعوة للإيمان . ص 205
الثالث والثمانون : قانون تثبيت الإيمان في قلوب المسلمين . ص 205
الرابع والثمانون : قانون اختلاف هيئة الزمان كل آن . ص 207
الخامس والثمانون : قانون وهو كل دقيقة وساعة من ساعات الليل والنهار حجة على الناس . ص 207
السادس والثمانون : قانون حاجة الخلائق إلى الله عز وجل . ص 209
السابع والثمانون : قانون ملازمة قانون التغير والتبدل لعالم الإمكان.ص209
الثامن والثمانون : قانون البديع الإستغراقي . ص 209
التاسع والثمانون : قانون وجود البحار وجريان السفن فيها نفع عام للبشرية في التجارة والتنقل وطلب الرزق والأمن . ص 216
التسعون : قانون استقبال الليل بالصلاة . ص 219
الواحد والتسعون : قانون معاناة الإنسان وشعوره بتقدمه في العمر إذا إجتمع عنده الوهن والضعف مع الشيب . ص 226
الثاني والتسعون : قانون كل آية ثناء على الله . ص 227
الثالث والتسعون : قانون إبتداء قراءة القرآن بالبسملة سبب لقضاء الحوائج الدنيوية ، وذات البسملة دعاء ومسألة رجاء رحمة الله عز وجل في الدنيا والآخرة . ص 227
الرابع والتسعون : قانون وهو ترتب النفع الخاص والعام على الثناء على الله عز وجل . ص 228
الخامس والتسعون : قانون الثناء في آية الحمد . ص 229
السادس والتسعون : قانون صدق وتصديق القرآن . ص 231
السابع والتسعون : قانون القرآن يصدق ما هو حق، فيبقى ما ليس بحق وصدق ليتساقط ويهوى وتعرض عنه الناس. ص 231
الثامن والتسعون : قانون تصديق الحق فضح للباطل وتكذيب له، فالقرآن سلاح ضد التحريف والتغيير والتبديل. ص 231
التاسع والتسعون : قانون تصديق القرآن للكتب المنزلة باعث للفزع والرعب في قلوب الذين يحاولون التعدي عليها بالتحريف والتغيير. ص 232
المائة : قانون نفع الآية القرآنية في الدنيا والآخرة ، فيتخذ المؤمنون من بديع صنع الله مادة للخشية منه ، والحرص على أداء الفرائض العبادية . ص 245
الواحد بعد المائة : قانون الإطراد في (أُولِي الأَلْبَابِ) . ص 249
الثاني بعد المائة : قانون وظيفة العقل تقود الإنسان إلى الإيمان والتقوى.ص255
الثالث بعد المائة : قانون عجز الكفار عن السيادة في الأرض. ص 268
الرابع بعد المائة : قانون الثناء من عند الله لا يختص بالأنبياء إنما يشمل الطوائف والأمم التي تؤمن بهم , وتصدقهم , وتتخذ من بديع صنع الله عز وجل في عالم الأكوان نوع طريق للإيمان.ص269
الخامس بعد المائة : قانون التفكر في خلق السموات والأرض، والإقرار بأن الله عز وجل هو الخالق لها جميعاً ، وهذا التفكر من مصاديق قوله تعالى [إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ] ( ). ص 270
السادس بعد المائة : قانون في كل زمان ترى [أُوْلِي الأَلْبَابِ].ص270
السابع بعد المائة : قانون مناجاة أولي الألباب لله عز وجل إستجارة وإستغاثة بادراك الخزي الذي يلحق أهل النار . ص 270
الثامن بعد المائة : قانون اثبات شئ لشئ لا يدل على نفيه عن غيره.ص281
التاسع بعد المائة : قانون خلق السموات والأرض آيات لكل إنسان وللملائكة والجن ، وذات السموات والأرض تسبح بحمد الله ، قال تعالى [تُسَبِّحُ لَهُ السَّمَوَاتُ السَّبْعُ وَالْأَرْضُ وَمَنْ فِيهِنَّ وَإِنْ مِنْ شَيْءٍ إِلَّا يُسَبِّحُ بِحَمْدِهِ وَلَكِنْ لَا تَفْقَهُونَ تَسْبِيحَهُمْ إِنَّهُ كَانَ حَلِيمًا غَفُورًا]( ). ص 283
العاشر بعد المائة : قانون بديع خلق الله عز وجل . ص 285
الحادي عشر بعد المائة : القوانين والمسائل من الجمع بين الآيتين ومنه قراءة [لاَ تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ يَفْرَحُونَ بِمَا أَتَوا وَيُحِبُّونَ أَنْ يُحْمَدُوا بِمَا لَمْ يَفْعَلُوا فَلاَ تَحْسَبَنَّهُمْ بِمَفَازَةٍ مِنْ الْعَذَابِ وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ]( ).ص 42
الثاني عشر بعد المائة : قوانين انتفاء الشريك في المشيئة والهبات والرزق الكريم والعفو من عند الله عز وجل ، وهو من معاني الأسماء الحسنى ، ومنها المالك ، الملك ، الرزاق ، العفو ، العزيز ، وغيرها. ص 44
الثالث عشر بعد المائة : قوانين النشأة لعالم الأكوان وأنها لم تكن موجودة لولا مشيئة الله عز وجل . ص 83
الرابع عشر بعد المائة : قوانين العلة والمعلول ، وقاعدة الأسباب تقف عاجزة أمام إرادة الله عز وجل فيتباين أوان وكثرة وقلة المطر على البقعة المباركة ، ويأمر الله عز وجل النار بالإمتناع عن احراق إبراهيم خلافاً لقانون الإحراق ، قال تعالى [قُلْنَا يَانَارُ كُونِي بَرْدًا وَسَلاَمًا عَلَى إِبْرَاهِيمَ]( ). ص 194
الخامس عشر بعد المائة : قوانين الوراثة , ووجوه الشبه بين الآباء والأبناء.ص223
الجزء الخامس والثلاثون بعد المائتين
ويختص بقانون (التضاد بين القرآن والإرهاب)
وفيه القوانين التالية :
الأول : قانون زيادة النعم بالشكر بوعد من عند الله عز وجل ص 6.
الثاني : قانون الفساد وسفك الدماء الذي حالت دونه النعم أكثر من أن يحصى ص 7 .
الثالث : قانون الرزق الكريم ص15 .
الرابع : قانون العلة والمعلول , والسبب والمسُبب ، والمتوقع والحساب ص 16 .
الخامس : قانون السنة النبوية زاجر عن الإرهاب ص 18 .
السادس : قانون كل آية من القرآن تدعو إلى الأمن ونبذ الإرهاب ص 18.
السابع : قانون بغض الله عز وجل للمعتدين وهو مستديم يشمل أيام الحياة الدنيا ابتداء من قابيل بن آدم الذي قتل أخاه هابيل ص 20 .
الثامن : قانون ثواب العبادات صرف عن الإرهاب ص21 .
التاسع : قانون كل عبادة لواء سلام ، ودعوة سماوية للإنصراف إليها ص 23 .
العاشر : قانون فضل الله على قريش مقدمة للبعثة ص26 .
الحادي عشر : قانون إستضافة قريش لوفد الحاج من أنحاء الجزيرة مرة في السنة بأشهر حرم ص 28 .
الثاني عشر : قانون بعثة النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم من أوسط قريش وساداتهم ص 28 .
الثالث عشر : قانون توالي المعجزات على يد النبي صلى الله عليه وآله وسلم ص 28 .
الرابع عشر : قانون حسن صلة أشراف قريش مع ملوك ووجهاء الدول العظمى آنذاك مثل بلاد الروم ، وفارس والحبشة . ص 30.
الخامس عشر : قانون الميثاق أمر وجودي يومي عام ص 31 .
السادس عشر : قانون آية الوضوء تنزه عن الإرهاب ص33 .
السابع عشر : قانون الطهارة عند الإقدام على فعل لتأكيد قانون وهو لابد أن يكون ذات الفعل طاهراً خالياً من الشوائب والتعدي وإزهاق الأرواح ص 34 .
الثامن عشر : قانون مقدمة الواجب واجب ص 35 .
التاسع عشر : قانون الإشتراك في الأحكام إلا ما خرج بالدليل ص 36.
العشرون : قانون السلام من إعجاز النبوة ص36 .
الواحد والعشرون : قانون حضور البرهان على مشارف المعصية رحمة عامة من عند الله عز وجل خاصة وأن مسألة يوسف عليه السلام فيها طرف آخر وهي امرأة العزيز ص 38 .
الثاني والعشرون : قانون التفسير بالمأثور ، وهو لا يختص بتفسير النبي لآيات القرآن إنما يشمل مطلق السنة النبوية القولية والفعلية لما فيها من بيان وتفسير للقرآن وهي مرآة له ص 44.
الثالث والعشرون : قانون البلاغة بالجمع بين كل آيتين من آيات القرآن ص 44.
الرابع والعشرون : قانون البلاغة في العطف بين آيات القرآن ص 44.
الخامس والعشرون : قانون أسرار البلاغة في الجمع بين آيات الموضوع المتعدد ، وهو فرع التفسير الموضوعي للقرآن ص 44.
السادس والعشرون : قانون وجوه البلاغة في الجمع بين كل ثلاث آيات من القرآن ص 44 .
السابع والعشرون : قانون عصمة آيات السلم ص 47 .
الثامن والعشرون : قانون ليس من نبي إلا ويدعو إلى السلم ص 50.
التاسع والعشرون : قانون الملازمة بين التنزيل والسلم ص 50 .
الثلاثون : قانون البسملة برزخ يومي دون الإرهاب ص 52 .
الواحد والثلاثون : قانون فيض البسملة ص 57 .
الثاني والثلاثون : قانون الصلاة لا تترك بحال لأنها من التقوى , ووسيلة عبادية للتقرب إلى الله ص 61 .
الثالث والثلاثون : قانون استدامة عصمة القرآن من التحريف ص 61 .
الرابع والثلاثون : قانون وجوب تلاوة النبي صلى الله عليه وآله وسلم وأهل البيت والصحابة للقرآن في الصلاة اليومية حفظ لآيات وسور القرآن , ومن مصاديق قوله تعالى [إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لحافظون]( ),ص 62.
الخامس والثلاثون : قانون عدم حصر التلاوة بسور وآيات معينة في الصلاة اليومية , ص 62 .
السادس والثلاثون : قانون [قُلْ] ضد للإرهاب, ص 65 .
السابع والثلاثون : قانون الصدّ عن سبيل الله إرهاب,ص 68.
الثامن والثلاثون : قانون الإيمان بالآخرة عصمة من الإرهاب, ص 71 .
التاسع والثلاثون : قانون حفظ النبي (ص) فضح للإرهاب,ص 71 .
الأربعون : قانون تثبيت أحكام الحلال والحرام إلى يوم القيامة,ص 74 .
الواحد والأربعون : قانون المنع من طرو التحريف على القرآن ، قال تعالى [لاَ يَأْتِيهِ الْبَاطِلُ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَلاَ مِنْ خَلْفِهِ تَنزِيلٌ مِنْ حَكِيمٍ حَمِيدٍ] ( )ص 74 .
الثاني والأربعون : قانون وجود أمة مؤمنة في كل زمان إلى يوم القيامة ص 74 .
الثالث والأربعون : قانون حفظ الله عز وجل للنبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم حتى يتم نزول جميع آيات وسور القرآن ، وتحقيق الغايات الحميدة التي بعثه الله عز وجل لها ص 74 .
الرابع والأربعون : قانون براءة النبوة من الإرهاب والتكفير ص 74 .
الخامس والأربعون : قانون تنزه المسلمين عن الإرهاب ص74.
السادس والأربعون : قانون توارث المسلمين والمسلمات الرحمة والرأفة العامة ص 74 .
السابع والأربعون : قانون مناجاة المسلمين بسنن التقوى والصلاح ، ومنها نشر ألوية السلم والأمن في ربوع الأرض ص74.
الثامن والأربعون : قانون استدامة السلم المجتمعي ص 75.
التاسع والأربعون : قانون الأخوة الإنسانية ، والتقاء الناس في مناهج التوحيد ص 75 .
الخمسون : قانون إذا دخل شخص الإسلام ضعفت جبهة الكفر ص 77.
الواحد والخمسون : قانون نزول كل آية قرآنية حرب على الإرهاب ص 77.
الثاني والخمسون : قانون تنزه نبوة محمد صلى الله عليه وآله وسلم من الإرهاب ص 78.
الثالث والخمسون : قانون خلو بيعة الناس للنبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم من مفاهيم الإرهاب ، وكانت بيعة العقبة الأولى تسمى (بيعة النساء ) ص 78.
الرابع والخمسون : قانون السنة النبوية القولية والفعلية رحمة ص 78.
الخامس والخمسون : قانون الصبر سلاح ضد الإرهاب ص78.
السادس والخمسون : قانون الثناء العام على الذي يتحلى بالصبر ص 79.
السابع والخمسون : قانون الصبر زينة ص 79 .
الثامن والخمسون : قانون انتفاء الندم على الصبر ص 79 .
التاسع والخمسون : قانون الصبر مناسبة للدعاء والمسألة والحاجة ص 79.
الستون : قانون الدفاع ببدر دعوة للسلم الدائم ص 80 .
الواحد والستون : قانون الإعتكاف تنزه عن الإرهاب 81 .
الثاني والستون : قانون الزهد يجلب النفع ص 84 .
الثالث والستون : قانون وجوب اجتناب الإضرار بالناس ص84 .
الرابع والستون : قانون التطوع في العبادة عنوان الإيمان والصبر والعزوف عما حرم الله ص 84 .
الخامس والستون : قانون تعدد صيغ النصر ص 85 .
السادس والستون : قانون نزول الملائكة استئصال للكفر والإرهاب ص86.
السابع والستون : قانون لم يقصد النبي (ص) معركة بدر في خروجه ص 88.
الثامن والستون : قانون البراءة من قصد الإستيلاء على قافلة أبي سفيان ص 91.
التاسع والستون : قانون استئصال القرآن للإرهاب ومنه الوأد ص96.
السبعون : قانون وهو استئصال الإسلام لأفراد الإرهاب بأحكام خاصة ونواهي تتعلق بكل فرد منها ص96.
الواحد والسبعون : قانون العناية بالعلوم برزخ دون الإرهاب ص101 .
الثاني والسبعون : قانون وهو الإسلام دين العلم والتحصيل ص 102 .
الثالث والسبعون : قانون الإجارة واقية من الإرهاب ص 107.
الرابع والسبعون : قانون تأديب الله للمسلمين بما يعصمهم من الإرهاب والعنف والبطش والإنتقام ص 108.
الخامس والسبعون : قانون التضاد بين السلم والإرهاب ص113 .
السادس والسبعون : قانون المعاملة سلم ص 114 .
السابع والسبعون : قانون منافع الآية القرآنية كل يوم إلى يوم القيامة ص116.
الثامن والسبعون : قانون الصيام حصن من الإرهاب ص118 .
التاسع والسبعون : قانون تعاهد الفرائض العبادية برزخ وحاجب دون الظلم والجور والتعدي ص 123 .
الثمانون : قانون وهو الملازمة بين الحياة الدنيا وبين الصيام ص 124 .
الواحد والثمانون : قانون شهر رمضان من الشعائر ص124 .
الثاني والثمانون : قانون دفاع النبي (ص) إزاحة للإرهاب ص 129 .
الثالث والثمانون : قانون علم المستقبل في القرآن ص 132 .
الرابع والثمانون : قانون صيرورة قريش عاجزة عن محاربة الإسلام ووقف التنزيل ص 132 .
الخامس والثمانون : قانون ترغيب الناس بدخول الإسلام ص133 .
السادس والثمانون : قانون دعوة المسلمين في كل زمان إلى الصلح والموادعة والتسليم بأنه طريق الفتح والنصر والظفر لأن سلاح النبوة المعجزة ص133.
السابع والثمانون : قانون بعث النفرة في النفوس من القتال والإرهاب ص133.
الثامن والثمانون : قانون اتخاذ الصلح منهاجاَ وإجتناب الإعراض والإمتناع عن الدعوة إليه , قال تعالى [وَالصُّلْحُ خَيْرٌ]( ) ص133.
التاسع والثمانون : قانون إنتفاء سبق وتقدم الشروط على الصلح فلا توضع الشروط من أجل الصلح ص133.
التسعون : قانون الصلح استئصال للإرهاب ص133 .
الواحد والتسعون : قانون إزاحة العوائق دون الدعوة إلى الله ليقابل من المسلمين بالشكر لله عز وجل ص133.
الثاني والتسعون : قانون الصلح مناسبة لتجلي معجزات النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم .
الثالث والتسعون : قانون الصلح وسيلة ومناسبة لمعرفة الناس بنبوة محمد صلى الله عليه وآله وسلم بعيداَ عن العصبية والحمية والثأر ص133.
الرابع والتسعون : قانون السلم بلحاظ سياق الآيات ص 137.
الخامس والتسعون : قانون الحقوق والواجبات في القرآن ص137 .
السادس والتسعون : قانون الميثاق في القرآن ص 137 .
السابع والتسعون : قانون منعك للإرهاب من النهي عن المنكر ص 140 .
الثامن والتسعون : قانون الإرهاب نقيض مواثيق القرآن ص142.
التاسع والتسعون : قانون أخذ الميثاق من الله على المسلمين ص 144 .
المائة : قانون الإسلام دين العلم والمعارف ص 148 .
الواحد بعد المائة : قانون الآية علم ص 148.
الثاني بعد المائة : قانون ترشح العلوم عن الآية القرآنية ص 148 .
الثالث بعد المائة : قانون استقراء العلوم بالجمع بين آيتين أو أكثر ص 148 .
الرابع بعد المائة : قانون تلاوة الآية والتدبر فيها علم ص 148.
الخامس بعد المائة : قانون ملك الله نعمة ص 154.
السادس بعد المائة : قانون التخويل المؤقت ص 154.
السابع بعد المائة : قانون سعة البحار من آيات الخلق ص 154.
الثامن بعد المائة : قانون رحمة الله خلق في السموات والأرض ص154.
التاسع بعد المائة : قانون النبوة والتفسير ص 154.
العاشر بعد المائة : قانون نزول الملائكة بطي المسافة ص 154.
الحادي عشر بعد المائة : قانون تعاقب الليل والنهار ص 154.
الثاني عشر بعد المائة : قانون البديع الإستغراقي ص 154.
الثالث عشر بعد المائة : قانون صدق وتصديق القرآن ص 154.
الرابع عشر بعد المائة : قانون الإطراد في (أُولِي الأَلْبَابِ) ص154.
الخامس عشر بعد المائة : قانون في كل زمان [أُوْلِي الأَلْبَابِ] ص 154 .
السادس عشر بعد المائة : قانون تعدد المدد من الله عز وجل ص 155.
السابع عشر بعد المائة : قانون لا ينحصر المدد من الله بالمؤمن وحده ، بل يشمل كل انسان براً أو فاجراً ص 155.
الثامن عشر بعد المائة : قانون عدم حضور المدد من الله عند الحاجة إليه فقط بل يأتي من غير حاجة ، كما يسبق الحاجة فيمحوها ، فيأتي أوانها وينقضي وليس من حاجة ص 155.
التاسع عشر بعد المائة : قانون لا يختص المدد بحال الدعاء والمسألة فيأتي ابتداءً من فضل الله عز وجل ص 156.
العشرون بعد المائة : قانون طرد الإرهاب بكظم الغيظ ص157.
الواحد والعشرون بعد المائة : قانون التعايش المجتمعي من خلافة الأرض
ص 159.
الثاني والعشرون بعد المائة : قانون إرهاب كفار قريش عام ص161 .
الثالث والعشرون بعد المائة : قانون وهو الكلمات المنفردة في القرآن من الإعجاز ص 172 .
الرابع والعشرون بعد المائة : قانون وجود أمة مؤمنة تعمل بخلاف عمل المشركين ص182 .
الخامس والعشرون بعد المائة : قانون عدم ترتب النفع على الإرهاب ص 182 .
السادس والعشرون بعد المائة : قانون القراءة وسيلة التدبر والتفكر في الخلق ص 183 .
السابع والعشرون بعد المائة : قانون حب الله لقارئ القرآن , وهل يختص هذا الحب بساعة القراءة أم هو أعم ، الجواب هو الثاني ص 184 .
الثامن والعشرون بعد المائة : قانون ثواب قراءة القرآن أكثر من ثواب الإستماع ص 188.
التاسع والعشرون بعد المائة : قانون للسماع ثواب ، وللتدبر ثواب خاص ص 188.
الثلاثون بعد المائة : قانون (نصرت بالرعب) حرب على الإرهاب ص 192 .
الواحد والثلاثون بعد المائة : قانون قلوب الناس بيد الله عز وجل. ص 196.
الثاني والثلاثون بعد المائة : قانون الرعب من جنود الله ، وفي التنزيل [وَمَا يَعْلَمُ جُنُودَ رَبِّكَ إِلاَّ هُوَ]( ) ص196 .
الثالث والثلاثون بعد المائة : قانون التضاد بين الإيمان والرعب ، فاذا دخل الإيمان القلب فان الرعب لا يستقر معه ، إنما يصاحبه الخوف من الله ، وهومن أسباب الإنزجار عن الإرهاب ص 196.
الرابع والثلاثون بعد المائة : قانون العقوبة العاجلة على التلبس بالكفر ، ونفاذ هذه العقوبة إلى المشرك وإن كان منفرداً وجالساً في بيته ص 196.
الخامس والثلاثون بعد المائة : قانون رعب الظالم مانع من الإرهاب ص 197 .
السادس والثلاثون بعد المائة : قانون الرعب لواء سلام ، وبرزخ دون القتال وسفك الدماء ص 197 .
السابع والثلاثون بعد المائة : قانون إنتفاء الحجة والبرهان على التلبس بالشرك ص 197 .
الثامن والثلاثون بعد المائة : قانون قبح سفك الدماء ص 198 .
التاسع والثلاثون بعد المائة : قانون أيام السلم أضعاف أيام الحرب والقتال ص 198.
الأربعون بعد المائة : قانون البركة والنماء في الذراري بفضل الله عز وجل ص 198.
الواحد والأ ربعون بعد المائة : قانون التضاؤل السريع للإرهاب ووقائعه ص 198.
الثاني والأربعون بعد المائة : قانون دخول الإسلام استئصال للشرك وحرب عليه ص 200 .
الثالث والأ ربعون بعد المائة : قانون تعدد أفراد بيعة النبي صلى الله عليه وآله وسلم, ص202.
الرابع والأربعون بعد المائة : قانون شمول البيعة للعقائد والأخلاق الحميدة والإجتماع والتنزه عن الباطل ص 202 .
الخامس والأربعون بعد المائة : قانون الملازمة بين ببعثة النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم والقضاء على الوأد وإلى يوم القيامة ص 202.
السادس والأربعون بعد المائة : قانون مجئ الرعب من عند الله فهو سلاح رحمة ص 203 .
السابع والأربعون بعد المائة : قانون إزاحة الموانع عن دخول الناس الإسلام ، فكان كثير من أهل مكة ، ورجال القبائل يخشون بطش وأذى قريش عندما يهمون بدخول الإسلام فتم صلح الحديبية ص 203 .
الثامن والأربعون بعد المائة : قانون تهذيب السلوك العام من الإرهاب والعنف .
ومنع الكفار من حمل الناس بالإكراه على البقاء على الشرك وعبادة الأوثان ص 204 .
التاسع والأربعون بعد المائة : قانون من الإرادة التكوينية وهو لابد من انقطاع الحياة الدنيا ، وهذا الإنقطاع ليس الى لا شئ ، إنما إلى يوم وعالم آخر يختلف عنها فهو يوم الحساب والجزاء ص 210.
الخمسون بعد المائة : قانون وهو لا يعلم أوان الساعة والنفخ في الصور إلا الله عز وجل ص 218 .
الواحد والخمسون بعد المائة : قانون وهو النسبة بين التأييد والنصر من عند الله عموم وخصوص مطلق ص 231 .
الثاني والخمسون بعد المائة : قانون الإطلاق في حضور التأييد من الله عز وجل للنبي ص233 .
الثالث والخمسون بعد المائة : قانون امتناع اجتماع الضدين على أن الله عز وجل لا ينصر الكافرين لأنهم بالضد مع دعوة النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم مع أنها رحمة لهم ، وخير محض للناس جميعاً ص 242.
الرابع والخمسون بعد المائة : قانون التضاد بين فضل الله والإرهاب ص 244 .
الخامس والخمسون بعد المائة : قانون نسخ وإزاحة الإرهاب من الأرض فلا يلبث أن يختفي حالما يظهر ص 246.
السادس والخمسون بعد المائة : قانون النسخ تخفيف وسلام ص 246.
السابع والخمسون بعد المائة : قانون القرآن شاهد على موضوع نزول التوراة والإنجيل، ونبوة موسى وعيسى عليهما السلام والأنبياء الآخرين ص 248.
الثامن والخمسون بعد المائة : قانون دفاع النبي قهر للإرهاب ص 248 .
التاسع والخمسون بعد المائة : قانون تصديق الكتب السماوية لبعضها ص 253 .
الستون بعد المائة : قانون دفاع النبي (ص) سلام ص 259.
الواحد والستون بعد المائة : قانون الأسوة حصن من الإرهاب ص 260.
الثاني والستون بعد المائة : قانون نبوة النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم سلام محض ص 263.
الثالث والستون بعد المائة : قانون معارك قبل الإسلام في القرآن ص 264.
الرابع والستون بعد المائة : قانون كل كلمة من الله خزينة لا تنضب ص 270.
الخامس والستون بعد المائة : قانون التعليم والإصلاح من وظائف النبوة ص 276.
السادس والستون بعد المائة : قانون الإسلام دين الرحمة والحرب على الإرهاب ص 277.
السابع والستون بعد المائة : قانون عدد أحكام القرآن أكثر من عدد آيات القرآن والبالغة (6236) آية إذا احتسبنا كل فرد من الحكم المتكرر مستقلاً ص 281.
الثامن والستون بعد المائة : قانون النصر بالسلم ص 290.
التاسع والستون بعد المائة : قانون الوحي نصر 291 .
السبعون بعد المائة : قانون صلاة النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم دعوة للإجهاز على الأوثان ص 292.
الواحد والسبعون بعد المائة : قانون النصر بالصلح والموادعة ص 294 .
الثاني والسبعون بعد المائة : قانون الإحسان للناس عامة ص 296.
الثالث والسبعون بعد المائة : قانون إتحاد السنخية في الكتب السماوية الثلاثة التي تتقوم بالسلم والتآخي ص 299.
الجزء السادس والثلاثون بعد المائتين
ويختص بقانون (التضاد بين القرآن والإرهاب)
وفيه القوانين التالية :
الأول : قانون العجز عن الإحاطة بعلم الله ص 7.
الثاني : قانون قول الحمد لله منسأة في الأجل ( ) ص 14.
الثالث : قانون الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ص 16.
الرابع : قانون تخلف الكفر والجحود عن الغلبة على عقل الإنسان ص 18.
الخامس : قانون طلب العلم وقاية من الإرهاب ص 30.
السادس : قانون طلب العلم ضد للإرهاب , ودليل على قبحه الذاتي ص 30.
السابع : قانون التباين بين نفع طلب العلم وضرر الإرهاب ص 30 .
الثامن : قانون التوجه بالسؤال إلى النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم طلب للعلم ص 31 .
التاسع : قانون طلب العلم فريضة ص 31 .
العاشر : قانون عام وهو الفريضة العبادية سلام متجدد ص44.
الحادي عشر : قانون تجدد الرحمة في قوله تعالى [وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلاَّ رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ]( )، كل يوم وكل شهر وكل سنة ص 44 .
الثاني عشر : قانون الملازمة بين النبوة والدعاء ص 45 .
الثالث عشر : قانون صبر النبي (ص) ص 47 .
الرابع عشر : قانون ملازمة الصبر للنبوة فهما لا يفترقان ص47.
الخامس عشر : قانون محو أكثر الإبتلاء ص 51 .
السادس عشر : قانون الأرض والسماء ملك طلق لله عز وجل ص 53 .
السابع عشر : قانون التبليغ العملي والقولي للرسالة ص 55.
الثامن عشر : قانون إقامة الصلاة في الطرق العامة ص 55 .
التاسع عشر : قانون دعوة الأفراد والجماعات إلى الإسلام بآيات القرآن والحجة والبرهان ، وليس الإرهاب ص 55 .
العشرون : قانون الوصول إلى الرجال والنساء في القرى والأرياف ، وإسماعهم آيات القرآن ص 55 .
الواحد والعشرون : قانون إمتناع المانع بين الناس وبين النبوة والتنزيل وهو من المساعي النبوية الحميدة ، وتحمل الأذى في هذا الخروج ص 55 .
الثاني والعشرون : قانون استقراء حال الإيمان في المدينة المنورة حتى مع غياب النبي صلى الله عليه وآله وسلم وطائفة من أصحابه ص 55 .
الثالث والعشرون : قانون دلالة الكتائب والسرايا النبوية على كثرة أصحاب النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم , فلا يعلم أهل النواحي والقرى كثرتهم وتقواهم إلا بالسرايا ، وهي مادة التبليغ ص 56.
الرابع والعشرون : قانون الملازمة بين النبوة والسياحة ص 56..
الخامس والعشرون : قانون كتائب النبي صلى الله عليه وآله وسلم للإستطلاع واستكشاف ما حول المدينة ص 56.
السادس والعشرون : قانون الإخبار العملي والقولي المتجدد بوجود أمة مؤمنة لا تشرك بالله شيئاً ص 56.
السابع والعشرون : قانون كتائب النبي صلى الله عليه وآله وسلم سلم وموادعة ص 57.
الثامن والعشرون : قانون التنافي والتضاد بين الإسلام والإرهاب ص 58.
التاسع والعشرون : قانون القرآن حرب على الإرهاب ومانع منه ص 58.
الثلاثون : قانون الدعوة الجهرية والعلنية بعد الهجرة ص 59.
الواحد والثلاثون : قانون إقامة صلاة الجماعة المتعددة بعد الهجرة ص 59.
الثاني والثلاثون : قانون وهو بلوغ النبي صلى الله عليه وآله وسلم بشخصه مضارب القبائل ومواضع الآبار والمياه في دعوته إلى الله سبحانه ص 63 .
الثالث والثلاثون : قانون من بركة القرآن إنحسار الإرهاب ص 66.
الرابع والثلاثون : قانون توارث منهاج الوحي ص 67.
الخامس والثلاثون : قانون تنمية ملكة اتباع الوحي عند المسلمين ص 67.
السادس والثلاثون : قانون دعوة الناس للإيمان إذ تميل النفوس بالفطرة للوحي ، وتنفر مما هو ضده من الكفر والفسوق والظلم ص67.
السابع والثلاثون : قانون مصاديق المحو والإثبات من اللامتناهي ص 71.
الثامن والثلاثون : قانون كتائب النبي إضعاف لجبهة الشرك ، وبعث الشقاق بين المشركين ، وهداية فريق منهم ص 71.
التاسع والثلاثون : قانون إبتداء سلسلة انتصارات النبوة والتنزيل قبل معركة بدر ص 72.
الأربعون : قانون كل آية من السور المكية والسور المدنية التي نزلت قبل صلح الحديبية وبعده لها موضوعية ، ونفع حسن ، وهو من أسرار بقاء النبي صلى الله عليه وآله وسلم يدعو إلى الله عز وجل ثلاث عشرة سنة في مكة قبل الهجرة ص 79 .
الواحد والأربعون : قانون انفراد دعوة النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم بالإقتران بالترغيب والشأن العظيم والفوز في النشأتين ص 84 .
الثاني والأربعون : قانون الملازمة بين النبوة والسلام ص 91.
الثالث والأربعون : قانون عدم إجتماع الضدين في الحكم وتسيير شؤون المجتمعات ص 92 .
الرابع والأربعون : قانون تعدد إنذار المشركين من يوم بدر ص92 .
الخامس والأربعون : قانون نصر المؤمنين الذين يقاتلون في سبيل الله ص 98 .
السادس والأربعون : قانون لزوم التنزه عن التعدي عند تحقق النصر ص 99.
السابع والأربعون : قانون حرمة التعدي قبل القتال ص 99.
الثامن والأربعون : قانون الإمتناع عن التعدي أثناء القتال ص99 .
التاسع والأربعون : قانون تنزه المؤمنين عن التعدي بعد تحقق نصر الله عز وجل, ص 99 .
الخمسون : قانون التثبت من الخبر ، والتوقف عند مجئ الفاسق بخبر سواء كان على نحو القضية الشخصية أو العامة ص 105.
الواحد والخمسون : قانون قطع بعثة النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم الغزو والتعدي العام في الجزيرة. ص 109
الثاني والخمسون : قانون الملازمة بين الرسول من الله والنصر ، قال تعالى [وَلَقَدْ سَبَقَتْ كَلِمَتُنَا لِعِبَادِنَا الْمُرْسَلِينَ *إِنَّهُمْ لَهُمْ الْمَنصُورُونَ * وَإِنَّ جُندَنَا لَهُمْ الْغَالِبُونَ]( ). ص 191
الثالث والخمسون : قانون فورية التحلي بالتقوى والتقيد بسننها لإفادة الفاء التعقيب والتتابع . ص 124
الرابع والخمسون : قانون الإنتفاع الأمثل من النصر ببدر . ص125
الخامس والخمسون : قانون عصمة المسلمين من الظلم والتعدي ، وقد قال تعالى [وَقَاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَكُمْ وَلاَ تَعْتَدُوا إِنَّ اللَّهَ لاَ يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ]( ). ص125
السادس والخمسون : قانون الدعاء فرع الوحي. ص 130
السابع والخمسون : قانون الدعاء طريق للنجاة. ص 130\
الثامن والخمسون : قانون الدعاء سلّم للإرتقاء في مقامات الإيمان.ص130
التاسع والخمسون : قانون دفع المشركين . ص131
الستون : قانون تعضيد السور المكية للنبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم . ص132
الواحد والستون : قانون صدق الإيمان مدخل للمدد من عند الله ، قال تعالى [وَالَّذِينَ اهْتَدَوْا زَادَهُمْ هُدًى وَآتَاهُمْ تَقْواهُمْ]( ). ص134
الثاني والستون : قانون ترجل رعب المشركين من النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم بعالم القول والفعل والهزيمة. ص134
الثالث والستون : قانون عز الإيمان بعد معركة بدر .ص138
الرابع والستون : قانون أصبحتم أعزة . ص139
الخامس والستون : قانون لم تعودوا أذلة بعد المعركة . ص139
السادس والستون : قانون إنقطاع استهزاء المشركين بكم , كيف وقد قتلتم منهم سبعين وأسرتم سبعين . ص139
السابع والستون : قانون خلع المسلمين رداء الضعف والنقص في العدة والأسلحة والمؤون. ص139
الثامن والستون : قانون صيرورة المسلمين بعد معركة بدر كثرة في عددهم. ص139
التاسع والستون : قانون إمتلاء قلوب المشركين بالخوف والفزع.
قال تعالى [سَنُلْقِي فِي قُلُوبِ الَّذِينَ كَفَرُوا الرُّعْبَ بِمَا أَشْرَكُوا بِاللَّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَانًا وَمَأْوَاهُمْ النَّارُ وَبِئْسَ مَثْوَى الظَّالِمِينَ]( ) . ص139
السبعون : قانون (اصبروا) مانع من الغزو والغزو المقابل . ص140
الواحد والسبعون : قانون إن الله عز وجل لا يأمر بالظلم ولا بالإضرار بالناس ، وفي التنزيل [إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالإِحْسَانِ وَإِيتَاءِ ذِي الْقُرْبَى وَيَنْهَى عَنْ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنكَرِ وَالْبَغْيِ يَعِظُكُمْ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ]( ).ص141
الثاني والسبعون : قانون ملازمة الصبر للإيمان . ص144
الثالث والسبعون : قانون حب الله عز وجل للصابرين . ص145
الرابع والسبعون : قانون الصبر إحسان . ص145
الخامس والسبعون : قانون الصبر في سبيل الله . ص 145
السادس والسبعون : قانون الذي يستوي عليه الخوف يتخلف عن إخافة الآخرين مع إتحاد الموضوع . ص 157
الثامن والسبعون : قانون المشركون هم الغزاة . ص 157
التاسع والسبعون : قانون في الأرض وهو [الْفِتْنَةُ أَشَدُّ مِنْ الْقَتْلِ]( ) ويدل عليه حال المشركين من بني سُليم إذ جمعوا الجيوش للإغارة على المدينة لفتنة عمياء. ص162
الثمانون : قانون أن خروج النبي صلى الله عليه وآله وسلم من المدينة ليس غزواً إنما هو رحمة وحرب على الغزو ، وهو من البركات العرضية لكتائب النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم والشواهد الحاضرة في كل زمان على أنه لم يغز أحداً ، إنما كان خروجه إصلاحاً عاماً للمجتمعات.ص164
الواحد والثمانون : قانون مصاديق الرحمة في قوله تعالى [وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلاَّ رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ] ( ) غير متناهية . ص165
الثاني والثمانون : قانون الحاجة إلى كتيبة بني سُليم . ص 168
الثالث والثمانون : قانون تعدد أسباب وطرق وكيفية مجئ الرعب إلى المشركين.ص 176
الرابع والثمانون : قانون الرعب من مصاديق قوله تعالى [وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلاَّ رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ] ( ).
والرعب في المقام واقية من الإقتتال ، وهو مدد إضافي للنبي صلى الله عليه وآله وسلم في ميدان المعركة إن وقع القتال ، ولا يعلم كثرة ماصرف من القتال بسبب هذا الرعب إلا الله عز وجل.ص182
الخامس والثمانون : قانون أن الأموال التي تصرف في محاربة النبوة والتنزيل تذهب سدىً ، قال تعالى [إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا يُنْفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ لِيَصُدُّوا عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ فَسَيُنفِقُونَهَا ثُمَّ تَكُونُ عَلَيْهِمْ حَسْرَةً ثُمَّ يُغْلَبُونَ وَالَّذِينَ كَفَرُوا إِلَى جَهَنَّمَ يُحْشَرُونَ]( ). ص187
السادس والثمانون : قانون إعجازي في المقام ، وهو الإنتفاع الخاص والعام من آيات بدر في معركة أحد وما بعدها . ص 200
السابع والثمانون : قانون الملازمة بين الشرك والإرهاب ، وأن رجالات وأشراف قريش كانوا رؤساء الإرهاب بكفرهم ، وهم عتاة ظلمة فنزل بهم البلاء يوم بدر بين قتيل وأسير ومنهزم، قال تعالى [وَمَا ظَلَمْنَاهُمْ وَلَكِنْ كَانُوا أَنفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ] ( ). ص 201
الثامن والثمانون : قانون النبي صلى الله عليه وآله وسلم وأصحابه في عين الله عز وجل . ص 207
التاسع والثمانون : قانون قبح إنفاق المشركين . ص 218
التسعون : قانون من الإرادة التكوينية وهو إبتلاء الذي يحاربون النبوة والتنزيل بأحب ما عندهم ، وجعلهم حيارى وفي إرتباك وضعف رأي.ص218
الواحد والتسعون : قانون سلامة النبي (ص) يوم أحد معجزة.ص220
الثاني والتسعون : قانون نجاة النبي (ص) من القتل معجزة.ص222
الثالث والتسعون : قانون قتال النبي صلى الله عليه وآله وسلم وأصحابه دفاع محض . ص223
الرابع والتسعون : قانون كل من معركة أحد ومعركة الخندق حجة في اضطرار النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم للدفاع . ص 223
الخامس والتسعون : قانون نجاة النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم في القتال معجزة. ص223
السادس والتسعون : قانون نجاة النبي محمد يوم بدر معجزة حسية.ص223
السابع والتسعون : قانون نجاة النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم يوم أحد معجزة حسية. ص 223
الثامن والتسعون : قانون نجاة النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم يوم الخندق معجزة للنبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم .ص223
التاسع والتسعون : قانون نجاة النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم من الإغتيال معجزة. ص 223
المائة : قانون سلامة النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم في أيام السلم.ص224
الواحد بعد المائة : قانون الواقية الملكوتية للنبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم في أيام الحل والأشهر الحرم. ص224
الثاني بعد المائة : قانون سلامة التنزيل من الإنقطاع ، فما دام النبي صلى الله عليه وآله وسلم حياً فان آيات القرآن تترى في نزولها ، وما دامت آيات القرآن تنزل من عند الله فان النبي محمداً سالم من القتل . ص 224
الثالث بعد المائة : قانون كتائب النبي (ص) دعوة إلى الله . ص224
الرابع بعد المائة : قانون وهو الرحمة في رسالة النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم من اللامتناهي . ص 225
الخامس بعد المائة : قانون تعدد مفاتيح الرزق . ص225
السادس بعد المائة : قانون صبر وامتناع النبي عن سفك الدماء.ص229
السابع بعد المائة : قانون طهارة مولد كل نبي. ص230
الثامن بعد المائة : قانون حمل الأنبياء لألوية السلام. ص 230
التاسع بعد المائة : قانون الأنبياء أئمة الصبر . ص 230
العاشر بعد المائة : قانون دفع الأنبياء مقدمات القتال . ص 230
الحادي عشر بعد المائة : قانون اقتران المعجزة بشخص النبي. ص230
الثاني عشر بعد المائة : قانون صبر الأنبياء على أذى قومهم ، قال تعالى [فَاصْبِرْ كَمَا صَبَرَ أُوْلُوا الْعَزْمِ مِنْ الرُّسُلِ وَلاَ تَسْتَعْجِلْ لَهُمْ كَأَنَّهُمْ يَوْمَ يَرَوْنَ مَا يُوعَدُونَ لَمْ يَلْبَثُوا إِلاَّ سَاعَةً مِنْ نَهَارٍ بَلاَغٌ فَهَلْ يُهْلَكُ إِلاَّ الْقَوْمُ الْفَاسِقُونَ]( ). ص230
الثالث عشر بعد المائة : قانون معجزات النبي (ص) التأريخية . ص234
الرابع عشر بعد المائة : قانون مصاحبة الندامة للكفر . ص236
الخامس عشر بعد المائة : قانون الإنفاق الضائع . ص 238
السادس عشر بعد المائة : قانون الجامع المشترك بين كتائب النبي (ص).ص241
السابع عشر بعد المائة : قانون وهو المنافع العامة التي تتصف بها كتائب النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم أكثر من أن تحصى. ص 242
الثامن عشر بعد المائة : قانون تجلي الإعجاز في منهاج وسيرة النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم ففي كل كتيبة للنبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم هناك وجوه مشرقة من الإعجاز والبراهين التي تدل على صدق نبوته.ص242
التاسع عشر بعد المائة : قانون بيان صدق النبوة في الكتائب . ص242
العشرون بعد المائة : قانون تمرين الصحابة على الصبر والتحمل في سبيل الله .ص243
الواحد والعشرون بعد المائة : قانون تنزه النبي صلى الله عليه وآله وسلم والصحابة عن النهب والسلب ، فقد كانوا يمرون على قرى المشركين من غير أن يتعرضوا لأنعامهم وأموالهم ومزروعاتهم ومراعيهم . ص243
الثاني والعشرون بعد المائة : قانون تنمية ملكة المرابطة عند الصحابة بقصد القربة لمدة شهر أو أكثر أو أقل خارج المدينة مع قلة الزاد والظهر [يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اصْبِرُوا وَصَابِرُوا وَرَابِطُوا وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ]( ). ص243
الثالث والعشرون بعد المائة : قانون طاعة الصحابة لله عز وجل ورسوله ، وانقيادهم لأوامره ، قال تعالى [وَأَطِيعُوا اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَلاَ تَنَازَعُوا فَتَفْشَلُوا وَتَذْهَبَ رِيحُكُمْ وَاصْبِرُوا إِنَّ اللَّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ]( ).ص243
الرابع والعشرون بعد المائة : قانون معجزة النصر خلاف الأسباب.ص246
الخامس والعشرون بعد المائة : قانون وهو ملك الله عز وجل للسموات والأرض ملك تصرف مطلق , وذات الأسباب وقاعدة العلة والمعلول ملك لله أيضاَ وتخضع للمشيئة الإلهية . ص247
السادس والعشرون بعد المائة : قانون خشية كفار قريش من الفتنة العامة.ص256
السابع والعشرون بعد المائة : قانون الملازمة بين الشرك ورعب القلوب ، ليحضر هذا الرعب في صلح الحديبية ، ولجوء المشركين إليه. ص257
الثامن والعشرون بعد المائة : قانون مقدمات صلح الحديبية.ص258
التاسع والعشرون بعد المائة : قانون النسوة في الحديبية.ص258
الثلاثون بعد المائة : قانون صلح الحديبية . ص258
الواحد والثلاثون بعد المائة : قانون وهن قريش . ص258
الثاني والثلاثون بعد المائة : قانون نزول الآية القرآنية برزخ دون سفك الدماء( ).ص258
الثالث والثلاثون بعد المائة : قانون (قل) من آيات السلم , إذ أنه خال من الشدة والغلظة , والإجماع على أن آيات (قل) محكمة غير منسوخة خاصة مع كثرتها وتعدد المواضيع والأحكام التي تشملها .ص262
الرابع والثلاثون بعد المائة : قانون مجئ الرعب للذين كفروا.ص270
الخامس والثلاثون بعد المائة : قانون من الإرادة التكوينية وهو النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم رسول من عند الله عز وجل.ص275
السادس والثلاثون بعد المائة : قانون إنتفاع عامة الناس من الوحي ، نعم هذا الإنتفاع من الكلي المشكك الذي يكون على مراتب متفاوتة.ص276
السابع والثلاثون بعد المائة : قانون حرمة الإرهاب في الإسلام .ص278
الثامن والثلاثون بعد المائة : قانون إنتفاء التزاحم أو التعارض بين آيات القرآن .ص287
التاسع والثلاثون بعد المائة : قانون إنخزال النفاق .ص289
الأربعون بعد المائة : القوانين والأحكام من آيات (قل).ص261
الواحد والأربعون بعد المائة : القوانين الوضعية وسنن المواطنة والأخاء بين أهل البلد والتعارف والثقة الظاهرة بينهم.ص279
الجزء السابع والثلاثون بعد المائتين
ويختص بتفسير الآية 191 من سورة آل عمران
وفيه القوانين التالية :
الأول : قانون كل نعمة من عند الله عز وجل ص5.
