يوميات علمية للمرجعية الإسلامية / المرجع الصالح الطائي
النسبة بين الحوار والجدال هي العموم والخصوص المطلق ، وأن الحوار أعم ، ويدل عليه قوله تعالى [قَدْ سَمِعَ اللَّهُ قَوْلَ الَّتِي تُجَادِلُكَ فِي زَوْجِهَا وَتَشْتَكِي إِلَى اللَّهِ وَاللَّهُ يَسْمَعُ تَحَاوُرَكُمَا إِنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ بَصِيرٌ].
فخولة بنت ثعلبة تجادل في مسألتها والنبي (ص) يحاور كمدرسة للأجيال.
العدد : 93/24 في 2/4/2024
عدد المشاهدات: 15