لقد نصر الله عز وجل النبي محمداً بالرعب مدة حرب وغزو قريش له ثم تم صلح الحديبية ، وفتح مكة ، ليكون هذا الرعب من لطف الله عز وجل ونوع طريق لاستتباب الأمن وسيادة أحكام الشريعة السمحاء وهو شاهد بأن النبي محمداً لم ينتصر بالسيف أو الغزو ، إنما القى الله عز وجل الرعب في قلوب المشركين منه.
العدد : 263/25 في 23/9/2025
عدد المشاهدات: 2