الثاني : قانون الدعاء لجلب النعم ص 5.
الثالث : قانون وجوب الشكر لله على النعم ص 5 .
الرابع : قانون التصديق برسالة النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم والإكثار من الذكر , والتفكر في الخلائق لم يتم إلا بفضل من الله عز وجل ص 14 .
الخامس : قانون مع قدسية صلاة الجمعة وشأنها العظيم في سلم العبادة فانها لا تغني عن وجوب ذكر الله وكثرة التسبيح بعدها ففيه التوفيق والنجاح والفلاح في النشأتين ص19.
السادس : قانون وهو الإيمان قول وفعل وصلاح ص 19.
السابع : قانون اللامتناهي في آية وأفراد أجرام السموات ص35.
الثامن : قانون اللامتناهي في بديع خلق الله للأرض وعناصرها ، ومنافعها ، وثمارها ، وكنوزها ص 35.
التاسع : قانون الإختلاف بين أفراد النهار على مدار السنة ص 35.
العاشر : قانون خلق الليل والنهار ، والذي لا يقدر عليه إلا الله عز وجل ص 35.
الحادي عشر : قانون الإختلاف بين أفراد الليل بين ليلة وأخرى ص 35.
الثاني عشر : قانون ليس من إنسان إلا وينتفع من الأرض ص36.
الثالث عشر : قانون آيات الله الكونية طريق للهداية ص 37.
الرابع عشر : قانون الدعاء سلاح للنجاة من النار ، وهذا الدعاء شاهد على الإيمان ص 37.
الخامس عشر : قانون وجوب شكر العباد لله عز وجل على كل نعمة وثروة في الأرض ، سواء كانت مدفونة أو ظاهرة ص 42.
السادس عشر : قانون تفضل الله باختلاف الليل والنهار ليشكره الناس في كل آن ، وهو من أسرار فوز الإنسان بالخلافة في الأرض ، وتقريبه إلى طاعة الله ص43.
السابع عشر : قانون الشكر لله من مصاديق الخلافة ص43.
الثامن عشر : قانون ثابت من الإرادة التكوينية وهو ملك الله عز وجل للسموات والأرض من غير أن يشاركه فيها أحد ص43.
التاسع عشر : قانون ما يخلقه الله عز وجل هو ملك طلق له ، ولا يرضى سبحانه أن يكون له شريك فيه ص 44.
العشرون : قانون السعة والتيسير لفعل الخير ص 52.
الواحد والعشرون : قانون استدامة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ص 52.
الثاني والعشرون : قانون التضييق والعوائق في فعل السوء والفاحشة ص52.
الثالث والعشرون : قانون ذكر الله والمداومة عليه تسليم بأنه سبحانه رب العالمين ص 54.
الرابع والعشرون : قانون عموم الموت، فليس من إنسان إلا ويدركه الموت ، ويغادر الحياة الدنيا والعمل فيها إلى دار حساب بلا عمل ص 67 .
الخامس والعشرون : قانون لجوء المؤمنين إلى الله عز وجل بالدعاء والإستعانة للنجاة من حر وعذاب النار ص 69.
السادس والعشرون : قانون مجئ دعاء الوقاية من عذاب النار عن تفقه في الدين ص 69.
السابع والعشرون : قانون من خصائص أولي الألباب الفقاهة في الدين ص 69.
الثامن والعشرون : قانون استيفاء الناس أجورهم وجزاء أعمالهم يوم القيامة ص 70.
التاسع والعشرون : قانون الزهد في زينة الدنيا مناسبة لذكر الله في كل حال ، وطريق إلى الجنة ص 77.
الثلاثون : قانون موضوعية وأثر أولي الألباب بين الناس ص 82.
الواحد والثلاثون : قانون التصديق بالنبي فلابد من وجود طائفة أو أمة تصدق بالنبي عند إعلان دعوته ص85.
الثاني والثلاثون : قانون التعضيد بين الأنبياء ببشارة السابق باللاحق ، وانفرد النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم بأن كل الأنبياء بشروا به ، وهو قام بالتصديق بنبوتهم جميعاً ص 86.
الثالث والثلاثون : قانون النجاة من النار بمشيئة من الله عز وجل ص 91.
الرابع والثلاثون : قانون لا يدخل النار إلا الظالم ص 91.
الخامس والثلاثون : قانون إنعدام الناصر للظالمين مجتمعين ومتفرقين يوم القيامة ص 91.
السادس والثلاثون : قانون الإكثار من ذكر الله في كل حال نجاة من النار ص 91.
السابع والثلاثون : قانون الآية[الَّذِينَ يَذْكُرُونَ اللَّهَ قِيَامًا وَقُعُودًا وَعَلَى جُنُوبِهِمْ وَيَتَفَكَّرُونَ فِي خَلْقِ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ رَبَّنَا مَا خَلَقْتَ هَذَا بَاطِلاً سُبْحَانَكَ فَقِنَا عَذَابَ النَّارِ] ( )طريق إلى التوبة والإنابة .
الثامن والثلاثون : قانون بناء القرآن لشخصية سليمة ودرع حصينة من الفتن ومقدمات الفساد ص 105.
التاسع والثلاثون : قانون آية [الَّذِينَ يَذْكُرُونَ]( ) حرب على النفاق ، ومانع منه ، فلا يعلم منافع آيات القرآن في تنزيه المسلمين من النفاق إلا الله عز وجل ص 106.
الأربعون : قانون بعث آية البحث المسلمين والمسلمات لسبل التنزه عن النفاق ، وتوبة المنافقين والمنافقات وإصلاحهم لإنفسهم ص 106.
الواحد والأربعون : قانون كل آية قرآنية زاجر عن النفاق ص107.
الثاني والأربعون : قانون كل آية قرآنية إصلاح للنفوس ص107.
الثالث والأربعون : قانون كل آية قرآنية تحض المنافق على المبادرة إلى التوبة والإنابة ص 107.
الرابع والأربعون : قانون دعوة كل آية من القرآن المسلمين والمسلمات إلى الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ص 107 .
الخامس والأربعون : قانون ترشح استدامة الصحة والعافية بالعمل بمضامين آية البحث ص 107.
السادس والأربعون : قانون حب المؤمنين لله عز وجل وشكرهم له على رزقهم العقول المستقيمة ، والنفوس المستنيرة ص110.
السابع والأربعون : قانون خالق هذا الكون العظيم قادر حكيم تدل بدائع آثاره ، ورشحات أفعاله على وحدانيته ، ووجوب عبادته، ولزوم تلقي الكتب السماوية التي ينزلها على أنبيائه على نحو التعيين بالتصديق ص111.
الثامن والأربعون : قانون التضاد بين الذكر والغفلة ص112.
التاسع والأربعون : قانون حب الله عز وجل للذين يحرصون على ذكره وتسبيحه ، قال تعالى [إِنَّ الْمُسْلِمِينَ وَالْمُسْلِمَاتِ وَالْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ وَالْقَانِتِينَ وَالْقَانِتَاتِ وَالصَّادِقِينَ وَالصَّادِقَاتِ وَالصَّابِرِينَ وَالصَّابِرَاتِ وَالْخَاشِعِينَ وَالْخَاشِعَاتِ وَالْمُتَصَدِّقِينَ وَالْمُتَصَدِّقَاتِ وَالصَّائِمِينَ وَالصَّائِمَاتِ وَالْحَافِظِينَ فُرُوجَهُمْ وَالْحَافِظَاتِ وَالذَّاكِرِينَ اللَّهَ كَثِيرًا وَالذَّاكِرَاتِ أَعَدَّ اللَّهُ لَهُمْ مَغْفِرَةً وَأَجْرًا عَظِيمًا]( ) ص112.
الخمسون : قانون الثواب العظيم الذي يفوز به المواظب على ذكر الله عز وجل ص112.
الواحد والخمسون : قانون ترغيب آية البحث [الَّذِينَ يَذْكُرُونَ اللَّهَ قِيَامًا وَقُعُودًا وَعَلَى جُنُوبِهِمْ وَيَتَفَكَّرُونَ فِي خَلْقِ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ رَبَّنَا مَا خَلَقْتَ هَذَا بَاطِلاً سُبْحَانَكَ فَقِنَا عَذَابَ النَّارِ]( ) بأسباب ومقدمات النجاة من البلاء ، والتي تتجلى بالمواظبة على ذكر الله ص126.
الثاني والخمسون : قانون الإكرام وفق سنن التقوى ، وإخلاص العبادة ، إذ تتضمن الآية الثناء على المؤمنين الذين يحرصون على ذكر الله في كل حال ، قال تعالى [إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ..] ( ) ص127.
الثالث والخمسون : قانون كل آية من بديع صنع الله في السموات والأرض ، وحجة على الناس في الدنيا والآخرة إلى جانب قيام الأنبياء بالتبليغ ، ونزول الكتب السماوية بالبشارة والإنذار ص129.
الرابع والخمسون : قانون إستحضار نعمة الله من الذكر ص135.
الخامس والخمسون : قانون الدنيا دار النعم ، ولرحمة الله عز وجل بالناس مطلقاً ، ولأن خزائنه لا تنفد ص136.
السادس والخمسون : قانون الذين يذكرون الله وهم قليل ص138.
السابع والخمسون : قانون الذين يذكرون الله وهم مستضعفون في الأرض ص138.
الثامن والخمسون : قانون الذين يذكرون الله على كل حال ص138.
التاسع والخمسون : قانون الذين يذكرون الله وهم يخافون أن يتخطفهم الناس فصرف الله عنهم أسباب هذا الخوف ، قال تعالى [وَاذْكُرُوا إِذْ أَنْتُمْ قَلِيلٌ مُسْتَضْعَفُونَ فِي الأَرْضِ تَخَافُونَ أَنْ يَتَخَطَّفَكُمْ النَّاسُ فَآوَاكُمْ وَأَيَّدَكُمْ بِنَصْرِهِ وَرَزَقَكُمْ مِنْ الطَّيِّبَاتِ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ] ( ) ص138.
الستون : قانون الذين يذكرون الله وهم في حال الكثرة والمنعة ، وفي التنزيل [هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدَى وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَلَوْ كَرِهَ الْمُشْرِكُونَ]( ) ص138.
الواحد والستون : قانون ذكر الله يورث المحبة ص139.
الثاني والستون : قانون ذكر الله عز وجل مناسبة للتدبر بآيات القرآن ص142.
الثالث والستون : قانون تلاوة آيات القرآن ذكر لله عز وجل ص142.
الرابع والستون : قانون التفكر في خلق السموات والأرض من التذكر ص143.
الخامس والستون : قانون اللامتناهي في علوم القرآن ، وعدم إنقطاعها ص152.
السادس والستون : قانون صرف الخوف وأسبابه بذكر الله ، وهو من مصاديق قوله تعالى [يَمْحُوا اللَّهُ مَا يَشَاءُ وَيُثْبِتُ وَعِنْدَهُ أُمُّ الْكِتَابِ]( ) ص154.
السابع والستون : قانون متجدد مع كل أمر من الله هناك نفع وثواب عند تلقيه وعند الإمتثال له ص155.
الثامن والستون : قانون الذكر عند ابتداء الوضوء ص156.
التاسع والستون : قانون الذكر اثناء الوضوء ص156.
السبعون : قانون الذكر عند الإنتهاء من الوضوء مقدمة لدخول الصلاة التي هي ذكر محض ص156.
الواحد والسبعون : قانون ملازمة الذكر الإطلاقي في الهيئة والحال ص157.
الثاني والسبعون : قانون موضوعية العقل في إختيار حال القيام أو القعود ص157.
الثالث والسبعون : قانون تعقب الذكر المستحب للذكر الواجب ، وإتصاف المسلمين بذكر الله ما بين الصلاتين ، وفيه تأكيد لسلامتهم من الغفلة ص157.
الرابع والسبعون : قانون من يثني على الله عز وجل يثني عليه سبحانه ، ومن يذكر الله يذكره بالرحمة ويخصه بالرزق والعافية ، ودفع البلاء ، قال تعالى[فَاذْكُرُونِي أَذْكُرْكُمْ وَاشْكُرُوا لِي وَلاَ تَكْفُرُونِ]( ) ص161.
الخامس والسبعون : قانون التوجه بالدعاء إلى الله عز وجل باسم (ربنا) مما يدل على أن التفكر في الخلق باستحضار قانون خلق الله للسموات والأرض ص162.
السادس والسبعون : قانون من علل الخلق إقامة الحجة على الناس يوم القيامة عند الوقوف بين يديه للحساب ص162.
السابع والسبعون : قانون بقاء الآية غضة طرية إلى يوم القيامة ص165.
الثامن والسبعون : قانون سلامة الآية القرآنية سالمة من التحريف والزيادة والنقصان ص165.
التاسع والسبعون : قانون سهولة حفظ الآية القرآنية ص165.
الثمانون : قانون آية [الَّذِينَ يَذْكُرُونَ]زاجر عن الإرهاب ص165.
الواحد والثمانون : قانون إبتداء الحياة الدنيا بشخص نبي أقام وزوجه في الجنة برهة من الوقت , قال تعالى [وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلاَئِكَةِ اسْجُدُوا لآدَمَ فَسَجَدُوا إِلاَّ إِبْلِيسَ أَبَى * فَقُلْنَا يَاآدَمُ إِنَّ هَذَا عَدُوٌّ لَكَ وَلِزَوْجِكَ فَلاَ يُخْرِجَنَّكُمَا مِنْ الْجَنَّةِ فَتَشْقَى]( ) ص192.
الثاني والثمانون : قانون كثرة عدد الأنبياء ص192.
الثالث والثمانون : قانون من الأنبياء من كان (رسولاَ نبياَ) وتكرر هذا العنوان التشريفي مرتين في القرآن وفي سورة واحدة هي سورة مريم , قال تعالى [وَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ مُوسَى إِنَّهُ كَانَ مُخْلَصًا وَكَانَ رَسُولاً نَبِيًّا * وَنَادَيْنَاهُ مِنْ جَانِبِ الطُّورِ الأَيْمَنِ وَقَرَّبْنَاهُ نَجِيًّا * وَوَهَبْنَا لَهُ مِنْ رَحْمَتِنَا أَخَاهُ هَارُونَ نَبِيًّا * وَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ إِسْمَاعِيلَ إِنَّهُ كَانَ صَادِقَ الْوَعْدِ وَكَانَ رَسُولاً نَبِيًّا * وَكَانَ يَأْمُرُ أَهْلَهُ بِالصَّلاَةِ وَالزَّكَاةِ وَكَانَ عِنْدَ رَبِّهِ مَرْضِيًّا]( ) ص192.
الرابع والثمانون : قانون الآيات الكونية تجذب أولي الألباب , لبيان أن ذات السموات والأرض تجعل الناس يفكرون في نشأتها وأسرارها ص192.
الخامس والثمانون : قانون القرآن كتاب التوحيد ص195.
السادس والثمانون : قانون من إعجاز القرآن ما يكون متأخراً في زمانه أو متجدداً في كل زمان ص211.
السابع والثمانون : قانون النداء في القرآن ص212.
الثامن والثمانون : قانون الذين آمنوا , فلابد من وجود أمة من المسلمين والمسلمات في كل زمان يتوجه إليها الخطاب ص212.
التاسع والثمانون : قانون اتقوا الله ص212.
التسعون : قانون تقييد التقوى من الله بحق تقاته و(عن ابن مسعود قال : قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم { اتقوا الله حق تقاته } أن يطاع فلا يعصى ، ويذكر فلا ينسى) ( ) ص212.
الواحد والتسعون : قانون مغادرة الدنيا على الإسلام ص212.
الثاني والتسعون : قانون التنافي بين الذكر المتصل والنفاق ، ويدل عليه قوله تعالى [إِنَّ الْمُنَافِقِينَ يُخَادِعُونَ اللَّهَ وَهُوَ خَادِعُهُمْ وَإِذَا قَامُوا إِلَى الصَّلاَةِ قَامُوا كُسَالَى يُرَاءُونَ النَّاسَ وَلاَ يَذْكُرُونَ اللَّهَ إِلاَّ قَلِيلاً] ( ), ص217.
الثالث والتسعون : قانون ركوب الأنبياء للبراق من قبل ، وهل المراد جنس البراق أم ذات الفرد أبقاه الله عز وجل حياً يتوارث الأنبياء ركوبه,ص230.
الرابع والتسعون : قانون زيارة الأنبياء البيت المقدس في أيام حياتهم لقوله (فأوثقت دابتي بالحلقة التي كانت الأنبياء عليهم السلام توثقها) ص231.
الخامس والتسعون : القانون في العبادات وجوب مقدمة الوضوء لأداء الصلاة [يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا قُمْتُمْ إِلَى الصَّلاَةِ فَاغْسِلُوا وُجُوهَكُمْ وَأَيْدِيَكُمْ إِلَى الْمَرَافِقِ وَامْسَحُوا بِرُءُوسِكُمْ وَأَرْجُلَكُمْ إِلَى الْكَعْبَيْنِ..]( ) ص244.
السادس والتسعون : قانون الثناء على المؤمنين ص253.
السابع والتسعون : قانون الملازمة بين الإيمان والفعل الحسن ، قال تعالى [إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ إِنَّا لاَ نُضِيعُ أَجْرَ مَنْ أَحْسَنَ عَمَلاً]( ) ص253.
الثامن والتسعون : قانون سلامة القرآن من التحريف بلحاظ عدم إنحصار هذه السلامة بالعصمة من الزيادة أو النقيصة ، ليكون من معاني الحفظ في قوله تعالى [إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لحافظون]( ) ص255.
التاسع والتسعون : قانون عدم التعارض بين القرآن والسنة النبوية ، وهو من مصاديق قوله تعالى [وَمَا يَنْطِقُ عَنْ الْهَوَى إِنْ هُوَ إِلاَّ وَحْيٌ يُوحَى]( ) ص256. المائة : قانون الذكر المستديم لله عز وجل برزخ دون النفاق ، وبراءة منه ص261. الواحد بعد المائة : قانون ذكر الله والمداومة عليه ضد للإرهاب لإنعدام النفع منه ص272 الثاني بعد المائة : قانون التفكر في بدائع خلق الله باعث للرحمة في النفوس ص272. الثالث بعد المائة : قانون قول (سبحان الله) لجوء إليه تعالى ص272. الرابع بعد المائة : قانون الذي يسأل الله عز وجل النجاة من النار يجتنب أسباب ومقدمات الدخول إليها ، فيبتعد عن الإرهاب وإخافة الناس ، والإضرار بالممتلكات العامة والخاصة ص272. الخامس بعد المائة : قانون حسن ذكر الله ذاتي وغيري ، وهو من مصاديق إجهار المسلمين بالتلاوة في الصلاة ص273. السادس بعد المائة : قانون الإمتناع عن المعصية أمر وجودي عن إختيار ص274. السابع بعد المائة : قانون كفاية الله عز وجل للمؤمنين ص274. الثامن بعد المائة : قانون أفعال الصلاة توقيفية من عند الله عز وجل ص277 التاسع بعد المائة : قانون موضوعية تسبيح وتقديس الله عز وجل في حياة المؤمن اليومية ص277. العاشر بعد المائة : قانون حب الله عز وجل لسماع الناس يلهجون بقول سبحان الله ص277. الحادي عشر بعد المائة : قانون الثناء على أولي الألباب ص278. الثاني عشر بعد المائة : قانون دعوة الناس جميعاَ للإرتقاء إلى مرتبة أولي الألباب ص279. الثالث عشر بعد المائة : قانون حب الله عز وجل لأولي الألباب لإيمانهم ص279. الرابع عشر بعد المائة : قانون الإلحاح بالدعاء ص281. الخامس عشر بعد المائة : قانون اقتران الدعاء بتقديس مقام الربوبية ص281. السادس عشر بعد المائة : قانون الإقرار والتسليم بالمعاد ص281. السابع عشر بعد المائة : قانون سؤال دخول الجنة , والنجاة من عذاب النار ص281. الثامن عشر بعد المائة : قانون الاعجاز في آية البحث [الَّذِينَ يَذْكُرُونَ اللَّهَ قِيَامًا وَقُعُودًا وَعَلَى جُنُوبِهِمْ وَيَتَفَكَّرُونَ فِي خَلْقِ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ رَبَّنَا مَا خَلَقْتَ هَذَا بَاطِلاً سُبْحَانَكَ فَقِنَا عَذَابَ النَّارِ]( ) وتلاوتها تأديب وتفقه وجدال وإحتجاج ص283. التاسع عشر بعد المائة : قانون ترشح الذكر عن التفكر ، فالذي يتفكر في خلق السموات والأرض يدرك أن الله عز وجل وحده هو القادر على خلق السموات والأرض وعلى حفظهما واستدامتها ، وأنه لم يخلقهما إلا لحكمة ولطف منه تعالى ص286. العشرون بعد المائة : قانون عدم خروج أي إنسان من مشيئة الله وملكه وسلطانه ص291. الواحد والعشرون بعد المائة : قانون تنجز الإستجابة لإلحاح المؤمنين بالدعاء ، إذ ورد بعد أربع آيات قوله تعالى [فَاسْتَجَابَ لَهُمْ رَبُّهُمْ أَنِّي لاَ أُضِيعُ عَمَلَ عَامِلٍ مِنْكُمْ مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى بَعْضُكُمْ مِنْ بَعْضٍ] ( ) ص296. الثاني والعشرون بعد المائة : قانون تلاوة النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم الآية أو الآيات حال نزولها ص298. الثالث والعشرون بعد المائة : قانون إعجاز القرآن بلاغة وموضوعاً ودلالة عون على حفظه ص299. الرابع والعشرون بعد المائة : قانون تلاوة النبي صلى الله عليه وآله وسلم والصحابة وأهل البيت وكل مسلم ومسلمة القرآن في الصلاة اليومية ص299. الخامس والعشرون بعد المائة : قانون أداء الصلاة على كل حال ص299. السادس والعشرون بعد المائة : قانون تلاوة القرآن من أبهى مصاديق ذكر الله الوارد في آية البحث قال تعالى[الَّذِينَ يَذْكُرُونَ اللَّهَ قِيَامًا وَقُعُودًا وَعَلَى جُنُوبِهِمْ وَيَتَفَكَّرُونَ فِي خَلْقِ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ رَبَّنَا مَا خَلَقْتَ هَذَا بَاطِلاً سُبْحَانَكَ فَقِنَا عَذَابَ النَّارِ]( ) ص299.   الجزء الثامن والثلاثون بعد المائتين ويختص بقانون (التضاد بين القرآن والإرهاب) وفيه القوانين التالية : الأول : قانون الملازمة بين الإسلام واللهج بالحمد لله , ص4. الثاني : قانون البسملة سلام , ص5. الثالث : قانون البسملة برزخ يومي دون الإرهاب , ص5. الرابع : قانون فيض البسملة , ص5. الخامس : قانون جهاد النبي بالبسملة , ص5. السادس : قانون إلتقاء الناس جميعاً في المحشر ، وإقتصاص المظلوم من الظالم , ص28. السابع : قانون المراد من الذكر هو القرآن فآية تقول نزلنا عليك الذكر ، وأخرى تقول نزلنا عليك القرآن ، وقد تقدم في الجزء السابق إنفراد الله عز وجل باسم التقديس [سُبْحَانَكَ] ( ) , ص29 الثامن : قانون (بلاغات الرسول) وذكرها وإحصاؤها وهذا الإحصاء مستقرأ من قوله تعالى [يَاأَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ مَا أُنزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ وَإِنْ لَمْ تَفْعَلْ فَمَا بَلَّغْتَ رِسَالَتَهُ وَاللَّهُ يَعْصِمُكَ مِنْ النَّاسِ إِنَّ اللَّهَ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الْكَافِرِينَ] ( )، وقوله تعالى [فَإِنْ تَوَلَّوْا فَإِنَّمَا عَلَيْكَ الْبَلاَغُ الْمُبِينُ] ( ) وقوله تعالى [فَإِنْ تَوَلَّيْتُمْ فَإِنَّمَا عَلَى رَسُولِنَا الْبَلاَغُ الْمُبِينُ] ( ) , ص36. التاسع : قانون اسم القرآن مانع من الإرهاب ص36. العاشر : قانون توجه خطابات القرآن لمن للمسلم أم الإنسان ، فهو يعلم أن الأوامرالقرآنية موجهة إليه للعمل بها ، وأن النواهي القرآنية زاجرة له , ص37. الحادي عشر : قانون المواطنة مانع من الإرهاب , ص39. الثاني عشر : قانون القرآن كتاب السلم السماوي , فلا ينزل الله عز وجل كتاباَ إلا وهو يدعو إلى السلم ، ويأمر به ويحض عليه ، ويخبر عن الثواب العظيم بإنتهاج السلم , وينذر من الإقتتال والظلم والإرهاب , قال تعالى [يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا ادْخُلُوا فِي السِّلْمِ كَافَّةً وَلاَ تَتَّبِعُوا خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُبِينٌ]( ) , ص40. الثالث عشر : قانون الإشتراك في الوطن , ولا يختص هذا الإلتزام بالمواطنين بل يشمل عموم المقيمين والمسافرين إليه , ص41. الرابع عشر : قانون آية النفر دفع للإرهاب , ص41. الخامس عشر : قانون التفقه في الدين واقية من الإرهاب , ص43. السادس عشر : قانون وجوب البيان على الفقهاء لأنهم لم ينفروا إلى القتال أو مرابطة في الثغور , ص43. السابع عشر : قانون وجوب إخلاص الفقهاء في عملهم وسعيهم ، والقيام بالتبليغ وفق الكتاب والسنة , ص43. الثامن عشر : قانون ثبوت قواعد الإسلام وإنشاء دولته في المدينة المنورة لا تغادرها الفقاهة وإلى يوم القيامة , ص45. التاسع عشر : قانون التضاد المستمر والمتجدد بين الفقاهة والإرهاب ، فالذي يتفقه في الدين يمتنع عن الإرهاب ، ويدعو الناس لإجتنابه والنفرة منه , ص45. العشرون : قانون ذهاب إرهاب قريش هباءً , ص58. الواحد والعشرون : قانون إنصراف إرهاب الكفار ودفع أذاهم وكيدهم في القرآن , ص58. الثاني والعشرون : قانون مجئ كل نبي بمحاربة الإرهاب وهو من المعجزات الحسية , ليمتاز النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم بأن محاربته للإرهاب مستديمة ومتجددة وباقية إلى يوم القيامة , ص64. الثالث والعشرون : قانون مقابلة النبي (ص) الإرهاب بالصبر والعفو , ص65. الرابع والعشرون : قانون الإمتثال الفوري , ص69. الخامس والعشرون : قانون دعوة النبوة سلام , ص70. السادس والعشرون : قانون القرآن دستور الحوار , ص78. السابع والعشرون : قانون احتجاجات القرآن فضح لقبح الإرهاب , ص84. الثامن والعشرون : قانون حرمة الإرهاب , ص86. التاسع والعشرون : قانون الزجر عن الإرهاب , ص86. الثلاثون : قانون إنتفاء النفع من الإرهاب , ص86 . الواحد والثلاثون : قانون التضاد بين الحوار والإرهاب , ص86. الثاني والثلاثون : قانون الإرهاب خلاف سيرة النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم والأنبياء السابقين , ص86. الثالث والثلاثون : قانون خلو منهاج الصالحين من الإرهاب والعنف ، قال تعالى [وَالَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَنُدْخِلَنَّهُمْ فِي الصَّالِحِينَ]( )، ص86. الرابع والثلاثون : قانون لغة البشارة والإنذار من الحوار ، وهي واقية من الإرهاب , ص86. الخامس والثلاثون : قانون كفاية الإحتجاج النبوي في تبليغ الناس وهدايتهم إلى سواء السبيل , ونزول الأمر من الله عز وجل لمخاطبة الناس جميعاً ، قال تعالى [قُلْ يَاأَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءَكُمْ الْحَقُّ مِنْ رَبِّكُمْ فَمَنْ اهْتَدَى فَإِنَّمَا يَهْتَدِي لِنَفْسِهِ وَمَنْ ضَلَّ فَإِنَّمَا يَضِلُّ عَلَيْهَا وَمَا أَنَا عَلَيْكُمْ بِوَكِيلٍ]( ) , ص87. السادس والثلاثون : قانون تقوم احتجاجات النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم بالصبر ، فحينما يقيم الحجة على الذين كفروا لا يلزمهم بالإيمان ، إنما يترك لهم اختيار سبيل الرشاد ، وفي التنزيل [أَلاَّ تَعْبُدُوا إِلاَّ اللَّهَ إِنَّنِي لَكُمْ مِنْهُ نَذِيرٌ وَبَشِيرٌ]( ) , ص87. السابع والثلاثون : قانون خلافة الأرض منع من الإرهاب , ص89. الثامن والثلاثون : قانون كل آية من القرآن دستور يحارب الإرهاب ، ص95. التاسع والثلاثون : قانون [لِتَعَارَفُوا] لا للإرهاب , ص97. الأربعون : قانون الذي يزل ويعصي الله عز وجل لا يبقى ساكناً في السماء ، قال تعالى [وَقُلْنَا يَاآدَمُ اسْكُنْ أَنْتَ وَزَوْجُكَ الْجَنَّةَ وَكُلاَ مِنْهَا رَغَدًا حَيْثُ شِئْتُمَا وَلاَ تَقْرَبَا هَذِهِ الشَّجَرَةَ فَتَكُونَا مِنْ الظَّالِمِينَ] ( ) لبيان أن السكن في الجنة لا يكون إلا بأمر من عند الله، وليس إذناً وحده ، وأن مخالفة أوامر الله في الجنة تجعل المخالف ظالماً ، ولا يستحق البقاء في الجنة , ص102. الواحد والأربعون : قانون المعجزات العامة , ص116. الثاني والأربعون : قانون المعجزات العامة للناس جميعاً أو لأمة أو طائفة منهم ، وهي غير معجزات الأنبياء , ص116. الثالث والأربعون : قانون عدم إجتماع الضدين ، وهو من أسرار تلاوة كل مسلم ومسلمة القرآن في الصلاة اليومية لتنقطع وإلى الأبد عبادة الأوثان والطواغيت , ص122. الرابع والأربعون : قانون إزاحة الأصنام بالبعثة , ص132. الخامس والأربعون : قانون تعقب الندم للفعل الإرهابي والظلم وسفك الدماء , وهو من مصاديق قوله تعالى [إِنِّي أَعْلَمُ مَا لاَ تَعْلَمُونَ]( ) ,ص154. السادس والأربعون : قانون حرمة الإرهاب والإقتتال ، ولزوم إجتناب الناس له باختيار وتعاهد السلم لإقامة الصلاة والصيام وقطع المسافات الطويلة لحج بيت الله الحرام ليكون عملاً عبادياً ، وواقية من الظلم والتعدي والتعصب والتطرف , ص156. السابع والأربعون : قانون الإيمان بالمعاد عصمة من الإرهاب , ص159. الثامن والأربعون : قانون تسمية الصلح فتحاَ , ص167. التاسع والأربعون : قانون تسمية الصلح فتحاَ محاصرة للإرهاب , ص167. الخمسون : قانون [وَالصُّلْحُ خَيْرٌ]( ) , ص167. الواحد والخمسون : قانون مصاديق قوله تعالى [لِيَقْطَعَ طَرَفًا مِنْ الَّذِينَ كَفَرُوا أَوْ يَكْبِتَهُمْ فَيَنْقَلِبُوا خَائِبِينَ]( )، هو إزدياد المسلمين قوة ومنعة بدخول الرجال الإسلام ، وزيادة إيمان المسلمين , ص173. الثاني والخمسون : قانون معجزات النبي صلى الله عليه وآله وسلم في صلح الحديبية ضد للإرهاب سواء تلك التي تخص التنزيل أو السنة النبوية القولية والفعلية , ص173. الثالث والخمسون : قانون التنافي بين الصلح والإرهاب , ص180. الرابع والخمسون : قانون السعة والمندوحة لتحقيق الصلح , ص180. الخامس والخمسون : قانون الصلح حرز من الإرهاب , ص180. السادس والخمسون : قانون النفع العام بالصلح وإنعدامه بالإرهاب , ص180. السابع والخمسون : قانون الإسلام دين الأمن والسلام , ص182. الثامن والخمسون : قانون المعجزة النبوية سلام وأمن , ص187. التاسع والخمسون : قانون لا يقدر على تسمية الصلح فتحاً إلا الله , ص187. الستون : قانون صلح الحديبية بداية وليس نهاية ، بداية للتبليغ العام بين الناس وتلقي دخول الناس الإسلام , ص189. الواحد والستون : قانون انحسار الإرهاب ببركة القرآن ,ص191. الثاني والستون : قانون التضاد بين آيات القرآن والإرهاب,ص196. الثالث والستون : قانون إجتهاد النبي (ص) بالدعوة من أيام البعثة الأولى , ص197. الرابع والستون : قانون صلاة النبي صلى الله عليه وآله وسلم في المسجد الحرام دعوة إلى الإسلام , ص198. الخامس والستون : قانون صلاة النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم في المسجد الحرام من ذكر الله قياماً وقعوداً وركوعاً وسجوداً , ص198. السادس والستون : قانون صلاة النبي في المسجد الحرام حرب على عبادة الأوثان ، وذم للذين كفروا , ص198. السابع والستون : قانون الخبر الصادر عن رسول الله صدق لإخباره عن الله عز وجل , ولعمومات قوله تعالى [وَمَا ينطق عن الْهَوَى إِنْ هُوَ إِلاَّ وَحْيٌ يُوحَى] ( ) , ص202.
الثامن والستون : قانون المشركون هم المعتدون في بدر وأحد,ص216.
التاسع والستون : قانون قطع المشركين المسافات الطويلة للقتال والتعدي وسفك الدماء , ص216.
السبعون : قانون ذكر الله والمواظبة عليه واقية من الفرار ، ومانع من إغراء العدو ومواصلته الإرهاب والقتل , ص222.
الواحد والسبعون : قانون الملازمة بين ذكر الله وحسن التوكل عليه وكل منهما حصن من الإرهاب والظلم والتعدي وكذا بالنسبة للجمع بينهما , ص222.
الثاني والسبعون : قانون ذكر الله برزخ دون الإرهاب فالذي يواظب على ذكر الله عز وجل يجتنب الإرهاب والإضرار بالناس وأموالهم ، وبالممتلكات العامة ، ويعلم أن الله عز وجل يفعل ما يريد [بِيَدِهِ الْمُلْكُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ]( ) , ص222.
الثالث والسبعون : قانون في الدعاء غنى عن الإرهاب شدة الأذى الذي لاقاه الأنبياء فقد لجأوا إلى سلاح الدعاء ، ويدل في مفهومه على حرمة الإرهاب وكأنه من الأمر بالشئ نهي عن ضده , ص227.
الرابع والسبعون : قانون المعجزة فرع الخلافة الخاصة في الأرض , ص227.
الخامس والسبعون : قانون طريق الإرهاب شائك ولابد من تركه وهجرانه واللجوء إلى الله بانابة وتوبة نصوح , ص227.
السادس والسبعون : قانون ذكر النبي صلى الله عليه وآله وسلم وأصحابه لله عز وجل عندما [الْتَقَى الْجَمْعَانِ] في معركة بدر وأحد والخندق وحنين وغيرها من الكتائب والسرايا , ص227.
السابع والسبعون : قانون جعل النفر وبذل الوسع لطلب العلم واستقراء العلوم والمسائل من كنوز القرآن مستمراً ومتصلاً لأن هذه العلوم من اللامتناهي وخزائن القرآن لاتنفد أبداً , ص229.
الثامن والسبعون : قانون التأني الذاتي والغيري عن الإرهاب , ص234.
التاسع والسبعون : قانون عدم إكتفاء المسلم بالإحتراز من الإرهاب ومجاهدة النفس إنما يسعى لمنع غيره من الإرهاب والظلم , وإخافة الناس وإراقة الدماء , ص235.
الثمانون : قانون إنقاذ فرد واحد ذكراَ أم أنثى إنما هو إنقاذ للناس جميعاَ برهم وفاجرهم , وحسابهم على الله عز وجل , لبيان الإثم على الإرهاب , والأجر والثواب على إعانة الناس , ودفع الأذى والضرر عنهم , ص242.
الواحد والثمانون : قانون مصاحبة المعجزة للنبي صلى الله عليه وآله وسلم , فما من نبي إلا وقد جاء بالمعجزة التي تدل على صدق دعواه النبوة , ص249.
الثاني والثمانون : قانون الناس عيال الله , ص250.
الثالث والثمانون : قانون السلام جامع بين آيات نداء الإيمان , ص254.
الرابع والثمانون : قانون التنافي بين الإيمان والإرهاب وإلى يوم القيامة ، بلحاظ تجدد نداء الإيمان كل يوم ، وفيه شاهد بوجود أمة من المؤمنين في كل زمان , ص254.
الخامس والثمانون : قانون يتغشى الحياة الدنيا والآخرة ، وهو حب الله للصابرين ، ويتنافى الإرهاب مع الصبر , ص255.
السادس والثمانون : قانون ملازمة الصبر للمسلم عصمة من الإرهاب , ص256.
السابع والثمانون : قانون وقاية الصيام لصاحبه من النار , فمن باب الأولوية أن الإرهاب مانع من الفوز بثواب الصيام , ص260
الثامن والثمانون : قانون السلام جامع بين آيات نداء الإيمان , ص267.
التاسع والثمانون : قانون قتل الأولاد من الإرهاب , ص268.
التسعون : قانون دلالة التنزيل على حرمة إشاعة القتل , ص268.
الواحد والتسعون : قانون وقف القتل وسفك الدماء ببعثة النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم سواء داخل الأسرة الواحدة أو مع الناس جميعاً ليدخل بينها حرمة قتل ذوي القربى أو عقوق الوالدين فقد قرن الله عز وجل الإحسان إليهما بطاعته ، قال تعالى [وَإِذْ أَخَذْنَا مِيثَاقَ بَنِي إِسْرَائِيلَ لاَ تَعْبُدُونَ إِلاَّ اللَّهَ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَقُولُوا لِلنَّاسِ حُسْنًا وَأَقِيمُوا الصَّلاَةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ ثُمَّ تَوَلَّيْتُمْ إِلاَّ قَلِيلاً مِنْكُمْ وَأَنْتُمْ مُعْرِضُونَ] ( ) , ص270.
الثاني والتسعون : قانون هدم الأصنام حرب على الإرهاب , ص272.
الثالث والتسعون : قانون قبح الإستدراج إلى الإرهاب , ص276.
الرابع والتسعون : قانون التضاد بين القصاص والإرهاب , ص279.
الخامس والتسعون : قانون آيات (قل) دليل على التضاد بين القرآن والإرهاب , ص280.
السادس والتسعون : قانون عام موجه للناس جميعاً منه [قُلْ هُوَ الَّذِي أَنشَأَكُمْ وَجَعَلَ لَكُمْ السَّمْعَ وَالأَبْصَارَ وَالأَفْئِدَةَ قَلِيلاً مَا تَشْكُرُونَ]( ) , ص282.
السابع والتسعون : قانون حضور رسالة النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم في أي قصة من قصص الأنبياء وهو من مصاديق تفضيله , ص287.
الثامن والتسعون : قانون بعنوان الأمر (قل) زاجر عن الإرهاب لما فيه من تثبيت معاني الرحمة والتراحم في الأرض ، إذ أن الأمر (قل) فرع قوله تعالى [وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلاَّ رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ]( ) ,ص287.
التاسع والتسعون : قانون خلو الإرهاب والظلم من النفع , ص287.
المائة : قانون الملازمة بين الإرهاب والخوف , ص289.
الواحد بعد المائة : قانون الملازمة بين الخوف والإرهاب حتى في عالم الآخرة , ص290.
الثاني بعد المائة : قانون اتساع الإسلام كل أسبوع ، وكل شهر , ص294.
الثالث بعد المائة : قانون لم ولن تصنع أصنام في الجزيرة بعد أن كسرها النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم وأهل بيته وأصحابه , ص299.
