قراءة سورة الفاتحة جزء من الصلاة من بدايات البعثة النبوية في مكة ، وتسالم المسلمون على تلاوتها في الصلاة يبعث على الطمأنينة بأنها كانت تقرأ في مكة خصوصاً وأن أصل تقسيم القراءة في الصلاة إلى جهرية وإخفاتية كان في مكة، لأن المشركين كانوا يؤذون النبي صلى الله عليه وآله وسلم عند سماعه يتلو القرآن في النهار.
وقال النبي (ص) : لا صلاة إلا بفاتحة الكتاب)البحار 82/5.
العدد : 340/24 في 5/12/2024
عدد المشاهدات: 7