بعد أن صدرت تسعة وعشرون جزءً من (معالم الإيمان)للمرجع الطائي بقانون (لم يغز النبي محمد (ص) أحدا) وأخرها الجزء (266) من معالم الإيمان قال بعضهم ماذا عن قوله تعالى (أَوْ كَانُوا غُزًّى) فأجابه المرجع بتأويل جديد بعودة واو الجماعة في (أَوْ كَانُوا غُزًّى) للذين كفروا فهم الغزاة وبالدليل كما في المحاضرة أعلاه .
				 عدد المشاهدات: 6
			
				
															
															