الرابع بعد المائة : قوانين المواطنة وحسنها الموضوعي على المواطنين والمقيمين جميعاَ التنزه عن الإرهاب , والإبتعاد عنه , فهو ضد لكل من واجبات وحقوق المواطنة , ص41.
الخامس بعد المائة : القوانين الوضعية التي تمنع من الإرهاب وتؤاخذ عليه منها مثلاً قوله تعالى [وَقُولُوا لِلنَّاسِ حُسْنًا] ( ) , ص95.
السادس بعد المائة : قوانين السماء ، ومنها الذي يزل ويعصي الله عز وجل لا يبقى ساكناً في السماء ، قال تعالى [وَقُلْنَا يَاآدَمُ اسْكُنْ أَنْتَ وَزَوْجُكَ الْجَنَّةَ وَكُلاَ مِنْهَا رَغَدًا حَيْثُ شِئْتُمَا وَلاَ تَقْرَبَا هَذِهِ الشَّجَرَةَ فَتَكُونَا مِنْ الظَّالِمِينَ] ( ) , ص176.
السابع بعد المائة : القوانين التي تنظم الصلات بين أفراد المجتمع بما يستديم معه الإستقرار , ص262.


الجزء التاسع والثلاثون بعد المائتين
ويختص بقانون (لم يغزُ النبي “ص” أحداَ)
وفيه القوانين التالية :
الأول : قانون الملازمة بين النبوة والأذى , ص16.
الثاني : قانون إذا عجز أو تخلف البشر عن نصرة النبوة جاء النصر والمدد من عند الله عز وجل ، ونزلت آيات متعددة في هجرة النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم مما يدل على موضوعيتها , ص28.
الثالث : قانون ابتلاء الذي يحارب النبوة , ص42.
الرابع : قانون الصفات العامة التي يلتقي فيها الأنبياء والرسل الوحي, ص43.
الخامس : قانون من الرؤيا ما تكون حجة ، ويقرب الله عز وجل الناس بلطفه للأخذ بها بشارة كانت أو إنذاراً , ص50.
السادس : قانون مقدمات النصر في آية [لِيَقْطَعَ طَرَفًا] , ص56.
السابع : قانون من الإرادة التكوينية أن النصر بيد الله عز وجل بما ينفع في تثبيت ومبادئ التوحيد ، وفيه بشارة أخرى لنصر النبي صلى الله عليه وآله وسلم وأصحابه , ص59.
الثامن : قانون صيرورة نصر الله للنبي صلى الله عليه وآله وسلم وأصحابه وسيلة ومناسبة لهلاك طائفة من الكفار وهداية طائفة أخرى منهم , ص59.
التاسع : قانون تعدد الإستجابة , ص62.
العاشر : قانون لا يقدر على قطع طرف من الكفار إلا الله عز وجل , ص68.
الحادي عشر : قانون متجدد إلى يوم القيامة وهو ليقطع طرفاً من الذين كفروا , ص81.
الثاني عشر : قانون حضور المشيئة الإلهية في ميدان القتال ، وفي التنزيل [وَهُوَ مَعَكُمْ أَيْنَ مَا كُنْتُمْ..] ( ) , ص85.
الثالث عشر : قانون من الإرادة التكوينية في الذين كفروا الذين يحاربون النبوة والتنزيل , ص89.
الرابع عشر : قانون كل آية من القرآن الكريم تدعو إلى الأمن ونبذ الإرهاب ، وهي مادة ووسيلة للسعادة الأبدية سواء في منطوقها أو مفهومها , ص91.
الخامس عشر : قانون ثواب العبادات صرف عن الإرهاب , ص91.
السادس عشر : قانون فضل الله على قريش مقدمة للبعثة , ص93.
السابع عشر : قانون معارك النبوة ليست غزوات , ص93.
الثامن عشر : قانون ترتب الأثر المتعدد على هذه المعجزات على نحو الوجوب والحتم , ص108.
التاسع عشر : قانون لزوم التقوى عند الظفر ومجئ النعمة , ص121.
العشرون : قانون اقتران الإرباك بالشرك , ص129.
الواحد والعشرون : قانون خلو الوعد بالعطية من المشركين الذين يحاربون النبوة والتنزيل من النفع والبركة , ص131.
الثاني والعشرون : قانون إمتلاء قلب المشرك بالرعب مع أنه الغازي , ص132.
الثالث والعشرون : قانون تردد المشركين وعجزهم عن المبادرة , ص132.
الرابع والعشرون : قانون تخلف المشركين عن إنتهاز الفرصة , ص132.
الخامس والعشرون : قانون حضور الملائكة لزجر المشركين عن الهجوم ،وبخصوص معركة أحد , قال تعالى [إِذْ تَقُولُ لِلْمُؤْمِنِينَ أَلَنْ يَكْفِيَكُمْ أَنْ يُمِدَّكُمْ رَبُّكُمْ بِثَلاَثَةِ آلاَفٍ مِنْ الْمَلاَئِكَةِ مُنْزَلِينَ] ( ) , ص132.
السادس والعشرون : قانون الخزي والهوان للمشركين في النشأتين , ص132.
السابع والعشرون : قانون استدامة حال الخوف والفزع في نفوس المشركين , ص132.
الثامن والعشرون : قانون الإرباك والشقاق بين صفوف المشركين ،والعجز عن ملاحقة جيش الصحابة ، وإن قاموا بالإنسحاب من المعركة , ص132.
التاسع والعشرون : قانون المشركون هم الغزاة , ص134.
الثلاثون : قانون التباعد في أوقات المعارك , ص148.
الواحد والثلاثون : قانون الملازمة بين التوحيد والصلاح وولاية البيت , ص152.
الثاني والثلاثون : قانون منافع تباعد أوقات المعارك , ص161.
الثالث والثلاثون : قانون من الإرادة التكوينية في تعليم النبي صلى الله عليه وآله وسلم وأصحابه فحتى مع النصر ودخول الأفواج من الناس والقبائل في الإسلام ، وشدة منعة المسلمين فانه ليس من غزو أو هجوم ،إنما هو التسبيح والتهليل ، وضبط المسلمين والمسلمات أداء الصلاة بأجزائها وأركانها وشروطها وفي أوقاتها ، قال تعالى [أَقِمْ الصَّلاَةَ لِدُلُوكِ الشَّمْسِ إِلَى غَسَقِ اللَّيْلِ وَقُرْآنَ الْفَجْرِ إِنَّ قُرْآنَ الْفَجْرِ كَانَ مَشْهُودًا]( ) , ص164.
الرابع والثلاثون : قانون تنزه المسلم من حب الأصنام حال دخوله الإسلام وحال مقدمات الدخول , ص169.
الخامس والثلاثون : قانون استدامة فزع المشركين , ص180.
السادس والثلاثون : قانون تنامي حال العز للمسلمين وصيرورته في ازدياد مطرد مع تقادم الأيام وتعاقب الوقائع والأحداث , ص182.
السابع والثلاثون : قانون نصر الله عز وجل للأنبياء وأصحابهم ، كما قال تعالى [إِنَّا لَنَنصُرُ رُسُلَنَا وَالَّذِينَ آمَنُوا فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَيَوْمَ يَقُومُ الأَشْهَادُ]( ) , ص185.
الثامن والثلاثون : قانون آيات القرآن زاجر للمشركين عن بدر الموعد , ص192.
التاسع والثلاثون : قانون في الحياة الدنيا الذي يسخر من النبي والمؤمنين لابد أن يسخر منه الناس مع التباين ، إذ أن سخريته من النبي تعد وظلم للذات والغير ، أما سخرية الناس منه فهي حق وصدق , ص203
الأربعون : قانون إتضاح رجحان كفة النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم في القتال عند الناس بمعجزة من عند الله ، قال تعالى [زُيِّنَ لِلَّذِينَ كَفَرُوا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا وَيَسْخَرُونَ مِنْ الَّذِينَ آمَنُوا وَالَّذِينَ اتَّقَوْا فَوْقَهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَاللَّهُ يَرْزُقُ مَنْ يَشَاءُ بِغَيْرِ حِسَابٍ] ( ) , ص203.
الواحد والأربعون : قانون عموم دعوة السلم , ص207.
الثاني والأربعون : قانون جهاد النبوة قبل الهجرة مقدمة لما بعدها فقد كان النبي صلى الله عليه وآله وسلم يستعد لكل من المعركتين من سني البعثة الأولى وهذا الإستعداد بالإيحاء من عند الله عز وجل للنبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم فيما يقوله وما يفعله , ص210
الثالث والأربعون : قانون تعضيد الصلاة للنبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم وأصحابه في ميدان القتال بصدود الناس عن رؤساء الشرك لأنهم عبدة الأوثان , ص222.
الرابع والأربعون : قانون (الصلح فتح) لقوله تعالى عندما تم صلح الحديبية [إِنَّا فَتَحْنَا لَكَ فَتْحًا مُبِينًا]( ) , ص235.
الخامس والأربعون : قانون استماع النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم لأصحابه ، وهذا الإستماع فرد غير المشاورة في قوله تعالى [وَشَاوِرْهُمْ فِي الأَمْرِ فَإِذَا عَزَمْتَ فَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُتَوَكِّلِينَ]( ) , ص238.
السادس والأربعون : قانون التخفيف المتجدد , ص 249.
السابع والأربعون : قانون رسالة النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم رسالة تخفيف عن الناس جميعاً , ص250.
الثامن والأربعون : قانون من الإرادة التكوينية أن الذي يترك الحرام المنهي عنه يرزقه الله بدله أضعافاً كثيرة , ص257.
التاسع والأربعون : قانون ولاية المتقين للبيت الحرام بقوله تعالى [وَمَا كَانُوا أَوْلِيَاءَهُ إِنْ أَوْلِيَاؤُهُ إِلاَّ الْمُتَّقُونَ]( ) , ص284.
الخمسون : قانون السنة النبوية مرآة وتفسير للقرآن , ص284.
الواحد والخمسون : قانون حتمية انتصار الوحي على القوم المشركين , ص284.
الثاني والخمسون : قانون إذا تردد الأمر بين احتمال اللفظ لمعنى واحد أو معنيين فالصحيح هو الثاني , ص293.
الثالث والخمسون : قوانين سماوية مصاحبة للمسلمين وتعرض صحبتها على كل إنسان وإن لم يكن مسلماً ، وهو من رحمة الله بالناس ، ومن مصاديق ابتداء كل سورة من القرآن بالبسملة , ص9.
الرابع والخمسون : قوانين السلم والأمن في القرآن استأصلت الغزو والعصبية والوثنية والوأد بدلالة ألفاظه والقواعد المستحدثة التي وضعها منهاجاً للناس , ص122.
الخامس والخمسون : قوانين التنزيل بأن تكون أسباب لنزول الآية أو آيات قرآنية ، ثم يتجدد موضوعها في أيام النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم ، وهداية للمسلمين , ص131.
الجزء الأربعون بعد المائتين
ويختص بقانون (آيات السلم محكمة غير منسوخة)
وفيه القوانين التالية :
الأول : قانون القرآن واقية من الغزو , ص9.
الثاني : قانون نبذ تقديس الأصنام , ومنع أكثر الكفار عن محاربة النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم في رسالته ودعوته إلى عبادة الله عز وجل , ص14.
الثالث : قانون نفاذ آيات القرآن إلى شغاف القلوب , ودلالاتها, ص15.
الرابع : قانون إنشغال الناس بالتدبر في آيات القرآن , ودلالاتها, ص15.
الخامس : قانون التثبيت السماوي للأشهر الحرم ومنع النسئ والتلاعب فيها , قال تعالى [إِنَّمَا النَّسِيءُ زِيَادَةٌ فِي الْكُفْرِ يُضَلُّ بِهِ الَّذِينَ كَفَرُوا يُحِلُّونَهُ عَامًا يُحِلُّونَهُ عَامًا وَيُحَرِّمُونَهُ عَامًا لِيُوَاطِئُوا عِدَّةَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ فَيُحِلُّوا مَا حَرَّمَ اللَّهُ زُيِّنَ لَهُمْ سُوءُ أَعْمَالِهِمْ وَاللَّهُ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الْكَافِرِينَ]( ) , ص15.
السادس : قانون أصالة السلم , ص16.
السابع : قانون تساؤل الملائكة رحمة , ص18.
الثامن : قانون الإجتهاد في العبادة , ص21.
التاسع : قانون ترشح وتوالي المنافع العامة عن طاعة النبي محمد للأوامر الإلهية , ص21.
العاشر : قانون إقتداء المسلمين بالنبي صلى الله عليه وآله وسلم في طاعته لله عز وجل ، قال تعالى [لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ]( ) , ص22.
الحادي عشر : قانون الملازمة بين النبوة والاجتهاد في العبادة,ص22.
الثاني عشر : قانون الإجتهاد في العبادة صارف عن الغزو والرغبة في القتال , ص22.
الثالث عشر : قانون اجتهاد النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم في العبادة شاهد على صدق نبوته , ص22.
الرابع عشر : قانون إجتهاد النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم في الصلاة وضروب العبادة الأخرى دعوة للسلم والأمن العام , ص22.
الخامس عشر : قانون إجتهاد النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم بالعبادة تأديب للمسلمين ، ونشر لأولوية الرحمة بين الناس إلى يوم القيامة , ص23.
السادس عشر : قانون النبوة إصلاح وسلام , ص23.
السابع عشر : قانون السلم ترك المؤاخذة والعقوبة , ص24.
الثامن عشر : قانون آيات القتال تثبيت للسلم المجتمعي , ص26.
التاسع عشر : قانون تحريض النبي صلى الله عليه وآله وسلم المؤمنين على القتال صارف له لما في هذا التحريض من زجر للمشركين عن التعدي والقتال ودلالة هذه الآية كدلالة قوله تعالى [تُرْهِبُونَ بِهِ عَدُوَّ اللَّهِ وَعَدُوَّكُمْ وَآخَرِينَ مِنْ دُونِهِمْ لاَ تَعْلَمُونَهُمْ اللَّهُ يَعْلَمُهُمْ وَمَا تُنفِقُوا مِنْ شَيْءٍ فِي سَبِيلِ اللَّهِ يُوَفَّ إِلَيْكُمْ وَأَنْتُمْ لاَ تُظْلَمُونَ]( ) , ص27.
العشرون : قانون في الشريعة الإسلامية وهو تنمية ملكة الإحسان والرفق في النفوس بما يصرف المسلمين والناس عن الظلم والتعدي , ص39.
الواحد والعشرون : قانون (حقاَ على المتقين) , ص40.
الثاني والعشرون : قانون الموت أمر وجودي , وله علامات ودلائل كمقدمة وإنذار , ص41.
الثالث والعشرون : قانون الصلة بين الصيام وآيات السلم , ص43.
الرابع والعشرون : قانون إنعدام الفصل التام بين السور المكية والمدنية , ص46.
الخامس والعشرون : قانون تجلي بغض الله عز وجل للمشركين بأن أنعم الله عز وجل على النبي صلى الله عليه وآله وسلم وأصحابه وجعلهم الأعلى والأرجح كفة في الكثرة والعدة والسلاح في بضع سنين بعد معركة بدر التي كانوا فيها أذلة وقلة ، كما قال تعالى [وَلَقَدْ نَصَرَكُمُ اللَّهُ بِبَدْرٍ وَأَنْتُمْ أَذِلَّةٌ فَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ]( ), ص50.
السادس والعشرون : قانون قطع النسئ تشييد للسلم المجتمعي , ص52.
السابع والعشرون : قانون موضوعية نبوة محمد صلى الله عليه وآله وسلم في تثبيت الأشهر الحرم , ص52.
الثامن والعشرون : قانون منع تسلط الرؤساء والأمراء بالتصرف في أحكام الشرائع التكليفية والوضعية ، وفي التنزيل [وَمَنْ يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَتَعَدَّ حُدُودَهُ يُدْخِلْهُ نَارًا خَالِدًا فِيهَا وَلَهُ عَذَابٌ مُهِينٌ]( ) , ص54.
التاسع والعشرون : قانون الصيام تجديد سنوي للسلام , ص57.
الثلاثون : قانون شهر الصيام سلم أهلي طوعاَ وقهراَ , ومناسبة لمنع الحروب والإقتتال , ص58.
الواحد والثلاثون : قانون ملازمة السلم للصيام متجدداَ في كل عام ، وهو ركيزة عقائدية وأخلاقية لبناء صرح الإيمان , وتثبيت قواعد السلم والأمن طيلة أيام السنة , ص58.
الثاني والثلاثون : قانون الصيام سلم متجدد كل عام , ص60.
الثالث والثلاثون : قانون صيام المسلمين والمسلمات كل سنة شهراً كاملاً إعلان جوارحي عام لصبغة السلم التي عليها الإسلام , ص61.
الرابع والثلاثون : قانون آيات الصيام من رشحات آيات الموادعة والتراحم العام , ص61.
الخامس والثلاثون : قانون من الإرادة التكوينية وهو تجدد الإعجاز في كل فرد من الخلائق وعالم الأكوان ، وليكون من مصاديق رد الله عز وجل على الملائكة إِنِّي أَعْلَمُ مَا لاَ تَعْلَمُونَ]( ) , ص63.
السادس والثلاثون : قانون تبدل الأحوال , ص66.
السابع والثلاثون : قانون دلالة آيات القتال على الدفاع , ص69.
الثامن والثلاثون : قانون ترشح المعجزات الحسية عن المعجزة العقلية وهي الآية القرآنية لدخول الناس في الإسلام بالتدبر بهذه المعجزات مجتمعة ومتفرقة , ص69.
التاسع والثلاثون : قانون انحسار الشرك ، ويكف المشركون عن قتال النبي صلى الله عليه وآله وسلم وأهل بيته وأصحابه , ص69.
الأربعون : قانون دخول الناس في الإسلام أفواجاً بما فيهم رؤساء الشرك ، ليكون من معاني قوله تعالى [كُتِبَ عَلَيْكُمْ الْقِتَالُ وَهُوَ كُرْهٌ لَكُمْ]( )، كتب عليكم القتال لينقطع القتال ويسود السلام والسلم المجتمعي , ص69.
الواحد والأربعون : قانون الإستجابة معجزة , ص73.
الثاني والأربعون : قانون لا يدعو الأنبياء إلا لكل خير , ولا ينهون إلا عن كل شر , ص76.
الثالث والأربعون : قانون سرعة خفوت النفاق في الحديبية ,ص 79.
الرابع والأربعون : قانون محو القتال تخفيف ورحمة , ص85.
الخامس والأربعون : قانون الشعر صارف للقتال , ص89.
السادس والأربعون : قانون محو القتال التخفيف عن غير المسلمين أم أنه يختص بالنبي صلى الله عليه وآله وسلم وأصحابه ، الجواب هو الأول , ص89.
السابع والأربعون : قانون دفاع النبي (ص) سلام , ص93.
الثامن والأربعون : قانون عام بعده على نحو الرجاء والرجحان بقوله تعالى [وَعَسى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ] ( ) , ص94.
التاسع والأربعون : قانون جلب المصالح ودفع المفاسد لا ينحصر بالكراهة والمحبة , وهما كيفية نفسانية , والوقائع أعم منهما , ص94.
الخمسون : قانون دفاع النبي صلى الله عليه وآله وسلم المؤقت سلام دائم ، وحرز متجدد من الإقتتال , ص95.
الواحد والخمسون : قانون عام يتغشى جميع الناس ، فالقتال كره للمشركين أيضاً ، ولكنه ليس خيراً لهم بل وبالاً عليهم ، وسبباً لخسارتهم وإصابتهم بالنقص في النفوس والأموال , ص101.
الثاني والخمسون : قانون إتخاذ المسلمين علم العدد في القرآن مناسبة لحسن العشرة مع الناس جميعاً , ص101.
الثالث والخمسون : قانون (يريد بكم اليسر) سلام عام , ص106.
الرابع والخمسون : قانون عام من الإرادة التكوينية ينبسط على أمور الحياة المختلفة وأيام عمارة الناس للأرض , وفيه إكرام للمؤمنين وبشارة تيسير الأعمال , ص106
الخامس والخمسون : قانون الآية القرآنية أصل قائم بذاته تستنبط منه الأحكام , ص107.
السادس والخمسون : قانون آية السلم رحمة عامة , ص112.
السابع والخمسون : قانون القرآن كتاب السلم , ص113.
الثامن والخمسون : قانون الألفة بين المسلمين , ص114.
التاسع والخمسون : قانون الأنبياء أئمة السلم , ص115.
الستون : قانون عدم اختصاص بعثة الأنبياء بأشخاص وجهاد الأنصار وأتباع النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم .
الواحد والستون : قانون قصص هؤلاء الأنبياء مرآة لقصص عموم الأنبياء ، وفيها كفاية للمسلمين في الإتعاظ من سيرتهم الزاكية , ص116.
الثاني والستون : قانون تلقي رمضان بالشوق معجزة حسية سنوية , ص137.
الثالث والستون : قانون الصيام أمن وسلم , ص138.
الرابع والستون : قانون اجتناب الخصومة والفتنة مقدمة للدخول في شهر رمضان , ص141.
الخامس والستون : قانون مجئ رمضان والصيام فيه على الخصومة السابقة , ص141.
السادس والستون : قانون كل يوم من أيام الصيام دعوة للإحسان والتكافل الإجتماعي , ص141.
السابع والستون : قانون منع شهر رمضان والصيام فيه من الإقتتال اثناءه وبعده , ص141.
الثامن والستون : قانون السلام جامع بين آيات نداء الإيمان , ص142.
التاسع والستون : قانون كل آية من القرآن هي خطاب للمسلمين والمسلمات سواء في المنطوق أو المفهوم ، وهي مناسبة لإقتباسهم المواعظ منها , ص163.
السبعون : قانون إذا لم يقاتل المشركون المسلمين فليس من قتال , ص163.
الواحد والسبعون : قانون كتب عليكم القتال لتثبيت السلم في الأرض , ص163.
الثاني والسبعون : قانون التباين والتضاد بين الإيمان والرغبة في القتال , ص164.
الثالث والسبعون : قانون كتب عليكم القتال لإتصاف المشركين بالظلم والتعدي , ص165.
الرابع والسبعون : قانون كتب عليكم القتال فلا تتخلفوا عن نصرة رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم فإن حب الراحة والقعود يؤدي إلى اقتحام المشركين المدينة , لذا فمن معاني كتب عليكم القتال , أي فرض عليكم الدفاع , ص165.
الخامس والسبعون : قانون أسسته في مباحث التفسير , وهو لو دار الأمر بين كون الآية منسوخة أو لا ، فالأصل هو عدم النسخ خاصة مع وجود الراجح في الوصية لبعض الورثة كالمستضعف , وطالب العلم والفقير المحتاج ونحوه , ص174.
السادس والسبعون : قانون السنة النبوية بيان للقرآن , ص193.
السابع والسبعون : قانون نفي السنة النبوية للقول بنسخ آيات السلم والصلح , ص193.
الثامن والسبعون : قانون تجلي النفع العام بالسلم والصلح في كل زمان , ص193.
التاسع والسبعون : قانون من الشواهد على صدق النبوة ميل النبي صلى الله عليه وآله وسلم إلى الصلح والتعجيل بوقف القتال , ص193.
الثمانون : قانون موضوعية الخندق في الحديبية , ص194.
الواحد والثمانون : قانون كل معركة دفاعية للمسلمين تزيدهم إيماناً وتقوي شوكتهم , ص194.
الثاني والثمانون : قانون مع كل معركة يدخل رهط من الناس الإسلام , ص194.
الثالث والثمانون : قانون ضعف ووهن المشركين عقب كل معركة , ص194.
الرابع والثمانون : قانون فضح المشركين بأنهم الغزاة في كل معركة , ص194.
الخامس والثمانون : قانون النقص المتصل والمتتالي في أموال المشركين وإبلهم الخاصة بالتجارة في رحلة الشتاء إلى اليمن ، ورحلة الصيف إلى الشام , ص194.
السادس والثمانون : قانون الإقتراب أعم من الأكل , ص200.
السابع والثمانون : قانون سد الذرائع لأولوية النهي عن الأكل من الشجرة , ص201.
الثامن والثمانون : قانون نداء الإيمان سلام , ص221.
التاسع والثمانون : قانون نداء الإيمان إصلاح , ص221.
التسعون : قانون آيات نداء الإيمان تثبيت للأمن العام والسلم المجتمعي ، ومعالم الإيمان في الأرض , ص221.
الواحد والتسعون : قانون الإعجاز الذاتي لذات الآية , ص233.
الثاني والتسعون : قانون ترشح المعجزة الحسية عن المعجزة العقلية, ص233.
الثالث والتسعون : قانون أن للنبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم آلافاً من المعجزات الحسية ، وأنها لا تقف عند العدد المحدد والمعدود الذي تذكره كتب السيرة , ص233.
الرابع والتسعون : قانون المعجزة الحسية في ثنايا المعجزة العقلية , ص235.
الخامس والتسعون : قانون معجزة النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم حفظ وتوثيق سماوي لمعجزات الأنبياء , ص235.
السادس والتسعون : وقانون عصمة الفرائض العبادية التي جاء بها النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم من التحريف والتغيير سواء من جهة الكلي الطبيعي وهو الماهية لا بشرط مقسمي ، أو بخصوص مقدمات وشروط وأجزاء وأركان هذه الفرائض , ص235.
السابع والتسعون : قانون المعجزة واقية من الإفتراء على الله ، لينزل القرآن بما يمنع من هذا الإفتراء إلى يوم القيامة , ص236.
الثامن والتسعون : قانون الملازمة بين النبوة والمعجزة , ص237.
التاسع والتسعون : قانون نداء الإيمان في أول الآية شاهد على دخول أفواج من الناس في الإسلام , ص237.
المائة : قانون إجتناب النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم الغزو والهجوم على بلدان المشركين , ص238.
الواحد بعد المائة : قانون سعي النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم إلى السلم والمسالمة والصلح مع المشركين , كما حدث في صلح الحديبية , ص238.
الثاني بعد المائة : قانون نداء الإيمان كنز متجدد , ص239.
الثالث بعد المائة : قانون الجمع بين نداء الإيمان والسلم , ص241.
الرابع بعد المائة : قانون مجئ المعجزة العقلية والحسية لجذب الناس إلى الإيمان وهو من المصاديق والمنافع العامة لعلم ترشح المعجزات الحسية عن المعجزة العقلية , ص245.
الخامس بعد المائة : قانون كل هجرة صحابي معجزة حسية للنبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم , ص247.
السادس بعد المائة : قانون كل خروج لمهاجر في كتيبة مع النبي صلى الله عليه وآله وسلم معجزة حسية , ص 247.
السابع بعد المائة : قانون كل خروج لمهاجر في سرية معجزة حسية للنبي صلى الله عليه وآله وسلم , ص247.
الثامن بعد المائة : قانون كل فرد دخل الإسلام من الأنصار وغيرهم معجزة حسية للنبي صلى الله عليه وآله وسلم , ص248.
التاسع بعد المائة : قانون كل فرد من الأنصار خرج في كتيبة مع النبي صلى الله عليه وآله وسلم أو سرية وبعث معجزة حسية للنبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم , ص248.
العاشر بعد المائة : قانون وقوف الصحابي في الميدان مع النبي صلى الله عليه وآله وسلم معجزة حسية له , وهو من مصاديق قوله تعالى [يَوْمَ الْتَقَى الْجَمْعَانِ]( ) , ص248.
الحادي عشر بعد المائة : قانون سقوط شهيد في ميدان المعركة من أظهر المعجزات الغيرية الحسية للنبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم ، وكذا البشارة السماوية بحياته حال قتله قال تعالى [وَلاَ تَقُولُوا لِمَنْ يُقْتَلُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتٌ بَلْ أَحْيَاءٌ وَلَكِنْ لاَ تَشْعُرُونَ]( ),ص248.
الثاني عشر بعد المائة : قانون الملازمة بين النبوة والدخول في السلم , ص249.
الثالث عشر بعد المائة : قانون دخول المسلمين في السلم والمصالحة مناسبة لتجلي المعجزات العقلية والحسية لرسول الله صلى الله عليه وآله وسلم , ص249.
الرابع عشر بعد المائة : قانون الصلة بين المعجزة العقلية والحسية , ص251.
الخامس عشر بعد المائة : قانون علم ترشح المعجزات الحسية عن المعجزة العقلية من اللامتناهي , ص256.
السادس عشر بعد المائة : قانون موضوعية السؤال في التنزيل , ص256.
السابع عشر بعد المائة : قانون توجه الأسئلة للنبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم من الناس لأن ذات السؤال وجوابه من الشواهد على صدق النبوة , ص257.
الثامن عشر بعد المائة : قانون آية (وَأَعِدُّوا لَهُمْ)( ) سلام وأمن , ص260.
التاسع عشر بعد المائة : قانون الإمتثال لأحكام الآية القرآنية من الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر , ص261.
العشرون بعد المائة : قانون إخافة المشركين سلام لما فيها من زجرهم عن التعدي والهجوم , ص262.
الواحد والعشرون بعد المائة : قانون دعوة المسلمين للشكر لله عز وجل على الإرتقاء عن مرتبة الذلة , ص262.
الثاني والعشرون بعد المائة : قانون تقدير آية [تُرْهِبُونَ]( ) , ص264.
الثالث والعشرون بعد المائة : قانون الثبات على الإيمان إنذار للذين كفروا وحجة عليهم , ص266.
الرابع والعشرون بعد المائة : قانون قراءة آية القرآن باعث للعمل بكل آيات القرآن , ص268.
الخامس والعشرون بعد المائة : قانون سيادة حال السلم والأمن في المجتمعات لإمتناع القتال , ص268.
السادس والعشرون بعد المائة : قانون استقراء استدامة السلم من آيات (قل) , ص289.
السابع والعشرون بعد المائة : قانون (قل) إنذار للكافرين , ص292.
الثامن والعشرون بعد المائة : قانون عدم الملازمة بين كثرة الجنود والنصر إنما المدار على نصر الله عز وجل ، وفي التنزيل [وَمَا النَّصْرُ إِلاَّ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ الْعَزِيزِ الْحَكِيمِ]( ) , ص293.
التاسع والعشرون بعد المائة : قانون كل نبي حامل للواء السلم , ص301.
الثلاثون بعد المائة : قانون ذم عبادة الأوثان سلم وارتقاء,ص301.
الواحد والثلاثون بعد المائة : قانون الحنيفية سلم ولطف , ص301.
الثاني والثلاثون بعد المائة : قانون بركات النبوة , ص301.

الجزء الواحد والأربعون بعد المائتين
ويختص بقانون (آيات السلم محكمة غير منسوخة)
وفيه القوانين التالية :
الأول : قانون وجوب تعاهد الناس للسلم والأمن في ملك الله, ص6.
الثاني : قانون وجوب الخشية العامة والخاصة من الله عز وجل، ص6.
الثالث : قانون كل فعل للنبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم له أصل في القرآن , ص15.
الرابع : قانون شفاعة السورة لصاحبها يوم القيامة , ص15.
الخامس : قانون تعليم النبي صلى الله عليه وآله وسلم أهل البيت والصحابة آيات وسور القرآن والترغيب بحفظها , ص15.
السادس : قانون اقتباس النبي صلى الله عليه وآله وسلم الأحكام من آيات القرآن مع الشواهد , ص15.
السابع : قانون السنة الدفاعية مقدمة للسلم , ص26.
الثامن : قانون المنافع المتجددة للسنة الدفاعية , ص29.
التاسع : قانون الوحي في القصة القرآنية ، قال تعالى [نَحْنُ نَقُصُّ عَلَيْكَ أَحْسَنَ الْقَصَصِ بِمَا أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ هَذَا الْقُرْآنَ وَإِنْ كُنتَ مِنْ قَبْلِهِ لَمِنْ الْغَافِلِينَ] ( ) , ص32.
العاشر : قانون سلامة المعجزة من المعارضة ، لتكون من التوحيد النظري والعملي مجتمعين ، فلا يستطيع فرد أو جماعة أو أمة الإتيان بمثلها , ص33.
الحادي عشر : قانون اختصاص النبوة بالمعجزة ، فلا تأتي المعجزة سواء كانت حسية أو عقلية إلا على أيدي الأنبياء , ص34.
الثاني عشر : قانون المعجزة شاهد سماوي على صدق نبوة النبي ، ورسالة الرسول , ص34.
الثالث عشر : قانون دفع المعجزة الضرر عن النبي وعن أصحابه واتباعه ، وهو من مصاديق قوله تعالى [لَنْ يَضُرُّوكُمْ إِلاَّ أَذًى]( ) , ص34.
الرابع عشر : قانون المعجزة من عند الله عز وجل ، فلا يقدر ملك مقرب ولا نبي مرسل استحداث معجزة , ص34.
الخامس عشر : قانون مصاحبة المعجزة لأول وجود للإنسان وقبل أن يهبط إلى الأرض إذ كان آدم عليه السلام نبياً رسولاً مكث في الجنة برهة من الزمن هو وحواء ، ومكوث آدم وزوجته هذا في الجنة معجزة له , ص35.
السادس عشر : قانون جذب المعجزة الناس للإيمان سواء كانت حسية أو عقلية , ص35.
السابع عشر : قانون المعجزة فرع قوله تعالى [إِنِّي جَاعِلٌ فِي الأَرْضِ خَلِيفَةً]( ) , ص35.
الثامن عشر : قانون المعجزة إشغال للمشركين بأنفسهم , ص35.
التاسع عشر : قانون تجدد المعجزة العقلية في كل زمان بينما ينحصر وقوع المعجزة الحسية في أوانها مثل التهام عصا موسى عليه السلام لعصي سحرة فرعون ، ومثل ناقة صالح , ص37.
العشرون : قانون كل نبي له معجزة حسية بما فيهم النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم إلا أنه انفرد بالمعجزة العقلية , ص37.
الواحد والعشرون : قانون عدم إنقطاع المعجزة الحسية بمغادرة النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم إلى الرفيق الأعلى ، وبقاء المعجزة العقلية إلى يوم القيامة , ص37.
الثاني والعشرون : قانون تعدد معاني اللفظ القرآني , ص43.
الثالث والعشرون : قانون المعجزة الحسية في ثنايا المعجزة العقلية , ص47.
الرابع والعشرون : قانون الإنفراد بالمعجزة العقلية معجزة مستقلة , ص47.
الخامس والعشرون : قانون التلاوة حفظ القرآن , ص48.
السادس والعشرون : قانون بقاء وتجدد رسالة خاتم النبيين إلى يوم القيامة , ص48.
السابع والعشرون : قانون خاتم النبيين شاهد صدق على النبوات السابقة، قال تعالى [فَكَيْفَ إِذَا جِئْنَا مِنْ كُلِّ أُمَّةٍ بِشَهِيدٍ وَجِئْنَا بِكَ عَلَى هَؤُلاَءِ شَهِيدًا] ( ) , ص49.
الثامن والعشرون : قانون الحاجة إلى المعجزة العقلية لخاتم الأنبياء لإنقطاع النبوة برسالته ، فتعدد أقسام وأنواع المعجزات من مصاديق قوله تعالى وَلِلَّهِ مُلْكُ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ وَاللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ , ص49.
التاسع والعشرون : قانون المعجزة الحسية فرع المعجزة العقلية , ص49.
الثلاثون : قانون استقراء المعجزة الحسية من الحديث النبوي , ص52.
الواحد والثلاثون : (قانون ترغيب الآية القرآنية بالغوص في علومها) , ص52.
الثاني والثلاثون : قانون السنة النبوية مرآة للقرآن , ص53.
الثالث والثلاثون : قانون حضور الخلافة في الآخرة , ص53.
الرابع والثلاثون : قانون تأسيس العلوم في القرآن ، ومنها علم المنطق والأصول , ص59.
الخامس والثلاثون : قانون سلامة القرآن من الزيادة والنقصان , ص64.
السادس والثلاثون : قانون سلامة القرآن من التحريف , ص64.
السابع والثلاثون : قانون آيات (قل) دعوة للسلم ، وتغليب لغة الحوار والإحتجاج الذي يقترن به الأمن طوعاً وانطباقاً , ص69.
الثامن والثلاثون : قانون ملازمة الهداية للناس في كل زمان بالتنزيل وهو من رحمة الله عز وجل ، ومن مصاديق قوله تعالى [فَلِلَّهِ الْحُجَّةُ الْبَالِغَةُ]( ) , ص71.
التاسع والثلاثون : قانون آيات القرآن فرقان , وفصل وفيصل وتفصيل بين الحق والباطل , ص72.
الأربعون : قانون آية الأهلة سلام , ص73.
الواحد والأربعون : قانون الدنيا دار الرحمة ، فهناك نعمة عظيمة من الطبيعي الكلي الذي ينتفع منه الناس جميعاً ، البر والفاجر ، والمسلم والكتابي ، والكافر , ص74.
الثاني والأربعون : من رشحات قانون الإستعانة , ص77.
الثالث والأربعون : قانون آيات السلم أكثر بكثير من التي تتضمن لفظ السلم كما في قوله تعالى [يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا ادْخُلُوا فِي السِّلْمِ كَافَّةً وَلاَ تَتَّبِعُوا خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُبِينٌ] ( ) , ص77.
الرابع والأربعون : قانون في جملة خبرية وهو أن الله مع الصابرين , ص78.
الخامس والأربعون : قانون الإستعانة بالصلاة , ص80.
السادس والأربعون : قانون الإستعانة بالله وحده , ص80.
السابع والأربعون : قانون التوسل , ص80.
الثامن والأربعون : قانون العبادات سبيل قضاء الحوائج , ص81.
التاسع والأربعون : قانون الدنيا دار الإستعانة بالله , ص81.
الخمسون : قانون الصبر على السلم , ص82.
الواحد والخمسون : قانون الإستعانة بالصبر في الحديبية , ص85.
الثاني والخمسون : قانون الطمأنينة بجوار البيت الحرام ، إذ صار الصحابة على بعد عشرين كيلو متر منه ، قال تعالى [وَإِذْ جَعَلْنَا الْبَيْتَ مَثَابَةً لِلنَّاسِ وَأَمْنًا( ) , ص86.
الثالث والخمسون : قانون أولوية السلم في منهاج النبوة , ص86.
الرابع والخمسون : قانون تنمية ملكة السلم والصلح عند المسلمين , ص86.
الخامس والخمسون : قانون تفسير السنة النبوية العملي لآيات القرآن , ص86.
السادس والخمسون : قانون نسخ النبوة لأعراف الجاهلية المذمومة ، وبناء صرح قيّم النبوة القائمة على السلم والصلح والموادعة والعفو والرأفة والمحبة ، بما يفيد استدامة طاعة الله ، وحال السلم والتسامح , ص87.
السابع والخمسون : قانون وقاعدة كلية بأن السنة لا تنسخ القرآن ، وأحاديث العرض تؤيده , ص94.
الثامن والخمسون : قانون جواز النسخ , ص101.
التاسع والخمسون : قانون السنة النبوية شاهد على استدامة أحكام آيات السلم والصلح والموادعة إلى يوم القيامة , ص110.
الستون : قانون وجوب التدبر في آيات القرآن ، قال تعالى [كِتَابٌ أَنزَلْنَاهُ إِلَيْكَ مُبَارَكٌ لِيَدَّبَّرُوا آيَاتِهِ وَلِيَتَذَكَّرَ أُوْلُوا الأَلْبَابِ]( ) , ص111.
الواحد والستون : قانون الأصل عدم نسخ الآية القرآنية , ص114.
الثاني والستون : قانون تأكيد الآية المدنية للآية المكية التي نزلت قبل الهجرة , ص134.
الثالث والستون : قانون الإحتجاج في ميدان القتال سلم , ص135.
الرابع والستون : قانون ثبات المسلمين على الإيمان ، وعدم التهاون أو التهادن مع المشركين ، لبعث اليأس في نفوس المشركين , ص136.
الخامس والستون : قانون امتناع الإرتداد عن المسلمين ، وهو من معجزات النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم ومن أسباب دخول أفواج من الناس في الإسلام ، ومنهم رؤساء ووجهاء قومه , ص137.
السادس والستون : قانون الإحتجاج صرف عن القتال , ص137.
السابع والستون : قانون البرهان أمضى من الجدال , ص138.
الثامن والستون : قانون منافع ذم الشرك , ص139.
التاسع والستون : قانون التناسب الطردي الشهري في دخول الناس الإسلام , ص144.
السبعون : قانون أسواق مكة مناسبة للدعوة السلمية , ص147.
الواحد والسبعون : قانون سبق السلم والدعوة السماوية إلى السلام والأمن لبعثة النبي ومصاحبته لها واستدامته إلى يوم القيامة , ص147.
الثاني والسبعون : قانون دفاع المسلمين ضرورة وحاجة لتثبيت معالم الإيمان في الأرض ، وسلامة المسلمين من دخول النار يوم القيامة لقانون الملازمة بين الإرتداد والكفر وبين دخول النار , ص153.
الثالث والسبعون : قانون حرمة التعدي لقوله تعالى [وَلاَ تَعْتَدُوا]( ), ص156.
الرابع والسبعون : قانون بغض الله عز وجل للمعتدين مجتمعين ومتفرقين لقوله تعالى [إِنَّ اللَّهَ لاَ يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ] ( ) , ص156.
الخامس والسبعون : قانون تأكيد كون الآية محكمة مع غياب الدليل على نسخها له منافع كثيرة ، وفيه تجديد لمعاني البشارة والإنذار فيها , ص157.
السادس والسبعون : قانون وهو ملك الله عز وجل أعم من أن تحيط به عقول البشر بلحاظ الجهات الأربعة وإطلاقها ، فذكرت الآية المشرق والمغرب [وَلِلَّهِ الْمَشْرِقُ وَالْمَغْرِبُ فَأَيْنَمَا تُوَلُّوا فَثَمَّ وَجْهُ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ وَاسِعٌ عَلِيمٌ]( ) على نحو الإطلاق من غير تعيين أو رسم , ص168.
السابع والسبعون : قانون لو دار الأمر بين العموم والخصوص في الآية القرآنية ، فالأصل هو العموم , ص170.
الثامن والسبعون : قانون لو دار الأمر بين الإطلاق والتقييد في الآية القرآنية فالأصل هو الإطلاق , ص170.
التاسع والسبعون : قانون من مصاديق قوله تعالى [إِنِّي جَاعِلٌ فِي الأَرْضِ خَلِيفَةً]( )، تعاهد حج بيت الله الحرام ، فلو لم يكن في الأرض إلا شخصان هما آدم وحواء فان حج البيت لا ينقطع , ص179.
الثمانون : قانون من الإرادة التكوينية ثابت إلى يوم القيامة ، وهو من أسباب صرف البلاء عن أهل الأرض , ص179.
الواحد والثمانون : قانون [لاَ تَعْتَدُوا] مطلق , ص182.
الثاني والثمانون : قانون محكم القرآن سالم من النسخ وضروب التقييد ، وهو من إعجاز القرآن ومصاديق قوله تعالى [وَنَزَّلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ تِبْيَانًا لِكُلِّ شَيْءٍ] ( ) , ص182.
الثالث والثمانون : قانون [لاَ تَعْتَدُوا] على أنفسكم وغيركم , ص182.
