يوميات علمية للمرجعية الإسلامية / المرجع الصالح الطائي
يتوارث عندنا أحياناً في الحوزات أن القرآن قطعي الصدور (الثبوت) ظني الدلالة إنما هو قطعي الدلالة، ومنه آيات الفرائض العبادية وآيات المواريث والقصص والأمثال مما يمتنع معه الإجتهاد والرأي فهو قطعي الصدور ، قطعي الدلالة ، فان ترد كلمتان أو ثلاثة يختلف في معناها مثل [قُرُوءٍ] من بين (77439) كلمة فلا يعني أنه ظني الدلالة ولا أصل لهذا القول ، قال تعالى [وَالْمُطَلَّقَاتُ يَتَرَبَّصْنَ بِأَنْفُسِهِنَّ ثَلَاثَةَ قُرُوءٍ].
العدد : 70/24 في 10/3/2024
عدد المشاهدات: 17