الرابع والثمانون : قانون [لاَ تَعْتَدُوا] فيعتدى عليكم , ص182.
الخامس والثمانون : قانون [لاَ تَعْتَدُوا] للغنى بالحجة والبرهان والمعجزة الحسية والعقلية التي جاء بها النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم , ص182.
السادس والثمانون : قانون [لاَ تَعْتَدُوا]قبل الهجرة وبعدها , ص182.
السابع والثمانون : قانون [لاَ تَعْتَدُوا]قبل صلح الحديبية وبعده , ص182.
الثامن والثمانون : قانون [لاَ تَعْتَدُوا]قبل فتح مكة وبعده , ص182.
التاسع والثمانون : قانون التداخل الموضوعي والحكمي بين قوله تعالى [اصْبِرُوا وَصَابِرُوا وَرَابِطُوا] ( ) و[لاَ تَعْتَدُوا] , ص183.
التسعون : قانون الملازمة بين تقوى الله و[لاَ تَعْتَدُوا] ومن إعجاز نظم الآيات إختتام الآية السابقة بقوله تعالى [وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ] ( ) , ص183.
الواحد والتسعون : قانون الجامع لآيات القرآن نفي لنسخ آيات السلم , ص183.
الثاني والتسعون : قانون ذات آيات القرآن على نحو العموم المجموعي والإستغراقي على السلامة من نسخ آيات السلم,ص183.
الثالث والتسعون : قانون من الإرادة التكوينية ، وهو الملازمة بين التنزيل والنبوة ، فليس من تنزيل إلا على نبي , ص184.
الرابع والتسعون : قانون الخلافة في الأرض , ص186.
الخامس والتسعون : قانون تعاهد المسلمين لمصاديق الخلافة , ص186.
السادس والتسعون : قانون استدامة بقاء الإسلام الديانة الثابتة إلى يوم القيامة لما فيها من حفظ النسل والعرض والمال للناس جميعاً , قال تعالى [إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللَّهِ الإِسْلاَمُ]( ) , ص186.
السابع والتسعون : قانون عدم الإعتداء إلى أن ورثه المسلمون,ص186.
الثامن والتسعون : قانون موافقة العقل والطبع الإنساني ، ونفرة النفوس من الاعتداء سواء كان على نحو القضية الشخصية أو النوعية , ص186.
التاسع والتسعون : قانون مصاحب للرسالات السماوية ، وليس مقيداً بشرط أو حال دون أخرى , ص186.
المائة : قانون (النهي عن الإعتداء ، والنسبة بين الإعتداء والإرهاب عموم وخصوص مطلق ، فالإعتداء أعم أي من باب الأولوية النهي عن الإرهاب) , ص187.
الواحد بعد المائة : (قانون عام مصاحب للحياة الدنيا وهو بغض الله عز وجل للذين يعتدون على الناس ، لقوله تعالى إِنَّ اللَّهَ لاَ يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ( ) , ص187.
الثاني بعد المائة : (قانون انتفاء النفع من الإرهاب والعنف والتعدي على الناس ، وإلحاق الضرر بأنفسهم وأموالهم) ( ) , ص187.
الثالث بعد المائة : قانون التبادر بأن الأصل عدم النسخ ، وهذا التبادر من الفطرة والفقاهة وتجلي منافع هذه الأوامر والنواهي في الواقع العملي , ص189.
الرابع بعد المائة : قانون عدم الإعتداء في ميدان القتال,ص190.
الخامس بعد المائة : قانون عدم الإعتداء في حال السلم ليتعاهد المسلمون والناس حال السلم ، ويكون مناسبة للتدبر في معجزات النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم , ص190.
السادس بعد المائة : قانون عدم الإعتداء في المعاملات لإشاعة العدل والإنصاف , ص190.
السابع بعد المائة : قانون عدم الإعتداء عند إنتهاء القتال ، قال تعالى [وَإِنْ جَنَحُوا لِلسَّلْمِ فَاجْنَحْ لَهَا]( ) , ص190.
الثامن بعد المائة : قانون عدم إعتداء المسلمين بعضهم على بعض , ص190.
التاسع بعد المائة : قانون خلود إعجاز القرآن , ص191.
العاشر بعد المائة : قانون فرض الدفاع لدفع وهم إرادة الإطلاق في فرض القتال , ص192.
الحادي عشر بعد المائة : قانون بغض الله للمعتدين , ص194.
الثاني عشر بعد المائة : قانون التنزيل يوم معركة بدر لإرادة السلم حتى في ساعة القتال ، والإخبار بأن القتال عرض زائل لأن التنزيل عنوان السلم والأمن المجتمعي , ص198.
الثالث عشر بعد المائة : قانون سعي النبي للسلم حتى في الميدان , ص198.
الرابع عشر بعد المائة : قانون سعي النبي (ص) للسلم حتى في الميدان , ص199.
الخامس عشر بعد المائة : قانون لو دار الأمر بين الإطلاق والتقييد وبين النسخ يقدم الأول ، وفيه سعة ومندوحة ورحمة ، قال تعالى [قُلْ لَوْ أَنتُمْ تَمْلِكُونَ خَزَائِنَ رَحْمَةِ رَبِّي إِذًا لأَمْسَكْتُمْ خَشْيَةَ الإِنفَاقِ وَكَانَ الإِنْسَانُ قَتُورًا]( ) , ص208.
السادس عشر بعد المائة : قانون الهجرة حاجة , ص212.
السابع عشر بعد المائة : قانون من الإرادة التكوينية تتجدد مصاديقه في كل زمان ، وفيه شاهد بأن القرآن بيان وكاشف للواقع العملي للناس , ص218.
الثامن عشر بعد المائة : القانون الثابت المستديم ليشمل التبكيت والذم للذين كفروا ، وصيغة التنبيه والتحذير إلى المسلمين ، وفيه دعوة سماوية لإصلاح المجتمعات ، وتهذيب النفوس , ص218
التاسع عشر بعد المائة : قانون إخوة الإيمان في الدنيا والآخرة , ص219.
العشرون بعد المائة : قانون إخوة الإيمان وإن تباين وتعدد المكان والوطن , ص222.
الواحد والعشرون بعد المائة : قانون إفاضات الإخوة الإيمانية على الأخوة النسبية , ص224.
الثاني والعشرون بعد المائة : قانون الملازمة بين الإيمان والرأفة بالناس ، قال تعالى [وَأُوْلُو الأَرْحَامِ بَعْضُهُمْ أَوْلَى بِبَعْضٍ فِي كِتَابِ اللَّهِ]( ) , ص224.
الثالث والعشرون بعد المائة : قانون إخراج النبي صلى الله عليه وآله وسلم وأصحابه من مكة وبال على المشركين , ص230.
الرابع والعشرون بعد المائة : قانون بيعة العقبة معجزة , ص231.
الخامس والعشرون بعد المائة : قانون ولاية قريش للبيت , ص234.
السادس والعشرون بعد المائة : قانون آية القتال سلام دائم , ص237.
السابع والعشرون بعد المائة : قانون آيات القتال بمعنى الدفاع المحض , ص240.
الثامن والعشرون بعد المائة : قانون قيام المشركين بابتداء القتال في كل من معركة بدر ، أحد ، الخندق ، حنين , ص241.
التاسع والعشرون بعد المائة : (قانون الصدّ عن البيت فتنة) ( ) , ص243.
التاسع والعشرون بعد المائة : قانون النسبة بين الفتنة وابتداء القتال عموم وخصوص مطلق ، فالفتنة أعم , ص247.
الثلاثون بعد المائة : قانون عموم التبليغ والدعوة , ص252.
الواحد والثلاثون بعد المائة : قانون دعوة الأفراد والجماعات إلى الإسلام بآيات القرآن والحجة والبرهان ، وليس الإرهاب , ص253.
الثاني والثلاثون بعد المائة : قانون الوصول إلى الرجال والنساء في القرى والأرياف والبوادي ، وإسماعهم آيات القرآن , ص253.
الثالث والثلاثون بعد المائة : قانون إمتناع المانع بين الناس وبين النبوة والتنزيل ، وهو من المساعي النبوية الحميدة( ) , ص254.
الرابع والثلاثون بعد المائة : قانون كتائب النبي صلى الله عليه وآله وسلم للإستطلاع واستكشاف ما حول المدينة( ) , ص254.
الخامس والثلاثون بعد المائة : قانون دعوة الناس للإيمان إذ تميل النفوس بالفطرة للوحي ، وتنفر مما هو ضده من الكفر والفسوق والظلم( ) , ص254.
السادس والثلاثون بعد المائة : قانون إبتداء سلسلة انتصارات النبوة والتنزيل قبل معركة بدر( ) , ص254.
السابع والثلاثون بعد المائة : قانون كل آية من السور المكية والسور المدنية التي نزلت قبل صلح الحديبية وبعده لها موضوعية ، ونفع حسن ، وهو من أسرار بقاء النبي صلى الله عليه وآله وسلم يدعو إلى الله عز وجل ثلاث عشرة سنة في مكة قبل الهجرة( ) , ص254.
الثامن والثلاثون بعد المائة : قانون انفراد دعوة النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم بالإقتران بالترغيب والشأن العظيم والفوز في النشأتين( ) , ص254.
التاسع والثلاثون بعد المائة : قانون السنة التدوينية فرع آية التبليغ , ص255.
الأربعون بعد المائة : قانون كل نبي له معجزة حسية ، وانفرد النبي صلى الله عليه وآله وسلم معها بالمعجزة العقلية , ص271.
الواحد والأربعون بعد المائة : قانون توارث التنزيل من أيام هبوط آدم عليه السلام من الجنة إلى يوم القيامة , ص277.
الثاني والأربعون بعد المائة : قانون المعجزة واقية من الإفتراء على الله , ص277.
الثالث والأربعون بعد المائة : قانون فرض الزكاة رحمة عامة , ص296.
الرابع والأربعون بعد المائة : قانون التكافل الإجتماعي بين المؤمنين في كل الأزمنة , ص296.
الخامس والأربعون بعد المائة : قانون اليسر والتسهيل في دفع الزكاة , ص298.
السادس والأربعون بعد المائة : قانون البركة والعوض على دفع الزكاة , ص298.
السابع والأربعون بعد المائة : قانون تذكير القرآن لبني إسرائيل بميثاق الله عليهم باقامة الصلاة ، واتيان الزكاة في القرآن شاهد على كون القرآن [تِبْيَانًا لِكُلِّ شَيْءٍ] ( ) , ص298.
الثامن والأربعون بعد المائة : قانون تجديد الملل السماوية بالقرآن بالتذكير بأحكامها ، ولزوم عدم نسيانها أو الإعراض عنها , ص298.
التاسع والأربعون بعد المائة : قانون المنافع الآنية لنزول الآية القرآنية , ص298.
الخمسون بعد المائة : قانون فقاهة المسلمين بالمبادرة للعمل بالآية القرآنية , ص299.
الواحد والخمسون بعد المائة : القوانين المستحدثة المستنبطة والمستقرأة من آيات القرآن , ص13.
الثاني والخمسون بعد المائة : القوانين العامة في القرآن والتي تمنع من اختلاف المسلمين , ص14.
الثالث والخمسون بعد المائة : قوانين النسخ تأخر نزول الناسخ عن زمان المنسوخ ، لذا جاء الناسخ في سورة المائدة لأنها من آخر سور القرآن نزولاً , ص114.
الرابع والخمسون بعد المائة : قوانين متعددة في كلمة واحدة من القرآن ، كما في قوله تعالى [لاَ تَعْتَدُوا] , ص182.
الخامس والخمسون بعد المائة : (القوانين في القرآن إلهية تفيد الإنبساط والملائمة لكل الأزمنة والبلدان) , ص186.
السادس والخمسون بعد المائة : قوانين الآخرة تختلف في الحياة الدنيا وفي الآخرة مع التباين في ماهية الحياة بقصدها في الدنيا ، والخلود في الآخرة ، قال تعالى [وَمَا هَذِهِ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلاَّ لَهْوٌ وَلَعِبٌ وَإِنَّ الدَّارَ الآخِرَةَ لَهِيَ الْحَيَوَانُ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ] ( ) , ص219.


الجزء الثاني والأربعون بعد المائتين
ويختص بقانون (آيات السلم محكمةٌ غير منسوخةِ)
وفيه القوانين التالية :
الأول : قانون من الإرادة التكوينية وهو طاعة الرسول محمد صلى الله عليه وآله وسلم طاعة لله عز وجل , ص6.
الثاني : قانون لا تستقيم الحياة الدنيا إلا بتعيين الأسماء لمسمياتها , ص9.
الثالث : قانون منع آية السيف من القتل , ص14.
الرابع : قانون نزول القرآن منجماً سلام وأمن , ص20.
الخامس : (قانون إنقطاع النعمة العامة بمحاربة النبوة والتنزيل), ص24.
السادس : قانون وضابطة كلية في حفظ الشرائع السماوية وسلامة المؤمنين , ص27.
السابع : قانون تعدد منافع التقية الخاصة والعامة والتي تشمل المسلمين وأهل الكتاب والناس جميعاَ , ص28.
الثامن : قانون التقية نظام متكامل أعم من ان يختصر على فعل وقول المسلم , إنما يتضمن ذات التشريع التقية لنجاة النبي صلى الله عليه وآله وسلم وأصحابه في مكة وغيرها , ص29.
التاسع : قانون ندم الذي أبطأ في دخول الإسلام ، وهذا من معجزات النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم بأن الذي يدخل الإسلام بعد الهجرة يأسف لأنه لم يدخله قبلها , ص29.
العاشر : قانون منهاج السلم النبوي رحمة , ص30.
الحادي عشر : قانون ذهاب كيد المشركين , ص33.
الثاني عشر : قانون تعدد وجوه كيد المشركين , ص35.
الثالث عشر : قانون لم تكن آيات السلم وحدها غير منسوخة ، إنما سنة النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم السلمية سالمة من النسخ ، وهو شاهد صدق على بقاء آيات السلم والصلح والموادعة بمنآى عن النسخ والتبديل في الموضوع والحكم , ص37.
الرابع عشر : قانون صبر النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم على شظف العيش , ص42.
الخامس عشر : قانون مصاحبة صفة القناعة للنبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم وعدم مفارقتها له , فهو يرضى ويقتنع بما يصل إليه , ص42.
السادس عشر : قانون كثرة هبات النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم فلا يكاد ما يصل إليه الإستقراء في يده حتى يهبه ويعطيه , ص42.
السابع عشر : قانون الملازمة بين النبوة والزهد , ص46.
الثامن عشر : قانون منع من الوأد , قال تعالى [وَلاَ تَقْتُلُوا أَوْلاَدَكُمْ خَشْيَةَ إِمْلاَقٍ نَحْنُ نَرْزُقُهُمْ وَإِيَّاكُمْ إِنَّ قَتْلَهُمْ كَانَ خِطْئًا كَبِيرًا]( ) , ص49.
التاسع عشر : قانون العفو من خصال النبي (ص) , ص50.
العشرون : قانون عدم إضرار مكر ودهاء الذين نافقوا بالإسلام والمسلمين ( ) , ص57.
الواحد والعشرون : قانون اختيار المسلمين السلم سلامة لهم من شرور إضرار وأذى الكفار , ص57.
الثاني والعشرون : قانون الموعظة وفق القياس الإقتراني , ص58.
الثالث والعشرون : قانون كل آية موعظة , ص59.
الرابع والعشرون : قانون القرآن معجزة عقلية إنفرد بها النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم من بين مائة وأربعة وعشرين ألف نبي , ص62.
الخامس والعشرون : قانون إن الله عز وجل مع النبي صلى الله عليه وآله وسلم والمسلمين في أدائهم الفرائض والعبادات , ص65.
السادس والعشرون : قانون إن الله سبحانه مع النبي صلى الله عليه وآله وسلم والمسلمين في خروجهم من المدينة , وهو من مصاديق قوله تعالى [كَمَا أَخْرَجَكَ رَبُّكَ مِنْ بَيْتِكَ بِالْحَقِّ]( ) , ص65.
السابع والعشرون : قانون إن الله عز وجل مع النبي صلى الله عليه وآله وسلم والمسلمين في ميدان معركة بدر , وهو من أسرار نصرهم , ص66.
الثامن والعشرون : قانون إن الله عز وجل مع النبي صلى الله عليه وآله وسلم والمسلمين في صبرهم ,ص66.
التاسع والعشرون : قانون إن الله عز وجل مع النبي صلى الله عليه وآله وسلم والمسلمين في كيفية غلبتهم على الذين كفروا , ص66.
الثلاثون : قانون إن الله مع النبي صلى الله عليه وآله وسلم والمسلمين في دفع كثير من المعارك , ص66.
الواحد والثلاثون : قانون معجزة رمي قبضة , ص66.
الثاني والثلاثون : قانون معجزة رمي قبضة لهزيمة جيش المشركين , ص66.
الثالث والثلاثون : قانون أن القرآن نزل لكل الأجيال ويتصف بأنه حي وحاضر في كل زمان ويبين للناس الوقائع لتكون حاضرة في الواقع الذهني والواقعي , ص73.
الرابع والثلاثون : قانون عودة النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم وأصحابه إلى المدينة من حمراء الأسد فضل على كل المسلمين والمسلمات إلى يوم القيامة , ص73.
الخامس والثلاثون : قانون في منهاج النبوة وهو خروج النبي صلى الله عليه وآله وسلم في الكتائب وعودته من غير أن يخوض قتالاً , أو يغزو قرية أو بلدة , ص73.
السادس والثلاثون : قانون قراءة مجمل الآية , ص75.
السابع والثلاثون : قانون تداخل المعاني بين كلمات الآية القرآنية , ص75.
الثامن والثلاثون : قانون استنباط الأحكام من مجموع كلمات الآية القرآنية , ص75.
التاسع والثلاثون : قانون استقراء الأحكام من أول الآية ، ومن أوسطها ،ومن آخرها , ص75.
الأربعون : قانون قراءة مجمل الآية في موضوع النسخ وعدمه , ص77.
الواحد والأربعون : قانون عدم إنحصار قتال الكفار بالنبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم ورسالته ، كما في قوله تعالى وَكَأَيِّنْ مِنْ نَبِيٍّ قَاتَلَ مَعَهُ رِبِّيُّونَ كَثِيرٌ فَمَا وَهَنُوا لِمَا أَصَابَهُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَمَا ضَعُفُوا وَمَا اسْتَكَانُوا وَاللَّهُ يُحِبُّ الصَّابِرِينَ , ص83.
الثاني والأربعون : قانون وجوب طاعة الرسول , ص89.
الثالث والأربعون : قانون من الإرادة التكوينية شامل للناس جميعاً ، لأصالة الإطلاق ، ولما ورد في الآية السابقة [وَأَرْسَلْنَاكَ لِلنَّاسِ رَسُولاً]( ) , ص90.
الرابع والأربعون : قانون الملازمة بين الرسالة والطاعة ، وأن الرسول محمداً لم يكن مبلغاً فقط ، إنما هو إمام للناس في أمور الدين والدنيا ، وأن طاعته واجبة فيما يأمر وينهى , لأنه [وَمَا يَنْطِقُ عَنْ الْهَوَى * إِنْ هُوَ إِلاَّ وَحْيٌ يُوحَى] ( ) , ص90.
الخامس والأربعون : قانون لزوم اقتران النطق بالشهادتين بالعمل بأحكام الشريعة ، وأن الإسلام فرائض وعبادات ومناسك , ص90.
السادس والأربعون : قانون لا قتال ضد الذين اعرضوا عن دعوة النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم , ص97.
السابع والأربعون : قانون مناف لنسخ آية السيف لآيات السلم والصلح والموادعة , ص97.
الثامن والأربعون : قانون حفظ الله للناس , ص97.
التاسع والأربعون : قانون إبتداء المشركين بالقتال , ص103
الخمسون : قانون إمتناع النبي عن الإبتداء بالقتال , ص108.
الواحد والخمسون : قانون وقاعدة وحكم فيه لا يختص بآية واحدة إنما تأتي عدة آيات تدل عليه ، وتعضد بعضها بعضاً , ص108.
الثاني والخمسون : قانون عدم إبتداء النبي صلى الله عليه وآله وسلم القتال مع المشركين لتكون سنة متجددة ودائمة عند المسلمين ، قال تعالى [وَقَاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَكُمْ وَلاَ تَعْتَدُوا إِنَّ اللَّهَ لاَ يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ] ( ) , ص108.
الثالث والخمسون : قانون نفي النسخ عن آيات السلم لا يختص بمضامين ذات الآيات وإن كانت بذاتها حجة , ص109.
الرابع والخمسون : قانون إخبار القرآن عما يبيت المنافقون من المكر مانع منه , ص112.
الخامس والخمسون : قانون تعدد مراتب المنافقين ، فمنهم من يكون نفاقه ظاهراً ، وببيت السوء ومنهم من يخفي نفاقه ، ولا يظهر إلا عند الإمتحان والإبتلاء , ص116.
السادس والخمسون : قانون تناقص المنافقين , ص116.
السابع والخمسون : قانون كل آية قرآنية تنقص عدد المنافقين سواء في نزولها أو تلاوتها , ص117.
الثامن والسبعون : قانون الآية القرآنية واقية من نماء واتساع النفاق , ص117.
التاسع والسبعون : قانون الآية القرآنية تضيق النفاق , ص117.
الثمانون : قانون كل آية قرآنية دعوة للتوبة من النفاق والرياء , ص117.
الواحد والثمانون : قانون الآية القرآنية برزخ دون ظهور مفاهيم النفاق , ص117.
الثاني والثمانون : قانون تفضح الآية القرآنية المنافقين في أشخاصهم وأفعالهم ، لتكون واقية للمسلمين من شرورهم , ص117.
الثالث والثمانون : قانون أن المنافقين ليسوا أولياء للمسجد الحرام وان نطقوا بالشهادتين , ص117.
الرابع والثمانون : قانون إنطباق الحدث والواقعة على مصاديق في أصل الخلقة وفي البعثة النبوية الشريفة , لبيان علم الله عز وجل بالوقائع قبل حدوثها , ص122.
الخامس والثمانون : قانون التباين بين الإعراض والقتل , ص123.
السادس والثمانون : قانون عصمة المهاجرين والأنصار من النفاق , ص124.
السابع والثمانون : قانون لم يقتل النبي (ص) منافقاً , ص124.
الثامن والثمانون : قانون أن الله عز وجل هو الذي ينصر النبي محمداً صلى الله عليه وآله وسلم بمدده وملائكته وصالح المؤمنين والقرآن يفسر بعضه بعضا ، قال تعالى [أَلَيْسَ اللَّهُ بِكَافٍ عَبْدَهُ]( ) , ص127.
التاسع والثمانون : قانون شمول النعمة الخاصة بالنبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم عموم المسلمين ، إلا أن يدل الدليل على الخلاف , ص127.
التسعون : قانون في النبوة أن النبي لا يكلفه الله في الدفاع إلا عن نفسه وحده ، مع تحريض المؤمنين على الدفاع وليكون من معاني قوله تعالى [وَكَأَيِّنْ مِنْ نَبِيٍّ قَاتَلَ مَعَهُ رِبِّيُّونَ كَثِيرٌ فَمَا وَهَنُوا لِمَا أَصَابَهُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَمَا ضَعُفُوا وَمَا اسْتَكَانُوا وَاللَّهُ يُحِبُّ الصَّابِرِينَ]( ) ( ) , ص128.
الواحد والتسعون : قانون قيود القتال محكمة ومشددة , ص147.
الثاني والتسعون : قانون التضاد بين الإيمان والتعدي ، لأن الغاية جذب الناس إلى الهدى والإيمان ، ويبعث التعدي النفرة في النفوس , ص150.
الثالث والتسعون : قانون من الإرادة التكوينية ومصاحب للحياة الدنيا وهو [إِنَّ اللَّهَ لاَ يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ] ( ) , ص150.
الرابع والتسعون : قانون إجتناب المسلمين القتال ومقدماته خشية الوقوع في التعدي , ص150
الخامس والتسعون : قانون كيد المشركين ضلالة وخسارة , ص165.
السادس والتسعون : قانون عدم اكتفاء المشركين بالحسد والغيظ لتوالي النعم على النبي صلى الله عليه وآله وسلم وأصحابه إنما يتجه المشركون نحو الكيد , ص165.
السابع والتسعون : قانون إذا تعارضت سنخية هذه السنة مع حديث يروى عن ابن عباس لم يثبت سنده أو حتى على فرض سنده فان السنة النبوية مقدمة , ص168.
الثامن والتسعون : قانون فوائد صلح الحديبية أكثر من أن يحصيها الناس , ص194.
التاسع والتسعون : القانون النبوي ومنافعه في أيام الأوبئة في هذا الزمان مثلما حصل الإبتلاء العالمي بجائحة كورونا قبل سنتين , ص201.
المائة : قانون تعدد أوامر السلم في آية السيف , ص219.
الواحد بعد المائة : قانون تعدد آيات الأمر إلى النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم بالموعظة والآيات التي تأمره بالإعراض عن المشركين , ص238.
الثاني بعد المائة : قانون آيات السلم موعظة متجددة , ص238.
الثالث بعد المائة : قانون آيات السلم رحمة دائمة من عند الله ، وشاهد على اللطف الإلهي بالناس جميعاً , ص238.
الرابع بعد المائة : قانون التقية حفظ , ص238.
الخامس بعد المائة : قانون التقية تخفيف , ص241.
السادس بعد المائة : قانون الإعجاز في معركة بدر , ص244.
السابع بعد المائة : قانون لو دار الأمر في أيام التخفيف هل طرأ عليها النسخ أم لا ، الجواب هو الأول ، فآيات التخفيف رحمة ، وهي سالمة من النسخ , ص248.
الثامن بعد المائة : قانون كلمة التوحيد حصن من الضرر والقتال , ص260.
التاسع بعد المائة : قانون كل آية إحتجاج من عند الله أو بواسطة النبي صلى الله عليه وآله وسلم والمسلمين هي من آيات السلم , ص263.
العاشر بعد المائة : قانون كل آية قرآنية بلاغ ، وفي صفة القرآن قال تعالى [هَذَا بَلاَغٌ لِلنَّاسِ وَلِيُنذَرُوا بِهِ وَلِيَعْلَمُوا أَنَّمَا هُوَ إِلَهٌ وَاحِدٌ وَلِيَذَّكَّرَ أُوْلُوا الأَلْبَابِ] ( ) , ص266.
الحادي عشر بعد المائة : قانون بقاء المشركين على شركهم لن يضر المؤمنين ، قال تعالى [وَإِنْ تُعْرِضْ عَنْهُمْ فَلَنْ يَضُرُّوكَ شَيْئًا]( ) , ص267.
الثاني عشر بعد المائة : قانون الملازمة بين النبوة والتبليغ ، وكان النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم أكثرهم في التبليغ , ص268.
الثالث عشر بعد المائة : قانون إحصاء آيات الأحكام في القرآن , ص269.
الرابع عشر بعد المائة : قانون تحمل الإنسان لمسؤوليات عمله ، وحضور هذا العمل معه في الآخرة باحصاء دقيق وتام من عند الله ، قال تعالى [وَكُلَّ شَيْءٍ أحْصَيْنَاهُ فِي إِمَامٍ مُبِينٍ]( ) , ص281.
الخامس عشر بعد المائة : قانون تقوم الإيمان بالصبر ، بل أن استدامة الحياة الدنيا لا تكون إلا بالصبر الخاص والعام، أي صبر الأفراد وصبر القبائل والملوك والأمم , ص281.
السادس عشر بعد المائة : قانون لا تستديم الحياة ولم تصل إلى أيامنا هذه إلا بالصبر ، وهو من بديع خلق الله عز وجل للإنسان , ص281.
السابع عشر بعد المائة : إنتفاء العداوة في السماء , ص282.
الثامن عشر بعد المائة : قانون إنقطاع أهل السموات من الملائكة لطاعة الله إنقطاعاً تاماً ، بينما كانت عداوة إبليس حاضرة لآدم وحواء حالما هبطا إلى الأرض , ص282.
التاسع عشر بعد المائة : قانون تعقب الإخراج للقتل سلام , ص282.
العشرون بعد المائة : قانون ثوابت منهاج النبوة , ص295.
الواحد والعشرون بعد المائة : قانون مجئ كل نبي بالإحتجاج، وهل احتجاج الأنبياء على الذين كفروا إلهام ووحي من عند الله ، أم أنه باجتهاد وعلم حصولي منهم ، المختار هو الأول , ص295.
الثاني والعشرون بعد المائة : قانون إتخاذ الأنبياء الإحتجاج سلاحاً ، وهو من الدلائل على صبغة السلم المصاحبة للنبوة ، والتي تجلت في سيرة النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم , ص296.
الثالث والعشرون بعد المائة : قانون بيان الأنبياء للتضاد بين الإيمان الكفر ، وبين التوحيد وعبادة وتقديس الأوثان , ص296.
الرابع والعشرون بعد المائة : قانون نفي السنة النبوية لنسخ آيات السلم , ص296.
الخامس والعشرون بعد المائة : قانون السنة النبوية بيان للقرآن , تأكيد السنة القولية والفعلية والتقريرية والدفاعية والتدوينية لسلامة آيات السلم من النسخ , ص297.
السادس والعشرون بعد المائة : قانون إذا دار الأمر في لفظ من آية قرآنية هل المراد الإطلاق والعموم أم خصوص التقييد الوارد في ذات الآية , ص299.
السابع والعشرون بعد المائة : قوانين النبوة محاربة طائفة من الذين كفروا للنبي والرسول ، وهناك تناسب طردي بين سعة وكثرة تبليغ النبي لدعوته ، وبين إزدياد عدد الذين يعادونه وصيغ هذه المحاربة , ص82.
الثامن والعشرون بعد المائة : قوانين صدق نبوة محمد صلى الله عليه وآله وسلم وحاجتهم إلى التحلي بالإيمان وأنه زين لأهله , وأن النفاق شين , ص118.
التاسع والعشرون بعد المائة : قوانين مستحدثة في قبح النفاق , ص214.
الجزء الثالث والأربعون بعد المائتين
ويختص بقانون (التضاد بين القرآن والإرهاب)
وفيه القوانين التالية :
الأول : قانون خلو الإرهاب من النفع الخاص أو العام , ص5.
الثاني : قانون فضل الله زاجر عن الإرهاب , ص6.
الثالث : قانون خلو القرآن من لفظ الإرهاب , ص17.
الرابع : قانون التضاد بين الرهبة والإرهاب , ص18.
الخامس : قانون الرهبة من الله زاجر عن الإرهاب وبيان لقبحه , ص18.
السادس : قانون النفع العام والخاص من الرهبة من الله ، والضرر العام والخاص من الإرهاب , ص18.
السابع : قانون حرمة الإرهاب ووجوب الرهبة من الله , ص18.
الثامن : قانون نهي القرآن عن الإرهاب , ص21.
التاسع : قانون حقوق المواطنة , ص21.
العاشر : قانون عجز الإرهاب في كل زمان عن تحقيق غاياته ، إنما هو ضرر محض , ص25.
الحادي عشر : قانون التضاد بين الإيمان والإرهاب , ص25.
الثاني عشر : قانون لا دين ولا وطن للإرهاب , ص25.
الثالث عشر : قانون تعارض أهداف الإرهاب مع مبادئ وأحكام الإسلام ، وسيرة المسلمين العامة النقية التي يفوح منها عطر التقوى ، ونكهة السلام والصفح والرفق والعفو ، قال تعالى في خطاب عام لأجيال المسلمين [فَاعْفُوا وَاصْفَحُوا]( ) , ص26.
الرابع عشر : قانون الإرهاب مصادرة للحقوق , ص27.
الخامس عشر : قانون توجه الإرهاب إلى الصالح العام ، وكيان الدولة , ص30.
السادس عشر : قانون كل ذنب ليس من الكبائر فهو من الصغائر ، وأيهما أكثر ، المختار أن صغائر الذنوب أكثر نعم يكون الذنب الصغير من الكبائر مع الإصرار عليه , ص32.
السابع عشر : قانون حق الجوار ضد للإرهاب , ص35.
الثامن عشر : قانون الجوار أمن وسلم , ص38.
التاسع عشر : قانون متجدداً للأمن من الإرهاب ومن الظلم والتعدي , ص39.
العشرون : قانون حق الجوار من معجزات النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم , ص40.
الواحد والعشرون : قانون حرمة الإرهاب من قبل أن يهبط آدم إلى الأرض ، وفيه حجة على الناس ، وأتباع النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم أولى الناس بالتقيد بهذا الحكم , ص41.
الثاني والعشرون : قانون تضاد الإرهاب مع مفاهيم الرحمة التي جاء بها النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم ، قال تعالى [وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلاَّ رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ]( ) , ص42.
الثالث والعشرون : قانون الإرهاب ترويع للآمنين من المسلمين وأهل الكتاب والناس جميعاً ، وما بعث الله عز وجل النبي محمداً إلا لإشاعة الأمن في الأرض بدليل قضائه على الغزو بين القبائل , ص42.
الرابع والعشرون : قانون الإرهاب ظلم ، وقد جاءت السنة النبوية بحرمة الظلم والتعدي , ص42.
الخامس والعشرون : قانون الإرهاب تخلف عن مبادئ الإسلام , ص42.
السادس والعشرون : قانون في الإرهاب فرقة وشقاق , ص42.
السابع والعشرون : قانون عالمية الرسالة سلام دائم , ص42.
الثامن والعشرون : قانون لا تنزل الملائكة إلا لمحاربة الإرهاب واستئصاله , ص43.
التاسع والعشرون : قانون كل عمل إرهابي هو فتنة يجلب الضرر للذات والغير , ص46.
الثلاثون : قانون دلالة التنزيل والسنة على حرمة إشاعة القتل , ص46.
الواحد والثلاثون : قانون الآية القرآنية سكينة , ص51.
الثاني والثلاثون : قانون التنزه عن الشرك جملة وتفصيلاً , ص52.
الثالث والثلاثون : قانون الإقرار بالوحدانية والإلوهية المطلقة لله عز وجل , ص52.
الرابع والثلاثون : قانون حرمة الرضا بالإرهاب , ص53.
الخامس والثلاثون : قانون التضاد بين السنة النبوية والإرهاب , ص56.
السادس والثلاثون : قانون اتحاد الرهبة , ص66.
السابع والثلاثون : بقانون لا يجتمع الإرهاب مع الرهبة من الله مطلقاً ، إذ تنبسط الرهبة من الله على الجوارح والأركان ، وتمنع الإنسان من الظلم والتعدي , ص66.
الثامن والثلاثون : قانون أعطاء الله بالأوفى والأتم لا يختص بذات الموضوع والجهة إنما يشمل التعدد والتوالي ، والتكرار في الجهة والفضل واللطف الإلهي , ص74.
التاسع والثلاثون : قانون بيان القرآن لحرمة الإرهاب , ص78.
الأربعون : قانون القرآن هدىً , ص79.
الواحد والأربعون : قانون التعارض بين الهدى والإرهاب , ص79.
الثاني والأربعون : قانون كل آية من القرآن موعظة وإصلاح ، ودعوة لنبذ الإرهاب , ص79.
الثالث والأربعون : قانون وجوب التقوى والخوف والرهبة من الله عز وجل ، وهي حصانة وحرز من الإرهاب ، قال تعالى [قُلْ يَا عِبَادِ الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا رَبَّكُمْ لِلَّذِينَ أَحْسَنُوا فِي هَذِهِ الدُّنْيَا حَسَنَةٌ وَأَرْضُ اللَّهِ وَاسِعَةٌ إِنَّمَا يُوَفَّى الصَّابِرُونَ أَجْرَهُمْ بِغَيْرِ حِسَابٍ]( ) , ص79.
الرابع والأربعون : قانون توثيق القرآن للملل , ص79.
الخامس والأربعون : قانون تبرأ قصص وأمثلة القرآن من الإرهاب , ص80.
السادس والأربعون : قانون كل قصة فيه تنهى عن الإرهاب وتبين قبحه , ص80.
السابع والأربعون : (قانون التنافي بين الصبر والإرهاب) , ص80.
الثامن والأربعون : قانون قهر إرهاب المشركين , ص82.
التاسع والأربعون : قانون تأديب الصحابة بفتح مكة فضل من الله عز وجل ، وليس بجهودهم وجهادهم وإن كان الله عز وجل يكتبه لهم ، ويثيبهم عليه في الدنيا والآخرة , ص83.
الخمسون : قانون قهر إرهاب المشركين فضل الله بأن دخل مع النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم مكة يوم الفتح عشرة آلاف من المهاجرين والأنصار وطوائف العرب كما نزل بخصوص معركة بدر قوله تعالى [وَمَا رَمَيْتَ إِذْ رَمَيْتَ وَلَكِنَّ اللَّهَ رَمَى]( ) , ص83.
الواحد والخمسون : قانون النسك يرقق القلب ، ويطرد عنه الغلظة والجفاء ، قال تعالى [وَلَوْ كُنْتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ لَانْفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَ فَاعْفُ عَنْهُمْ وَاسْتَغْفِرْ لَهُمْ وَشَاوِرْهُمْ فِي الْأَمْرِ فَإِذَا عَزَمْتَ فَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُتَوَكِّلِينَ]( ) ( ) , ص85.
الثاني والخمسون : قانون بشارة عيسى بالنبي محمد (ص) حرب على الإرهاب , ص86.
الثالث والخمسون : قانون ذكر النعمة واجب , ص93.
الرابع والخمسون : قانون هداية أعداء النبي للإسلام بالمعجزة , ص97.
الخامس والخمسون : قانون عصمة النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم مع تعدد المواضيع , ص100.
السادس والخمسون : قانون السحر تثبيت زائف للملك , ص101.
السابع والخمسون : قانون حرب الإسلام على السحر حرب على الإرهاب , ص104.
الثامن والخمسون : قانون إبطال القرآن للسحر , ص105.
التاسع والخمسون : قانون (اقرأ) نبذ للإرهاب , ص107.
الستون : قانون التعليم حصن من الإرهاب , ص109.
الواحد والستون : قانون كفاية البيان في الدعوة إلى الله عز وجل ، والوقاية من الضرر الذي يأتي من الكفار وغيرهم , ص110.
الثاني والستون : قانون استحالة رؤية الله , ص117.
الثالث والستون : قانون من الإرادة التكوينية وهو استحالة رؤية الله في الدنيا إذ قال (تَعْلَمُونَ أَنَّهُ لَنْ يَرَى أَحَدٌ مِنْكُمْ رَبَّهُ عَزَّ وَجَلَّ حَتَّى يَمُوتَ)( ) , ص117.
الرابع والستون : قانون الرهبة والخشية من الله سور الموجبة الكلية الجامع للمسلمين وأهل الكتاب , ص129.
الخامس والستون : قانون الملازمة بين الإيمان والرهبة من الله عز وجل ، ويبعث كل منهما على التنزه عن الإرهاب ومقدماته , ص129.
السادس والستون : قانون التضاد بين الهدى والإرهاب , ص129.
السابع والستون : قانون التضاد بين الرحمة والإرهاب , ص129.
الثامن والستون : قانون حرمة تلقي رحمة الله والكتب السماوية بالإرهاب , ص129.
التاسع والستون : قانون حاجة الناس لرسالة النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم لتعاهد أمة من أهل الأرض الرهبة والخشية من الله , ص130.
السبعون : قانون حب الله عز وجل للذين يرهبونه ، فتفضل عليهم بالتوراة لتكون لهم هدىّ ورحمة , ص130.
الواحد والسبعون : قانون الضياء السماوي الهادي للذين يرهبون الله عز وجل , ص130.
الثاني والسبعون : قانون التضاد بين الرهبة من الله والإرهاب , ص130.
الثالث والسبعون : قانون حصانة الذين يرهبون الله من إغواء الشيطان ، والحصانة من الإرهاب , ص130.
الرابع والسبعون : قانون التباين والتضاد بين الإقرار بالربوبية المطلقة لله عز وجل وبين الإرهاب , ص130.
الخامس والسبعون : قانون اتخاذ الرهبة من الله صراطاً ، وفي التنزيل [اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ]( ) , ص131.
السادس والسبعون : قانون من يرهب الله لايرُهب الناس , ص131.
السابع والسبعون : قانون حرمة الإرهاب في السنة النبوية , ص133.
الثامن والسبعون : قانون ضمان الإسلام لحقوق أهل الكتاب وعامة الناس , ص135.
التاسع والسبعون : قانون سماوي ثابت إلى يوم القيامة ، ورقيب على قوانين أهل الأرض الوضعية ، ومانع من الزيغ والظلم والتعدي , ص135.
الثمانون : قانون ما من نبي إلا وجاء بالأمر بالعدل والحكم به بين الناس , ص136.
الواحد والثمانون : قانون كل نعمة رادع عن الإرهاب , ص147.
الثاني والثمانون : قانون من الإرادة التكوينية وهو وجوب ذكر المسلمين وأهل الكتاب لنعم الله عز وجل عليهم ، وهذا الذكر سور الموجبة الكلية الذي يجمعهم ، ويمنع من الإقتتال بينهم , ص148.
الثالث والثمانون : قانون الرهبة من الله وحده , ص151.
الرابع والثمانون : قانون الرهبة من الله شاهد على التوحيد , ص151.
الخامس والثمانون : قانون أمر الله عز وجل بالرهبة منه لطف عام , ص151.
السادس والثمانون : قانون وجوب الرهبة والخشية من الله , ص151.
السابع والثمانون : قانون التضاد بين الرهبة من الله والإرهاب , ص151.
الثامن والثمانون : قانون الرهبة من الله مانع من الإرهاب , ص151.
التاسع والثمانون : قانون التضاد بين الرحمة والإرهاب , ص156.
التسعون : قانون قضاء دعوة النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم على الحقوق المنتزعة لرؤساء القبائل على قومهم ، وسلطانهم , ص160.
الواحد والتسعون : قانون أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم لا يريد من الأسرى والسبايا إلا قول لا إله إلا الله , ص162.
الثاني والتسعون : قانون وهو دخول الإسلام أكبر من الرياسة والملك الذي كان عليه عدي , ص169.
الثالث والتسعون : قانون ظهور الإيمان على عالم الجوارح بالرفق والتراحم ، والإمتناع عن العنف والإضرار بالناس , ص184.
الرابع والتسعون : قانون الخيبة المتكررة للمشركين , ص184.
الخامس والتسعون : قانون آية (واعدوا لهم) مانع من الإرهاب ، والظلم والتعدي , ص189.
السادس والتسعون : قانون الحسن الذاتي للسلم ، وإشاعته في الأرض , ص197.
السابع والتسعون : قانون إعداد السلاح والإحتراز والمرابطة سبيل للسلم والأمن المجتمعي , ص198.
الثامن والتسعون : قانون الصبر في (وأعدوا لهم) , ص200.
التاسع والتسعون : قانون إمتناع المسلمين من التشبه بالكفار في الإرهاب , ص206.
المائة : قانون عدم ترتب القتال على آية (وأعدوا لهم) , ص206.
الواحد بعد المائة : قانون لطف الله عز وجل بهم , وخيبة المشركين في مكرهم وظلمهم باستعداد المسلمين العام له والتهيئ للدفاع , قال تعالى [وَلاَ تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلاً عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ]( ) , ص207.
الثاني بعد المائة : قانون حرمة الإرهاب ، والنهي عن الإنصات لمن يأمر به أو يدعو إليه وإن كان بلباس الدين والشأن والجاه , ص213.
الثالث بعد المائة : قانون اتحاد سنخية المؤمنين في كل زمان بالرهبة والخشية من الله عز وجل من غير أن يتعارض مع آية ذم أكل بعض الأحبار والرهبان لأموال الناس بالباطل , ص219.
الرابع بعد المائة : قانون رهبة داود (ع) من الله , ص221.
الخامس بعد المائة : قانون حصر الرهبة من الله عز وجل التخفيف عن الناس , ص223.
السادس بعد المائة : قانون لا يرهب الناس بعضهم بعضاَ وبه جاء الأنبياء وهل حذرت الكتب السماوية من الإرهاب بمعناه الإصطلاحي في هذا الزمان ، الجواب نعم , ص223.
السابع بعد المائة : قانون القرآن كتاب الرهبة من الله , ص223.
الثامن بعد المائة : قانون استئصال الوحدانية للإرهاب , ص226.
التاسع بعد المائة : قانون التوحيد عصمة من الإرهاب , ص228.
العاشر بعد المائة : قانون الرهبة من الله واقية من الإرهاب والخشية منه ، فان الله عز وجل يصرف شرور الإرهاب , ص230.
الحادي عشر بعد المائة : قانون الوحدانية , ص230.
الثاني عشر بعد المائة : قانون حرمة الشرك بالله , ص231.
الثالث عشر بعد المائة : قانون حساب المفسدين , ص232.
الرابع عشر بعد المائة : قانون القرآن بلاغ بحرمة الظلم , ص234.
الخامس عشر بعد المائة : قانون وجوب اجتناب الإرهاب , ص241.
السادس عشر بعد المائة : قانون السلامة في الإمتناع عن الإرهاب , ص241.
السابع عشر بعد المائة : قانون وجوب الإقتداء بالأنبياء في العصمة من الإرهاب , ص241.
الثامن عشر بعد المائة : قانون التضاد بين الإيمان والإرهاب , ص241.
التاسع عشر بعد المائة : قانون بغض الله للإرهاب , ص241.
العشرون بعد المائة : قانون منافاة الإرهاب لرحمة الله ورأفته بالناس ، قال تعالى [وَرَحْمَتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ]( ) , ص241.
الواحد والعشرون بعد المائة : قانون حب الله للمؤمن الذي يمتنع عن الإرهاب , ص241.
الثاني والعشرون بعد المائة : قانون وجوب النهي عن الإرهاب , ص241.
الثالث والعشرون بعد المائة : قانون بيان أضرار الإرهاب , ص241.
الرابع والعشرون بعد المائة : قانون الإرهاب جور فسيح ، وظلم صريح وماحق للبركة , ص242.
الخامس والعشرون بعد المائة : قانون الإرهاب فزع وظلمات يوم القيامة , ص242.
السادس والعشرون بعد المائة : قانون الإرهاب انتهاك للحقوق , ص242.
السابع والعشرون بعد المائة : قانون الإرهاب تمرد وطغيان , ص242.
الثامن والعشرون بعد المائة : قانون الإرهاب سفك للدماء بغير حق , ص242.
التاسع والعشرون بعد المائة : قانون التضاد بين الإرهاب وحق الحياة وسلامة الأبدان الذي كفلته الشرائع السماوية , ص242.
الثلاثون بعد المائة : قانون الحاق ضحايا الإرهاب بالشهداء للظلم والجور الذي وقع عليهم , ص242.
الواحد والثلاثون بعد المائة : قانون حرب الإرهاب على النظام العالمي العام والدساتير والقوانين الوضعية , ص242.
الثاني والثلاثون بعد المائة : قانون الأضرار الإقتصادية الجسيمة للإرهاب , ص242.
الثالث والثلاثون بعد المائة : قانون الإرهاب فتنة عالمية تجب معالجتها ، ودرء شرورها , ص242.
الرابع والثلاثون بعد المائة : قانون التعاون بلطف لمنع نشأة الإرهابي ، ومن مصاديق اللطف في المقام التأديب ، وإقامة الحجة والبرهان وبيان قبح العنف والتطرف والتكفير , ص242.
الخامس والثلاثون بعد المائة : قانون الإرهاب نقطة سوداء في تأريخ الإنسانية , ص242.
السادس والثلاثون بعد المائة : قانون فضل الله في سرعة إنحسار الإرهاب , ص242.
السابع والثلاثون بعد المائة : قانون وجوب تنزه المؤمن عن الإرهاب ومقدماته , ص242.
الثامن والثلاثون بعد المائة : قانون التصدي للإرهاب من مصاديق [وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَى]( ) , ص243.
التاسع والثلاثون بعد المائة : قانون الإرهاب آفة دولية , ص243.
الأربعون بعد المائة : قانون براءة الإسلام من الإرهاب ، وحرمة إلصاق الإرهاب به شرعاً وعقلاً وواقعاً , ص243.
الواحد والأربعون بعد المائة : قانون الأجر والثواب على إجتناب الإرهاب , ص243.
الثاني والأربعون بعد المائة : قانون تهذيب الإسلام للسلوك من الإرهاب , ص243.
الثالث والأربعون بعد المائة : قانون الإرهاب بغي خاص وعام بغير حق , ص243.
الرابع والأربعون بعد المائة : قانون حرمة إثارة الرعب وإخافة أهل الأرض من المسلمين وأهل الكتاب وغيرهم , ص243.
الخامس والأربعون بعد المائة : قانون مخالفة الإرهاب لأحكام الشريعة الإسلامية السمحاء , ص243.
السادس والأربعون بعد المائة : قانون محاربة الإرهاب بطرد الجهل وإزاحة الغفلة , ص243.
السابع والأربعون بعد المائة : قانون بغض الله للإرهاب , ص243.
الثامن والأربعون بعد المائة : قانون التضاد بين الرهبة من الله والخوف من الإرهاب , ص243.
التاسع والأربعون بعد المائة : قانون الضرورات الخمس قاطع للإرهاب , ص247.
الخمسون بعد المائة : قانون التنزه عن الإساءة إلى الآخرين , ص252.
الواحد والخمسون بعد المائة : قانون منع الضغائن والأحقاد , ص252.
الثاني والخمسون بعد المائة : قانون بيان إكرام الله عز وجل للإنسان , ص252.
الثالث والخمسون بعد المائة : قانون ترك مقدمات الإرهاب ، لحرمة المقدمة لحرمة ذيها ، فالإرهاب محرم ، فكذا المقدمات التي تؤدي إليه , ص253.
الرابع والخمسون بعد المائة : قانون العصمة من الحمية العصبية وغلبة النفس الغضبية, ص253.
الخامس والخمسون بعد المائة : قانون منافاة الإرهاب لإدراك وحكم العقل , ص256.
السادس والخمسون بعد المائة : قانون العقل زاجر عن الإرهاب , ص256.
السابع والخمسون بعد المائة : قانون عرض الإرهاب على العقل باعث للنفرة منه , ص256.
الثامن والخمسون بعد المائة : قانون التعلم واقية من الإرهاب , ص256.
الثامن والخمسون بعد المائة : قانون العقل مناط التكليف ، ويبعث على النفرة من الإرهاب , ص256.
التاسع والخمسون بعد المائة : قانون تأكيد الشريعة على العقل وموضوعيته مانع من الإرهاب , ص256.
الستون بعد المائة : قانون نعمة العقل لطف من عند الله عز وجل , ص256.
الواحد والستون بعد المائة : قانون دفاع النبي (ص) لحفظ الضرورات , ص257.
الثاني والستون بعد المائة : قانون التنافي والتضاد بين النسل والإرهاب , ص265.
الثالث والستون بعد المائة : قانون التوجه للمسجد الحرام ذكر وشكر لله عز وجل , ص274.
الرابع والستون بعد المائة : قانون عصمة المسلمين من إقامة الناس الحجة عليهم ، وتأتي هذه العصمة بالإمتثال لأحكام الله ، والمبادرة إلى الأوامر والنواهي القرآنية والتنزه عن الظلم والتعدي , ص274.
الخامس والستون بعد المائة : قانون بذكر الله يصرف أذى الناس , ص274.
السادس والستون بعد المائة : قانون ذات تلاوة القرآن ذكر لله , ص276.
السابع والستون بعد المائة : قانون ترتب ذكر الله على العلم كترتب المعلول على علته , ص276.
الثامن والستون بعد المائة : قانون نهي السور المكية عن الإرهاب , ص277.
التاسع والستون بعد المائة : قانون إنشغال المشركين بآيات القرآن المكية عن إرهاب المسلمين وبلاغة القرآن , ص278.
السبعون بعد المائة : قانون العالمية المتجددة للقرآن , ص279.
الواحد والسبعون بعد المائة : قانون الملازمة بين الإسلام والإصلاح , ص281.
الثاني والسبعون بعد المائة : قانون التضاد بين الإرهاب والإصلاح , ص281.
الثالث والسبعون بعد المائة : قانون التضاد بين الإسلام والإرهاب , ص281.
الرابع والسبعون بعد المائة : قانون الإرهاب خسارة في الأموال , ص286.
الخامس والسبعون بعد المائة : قانون نهي القرآن الجلي والواضح عن الإرهاب , ص287.
السادس والسبعون بعد المائة : قانون بطلان إدّعاء أسباب شرعية أو عقلية للإرهاب , ص287.
السابع والسبعون بعد المائة : قانون من الحكمة والعقلائية ترك الإرهاب والإمتناع عنه , ص287.
الثامن والسبعون بعد المائة : قانون التعاون العام بين المسلمين والمناجاة بالتحلي بالصبر والخشية من الله عز وجل , ص287.
التاسع والسبعون بعد المائة : قانون مجئ البلاء عند عدم التحلي بالصبر والتقوى , ص287.
الثمانون بعد المائة : قانون سماع الأذى من أهل الكتاب والكفار بالصبر والتقوى ، وكل منهما من مكارم الأخلاق ، لاختتام الآية بقوله تعالى [ذَلِكَ مِنْ عَزْمِ الْأُمُورِ] ( ) , ص287.
الواحد والثمانون بعد المائة : قانون الوعد والبشارة من عند الله باقتران الأمن والسلامة بالصبر والتقوى ,ص 287.
الثاني والثمانون بعد المائة : (قانون صبر النبي محمد (ص) معجزة) , ص289.
الثالث والثمانون بعد المائة : قانون فضل الله زاجر عن الإرهاب , ص289.
الرابع والثمانون بعد المائة : قانون ملازمة فضل الله للخلافة في الأرض , ص289.
الخامس والثمانون بعد المائة : قانون القلب الواحد , ص293.
السادس والثمانون بعد المائة : القوانين التي تحرم الإرهاب ، وسبل تنفيذها , ص7.
السابع والثمانون بعد المائة : قوانين في الرهبة من الله , ص19.
الثامن والثمانون بعد المائة : قوانين ومسائل متعددة في حرمة الإرهاب , ص42.
التاسع والثمانون بعد المائة : قوانين في قبح الإرهاب , ص241.
التسعون بعد المائة : القوانين العامة التي وضعت لاستدامة السلم المجتمعي ، وانتزاع الحقوق ومنع التعدي والظلم ، وقال تعالى [وَلاَ تَكُنْ لِلْخَائِنِينَ خَصِيمًا]( )، أي من أجلهم ولا تخاصم من أجل الخائنين , ص245.
الواحد والتسعون بعد المائة : القوانين الوضعية في مختلف البلدان بالمنع من الإرهاب ، وإنزال أقصى العقوبات بالذين ينطبق عليهم هذا المفهوم وفق قوانين البلد , ص255.
الثاني والتسعون بعد المائة : قوانين الحياة الدنيا جعل الله عز وجل الناس يدركون ويلمسون فضله طوعاً وقهراً ، ويعجز الناس عن إحصاء الإفراد غير المتناهية من فضل الله عز وجل , ص289.
الثالث والتسعون بعد المائة : القوانين المتعددة في تفسير كل آية قرآنية , ص294.

الجزء الرابع والأربعون بعد المائتين
ويختص بقانون (التضاد بين القرآن والإرهاب)
وفيه القوانين التالية :
الأول : قانون قول الحمد لله خير محض ، وفيه البركة وطول العمر ، وصرف البلاء , ص4 .
الثاني : قانون خط النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم للمسلمين سبل الإحتراز من الإرهاب بأحلى الكلام , ص5.
الثالث : قانون في الحياة الدنيا وهو أن رزق العباد من الله أكثر من حاجتهم ، وفيه دعوة للتراحم بينهم ، ومن مصاديق التراحم نبذ العنف ، وطرد مفاهيم الإرهاب ,ص7.
الرابع : قانون الملازمة بين الإرهاب ونفرة النفوس منه , ص11.
الخامس : قانون التدبر الإنطباقي في الآيات القرآن , ص19.
السادس : قانون الإتعاظ من قصص وأمثلة القرآن , ص19.
السابع : قانون حكاية القرآن للوقائع والأحداث المستحدثة ، وترجمتها عملياً لآيات القرآن من غير أن يلزم الدور بينها , ص19.
الثامن : قانون التعايش السلمي مع مختلف الفئات والملل وأهل النحل ، مع الصبر على الأذى , ص20.
التاسع : قانون كل صفة من الصفات بقوله تعالى [التَّائِبُونَ الْعَابِدُونَ الْحَامِدُونَ السَّائِحُونَ الرَّاكِعُونَ السَّاجِدُونَ الْآَمِرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَالنَّاهُونَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَالْحَافِظُونَ لِحُدُودِ اللَّهِ وَبَشِّرِ الْمُؤْمِنِينَ]( ) هي من خصال المؤمنين , ص23.
العاشر : قانون الترغيب باتيان الواجبات والمستحبات والمندوحة والسعة في إتيانها , ص23.
الحادي عشر : قانون أهلية المسلمين لوراثة الأنبياء في التقوى والصلاح والإجتهاد في طاعة الله , ص23.
الثاني عشر : قانون بعث المسلمين على التفقه في الدين بمعرفة الخصال الواجبة , ص23.
الثالث عشر : قانون لزوم تعاون المسلمين في بلوغ المراتب السامية في درجات الإيمان التي تذكرها آية البحث قال تعالى [التَّائِبُونَ الْعَابِدُونَ الْحَامِدُونَ السَّائِحُونَ الرَّاكِعُونَ السَّاجِدُونَ الْآَمِرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَالنَّاهُونَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَالْحَافِظُونَ لِحُدُودِ اللَّهِ وَبَشِّرِ الْمُؤْمِنِينَ]( ) , ص23.
الرابع عشر : قانون التوبة أصل وحاجة في عمل الصالحات , ص25.
الخامس عشر : قانون كل كلمة من آية (التائبون) تنهى عن الإرهاب , ص25.
السادس عشر : قانون إطلاق خصال (التائبين ) , ص26.
السابع عشر : قانون قرب التوبة من العبد وهو من عمومات قوله تعالى [يُرِيدُ اللَّهُ بِكُمْ الْيُسْرَ وَلاَ يُرِيدُ بِكُمْ الْعُسْرَ]( ) , ص27.
الثامن عشر : قانون نهي صيغة الجمع عن الإرهاب , ص28.
التاسع عشر : قانون في كل يوم من أيام الحياة الدنيا هناك من يتوب , ص29.
العشرون : قانون الحسن الذاتي للتوبة , ص29.
الواحد والعشرون : قانون لزوم التعاون في التوبة النصوح ، بأن يهدي المسلمون الفرد منهم أو من غيرهم إلى التوبة , ص29.
الثاني والعشرون : قانون التوبة أصل تتفرع عنه أعمال عبادية متعددة , ص30.
الثالث والعشرون : قانون حرمة خلط العمل السئ مع العمل الصالح , ص30.
الرابع والعشرون : قانون الإبتعاد عن المعوقات التي تحول دون التوبة , ص30.
الخامس والعشرون : قانون تقديم الواجب العبادي الشخصي وهو الصلاة على الواجب العبادي العام بالأمر بالمعروف والنهي عن المنكر , ص31.
السادس والعشرون : قانون الصلاة باعث على الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر , ص31.
السابع والعشرون : قانون تلقي الناس الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر من المؤمنين الراكعين الساجدين بالقبول والرضا , ص31.
الثامن والعشرون : قانون التضاد بين الإرهاب والصفات الحميدة التي تذكرها آية البحث مجتمعة ومتفرقة , ص33.
التاسع والعشرون : قانون بشارة آية (التائبون) للمؤمن الذي يتنزه عن الإرهاب ، ويمسك يده عن الإضرار بعامة الناس وترويعهم , ص33.
الثلاثون : قانون الترابط بين أول وآخر الآية القرآنية يأتي البيان في الصلة بين خاتمة الآية [وَبَشِّرِ الْمُؤْمِنِينَ] وبين الوصف الكريم (التائبون) , ص34.
الواحد والثلاثون : قانون منافع مصاديق [التَّائِبُونَ] على غيرهم , ص35.
الثاني والثلاثون : قانون العبادة زاجر عن المعاصي والسيئات , ص37.
الثالث والثلاثون : قانون طرد العبادة للإرهاب , ص37.
الرابع والثلاثون : قانون الإرهاب حاجب ومانع من النعيم الأخروي , ص41.
الخامس والثلاثون : قانون حجب الإرهاب البشارة عن صاحبه , ص42.
السادس والثلاثون : قانون خلو الإرهاب من البشارة , ص42.
السابع والثلاثون : قانون التضاد بين البشارة النبوية والإرهاب , ص42.
الثامن والثلاثون : قانون لم يؤمر النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم ببشارة الإرهابي لإتصاف فعله بالظلم , ص42.
التاسع والثلاثون : قانون القيام بالركوع زاجر عن الإرهاب , ص42.
الأربعون : قانون السجود لله واقية من الإرهاب , ص42.
الواحد والأربعون : قانون ترشح العمل الصالح عن الجمع بين الإيمان والتوبة ، فالتائب عن المعاصي لا يبقى بلا عمل , ص42.
الثاني والأربعون : قانون عصمة المؤمنين التائبين عن الإرهاب للتنافي بينه وبين الجمع بين الإيمان والتوبة , ص43.
الثالث والأربعون : قانون قرب التوبة من المؤمن ، وهذا القرب من اللطف الإلهي ، وفيه عون ومادة للتنزه عن الإرهاب , ص43.
الرابع والأربعون : قانون حلاوة التوبة مع الإيمان , ص43.
الخامس والأربعون : قانون وجود أمة في كل زمان تجمع بين التوبة والإيمان , ص43.
السادس والأربعون : قانون بعث الإيمان الإنسان على التوبة , ص43.
السابع والأربعون : قانون في الصلات بين الصحابة ، وهو إمتناع الإختلاف والشقاق , ص45.
الثامن والأربعون : قانون وجوب عدم الإختلاف بين الأمراء , ص46.
التاسع والأربعون : قانون البشارة الخالدة على العبادة , ص49.
الخمسون : قانون اليسر بعد العسر ، والفرح بعد الشدة ، والخير بعد الشر بل مصاحبة اليسر لذات العسر ، قال تعالى [إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا]( ) , ص50.
الواحد والخمسون : قانون كلمات آية (رابطوا ) نهي عن الإرهاب , ص51.
الثاني والخمسون : قانون الرسالة أسمى مرتبة من العبودية , ص51.
الثالث والخمسون : قانون العبودية عهد أمان , ص53.
الرابع والخمسون : قانون القرآن كتاب هداية وصلاح في كل زمان , ص54.
الخامس والأربعون : قانون تصدي القرآن للإرهاب في هذا الزمان ، ومنعه منه , ص54.
السادس والأربعون : قانون مصاحبة القرآن وتلاوته المسلمين والناس على نحو يومي ، وهو من أسرار وجوب تلاوة كل مسلم ومسلمة القرآن كل يوم , ص54.
السابع والأربعون : قانون تهذيب القرآن للقول والفعل , ص54.
الثامن والأربعون : قانون الضد الصالح يزيح ويطرد الضد الفاسد وهو من بدائع التشريع في تلاوة القرآن كل يوم ، واتخاذه حجة ودليلاً , ص54.
التاسع والأربعون : قانون القرآن كتاب العبادة السماوي , ص54.
الخمسون : قانون عبادة الناس لله عز وجل علة خلقهم ، ونزل قوله تعالى [فَاسْجُدُوا لِلَّهِ وَاعْبُدُوا] ( )، للناس جميعاً , ص55.
الواحد والخمسون : قانون الملازمة بين صفة الخلافة في الأرض وبين العبادة ، وكل فرد منهما يبين قبح الإرهاب ومزاولته , ص55.
الثاني والخمسون : قانون عبادة الله صارفة عن الإرهاب , ص55.
الثالث والخمسون : قانون جمع الفعل العبادي للتوبة والعبادة في آن واحد , ص56.
الرابع والخمسون : قانون أجمل ما في الدنيا البشارة من عند الله التي هي وعد وعهد أكبر من ذات الدنيا , ص56.
الخامس والخمسون : قانون اجتماع الإيمان وإخلاص العبادة لله عز وجل , ص57.
السادس والخمسون : قانون تأديب آياته للمسلمين والناس جميعاً , ص57.
السابع والخمسون : قانون استدامة البشارة النبوية , ص57.
الثامن والخمسون : قانون تعدد البشارة والإنذار في القرآن , ص57.
التاسع والخمسون : قانون تجدد البشارة مع تلاوة كل آية قرآنية ، وهو من أسرار وجوب قراءة كل مسلم ومسلمة آيات من القرآن في الصلاة اليومية , ص57.
الستون : قانون كل آية بشارة قرآنية مانع سماوي عن الإرهاب إلى يوم القيامة , ص57.
الواحد والستون : قانون حضور آية البشارة في الوجود الذهني , ص58.
الثاني والستون : قانون إدراك الإنسان التضاد بين الغبطة والسعادة في البشارة ، وبين الكآبة والبؤس في الفعل الإرهابي , ص58.
الثالث والستون : قانون الملازمة بين البشارة القرآنية وعالم الإرهاب ، وقانون الفعل الصالح والجزاء الأخروي , ص58.
الرابع والستون : قانون الملازمة بين الإيمان والتوبة ، قال تعالى [وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعًا أَيُّهَ الْمُؤْمِنُونَ]( ) , ص 58.
الخامس والستون : قانون التضاد المتصل بين الخلافة والإرهاب , ص59.
السادس والستون : قانون قلة حوادث الإرهاب , ص60.
السابع والستون : قانون إنحصار الأثر الفعلي للإرهاب , ص60.
الثامن والستون : قانون قصر عمر الإرهاب , ص60.
التاسع والستون : قانون إنكار الناس للإرهاب , ص60.
السبعون : قانون تنزيه الله للأرض من استدامة الإرهاب ، قال تعالى [وَلَوْلَا دَفْعُ اللَّهِ النَّاسَ بَعْضَهُمْ بِبَعْضٍ لَفَسَدَتِ الْأَرْضُ]( ) , ص60.
الواحد والسبعون : قانون دعوة النبوة والتنزيل إلى السلم والموادعة والصلح ، وليس من نبي إلا وجاهد في تثبيت أركان السلم في الأرض , ص61.
الثاني والسبعون : قانون : إنما توسل وتضرع الملائكة إلى الله أن لا يكون الخليفة مفسداً وسافكاً للدم , ص63.
الثالث والسبعون : قانون نهي الإنسان عن الإرهاب سابق لخلقه , ص64.
الرابع والسبعون : قانون وجوب عدم التفريط الزماني بالتعليم السماوي , ص66.
الخامس والسبعون : قانون حالما تنزل الآية القرآنية يجب العمل بمضامينها القدسية , ص66.
السادس والسبعون : قانون الإحتراز بذكر الله من الإرهاب فعلاً وأثراً , ص66.
السابع والسبعون : قانون استفراق الذكر لوقت المعروف ، فلا يهّم العبد بالإرهاب , ص66.
الثامن والسبعون : قانون تنزه الذاكرين الله كثيراً عن الإرهاب , ص67.
التاسع والسبعون : قانون لو دار الأمر بين المعنى المتحد والمعنى المتعدد للفظ القرآني فالصحيح هو الأخير , ص72.
الثمانون : قانون تخفيف الصيام عن المسلمين بفضل الله وهذا التخفيف ظاهر بالوجدان يدركه ويحس به الصائم , ص72.
الواحد والثمانون : قانون سرعة إنقضاء أيام الشهر , ص72.
الثاني والثمانون : قانون حلاوة ساعة الإفطار , ص72.
الثالث والثمانون : قانون سعي الصائم لتحصيل الحسنات بالصيام , ورجاء الأجر والثواب , ص72.
الرابع والثمانون : قانون التائبون في حصن من الإرهاب , ص75.
الخامس والثمانون : قانون التائبون يحبهم الله عز وجل ، وفي التنزيل [إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ التَّوَّابِينَ وَيُحِبُّ الْمُتَطَهِّرِينَ]( ) , ص75.
السادس والثمانون :قانون في القرآن وقاية من كل فتنة , ص77.
السابع والثمانون : قانون في الذكر والذكرى والتذكير كفاية في هداية الناس إلى سبل الإيمان ، والإمتناع عن القتل وسفك الدماء , ص79.
الثامن والثمانون : قانون فرض طلب العلم منع للإرهاب , ص79.
التاسع والثمانون : قانون نهي النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم عن مقدمات الإرهاب , ص79.
التسعون : قانون التعلم حرز من الإرهاب , ص80
الواحد والتسعون : قانون التضاد بين قصد القربة والإرهاب , ص84.
الثاني والتسعون : قانونالإرهاب مناف لمصاديق قصد القربة , ص86.
الثالث والتسعون : قانون الإرهاب إبتعاد وإعراض عن الإمتثال لأمر الله عز وجل , ص86.
الرابع والتسعون : قانون التنزه عن الإرهاب من القربة إلى الله , ص86.
الخامس والتسعون : قانون سيرة الصحابة تنهى عن الإرهاب , ص86.
السادس والتسعون : قانون إجتهاد الصحابة في العبادة حجة للتنزه عن الإرهاب , ص90.
السابع والتسعون : قانون الأصل والفرع في الآية القرآنية , ص90.
الثامن والتسعون : قانون وحدة الموضوع في القرآن وخلوه من التزاحم أو التعارض بين آياته كما في وجوب الصلاة في آيات ثم مجئ آيات أخرى في أحكامها ، وكذا الصيام ، والحج , ص91.
التاسع والتسعون : قانون نهي الجملة الخبرية القرآنية عن الإرهاب , ص93.
المائة : قانون علم الله عز وجل بكل ما يفعل الفرد وما تتواطئ عليه الجماعة ، وأنه يجب عليه الإمتناع عن الظلم والتعدي والجور , ص95.
الواحد بعد المائة : قانون (يوم المرحمة) , ص97.
الثاني بعد المائة : قانون عام بفتح مكة وشيوع المرحمة وصيرورتها بين المسلمين والناس جميعاً إلى يوم القيامة , فيه زجر عن الإرهاب , ص100.
الثالث بعد المائة : قانون إعجاز القرآن بآثاره , ص101.
الرابع بعد المائة : قانون حاجة العبد والجماعة , ص101.
الخامس بعد المائة : قانون الحسن الذاتي للتوبة والإنابة , ص101.
السادس بعد المائة : قانون التضاد بين التوبة والإرهاب , ص101.
السابع بعد المائة : قانون وجوب التوبة عن الإرهاب , ص101.
الثامن بعد المائة : قانون التوبة حرز من الإرهاب , ص101.
التاسع بعد المائة : قانون حب الله عز وجل للتائب , ص102.
العاشر بعد المائة : قانون تقرب الله عز وجل العبد من التوبة , وتقريبها منه , قال تعالى [وَاللَّهُ يُرِيدُ أَنْ يَتُوبَ عَلَيْكُمْ وَيُرِيدُ الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الشَّهَوَاتِ أَنْ تَمِيلُوا مَيْلًا عَظِيمًا]( ) , ص102.
الحادي عشر بعد المائة : قانون حب الله عز وجل للتائب من الذنوب ، وفي التنزيل [إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ التَّوَّابِينَ وَيُحِبُّ الْمُتَطَهِّرِينَ]( ), ص103.
الثاني عشر بعد المائة : قانون كل آية قرآنية أمل في النشأتين ، وقانون ترغيب بالحياة الدنيا والآخرة , ص105.
الثالث عشر بعد المائة : قانون جعل التنزيل والنبوة الدنيا دار الغبطة والسعادة والرحمة في قلوب المؤمنين , وصيرورتهم أئمة في التراحم العام , ص105.
الرابع عشر بعد المائة : قانون قصر عمر الإرهاب , ص109.
الخامس عشر بعد المائة : قانون منع آية القصاص من الإرهاب , ص109.
السادس عشر بعد المائة : قانون حرمة الإرهاب حتى في حال الدفاع , ص114.
السابع عشر بعد المائة : قانون صبر النبي صلى الله عليه وآله وسلم حجة على الناس بوجوب الإقتداء به ونبذ الإرهاب , ص114.
الثامن عشر بعد المائة : قانون حصار قريش لبني هاشم إرهاب , ص114.
التاسع عشر بعد المائة : قانون سلامة عقول الناشئة من الإرهاب , ص118.
العشرون بعد المائة : قانون إدراك الناشئة قبح فكر التطرف والإرهاب وإبتعادهم عنه , ص119.
الواحد والعشرون بعد المائة : قانون إنحصار الأثر الفعلي للإرهاب , ص120.
الثاني والعشرون بعد المائة : قانون العلم صارف للإرهاب , ص121.
الثالث والعشرون بعد المائة : قانون عمارة مكة معجزة , ص124.
الرابع والعشرون بعد المائة : قانون إنكار الناس للإرهاب , ص129.
الخامس والعشرون بعد المائة : قانون عدم وجود ذريعة للإرهاب , ص130.
السادس والعشرون بعد المائة : قانون انتفاء الأسباب العقلائية للإرهاب , ص130.
السابع والعشرون بعد المائة : قانون عزلة الإرهابي والجماعة التي تقف خلفه , ص130.
الثامن والعشرون بعد المائة : قانون الخوف النوعي العام من الإرهاب وضرره الشخصي , ص130.
التاسع والعشرون بعد المائة : قانون انعدام المسوغ العقائدي أو الشرعي أو القانوني أو الدولي للفعل الإرهابي , ص130.
الثلاثون بعد المائة : قانون إزاحة الأمر بالمعروف للإرهاب , ص131.
الواحد والثلاثون بعد المائة : قانون عدم إنحصار الأمر بالمعروف بالكبار والكهول إنما يشمل سن الشباب ، ومع وجود الأب ، أو وجود الأب والجد ، وغالباً ما يكون أمر الشاب لمثله أكثر أثراً مع تقيد الآمر بالصلاة وسنن التقوى , ص135.
الثاني والثلاثون بعد المائة : قانون وجوب الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر من حين البلوغ لاختتام الآية بقوله تعالى [إِنَّ ذَلِكَ مِنْ عَزْمِ الْأُمُورِ]( ) , ص136.
الثالث والثلاثون بعد المائة : قانون عمارة قلوب الناشئة بالإيمان وعشق القرآن , وفيه غلق للمنافي التي يدّب منها رأس الإرهاب الخبيث , ص138.
الرابع والثلاثون بعد المائة : قانون الدعاء للأولاد حرز , ص140.
الخامس والثلاثون بعد المائة : قانون التضاد بين شكر العبد لله وبين الإرهاب , ص140.
السادس والثلاثون بعد المائة : قانون النسبة بين الإرهاب وطاعة الرسول هي التضاد , ص142.
السابع والثلاثون بعد المائة : قانون سيرة الصحابة تنهى عن الإرهاب , ص143.
الثامن والثلاثون بعد المائة : قانون وهو عدم مقابلة المسلمين الإرهاب بمثله ، إنما يقابل بالصبر , ص146.
التاسع والثلاثون بعد المائة : قانون : النسبة بين التعدي والإرهاب , ص151.
الأربعون بعد المائة : قانون النهي عن مقدمة الحرام , ص152.
الواحد والأربعون : قانون نهي آية الشورى عن الإرهاب , ص154.
الثاني والأربعون بعد المائة : قانون الأوامر الإلهية مانع من الإرهاب , ص157.
الثالث والأربعون بعد المائة : قانون من الإرادة التكوينية وهو التقاء الشرائع بقواعد وقوانين ثابتة في التوحيد وسنن العمل ، فمع اختلاف الشرائع في الفروع والمناسك كما في قوله تعالى [لِكُلِّ أُمَّةٍ جَعَلْنَا مَنْسَكًا هُمْ نَاسِكُوهُ]( ) , ص158.
الرابع والأربعون بعد المائة : قانون وحدة وسنخية الكتب السماوية أن كل واحد منها يمنع من عبادة الأصنام والطواغيت ،ومن إتباع الهوى ، إنما تجب عبادة الله عز وجل وحده , ص163.
الخامس والأربعون بعد المائة : قانون حرمة الإرهاب في كل كلمة من شطر من آيات القرآن , ص163.
السادس والأربعون بعد المائة : قانون النسبة بين أوامر القرآن والإرهاب هي التضاد ، لتدل على إفادة هذه الأوامر النهي عنه , ص164.
السابع والأربعون بعد المائة : قانون التضاد بين العبادة والإرهاب , ص164.
الثامن والأربعون بعد المائة : قانون إخلاص العبادة لله عز وجل ، والتنزه عما هو ضد لهذا الإخلاص ، ومنه الرياء والسمعة والفخر والعجب , ص166.
التاسع والأربعون بعد المائة : قانون منافاة الإرهاب لإخلاص العبادة لله عز وجل , ص166.
الخمسون بعد المائة : قانون بالإمثلة تقرب المدركات العقلية , ص174.
الواحد والخمسون بعد المائة : قانون إخلاص العبادة لله , ص174.
الثاني والخمسون بعد المائة : قانون تعارض الإرهاب مع إخلاص العبادة لله عز وجل ، والتي منها الرحمة والرأفة بالناس جميعاً ، والإمتناع عن الظلم , ص177.
الثالث والخمسون بعد المائة : (قانون الآيات الكونية مانع يومي متجدد من الإرهاب) , ص177.
الرابع والخمسون بعد المائة : قانون حنفاء دعوة للإستقامة , ص177.
الخامس والخمسون بعد المائة : قانون لا يرضى الله عز وجل من العباد إلا أن يكونوا حنفاء بالإستقامة في جادة الهدى والحق , ص177.
السادس والخمسون بعد المائة : قانون الملازمة بين العبادة والإستقامة ، وهي ملة الإسلام والإنقياد للأوامر والنواهي الإلهية , ص178 .
السابع والخمسون بعد المائة : قانون مصاحبة الإسلام لأهل الأرض , ص178.
الثامن والخمسون بعد المائة : قانون حمل الأنبياء للواء الإسلام ، قال تعالى [فَإِنْ تَوَلَّيْتُمْ فَمَا سَأَلْتُكُمْ مِنْ أَجْرٍ إِنْ أَجْرِيَ إِلَّا عَلَى اللَّهِ وَأُمِرْتُ أَنْ أَكُونَ مِنَ الْمُسْلِمِينَ] ( ) , ص178.
التاسع والخمسون بعد المائة : قانون وصية الأنبياء لأبنائهم بتعاهد الإسلام وعدم مغادرة الدنيا إلا بالحنيفية ، وأداء الفرائض العبادية , ص178.
الستون بعد المائة : قانون تعاهد إقامة الصلاة حرب على الإرهاب , ص180.
الواحد والستون بعد المائة : قانون إرادة الصلاة بشرطها وشروطها , ص180.
الثاني والستون بعد المائة : قانون إقامة المكلف الصلاة كل يوم , ص180.
الثالث والستون بعد المائة : قانون إقامة الصلاة بذات الكيفية التي أقامها الأنبياء , ص180.
الرابع والستون بعد المائة : قانون حرص النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم على صلاة الجماعة كل يوم , ص180.
الخامس والستون بعد المائة : قانون المواظبة على العبادة عصمة من الظلم والتعدي والإرهاب وعلى مدى تأريخ الإنسانية , ص181.
السادس والستون بعد المائة : قانون وهو حض القرآن والسنة على التعليم واقية من الإرهاب , ص184.
السابع والستون بعد المائة : قانون فتح النبي صلى الله عليه وآله وسلم باب السؤال للصحابة وأعضاء الوفود , ص184.
الثامن والستون بعد المائة : قانون الملازمة بين النبوة ورحمة الناس , ص185.
التاسع والستون بعد المائة : قانون إجتهاد النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم في تنمية ملكة التقوى عند الشباب المسلم , وهي واقية من الإرهاب , ص187.
الثمانون بعد المائة : قانون مناجاة النبي (ص) صلاح وتأديب , ص187.
الواحد والثمانون بعد المائة : قانون آية المناجاة دعوة للحوار , ص190.
الثاني والثمانون بعد المائة : قانون التضاد بين الأوامر الإلهية والإرهاب , ص191.
الثالث والثمانون بعد المائة : قانون طاعة لله والرسول واقية من الإرهاب , ص191.
الرابع والثمانون بعد المائة : قانون علم الله عز وجل بما يفعل كل إنسان , ص191.
الخامس والثمانون بعد المائة : قانون براءة الإسلام من الإرهاب , للتضاد بينه وبين طاعة الله ورسوله وأداء الوظائف العبادية , ص191 .
السادس والثمانون بعد المائة : قانون بعث السنة النبوية النفرة من الإرهاب , ص191.
السابع والثمانون بعد المائة : قانون وجوب المناجاة بين المسلمين لبيان حرمة الإرهاب ، والمنع منه , ص192.
الثامن والثمانون بعد المائة : قانون المناجاة حوار , إذ أن النسبة بينهما هي العموم والخصوص المطلق , فالحوار أعم , ص192.
التاسع والثمانون بعد المائة : قانون احاطة الله عز وجل علماَ بكل ما يفعل العباد , ص192.
التسعون بعد المائة : قانون منع النبي (ص) لمقدمات الإرهاب , ص192.
الواحد والتسعون بعد المائة : قانون لا يخاطب في القرآن المفرد بصبغة الجمع , إنما تختص هذه الصيغة بالله عز وجل وحده قال سبحانه [إِنَّا نَحْنُ نُحْيِي وَنُمِيتُ وَإِلَيْنَا الْمَصِيرُ] ( ) , ص194.
الثاني والتسعون بعد المائة : قانون التضاد بين الكسب العلمي والإرهاب , ص196.
الثالث والتسعون بعد المائة : قانون أمر النبي صلى الله عليه وآله وسلم لأصحابه بتعاهد النسيج الإجتماعي ومنع الخنادق والطرق التي تؤدي إلى العنف والإرهاب , ص197.
الرابع والتسعون بعد المائة : قانون البر والإحسان برزخ دون الظلم والإرهاب , ص197 .
الخامس والتسعون بعد المائة : قانون ليصلي أهليكم مثل صلاتكم , ص200.
السادس والتسعون بعد المائة : قانون البر حائل دون الإرهاب , ص200.
السابع والتسعون بعد المائة : قانون مصاحبة الأخلاق الحميدة لبعثة النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم , ص200.
الثامن والتسعون بعد المائة : قانون نماء الخلق الحميد مع العلم والتحصيل , ص200.
التاسع والتسعون بعد المائة : قانون ترك الإرهاب بر بالوالدين , ص201.
المائتان : قانون آيات العلم نهي سماوي عن الإرهاب , ص201.
الواحد بعد المائتين : قانون كل آية قرآنية تعليم , ص201.
الثاني بعد المائتين : قانون التعليم حرز من الإرهاب , ص201.
الثالث بعد المائتين : قانون كل آية قرآنية واقية من الإرهاب , ص201.
الرابع بعد المائتين : قانون في الخشية من الله إمتناع عن الإرهاب , ص203.
الخامس بعد المائتين : قانون ترشح الخشية من الله عن العلم مما يدل على حاجة الناس إلى العلم والتحصيل لوجوب الخشية من الله التي تبعث على أداء العبادات والفرائض والإمساك عن الإضرار بالناس وسفك الدماء لوجوب المقدمة لوجوب ذيها , ص203.
السادس بعد المائتين : قانون زيادة العلم فضيلة , ص205.
السابع بعد المائتين : قانون وهو الإرتقاء العلمي بالدعاء وهو من إعجاز القرآن , ص205.
الثامن بعد المائتين : قانون التضاد بين العلم والإرهاب , ص205.
التاسع بعد المائتين : قانون خلو الإرهاب من المصلحة , ص205.
العاشر بعد المائتين : قانون منافاة الإرهاب للطف والرفق وقيل لم يؤمر النبي صلى الله عليه وآله وسلم بطلب الزيادة إلا بخصوص العلم وهو من معجزات القرآن والسنة النبوية ، وتمام الآية هو [فَتَعَالَى اللَّهُ الْمَلِكُ الْحَقُّ وَلَا تَعْجَلْ بِالْقُرْآنِ مِنْ قَبْلِ أَنْ يُقْضَى إِلَيْكَ وَحْيُهُ وَقُلْ رَبِّ زِدْنِي عِلْمًا]( ) , ص205.
الحادي عشر بعد المائتين : قانون العلم رزق بيد الله يهبه لمن يشاء من عباده , ص206.
الثاني عشر بعد المائتين : قانون صلاة الخلائق على النبي (ص) , ص207.
الثالث عشر بعد المائتين : قانون الصلاة على النبي إكرام للمسلمين , ص208.
الرابع عشر بعد المائتين : قانون الصلاة على النبي باعث للرحمة في النفوس , ص209.
الخامس عشر بعد المائتين : قانون الصلاة على النبي تذكير بصبره وزهده ، وتحريمه للإرهاب , ص209.
السادس عشر بعد المائتين : قانون صدور التسليم على النبي من منازل الهدى والرشاد , ص209.
السابع عشر بعد المائتين : قانون المسلمين لرسول الله صلى الله عليه وآله وسلم , ص210.
الثامن عشر بعد المائتين : قانون التسليم بامامة وولاية النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم العامة ، قال تعالى [النَّبِيُّ أَوْلَى بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنْفُسِهِمْ وَأَزْوَاجُهُ أُمَّهَاتُهُمْ]( ) , ص210.
التاسع عشر بعد المائتين : قانون الجمع بين الدعاء للنبي صلى الله عليه وآله وسلم وطاعته ، وتحيته بتحية الإسلام , ص210.
العشرون بعد المائتين : قانون نزول البركة بالجمع بين الصلاة على النبي صلى الله عليه وآله وسلم والتسليم عليه , ص210.
الواحد والعشرون بعد المائتين : قانون الصلاة على النبي كنز يومي , ص211.
الثاني والعشرون بعد المائتين : قانون النسبة بين السلم والسلام عموم وخصوص مطلق ، فالسلم أعم موضوعاً وحكماً وأثراً , ص212.
الثالث والعشرون بعد المائتين : قانون منع الصلاة على النبي المسلمَ من الإرهاب لمنافاته للسكينة والطمأنينة التي تترتب عليها , ص213.
الرابع والعشرون بعد المائتين : قانون السلطان المطلق لله عز وجل على الملائكة , ص213.
الخامس والعشرون بعد المائتين : قانون قصد القربة حجب للإرهاب , ص219.
السادس والعشرون بعد المائتين : (قانون وهو أن النواهي عن الإرهاب أكثر من أن تحصى) , ص219.
السابع والعشرون بعد المائتين : قانون مصاحبة النهي عن الإرهاب الناس من أيام أبينا آدم , ص220.
الثامن والعشرون بعد المائتين : قانون النصر في سورة , ص220.
التاسع والعشرون بعد المائتين : قانون تسمية السورة باسم أول آية منها , ص221.
الثلاثون بعد المائتين : قانون جزاء الإرهاب في الآخرة , ص227.
الواحد والثلاثون بعد المائتين : قانون أن القصاص يوم القيامة بالإقتطاع من حسنات الظالم والقاتل وان فنيت حسناته أخذ من سيئات المظلوم والمقتول والقيت على الظالم والقاتل ليساق إلى النار , ص230.
الثاني والثلاثون بعد المائتين : قانون إطلاق أدلة القصاص من الظالم في الآخرة , ص230.
الثالث والثلاثون بعد المائتين : قانون نهي النبي (ص) عن الظلم والإرهاب , ص230.
الرابع والثلاثون بعد المائتين : قانون قبح الظلم , ص230.
الخامس والثلاثون بعد المائتين : قانون حرمة الظلم , ص230.
السادس والثلاثون بعد المائتين : قانون الآثار الضارة للظلم على الظالم والمظلوم وغيرهما , ص231.
السابع والثلاثون بعد المائتين : قانون التضاد بين النبوة والإيمان وبين الظلم , ص231.
الثامن والثلاثون بعد المائتين : قانون سوء عاقبة الظالمين ، قال تعالى [مَا لِلظَّالِمِينَ مِنْ حَمِيمٍ وَلَا شَفِيعٍ يُطَاعُ]( ) , ص231.
التاسع والثلاثون بعد المائتين : قانون بقاء باب التوبة مفتوحاً للظالمين والناس جميعاً ، قال تعالى وَالَّذِينَ إِذَا فَعَلُوا فَاحِشَةً أَوْ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ ذَكَرُوا اللَّهَ فَاسْتَغْفَرُوا لِذُنُوبِهِمْ وَمَنْ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلَّا اللَّهُ وَلَمْ يُصِرُّوا عَلَى مَا فَعَلُوا وَهُمْ يَعْلَمُونَ , ص231.
الأربعون بعد المائتين : قانون تنزه وعصمة النبي صلى الله عليه وآله وسلم عن الظلم , ص231.
الواحد والأربعون بعد المائتين : قانون إنذار النبي صلى الله عليه وآله وسلم أصحابه عن الظلم , ص231.
الثاني والأربعون بعد المائتين : قانون وجوب الإحتراز من الظلم , ص233.
الثالث والأربعون بعد المائتين : قانون الإرهاب ظلم , ص233.
الرابع والأربعون بعد المائتين : قانون حتمية الندم على الإرهاب , ص233.
الخامس والأربعون بعد المائتين : قانون النهي عن الظلم لقبحه الذاتي , ص233.
السادس والأربعون بعد المائتين : قانون البعث على الخشية من دعاء المظلوم , ص233.
السابع والأربعون بعد المائتين : قانون نهي الخبر القرآني عن الإرهاب , ص233.
الثامن والأربعون بعد المائتين : قانون الإنفراد بالمعجزة العقلية معجزة مستقلة , ص238.
التاسع والأربعون بعد المائتين : قانون الملازمة بين النبوة والمعجزة , ص238.
الخمسون بعد المائتين : قانون المعجزة لطف من عند الله , ص238.
الواحد والخمسون بعد المائتين : قانون المعجزة واقية للنبي , ص238.
الثاني والخمسون بعد المائتين : قانون المعجزة مدد وعون للنبي , ص238.
الثالث والخمسون بعد المائتين : قانون تيسير دخول الناس الإسلام بالمعجزة ودرء حبائل ومكر المشركين ، وهذا الوجه من أهم منافع المعجزة , ص238.
الرابع والخمسون بعد المائتين : قانون تذكير المعجزة بالله عز وجل , ص238.
الخامس والخمسون بعد المائتين : قانون المعجزة دعوة سماوية للتوبة ، وبرهان وحجة على المشركين , ص238.
السادس والخمسون بعد المائتين : قانون آيات الذين آمنوا سلام متجدد , ص242.
السابع والخمسون بعد المائتين : قانون الملازمة بين الإيمان والصلاة , ص246.
الثامن والخمسون بعد المائتين : قانون طول وقوف وعكوف الكافرين في عرصات يوم القيامة , ص249.
التاسع والخمسون بعد المائتين : قانون إنعدام الشفاعة للكافرين ، وعجزهم عن الإفتداء , ص250.
الستون بعد المائتين : قانون سوق الكافرين إلى النار كقطعان الماشية ، يصاح بهم ، وينهرون بغلظة , ص250.
الواحد والستون بعد المائتين : : قانون إقامة الكافرين والظالمين في النار ، مع شدة العذاب فيها ، قال تعالى [كُلَّمَا نَضِجَتْ جُلُودُهُمْ بَدَّلْنَاهُمْ جُلُودًا غَيْرَهَا لِيَذُوقُوا الْعَذَابَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَزِيزًا حَكِيمًا]( ) , ص250.
الثاني والستون بعد المائتين : قانون الخلافة في الأرض زاجر عن الفساد , ص252.
الثالث والستون بعد المائتين : قانون الخلافة في الأرض مانع من الإرهاب , ص252.
الرابع والستون بعد المائتين : قانون بشارة الإيمان مانع من الإرهاب , ص256.
الخامس والستون بعد المائتين : قانون سيادة الصفح في الأرض , ص259.
السادس والستون بعد المائتين : قانون التضاد بين الصفح والإرهاب , ص260.
السابع والستون بعد المائتين : قانون ذات آفة الحسد خلق مذموم , ص262.
الثامن والستون بعد المائتين : قانون الحسن الذاتي للعفو والصفح , ص263.
التاسع والستون بعد المائتين : قانون استدامة التضاد بين العفو والإرهاب , ص263.
السبعون بعد المائتين : قانون التضاد بين الصفح والإرهاب في كل حال , ص263.
الواحد والسبعون بعد المائتين : قانون منع الخصال الحميدة للمؤمنين من الإرهاب , ص264.
الثاني والسبعون بعد المائتين : قانون التضاد بين التقوى والإرهاب , ص266.
الثالث والسبعون بعد المائتين : قانون التعاون بين المؤمنين لنبذ الإرهاب من التقوى , ص266.
الرابع والسبعون بعد المائتين : قانون التنافي بين الإحسان والإرهاب ، وإدراك العقل لهذا التنافي بأدنى تفكر , ص266.
الخامس والسبعون بعد المائتين : قانون بعث القرآن على الإحسان مانع من الإرهاب , ص266.
السادس والسبعون بعد المائتين : قانون اللفظ القرآني أعم من الصناعة النحوية وقواعدها , ص268.
السابع والسبعون بعد المائتين : قانون تحريم مفهوم الآية للإرهاب , ص269.
الثامن والسبعون بعد المائتين : قانون التضاد بين الإنفاق في السراء والضراء وبين الإرهاب , ص281.
التاسع والسبعون بعد المائتين : قانون إقتران الرأفة والرحمة بالإنفاق , ص281.
الثمانون بعد المائتين : قانون بناء البيت الحرام سلام دائم , ص285.
الواحد والثمانون بعد المائتين : قانون النهي عن مقدمات الإرهاب , ص287.
الثاني والثمانون بعد المائتين : قانون تعدد الموانع دون المعصية ، لذا يجب الإمتناع عن مقدمات الحرام ، ومنها مقدمات الإرهاب البعيدة والقريبة , ص289.
الثالث والثمانون بعد المائتين : قوانين في قوله تعالى [فَاذْكُرُونِي أَذْكُرْكُمْ]( )، وكيف أنه زاجر عن الإرهاب , ص4.
الرابع والثمانون بعد المائتين : قوانين الحكم العامة التي تتضمن التساوي بين الناس في الحقوق والواجبات ، وفتح أبواب العلم وإقامة الحدود والنهي عن الظلم والتعدي , ص13.
الخامس والثمانون بعد المائتين : القوانين العامة في الحياة الدنيا أن الضدين لايجتمعان إلا مع الدليل على الخلاف بقدرة ومشيئة الله عز وجل , ص37.
السادس والثمانون بعد المائتين : قوانين التأريخ في القرآن غلق باب الثأر والبطش والإنتقام , إنما يكون التأريخ موعظة وعبرة , ص108.
السابع والثمانون بعد المائتين : قوانين السماء أنه لا يعرج فيها إلا من هو طاهر القلب نقي السريرة , ص156.
الثامن والثمانون بعد المائتين : قوانين ثابتة في التوحيد وسنن العمل , ص157.
الجزء الخامس والأربعون بعد المائتين
ويختص بقانون (علم الإحصاء القرآني غيرُ متناهٍ)
وفيه القوانين التالية :
الأول : قانون عظم مقام الربوبية , ص16.
الثاني : قانون تنزيه الباري , ص16.
الثالث : قانون الإقرار بعجز الخلائق عن إدراك كنه صفاته تعالى,ص16.
الرابع : قانون تخلف الناس مجتمعين عن الإحاطة بالعلم غير المتناهي، قال تعالى [وَعِنْدَهُ مَفَاتِحُ الْغَيْبِ لَا يَعْلَمُهَا إِلَّا هُوَ وَيَعْلَمُ مَا فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَمَا تَسْقُطُ مِنْ وَرَقَةٍ إِلَّا يَعْلَمُهَا وَلَا حَبَّةٍ فِي ظُلُمَاتِ الْأَرْضِ وَلَا رَطْبٍ وَلَا يَابِسٍ إِلَّا فِي كِتَابٍ مُبِينٍ]( ),ص16.
الخامس : قانون العدد في القرآن , ص 22
السادس : قانون عجز الناس عن إحصاء نعم الله عز وجل ، قال تعالى [وَإِنْ تَعُدُّوا نِعْمَةَ اللَّهِ لَا تُحْصُوهَا إِنَّ اللَّهَ لَغَفُورٌ رَحِيمٌ]( ) , ص23.
السابع : قانون إجتهاد الإنسان في إحصاء ما يستطيع من نعم الله عليه ، وهذا الإحصاء من الشكر لله عز وجل , ص23.
الثامن : قانون الحساب على العدد , ص25.
التاسع : قانون إنفراد الله باحصاء منافع الآية القرآنية , ص30.
العاشر : قانون العجز عن إحصاء منافع الآية القرآنية , ص38.
الحادي عشر : قانون الآية القرآنية ذخيرة تُنهل منها العلوم في كل زمان,ص38.
الثاني عشر : قانون إنزجار طائفة من المنافقين عن النفاق , ص38.
الثالث عشر : قانون بعث الخوف والرعب في قلوب المنافقين , ص38.
الرابع عشر : قانون فضح المنافقين والمنافقات , ص38.
الخامس عشر : قانون إحصاء الأحكام الإنشائية , ص39.
السادس عشر : قانون آيات الأحكام بصيغة الجملة الخبرية , ص40.
السابع عشر : قانون الإرهاب إعتداء على الخاص والعام , ص41.
الثامن عشر : قانون الإرهاب شعبة من الظلم , ص41.
التاسع عشر : قانون حرمان الإرهاب وصاحبه من محبة الله عز وجل,ص41.
العشرون : قانون الإحصاء في السنة النبوية , ص41.
الواحد والعشرون : قانون الترغيب في التأويل , ص43.
الثاني والعشرون : قانون استقراء علوم وقوانين من الجمع بين اللفظ القرآني ولفظ آخر منه , ص43.
الثالث والعشرون : قانون الترغيب في إحصاء العلوم الواردة في الآية القرآنية , ص46.
الرابع والعشرون : قانون الغوص في كنوز الآية القرآنية , ص46.
الخامس والعشرون : قانون منع الحرج عن علماء التفسير في السياحة في الحدائق الناضرة للآية القرآنية ، قال تعالى [وَجَاهِدُوا فِي اللَّهِ حَقَّ جِهَادِهِ هُوَ اجْتَبَاكُمْ وَمَا جَعَلَ عَلَيْكُمْ فِي الدِّينِ مِنْ حَرَجٍ]( ) , ص46.
السادس والعشرون : قانون عجز الخلائق عن إحصاء النعم على الإنسان , ص47.
السابع والعشرون : قانون رزق الله الخليفة نعماً كثيرة تعجز الخلائق عن إحصائها , ص47.
الثامن والعشرون : قانون عجز الخلائق عن إحصاء النعم الإلهية على الأنبياء ، ومنه نعمة الوحي والعز , وقال تعالى [يَا أَيُّهَا الرُّسُلُ كُلُوا مِنَ الطَّيِّبَاتِ وَاعْمَلُوا صَالِحًا إِنِّي بِمَا تَعْمَلُونَ عَلِيمٌ]( ) , ص47.
التاسع والعشرون : قانون عجز الخلائق عن إحصاء النعم المترشحة عن نعمة العقل ووظائفه , ص48.
الثلاثون : قانون جعل الله عز وجل العقل عضداً وتعضيداً للشرع والنبوة , ص52.
الواحد والثلاثون : قانون إحصاء الشرك إنذار للظالمين , ص57.
الثاني والثلاثون : قانون الإمهال ، فليس من إنسان إلا وينال قسطاً منه,ص57.
الثالث والثلاثون : قانون التلاوة تنمية للفكر , ص59.
الرابع والثلاثون : قانون تكرار الفعل يؤدي إلى حصول وتنمية الملكات,ص59.
الخامس والثلاثون : قانون تكرار التلاوة مع الإتحاد والتعدد في الآيات,ص59.
السادس والثلاثون : قانون التلاوة تنمية لملكة الحافظة عند المسلم والمسلمة,ص59.
السابع والثلاثون : قانون في القراءة حث على التعلم، ودراسة القرآن,ص60.
الثامن والثلاثون : قانون التدبر في معاني الآيات القرآنية , قال تعالى [كِتَابٌ أَنْزَلْنَاهُ إِلَيْكَ مُبَارَكٌ لِيَدَّبَّرُوا آَيَاتِهِ وَلِيَتَذَكَّرَ أُولُو الْأَلْبَابِ]( ),ص60.
التاسع والثلاثون : قانون إتصال وإستدامة الإحتراز من السيئات وفعل الفواحش،قال تعالى [إِنَّ الصَّلاَةَ تَنْهَى عَنْ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ]( ),ص60.
الأربعون : قانون الصلاة دعوة للوحدة الإسلامية وتعاهدها سواء في كيفية أدائها أو في وظائفها أو في صلاة الجماعة، وما فيها من مضامين الوحدة , ص60.
الواحد والأربعون : قانون تجلي آثار التلاوة اليومية المتكررة في الصلاة على منطق وكلام المسلم والمسلمة بالأمر بالمعروف والنهي عن المنكر,ص60.
الثاني والأربعون : قانون تكرار الصلاة إستدامة لحال الفتوة والقوة في البدن عند المسلم والمسلمة,ص61.
الثالث والأربعون : قانون الصلاة ثروة وغنى يملأ النفس ويجعلها في بهجة وغبطة تفرح بما آتاها الله من أسباب الهداية , ص62.
الرابع والأربعون : قانون الصلاة عز في النشأتين، وباعث للهيبة في نفوس الآخرين،وأمن من مكرهم وغائلتهم، وهو من عمومات قوله تعالى[وَلِلَّهِ الْعِزَّةُ وَلِرَسُولِهِ وَلِلْمُؤْمِنِينَ]( ) ,ص62.
الخامس والأربعون : قانون لا يعلم أو يحصي الأفراد التي يتوجه إليهم خطاب النبي صلى الله عليه وآله وسلم في آية واحدة (قل) إلا الله عز وجل لتعاقب أجيال المسلمين , ص63.
السادس والأربعون : قانون الصلاة كنز وادخار يومي,ص64.
السابع والأربعون : قانون لا يحصي ثواب صلاة اليوم الواحد إلا الله عز وجل,ص66.
الثامن والأربعون : قانون التقوى مدرسة جامعة في مكارم الأخلاق,ص66.
التاسع والأربعون : قانون التقوى وسيلة مباركة في الوقاية من غضب الرحمن , ص66.
الخمسون : قانون التقوى عنصر أمان لصاحبها وللناس إذ يأمنون جانبه ولا ينالهم منه مكروه, ويكون أسوة لهم , ص66.
الواحد والخمسون : قانون التقوى سداد وطريق صلاح للمجتمعات,ص66.
الثاني والخمسون : قانون التقوى سلامة من رق الشهوات وتبعات الذنوب ومن مطلق السيئات , ص66.
الثالث والخمسون : قانون التقوى تدرك الآمال الرشيدة ,ص66.
الرابع والخمسون : قانون التقوى عز من غير عشيرة وتمنح صاحبها هيبة بين الناس وجاهاً ووقاراً، قال تعالى[وَلِبَاسُ التَّقْوَى ذَلِكَ خَيْرٌ]( ),ص67.
الخامس والخمسون : قانون التقوى صفة ملازمة لأولياء الله فكانت رداءً لهم كما أن إشعاعاتها تنطلق من سيرتهم وأفعالهم المحمودة,ص67.
السادس والخمسون : قانون التقوى مصداق الخشية والخشوع لله عز وجل , ص67.
السابع والخمسون : قانون حتمية البعث والنشور، قال تعالى [ثُمَّ إِنَّكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ تُبْعَثُونَ]( ) , ص74.
الثامن والخمسون : قانون حصول المعاد الجسماني وأجمع المسلمون على عذاب القبر , ص74.
التاسع والخمسون : قانون تذكير الناس بعالم الآخرة وترغيبهم بالإستعداد لها , ص75.
الستون : قانون مجئ الموت بغتة ، قال تعالى [أَفَحَسِبْتُمْ أَنَّمَا خَلَقْنَاكُمْ عَبَثًا وَأَنَّكُمْ إِلَيْنَا لاَ تُرْجَعُونَ]( ),ص75.
الواحد والستون : قانون خلع القبائل العربية لرداء الكفر البالي ودخولها في الإسلام , ص75.
الثاني والستون : قانون إختيار المسلمين الأسماء الحسنة لأولادهم وألقابهم وكناهم وقراهم ونحوها , ص78.
الثالث والستون : القانون النفاذ إلى النوايا والمقاصد الفردية والجماعية بما لم يحط به وبمنافعه إلا الله عز وجل, ص78.
الرابع والستون : قانون عجز البشر عن إحصاء وعدّ الآيات السماوية ودقة أنظمة الكون ، قال تعالى [وَكُلٌّ فِي فَلَكٍ يَسْبَحُونَ]( ) , ص80.
الخامس والستون : قانون شهادة الملائكة , ص82.
السادس والستون : قانون من الإرادة التكوينية في الشفاعة وخصوص الإستثناء فيها ، ثم قال تعالى [قَالُوا مَاذَا قَالَ رَبُّكُمْ قَالُوا الْحَقَّ] ( ), ص82.
السابع والستون : قانون تعداد النعم من الشكر , ص86.
الثامن والستون : قانون دلالة التكرار على تعدد المعنى وإن إتحد اللفظ,ص89.
التاسع والستون : قانون الإحصاء القرآني نعمة متصلة , ص90.
السبعون : قانون تأريخي وهو عدم توقف أو انقطاع علم الإحصاء القرآني,ص91.
الواحد والسبعون : قانون , وهو الله عز وجل وحده الذي أحاط بكلام الناس ، وهو سبحانه يعلم ما سوف يقولون من قبل أن يخلقهم , ص92.
الثاني والسبعون : قانون جعل الله عز وجل الحياة الدنيا دار الصدق,ص93.
الثالث والسبعون : قانون نشر الرحمة بين الناس , ص99.
الرابع والسبعون : قانون التذكير بوجوب عبادة الله ، لأن إخراج المال في سبيل الله أهم عند أغلب الناس من الفعل البدني المحدود في سبيل الله,ص99.
الخامس والسبعون : قانون الإنفاق في سبيل الله برزخ دون السرقة والنهب والظلم، لأنه زاجر للناس ، ودعوة لهم للصلاح والإصلاح,ص100.
السادس والسبعون : قانون الإنفاق أمل وبعث على الصبر ,ص100.
السابع والسبعون : قانون علم الرؤيا نعمة , ص100.
الثامن والسبعون : قانون صيرورة الرؤيا قصة بذاتها وبما يترشح عنها,ص102.
التاسع والسبعون : قانون عدم اختصاص الرؤيا الصادقة بالمؤمنين,ص102.
الثمانون : قانون إنتفاع الناس من الرؤيا , ص102.
الواحد والثمانون : قانون الإتعاظ من الرؤيا , ص102.
الثاني والثمانون : قانون عدم السهو عن شهر رمضان,ص103.
الثالث والثمانون : قانون حيطة وحذر المسلم من المفطرات ساعات النهار ، ومن البديع استمرار هذا الحذر حتى بعد انقضاء أيام شهر رمضان,ص104.
الرابع والثمانون : قانون الإيمان بالغيب واجب , ص106.
الخامس والثمانون : قانون لزوم الإيمان بالغيب , ص106.
السادس والثمانون : قانون أن الله وحده الذي يحيط بعلوم الغيب,ص106.
السابع والثمانون : قانون القرآن فرقان بين الإيمان والضلالة ، ومانع من أسباب الشك والريب , ص106.
الثامن والثمانون : قانون التصديق بالغيب واقية للمسلمين من أهل الجدال والخصومة , ص106.
التاسع والثمانون : قانون تجدد علوم الإحصاء القرآني , ص109.
التسعون : قانون تحقق ملكة الحفظ عند الإنسان قبل أن يهبط آدم إلى الأرض, ص110.
الواحد والتسعون : قانون لو دار الأمر بين العلم التفصيلي مع إمكانه وبين العلم الإجمالي , فالمختار هو الأول, ص112.
الثاني والتسعون : قانون عجز الخلائق عن إحصاء النعم على الإنسان,ص114.
الثالث والتسعون : قانون عجز الخلائق عن إحصاء النعم على الإنسان بصفة الخليفة , ص114.
الرابع والتسعون : قانون عدد الأنبياء والمرسلين , ص115.
الخامس والتسعون : قانون منافع نبوة آدم عليه السلام في ذريته وعقبه ، وقد ورد في القرآن ما يدل على هذه المنافع بقوله تعالى [أَلَمْ أَعْهَدْ إِلَيْكُمْ يَا بَنِي آدَمَ أَنْ لَا تَعْبُدُوا الشَّيْطَانَ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُبِينٌ]( ) , ص115.
السادس والتسعون : قانون عجز الناس عن إحصاء منافع كل نبوة ورسالة , ص115.
السابع والتسعون : قانون الإصغاء والإمتثال للأمر الإلهي , ص116.
الثامن والتسعون : قانون لزوم التحلي بالصبر , ص116.
التاسع والتسعون : قانون المجاهدة والتواصي من أجل الصبر , وفي التنزيل [وَتَوَاصَوْا بِالْحَقِّ وَتَوَاصَوْا بِالصَّبْرِ] ( ) , ص116.
المائة : قانون الحاجة إلى المرابطة لقوله تعالى [وَرَابِطُوا] , ص116.
الواحد بعد المائة : قانون وجوب التقوى والخشية من الله عز وجل لقوله تعالى [وَاتَّقُوا اللَّهَ] ( ), ص116.
الثاني بعد المائة : قانون وجوب السعي إلى الفلاح والنجاح والتوفيق لإختتام آية المرابطة بقوله تعالى [لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ] , ص116.
الثالث بعد المائة : قانون وجوب قول المسلم والمسلمة الحمد لله,ص119.
الرابع بعد المائة : قانون وجوب الإقرار بالربوبية المطلقة لله عز وجل,ص119.
الخامس بعد المائة : قانون حرمة الإمتناع عن قراءة الحمد لله في الصلاة اليومية فيقرأ المسلم والمسلمة هذه الآية سبع عشرة مرة في اليوم والليلة على نحو الوجوب العيني , ص119.
السادس بعد المائة : قانون تعدد النواهي عن الإرهاب في الآية الواحدة,ص122.
السابع بعد المائة : قانون حرمة الفواحش , ص122.
الثامن بعد المائة : قانون حرمة الإجهار بالفاحشة العلنية كالغيبة والنميمة، والأمر بالمنكر وكالطواف عراة قبل الإسلام والربا , ص123.
التاسع بعد المائة : قانون حرمة الفواحش الخفية غير الظاهرة كالزنا واللواط , ص123.
العاشر بعد المائة : قانون تحريم الإثم وهو المعصية ، بذكر اللازم وإرادة الملزوم لبيان القبح الذاتي للمعاصي ، وما يترتب عليها من الإثم,ص123.
الحادي عشر بعد المائة : قانون تحريم البغي والتعدي والإرهاب,ص123.
الثاني عشر بعد المائة : قانون حرمة الشرك بالله , ص123.
الثالث عشر بعد المائة : قانون النهي عن الإفتراء والكذب على الله ورسوله , ص123.
الرابع عشر بعد المائة : قانون صبر إبراهيم موعظة , ص124.
الخامس عشر بعد المائة : قانون الملازمة بين صفة النبوة والصبر,ص124.
السادس عشر بعد المائة : قانون حاجة الناس للقرآن , ص127.
السابع عشر بعد المائة : قانون القرآن دستور السلم والسلام والأمن في الأرض , ص128.
الثامن عشر بعد المائة : قانون الملازمة بين العبادة والبشارة,ص136.
التاسع عشر بعد المائة : قانون الملازمة بين العبادة في الدنيا والبشارة الأخروية , ص136.
العشرون بعد المائة : قانون كثرة مصاديق النعم التي لا يحصيها إلا الله عز وجل , ص140.
الواحد والعشرون بعد المائة : قانون الإمهال في أيام الدنيا,ص143.
الثاني والعشرون بعد المائة : قانون عجز الناس عن إحصاء مجموع أعمارهم مجتمعين سواء في الدقائق والساعات أو الأيام بلحاظ أن الموت قريب من الإنسان في كل دقيقة , ص144.
الثالث والعشرون بعد المائة : قانون المحو والإثبات في عمر كل إنسان ، قال تعالى [لَهُ مُعَقِّبَاتٌ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَمِنْ خَلْفِهِ يَحْفَظُونَهُ مِنْ أَمْرِ اللَّهِ]( ),ص144.
الرابع والعشرون بعد المائة : قانون الإختلاف في كيفية الموت,ص144.
الخامس والعشرون بعد المائة : قانون دلائل الرحمة في كل آية منه,ص149.
السادس والعشرون بعد المائة : قانون الكثرة اللامتناهية لنعم الله,ص150.
السابع والعشرون بعد المائة : قانون نعم الله دفعية وتدريجية ، وتكون بالميليارات في كل دقيقة,ص150.
الثامن والعشرون بعد المائة : قانون شمول الإحصاء للكم والكيف بخصوص النعم ولا ينحصر بالعدد , ص150.
التاسع والعشرون بعد المائة : قانون حاجة الناس منفردين ومجتمعين إلى نعم الله , ص150.
الثلاثون بعد المائة : قانون التضاد بين النعمة والمعصية , ص150.
الواحد والثلاثون بعد المائة : قانون المعصية والإرهاب حاجب للنعمة,ص150.
الثاني والثلاثون بعد المائة : قانون عجز الناس عن عدّ وإحصاء الأجر على الفعل الحسن , ص150.
الثالث والثلاثون بعد المائة : قانون الصلاة عنوان لطاعة الله في الأرض,ص151.
الرابع والثلاثون بعد المائة : قانون أداء الصلاة إظهار للخضوع لسلطانه,ص151.
الخامس والثلاثون بعد المائة : قانون الصلاة عنوان الحب والشوق للإمتثال بين يدي الله عز وجل وإستعداد للتضحية من أجل إستمرار بقاء راية التوحيد في الأرض بالوقت وراحة البدن , ص151.
السادس والثلاثون بعد المائة : قانون الصلاة تهذيب للنفس , حيث تحبس الجوارح ساعة الصلاة لغرض الصلاة وأداء أفعالها , ص151.
السابع والثلاثون بعد المائة : قانون عجز الخلائق عن إحصاء منافع الصلاة , ص152.
الثامن والثلاثون بعد المائة : قانون الصلاة توظيف واقعي للمعرفــة,ص152.
التاسع والثلاثون بعد المائة : قانون أداء الصلاة التـزام من البــدن والجوارح بالإيمان ضمن تفاعل مع الروح لإنبعاثـــه في فعـــل عبادي لا يراد به إلا وجه الله, ص152.
الأربعون بعد المائة : قانون الصلاة قربان كل مؤمن ورمز التقـــوى,ص152.
الواحد والأربعون بعد المائة : قانون لباس الهدى , ص152.
الثاني والأربعون بعد المائة : قانون الصلاة مناسـبة كريمة ليسيح العبد في ذكــــر الله ويعيــش في كنف الربوبيــة ملتجئاً في خشوع وإنقياد إلى حضرة القدس، راجياً مرضاة الله سبحانه , ص152.
الثالث والأربعون بعد المائة : قانون انطواء أيام شهر رمضان بسرعة مع شدة الجوع والعطش ، وتجليه بالوجدان من الإعجاز الإلهي في العبادات,ص154.
الرابع والأربعون بعد المائة : قانون تقسيم أيام السنة , ص155.
الخامس والأربعون بعد المائة : قانون أطول يوم وهو يوم القيامة ، قال تعالى [تَعْرُجُ الْمَلَائِكَةُ وَالرُّوحُ إِلَيْهِ فِي يَوْمٍ كَانَ مِقْدَارُهُ خَمْسِينَ أَلْفَ سَنَةٍ]( ),ص163.
السادس والأربعون بعد المائة : قانون الإعجاز البلاغي لآيات القرآن,ص169.
السابع والأربعون بعد المائة : قانون تعدد معاني الكلمة الواحدة من القرآن,ص169.
الثامن والأربعون بعد المائة : قانون بعث الشوق في النفوس لتلاوة القرآن , ص170.
التاسع والأربعون بعد المائة : قانون نزول القرآن بقصد سيادة عبادة الله في الأرض , ص173.
الخمسون بعد المائة : قانون كل رسول يصدق ما بين يديه ويبشر بالرسول الذي يأتي بعده إلا الرسول محمد صلى الله عليه وآله وسلم فانه صدق جميع الأنبياء والرسل الذين بعثهم الله ومنهم آدم أبو البشر,ص174.
الواحد والخمسون بعد المائة : قانون عدم إنحصار البشارات بالنبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم بالمتوارث عند أهل الكتاب,ص184.
الثاني والخمسون بعد المائة : قانون تجدد النفع العام من بشارة عيسى عليه السلام إلى يوم القيامة,ص186.
الثالث والخمسون بعد المائة : قانون انتشار الإسلام بآيات القرآن وليس بالسيف,ص186.
الرابع والخمسون بعد المائة : قانون وهو وراء إسلام كثير من الصحابة البشارة برسالة النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم وهو من معجزاته,ص189.
الخامس والخمسون بعد المائة : قانون بشارة الجن,ص189.
السادس والخمسون بعد المائة : قانون عدم إحصاء الناس لمنافع الحكم التكليفي سواء كان الوجوب أو الندب أو الإباحة أو الكراهة أو الحرمة,ص201.
السابع والخمسون بعد المائة : قانون إحصاء الرؤيا خاص بالله وحده,ص201.
الثامن والخمسون بعد المائة : قانون سعة رحمة الله , ص201.
التاسع والخمسون بعد المائة : قانون الإستدراج وإقامة الحجة البالغة,ص203.
الستون بعد المائة : قانون حصانة البيت , ص205.
الواحد والستون بعد المائة : قانون حفظ النبي محمد للقيام بتبليغ الرسالة,ص206.
الثاني والستون بعد المائة : قانون حفظ الأنبياء والناس أيام الحمل وحين الولادة ، قال تعالى [لَهُ مُعَقِّبَاتٌ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَمِنْ خَلْفِهِ يَحْفَظُونَهُ مِنْ أَمْرِ اللَّهِ]( ) ,ص206.
الثالث والستون بعد المائة : قانون حاضر في أذهان وأحاديث المسلمين في كل زمان,ص213.
الرابع والستون بعد المائة : قانون السنة النبوية شاهد على صدق نبوة محمد صلى الله عليه وآله وسلم , ص214.
الخامس والستون بعد المائة : قانون النبي صلى الله عليه وآله وسلم صاحب الكمالات الإنسانية , ص214.
السادس والستون بعد المائة : قانون وجوب الإقتداء بالنبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم,ص215.
السابع والستون بعد المائة : قانون مجئ الإسلام بمحاسن العبادات ، والخلق ، والسيرة ، والسلوك ، والقول ، والفعل الصادر عن الإنسان,ص215.
الثامن والستون بعد المائة : قانون السنة بيان وتفسير للقرآن ,ص217.
التاسع والستون بعد المائة : قانون تبديل النبي (ص) الأسماء للأحسن,ص222.
السبعون بعد المائة : قانون عصمة مكة,ص233.
الواحد والسبعون بعد المائة : قانون سدّ الذرائع,ص247.
الثاني والسبعون بعد المائة : قانون خصائص قصص القرآن ,ص251.
الثالث والسبعون بعد المائة : قانون الثناء على الأنبياء والصالحين,ص251.
الرابع والسبعون بعد المائة : قانون الذم للطواغيت والكفار,ص251.
الخامس والسبعون بعد المائة : قانون قصص القرآن من الوحي,ص251.
السادس والسبعون بعد المائة : قانون الثواب في تلاوة آيات القصص القرآنية,ص251.
السابع والسبعون بعد المائة : قانون سلامة قصص القرآن من الزيادة والنقيصة,ص251.
الثامن والسبعون بعد المائة : قانون قصص القرآن ضياء وحرز وواقية,ص251.
التاسع والسبعون بعد المائة : قانون موضوعية قصص القرآن في الأعراف الإجتماعية والقبلية ، وفي الأنظمة والقوانين, ص251.
الثمانون بعد المائة : قانون البلاغة الإعجازية في قصص القرآن,ص252.
الواحد والثمانون بعد المائة : قانون إحصاء قصص القرآن ودلالاتها,ص253.
الثاني والثمانون بعد المائة : قانون سعي علماء الإسلام للإقتداء بالأنبياء,ص253.
الثالث والثمانون بعد المائة : قانون إحصاء ثواب العلم والتفقه في الدين خاص بالله عز وجل , ص254.
الرابع والثمانون بعد المائة : قانون النعم التي تأتي الأنبياء كأفراد من البشر, ص255.
الخامس والثمانون بعد المائة : قانون النعم الخاصة بكل نبي,ص255.
السادس والثمانون بعد المائة : قانون النعم المشتركة التي فاز بها كل نبي,ص255.
السابع والثمانون بعد المائة : قانون إمامة الأنبياء بالصبر الجميل,ص256.
الثامن والثمانون بعد المائة : قانون إمامة الناس في التقوى والخشية من الله عز وجل، والعمل الصالح ، قال تعالى [يَا أَيُّهَا الرُّسُلُ كُلُوا مِنَ الطَّيِّبَاتِ وَاعْمَلُوا صَالِحًا إِنِّي بِمَا تَعْمَلُونَ عَلِيمٌ]( ),ص256.
التاسع والثمانون بعد المائة : قانون عصمة الأنبياء من الذنوب والمعاصي,ص256.
التسعون بعد المائة : قانون مصاحبة حال الخشوع والخضوع للأنبياء,ص256.
الواحد والتسعون بعد المائة : قانون سماع الرسول لصوت الملك,ص256.
الثاني والتسعون بعد المائة : قانون علم النبي بأن ما يأتيه وحي من عند الله عز وجل,ص256.
الثالث والتسعون بعد المائة : قانون فضل الله على نبي ورسول بالذات والأتباع,ص256.
الرابع والتسعون بعد المائة : قانون النبوة , ص256.
الخامس والتسعون بعد المائة : قانون إحصاء نعم الله عز وجل على النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم,ص257.
السادس والتسعون بعد المائة : قانون العجز عن إحصاء نعمة المحو,ص257.
السابع والتسعون بعد المائة : قانون (المحو),ص258.
الثامن والتسعون بعد المائة : قانون (التثبيت) , ص258.
التاسع والتسعون بعد المائة : قانون لا يمحو الله إلا ما هو قبيح,ص258.
المائتان : قانون محو الله العقبات التي تحول دون العمل الصالح,ص258.
الواحد بعد المائتين : قانون محو الله عز وجل للضرر المترتب على الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر,ص258.
الثاني بعد المائتين : قانون تثبيت الله عز وجل لكل خير وصلاح ، وكتابة الأجر والثواب عليه,ص258.
الثالث بعد المائتين : قانون انطباق مصداق الآية على قوانين متكثرة,ص260.
الرابع بعد المائتين : قانون منافع نبوة محمد (ص) غير متناهية ,ص264.
الخامس بعد المائتين : قانون تخلف المشركين عن الإتعاظ,ص267.
السادس بعد المائتين : قانون مصاحبة الصدق للكتاب السماوي في إخباره وإنشائه فهو حق,ص273.
السابع بعد المائتين : قانون التفاضل بين السمع والبصر,ص280.
الثامن بعد المائتين : قانون شهادة الأبصار أكثر وأطول من شهادة الأسماع,ص285.
التاسع بعد المائتين : قانون رحمة الله بالناس بواسطة السمع والبصر,ص286.
العاشر بعد المائتين : قانون إتخاذ الناس السمع والبصر طريقاً إلى الجنة,ص286.
الحادي عشر بعد المائتين : قانون دفع الله الضرر عن حاسة السمع والبصر لكل إنسان ،ص286.
الثاني عشر بعد المائتين : قانون تفريط الكفار بكل من نعمة السمع والبصر حجة عليهم ,ص286.
الثالث عشر بعد المائتين : قانون تخلف الناس عن شكر الله عز وجل على نعمة السمع والبصر ,ص286.
الرابع عشر بعد المائتين : قانون حرمة الوأد , ص287.
الخامس عشر بعد المائتين : قانون إنقطاع الوأد إلى يوم القيامة,ص288.
السادس عشر بعد المائتين : قوانين الجمع بين اللفظ القرآني ولفظ آخر منه,ص43.
السابع عشر بعد المائتين : قوانين في التقوى , ص66.
الثامن عشر بعد المائتين : القوانين المستقرأة من علوم الإحصاء فيه,ص110.
التاسع عشر بعد المائتين : قوانين تختص بعلم الإحصاء القرآني والبرهان على التضاد بينه وبين التناهي,ص128.
العشرون بعد المائتين : قوانين التنزيل والتأويل في القلوب وحياطتها والمجتمعات بالبصائر وعلم التفسير من الزيغ,ص238.
الواحد والعشرون بعد المائتين : القوانين المتعددة بخصوص قصص الأنبياء بقوله تعالى [لَقَدْ كَانَ فِي قَصَصِهِمْ عِبْرَةٌ لِأُولِي الْأَلْبَابِ مَا كَانَ حَدِيثًا يُفْتَرَى وَلَكِنْ تَصْدِيقَ الَّذِي بَيْنَ يَدَيْهِ وَتَفْصِيلَ كُلِّ شَيْءٍ وَهُدًى وَرَحْمَةً لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ]( ),ص252.
الجزء السادس والأربعون بعد المائتين
ويختص بقانون (التضاد بين القرآن والإرهاب)
وفيه القوانين التالية :
الأول : قانون تجلي الهدى والبينات بالقرآن وشهر رمضان والأصل هو آيات القرآن ,ص4.
الثاني : قانون لغة العصا المستقيمة والمسطرة , ص13.
الثالث : قانون كل آية قرآنية متعدد بلحاظ تعدد مضامينها ومفهومها,ص14.
الرابع : قانون الغنى عن الإرهاب والفتك والقتل,ص16.
الخامس : قانون الإرهاب ضرر محض , ص17.
السادس : قانون مصاحب لخلافة الإنسان في الأرض,ص17.
السابع : قانون الإرهاب لا دين له ، وليس فيه إلا الأذى الخاص والعام,ص17.
الثامن : قانون التضاد بين المؤمنين والمشركين بتنزه المؤمنين عن الإرهاب والظلم,ص21.
التاسع : قانون لو دار الأمر بين نسخ آية السيف لآيات السلم ، أم أن آيات السلم هي التي نسخت آية السيف,ص24.
العاشر : قانون الصبر صارف للحرج , ص25.
الحادي عشر : قانون كثرة الوفود إلى المدينة لدخول الإسلام فتح مبين ولطف من الله ، وهو من مصاديق قوله تعالى [وَكَانَ فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكَ عَظِيمًا]( ),ص26.
الثاني عشر : قانون اللجوء إلى الذكر والتسبيح , ووجوب ترك الإرهاب لبطلانه ، وانتفاء الدليل عليه ، وجلبه الويل والثبور على الناس,ص27.
الثالث عشر : قانون دراسة الإرهاب وضرره,ص27.
الرابع عشر : قانون الإنفاق في الإرهاب ضرر محض , ص28.
الخامس عشر : قانون الله لا يحب الإرهاب , ص28.
السادس عشر : قانون نهي آيات [إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا] عن الإرهاب,ص31.
السابع عشر : قانون تضمن الوحي من علوم الغيب بما فيه الصلاح والإصلاح , ص45.
الثامن عشر : قانون عدم طرو التحريف على الإمتثال لأحكام القرآن سواء كانت أمراً أو خبراً ,ص45.
التاسع عشر : قانون عدم الإنتفاع من الإرهاب , ص52.
العشرون : قانون فوات المنافع بالإرهاب ، إلا أن يشاء الله عز وجل ، فيصرف شرور الإرهاب عن الناس ,ص52.
الواحد والعشرون : قانون عرض الأحاديث عند المسلمين مطلقاً على القرآن لشرط موافقتها له ، وعدم تعارضها معه ,ص55.
الثاني والعشرون : قانون سلامة القرآن من التحريف ، قال تعالى [إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ]( ) ,ص55.
الثالث والعشرون : قانون التقوى فقاهة , ص59.
الرابع والعشرون : قانون وهو أن القرآن لم ينزل بالذبح والقتل إنما نزل بالسلم والأمن , ص71.
الخامس والعشرون : قانون حرمة ذبح الإنسان مطلقاَ , ص71.
السادس والعشرون : قانون سعة العصمة , ص78.
السابع والعشرون : قانون التفسير الذاتي , ص78.
الثامن والعشرون : قانون إتصاف القرآن بالبركة ، قال تعالى [كِتَابٌ أَنْزَلْنَاهُ إِلَيْكَ مُبَارَكٌ لِيَدَّبَّرُوا آيَاتِهِ وَلِيَتَذَكَّرَ أُولُو الْأَلْبَابِ]( ) , ص78.
التاسع والعشرون : قانون التدبر في الصلة بين آيات القرآن وانتفاء التعارض بينها من مصاديق التدبر في آيات القرآن الذي تذكره الآية[كِتَابٌ أَنْزَلْنَاهُ إِلَيْكَ مُبَارَكٌ لِيَدَّبَّرُوا آيَاتِهِ وَلِيَتَذَكَّرَ أُولُو الْأَلْبَابِ]( ) التي هي مما يجب التدبر والتفكر والتذكر فيها , ص78.
الثلاثون : قانون المصاديق الواقعية للآية القرآنية,ص78.
الواحد والثلاثون : قانون سبق بركة النبي صلى الله عليه وآله وسلم لولادته , ص83.
الثاني والثلاثون : قانون ترتيب آيات القرآن توقيفي,ص83.
الثالث والثلاثون : القانون السماوي لضبط التأريخ,ص86.
الرابع والثلاثون : قانون دعاء المسلمين لأهل الأرض بمنع الهلاك العام وآفات الأرض والسماء ووقف الحروب,ص91.
الخامس والثلاثون : قانون معجزات [بِبَدْرٍ],ص91.
السادس والثلاثون : قانون دعاء النبي (ص) مقدمة للنصر,ص94.
السابع والثلاثون : قانون الجمع بين الإنفاق وكظم الغيظ,ص101.
الثامن والثلاثون : قانون الإنفاق واخراج الزكاة والحقوق الشرعية في سبيل الله في حال السعة والسراء,ص102.
التاسع والثلاثون : قانون الملازمة بين الإسلام والإنفاق مطلق,ص104.
الأربعون : قانون اسم النبي محمد (ص) في الكتب السماوية السابقة,ص106.
الواحد والأربعون : قانون الخلق العظيم لرسول الله صلى الله عليه وآله وسلم طريق إلى الجنة,ص112.
الثاني والأربعون : قانون الإيمان بالملائكة ,ص112.
الثالث والأربعون : قانون قتال الملائكة يوم بدر , ص116.
الرابع والأربعون : قانون تآلف القبائل ، ومحاربة الإرهاب ومنع قريش من التحريف على النبي صلى الله عليه وآله وسلم ، قال تعالى [وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ]( ),ص121.
الخامس والأربعون : قانون كره النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم للحرب مطلقاً ، قال تعالى [كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِتَالُ وَهُوَ كُرْهٌ لَكُمْ]( ),ص148.
السادس والأربعون : قانون ترغيب أفراد القبائل بدخول الإسلام,ص157.
السابع والأربعون : قانون اكرام النبي صلى الله عليه وآله وسلم لأزواجه,ص192.
الثامن والأربعون : قانون أولوية أداء المناسك,ص192.
التاسع والأربعون : قانون الحج زيادة في الإيمان,ص192.
الخمسون : قانون الحج مادة وسبب للزواج,ص192.
الواحد والخمسون : قانون تعدد زواج النبي (ص) مواساة.ص196.
الثاني والخمسون : قانون الإتعاظ من الموت ومجيئه بالقريب والبعيد من حولنا ، ص211.
الثالث والخمسون : قانون اجتماع الناس جميعاً يوم القيامة في المحشر ، وليس من نصير للإرهاب والظلم ، قال تعالى [وَمَا لِلظَّالِمِينَ مِنْ أَنْصَارٍ]( ),ص211.
الرابع والخمسون : قانون إحتمال طرو الموت ومغادرة الروح الجسد في أي ساعة من ساعات الحياة الدنيا,ص214.
الخامس والخمسون : قانون الإرهاب تعد لحدود الله, ص216.
السادس والخمسون : قانون الإرهاب ظلم للذات والغير ، ص216.
السابع والخمسون : قانون وجوب التقوى,ص216.
الثامن والخمسون : قانون كثرة الأوامر بعد الأمر بتقوى الله ,ص217.
التاسع والخمسون : قانون قلة النواهي بعدها ,ص217.
الستون : قانون تنزه المسلمين عن مخالفة أحكام الآية القرآنية,ص218.
الواحد والستون : قانون نداء الإيمان باعث على العمل بمضامين الآية القرآنية التي تفتتح به وغيرها من الآيات ,ص218.
الثاني والستون : قانون دلالة نداء الإيمان على أهلية المسلمين للعمل بمضامين الآية , ص218.
الثالث والستون : قانون اختصاص المسلمين بالنداء من عند الله [يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا] وهو تشريف ومصداق لوجود أمة مؤمنة في كل زمان,ص219.
الرابع والستون : قانون توجه الأمر بالتقوى إلى الناس جميعاً ، وعدم اختصاصه وانحصاره بالمسلمين,ص219.
الخامس والستون : قانون الملازمة بين عمارة الأرض والتقوى,ص219.
السادس والستون : قانون التقوى من خصائص الخلافة في الأرض,ص219.
السابع والستون : قانون شمول التقوى الإعتقاد والقول والفعل , والنطق بالشهادتين مقدمة للتقوى وكل منهما يحرم الإرهاب,ص222.
الثامن والستون : قانون التقوى ملكة ثابتة ، وجاءت الآيات بصيغة الجمع [اتَّقُوا اللَّهَ],ص222.
التاسع والستون : قانون التضاد والمنافاة بين التقوى والإرهاب,ص223.
السبعون : قانون تنزه المسلمين عن التعدي ,ص223.
الواحد والسبعون : قانون من التقوى الإمتناع عما حرم الله ومنه الظلم والتعدي ، قال تعالى [بِئْسَمَا اشْتَرَوْا بِهِ أَنْفُسَهُمْ أَنْ يَكْفُرُوا بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ بَغْيًا أَنْ يُنَزِّلَ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ عَلَى مَنْ يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ فَبَاءُوا بِغَضَبٍ عَلَى غَضَبٍ وَلِلْكَافِرِينَ عَذَابٌ مُهِينٌ]( ),ص224.
الثاني والسبعون : قانون الإيمان باليوم الآخر من التقوى,ص224.
الثالث والسبعون : قانون حرمة الإرهاب ,ص224.
الرابع والسبعون : قانون التنافي بين الإسلام والإرهاب ، فيجب أن يعلم كل إنسان هذا التنافي ,ص224.
الخامس والسبعون : قانون الإرهاب تعد على دستور الخلافة في الأرض,ص224.
السادس والسبعون : قانون كلي أن كل ما كتب الله على المسلمين هو سبيل وطريق إلى التقوى,ص228.
السابع والسبعون : قانون وجوب الإمتناع عن الوصية بالإرهاب أو مقدماته,ص228.
الثامن والسبعون : قانون التضاد بين التقوى والإرهاب,ص228.
التاسع والسبعون : قانون الحكمة زاجرة عن الإرهاب,ص229.
الثمانون : قانون الإرهاب إبتعاد عن الحقيقة ,ص230.
الواحد والثمانون : قانون الوقوف بين يدي الله في الآخرة للحساب,ص231.
الثاني والثمانون : قانون إحكام القول والفعل ,ص231.
الثالث والثمانون : قانون اجتناب الزيغ والهوى ,ص232.
الرابع والثمانون : قانون (المنافاة بين الحكمة والإرهاب) ,ص232.
الخامس والثمانون : قانون ثبوت النبوة سلامة ورحمة,ص234.
السادس والثمانون : قانون الإتيان بالمعجزات التي تعضد دعوة النبوة,ص234.
السابع والثمانون : قانون الملازمة بين النبوة والوحي,ص234.
التسعون : قانون حب الله مانع من الإرهاب,ص235.
الواحد والتسعون : قانون الإرهاب خلاف العقيدة السمحاء وما جاء به النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم من قوانين السلم والوفاق والوئام,ص236.
الثاني والتسعون : بقانون ذكر الله أمن للذات والغير ، قال تعالى [أَلَا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ]( ),ص237.
الثالث والتسعون : قانون النهي عن إتباع أتباع الهوى والغضب والسخط بغيرحق ، قال تعالى [وَلَا تُطِعْ مَنْ أَغْفَلْنَا قَلْبَهُ عَنْ ذِكْرِنَا وَاتَّبَعَ هَوَاهُ وَكَانَ أَمْرُهُ فُرُطًا]( ),ص237.
الرابع والتسعون : قانون إقامة ملايين المنابر,ص237.
الخامس والتسعون : قانون طلب العلم سلاح ضد الإرهاب,ص239.
السادس والتسعون : قانون مقاليد الأمور كلها بيد الله تعالى,ص240.
السابع والتسعون : قانون أن الإرهاب لا يغير شيئاً من أنظمة الكون , وفي الثناء على الله وقدرته المطلقه ورد في التنزيل [لَا يُسْأَلُ عَمَّا يَفْعَلُ وَهُمْ يُسْأَلُونَ]( ),ص240.
الثامن والتسعون : قانون سير الوقائع والأحداث بحكمة من الله عز وجل,ص240.
التاسع والتسعون : قانون الإرهاب صدّ عن ذكر الله,ص241.
المائة : قانون طلب العلم عصمة من الإرهاب,ص241.
الواحد بعد المائة : قانون إتخاذ العلم واقية من الإرهاب,ص241.
الثاني بعد المائة : قانون العداوة بين الإسلام والإرهاب,ص243.
الثالث بعد المائة : قانون العداوة بين الإسلام والإرهاب من أيام آدم عليه السلام ، قال تعالى [وَمَا أَرْسَلْنَا مِنْ قَبْلِكَ مِنْ رَسُولٍ إِلَّا نُوحِي إِلَيْهِ أَنَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنَا فَاعْبُدُونِ]( ),ص243.
الرابع بعد المائة : قانون الإنذار اللطيف,ص244.
الخامس بعد المائة : قانون الهداية إلى الرشاد والفلاح ، ويتنجز مصداق جلي منه بقوله تعالى [اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ]( ),ص244.
السادس بعد المائة : قانون الجذب والتقريب إلى الحسنة ، والصرف والدفع عن المعصية,ص244.
السابع بعد المائة : قانون إزاحة العوائق عن العمل الصالح,ص245.
الثامن بعد المائة : قانون المؤاخذة في الآخرة على الربا دون البيع,ص245.
التاسع بعد المائة : قانون ترشح البغضاء والفتن عن الربا وشيوعه وسيادته في المعاملات,ص245.
العاشر بعد المائة : قانون اللطف الإلهي زاجر عن الإرهاب,ص245.
الحادي عشر بعد المائة : قانون منافاة الإرهاب لقوانين الوصية,ص247.
الثاني عشر بعد المائة : قانون الوصية أخذ للحائطة في الدين والدنيا,ص247.
الثالث عشر بعد المائة : قانون في الوصية منع للغبن , وحجب للضرر المتصل قبل الوفاة , والذي يطرأ بعدها,ص247.
الرابع عشر بعد المائة : قانون الوصية واقية من الخصومة والفتنة , خاصة بين الورثة وعموم الأهل , قال تعالى [وَاتَّقُوا فِتْنَةً لاَ تُصِيبَنَّ الَّذِينَ ظَلَمُوا مِنْكُمْ خَاصَّةً وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ]( ),ص247.
الخامس عشر بعد المائة : قانون الإرهاب فتنة,ص248.
السادس عشر بعد المائة : قانون الوصية إقرار وتسليم بالموت,ص248.
السابع عشر بعد المائة : قانون الوصية تذكير للناس بعالم ما بعد الموت ، وفيه زجر عن الإرهاب خشية العقاب الأليم في الآخرة,ص248.
الثامن عشر بعد المائة : قانون الوصية استعداد لعالم البرزخ واليوم الآخر , قال تعالى [وَقِفُوهُمْ إِنَّهُمْ مَسْئُولُونَ] ( ),ص248.
التاسع عشر بعد المائة : قانون الوصية مقدمة لملاقاة العبد الله عز وجل بما يحب ويرضى , قال تعالى [أَفَمَنْ اتَّبَعَ رِضْوَانَ اللَّهِ كَمَنْ بَاءَ بِسَخَطٍ مِنْ اللَّهِ وَمَأْوَاهُ جَهَنَّمُ وَبِئْسَ الْمَصِيرُ] ( ), ص248.
العشرون بعد المائة : قانون القرآن وصية وعهد سماوي,ص248.
الواحد والعشرون بعد المائة : قانون القرآن جامع للأحكام الشرعية , قال تعالى [الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الْإِسْلَامَ دِينًا فَمَنِ اضْطُرَّ فِي مَخْمَصَةٍ غَيْرَ مُتَجَانِفٍ لِإِثْمٍ فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ]( ),ص249.
الثاني والعشرون بعد المائة : قانون القرآن صراط الهداية والرشاد في أمور الدين والدنيا , ومن خصائصه نهي آياته عن الإرهاب,ص249.
الثالث والعشرون بعد المائة : قانون آيات القرآن برزخ دون الغواية والخسارة، قال تعالى في فاتحة سورة البقرة[الم* ذَلِكَ الْكِتَابُ لاَ رَيْبَ فِيهِ هُدًى لِلْمُتَّقِينَ]( ),ص249.
الرابع والعشرون بعد المائة : قانون نزول القرآن من حب الله عز وجل للناس,ص249.
الخامس والعشرون بعد المائة : قانون القرآن زاجر عن الإرهاب,ص249.
السادس والعشرون بعد المائة : قانون القرآن وصية وعهد سماوي نازل من عند الله عز وجل,ص249.
السابع والعشرون بعد المائة : قانون تنزيه الأسواق عن الإرهاب,ص252.
الثامن والعشرون بعد المائة : قانون الحكمة رزق كريم,ص256.
التاسع والعشرون بعد المائة : قانون الترغيب بالحكمة,ص257.
الثلاثون بعد المائة : قانون إتخاذ الحكمة وسيلة ومادة في الدعوة إلى الله ، قال تعالى [ادْعُ إِلَى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُمْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ] ( ),ص257.
الواحد والثلاثون بعد المائة : قانون الدعاء وسؤال الحكمة من عند الله,ص257.
الثاني والثلاثون بعد المائة : قانون الحكمة رزق كريم يتدلى للناس في كل زمان,ص258.
الثالث والثلاثون بعد المائة : قانون ترشح الثواب عن الحكمة في القول والعمل,ص258.
الرابع والثلاثون بعد المائة : قانون الملازمة بين الإيمان والمناجاة والتواصي بما يبعد الناس عن الإرهاب إذ أن كلاً من الصبر والمرحمة ضد للإرهاب ، ودعوة للتنزه عنه,ص259.
الخامس والثلاثون بعد المائة : قانون مصاديق التقوى واقية من الإرهاب,ص259.
السادس والثلاثون بعد المائة : قانون بعث المسلمين لتعاهد كل نعمة من نعم الله ، وحثهم على زيادة الإيمان والتقوى من الشكر العملي لله عز وجل ، قال تعالى [لَئِنْ شَكَرْتُمْ لَأَزِيدَنَّكُمْ]( ),ص260.
السابع والثلاثون بعد المائة : قانون التقوى تذكير باليوم الآخر، وهي مادة ووسيلة مباركة للإستعداد له,ص260.
الثامن والثلاثون بعد المائة : قانون الأمر بالتقوى رحمة عامة,ص261.
التاسع والثلاثون بعد المائة : قانون التقوى دعوة إلى الله عز وجل,ص261.
الأربعون بعد المائة : قانون التقوى حرب على الشرك والضلالة,ص261.
الواحد والأربعون بعد المائة : قانون التقوى حجة على الكفار والمنافقين,ص261.
الثاني والأربعون بعد المائة : قانون التقوى حث للناس لعدم إتباع الظالمين، ورؤساء الكفر , ص261.
الثالث والأربعون بعد المائة : قانون التقوى طارد يومي للإرهاب,ص262.
الرابع والأربعون بعد المائة : قانون التقوى كاشف لقبح وأضرار الإرهاب,ص262.
الخامس والأربعون بعد المائة : قانون براهين بدر تغني عن الإرهاب,ص263.
السادس والأربعون بعد المائة : قانون صدق نبوة محمد صلى الله عليه وآله وسلم,ص263.
السابع والأربعون بعد المائة : قانون بداية زوال دولة الكفر,ص263.
الثامن والأربعون بعد المائة : قانون نزول الملائكة وتحقيق نصر المسلمين بالأمر الخارق للعادة، والمقرون بالتحدي والسالم من المعارضة,ص263.
التاسع والأربعون بعد المائة : قانون ثبات المسلمين في منازل الإيمان، قال تعالى[يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ تَنصُرُوا اللَّهَ يَنصُرْكُمْ وَيُثَبِّتْ أَقْدَامَكُمْ] ( ),ص264.
الخمسون بعد المائة : قانون بعث الخوف والفزع في قلوب الكفار، وتذكيرهم والناس بعظيم قدرة الله ,ص264.
الواحد والخمسون بعد المائة : قانون النصر مع الذل خيبة للإرهاب,ص265.
الثاني والخمسون بعد المائة : قانون سلامة النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم من القتل مع أنه قتله هو الغاية الأولى للمشركين,ص269.
الثالث والخمسون بعد المائة : قانون مدد الملائكة دعوة للسلم,ص271.
الرابع والخمسون بعد المائة : قانون يعطي الله بالأوفى والأتم ، وفي التنزيل [ثُمَّ يُجْزَاهُ الْجَزَاءَ الْأَوْفَى]( ),ص274.
الخامس والخمسون بعد المائة : قانون بقاء مضامين الآية القرآنية غضة طرية تتجلى في كل زمان بأفراد وشواهد حسية متعددة تجذب العقول للتدبر في إعجاز القرآن وحضوره بين الناس بمصاديق متجددة لآياته وان كانت متعلقة بالحوادث والوقائع,ص276.
السادس والخمسون بعد المائة : قانون نزول الملائكة لقهر المشركين,ص276.
السابع والخمسون بعد المائة : قانون وجوب عبادة الله وحده ، وبه الإستعانة لأمور الدنيا والآخرة , ص277.
الثامن والخمسون بعد المائة : قانون للملائكة شرف المساهمة والحسم في نصر المؤمنين,ص278.
التاسع والخمسون بعد المائة : قانون توكيد حاجة أهل الأرض لأهل السماء وقربهم منهم بما فيه مرضاة الله,ص278.
الستون بعد المائة : قانون إشتراك أهل السماء والأرض في قتال المشركين,ص278.
الواحد والستون بعد المائة : قانون الغنى عن الإرهاب ، وقبحه ، وهو مخالف لسنن الأنبياء والملائكة,ص278.
الثاني والستون بعد المائة : وقانون متصل إلى يوم القيامة ، قال تعالى [تِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ فَلَا تَعْتَدُوهَا وَمَنْ يَتَعَدَّ حُدُودَ اللَّهِ فَأُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ]( ),ص279.
الثالث والستون بعد المائة : قانون الوسط في الإسلام,ص280.
الرابع والستون بعد المائة : قانون منع الغلو والتطرف ,ص281.
الخامس والستون بعد المائة : قانون ترشح الإرهاب عن التطرف,ص281.
السادس والستون بعد المائة : قانون أحكام الإسلام واقية من الخلاف والنزاع,ص282.
السابع والستون بعد المائة : قانون هداية المسلمين لسبل درء الفتنة,ص283.
الثامن والستون بعد المائة : قانون العزوف عن الأوثان,ص283.
التاسع والستون بعد المائة : قانون أداء الصلاة موضوع للثناء,ص288.
السبعون بعد المائة : قانون تعقب الزكاة للصلاة,ص289.
الواحد والسبعون بعد المائة : قانون ترك الإرهاب سلامة للذات وانقاذ للغير لمنافاة الإرهاب للصلاح,ص291.
الثاني والسبعون بعد المائة : قانون دفع المسلم من ماله وبدنه في سبيل الله ، وهذا الدفع منع ومانع من الإرهاب ,ص293.
الثالث والسبعون بعد المائة : قانون ندم وأسى الإرهابي على فعله,ص295.
الرابع والسبعون بعد المائة : قانون الضرر الخاص والعام للإرهاب , وخلوه من أي نفع ,ص295.
الخامس والسبعون بعد المائة : قانون ذات الحكمة خير كثير إلى [وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنْسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ] ( ),ص296.
السادس والسبعون بعد المائة : قانون قبح الإرهاب,ص296.
السابع والسبعون بعد المائة : قانون الإرهاب ضرر محض,ص296.
الثامن والسبعون بعد المائة : قانون الندامة والأسى على إتيان العمل الإرهابي والدعوة إليه , وخشية مقدماته , ص296.
التاسع والسبعون بعد المائة : قانون منافاة الإرهاب للقرآن والسنة والعقل,ص296.
الثمانون بعد المائة : قانون الإبتعاد والإعراض عن سنن ومفاهيم الحكمة عند الإقدام على الفعل الإرهابي ,ص296.
الواحد والثمانون بعد المائة : قانون التذكير بالموت زاجر يومي عن الإرهاب , ص297.
الثاني والثمانون بعد المائة : قوانين السلم والوفاق والوئام,ص236.
الجزء السابع والأربعون بعد المائتين
ويختص بقانون (علم الإحصاءِ القُرآني غير متناهٍ)
وفيه القوانين التالية :
الأول : قانون القرآن أمان لتاليه وسامعه وغيرهما,ص3.
الثاني : قانون تلاوة القرآن طهارة للقلوب,ص3.
الثالث : قانون القرآن دعاء وتسبيح وشكر لله ، وثناء عليه سبحانه,ص4.
الرابع : قانون نعمة القرآن لا يحصي منافعها إلا الله عز وجل,ص4.
الخامس : قانون عجز الناس عن إحصاء العالمين في السابق,ص4.
السادس : قانون عجز الناس عن إحصاء العالمين في الزمن الحاضر,ص4.
السابع : قانون عجز الناس عن إحصاء أفراد العالمين في الزمن المستقبل,ص4.
الثامن : قانون كل شئ موجود بأمر من الله عز وجل,ص5.
التاسع : قانون كل شئ في الوجود من خلق الله عز وجل,ص5.
العاشر : قانون كل شئ منقاد إلى الله عز وجل,ص5.
الحادي عشر : قانون الإحصاء القرآني رحمة,ص8.
الثاني عشر : قانون تفضل الله بالإحصاء بذاته نعمة ,ص8.
الثالث عشر : قانون لا يقدر على إحصاء الخلائق وعالم الأفعال والنوايا إلا الله عز وجل,ص8.
الرابع عشر : قانون الإيمان بانفراد الله باحصاء الكائنات واجب,ص8.
الخامس عشر : قانون إحصاء الله للأشياء وعالم الموجودات رحمة ورأفة بالخلائق,ص8.
السادس عشر : قانون القرآن كتاب الإحصاء السماوي,ص8.
السابع عشر : قانون عجز الناس عن إحصاء النعم,ص11.
الثامن عشر : قانون عجز الناس عن الإحاطة بعلم الغيب سواء الدنيوي أو الأخروي فلا يحيط بعلمه إلا الله وحده [وَلَا يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِنْ عِلْمِهِ إِلَّا بِمَا شَاءَ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ]( ),ص12.
التاسع عشر : قانون المدد غير المتناه,ص18.
العشرون : قانون تحدي الكفار والمشركين,ص19.
الواحد والعشرون : قانون بعث الطمأنينة في نفوس المسلمين,ص19.
الثاني والعشرون : قانون إستئصال الكفار رحمة بأهل الأرض جميعاً,ص19.
الثالث والعشرون : قانون دعوة أجيال المسلمين للتحلي بالصبر والتنزه عن الإرهاب,ص19.
الرابع والعشرون : قانون نزول الملائكة مدداً يوم أحد بشارة السلامة من فتك مشركي قريش وقرب فتح مكة,ص20.
الخامس والعشرون : قانون بعث السكينة والطمأنينة في قلوب المسلمين بالنصر,ص20.
السادس والعشرون : قانون الإيمان بالملائكة,ص21.
السابع والعشرون : قانون العجز عن إحصاء الملائكة,ص25.
الثامن والعشرون : قانون عجز الناس عن عدّ وإحصاء الملائكة,ص25.
التاسع والعشرون : قانون استمرار صلة الملائكة بالناس يوم القيامة ، وهذه الصلة رحمة من عند الله عز وجل ، وعون للناس في أمور الدين والدنيا,ص26.
الثلاثون : قانون دفاع الملائكة عن الناس,ص27.
الواحد والثلاثون : قانون حفظ الله للناس أعم من أن يختص بحفظ الملائكة لهم بقوله تعالى [وَإِنَّ عَلَيْكُمْ لَحَافِظِينَ]( ),ص29.
الثاني والثلاثون : قانون إقتران خلافة الإنسان في الأرض بالحفظ من عند الله,ص31.
الثالث والثلاثون : قانون صرف الفواحش من خصائص الخلافة في الأرض,ص31.
الرابع والثلاثون : قانون وقاية الناس من الفواحش من مصاديق رحمة الله بالناس ، قال تعالى [وَرَحْمَتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ]( ),ص31.
الخامس والثلاثون : قانون كل إنسان عليه ملكان ملك على اليمين يكتب الحسنات ، وملك على الشمال يكتب السيئات,ص34.
السادس والثلاثون : قانون بقاء القرآن سالماً من التحريف إلى يوم القيامة ، قال تعالى [إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ]( ),ص39.
السابع والثلاثون : قانون التدبر في الأمور وعواقبها,ص41.
الثامن والثلاثون : قانون حضور العمليات الحسابية الأربع (الجمع ، الطرح ، الضرب ، القسمة ) في العبادات والمعاملات,ص41.
التاسع والثلاثون : قانون التفقه في الدين ، ومعرفة معالم الإيمان ، وسنن الصلاح ، ويدل قوله تعالى [وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا]( ),ص41.
الأربعون : قانون إنفراد الله بالعلم بما يهب ويعطي ، ومن أسمائه تعالى الوهاب ، قال تعالى [أَمْ عِنْدَهُمْ خَزَائِنُ رَحْمَةِ رَبِّكَ الْعَزِيزِ الْوَهَّابِ]( ),ص42.
الواحد والأربعون : قانون عجز الناس عن إحصاء نعمة القرآن نور مبين,ص42.
الثاني والأربعون : (قانون صيرورة نصر الله للنبي صلى الله عليه وآله وسلم وأصحابه وسيلة ومناسبة لهلاك طائفة من الكفار وهداية طائفة أخرى منهم) ، قال تعالى [لِيَقْطَعَ طَرَفًا مِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا أَوْ يَكْبِتَهُمْ فَيَنْقَلِبُوا خَائِبِينَ] ( ),ص42.
الثالث والأربعون : قانون إحصاء السكينة كعدد ورقم,ص43.
الرابع والأربعون : قانون إحصاء السكينة بالكم,ص45.
الخامس والأربعون : قانون إحصاء السكينة بالكيف ,ص45.
السادس والأربعون : قانون إحصاء السكينة بالوجوه أعلاه مجتمعة,ص45.
السابع والأربعون : قانون تقديم النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم في الوحي مع أنه خاتم النبيين,ص47.
الثامن والأربعون : قانون منافع الوحي يومية متجددة منذ أن [عَلَّمَ آدَمَ الْأَسْمَاءَ كُلَّهَا] ( ),ص47.
التاسع والأربعون : قانون إحصاء الجمل الخبرية في القرآن,ص48.
الخمسون : قانون التخلف عن إحصاء النعم على الإنسان,ص53.
الواحد والخمسون : قانون العجز عن إحصاء النعم على الناس على نحو العموم المجموعي,ص53.
الثاني والخمسون : قانون العجز عن إحصاء النعم على المنتجبين من الناس,ص53.
الثالث والخمسون : قانون العجز عن إحصاء النعم الشخصية على الإنسان الواحد,ص53.
الرابع والخمسون : قانون لكل بعثة نبي مقدمات ,ص56.
الخامس والخمسون : قانون المقدمات السياسية وأمور الولاية والحكم لبعثة النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم ومنها هلاك أبرهة وجنوده الذي عزم على هدم الكعبة ، قال تعالى [أَلَمْ تَرَ كَيْفَ فَعَلَ رَبُّكَ بِأَصْحَابِ الْفِيلِ]( ),ص56.
السادس والخمسون : قانون المقدمات الإقتصادية للبعثة النبوية,ص56.
السابع والخمسون : قانون المقدمات العقلية لبعثته,ص57.
الثامن والخمسون : قانون البشارات للبعثة النبوية المباركة,ص57.
التاسع والخمسون : قانون المقدمات الإجتماعية والأخلاقية لبعثته والحاجة إليها ، ومنها وأد البنات ، قال تعالى [وَإِذَا الْمَوْءُودَةُ سُئِلَتْ * بِأَيِّ ذَنْبٍ قُتِلَتْ]( ),ص57.
الستون : قانون مطلق وهو حرمة قتل الأولاد,ص64.
الواحد والستون : قانون إحصاء الصلاة وأفعالها,ص67.
الثاني والستون : قانون الفروض الخمسة ، وآيات الصلاة وأوقاتها التي قال تعالى [إِنَّ الصَّلَاةَ كَانَتْ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ كِتَابًا مَوْقُوتًا]( ),ص67.
الثالث والستون : قانون لا يحصي إرباء الصدقات كماً وكيفاً وعدداً إلا الله عز وجل,ص68.
الرابع والستون : قانون عجزنا عن إحصاء الحرب على الربا,ص76.
الخامس والستون : قانون كل مؤمن هو من جنود الله,ص85.
السادس والستون : قانون إحسان الله عز وجل للناس عامة وللمؤمنين خاصة ، ومن أسماء الله الحسنى (المحسن),ص87.
السابع والستون : قانون العلم بأن الله يرانا سبيل هدى ، وزجر عن السيئات,ص88.
الثامن والستون : قانون كشف القرآن للغازي ببدر,ص96.
التاسع والستون : قانون لحوق الخزي لقريش ، فبعد أن وصف القرآن المسلمين بأنهم في حال ذل يوم بدر بقوله تعالى [وَلَقَدْ نَصَرَكُمُ اللَّهُ بِبَدْرٍ وَأَنْتُمْ أَذِلَّةٌ فَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ] ( ) انتقلت حال الذلة إلى المشركين,ص102.
السبعون : قانون صيرورة المشركين في حال ضعف,102.
الواحد والسبعون : قانون إصابة أموال المشركين بالنقص,ص102.
الثاني والسبعون : قانون تهديد طرق تجارة قريش لإستخفاف العرب بهم بعد معركة بدر، وهذا شأن من يحارب النبوة والتنزيل,ص102.
الثالث والسبعون : قانون لحوق الذل والهوان لكفار قريش,ص109.
الرابع والسبعون : قانون دلالة نصر النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم في معركة بدر على صدق نبوته ، قال تعالى [كَمْ مِنْ فِئَةٍ قَلِيلَةٍ غَلَبَتْ فِئَةً كَثِيرَةً بِإِذْنِ اللَّهِ وَاللَّهُ مَعَ الصَّابِرِينَ] ( ),ص109.
الخامس والسبعون : قانون دخول الحزن والأسى لكل بيت من بيوت مكة في معركة بدر,ص109.
السادس والسبعون : قانون تخلي قبائل العرب عن قريش ، وتعرض قوافلها للخطر ،وإحتمال النهب والسلب,ص110.
السابع والسبعون : قانون خيبة المشركين,ص111.
الثامن والسبعون : قانون استحواذ الكبت على النفوس,ص111.
التاسع والسبعون : قانون أضرار المشركين بسبب ما لحقهم من الكبت,ص111.
الثمانون : قانون إنتفاع المسلمين من رمي المشركين بالكبت,ص112.
الواحد والثمانون : قانون صيرورة الكفار عاجزين عن القتال ، وعن تجهيز الجيوش ضد الإسلام,ص112.
الثاني والثمانون : قانون نزول الملائكة رحمة دائمة لأهل الأرض,ص114.
الثالث والثمانون : قانون إمهال المدين أعم من الربا,ص116.
الرابع والثمانون : قانون موضوع وأحكام الآية القرآنية أعم من سبب النزول,ص117.
الخامس والثمانون : قانون إسقاط الزيادة والربح الربوي,ص118.
السادس والثمانون : قانون إمهال المدين ان كان معسراً,ص118.
السابع والثمانون : قانون لو دار الأمر في باب الرحمة بين موضوعين أحدهما أوسع من الآخر ، فالأصل هو الأوسع والأعم الا مع القرينة الصارفة,ص120.
الثامن والثمانون : قانون التعجيل بالقضاء حال الميسرة,ص121.
التاسع والثمانون : قانون إحصاء الله عز وجل وحده لمنافع القرض على الدائن والمدين والمجتمع,ص122.
التسعون : قانون كيفية المحق لا يحصيها إلا الله,ص123.
الواحد والتسعون : قانون التباين والتضاد بين الصدقة والربا,ص123.
الثاني والتسعون : قانون ترتب الأثر والجزاء على سنخية الفعل,ص123.
الثالث والتسعون : قانون من الجزاء ما يكون حالاً وفي الدنيا ، ومنه مصاديق من محق وإنعدام البركة في المال الربوي,ص123.
الرابع والتسعون : قانون الترغيب بالصدقة ، والزجر عن الربا,ص123.
الخامس والتسعون : قانون الصلة بين الحكم والإنفاق,ص125.
السادس والتسعون : قانون الإنفاق في سبيل الله من الحكمة,ص125.
السابع والتسعون : قانون إدراك أن الله عز وجل يعلم النفقة ويضاعف الأجر عليها,ص126.
الثامن والتسعون : قانون التجارة عنوان الأمن والإستقرار المجتمعي,ص127.
التاسع والتسعون : قانون إزدهار التجارات بعد الفتح,ص127.
المائة : قانون إزدياد موارد المسلمين عامة، وأهل المدينة ومكة خاصة,ص127.
الواحد بعد المائة : قانون كثرة تنقل الناس بين الأمصار,ص127.
الثاني بعد المائة : قانون تحقق الأمن في أطراف الجزيرة، وهو سبب لكثرة البيع والشراء,ص127.
الثالث بعد المائة : قانون عجز الكفار عن الإنتقام من النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم والمسلمين لأن الله عاصم النبي صلى الله عليه وآله وسلم ، ومنجيه من تعدي وظلم الكفار والمشركين,ص137.
الرابع بعد المائة : قانون إرادة الإطلاق في رحمة الله بالناس جميعاً , ومنها منع الكفار من الإضرار بالنبوة,ص137.
الخامس بعد المائة : قانون سلامة النبي من الكيد,ص137.
السادس بعد المائة : قانون إحصاء الله للخوف والحزن المنصرف,ص138.
السابع بعد المائة : قانون إنفاق أهل البيت في الضراء,ص139.
الثامن بعد المائة : قانون إحصاء حفظ العربية,ص145.
التاسع بعد المائة : قانون الفصل التام بين المؤمنين والكافرين , قال تعالى [وَنَادَى أَصْحَابُ النَّارِ أَصْحَابَ الْجَنَّةِ أَنْ أَفِيضُوا عَلَيْنَا مِنَ الْمَاءِ أَوْ مِمَّا رَزَقَكُمُ اللَّهُ قَالُوا إِنَّ اللَّهَ حَرَّمَهُمَا عَلَى الْكَافِرِينَ]( ),ص147.
العاشر بعد المائة : قانون عبادة الناس لله عز وجل وحده,ص147.
الحادي عشر بعد المائة : قانون العبادة زينة الحياة الدنيا,ص147.
الثاني عشر بعد المائة : قانون العبادة علة سببية لإستدامة الحياة الدنيا ، قال تعالى [وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنْسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ]( ),ص147.
الثالث عشر بعد المائة : قانون العبادة سبب لصرف الفتن والآفات عن الناس,ص147.
الرابع عشر بعد المائة : قانون العبادة رزق كريم,ص147.
الخامس عشر بعد المائة : قانون العبادة لجوء إلى الله ، واستجارة به,ص147.
السادس عشر بعد المائة : قانون العبادة زكاة وتهذيب للنفوس وإصلاح للمجتمعات ، وفي التنزيل [وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعًا وَلَا تَفَرَّقُوا]( ),ص148.
السابع عشر بعد المائة : قانون العبادة عنوان التآخي بين أهل الأرض ، وفي التنزيل [قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ تَعَالَوْا إِلَى كَلِمَةٍ سَوَاءٍ بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمْ أَلَّا نَعْبُدَ إِلَّا اللَّهَ وَلَا نُشْرِكَ بِهِ شَيْئًا وَلَا يَتَّخِذَ بَعْضُنَا بَعْضًا أَرْبَابًا مِنْ دُونِ اللَّهِ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَقُولُوا اشْهَدُوا بِأَنَّا مُسْلِمُونَ]( ),ص148.
الثامن عشر بعد المائة : قانون العبادة إحسان للذات والغير,ص148.
التاسع عشر بعد المائة : قانون إعانة الملائكة للناس في عبادتهم لله عز وجل,ص149.
العشرون بعد المائة : قانون تعدد وجوه العبادة عون للناس ، وقد صاحب الناس كل من الصلاة والصوم والزكاة والحج,ص150.
الواحد والعشرون بعد المائة : قانون العبادة طرد للشيطان من البيوت والأسواق والمجتمعات,ص150.
الثاني والعشرون بعد المائة : قانون العبادة السبيل الوحيد للنجاة في الآخرة فلا يدخل مع الإنسان في قبره إلا عمله الصالح,ص151.
الثالث والعشرون بعد المائة : قانون تعدد كلمات الأحكام في الآية الواحدة,ص156.
الرابع والعشرون بعد المائة : قانون المنافع الدنيوية للزكاة,ص171.
الخامس والعشرون بعد المائة : قانون الزكاة حاجب عن الظلم,ص171.
السادس والعشرون بعد المائة : قانون الزكاة باعث للأمة ، ودفع الزكاة رفق ورافة,ص171.
السابع والعشرون بعد المائة : قانون الزكاة شاهد على الإيمان لإخراج مال الزكاة بقصد القربة إلى الله,ص171.
الثامن والعشرون بعد المائة : قانون الزكاة تهذيب للنفوس,ص171.
التاسع والعشرون بعد المائة : قانون في الزكاة إنشاء صلات أخوية ومودة ، وهي من مصاديق قوله تعالى [إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ]( ),ص171.
الثلاثون بعد المائة : قانون تضييق الفوارق بين الأغنياء والفقراء بالزكاة,ص172.
الواحد والثلاثون بعد المائة : قانون الزكاة برزخ دون الهرج والمرج,ص172.
الثاني والثلاثون بعد المائة : قانون الزكاة دعوة للفقراء للصبر والرجاء والدعاء,ص172.
الثالث والثلاثون بعد المائة : قانون الزكاة وإخراج الحقوق الشرعية مناسبة لثناء الناس ، وطرد للعين والحسد,ص172.
الرابع والثلاثون بعد المائة : قانون الزكاة تطهير وتحصين للمال ، قال تعالى [خُذْ مِنْ أَمْوَالِهِمْ صَدَقَةً تُطَهِّرُهُمْ وَتُزَكِّيهِمْ بِهَا وَصَلِّ عَلَيْهِمْ إِنَّ صَلَاتَكَ سَكَنٌ لَهُمْ وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ] ( ),ص172.
الخامس والثلاثون بعد المائة : قانون فورية الزكاة ، قال تعالى [وَآتُوا حَقَّهُ يَوْمَ حَصَادِهِ] ( ),ص172.
السادس والثلاثون بعد المائة : قانون لا يحصي أسباب البركة والنماء في الزكاة في الدنيا إلا الله عز وجل,ص172.
السابع والثلاثون بعد المائة : قانون تعدد الذين ينتفعون من الزكاة,ص172.
الثامن والثلاثون بعد المائة : قانون منافع الزكاة في الآخرة تفوق التصور الذهني,ص173.
التاسع والثلاثون بعد المائة : قانون الدعاء ، وسؤال الله للتوفيق لإخراج الزكاة والصدقة مطلقاً,ص173.
الأربعون بعد المائة : قانون لا يحصي منافع الأوامر الإلهية إلا الله ومنه يأتي العون والمدد,ص174.
الواحد والأربعون المائة : قانون لا يحصي منافع النواهي الإلهية إلا الله وهو اللطيف الخبير,ص174.
الثاني والأربعون بعد المائة : قانون بيان السنة النبوية للآية القرآنية بجعلها قريبة من الناس في الواقع اليومي,ص174.
الثالث والأربعون بعد المائة : قانون السنة النبوية تذكير بالآية القرآنية ، وهي دعوة للخير,ص175.
الرابع والأربعون بعد المائة : قانون السنة النبوية خير محض ، ودعوة إلى الخير,ص175.
الخامس والأربعون بعد المائة : قانون السنة النبوية معروف وصلاح وأمر بالمعروف,ص175.
السادس والسبعون بعد المائة : قانون الملازمة بين الصبر والنصر للمؤمنين,ص181.
السابع والسبعون بعد المائة : قانون لحوق الهزيمة والخزي للمشركين,ص181.
الثامن والسبعون بعد المائة : قانون توالي آيات القرآن على النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم إلى حين تمامه , قال تعالى [الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الْإِسْلَامَ دِينًا فَمَنِ اضْطُرَّ فِي مَخْمَصَةٍ غَيْرَ مُتَجَانِفٍ لِإِثْمٍ فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ]( ),ص181.
التاسع والسبعون بعد المائة : قانون رفق النبوة بالأرامل وأبنائهن وإعانة النبي لهم جميعاً,ص196.
الثمانون بعد المائة : قانون التفاخر بمصاهرة رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم,ص196.
الواحد والثمانون بعد المائة : قانون قرب شخص النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم من الأسر والبيوتات والقبائل ، وكانت أكثر أزواج النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم تؤكد بقاءها على الإنتماء القبلي بالقول والفعل,ص197.
الثاني والثمانون بعد المائة : قانون جزاء الإنفاق,ص198.
الثالث والثمانون بعد المائة : قانون أن جزاء الإنفاق لا يقدر عليه ولا يعلمه ولا يحصيه إلا الله عز وجل، ص198.
الرابع والثمانون بعد المائة : قانون دعوة المسلمين لإجتناب قتال أهل الكتاب,ص199.
الخامس والثمانون بعد المائة : قانون موضوعية الإنفاق في مراتب الأعمال، وما له من الثواب العظيم,ص200.
السادس والثمانون بعد المائة : قانون حضّ المسلمين على عدم التفريط في الزكاة عند تعلقها بالمال,ص200.
السابع والثمانون بعد المائة : قانون التنبيه والإرشاد,ص200.
الثامن والثمانون بعد المائة : قانون إعانة الفقراء ، ومساعدة المحتاجين ، ونيل مراتب السمو والرفعة,ًص201.
التاسع والثمانون بعد المائة : قانون القطع بالثواب العظيم في الآخرة على الإنفاق بقصد القربة إلى الله سبحانه,ص201.
التسعون بعد المائة : قانون إدخال السكينة الى نفوس المسلمين بما أعد الله لهم من الأجر الجزيل,ص201.
الواحد والتسعون بعد المائة : قانون تدارك التقصير في العبادات بالإنفاق في سبيل الله تعالى بما يكون عوضه في باب الأجر والثواب,ص201.
الثاني والتسعون بعد المائة : قانون فوز المؤمنين [لَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ] قال تعالى [الَّذِينَ يُنْفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ ثُمَّ لَا يُتْبِعُونَ مَا أَنْفَقُوا مَنًّا وَلَا أَذًى لَهُمْ أَجْرُهُمْ عِنْدَ رَبِّهِمْ وَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ] ( ) وقال تعالى [إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَالَّذِينَ هَادُوا وَالصَّابِئُونَ وَالنَّصَارَى مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَعَمِلَ صَالِحًا فَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ] ( ),ص201.
الثالث والتسعون بعد المائة : قانون إحصاء الحفظ,ص202.
الرابع والتسعون بعد المائة : قانون تكرار الفعل يؤدي إلى حصول وتنمية الملكات,ص205.
الخامس والتسعون بعد المائة : قانون نهي الصلاة عن الفحشاء والمنكر,ص205.
السادس والتسعون بعد المائة : قانون تفرع العلوم عن القرآن,ص207.
السابع والتسعون بعد المائة : قانون الإمتناع عن أكل المال الربوي,ص213.
الثامن والتسعون بعد المائة : قانون إمهال المعسر من العمل للآخرة , والوقاية من النار,ص214.
التاسع والتسعون بعد المائة : قانون القرآن كلام الله تعالى,ص214.
المائتان : قانون مبادرة الصحابة للعمل بالكتاب والسنة,ص216.
الواحد بعد المائتين : قانون الصحابة وأهل البيت جسر مستقيم بين النبي صلى الله عليه وآله وسلم والتابعين,ص218.
الثاني بعد المائتين : قانون حسن سمت صحابة النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم,ص218.
الثالث بعد المائتين : قانون عدم بخل الصحابة بالإخبار عن سنة النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم,ص218.
الرابع بعد المائتين : قانون اقتباس الصحابة الدروس والمواعظ من السنة النبوية , واجتهاد التابعين في المقام,ص218.
الخامس بعد المائتين : قانون بعث المسلمين على عمل الصالحات,ص231.
السادس بعد المائتين : قانون إدراك المسلمين لحال العز التي هم عليها,ص231.
السابع بعد المائتين : قانون تأتي المعجزة للكفار وهم في قوتهم وشأنهم الرفيع لبيان ضعفهم وعجزهم عن الثبات ولدعوتهم للتوبة والإنابة,ص233.
الثامن بعد المائتين : قانون لولا الوحي لما خرج النبي صلى الله عليه وآله وسلم إلى الحديبية,ص237.
التاسع بعد المائتين : قانون المائز بين رؤيا الوحي للنبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم والرؤيا الصادقة لعامة الناس بكثرة منافع رؤيا الوحي ، واستمرارها إلى يوم القيامة ، وهو من أسرار توثيقها في القرآن الكريم( ),ص237.
العاشر بعد المائتين : قانون فتح مكة استئصال للإرهاب,ص238.
الحادي عشر بعد المائتين : قانون حصر ولاية البيت بالمتقين الذين يخشون الله ،والذين يمنعون عبادة الأوثان في مكة وغيرها ، وهو من مصاديق قوله تعالى [لِتُنْذِرَ أُمَّ الْقُرَى وَمَنْ حَوْلَهَا]( ),ص239.
الثاني عشر بعد المائتين : قانون الرجوع إلى الله تعالى في الآخرة للحساب والجزاء أمر حتمي لقوله تعالى [كَيْفَ تَكْفُرُونَ بِاللَّهِ وَكُنْتُمْ أَمْوَاتًا فَأَحْيَاكُمْ ثُمَّ يُمِيتُكُمْ ثُمَّ يُحْيِيكُمْ ثُمَّ إِلَيْهِ تُرْجَعُونَ]( ),ص242.
الثالث عشر بعد المائتين : قانون عجزنا عن إحصاء النعمة نعمة بذاتها,ص247.
الرابع عشر بعد المائتين : قانون أن المؤمنين في كل زمان أئمة للناس في سبل الهداية ،,ص249.
الخامس عشر بعد المائتين : قانون انتفاع العدد الكثير من الصدقة الشخصية,ص263.
السادس عشر بعد المائتين : قانون الصدقة وإشاعتها برزخ دون الخلاف والشقاق والصراع ,ص264.
السابع عشر بعد المائتين : قانون أنه لا تجد آية تتضمن المجاز إلا وهي تتضمن الحقيقة,ص267.
الثامن عشر بعد المائتين : قانون تفسير الآية على المعنى الحقيقي تارة وأخرى على المعنى المجازي,ص267.
التاسع عشر بعد المائتين : قانون الآية القرآنية ثروة علمية,ص267.
العشرون بعد المائتين : قانون إنتفاع المسلمين وغيرهم من المعنى الحقيقي والمجازي من الآية القرآنية ، ولا يعلم مقدار وكم وعدد هذا الإنتفاع إلا الله عز وجل,ص267.
الواحد والعشرون بعد المائتين : قانون وجوب رحمة المسلم للناس,ص267.
الثاني والعشرون بعد المائتين : قانون رحمة الإنسان لغيره من الناس مطلقاً على إختلاف مذاهبهم ومشاربهم وإنتمائهم,ص268.
الثالث والعشرون بعد المائتين : قانون لا يحصي عدد الذين تابوا إلا الله عز وجل,ص269.
الرابع والعشرون بعد المائتين : قانون لا يحصي كيفية اللطف الإلهي بتقريب الناس إلى التوبة إلا الله عز وجل,ص269.
الخامس والعشرون بعد المائتين : قانون لا يحصي عدد وماهية الذنوب التي غفرها الله عز وجل للناس إلا الله عز وجل,ص269.
السادس والعشرون بعد المائتين : قانون عصمة القرآن من الباطل مطلقاً,ص272.
السابع والعشرون بعد المائتين : قانون الدخول في السلم نعمة عامة,ص275.
الثامن والعشرون بعد المائتين : قانون السلم خير محض,ص275.
التاسع والعشرون بعد المائتين : قانون الثواب على الدعوة إلى السلم,ص276.
الثلاثون بعد المائتين : قانون إنذار أم القرى,ص279.
الواحد والثلاثون بعد المائتين : قانون ما من إنسان إلا وينتفع من نظام الأهلة,ص283.
الثاني والثلاثون بعد المائتين : قانون مجموع شهور السنة اثنا عشر شهراَ,ص284 ، قال تعالى [إِنَّ عِدَّةَ الشُّهُورِ عِنْدَ اللَّهِ اثْنَا عَشَرَ شَهْرًا فِي كِتَابِ اللَّهِ يَوْمَ خَلَقَ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضَ مِنْهَا أَرْبَعَةٌ حُرُمٌ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ فَلاَ تَظْلِمُوا فِيهِنَّ أَنْفُسَكُمْ وَقَاتِلُوا الْمُشْرِكِينَ كَافَّةً كَمَا يُقَاتِلُونَكُمْ كَافَّةً وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ مَعَ الْمُتَّقِينَ] ( ).
الثالث والثلاثون بعد المائتين : قانون سلامة الناس من القتال والقتل في هذه الأشهر,ص286.
الرابع والثلاثون بعد المائتين : قانون إمتناع القبائل عن الغزو في هذه الأشهر,ص286.
الخامس والثلاثون بعد المائتين : قانون الأشهر الحرم مناسبة لتدبر الناس في القرآن وآياته وأحكامه,ص286.
السادس والثلاثون بعد المائتين : قانون فتح مكة قطع للشرك,ص289.
السابع والثلاثون بعد المائتين : قانون ترشح المنافع الخاصة والعامة عن تلاوة كلام الله في الصلاة وحال الطهارة بالوضوء ، والخشوع ، والخضوع وإحضار القلب بين يدي الله,ص289.
الثامن والثلاثون بعد المائتين : قانون النعم الخاصة على كل إنسان,ص291.
التاسع والثلاثون بعد المائتين : قوانين في الزكاة,ص172.

الجزء الثامن والأربعون بعد المائتين
ويختص بقانون (آياتُ السّلمِ محكمةٌ غيرُ منسوخةٍ)
وفيه القوانين التالية :
الأول : قانون عدم استغناء الناس عن أسماء الله الحسنى,ص3.
الثاني : قانون حاجة الناس لكل اسم من أسماء الله الحسنى,ص3.
الثالث : قانون إنتفاء الحاجب بين أسماء الله والناس جميعاً,ص3.
الرابع : قانون القرآن كتاب السلام والعدل,ص8.
الخامس : قانون مجئ القرآن بمستلزمات السلام ، ومنها العدل بين عامة الناس من غير ميل بسبب الولاء والدين والقربى,ص8.
السادس : قانون سلامة آيات القرآن من التحريف,ص8.
السابع : قانون حضور آيات السلم في الوقائع والأحداث,ص9.
الثامن : قانون آيات السلم صارفة للفتن والحروب,ص9.
التاسع : قانون تلاوة آيات السلم مدرسة لأجيال المسلمين,ص9.
العاشر : قانون آيات السلم لطف عام بين المسلمين وغيرهم,ص9.
الحادي عشر : قانون آيات السلم عنوان حب الله للمسلمين والناس جميعا,ص9.
الثاني عشر : قانون اتخاذ الأنبياء الدعاء سلاحاً لتثبيت السلم المجتمعي,ص11.
الثالث عشر : قانون أسباب الشكر لله غير متناهية,ص11.
الرابع عشر : قانون آيات السلم رحمة بالآباء والأبناء بالسلامة من غياب الآباء أو قتلهم ويتم الأبناء ، وترمل النساء في الحروب,ص18.
الخامس عشر : قانون الصلاة هي العنوان الأظهر للعبادة,ص20.
السادس عشر : قانون الصلاة خشوع طوعي وقهري لله عز وجل,ص20.
السابع عشر : قانون الصلاة وقوف بين يدي الله عز وجل,ص20.
الثامن عشر : قانون (الصلح فتح) وهو مناسبة عظيمة في تأريخ النبوة والإنسانية ,ص22
التاسع عشر : قانون التنزيل سلام,ص3.
العشرون : قانون الملازمة بين التنزيل والهدى,ص23.
الواحد والعشرون : قانون الوحي هدى,ص23.
الثاني والعشرون : قانون التضاد بين التنزيل والحروب ، للتنافي بينهما وبين الهدى,ص24.
الثالث والعشرون : قانون تقريب التنزيل الناس للإيمان,ص24.
الرابع والعشرون : قانون جهاد النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم والصحابة وأهل البيت والمسلمين في تثبيت التنزيل في الأرض بالحجة والبرهان وهو فرع آيات السلم ، ودلالة على إحكامها,ص24.
الخامس والعشرون : قانون التنزيل سلام,ص24.
السادس والعشرون : قانون القرآن معجزة عقلية ، ومنها تثبيته لقوانين السلم في الكتب السماوية,ص24.
السابع والعشرون : قانون السلم في السنة النبوية ,ص24.
الثامن والعشرون : قانون السلم في السنة التقريرية,ص26.
التاسع والعشرون : قانون السلم في ثنايا السنة الدفاعية،ص26.
الثلاثون : قانون السلم في السنة النبوية من موضوع متحد( ),ص26.
الواحد والثلاثون : قانون الأسئلة التي توجه إلى النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم يجيب عنها الله عز وجل,ص28.
الثاني والثلاثون : قانون الحكمة نور,ص36.
الثالث والثلاثون : قانون الحكمة ضياء لإنارة دروب الهداية,ص37.
الرابع والثلاثون : قانون الحكمة واقية من إرتكاب المعاصي,ص37.
الخامس والثلاثون : قانون حضور آيات القرآن في الوجود الذهني وهو من الحكمة ، وواقية من الفحشاء والمعاصي ، قال تعالى [وَلَا تَقْرَبُوا الزِّنَا إِنَّهُ كَانَ فَاحِشَةً وَسَاءَ سَبِيلًا] ( ) ,ص37.
السادس والثلاثون : قانون لزوم تأديب الآباء لأبنائهم وإصلاحهم للحكمة ، وهو من حق الابن على أبيه ، وحق المجتمع عليهما,ص38.
السابع والثلاثون : قانون وظيفة كل مسلم القراءة النافعة,ص41.
الثامن والثلاثون : قانون تقييد القراءة بأنها القراءة الإيمانية لوصف الآية لها [بِاسْمِ رَبِّكَ],ص41.
التاسع والثلاثون : قانون من الإرادة التكوينية ، وهو ليس من إله إلا الله عز وجل,ص43.
الأربعون : قانون قراءة القرآن خير محض ونعمة من عند الله عز وجل,ص43.
الواحد والأربعون : قانون قراءة القرآن فقاهة ، فلا يذكر المسلمون الله إلا ويقرون بأنه رب العالمين,ص43 كما في قوله تعالى [الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ] ( ).
الثاني والأربعون : قانون الجمع بين البسملة وآيات القرآن سلام وأمان,ص44.
الثالث والأربعون : قانون موضوعية البسملة في معاني ودلالات كل آية من آيات القرآن,ص44.
الرابع والأربعون : قانون الجمع بين البسملة وكل آية من القرآن دعوة للسلم,ص44.
الخامس والأربعون : قانون القرآن كتاب السلم وفيه حجة بأن مفاهيم وقوانين السلم التي في القرآن لم تستنبط بعد,ص44.
السادس والأربعون : قانون الشهادة بأن القرآن كتاب السلم والسلام والعبادة,ص45.
السابع والأربعون : قانون الحاجة إلى رحمة الله والثناء المتصل عليه سبحانه ، قال تعالى [لَئِنْ شَكَرْتُمْ لَأَزِيدَنَّكُمْ]( ),ص45.
الثامن والأربعون : قانون القرآن كتاب السلم,ص45.
التاسع والأربعون : قانون الحض على السلم,ص46.
الخمسون : قانون اجتناب القتال والغزو,ص46.
الواحد والخمسون : قانون الإكتفاء بالتبليغ ولغة الإحتجاج,ص46.
الثاني والخمسون : قانون إتصاف النبوة والتنزيل بصبغة السلم,ص46.
الرابع والخمسون : قانون هداية القرآن الناس للسلم والصلح,ص48.
الخامس والخمسون : قانون تعليم الكتاب سلام متجدد,ص50.
السادس والخمسون : قانون استدامة منّ الله في الأرض فاذا منّ وأحسن الله عز وجل للناس فان هذا المنّ باق لا يرتفع إلى يوم القيامة,ص51.
السابع والخمسون : قانون القرآن برزخ دون إختلاف المسلمين,ص52.
الثامن والخمسون : قانون الانشعال بتلاوة القرآن دعوة للصبر، وباعث على السكينة,ص54.
التاسع والخمسون : قانون التزكية,ص54.
الستون : قانون التنزه عن الشرك وعبادة الأوثان,ص54.
الواحد والستون : قانون كتابة القرآن سلام وأمان,ص62.
الثاني والستون : قانون سعي النبي (ص) للسلم حتى في الميدان,ص63.
الثالث والستون : قانون من خصائص النبوة وهو الجمع بين الصفح وإشاعة الأمن,ص64.
الرابع والستون : قانون نداء النبي صلى الله عليه وآله وسلم وسط الميدان قولوا لا إله إلا الله تفلحوا,ص64.
الخامس والستون : قانون منع النبي أصحابه من الإبتداء بالرمي أو القتال,ص64.
السادس والستون : قانون إعادة النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم الغنائم للكفار عندما يسألون إعادتها,ص65.
السابع والستون : قانون وظيفة الرسل البلاغ ، قال تعالى [فَهَلْ عَلَى الرُّسُلِ إِلَّا الْبَلَاغُ]( ),ص78.
الثامن والستون : قانون جهاد النبي بالبسملة سلام,ص78.
التاسع والستون : قانون المعجزة العقلية سلام,ص81.
السبعون : قانون جهاد المسلمين سلم ، وهو من معجزات النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم الحسية بأن تكون صيغة جهاده سلاماً وأمناً,ص83.
الواحد والسبعون : قانون السلم فرع حب الأنبياء للناس,ص83.
الثاني والسبعون : قانون نزول كل آية قرآنية سبب لإيمان نفر وجماعة من الناس,ص85.
الثالث والسبعون : قانون آيات السلم خطط أمنية,ص85.
الرابع والسبعون : قانون كل آية سلم حرز من الإقتتال,ص85.
الخامس والسبعون : قانون آيات السلم واقية,ص85.
السادس والسبعون : قانون عدم إنحصار دعوة القرآن للسلم ، والعفو ، والموادعة ، والصفح,ص86.
السابع والسبعون : قانون الجمع بين آيات السلم ، وآيات القرآن الأخرى,ص86.
الثامن والسبعون : قانون تعضيد آيات القرآن بعضها لبعض,ص87.
التاسع والسبعون : قانون القرآن كتاب السلم,ص87.
الثمانون : قانون سلامة آيات السلم من النسخ بدلائل الجمع بينها وبين آيات القرآن الأخرى,ص87.
الواحد والثمانون : قانون التلاوة في الصلاة اليومية واقية من الشرك ، والفتنة والقتال,ص88.
الثاني والثمانون : قانون القرآن سلم منزل,ص93.
الثالث والثمانون : قانون دعوة القرآن للصلح ، والإخبار عن حسنه الذاتي ، قال تعالى [وَالصُّلْحُ خَيْرٌ]( ),ص93.
الرابع والثمانون : قانون توثيق القرآن للوقائع شاهد سلام,ص95.
الخامس والثمانون : قانون ذكر وقائع وقصص الأمم السابقة في القرآن الذي جعله الله [تِبْيَانًا لِكُلِّ شَيْءٍ]( ),96.
السادس والثمانون : قانون التدبر والتفكر في أحوال الأمم السالفة,ص96.
السابع والثمانون : قانون الحاجة العامة لرسالة النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم,ص96.
الثامن والثمانون : قانون لزوم استعداد النبي وأصحابه للدفاع عن بيضة الإسلام ، لأن الذين طغوا في الأرض وأكثروا فيها الفساد أصحاب حكم وسلطة وشأن في الجملة,ص96.
التاسع والثمانون : قانون استنباط إحكام آيات السلم وامتناعها عن النسخ من سعة رحمة الله ومصاديقها غير المتناهية,ص97.
التسعون : قانون مجئ الأنبياء بالسلم والأمن لعامة الناس ومنهم الملوك ، وسلامة آيات السلم من النسخ من عمومات هذا المجئ,ص98.
الواحد والتسعون : قانون كل آية ثناء على الله,ص98.
الثاني والتسعون : قانون الإسلام رحمة للخلائق ، وأن المسلمين يعتنون بالموجودات من الحيوانات ، والزراعات ، والأنهار ، وكنوز الأرض ، والجمادات وعالم الفضاء ، ولا يعبثون ، ولا يضرون,ص99.
الثالث والتسعون : قانون كل آية في القرآن ثناء على الله عز وجل ، وفي التنزيل [إِنَّا كُنَّا مِنْ قَبْلُ نَدْعُوهُ إِنَّهُ هُوَ الْبَرُّ الرَّحِيمُ] ( ),ص100.
الرابع والتسعون : قانون آيات القرآن غضة طرية,ص100.
الخامس والتسعون : قانون ملائمة آيات القرآن لكل مكان وزمان,ص100.
السادس والتسعون : قانون الآية القرآنية موعظة ومدرسة,ص100.
السابع والتسعون : قانون تجلي الشواهد للحاجة للقرآن في كل زمان,ص101.
الثامن والتسعون : قانون القرآن مدرسة الأخلاق الحميدة ، وأن الله عز وجل حينما خاطب النبي محمداً صلى الله عليه وآله وسلم [وَإِنَّكَ لَعَلَى خُلُقٍ عَظِيمٍ]( ),ص101.
التاسع والتسعون : قانون الجمع بين كل آيتين في التفسير,ص101.
المائة : قانون أن الآيات التي تدعو إلى السلم في منطوقها أو مفهومها كثيرة ، ولا تتبين إلا بلحاظ تتبع آيات القرآن ، والصلة بين كل آيتين,ص102.
الواحد بعد المائة : قانون بعث آيات الأحكام النفرة من الإرهاب,ص103.
الثاني بعد المائة : قانون من الإرادة التكوينية بأن الله عز وجل لا يحب كل معتد ، في قوله تعالى [وَقَاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَكُمْ وَلَا تَعْتَدُوا إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ]( ),ص104.
الثالث بعد المائة : قانون الأحسن لا يطرأ عليه النسخ إلا مع الدليل,ص109.
الرابع بعد المائة : قانون رسالة النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم إصلاح للمفاهيم,ص117.
الخامس بعد المائة : قانون تقديم المعتقدات برسالة النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم,ص117.
السادس بعد المائة : قانون تثبيت دعائم التوحيد إلى يوم القيامة,ص117.
السابع بعد المائة : قانون الحرب والقتال ضد لعلة خلق الناس,ص121.
الثامن بعد المائة : قانون تعاهد السلم المجتمعي وإجتناب القتال والغزو والإرهاب,ص122.
التاسع بعد المائة : قانون وجوب الصبر العام,ص123.
العاشر بعد المائة : قانون (إن الله مع الصابرين) إذ أن هذه الآية عهد ووعد من عند الله ، وهو زاجر عن اللجوء إلى السيف والقتال ، للتضاد بين الصبر والقتال,ص123.
الحادي عشر بعد المائة : قانون ثبات النبي صلى الله عليه وآله وسلم في الميدان في كل معركة من معارك الإسلام مع أن قصد المشركين قتله بالذات,ص123.
الثاني عشر بعد المائة : قانون معجزة الميدان للنبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم شاهد على سلامة آيات السلم من النسخ لأن هذه المعجزة تغني عن السيف ، وهو من مصاديق قوله تعالى [أَلَيْسَ اللَّهُ بِكَافٍ عَبْدَهُ]( ),ص125.
الثالث عشر بعد المائة : قانون سلامة الرخص في الإسلام من النسخ ، والنسبة بين الرخصة والسلم عموم وخصوص من وجه,ص129.
الرابع عشر بعد المائة : قانون إتحاد الإمام وتبدل المأموم في صلاة الخوف ,ص130.
الخامس عشر بعد المائة : قانون عدم ذكر السيف في القرآن أمان,ص133.
السادس عشر بعد المائة : قانون ذكر الأسلحة في القرآن للسلم ، وليس للقتال,ص133.
السابع عشر بعد المائة : قانون عدم ترك الصلاة بحال ، قال تعالى [إِنَّ الصَّلَاةَ كَانَتْ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ كِتَابًا مَوْقُوتًا]( ),ص134.
الثامن عشر بعد المائة : قانون نزول القرآن مجزأ أمن وسلام,ص138.
التاسع عشر بعد المائة : قانون نزول القرآن نجوماً سلام ونشر للأمن,ص140.
العشرون بعد المائة : قانون فضل الله سور الموجبة الكلية للسلم,ص140.
الواحد والعشرون بعد المائة : قانون ترغيب الناس بالنهل من فضل الله عز وجل,ص140.
الثاني والعشرون بعد المائة : قانون قوام الدنيا بفضل الله,ص140.
الثالث والعشرون بعد المائة : قانون دعوة الناس للتدبر في فضل الله,ص140.
الرابع والعشرون بعد المائة : قانون الكتب السماوية سلام,ص142.
الخامس والعشرون بعد المائة : قانون وحدة الكتب السماوية بعث للرحمة والتراحم بين المسلمين وأهل الكتاب,ص142.
السادس والعشرون بعد المائة : قانون عطف المفصل على المجمل,ص142.
السابع والعشرون بعد المائة : قانون الإيمان بالتنزيل إجمالاً ضرورة,ص143.
الثامن والعشرون بعد المائة : : قانون التصديق الجازم بالكتب السماوية حاجة للناس,ص143.
التاسع والعشرون بعد المائة : قانون نفاذ كلمات القرآن إلى شغاف القلوب ، قال تعالى [اللَّهُ نَزَّلَ أَحْسَنَ الْحَدِيثِ كِتَابًا مُتَشَابِهًا مَثَانِيَ تَقْشَعِرُّ مِنْهُ جُلُودُ الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ ثُمَّ تَلِينُ جُلُودُهُمْ وَقُلُوبُهُمْ إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ ذَلِكَ هُدَى اللَّهِ يَهْدِي بِهِ مَنْ يَشَاءُ وَمَنْ يُضْلِلِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِنْ هَادٍ] ( ),ص146.
الثلاثون بعد المائة : قانون الغبطة بالنطق بالشهادتين,ص147.
الواحد والثلاثون بعد المائة : قانون الدنيا دار البصائر ، وأنها مصاحبة للنبوة,ص147.
الثاني والثلاثون بعد المائة : قانون النبوة أمن وموادعة,ص148.
الثالث والثلاثون بعد المائة : قانون سنة النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم السلمية مرآة للقرآن وترجمان منه,ص149.
الرابع والثلاثون بعد المائة : قانون لا يحصي جنود الله إلا هو سبحانه,ص150.
الخامس والثلاثون بعد المائة : قانون الذب والدفاع عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم,ص150.
السادس والثلاثون بعد المائة : قانون كثرة وإزدياد عدد المسلمين طردياً كل يوم من أيام البعثة النبوية ، قال تعالى [إِذَا جَاءَ نَصْرُ اللَّهِ وَالْفَتْحُ * وَرَأَيْتَ النَّاسَ يَدْخُلُونَ فِي دِينِ اللَّهِ أَفْوَاجًا] ( ),ص150.
السابع والثلاثون بعد المائة : قانون انتفاع كل إنسان من القرآن ، وهو الذي يتجلى بالواقع العملي ، كما يظهر بوضوح يوم القيامة ، قال تعالى [فَكَشَفْنَا عَنْكَ غِطَاءَكَ فَبَصَرُكَ الْيَوْمَ حَدِيدٌ]( ),ص151.
الثامن والثلاثون بعد المائة : قانون إبلاغ النبي والرسول لقومه بأنه ليس عليهم بحفيظ,ص152.
التاسع والثلاثون بعد المائة : قانون صلح الحديبية بداية انتشار أحكام الإسلام في الآفاق,ص159.
الأربعون بعد المائة : قانون القرض نفع محض للمقرض والمقترض,ص162.
الواحد والأربعون بعد المائة : قانون الربا إثم وضرر على طرفي العقد,ص162.
الثاني والأربعون بعد المائة : قانون حجة الوداع تثبيت عملي لآيات السلم,ص164.
الثالث والأربعون بعد المائة : قانون اقتران فعل الحرام مع الجاهلية,ص166.
الرابع والأربعون بعد المائة : قانون موضوع آيات السلم حرز لها من النسخ,ص169.
الخامس والأربعون بعد المائة : قانون التشريف بمعجزة الفتح,ص170.
السادس والأربعون بعد المائة : قانون الفتح بالصلح والسلم ، ولا يقدر عليه إلا الله عز وجل ، خاصة مع كثرة عدد وعدة وأموال المشركين,ص170.
السابع والأربعون بعد المائة : قانون عدم مغادرة النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم الدنيا إلا بعد تحقق الفتح له,ص174.
الثامن والأربعون بعد المائة : قانون تنجز الفتح بمشيئة وإرادة من الله عز وجل ، لقوله تعالى [إِنَّا فَتَحْنَا لَكَ فَتْحًا مُبِينًا],ص174.
التاسع والأربعون بعد المائة : قانون إتصاف الفتح بأنه جلي وظاهر ومنافعه متصلة لوصفه بكونه [مُبِينًا],ص174.
الخمسون بعد المائة : قانون تنجز الفتح للنبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم بالصلح وليس القتال ، وهو من الشواهد على سلامة آيات السلم من النسخ,ص174.
الواحد والخمسون بعد المائة : قانون الخلق الحميد,ص174.
الثاني والخمسون بعد المائة : قانون وهو عدم مجئ العذاب لأمة من الأمم إلا مع تعدد الأنبياء,ص177.
الثالث والخمسون بعد المائة : قانون انحصار صيغة الجمع للمنفرد في القرآن بالله عز وجل,ص177.
الرابع والخمسون بعد المائة : قانون اقتران النبوة بالمعجزة,ص178.
الخامس والخمسون بعد المائة : قانون اجتماع العبادة والصدقة في موضوع متحد,ص184.
السادس والخمسون بعد المائة : قانون الحكم المتعدد في الموضوع الواحد مع التكليف والمشقة فيهما مجتمعين ومنفردين,ص184.
السابع والخمسون بعد المائة : قانون إسقاط الفوائد الربوية , والرضا بأخذ رأس المال وحده ولا يعلم أفراد البركة في هذه النعمة إلا الله عز وجل,ص184.
الثامن والخمسون بعد المائة : قانون إمهال المعسر لحين التمكن من الأداء,ص185.
التاسع والخمسون بعد المائة : قانون معجزات النبوة رحمة عامة,ص188.
الستون بعد المائة : قانون النبي صلى الله عليه وآله وسلم هو صاحب المعجزة,ص188.
الواحد والستون بعد المائة : قانون المؤمنون هم الذين صدقوا ويصدقون بالمعجزة,ص188.
الثاني والستون بعد المائة : قانون توجه المعجزة إلى الناس كافة,ص188.
الثالث والستون بعد المائة : قانون الوضوح والبيان لمعجزات الأنبياء,ص188.
الرابع والستون بعد المائة : قانون سلامة هذه الآيات وكل آيات القرآن من التحريف,ص188.
الخامس والستون بعد المائة : قانون اقتران وجوب طاعة النبي صلى الله عليه وآله وسلم بطاعة الله عز وجل ، قال تعالى [وَأَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ]( ),ص189.
السادس والستون بعد المائة : قانون حرمة محاربة النبي صلى الله عليه وآله وسلم وأنها محاربة لله عز وجل ، قال تعالى [إِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الأَرْضِ فَسَادًا]( ),ص190.
السابع والستون بعد المائة : قانون آيات السلم وسيلة سماوية مباركة لإتباع النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم وترك محاربته,ص190.
الثامن والستون بعد المائة : قانون الصيام صرف للبلاء عن الصائمين وعموم أهل الأرض,ص191.
التاسع والستون بعد المائة : قانون الصيام مصداق لإخلاص العبادة لله عز وجل,ص191.
السبعون بعد المائة : قانون الصيام طريق مبارك للتقوى للآية الكريمة [يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ]( ),ص191.
الواحد والسبعون بعد المائة : قانون الصوم إصلاح للأمة ، ولباس التقوى في هذا الشهر عرس عبادي ، سياحة في عالم الملكوت ، وباب للتفاخر والإرتقاء بين الأمم ، وسلام متجدد كل عام,ص191.
الثاني والسبعون بعد المائة : قانون دعوة القرآن إلى السلم,ص194.
الثالث والسبعون بعد المائة : قانون بيان القرآن لكراهة المسلمين للقتال لقوله تعالى [كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِتَالُ وَهُوَ كُرْهٌ لَكُمْ]( ),ص194.
الرابع والسبعون بعد المائة : قانون خلود وتجدد بيان القرآن لسنن الهدى ، وأحكام الحلال والحرام ليعلم بها الناس جميعا مع اختلاف مداركهم,ص194.
الخامس والسبعون بعد المائة : قانون تمييز القرآن بين السلم والحرب,ص194.
السادس والسبعون بعد المائة : قانون وجوب السلم,ص194.
السابع والسبعون بعد المائة : قانون دعوة القرآن المتجددة للسلم,ص195.
الثامن والسبعون بعد المائة : قانون الزجر عن الحرب قبل وقوعها ، ثم السعي للصلح عند نشوبها,ص195.
التاسع والسبعون بعد المائة : قانون علوم القرآن غير المتناهية ، وكل علم يفتح أبواباً من العلم ، قال تعالى [مَا فَرَّطْنَا فِي الْكِتَابِ مِنْ شَيْءٍ] ( ),ص200.
الثمانون بعد المائة : قانون اللامحدود من العلوم والقوانين والمسائل في علومه التي أظهرها بذاته,ص201.
الواحد والثمانون بعد المائة : قانون ابتداء القرآن بالسلم واختتام نزوله بالسلم أيضاً,ص208.
الثاني والثمانون بعد المائة : قانون العفو إحسان ، والنبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم هو الإمام في السبق إلى الإحسان ، وفيه دعوة إلى المسلمين للعفو عن الكفار والفوز بحب الله لهم,ص210.
الثالث والثمانون بعد المائة : وقانون القبح الذاتي والغيري للظلم , وانعدام النصير للظالمين,ص213.
الرابع والثمانون بعد المائة : قانون عجز الظالمين عن نصرة بعضهم بعضاَ , قال تعالى [إِذْ تَبَرَّأَ الَّذِينَ اتُّبِعُوا مِنَ الَّذِينَ اتَّبَعُوا وَرَأَوُا الْعَذَابَ وَتَقَطَّعَتْ بِهِمُ الْأَسْبَابُ* وَقَالَ الَّذِينَ اتَّبَعُوا لَوْ أَنَّ لَنَا كَرَّةً فَنَتَبَرَّأَ مِنْهُمْ كَمَا تَبَرَّءُوا مِنَّا كَذَلِكَ يُرِيهِمُ اللَّهُ أَعْمَالَهُمْ حَسَرَاتٍ عَلَيْهِمْ وَمَا هُمْ بِخَارِجِينَ مِنَ النَّارِ]( ),ص213.
الخامس والثمانون بعد المائة : قانون لزوم الوقاية من إغواء الشيطان في فعل المنكرات,ص214.
السادس والثمانون بعد المائة : قانون آية السلم تخفيف,ص216.
السابع والثمانون بعد المائة : قانون الرسالة لا تستلزم الحرب والقتال بصيغ البلاغ والحجة والمعجزة والبرهان,ص218.
الثامن والثمانون بعد المائة : قانون آيات البلاغ شاهد على أن النبي محمداً (لم يغز أحدا) لكفاية البلاغ,ص219.
التاسع والثمانون بعد المائة : قانون آيات حصر الدعوة بالبلاغ شاهد على التضاد بين القرآن والإرهاب,ص220.
التسعون بعد المائة : قانون بقية الله من البلاغ خير لكم,ص221.
الواحد والتسعون بعد المائة : قانون بقية الله التي تعمل ببلاغات الأنبياء خير لكم,ص221.
الثاني والتسعون بعد المائة : قانون بقية الله مع البلاغ وتركة الأنبياء خير لكم , ص221.
الثالث والتسعون بعد المائة : قانون توارث ملة التوحيد والتنزيل خير لكم,ص221.
الرابع والتسعون بعد المائة : قانون البلاغ النبوي محكم,ص222.
الخامس والتسعون بعد المائة : قانون عدم سقوط الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر عند حضور الآباء ، وهو من إعجاز القرآن,ص227.
السادس والتسعون بعد المائة : قانون تلقي الأذى ونزول المصائب بالإنسان لا يمنعه من أداء الفرائض العبادية ومن الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر,ص227.
السابع والتسعون بعد المائة : قانون الإستعانة بالصبر سلم,ص229.
الثامن والتسعون بعد المائة : قانون تجدد الغنى عن السيف,ص230.
التاسع والتسعون بعد المائة : قانون بعث السنة النبوية على التعايش السلمي,ص231.
المائتان : قانون ملائمة السلم للنبوة ، وعدم مفارقة النبي واتباعه لمقامات السلم وإرادة الصلح,ص238.
الواحد بعد المائتين : قانون إقامة الحجة على الكفار بعد تبليغهم الرسالة,ص239.
الثاني بعد المائتين : قانون كفاية التبليغ الرسالي ، قال تعالى [أَنَّمَا عَلَى رَسُولِنَا الْبَلاَغُ الْمُبِينُ]( ),ص239.
الثالث بعد المائتين : قانون توثيق الديون,ص244.
الرابع بعد المائتين : قانون ضبط المعاملات ، ومنع الحرج في الدين,ص244.
الخامس بعد المائتين : قانون ابتداء نزول القرآن بالأمر بالسلم,ص256.
السادس بعد المائتين : قانون القراءة سلم بالذات لأنها انقطاع إلى المقروء,ص256.
السابع بعد المائتين : قانون القراءة طريق إلى السلم,ص256.
الثامن بعد المائتين : قانون القراءة مانع من الظلم والتعدي,ص256.
التاسع بعد المائتين : قانون القراءة ارتقاء في المعارف,ص257.
العاشر بعد المائتين : قانون الحسن الذاتي للقراءة النافعة,ص257.
الحادي عشر بعد المائتين : قانون القراءة برزخ دون الحرب والقتال,ص257.
الثاني عشر بعد المائتين : قانون الأمر من الله عز وجل إلى النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم بالقراءة رحمة ، ليكون من مصاديق قوله تعالى [وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ]( ),ص257.
الثالث عشر بعد المائتين : قانون (منع آية الدين للإختلاف),ص260.
الرابع عشر بعد المائتين : قانون موضوعية ومنافع كل حرف من القرآن ، فمن منافعها تليين القلوب ، وسكينة النفوس ، والدعوة إلى التدبر والتفكر في التنزيل بما يصرف الناس عن التعدي والظلم ، قال تعالى [أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ أَمْ عَلَى قُلُوبٍ أَقْفَالُهَا]( ),ص260.
الخامس عشر بعد المائتين : قانون شيوع آيات القرآن في مكة دعوة للسلم,ص260.
السادس عشر بعد المائتين : قانون ندامة مشركي قريش,ص263.
السابع عشر بعد المائتين : قانون ترشح المعجزات الحسية عن المعجزة العقلية,ص263.
الثامن عشر بعد المائتين : قانون كلما ازدادت عداوة المشركين للنبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم اشتد عليهم البلاء ، ومن أسراره صرف المشركين عن غزو المدينة وعن القتال,ص264.
التاسع عشر بعد المائتين : قانون الإسلام دين السلم والأمن والموادعة,ص264.
العشرون بعد المائتين : قانون المعجزة غنى عن القتال والغزو,ص264.
الواحد والعشرون بعد المائتين : قانون فتح مكة رحمة عامة,ص264.
الثاني والعشرون بعد المائتين : قانون علم عامة المشركين بهذه الخيبة , قوله تعالى [لِيَقْطَعَ طَرَفًا مِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا أَوْ يَكْبِتَهُمْ فَيَنْقَلِبُوا خَائِبِينَ]( ) ( )،ص266.
الثالث والعشرون بعد المائتين : قانون عودة فلول المشركين من معركة بدر إلى مكة ودخول النائحة كل بيت من بيوتها ، ومنعهم النياحة كيلا يشمت بهم النبي صلى الله عليه وآله وسلم وأصحابه ، والمسلمون الذين في مكة,ص266.
الرابع والعشرون بعد المائتين : قانون الحاجة إلى الأمن المجتمعي,ص266.
الخامس والعشرون بعد المائتين : قانون حرمة الإرهاب والتعدي والغدر وقتل الناس غيلة,ص266.
السادس والعشرون بعد المائتين : قانون السلم طريق للأمن ، قال تعالى [ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ فَإِذَا الَّذِي بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ عَدَاوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيمٌ]( ),ص266.
السابع والعشرون بعد المائتين : قانون السعي في سبل السلم رحمة وعز وتخفيف ، لبيان أن قوله تعالى [ادْخُلُوا فِي السِّلْمِ كَافَّةً]( )، فرع وترجمة لقوله تعالى [وَلِلَّهِ الْعِزَّةُ وَلِرَسُولِهِ وَلِلْمُؤْمِنِينَ]( ),ص267.
الثامن والعشرون بعد المائتين : قانون التضاد بين آيات السلم والإرهاب,ص271.
التاسع والعشرون بعد المائتين : قانون القرآن واقية من الفتنة,ص271.
الثلاثون بعد المائتين : قانون القرآن حرب على الفتنة,ص271.
الواحد والثلاثون بعد المائتين : قانون بيان القرآن للقبح الذاتي والغيري للفتنة,ص271.
الثاني والثلاثون بعد المائتين : قانون فضح القرآن لرؤوس الفتنة,ص271.
الثالث والثلاثون بعد المائتين : قانون ترغيب القرآن بالإبتعاد عن الفتنة ، قال تعالى [وَإِنَّكَ لَعَلى خُلُقٍ عَظِيمٍ]( )، وهناك تضاد بين الخلق العظيم وبين الفتنة والإرهاب,ص272.
الرابع والثلاثون بعد المائتين : قانون السماع للقرآن إستماع وإصغاء طوعاً وقهراً وهو من إعجاز القرآن الغيري,ص275.
الخامس والثلاثون بعد المائتين : قانون منافع قريش من نبوة محمد (ص),ص280.
السادس والثلاثون بعد المائتين : قانون قرب النسبة من النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم لا يشفع للكافر,ص281.
السابع والثلاثون بعد المائتين : قانون أكثر القبائل في التأريخ انتفعت من النبوة في ملك أو رئاسة أو إمارة هي قريش وهو من معجزات النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم,ص282.
الثامن والثلاثون بعد المائتين : قانون آيات السلم نفع عام لقريش وغيرهم,ص283.
التاسع والثلاثون بعد المائتين : قانون دفع مكر قريش سلام,ص285.
الأربعون بعد المائتين : قانون صبر النبي (ص) سلام وأمن,ص287.
الواحد والأربعون بعد المائتين : قانون نداء الإيمان باعث على السلم والأمل,ص290.
الثاني والأربعون بعد المائتين : قانون مقابلة النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم مكر قريش بالصبر وسلاح آيات السلم فكانت أمضى من السيف. ص 291 .
الثالث والأربعون بعد المائتين : قانون طلبً السلام . ص 292.
الرابع والأربعون بعد المائتين : قانون المنع من الفتنة وسفك الدماء. ص292
الخامس والأربعون بعد المائتين : قانون بيان ما تحمّله النبي لتثبيت مضامين آيات السلم والعمل بها.ص292
السادس والأربعون بعد المائتين : قانون إجتناب أسباب الخصومة والشقاق.ص292
السابع والأربعون بعد المائتين : قانون قيام الحجة في حاجة النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم وأصحابه إلى الهجرة إلى المدينة . ص292
الثامن والأربعون بعد المائتين : قانون القرآن دعوة سماوية للسلم المجتمعي,ص293.
التاسع والأربعون بعد المائتين : قانون السلم مقدمة ووعاء لعبادة الناس لله عز وجل,ص293.
الخمسون بعد المائتين : قانون القرآن وآيات السلم منه شاهد على حب الله للناس ورحمته بهم,ص293.
الواحد والخمسون بعد المائتين : قانون الحرب والقتال مشغلة وضرر لعامة الناس ، قال تعالى [يُرِيدُ اللَّهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلَا يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ]( ),ص293.
الثاني والخمسون بعد المائتين : قوانين السلم في الكتب السماوية,ص24.
الثالث والخمسون بعد المائتين : القوانين المستنبطة من الصلة بين آية البسملة وآية [الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ]( ),ص44.
الرابع والخمسون بعد المائتين : قوانين بخصوص وصية لقمان لابنه في التنزيل [يَا بُنَيَّ أَقِمِ الصَّلَاةَ وَأْمُرْ بِالْمَعْرُوفِ وَانْهَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَاصْبِرْ عَلَى مَا أَصَابَكَ إِنَّ ذَلِكَ مِنْ عَزْمِ الْأُمُورِ]( ),ص101.
الخامس والخمسون بعد المائتين : قوانين السلم في الشريعة الإسلامية ، وهي مصداق على سلامة آيات السلم من النسخ,ص183.
السادس والخمسون بعد المائتين : قوانين بيان السنة للقرآن إخبار النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم عن اللجوء إلى العترة الطاهرة للتدبر في علوم القرآن,ص201.
السابع والخمسون بعد المائتين : القوانين المستقرأة من صلة آيات القصص والأمثال بآيات القرآن الأخرى,ص291.

مشاركة

Facebook
Twitter
Pinterest
LinkedIn